logo
#

أحدث الأخبار مع #كليمنجارو

أفضل أماكن السفاري في قلب إفريقيا: تنزانيا وكينيا
أفضل أماكن السفاري في قلب إفريقيا: تنزانيا وكينيا

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • البلاد البحرينية

أفضل أماكن السفاري في قلب إفريقيا: تنزانيا وكينيا

أفضل أماكن السفاري في تنزانيا وكينيا إذا كنت تبحث عن مغامرة لا تُنسى في قلب إفريقيا، فإن رحلات السفاري في تنزانيا وكينيا تقدم تجربة لا مثيل لها. تتميز المنطقتان بمناظر طبيعية خلابة ومتنزهات وطنية مليئة بالحياة البرية، مما يجعلها وجهات مثالية لعشاق الطبيعة والمغامرات. في هذه المقالة، سنتناول أبرز أماكن السفاري في كل من تنزانيا وكينيا، مع التركيز على التجارب الفريدة التي تقدمها كل وجهة. لماذا تُعتبر تنزانيا وكينيا من أفضل وجهات السفاري في العالم؟ تنزانيا وكينيا ليستا مجرد وجهتين سياحيتين، بل هما جنة خضراء تحتضن المئات من أنواع الحيوانات النادرة والمشهورة. تتميز الرحلات السفاري في كلا البلدين بتنظيم عالي الجودة يضمن للزوار رؤية الحياة البرية عن قرب، بما في ذلك الأسود والفهود والزرافات والفيلة. بالإضافة إلى ذلك، تمتاز المنطقتان بتاريخ عريق وغنى ثقافي يجعل التجربة أعمق وأكثر تميزًا. السفاري في تنزانيا: تجربة خيالية وسط الطبيعة 1. متنزه سيرينجيتي الوطني (Serengeti National Park) يُعد متنزه سيرينجيتي الوجهة الأولى للسفاري في تنزانيا، حيث يغطي مساحة تزيد عن 30,000 كيلومتر مربع. يتميز هذا المتنزه بالهجرة السنوية الكبرى للحيوانات البرية، وهو حدث طبيعي يضم الملايين من الحيوانات التي تتحرك بين تنزانيا وكينيا بحثًا عن الطعام والماء. وفقًا للإحصائيات، يزور سيرينجيتي أكثر من 500,000 زائر سنويًا. 2. منطقة نجورونجورو (Ngorongoro Conservation Area) تمثل منطقة نجورونجورو مزيجًا مذهلًا بين الحياة البرية والتاريخ الجيولوجي، حيث تحتوي على فوهة بركانية يمكنك من خلالها مشاهدة الآلاف من الحيوانات مثل الأسود ووحيد القرن. الدراسات تشير إلى أن هذه المنطقة تعد موقعًا محميًا عالميًا من قبل اليونسكو، مما يساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي فيها. 3. متنزه روداوا (Ruaha National Park) إذا كنت تبحث عن تجربة سفاري بعيدة عن الحشود السياحية، فإن متنزه روداوا هو الخيار المثالي. يشتهر هذا المتنزه بتنوعه البيولوجي الغني، حيث يمكنك رؤية الحيوانات المفترسة مثل الأسود والفهود بالإضافة إلى التماسيح في الأنهار المحيطة. وفقًا للإحصاءات، يُعد روداوا أكبر متنزه وطني في تنزانيا. السفاري في كينيا: مغامرة لا تُنسى في أرض الأسود 1. محمية الماساي مارا (Masai Mara National Reserve) من المستحيل الحديث عن السفاري في كينيا دون ذكر محمية الماساي مارا الشهيرة. تُعد هذه المحمية امتدادًا طبيعيًا لسيرينجيتي في تنزانيا، وتوفر فرصة لمشاهدة الهجرة الكبرى للحيوانات البرية مثل الحيوانات البرية والغزلان والحمر الوحشية. يزور الماساي مارا أكثر من مليون زائر سنويًا، مما يجعلها واحدة من أكثر الوجهات شهرة في العالم. 2. متنزه أمبوسيلي الوطني (Amboseli National Park) يشتهر متنزه أمبوسيلي بمشاهده البانورامية لجبل كليمنجارو الذي يُعد أعلى جبل في إفريقيا. يمكنك هنا رؤية العشرات من الفيلة وهي تتجول بحرية في السهول المفتوحة، بالإضافة إلى اللقاءات مع الزرافات والأسود. أظهرت الدراسات أن أمبوسيلي واحد من أفضل الأماكن في العالم لتصوير الحياة البرية. 