أحدث الأخبار مع #سلطانبنعبدالعزيز،


Sport360
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
مدرب النصر يرفض الراحة قبل مواجهة يوكوهاما
سعودي 360 – رفض الإيطالي ستيفانو بيولي مدرب النصر، منح لاعبيه راحة عن تدريبات اليوم وذلك بعد الفوز على ضمك في بطولة دوري روشن السعودي. اقتنص فريق النصر، فوزاً ثميناً على حساب ضمك بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي أقيمت لحساب الجولة الـ29 من الدوري السعودي، على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز، يوم الثلاثاء. قرر بيولي، عدم منح لاعبي النصر راحة عن التدريبات، وبدء الاستعداد اليوم الأربعاء لمواجهة يوكوهاما الياباني القادمة في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة. ويستعد فريق النصر، لمواجهة يوكوهاما الياباني في إطار دور ربع نهائي بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، يوم السبت المقبل 26 أبريل. ويلاقي فريق النصر نظيره يوكوهاما الياباني على استاد عبدالله الفيصل بمدينة جدة، يوم السبت في تمام الساعة العاشرة والنصف مساءً. ويصل الطرف الفائز من النصر ويوكوهاما إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، لمواجهة المتأهل من مباراة السد القطري وكاواساكي الياباني، يوم 30 أبريل الجاري.


مستقبل وطن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مستقبل وطن
الدوري السعودي.. النصر يحقق فوزا مثيرا على ضمك 3-2
حقق النصر فوزا مثيرا على مضيفه ضمك بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي جمعتهما، مساء اليوم الثلاثاء، علي ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز، في إطار الجولة 29 من دوري روشن السعودي لكرة القدم. سجل ثلاثية النصر كل من ايميريك لابورت في الدقيقة 25 وعلي صادق الحسن بالدقيقة 70 وسلطان الغنام في الدقيقة 94،بينما احرز هدفي ضمك كل من رمزي صولان في الدقيقة 18 ونيكولاي ستانسيو بالدقيقة 73. الفوز رفع رصيد النصر إلى 60 نقطة في المركز الثالث ،بينما تجمد رصيد ضمك عند 31 نقطة في المركز الحادي عشر مؤقتا. وفي مباراة أخرى، أقيمت في نفس التوقيت وفي إطار نفس الجولة، حقق أهلي جدة الفوز على مضيفه الوحدة بثلاثة أهداف مقابل هدفين. ورفع أهلي جدة رصيده إلى 58 نقطة في المركز الرابع، بينما تجمد رصيد الوحدة عند 26 نقطة في المركز الخامس عشر مؤقتا.


ياسمينا
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
وزارة الثقافة السعودية تنظم مجموعة من الفعاليات الثقافية الرمضانية حول المملكة تحت شعار "عادت ليالينا"
تحتفي وزارة الثقافة السعودية بموسم رمضان لعام 1446ه بمجموعة من الفعاليات الثقافية الرمضانية حول المملكة تحت شعار 'عادت ليالينا'. ستعيد فعاليات 'عادت ليالينا' طقوس الموروث الثقافي المرتبط بشهر رمضان للاحتفاء بالقيم السعودية الأصيلة في عدد من المدن السعودية، وكانت العُلا قد أعلنت استعدادها لاستقبال الزوار في الشهر المبارك بفعاليات وأنشطة رمضانية مميزة . 