أحدث الأخبار مع #سميح_المعايطة


الغد
منذ 2 أيام
- سياسة
- الغد
مكرمون في يوم الاستقلال: التكريم الملكي دافع لمزيد من البذل والعطاء
اضافة اعلان في كل عام، ومع إشراقة ذكرى الاستقلال، يُجسّد جلالة الملك عبدالله الثاني أسمى معاني الوفاء، بتكريمه نخبة من أبناء وبنات الوطن الذين أخلصوا في عطائهم وأسهموا في نهضته، تقديرًا لدورهم في ترسيخ مسيرة البناء والتميّز، وتعزيز الحضور الأردني المشرق في مختلف الميادين.وأكد مكرَّمون في عيد استقلال الأردن الـ79، أن هذا التكريم الملكي لا يزيدهم إلا إصرارًا على بذل مزيد من الجهد والعطاء، ويضع على عاتقهم مسؤولية عظمى للعمل من أجل رفعة الأردن وتقدّمه، كلٌّ في مجاله.وقال وزير الإعلام الأسبق، سميح المعايطة، إن تكريم جلالة الملك له بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكل وسامًا معنويًا خالدًا، وتقديرًا ملكيًا لمسيرة إعلامية خاضها دفاعًا عن الوطن في وجه حملات منظمة وافتراءات ممنهجة، مؤكدًا أن هذا التكريم هو اعتراف بجهود جماعية بذلها كثيرون إلى جانبه من أجل الأردن.وقال م. سهل الحياري، إن تسلّمه وسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية من جلالة الملك، "شرف عظيم لي، فهو شعور مختلف أن يُقدّر عملي من بلدي ومليكي بشكل خاص".وأشار إلى أن تكريمه تقديرًا لدوره في تطوير فن العمارة وإسهاماته الأكاديمية حول العالم، وحصوله على جائزة نوابغ العرب 2024، "يشعرنا بأننا مرئيون داخل وطننا وخارجه"، ويحملنا مسؤولية بذل المزيد من الجهود لرفع اسم الأردن، عبر العمل، والالتزام، والإنجاز.وثمّن المراسل الميداني لقناة المملكة، الزميل باسل العطار، التكريم الملكي، مؤكدًا أنها كانت لفتة ملكية مقدّرة على تغطيته مع طاقم القناة للأوضاع في قطاع غزة، وتؤكد اهتمام جلالة الملك بكل ما يخص الأوضاع في القطاع، وكيف أن الأردن، ملكًا وحكومةً وشعبًا، وضع مساندة الفلسطينيين أولوية عظمى.وقال: "هذا التكريم هو تكريم لكل الصحفيين والمراسلين في غزة"، مشيرًا إلى أن الصحفيين الأردنيين كانوا وما زالوا يعملون لمساندة القضية الفلسطينية، انطلاقًا من مواقف الأردن الثابتة والداعمة لهذه القضية العادلة".وأكدت الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة "آدم ومشمش" للتوزيع والإنتاج الفني، لمى العدناني، أن حصول الشركة على وسام الملك عبدالله الثاني للتميّز، شرف عظيم ومسؤولية كبرى في آنٍ معًا.وقالت: "فهذا التكريم الملكي يتعدى كونه وسامًا نُعلّقه على صدورنا، إلى كونه اعترافًا رسميًا ورفيعًا بقيمة عملنا، ورسالة بأن الجهود الصادقة والمثابرة تجد صداها وتقديرها في أعلى مستويات الوطن".وأضافت: "هذا الوسام يمثّل نقطة تحوّل ومحطة مضيئة في رحلتنا الطويلة لنشر اللغة العربية وغرس حبّها في قلوب الأطفال، وهو تأكيد على أن الرسالة التي نحملها مهمة ومؤثّرة في آنٍ واحد، وأن الاستثمار في التعليم المبكر والإنتاج الثقافي للأطفال يمكن أن يكون من أدوات النهوض بالأمة وبناء مستقبل أكثر وعيًا وثقافة. فنحن فخورون، وممتنّون، ومصمّمون على أن يكون هذا الوسام بداية لمرحلة أعظم من التأثير والانتشار".وأكد المدير العام للهيئة الملكية للأفلام، مهند البكري، أن إنعام جلالة الملك على الهيئة بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى وسام فخر واعتزاز وتقديرٌ لمسيرتها وجهودها في دعم وتعزيز صناعة الأفلام في الأردن.