3. متنزه تسافو الوطني (Tsavo National Park) يمثل متنزه تسافو واحدًا من أكبر متنزهات كينيا، حيث يغطي مساحة تزيد عن 22,000 كيلومتر مربع. يُقسم هذا المتنزه إلى تسافو الشرقي والغربي، مما يمنح الزوار فرصًا أكبر لاكتشاف الحياة البرية. يمكن للزوار رؤية الأسود الشهيرة بلا لبدة بالإضافة إلى الفيلة الحمراء المميزة التي تغطيها الغبار الأحمر. أبرز التجارب والمغامرات في رحلات السفاري مشاهدة الهجرة الكبرى تعتبر الهجرة الكبرى واحدة من أهم الأحداث الطبيعية في عالم السفاري، حيث تتحرك ملايين الحيوانات البرية والحمر الوحشية بين تنزانيا وكينيا. يُعد توقيت زيارة هذه الظاهرة أمرًا حاسمًا، حيث تحدث عادة في أشهر يوليو وأغسطس. وفقًا للإحصائيات، تجذب الهجرة الكبرى أكثر من مليوني سائح سنويًا. الرحلات الليلية في السفاري توفر متنزهات مثل نجورونجورو وتسافو فرصًا للقيام برحلات سفاري ليلية. أثناء هذه الرحلات، يمكنك رؤية الحيوانات الليلية مثل الضباع والنمور التي لا تظهر خلال النهار. أظهرت الدراسات أن الرحلات الليلية تضيف عنصرًا من التشويق والإثارة لتجربة السفاري. التفاعل مع القبائل المحلية رحلات السفاري ليست فقط فرصة لرؤية الطبيعة، بل تتيح لك أيضًا التعرف على ثقافة القبائل المحلية مثل قبائل الماساي في كينيا. يُعد التفاعل مع هذه القبائل فرصة لفهم أسلوب حياتهم وتاريخهم المثير. يُظهر تقرير نشر في 2021 أن أكثر من 40% من زوار كينيا يعتبرون التفاعل مع القبائل المحلية جزءًا مهمًا من التجربة. الاعتبارات البيئية للحفاظ على الحياة البرية التحديات البيئية في تنزانيا وكينيا على الرغم من جمال السفاري، تواجه المتنزهات الوطنية تحديات بيئية مثل التغير المناخي والصيد غير المشروع. تعمل الحكومات والمنظمات غير الحكومية على الحفاظ على البيئة الطبيعية لهذه المناطق، مما يساهم في الحد من فقدان التنوع البيولوجي. تشير الأرقام إلى انخفاض بنسبة 20% في الصيد غير المشروع في كينيا خلال السنوات الخمس الماضية. جهود السياحة المستدامة تُشجع العديد من شركات السفاري على السياحة المستدامة من خلال استخدام معدات صديقة للبيئة والتعاون مع المجتمع المحلي للحفاظ على الموارد الطبيعية. هذه الجهود تساهم في تقديم تجربة ممتعة للزوار مع تقليل التأثير البيئي السلبي. يساهم قطاع السياحة بمعدل 14% من إجمالي الناتج المحلي في تنزانيا. أفضل وقت لزيارة تنزانيا وكينيا الموسم الجاف (من يونيو إلى أكتوبر) يُعتبر الموسم الجاف أفضل وقت لزيارة المتنزهات الوطنية في تنزانيا وكينيا، حيث تكون الحيوانات أكثر نشاطًا بالقرب من مصادر المياه. بالإضافة إلى ذلك، يوفر هذا الوقت ظروفًا مثالية للرحلات والتصوير الفوتوغرافي. تُظهر الأبحاث أن 70% من زوار المنطقة يفضلون السفر خلال هذا الموسم. الموسم المطير (من نوفمبر إلى مايو) على الرغم من أن الموسم المطير أقل شهرة، إلا أنه يقدم مناظر طبيعية خضراء وفرصة لرؤية الحيوانات الصغيرة التي ولدت حديثًا. يُعتبر هذا الوقت مناسبًا للأشخاص الذين يبحثون عن رحلات أقل ازدحامًا. يُظهر تقرير سياحي أن الأسعار خلال الموسم المطير تكون أقل بنسبة 30% مقارنة بالموسم الجاف. كيفية التخطيط لرحلة السفاري المثالية اختيار الوكالة السياحية المناسبة لضمان تجربة سفاري رائعة، يُنصح باختيار وكالة سياحية ذات سمعة جيدة. تأكد من أن الوكالة تقدم خدمات محترفة تشمل الإقامة، النقل، والمرشدين المختصين. تشير الإحصائيات إلى أن 80% من السياح يعتمدون على وكالات محترفة لتنظيم رحلات السفاري. التجهيز المسبق تحتاج رحلات السفاري إلى تجهيز مناسب من حيث الملابس والمعدات. يُنصح بأخذ ملابس خفيفة وأحذية مريحة بالإضافة إلى كاميرا جيدة لتصوير اللحظات المميزة. أظهرت دراسة أن أكثر من 60% من الزوار يعتبرون التصوير الفوتوغرافي جزءًا أساسيًا من تجربة السفاري. احترام البيئة والحياة البرية أثناء رحلات السفاري، يجب احترام البيئة والحيوانات وعدم التدخل في طبيعتهم. يُنصح بالحفاظ على مسافة آمنة وتجنب الضوضاء. تُشير التقارير إلى تزايد الوعي البيئي لدى السياح بنسبة 30% خلال العقد الماضي، مما يساهم في تقليل الضغط على البيئة. تجربة لا تُنسى تنتظرك في تنزانيا وكينيا رحلات السفاري في تنزانيا وكينيا ليست مجرد تسلية، بل هي فرصة لاستكشاف العالم الطبيعي بأبهى صوره. سواء كنت تبحث عن المغامرة أو ترغب في تجربة هدوء الطبيعة، فإن السفاري في هذه المناطق تقدم كل ما قد تحلم به. مع الحماية المستمرة لهذه المناطق والجهود المستدامة، يمكن للأجيال المستقبلية الاستمتاع بنفس التجارب الرائعة التي تقدمها تنزانيا وكينيا اليوم. تم نشر هذا المقال على موقع