'عادت ليالينا' ترسخ المفاهيم الرمضانية المتوارثة قي المملكة ستتزين الطرقات والشوارع والأعمدة والأشجار إبتهاجًا بقدوم شهر رمضان في عدد من المواقع بالعاصمة السعودية الرياض، ومن أبرز تلك المواقع ممشى الغدير، وشارع العليا، وسوق الزل، وشارع السويلم، وعلى غرار ذلك ستتزين مواقع في مدينة جدة بالإضاءات والزينة للاحتفاء برمضان، ومن أبرز تلك المواقع واجهة روشن، وممشى الكورنيش، وشارع الأمير سلطان بن عبد العزيز، وشارع عبد المقصود خوجة. وككل عام ستشهد منطقة جدة التاريخية عددًا من الفعاليات التي صُممت بعناية ليستمتع الزوار بالأجواء الرمضانية الحجازية الساحرة وسط البيوت والتاريخية بأسلوب يدمج بين أصالة المكان وحداثة وعصرية التجارب، التي من خلالها سيحظى الزوار بالاستمتاع بوجبات الإفطار والسحور بشكل يحاكي الأسلوب الشعبي وسط عربات الأطعمة والمقاهي التقليدية والبسطات التي تبيع أشهر الأصناف المعروفة في منطقة الحجاز. دليل زينة رمضان.. احتفاء بالموروث الثقافي التاريخي المرتبط بشهر الخير🌙 لتحميل الدليل: #عادت_ليالينا #موسم_رمضان — موسم رمضان (@Ramadanseasonsa) February 27, 2025 عوضًا عن ذلك يمكن للزوار التمتع بالتسوّق في منطقة جدة التاريخية من خلال 'سوق الموسم' الذي يضم مجموعة من الأركان والمتاجر المخصصة لتفعيل المشاركة المجتمعية التطوعية التي تشمل الجمعيات الخيرية، والسفر الرمضانية، وحلقات تحفيظ القرآن. كما تم أخيرًا إطلاق دليل زينة رمضان، التي تهدف من خلالها وزارة الثقافة إلى الاحتفاء بالموروث التاريخي المرتبط بشهر الخير، والذي يمكن تحميله من خلال الرابط . ختامًا يمكنك التعرف على أوقات عمل المؤسسات المالية في السعودية خلال شهر رمضان وموعد اجازة عيد الفطر 2025 .


مجلة سيدتي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الثقافة السعودية تستعد لتنظيم موسم رمضان 1446هـ بفعاليات ثقافية ومجتمعية متنوعة
تنظم وزارة الثقافة السعودية " موسم رمضان لعام 1446هـ" في عددٍ من مدن السعودية، الذي تحتفي فيه الوزارة عبر مجموعة من الفعاليات الثقافية والمجتمعية التي تُبرز الموروث الثقافي التاريخي المرتبط بهذا الشهر، وتعكس قيمه وعاداته التي اكتسبها المجتمع السعودي منذ سنواتٍ طويلة، وحافظ عليها رغم التطور المتسارع الذي يعيشه.وتتخذ الوزارة من شعار "عادت ليالينا" توجهًا إبداعيًا في الاحتفاء بشهر الخير، بحيث تتزين الطرقات، واللوحات الإعلانية، وأعمدة الإنارة، والأشجار في مختلف المواقع بالزينة، والإعلانات، وزينة النخيل، ومجسمات أرضية، إلى جانب الإضاءات المُعلقة في أربعة مواقع بمدينة الرياض، هي: ممشى الغدير، وشارع العليا، وسوق الزل، وشارع السويلم، ومثلها في مدينة جدة، وهي: واجهة روشن وممشى الكورنيش، وشارع الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وشارع عبدالمقصود خوجة. فعاليات رمضان في جدة التاريخية وتنظّم الوزارة فعالياتٍ منوعة في منطقة جدة التاريخية ، من أبرزها منطقة البيوت التاريخية المصممة بأسلوبٍ يعكس روحانية الشهر الفضيل، ويوفّر بيئةً مريحة وجذابة للزوّار للاستمتاع بالأجواء الرمضانية، ويوجد فيها مجموعة من المطاعم والمقاهي المميزة التي تجمع بين الأصالة والحداثة، لتقديم تجربة إفطار وسحور فريدة للزوار، وفعالية "بسطات البلد" وهي مكانٌ للأطعمة مصممٌ بعنايةٍ ليكون وجهةً للذوّاقة ومحبي المأكولات في أجواء تعكس روح الشهر الكريم، ويضم عددًا من البسطات، وعربات الأطعمة، والمقاهي، ومناطق الجلوس المجهزة. كما تنظّم وزارة الثقافة ضمن فعاليات موسم رمضان في منطقة جدة التاريخية "سوق الموسم"، وهي منطقة مخصصة للتسوّق، وتضم أركانًا للحلويات، ومتاجر، وأخرى مخصصة لتفعيلات المشاركة المجتمعية مثل الحملات التطوعية، وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، والجمعيات الخيرية، بالإضافة إلى السفرة الرمضانية. تابعوا المزيد: الاحتفاء بالعادات والتقاليد السعودية وتهدف وزارة الثقافة من خلال موسم رمضان 1446هـ إلى الاحتفاء بالعادات والتقاليد المتأصلة لدى المجتمع السعودي في شهر رمضان المبارك عبر تجربة ثقافية متكاملة تمزج بين المتعة والفائدة، إلى جانب تعزيز الوعي الثقافي بالتقاليد الثقافية التاريخية، وترسيخ القيم الاجتماعية التي يتحلى بها المجتمع السعودي في شهر الخير والعبادة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