وقال: "هذا التكريم الملكي لا يحتفي بما تحقق من إنجاز فحسب، بل هو حافز كبير لمواصلة العمل بروح المسؤولية والرؤية الملكية التي تأسست عليها الهيئة، لترسيخ مكانة الأردن كمركز إقليمي وعالمي للإنتاج السينمائي، ولبناء قطاع ثقافي وإبداعي مستدام يخدم الوطن وأبناءه".وأضاف أن هذا التكريم جاء تتويجًا لمسيرة ممتدة خلال ما يقارب عقدين، تمكّنت خلالها الهيئة من دعم إنتاج 35 فيلمًا أردنيًا طويلًا، و6 أفلام إنتاج مشترك، وتسهيل تصوير أكثر من 115 فيلمًا أجنبيًا و29 مسلسلًا عالميًا في المملكة. كما ساهمت في ضخ ما يقارب 519 مليون دولار في الاقتصاد الوطني، من خلال قطاع الصناعات الإبداعية، وتوفير نحو 134 ألف فرصة عمل.وأكد المدير العام لمدرسة ثيودور شنلر، القس د. خالد فريج، أن التكريم الملكي بإنعام جلالة الملك على المدرسة بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكّل حافزًا للاستمرار في متابعة التطور والتحديث في مجال التدريب المهني والتقني، لخدمة الأردن بأفضل ما يمكن.وقال فريج: "هذا التكريم الملكي شرف رفيع، ومسؤولية متجددة، وتقدير سامٍ نعتز به في مدرسة ثيودور شنلر، التي تأسست عام 1959، ويُجسّد لفتة ملكية مهيبة تعبّر عن رؤية جلالته حول أهمية التوجه نحو التعليم المهني، والرسالة التعليمية التي تؤمن بها المدرسة وتسعى لتجسيدها يومًا بعد يوم".من جانبه، أكد سماحة مفتي عام المملكة، د. أحمد الحسنات، أن تكريم جلالة الملك بإنعامه عليه بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكّل مصدر فخر واعتزاز، ليس له فقط، بل لكل العلماء والمؤسسات الدينية في الأردن.وتقدّم من جلالة الملك بجزيل الشكر وعظيم الامتنان على هذه اللفتة الكريمة، وعلى هذا التكريم الذي يمثل تكليفًا ودافعًا كبيرًا للتقدّم في مسيرته المهنية والعلمية، مؤكدًا: "نحن تحت نظر جلالته، ولا يليق بي أن أخذل جلالته بعد الثقة التي أولاني إياها".وقال: "إن ما قدمته للأردن من نشر لقيم التسامح، والوسطية، والاعتدال، والحفاظ على مبادئ الشريعة الإسلامية، هو ما يحتمه واجب الفرد تجاه وطنه وأمته، والذي يوجب عليّ أن أكون على قدر هذه المسؤولية الكبيرة، والعمل على تحقيق رؤى جلالته في بناء الأردن الإنسان، الملتزم بدينه وقيمه ومثله العليا، والوطن الذي يحفظ علينا أمننا واستقرارنا وتقدّمنا على كافة المستويات".وقالت الأستاذ المساعد في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، د. مهى العفيف، إن إنعام جلالة الملك عليها بوسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية "شرف عظيم أعتز به بكل فخر وامتنان"، مؤكدة أن هذا التكريم الملكي ليس مجرد تقدير شخصي، بل هو رسالة سامية تؤكد أن الأردن يحتفي بالعلم ويثمّن الابتكار والإبداع.وشددت على أن هذه اللفتة الملكية تشكّل دافعًا كبيرًا لها للاستمرار في مسيرتها البحثية والعلمية، ليس فقط لتحقيق التقدم العلمي، بل أيضًا لتكون دائمًا في خدمة ورفعة الوطن وازدهاره.وعبّر سعيد نظمي عن سعادته الغامرة بإنعام جلالة الملك على والده المرحوم، نظمي سعيد إبراهيم غوكهصاو، بوسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية، تقديرًا لإسهاماته في تقدم الرياضة الأردنية وتطوير الإعلام الرياضي.وسرد سعيد، الذي تسلّم الوسام الملكي، مسيرة والده مع الرياضة، وعشقه للعبتي كرة القدم والسلة، وشغفه بكرة القدم الذي جعل منه حارسًا بارعًا، مشيرًا إلى أن والده كان أحد أعمدة الإعلام الرياضي، وأول من قدّم برامج رياضية أسبوعية منذ ستينيات القرن الماضي.-(بترا)


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