'ديلى ميل': النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة
'ديلى ميل': النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

الدولة الاخبارية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

'ديلى ميل': النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

السبت، 26 أبريل 2025 04:54 مـ بتوقيت القاهرة قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه تمت الإشادة بالنظام الغذائي المتوسطي منذ فترة طويلة باعتباره الطريقة الأكثر صحية لتناول الطعام، مضيفة أن هناك نظاما غذائيا جديدا تم اكتشافه مؤخرا، وهو النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. اختيار الفواكه كوجبة خفيفة مفيد لصحتك وأوضحت الصحيفة أن النظام الغذائي المتوسطى يركز على الأسماك الخالية من الدهون والخضراوات الورقية الخضراء والدهون الصحية مثل الأفوكادو وزيت الزيتون، ويعود تاريخ هذا النظام الغذائى إلى اليونان القديمة وروما، والتي يطلق عليها الآن اسم المناطق الزرقاء. المناطق الزرقاء هي أماكن تشتهر بزيادة متوسط العمر المتوقع مع انخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة وعدد كبير من الأشخاص الذين يعيشون حتى سن التسعين وما فوق. وأضافت الصحيفة أنه رغم أن النظام الغذائي المتوسطي قد حصل على لقب أكثر الأطعمة صحية عامًا بعد عام، إلا أن المطبخ في إحدى دول أفريقيا قد يأخذ مكانه قريبًا فقد توصل باحثون هولنديون في وقت سابق من هذا الشهر إلى أن الناس في تنزانيا، التي تقع على الحافة الجنوبية الشرقية لأفريقيا على الحدود مع كينيا، يتمتعون بصحة أفضل بكثير من سكان الدول الغربية بسبب التركيز على الأطعمة التقليدية غير المصنعة. يركز النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. وأكد الباحثون، أن الرجال الذين اتبعوا حمية كليمنجارو لديهم مستويات أقل بكثير من الالتهابات وأنظمة مناعية أقوى. ويعتقد الخبراء الذين أجروا الدراسة أن النظام الغذائي الخالي من الأطعمة المصنعة هو الذي يحافظ على الالتهاب تحت السيطرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وربما يطيل العمر. وقال الدكتور كويريجن دي ماست، المؤلف الرئيسي للدراسة وأخصائي الأمراض المعدية في المركز الطبي لجامعة رادبود في هولندا: "تسلط دراستنا الضوء على فوائد هذه المنتجات الغذائية التقليدية للالتهابات والعمليات الأيضية في الجسم". وفي الوقت نفسه، نُظهر مدى الضرر الذي يمكن أن يسببه النظام الغذائي الغربي غير الصحي." وأضاف الباحثون بتجنيد 77 رجلاً تنزانيًا يتمتعون بصحة جيدة ويبلغ متوسط أعمارهم 25 عامًا، ومن بين هؤلاء، طُلب من 23 رجلاً يتبعون عادةً نظام كليمنجارو الغذائي التحول إلى نظام غذائي غربي نموذجي لمدة أسبوعين، والذي يتضمن أطعمة مثل النقانق المصنعة والخبز الأبيض والبطاطس المقلية، في غضون ذلك، اتبع 22 شخصًا ممن اعتادوا تناول وجبات