logo
#

أحدث الأخبار مع #سالمحميدالمري،

اختتام «الأسبوع الجيومكاني 2025» في دبي بحضور 1400 خبير دولي
اختتام «الأسبوع الجيومكاني 2025» في دبي بحضور 1400 خبير دولي

صحيفة الخليج

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

اختتام «الأسبوع الجيومكاني 2025» في دبي بحضور 1400 خبير دولي

دبي: «الخليج» اختُتم أمس حدث الأسبوع الجيومكاني 2025، الذي استضافه مركز محمد بن راشد للفضاء بالتعاون مع الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد، وذلك خلال حفل رسمي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي، بعد خمسة أيام حافلة بالجلسات العلمية المتخصصة، والنقاشات الريادية، وعقد الشراكات الدولية. وجاء الحدث هذا العام تحت شعار: «المسح التصويري والاستشعار عن بُعد من أجل غدٍ أفضل»، واستقطب أكثر من 1,400 مشارك من مختلف دول العالم، من بينهم نخبة من الباحثين والأكاديميين والخبراء وصنّاع القرار. وتميز البرنامج العلمي والتقني بانعقاده في إطار 65 جلسة، وطرح 450 ورقة علمية، إلى جانب معرض موسّع بلغت مساحته 2,318 متراً مربعاً عُرضت فيه أحدث التقنيات والابتكارات في مجال العلوم الجيومكانية. وفي هذه المناسبة، قال سالم حميد المري، مدير عام المركز: «جاء حدث الأسبوع ليؤكد من جديد مكانة دولة الإمارات كلاعب محوري ومحفّز للتعاون الدولي في مجالات علوم الفضاء والتقنيات الجيومكانية. واستضافة هذا الحدث العالمي في دبي تعكس رؤيتنا في أن نكون جزءاً من تشكيل حلول الغد، بالاعتماد على البيانات، والتكنولوجيا، والتكامل بين القطاعات. نحن نؤمن بأن الذكاء الجيومكاني هو أحد المفاتيح الرئيسية للتعامل مع التحديات العالمية المعقدة، من المدن الذكية إلى الاستدامة البيئية. وبهذه المناسبة، أتوجه بجزيل الشكر إلى الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد، وشركائنا الدوليين، والرعاة، والمشاركين، والفرق التنظيمية، الذين ساهموا في إنجاح هذا الحدث. لقد أرسينا معاً أفكاراً وشراكات سترسم ملامح مستقبل علوم الفضاء التطبيقية». من جانبها، قالت لينا هالونوفا، رئيسة الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد: «لقد شكّل حدث الأسبوع الجيومكاني 2025، الذي أُقيم في دبي، مثالاً متميزاً على التعاون العالمي، ونحن ممتنون لمركز محمد بن راشد للفضاء على استضافته لهذه النسخة الاستثنائية. تُعد الفعاليات من هذا النوع ضرورية لتعزيز أسس البحث والابتكار في مجال العلوم الجيومكانية، بما يسهم في التصدي للتحديات الملحّة التي يواجهها عالمنا اليوم، والمضي قدماً نحو مستقبل أكثر استدامة. كما أود أن أتوجه بالشكر الجزيل إلى جميع الرعاة والشركاء والحضور الذين شكّلت مساهماتهم القيمة نجاح هذا الحدث بكل المقاييس». وشهد «حدث الأسبوع الجيومكاني 2025» سلسلة من الكلمات الرئيسية التي ألقاها نخبة من الخبراء العالميين في هذا المجال، حيث قدموا رؤى جديدة حول مستقبل العلوم الجيومكانية، وتناولت الموضوعات المطروحة استخدام الأقمار الاصطناعية الرادارية لرصد الفيضانات في المناطق الجافة، وتصاعد أنظمة رسم الخرائط المتنقلة الذاتية، وإصلاح التعليم الجيومكاني، إضافة إلى تقنيات رصد الأرض من خلال أقمار «كيوب سات». كما استعرض المتحدثون قوة الذكاء الزماني-المكاني في دعم التقدم نحو أهداف التنمية المستدامة.