مكرَّمون في يوم الاستقلال: التكريم الملكي دافع لمزيد من البذل والعطاء
في كل عام، ومع إشراقة ذكرى الاستقلال، يُجسّد جلالة الملك عبدالله الثاني أسمى معاني الوفاء، بتكريمه نخبة من أبناء وبنات الوطن الذين أخلصوا في عطائهم وأسهموا في نهضته، تقديرًا لدورهم في ترسيخ مسيرة البناء والتميّز، وتعزيز الحضور الأردني المشرق في مختلف الميادين. وأكد مكرَّمون في عيد استقلال الأردن الـ79، أن هذا التكريم الملكي لا يزيدهم إلا إصرارًا على بذل مزيد من الجهد والعطاء، ويضع على عاتقهم مسؤولية عظمى للعمل من أجل رفعة الأردن وتقدّمه، كلٌّ في مجاله. وقال وزير الإعلام الأسبق، سميح المعايطة، إن تكريم جلالة الملك له بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكل وسامًا معنويًا خالدًا، وتقديرًا ملكيًا لمسيرة إعلامية خاضها دفاعًا عن الوطن في وجه حملات منظمة وافتراءات ممنهجة، مؤكدًا أن هذا التكريم هو اعتراف بجهود جماعية بذلها كثيرون إلى جانبه من أجل الأردن. وقال المهندس سهل الحياري، إن تسلّمه وسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية من جلالة الملك، 'شرف عظيم لي، فهو شعور مختلف أن يُقدّر عملي من بلدي ومليكي بشكل خاص'. وأشار إلى أن تكريمه تقديرًا لدوره في تطوير فن العمارة وإسهاماته الأكاديمية حول العالم، وحصوله على جائزة نوابغ العرب 2024، 'يشعرنا بأننا مرئيون داخل وطننا وخارجه'، ويحملنا مسؤولية بذل المزيد من الجهود لرفع اسم الأردن، من خلال العمل، والالتزام، والإنجاز. وثمّن المراسل الميداني لقناة المملكة، الزميل باسل العطار، التكريم الملكي، مؤكدًا أنها كانت لفتة ملكية مقدّرة على تغطيته مع طاقم القناة للأوضاع في قطاع غزة، وتؤكد اهتمام جلالة الملك بكل ما يخص الأوضاع في القطاع، وكيف أن الأردن، ملكًا وحكومةً وشعبًا، وضع مساندة الفلسطينيين أولوية عظمى. وقال: 'هذا التكريم هو تكريم لكل الصحفيين والمراسلين في غزة'، مشيرًا إلى أن الصحفيين الأردنيين كانوا وما زالوا يعملون لمساندة القضية الفلسطينية، انطلاقًا من مواقف الأردن الثابتة والداعمة لهذه القضية العادلة'. وأكدت الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة 'آدم ومشمش' للتوزيع والإنتاج الفني، لمى العدناني، أن حصول الشركة على وسام الملك عبدالله الثاني للتميّز، شرف عظيم ومسؤولية كبرى في آنٍ معًا. وقالت: 'فهذا التكريم الملكي يتعدى كونه وسامًا نُعلّقه على صدورنا، إلى كونه اعترافًا رسميًا ورفيعًا بقيمة عملنا، ورسالة بأن الجهود الصادقة والمثابرة تجد صداها وتقديرها في أعلى مستويات الوطن'. وأضافت: 'هذا الوسام يمثّل نقطة تحوّل ومحطة مضيئة في رحلتنا الطويلة لنشر اللغة العربية وغرس حبّها في قلوب الأطفال، وهو تأكيد على أن الرسالة التي نحملها مهمة ومؤثّرة في آنٍ واحد، وأن الاستثمار في التعليم المبكر والإنتاج الثقافي للأطفال يمكن أن يكون من أدوات النهوض بالأمة وبناء مستقبل أكثر وعيًا وثقافة. فنحن فخورون، وممتنّون، ومصمّمون على أن يكون هذا الوسام بداية لمرحلة أعظم من التأثير والانتشار'. وأكد المدير العام للهيئة الملكية للأفلام، مهند البكري، أن إنعام جلالة الملك على الهيئة بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى وسام فخر واعتزاز وتقديرٌ لمسيرتها وجهودها في دعم وتعزيز صناعة الأفلام في الأردن. وقال: 'هذا التكريم الملكي لا يحتفي بما تحقق من إنجاز فحسب، بل هو حافز كبير لمواصلة العمل بروح