غربية نظام كليمنجارو الغذائي لمدة أسبوعين، وشمل ذلك تناول الذرة والبامية والموز والفاصوليا الحمراء والأفوكادو. وطلب من 22 آخرين ممن يتبعون النظام الغذائي الغربي أن يشربوا حصة واحدة من المبيجا كل يوم لمدة أسبوع، تم استخدام 5 رجال حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي كضوابط. وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تحولوا من نظام كليمنجارو الغذائي إلى النظام الغذائي الغربي كانت لديهم مستويات أعلى من البروتينات الالتهابية في دمائهم، كما كانت خلاياهم المناعية أقل فعالية في درء مسببات الأمراض. وقال المؤلفون إن النظام الغذائي الغربي أظهر "التهابًا جهازيًا واضطرابًا في التمثيل الغذائي"، ولكن أولئك الذين تحولوا إلى نظام كليمنجارو الغذائي لاحظوا التأثير المعاكس، ظلت التغيرات في مستويات الالتهاب قابلة للاكتشاف من خلال عينات الدم لمدة 4 أسابيع بعد انتهاء الدراسة، مما يشير إلى أن النظام الغذائي التنزاني كان له فوائد طويلة الأمد. وقال الدكتور دي ماست: "إن الالتهاب هو السبب وراء العديد من الأمراض المزمنة، وهو ما يجعل هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة بالنسبة للدول الغربية أيضًا". مع ذلك، بينما يبدو أن لهذا النظام الغذائي تأثيرات مشابهة للنظام الغذائي المُستمد من البحر الأبيض المتوسط، إلا أن تنزانيا نفسها لا تُصنف ضمن المناطق الزرقاء، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيها 67 عامًا، بينما يبلغ 77 عامًا في الولايات المتحدة، اليونان وإيطاليا، وهما دولتان تتبعان النظام الغذائي المتوسطي، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيهما 82 و84 عامًا على التوالي، وتُعد كل منهما موطنًا لإحدى المناطق الزرقاء الخمس في العالم. وبحسب أحدث البيانات، بلغ معدل الإصابة بالسرطان في تنزانيا 140 حالة لكل 100 ألف شخص في عام 2022، وهو أقل بكثير من 445 حالة لكل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة. تسجل تنزانيا حوالي 44 ألف حالة إصابة بالسرطان سنويًا مقارنة بنحو 2 مليون حالة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن تنزانيا لديها عدد سكان أصغر بكثير - حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 66 مليون شخص مقارنة بـ 330 مليون شخص في الولايات المتحدة. ويبلغ معدل الإصابة بمرض السكري في كلا البلدين متساويا تقريبا، حيث يتم تشخيص إصابة واحد من كل 10 بالغين بهذه الحالة. قالت سابنا بيروفيمبا، أخصائية التغذية، إن أولئك الذين يرغبون في اتباع النظام الغذائي التنزاني يجب أن يركزوا على التركيز على وجبات الطعام المحتوية على الخضراوات والفواكه والبقوليات. يتضمن النظام الغذائي أيضًا أطعمة مخمرة مثل مخلل الكرنب، والتي تحتوي على البروبيوتيك الذي ثبت أنه يعزز إنتاج الأجسام المضادة لمكافحة الأمراض والمركبات المضادة للالتهابات.