الجلسات العامة وتضمن الحدث سلسلة من الجلسات العامة التي أدارها خبراء دوليون، أبرزها جلسة بعنوان «من الأرض إلى المريخ وما بعده: عرض المشاريع المتقدمة لمركز محمد بن راشد للفضاء وتطبيقاتها»، حيث ناقش خبراء المركز الترابط الوثيق بين المهمات الفضائية ورصد الأرض. كما ركزت جلسة «التخطيط للمستقبل: دور المسح التصويري، والاستشعار عن بعد في مجال الحلول المناخية، وإدارة الكوارث»، على أهمية هذه التقنيات في مواجهة التحديات البيئية. أما جلسة «التطور العمراني: الاستفادة من التوأمة الرقمية والاستشعار عن بعد لبناء مدن المستقبل الذكية»، فقد سلطت الضوء على دور التوائم الرقمية في تطوير المدن من خلال تحليلات آنية وتكامل رقمي. وفي اليوم الختامي، تناولت جلسة «آفاق الذكاء الاصطناعي: كيف سيطور التعلم الآلي مجال رصد الأرض؟» الإمكانات التحولية لهذه التكنولوجيا في تحسين فهم وإدارة الأنظمة البيئية المعقدة. شهد المعرض المصاحب للحدث على مدار خمسة أيام مشاركة جهات محلية وإقليمية ودولية عرضت أحدث الابتكارات في مجالات تقنيات الأقمار الاصطناعية، وتحليل البيانات، وأنظمة رسم الخرائط الذاتية. ووفّر المعرض منصة حيوية للتواصل وبناء الشراكات بين الجهات الحكومية والخاصة. كان التعاون الاستراتيجي أحد أبرز محاور «حدث الأسبوع الجيومكاني 2025»، حيث شهد الحدث توقيع مذكرتي تفاهم بارزتين، فقد وقّع مركز محمد بن راشد للفضاء مذكرة تفاهم مع المركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية، مثّله حامد خميس الكعبي، لتعزيز التعاون في مجالات الحوكمة الجيومكانية والتدريب والبنية التحتية للبيانات الوطنية. كما أبرم المركز اتفاقية مع شركة «إس آي أناليتكس»، التابعة لشركة «ساتريك انيشيتيف»، لتطوير منصة تحليل بيانات فضائية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، لتوفير رؤى تخدم القطاعات الحكومية والتجارية والبحثية. وتؤكد هذه الاتفاقيات الدور المتنامي لدولة الإمارات في دعم الابتكار الجيومكاني المؤثر على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضفى «برنامج الطلاب والمهنيين الشباب» طابعاً حيوياً على الحدث، حيث نُظّمت أنشطته في كل من مركز دبي التجاري العالمي وأكاديمية الشارقة لعلوم الفضاء والفلك. وبالتعاون مع اتحاد طلبة الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد، تضمن البرنامج ورش عمل حول تطوير أقمار «كيوب سات»، وتطبيقات التعلم الآلي، ودراسات حالة جيومكانية مقدمة من جامعات الدولة. بحوث وعروض علمية استضاف الحدث على مدار أيامه الخمسة ما يقارب 450 عرضاً شفهياً وملصقاً علمياً، تناولت موضوعات متقدمة مثل تحليل المشاهد الدلالي، أنظمة المركبات الذكية غير المأهولة، إعادة البناء ثلاثي الأبعاد، الزراعة الذكية، وإدارة مخاطر الكوارث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