المسؤولية والرؤية الملكية التي تأسست عليها الهيئة، لترسيخ مكانة الأردن كمركز إقليمي وعالمي للإنتاج السينمائي، ولبناء قطاع ثقافي وإبداعي مستدام يخدم الوطن وأبناءه'. وأضاف أن هذا التكريم جاء تتويجًا لمسيرة ممتدة خلال ما يقارب عقدين، تمكّنت خلالها الهيئة من دعم إنتاج 35 فيلمًا أردنيًا طويلًا، و6 أفلام إنتاج مشترك، وتسهيل تصوير أكثر من 115 فيلمًا أجنبيًا و29 مسلسلًا عالميًا في المملكة. كما ساهمت في ضخ ما يقارب 519 مليون دولار في الاقتصاد الوطني، من خلال قطاع الصناعات الإبداعية، وتوفير نحو 134 ألف فرصة عمل. وأكد المدير العام لمدرسة ثيودور شنلر، القس الدكتور خالد فريج، أن التكريم الملكي بإنعام جلالة الملك على المدرسة بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكّل حافزًا للاستمرار في متابعة التطور والتحديث في مجال التدريب المهني والتقني، لخدمة الأردن بأفضل ما يمكن. وقال فريج: 'هذا التكريم الملكي شرف رفيع، ومسؤولية متجددة، وتقدير سامٍ نعتز به في مدرسة ثيودور شنلر، التي تأسست عام 1959، ويُجسّد لفتة ملكية مهيبة تعبّر عن رؤية جلالته حول أهمية التوجه نحو التعليم المهني، والرسالة التعليمية التي تؤمن بها المدرسة وتسعى لتجسيدها يومًا بعد يوم'. من جانبه، أكد سماحة مفتي عام المملكة، الدكتور أحمد الحسنات، أن تكريم جلالة الملك بإنعامه عليه بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، يشكّل مصدر فخر واعتزاز، ليس له فقط، بل لكل العلماء والمؤسسات الدينية في الأردن. وتقدّم من جلالة الملك بجزيل الشكر وعظيم الامتنان على هذه اللفتة الكريمة، وعلى هذا التكريم الذي يمثل تكليفًا ودافعًا كبيرًا للتقدّم في مسيرته المهنية والعلمية، مؤكدًا: 'نحن تحت نظر جلالته، ولا يليق بي أن أخذل جلالته بعد الثقة التي أولاني إياها'. وقال: 'إن ما قدمته للأردن من نشر لقيم التسامح، والوسطية، والاعتدال، والحفاظ على مبادئ الشريعة الإسلامية، هو ما يحتمه واجب الفرد تجاه وطنه وأمته، والذي يوجب عليّ أن أكون على قدر هذه المسؤولية الكبيرة، والعمل على تحقيق رؤى جلالته في بناء الأردن الإنسان، الملتزم بدينه وقيمه ومثله العليا، والوطن الذي يحفظ علينا أمننا واستقرارنا وتقدّمنا على كافة المستويات'. وقالت الأستاذ المساعد في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، الدكتورة مهى العفيف، إن إنعام جلالة الملك عليها بوسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية 'شرف عظيم أعتز به بكل فخر وامتنان'، مؤكدة أن هذا التكريم الملكي ليس مجرد تقدير شخصي، بل هو رسالة سامية تؤكد أن الأردن يحتفي بالعلم ويثمّن الابتكار والإبداع. وشددت على أن هذه اللفتة الملكية تشكّل دافعًا كبيرًا لها للاستمرار في مسيرتها البحثية والعلمية، ليس فقط لتحقيق التقدم العلمي، بل أيضًا لتكون دائمًا في خدمة ورفعة الوطن وازدهاره. وعبّر سعيد نظمي عن سعادته الغامرة بإنعام جلالة الملك على والده المرحوم، نظمي سعيد إبراهيم غوكهصاو، بوسام الملك عبدالله الثاني للتميّز من الدرجة الثانية، تقديرًا لإسهاماته في تقدم الرياضة الأردنية وتطوير الإعلام الرياضي. وسرد سعيد، الذي تسلّم الوسام الملكي، مسيرة والده مع الرياضة، وعشقه للعبتي كرة القدم والسلة، وشغفه بكرة القدم الذي جعل منه حارسًا بارعًا، مشيرًا إلى أن والده كان أحد أعمدة الإعلام الرياضي، وأول من قدّم برامج رياضية أسبوعية منذ ستينيات القرن الماضي.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