"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة
"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة

"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه تمت الإشادة بالنظام الغذائي المتوسطي منذ فترة طويلة باعتباره الطريقة الأكثر صحية لتناول الطعام، مضيفة أن هناك نظاما غذائيا جديدا تم اكتشافه مؤخرا، وهو النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. اختيار الفواكه كوجبة خفيفة مفيد لصحتك وأوضحت الصحيفة أن النظام الغذائي المتوسطى يركز على الأسماك الخالية من الدهون والخضراوات الورقية الخضراء والدهون الصحية مثل الأفوكادو وزيت الزيتون، ويعود تاريخ هذا النظام الغذائى إلى اليونان القديمة وروما، والتي يطلق عليها الآن اسم المناطق الزرقاء. المناطق الزرقاء هي أماكن تشتهر بزيادة متوسط العمر المتوقع مع انخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة وعدد كبير من الأشخاص الذين يعيشون حتى سن التسعين وما فوق. وأضافت الصحيفة أنه رغم أن النظام الغذائي المتوسطي قد حصل على لقب أكثر الأطعمة صحية عامًا بعد عام، إلا أن المطبخ في إحدى دول أفريقيا قد يأخذ مكانه قريبًا فقد توصل باحثون هولنديون في وقت سابق من هذا الشهر إلى أن الناس في تنزانيا، التي تقع على الحافة الجنوبية الشرقية لأفريقيا على الحدود مع كينيا، يتمتعون بصحة أفضل بكثير من سكان الدول الغربية بسبب التركيز على الأطعمة التقليدية غير المصنعة. يركز النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. وأكد الباحثون، أن الرجال الذين اتبعوا حمية كليمنجارو لديهم مستويات أقل بكثير من الالتهابات وأنظمة مناعية أقوى. ويعتقد الخبراء الذين أجروا الدراسة أن النظام الغذائي الخالي من الأطعمة المصنعة هو الذي يحافظ على الالتهاب تحت السيطرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وربما يطيل العمر. وقال الدكتور كويريجن دي ماست، المؤلف الرئيسي للدراسة وأخصائي الأمراض المعدية في المركز الطبي لجامعة رادبود في هولندا: "تسلط دراستنا الضوء على فوائد هذه المنتجات الغذائية التقليدية للالتهابات والعمليات الأيضية في الجسم". وفي الوقت نفسه، نُظهر مدى الضرر الذي يمكن أن يسببه النظام الغذائي الغربي غير الصحي." وأضاف الباحثون بتجنيد 77 رجلاً تنزانيًا يتمتعون بصحة جيدة ويبلغ متوسط أعمارهم 25 عامًا، ومن بين هؤلاء، طُلب من 23 رجلاً يتبعون عادةً نظام كليمنجارو الغذائي التحول إلى نظام غذائي غربي نموذجي لمدة أسبوعين، والذي يتضمن أطعمة مثل النقانق المصنعة والخبز الأبيض والبطاطس المقلية، في غضون ذلك، اتبع 22 شخصًا ممن اعتادوا تناول وجبات غربية نظام كليمنجارو الغذائي لمدة أسبوعين، وشمل ذلك تناول الذرة والبامية والموز والفاصوليا الحمراء والأفوكادو. وطلب من 22 آخرين ممن يتبعون النظام الغذائي الغربي أن يشربوا حصة واحدة من المبيجا كل يوم لمدة أسبوع، تم استخدام 5 رجال حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي كضوابط. وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تحولوا من نظام كليمنجارو الغذائي إلى النظام الغذائي الغربي كانت لديهم مستويات أعلى من البروتينات الالتهابية في دمائهم، كما كانت خلاياهم المناعية أقل فعالية في درء مسببات الأمراض. وقال المؤلفون إن النظام الغذائي الغربي أظهر "التهابًا جهازيًا واضطرابًا في التمثيل الغذائي"، ولكن أولئك الذين تحولوا إلى نظام كليمنجارو الغذائي لاحظوا التأثير المعاكس، ظلت التغيرات في مستويات الالتهاب قابلة للاكتشاف من خلال عينات الدم لمدة 4 أسابيع بعد انتهاء الدراسة، مما يشير إلى أن النظام الغذائي التنزاني كان له فوائد طويلة الأمد. وقال الدكتور دي ماست: "إن الالتهاب هو السبب وراء العديد من الأمراض المزمنة، وهو ما يجعل هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة بالنسبة للدول الغربية أيضًا". مع ذلك، بينما يبدو أن لهذا النظام الغذائي تأثيرات مشابهة للنظام الغذائي المُستمد من البحر الأبيض المتوسط، إلا أن تنزانيا نفسها لا تُصنف ضمن المناطق الزرقاء، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيها 67 عامًا، بينما يبلغ 77 عامًا في الولايات المتحدة، اليونان وإيطاليا، وهما دولتان تتبعان النظام الغذائي المتوسطي، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيهما 82 و84 عامًا على التوالي، وتُعد كل منهما موطنًا لإحدى المناطق الزرقاء الخمس في العالم. وبحسب أحدث البيانات، بلغ معدل الإصابة بالسرطان في تنزانيا 140 حالة لكل 100 ألف شخص في عام 2022، وهو أقل بكثير من 445 حالة لكل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة. تسجل تنزانيا حوالي 44 ألف حالة إصابة بالسرطان سنويًا مقارنة بنحو 2 مليون حالة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن تنزانيا لديها عدد سكان أصغر بكثير - حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 66 مليون شخص مقارنة بـ 330 مليون شخص في الولايات المتحدة. ويبلغ معدل الإصابة بمرض السكري في كلا البلدين متساويا تقريبا، حيث يتم تشخيص إصابة واحد من كل 10 بالغين بهذه الحالة. قالت سابنا بيروفيمبا، أخصائية التغذية، إن أولئك الذين يرغبون في اتباع النظام الغذائي التنزاني يجب أن يركزوا على التركيز على وجبات الطعام المحتوية على الخضراوات والفواكه والبقوليات. يتضمن النظام الغذائي أيضًا أطعمة مخمرة مثل مخلل الكرنب، والتي تحتوي على البروبيوتيك الذي ثبت أنه يعزز إنتاج الأجسام المضادة لمكافحة الأمراض والمركبات المضادة للالتهابات. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة
"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