الجزيرة
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
دراسة تكشف عن ممارسات بحثية مقلقة في 9 جامعات عربية
كشفت دراسة حديثة نشرت في دورية "كوانتيتيتف ساينس ستاديز" في الخامس من يناير/كانون الثاني 2025 عن وجود ممارسات بحثية مقلقة في 14 جامعة شهدت زيادة غير مسبوقة في عدد المنشورات العلمية بين عامي 2019 و2023. سجلت الدراسة التي أجراها باحثون من الجامعة الأميركية في بيروت ارتفاعًا بمتوسط 234% في عدد الأبحاث المنشورة في هذه الجامعات، متجاوزة بكثير المعدل العالمي البالغ 20%. كما شهدت هذه المؤسسات انخفاضًا ملحوظًا بنسبة 23% في معدل "التأليف الأوليّ" أي المساهمة كباحث رئيسي، مما يثير تساؤلات حول مصداقية عملية البحث العلمي في هذه المؤسسات. على المستوى العربي، جاءت 9 جامعات عربية ضمن الـ14 جامعة المرصودة وهي بحسب ترتيب الدراسة: جامعة المستقبل من مصر، وجامعة المستقبل من العراق، والجامعة اللبنانية الأميركية من لبنان، بالإضافة إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك خالد، وجامعة الملك سعود، وجامعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجامعة الطائف، من السعودية. يقول لقمان ميهو، أستاذ الأبحاث الأساسية والسريرية في قسم الطب الباطني، في الجامعة الأميركية ببيروت في لبنان، والباحث الرئيسي بالدراسة: "غالبًا ما تنبع هذه الممارسات من الضغوط النظامية لتعزيز التصنيف المؤسسي، نظرًا للاعتماد الكبير لأنظمة التصنيف العالمية على مقاييس النشر والاستشهاد. ومع ذلك، فإنها تعكس أيضًا تحديات أوسع نطاقًا في ثقافة البحث، مثل التركيز غير الكافي على أخلاقيات البحث، وعدم كفاية التدريب، والافتقار إلى آليات قوية لضمان المساءلة". الجامعات العربية بين النيران يواجه البحث العلمي في المنطقة العربية تحديات عديدة، أبرزها نقص التمويل وغياب بيئات البحث الداعمة. وتعاني العديد من المؤسسات البحثية في المنطقة من محدودية الموارد التي تؤثر بشكل مباشر على جودة المخرجات البحثية. يقول ميهو معلقًا على الحضور العربي القوي في القائمة المثيرة للجدل: "التنافس على الرؤية والموارد يؤدي إلى تفاقم هذه القضايا، مما يدفع بعض المؤسسات إلى تبني ممارسات قد تقوض النزاهة الأكاديمية". تاريخيًا، كان استخدام الأوراق البحثية أداة أساسية لتبادل المعرفة بين العلماء. يقول شادي يونس، باحث مستقل ومحاضر في كلية الطب بجامعة ستانفورد الأميركية: "بدأ النشر العلمي في القرن الخامس عشر بهدف تسهيل التواصل بين الباحثين، ومع مرور الوقت تطورت هذه العملية لتشمل مجلات علمية متخصصة تدقق في الأبحاث لضمان جودتها ومصداقيتها" ويضيف "لكن التوجهات الحالية نحو زيادة الإنتاج على حساب الجودة تهدد هذا التقليد العريق، حيث أصبح التركيز على الكم بدلا من القيمة العلمية الحقيقية". أحد أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة هو الارتفاع الكبير في عدد الباحثين الذين ينشرون أكثر من 40 بحثًا سنويًا، حيث ارتفع العدد من 23 باحثًا في عام 2019 إلى 177 