الملك ينعم بأوسمة على مؤسسات وشخصيات وطنية بمناسبة عيد الاستقلال الـ79
أنعم جلالة الملك عبدﷲ الثاني، اليوم الأحد، بأوسمة ملكية على شخصيات ومؤسسات وطنية بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين، تقديرا لدورها الفاعل في تطوير الأردن، وتعزيز نهضته وإنجازاته. وجاء التكريم الملكي خلال حفل أقيم في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني ولي العهد، وسمو الأمير هاشم بن عبدﷲ الثاني، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات والسادة الأشراف، وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين. وأنعم جلالته على الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، تقديرا لدورها في دعم صناعة الأفلام الأردنية وتعزيز مكانة المملكة عالميا كمركز للإنتاج المرئي والمسموع، وتسلم الوسام مندوبا عن سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس مجلس مفوضي الهيئة، رجا غرغور. كما أنعم جلالة الملك على سميح مسلم خلف المعايطة بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، تقديرا لإسهاماته في إبراز ونقل مواقف الأردن الثابتة من خلال حضوره الإعلامي محليا وعربيا. وأنعم جلالته على عبداللطيف أحمد سليمان النجداوي، أمين عام رئاسة الوزراء، بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، تقديرا لإسهاماته في تطوير أنظمة لمتابعة أداء المؤسسات الحكومية، بما يحقق أهداف التحديث الاقتصادي والإداري. وأنعم جلالة الملك على سماحة الدكتور أحمد إبراهيم حسن الحسنات، مفتي عام المملكة، بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، تقديرا لإسهاماته في نشر قيم التسامح والوسطية والاعتدال والحفاظ على مبادئ الشريعة الإسلامية. كما أنعم جلالته على مدرسة ثيودور شنلر بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى، تقديرا لدورها في رفد المجتمع بطلبة مدربين على مهارات مهنية وتقنية تتوافق وحاجات سوق العمل، منذ تأسيسها كمبادرة خيرية قبل نحو 60 عاما، وتسلم الوسام المدير العام القس الدكتور خالد فريج. وأنعم جلالة الملك على قدس الأب القمص أنطونيوس عماد صبحي حنا عبدالملك بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرا لدوره في تعزيز قيم التسامح والوئام في المجتمع. كما أنعم جلالته على الدكتور يوسف حسين نايف بكار بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرا لإسهاماته التعليمية على مدى عقود ولمؤلفاته في النقد الأدبي وحصوله على جوائز محلية وعربية. وأنعم جلالة الملك على الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص (جوباك) بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرا لدورها في تشغيل أنظمة للدفع الإلكتروني، وتسهيل الخدمات المالية الرقمية في الأردن ودعم الريادة في التكنولوجيا المالية، وتسلمت الوسام الرئيس التنفيذي للشركة مها البهو. كما أنعم جلالته على نادي الجيل الجديد بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرا لدوره في الحفاظ على التراث والفولكلور الشركسي وإقامة أنشطة ثقافية واجتماعية ورياضية، وتسلم الوسام أمين سر النادي جمال كشوقه. وأنعم جلالة الملك على فريق عمل مبادرة استعادة الأمل بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الأولى، تقديرا لدوره الاستثنائي في استعادة الأمل لمبتوري الأطراف خلال الحرب على غزة، بتوظيف تكنولوجيا متطورة لتركيب الأطراف الاصطناعية