اليوم السابع

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

"ديلى ميل": النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه تمت الإشادة بالنظام الغذائي المتوسطي منذ فترة طويلة باعتباره الطريقة الأكثر صحية لتناول الطعام، مضيفة أن هناك نظاما غذائيا جديدا تم اكتشافه مؤخرا، وهو النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. وأوضحت الصحيفة أن النظام الغذائي المتوسطى يركز على الأسماك الخالية من الدهون والخضراوات الورقية الخضراء والدهون الصحية مثل الأفوكادو وزيت الزيتون، ويعود تاريخ هذا النظام الغذائى إلى اليونان القديمة وروما، والتي يطلق عليها الآن اسم المناطق الزرقاء. المناطق الزرقاء هي أماكن تشتهر بزيادة متوسط العمر المتوقع مع انخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة وعدد كبير من الأشخاص الذين يعيشون حتى سن التسعين وما فوق. وأضافت الصحيفة أنه رغم أن النظام الغذائي المتوسطي قد حصل على لقب أكثر الأطعمة صحية عامًا بعد عام، إلا أن المطبخ في إحدى دول أفريقيا قد يأخذ مكانه قريبًا فقد توصل باحثون هولنديون في وقت سابق من هذا الشهر إلى أن الناس في تنزانيا، التي تقع على الحافة الجنوبية الشرقية لأفريقيا على الحدود مع كينيا، يتمتعون بصحة أفضل بكثير من سكان الدول الغربية بسبب التركيز على الأطعمة التقليدية غير المصنعة. يركز النظام الغذائي التنزاني في كليمنجارو، والذي سمي على اسم بركان جبل كليمنجارو، على أطعمة مثل البامية والموز والفاصوليا، والمشروبات مثل المبيجي، المصنوع من الموز المخمر ودخن الحبوب. وأكد الباحثون، أن الرجال الذين اتبعوا حمية كليمنجارو لديهم مستويات أقل بكثير من الالتهابات وأنظمة مناعية أقوى. ويعتقد الخبراء الذين أجروا الدراسة أن النظام الغذائي الخالي من الأطعمة المصنعة هو الذي يحافظ على الالتهاب تحت السيطرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وربما يطيل العمر. وقال الدكتور كويريجن دي ماست، المؤلف الرئيسي للدراسة وأخصائي الأمراض المعدية في المركز الطبي لجامعة رادبود في هولندا: "تسلط دراستنا الضوء على فوائد هذه المنتجات الغذائية التقليدية للالتهابات والعمليات الأيضية في الجسم". وفي الوقت نفسه، نُظهر مدى الضرر الذي يمكن أن يسببه النظام الغذائي الغربي غير الصحي." وأضاف الباحثون بتجنيد 77 رجلاً تنزانيًا يتمتعون بصحة جيدة ويبلغ متوسط أعمارهم 25 عامًا، ومن بين هؤلاء، طُلب من 23 رجلاً يتبعون عادةً نظام كليمنجارو الغذائي التحول إلى نظام غذائي غربي نموذجي لمدة أسبوعين، والذي يتضمن أطعمة مثل النقانق المصنعة والخبز الأبيض والبطاطس المقلية، في غضون ذلك، اتبع 22 شخصًا ممن اعتادوا تناول وجبات غربية نظام كليمنجارو الغذائي لمدة أسبوعين، وشمل ذلك تناول الذرة