«محمد بن راشد للفضاء» يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية
«محمد بن راشد للفضاء» يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

الاتحاد

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

«محمد بن راشد للفضاء» يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

دبي (وام) أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء فتح باب التسجيل أمام المواطنين الإماراتيين، للمشاركة في دراسات محاكاة الفضاء المستقبلية، ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء. وتهدف هذه الدراسات إلى محاكاة بيئات الفضاء على الأرض، ودراسة تأثير العزلة على صحة رواد الفضاء، إضافةً إلى ديناميكيات العمل الجماعي، في إطار استعدادات الدولة لخوض مهمات فضائية طويلة الأمد، وتعد عنصراً أساسياً في أبحاث المهمات الفضائية المأهولة كونها تساعد في تطوير استراتيجيات استكشاف الفضاء، مثل الرحلات المستقبلية إلى القمر والمريخ. ومن خلال محاكاة بيئة الفضاء في منشآت متخصصة، يتمكن الباحثون من تقييم قدرة البشر على التكيف، وتطوير تدابير وقائية ضد المخاطر المحتملة، وتحسين استراتيجيات العمليات الفضائية. وفي هذا السياق، قال سالم حميد المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء، إن استثمار الإمارات في الفضاء لا يقتصر على إطلاق المهمات، بل يشمل بناء المعرفة والكوادر البشرية، وتمثل دراسات المحاكاة خطوة أساسية لفهم التكيف مع البيئات القاسية، وضمان استدامة المهمات الفضائية، مع إتاحة الفرصة للمواطنين للمشاركة في أبحاث تعزز دور الدولة في المجتمع الفضائي العالمي. ووصف عدنان الريس، مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف، هذه الدراسات بأنها وسيلة فعالة لاختبار العناصر الحيوية للمهمات طويلة الأمد، بما في ذلك التغيرات الفسيولوجية والنفسية للطاقم، وتطوير أنظمة الدعم الحيوي، وتحسين استراتيجيات التشغيل في المهمات القمرية والمريخية. ويبحث المركز عن متطوعين إماراتيين تتراوح أعمارهم بين 30 و55 عاماً، يتمتعون بصحة جيدة، ويحملون شهادات في مجالات مثل الهندسة، التكنولوجيا، أو الرعاية الصحية، مع إجادة اللغة الإنجليزية. يذكر أن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء ممول من قبل صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية ويمكن التسجيل عبر رابط:

مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية
مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

العين الإخبارية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء فتح باب التسجيل أمام المواطنين الإماراتيين، للمشاركة في دراسات محاكاة الفضاء المستقبلية، ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء. تهدف هذه الدراسات إلى محاكاة بيئات الفضاء على الأرض، ودراسة تأثير العزلة على صحة رواد الفضاء، إضافةً إلى ديناميكيات العمل الجماعي، في إطار استعدادات الدولة لخوض مهمات فضائية طويلة الأمد، وتعد عنصرًا أساسيًا في أبحاث المهمات الفضائية المأهولة كونها تساعد في تطوير استراتيجيات استكشاف الفضاء، مثل الرحلات المستقبلية إلى القمر والمريخ. ومن خلال محاكاة بيئة الفضاء في منشآت متخصصة، يتمكن الباحثون من تقييم قدرة البشر على التكيف، وتطوير تدابير وقائية ضد المخاطر المحتملة، وتحسين استراتيجيات العمليات الفضائية. وفي هذا السياق، قال سالم حميد المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء إن استثمار الإمارات في الفضاء لا يقتصر على إطلاق المهمات، بل يشمل بناء المعرفة والكوادر البشرية، وتمثل دراسات المحاكاة خطوة أساسية لفهم التكيف مع البيئات القاسية، وضمان استدامة المهمات الفضائية، مع إتاحة الفرصة للمواطنين للمشاركة في أبحاث تعزز دور الدولة في المجتمع الفضائي العالمي. ووصف عدنان الريس، مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف هذه الدراسات بأنها وسيلة فعالة لاختبار العناصر الحيوية للمهمات طويلة الأمد، بما في ذلك التغيرات الفسيولوجية والنفسية للطاقم، وتطوير أنظمة الدعم الحيوي، وتحسين استراتيجيات التشغيل في المهمات القمرية والمريخية. ويبحث المركز عن متطوعين إماراتيين تتراوح أعمارهم بين 30 و55 عامًا، يتمتعون بصحة جيدة، ويحملون شهادات في مجالات مثل الهندسة، التكنولوجيا، أو الرعاية الصحية، مع إجادة اللغة الإنجليزية. يذكر أن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء ممول من قبل صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية ويمكن التسجيل عبر رابط: aXA6IDkyLjExMi4yMDMuMTIxIA== جزيرة ام اند امز ES

مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية
مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

الإمارات اليوم

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

مركز محمد بن راشد للفضاء يفتح باب التسجيل بدراسات محاكاة الفضاء المستقبلية

أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء فتح باب التسجيل أمام المواطنين الإماراتيين، للمشاركة في دراسات محاكاة الفضاء المستقبلية، ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء. تهدف هذه الدراسات إلى محاكاة بيئات الفضاء على الأرض، ودراسة تأثير العزلة على صحة رواد الفضاء، إضافةً إلى ديناميكيات العمل الجماعي، في إطار استعدادات الدولة لخوض مهمات فضائية طويلة الأمد، وتعد عنصرًا أساسيًا في أبحاث المهمات الفضائية المأهولة كونها تساعد في تطوير استراتيجيات استكشاف الفضاء، مثل الرحلات المستقبلية إلى القمر والمريخ. ومن خلال محاكاة بيئة الفضاء في منشآت متخصصة، يتمكن الباحثون من تقييم قدرة البشر على التكيف، وتطوير تدابير وقائية ضد المخاطر المحتملة، وتحسين استراتيجيات العمليات الفضائية. وفي هذا السياق، قال سالم حميد المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء إن استثمار الإمارات في الفضاء لا يقتصر على إطلاق المهمات، بل يشمل بناء المعرفة والكوادر البشرية، وتمثل دراسات المحاكاة خطوة أساسية لفهم التكيف مع البيئات القاسية، وضمان استدامة المهمات الفضائية، مع إتاحة الفرصة للمواطنين للمشاركة في أبحاث تعزز دور الدولة في المجتمع الفضائي العالمي. ووصف عدنان الريس، مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف هذه الدراسات بأنها وسيلة فعالة لاختبار العناصر الحيوية للمهمات طويلة الأمد، بما في ذلك التغيرات الفسيولوجية والنفسية للطاقم، وتطوير أنظمة الدعم الحيوي، وتحسين استراتيجيات التشغيل في المهمات القمرية والمريخية. ويبحث المركز عن متطوعين إماراتيين تتراوح أعمارهم بين 30 و55 عامًا، يتمتعون بصحة جيدة، ويحملون شهادات في مجالات مثل الهندسة، التكنولوجيا، أو الرعاية الصحية، مع إجادة اللغة الإنجليزية. يذكر أن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء ممول من قبل صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية ويمكن التسجيل عبر رابط:

استكمال الاستعدادات لإطلاق القمر «اتحاد سات»
استكمال الاستعدادات لإطلاق القمر «اتحاد سات»

خبر صح

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبر صح

استكمال الاستعدادات لإطلاق القمر «اتحاد سات»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: استكمال الاستعدادات لإطلاق القمر «اتحاد سات» - خبر صح, اليوم الأربعاء 12 مارس 2025 12:40 صباحاً أكد المهندس سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، اكتمال الاستعدادات لإطلاق «اتحاد سات»، أول قمر صناعي راداري طوره المركز، ضمن شراكة مع «ساتريك انيشيتيف» الكورية الجنوبية، حسب تغريدة نشرها على منصة «إكس». وأضاف أن «اتحاد سات» سينطلق قريباً على متن صاروخ فالكون 9، ضمن مهمة سبيس إكس Transporter 13، وذلك من قاعدة فاندنبرغ في كاليفورنيا، متمنياً كل التوفيق لفريق المهمة. وعلى الصعيد ذاته، نشر المركز تغريدة على «إكس»، تضمنت رسماً بيانياً لمراحل الإطلاق، التي ستجري بواسطة «فالكون 9»، وتشمل المرحلة الأولى، ثم الرابط بين المرحلتين الأولى والثانية، ثم المرحلة الثانية، يليها الحمولة على الصاروخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store