مكنت فاقديها من العودة لممارسة حياتهم، وتسلم الوسام العقيد الطبيب محمد البخيت. كما أنعم جلالته على المرحوم نظمي سعيد إبراهيم غوكهصاو بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماته في تقدم الرياضة الأردنية وتطوير الإعلام الرياضي، وتسلم الوسام ابنه سعيد نظمي. وأنعم جلالة الملك على المرحوم الملحن روحي خليل محمود شاهين بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماته في تطوير الأغنية الأردنية، وتأليفه عبر مسيرته الفنية أكثر من 200 لحن، وتسلم الوسام ابنه محمد شاهين. كما أنعم جلالته على لطيفة سويلم المكاون المشاقبة بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماتها الخيرية في دعم مسيرة التعليم في محافظة المفرق، من خلال تبرعها بقطعة أرض لوزارة التربية والتعليم، وتكفلها ببناء مدرسة عليها. وأنعم جلالة الملك على المهندس نائل فرح مفضي مشربش، رئيس مجلس إدارة هبة الحياة الدولية في الأردن، بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماته في قيادة المنظمة التي تجري عمليات جراحية لإنقاذ حياة أطفال يعانون من تشوهات خلقية في القلب، بالتعاون مع أطباء متطوعين من حول العالم. كما أنعم جلالته على الشيف صدقي أمين صدقي نداف بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لدوره الريادي في مجال فنون الطهي، وهو حائز على عدة جوائز عالمية. وأنعم جلالة الملك على المهندس سهل علي أحمد الحياري بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لدوره في تطوير فن العمارة من خلال دمج التصاميم المعاصرة والتقليدية، وإسهاماته الأكاديمية على مستوى العالم، وحصوله على جائزة نوابغ العرب 2024. كما أنعم جلالته على باسل عبدﷲ سليم العطار بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماته في التغطية الإخبارية للحرب على غزة لمدة عام ونصف كمراسل ميداني لقناة المملكة، ولأدائه المتميز في تغطية الجهود الإنسانية والإغاثية الأردنية. وأنعم جلالة الملك على الدكتورة مهى محمد شحادة العفيف بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثانية، تقديرا لإسهاماتها في مجال الهندسة الطبية الحيوية وعلم النانو، وتمثيلها الأردن في منتديات عالمية، وحصولها على جوائز محليا ودوليا. كما أنعم جلالته على المهندس عمر محمد إبراهيم المهنا بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثالثة، تقديرا لإسهاماته في مجال التصنيع الحيوي، ومشاركته في تطوير لقاحات معتمدة عالميا، ونيله عدة جوائز عالمية ومساهماته في براءات اختراع. وأنعم جلالة الملك على حمدي حسن حمدي الطباع بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثالثة، تقديرا لإسهاماته الريادية في تطوير التعليم الإلكتروني من خلال إنشاء منصة أبواب، التي يبلغ عدد مستخدميها 40 مليون طالب وطالبة. كما أنعم جلالته على كريم وليم حنا عياد بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثالثة، تقديرا لإسهاماته في إنشاء منصة (Team mates) الرائدة في الذكاء الاصطناعي، والتي تهدف لتعزيز إنتاجية العاملين في خدمات مختلفة. وأنعم جلالة الملك على مشروع قناة 'آدم ومشمش' التعليمي للأطفال بوسام الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين للتميز من الدرجة الثالثة، تقديرا لدوره في نشر التعليم التفاعلي للغة العربية من خلال الموسيقى، وتسلمت الوسام الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة لمى العدناني.