والبامية والموز والفاصوليا الحمراء والأفوكادو. وطلب من 22 آخرين ممن يتبعون النظام الغذائي الغربي أن يشربوا حصة واحدة من المبيجا كل يوم لمدة أسبوع، تم استخدام 5 رجال حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي كضوابط. وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تحولوا من نظام كليمنجارو الغذائي إلى النظام الغذائي الغربي كانت لديهم مستويات أعلى من البروتينات الالتهابية في دمائهم، كما كانت خلاياهم المناعية أقل فعالية في درء مسببات الأمراض. وقال المؤلفون إن النظام الغذائي الغربي أظهر "التهابًا جهازيًا واضطرابًا في التمثيل الغذائي"، ولكن أولئك الذين تحولوا إلى نظام كليمنجارو الغذائي لاحظوا التأثير المعاكس، ظلت التغيرات في مستويات الالتهاب قابلة للاكتشاف من خلال عينات الدم لمدة 4 أسابيع بعد انتهاء الدراسة، مما يشير إلى أن النظام الغذائي التنزاني كان له فوائد طويلة الأمد. وقال الدكتور دي ماست: "إن الالتهاب هو السبب وراء العديد من الأمراض المزمنة، وهو ما يجعل هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة بالنسبة للدول الغربية أيضًا". مع ذلك، بينما يبدو أن لهذا النظام الغذائي تأثيرات مشابهة للنظام الغذائي المُستمد من البحر الأبيض المتوسط، إلا أن تنزانيا نفسها لا تُصنف ضمن المناطق الزرقاء، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيها 67 عامًا، بينما يبلغ 77 عامًا في الولايات المتحدة، اليونان وإيطاليا، وهما دولتان تتبعان النظام الغذائي المتوسطي، يبلغ متوسط العمر المتوقع فيهما 82 و84 عامًا على التوالي، وتُعد كل منهما موطنًا لإحدى المناطق الزرقاء الخمس في العالم. وبحسب أحدث البيانات، بلغ معدل الإصابة بالسرطان في تنزانيا 140 حالة لكل 100 ألف شخص في عام 2022، وهو أقل بكثير من 445 حالة لكل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة. تسجل تنزانيا حوالي 44 ألف حالة إصابة بالسرطان سنويًا مقارنة بنحو 2 مليون حالة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن تنزانيا لديها عدد سكان أصغر بكثير - حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 66 مليون شخص مقارنة بـ 330 مليون شخص في الولايات المتحدة. ويبلغ معدل الإصابة بمرض السكري في كلا البلدين متساويا تقريبا، حيث يتم تشخيص إصابة واحد من كل 10 بالغين بهذه الحالة. قالت سابنا بيروفيمبا، أخصائية التغذية، إن أولئك الذين يرغبون في اتباع النظام الغذائي التنزاني يجب أن يركزوا على التركيز على وجبات الطعام المحتوية على الخضراوات والفواكه والبقوليات. يتضمن النظام الغذائي أيضًا أطعمة مخمرة مثل مخلل الكرنب، والتي تحتوي على البروبيوتيك الذي ثبت أنه يعزز إنتاج الأجسام المضادة لمكافحة الأمراض والمركبات المضادة للالتهابات.