باحثًا في عام 2023، ما يمثل زيادة بنسبة 670%. كذلك رُصدت زيادة في نسبة الأبحاث التي تضم مؤلفين من عدة مؤسسات. عين على قواعد البيانات العالمية استخدمت الدراسة بيانات كبرى دور النشر العلمية حول العالم مثل "ويب أوف ساينس"، و"ألسيفير" و"سكوبس"، حيث حلل الباحثون الاتجاهات البحثية وحددوا تلك المؤسسات التي أظهرت نموًا غير اعتيادي في إنتاجها العلمي. خلصت الدراسة إلى أن بعض هذه الجامعات ربما قد لجأت إلى ممارسات تأليف غريبة مثل إدراج مؤلفين فخريين أو مدفوعين في سبيل تحسين تصنيفاتها الأكاديمية، مما قد يؤثر سلبًا على نزاهة البحث العلمي. وتعليقًا على النتائج، يقول يونس: "هذه الظواهر تعكس بيئة بحثية تفتقر إلى الرقابة والحوكمة اللازمة، حيث تتداخل عدة عوامل من بينها ضغط الجامعات لتحسين تصنيفاتها بأي وسيلة ممكنة". وأضاف: "المجلات العلمية ذات السمعة المشكوك فيها تلعب دورًا في تفاقم هذه الظاهرة، حيث تستغل حاجة الباحثين للنشر السريع دون تدقيق علمي كافٍ". لم تستجب الجامعات المذكورة مع مراسلاتنا حتى تاريخ النشر عدا الجامعة اللبنانية الأميركية، التي ورد اسمها في التقرير، ببيان على لسان ندى تربي، المدير التنفيذي للإعلام والعلاقات العامة في الجامعة، تقول: "استثماراتنا في البحث العلمي تمتد لأكثر من 20 عامًا، وقد شهدنا زيادة مطردة في دعم المشاريع البحثية وتطوير الموارد، بما في ذلك جذب أعضاء هيئة تدريس نشطين بحثيًا وتوفير مرافق متطورة". ويضيف البيان أن "مؤلفي الدراسة لم يبذلوا أي جهد للاتصال بنا قبل نشر أي من إصداراتهم الورقية للسماح لنا بتوفير الوضوح والسياق لدراستهم"، ويوضح "نمو سمعة الجامعة وبحثها بات ممكنًا من خلال العديد من المبادرات، كما أن المرافق الجديدة (بما في ذلك مركز أبحاث هندسي متطور ومختبرات مجددة في حرم الجامعة في بيروت وجبيل)، وتطوير البرامج المتعلقة بالصحة والاستحواذ على مستشفيين أكاديميين، واعتماد برنامج للدراسات العليا، والاستثمارات في المنح الدراسية للدراسات العليا، والاستثمارات في أبحاث جديدة داخل الجامعة، وإنشاء إدارة أكاديمية بحثية مخصصة، كلها عوامل تسهم في تعزيزنا المستمر في مجال البحث". بين أخذ ورد وفي تعليقها على الدراسة ونتائجها، أضافت تربي: "الدراسة لم تأخذ في الاعتبار هذه الاستثمارات الطويلة الأجل التي أسهمت بشكل طبيعي في ارتفاع الإنتاج البحثي"، مؤكدة أن "التزام الجامعة بأخلاقيات البحث العلمي ثابت ولا يمكن التشكيك فيه". بدوره، علق ميهو على رد الجامعة قائلا: "نحن لا نشكك في التزام الجامعة بالبحث العلمي، ولكن نتائج الدراسة استندت إلى بيانات موضوعية أظهرت أنماطًا غير اعتيادية تستدعي التدقيق. من المهم أن يكون هناك حوار مفتوح بين الباحثين والمؤسسات الأكاديمية لتوضيح أسباب هذه الاتجاهات والعمل على تعزيز الشفافية والنزاهة العلمية". توصي الدراسة باتخاذ عدة إجراءات للحد من هذه الظاهرة، من بينها وضع سياسات أكثر وضوحًا للنشر المؤسسي لضمان الشفافية والمصداقية، وتحسين معايير التصنيف الجامعي بحيث يتم التركيز على جودة البحث العلمي بدلا من كميته، وتعزيز دور الناشرين العلميين في عمليات مراجعة الأقران واكتشاف الممارسات غير الأخلاقية. ويضيف يونس: "الحل يكمن في تطبيق سياسات رقابية صارمة وضمان التزام الجامعات بأعلى معايير النزاهة الأكاديمية". كما تقترح الدراسة تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والهيئات المانحة من أجل بناء بيئة بحثية أكثر نزاهة وشفافية.