الخطوط القطرية تعزز شبكتها بإضافة رحلات جديدة لـ11 وجهة عالمية
الخطوط القطرية تعزز شبكتها بإضافة رحلات جديدة لـ11 وجهة عالمية

سفاري نت

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سفاري نت

الخطوط القطرية تعزز شبكتها بإضافة رحلات جديدة لـ11 وجهة عالمية

سفاري نت – متابعات أعلنت الخطوط الجوية القطرية، الحائزة على جائزة أفضل شركة طيران في العالم وفقاً لشركة 'سكاي تراكس' العالمية لعام 2024، عن تعزيز جدول رحلاتها عبر زيادة عدد الرحلات إلى وجهات رئيسية حول العالم. وتطمح الناقلة القطرية من خلال هذه الرحلات الإضافية إلى تزويد المسافرين بخيارات سفر أكثر مرونة وسهولة، بما يسهم في تعزيز شبكة وجهاتها المتنامية التي تضمّ أكثر من 170 وجهة حول العالم. وفي هذه المناسبة، قال تييري أنتينوري، رئيس العمليات التجارية في الخطوط الجوية القطرية: 'نحرص دوماً في الخطوط الجوية القطرية على تعزيز شبكة وجهاتنا المتنامية، عبر زيادة عدد الرحلات التي نسيّرها إلى وجهات حيوية بما يعود بالفائدة على المسافرين. وتعكس رحلاتنا الإضافية الجديدة التزامنا بتعزيز الترابط ضمن شبكتنا العالمية والارتقاء بتجربة المسافرين على متن الخطوط الجوية القطرية وعبر مقر عملياتنا الحائز على جوائز عديدة، مطار حمد الدولي، الذي حصل على جائزتي 'أفضل مطار في العالم' و'أفضل مطار في العالم للتسوق' من قبل سكاي تراكس العالمية في 2024. كما نفخر في الخطوط الجوية القطرية بتوفيرنا خدمات لا مثيل لها، لنساهم بذلك في تلبية الطلب المتزايد على السفر من خلال تقديم رحلات سلسة ومريحة وبالتحديد مع اقتراب موسم الذروة في فصل الصيف.' تواصل الخطوط الجوية القطرية سعيها الدؤوب لتسيير رحلات إضافية إلى وجهات رئيسية حول العالم، بدءاً من العواصم الكبرى التي تنبض بالحياة وصولاً إلى الوجهات الغنية بالمناظر الطبيعية الخلابة. وتشمل هذه الوجهات ما يلي: · أمستردام – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 11 رحلة أسبوعياً · دمشق – زيادة عدد الرحلات من 3 إلى 14 رحلة أسبوعياً · دار السلام – كليمنجارو – زيادة عدد الرحلات من 3 إلى 7 رحلات أسبوعياً · إنتيبي – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 11 رحلة أسبوعياً · لارنكا – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 10 رحلات أسبوعياً · لندن هيثرو – زيادة عدد الرحلات من 49 إلى 56 رحلة أسبوعياً · مدريد – زيادة عدد الرحلات من 14 إلى 17 رحلة أسبوعياً (ليزيد بذلك مجموع الرحلات المشتركة بين الناقلة القطرية والخطوط الإيبيرية من 21 رحلة إلى 24 رحلة أسبوعياً) · مابوتو – ديربان – زيادة عدد الرحلات من 5 إلى 7 رحلات أسبوعياً · الشارقة – زيادة عدد الرحلات من 21 إلى 35 رحلة أسبوعياً · طوكيو ناريتا – زيادة عدد الرحلات من 11 إلى 14 رحلة أسبوعياً · تونس – زيادة عدد الرحلات من 10 إلى 12 رحلة أسبوعياً وتحافظ الخطوط الجوية القطرية، التي تُعدّ نموذجاً يُحتذى به للتميّز في قطاع الطيران، على مكانتها العالمية الرائدة على صعيد شبكة الوجهات العالمية. كما وتحرص أفضل شركة طيران في العالم على تعزيز شبكتها العالمية، من خلال سعيها المتواصل لدراسة توجّهات السوق ومواكبة الطلب المتغيّر على السفر إلى مختلف الوجهات حول العالم، بهدف تلبية احتياجات مجتمعها العالمي المتنامي من المسافرين بغرض الترفيه أو العمل على حدّ سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store