logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلسالاحتياطىالفيدرالى

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى
البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى

اليوم السابع

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى

أفاد المستشار الاقتصادى للبيت الأبيض كيفن هاسيت، الجمعة، بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وأعضاء فريقه يدرسون مسألة إقالة جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى. وقال هاسيت رداً على سؤال في البيت الأبيض، بشأن ما إذا كانت إقالة جيروم باول خياراً مطروحاً: "سيواصل الرئيس وفريقه دراسة هذه المسألة". وجاء تصريح هاسيت بعد يوم من تصعيد ترمب لخلاف قديم مع باول، متهماً إياه بالتصرف "لأغراض سياسية" بعدم خفض أسعار الفائدة. وأضاف ترمب أنه يتمتع بسلطة إقالة باول من منصبه "سريعاً جداً". وفي وقت سابق، قال لباول إن القانون "لا يسمح بإقالته"، وإنه لن يغادر منصبه إذا طلب منه ترمب ذلك، مشيراً إلى أنه ينوى الاستمرار في عمله حتى نهاية ولايته فى مايو 2026. وأوضح باول هذا الأسبوع أنه لا يعتقد أن القضية الحالية أمام المحكمة العليا الأمريكية ستسرى على الاحتياطى الفيدرالى. حذّر وزير الخزانة الأمريكى من أن إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قد تُعرض الأسواق المالية لعدم الاستقرار. وبدا أن هاسيت ينأى بنفسه عن كتابه الصادر عام 2021 بعنوان "الانجراف: منع انزلاق أمريكا نحو الاشتراكية"، والذي ساق فيه الحجج على أن إقالة باول خلال ولاية ترمب الأولى كانت ستضر بسمعة الاحتياطي الاتحادي، وكان من الممكن أن تضعف مصداقية الدولار وتؤدي إلى انهيار سوق الأسهم. وقال هاسيت، الجمعة: "أعتقد أن السوق كانت مختلفة تماماً في ذلك الوقت. وكما تعلمون، كنت أشير إلى التحليل القانوني الذي أجريناه آنذاك. وإذا ظهر تحليل قانوني جديد يقدم رؤية مختلفة، فعلينا إعادة النظر فى استجابتنا". ولم يتضح ما هو التحليل القانوني الجديد الذي يشير إليه، ولكن هناك قضية تحظى بمتابعة عن كثب، حيث ستحسم ما إذا كان ترمب تجاوز صلاحياته عندما طرد عضوين ديمقراطيين من مجالس عمل اتحادية، وهذه القضية منظورة حالياً أمام المحكمة العليا، وتعتبر سابقة محتملة لتحديد ما إذا كان بمقدور ترمب إقالة باول.

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى
البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى

مصر اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصر اليوم

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى

أفاد المستشار الاقتصادى للبيت الأبيض كيفن هاسيت، الجمعة، بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وأعضاء فريقه يدرسون مسألة إقالة جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى. وقال هاسيت رداً على سؤال في البيت الأبيض، بشأن ما إذا كانت إقالة جيروم باول خياراً مطروحاً: "سيواصل الرئيس وفريقه دراسة هذه المسألة". وجاء تصريح هاسيت بعد يوم من تصعيد ترمب لخلاف قديم مع باول، متهماً إياه بالتصرف "لأغراض سياسية" بعدم خفض أسعار الفائدة. وأضاف ترمب أنه يتمتع بسلطة إقالة باول من منصبه "سريعاً جداً". وفي وقت سابق، قال لباول إن القانون "لا يسمح بإقالته"، وإنه لن يغادر منصبه إذا طلب منه ترمب ذلك، مشيراً إلى أنه ينوى الاستمرار في عمله حتى نهاية ولايته فى مايو 2026. وأوضح باول هذا الأسبوع أنه لا يعتقد أن القضية الحالية أمام المحكمة العليا الأمريكية ستسرى على الاحتياطى الفيدرالى. حذّر وزير الخزانة الأمريكى من أن إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قد تُعرض الأسواق المالية لعدم الاستقرار. وبدا أن هاسيت ينأى بنفسه عن كتابه الصادر عام 2021 بعنوان "الانجراف: منع انزلاق أمريكا نحو الاشتراكية"، والذي ساق فيه الحجج على أن إقالة باول خلال ولاية ترمب الأولى كانت ستضر بسمعة الاحتياطي الاتحادي، وكان من الممكن أن تضعف مصداقية الدولار وتؤدي إلى انهيار سوق الأسهم. وقال هاسيت، الجمعة: "أعتقد أن السوق كانت مختلفة تماماً في ذلك الوقت. وكما تعلمون، كنت أشير إلى التحليل القانوني الذي أجريناه آنذاك. وإذا ظهر تحليل قانوني جديد يقدم رؤية مختلفة، فعلينا إعادة النظر فى استجابتنا". ولم يتضح ما هو التحليل القانوني الجديد الذي يشير إليه، ولكن هناك قضية تحظى بمتابعة عن كثب، حيث ستحسم ما إذا كان ترمب تجاوز صلاحياته عندما طرد عضوين ديمقراطيين من مجالس عمل اتحادية، وهذه القضية منظورة حالياً أمام المحكمة العليا، وتعتبر سابقة محتملة لتحديد ما إذا كان بمقدور ترمب إقالة باول. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

الزمان

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الزمان

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

أفاد المستشار الاقتصادى للبيت الأبيض كيفن هاسيت، الجمعة، بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وأعضاء فريقه يدرسون مسألة إقالة جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى. وقال هاسيت رداً على سؤال في البيت الأبيض، بشأن ما إذا كانت إقالة جيروم باول خياراً مطروحاً: "سيواصل الرئيس وفريقه دراسة هذه المسألة". وجاء تصريح هاسيت بعد يوم من تصعيد ترمب لخلاف قديم مع باول، متهماً إياه بالتصرف "لأغراض سياسية" بعدم خفض أسعار الفائدة. وأضاف ترمب أنه يتمتع بسلطة إقالة باول من منصبه "سريعاً جداً". وفي وقت سابق، قال لباول إن القانون "لا يسمح بإقالته"، وإنه لن يغادر منصبه إذا طلب منه ترمب ذلك، مشيراً إلى أنه ينوى الاستمرار في عمله حتى نهاية ولايته فى مايو 2026. وأوضح باول هذا الأسبوع أنه لا يعتقد أن القضية الحالية أمام المحكمة العليا الأمريكية ستسرى على الاحتياطى الفيدرالى. حذّر وزير الخزانة الأمريكى من أن إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قد تُعرض الأسواق المالية لعدم الاستقرار. وبدا أن هاسيت ينأى بنفسه عن كتابه الصادر عام 2021 بعنوان "الانجراف: منع انزلاق أمريكا نحو الاشتراكية"، والذي ساق فيه الحجج على أن إقالة باول خلال ولاية ترمب الأولى كانت ستضر بسمعة الاحتياطي الاتحادي، وكان من الممكن أن تضعف مصداقية الدولار وتؤدي إلى انهيار سوق الأسهم. وقال هاسيت، الجمعة: "أعتقد أن السوق كانت مختلفة تماماً في ذلك الوقت. وكما تعلمون، كنت أشير إلى التحليل القانوني الذي أجريناه آنذاك. وإذا ظهر تحليل قانوني جديد يقدم رؤية مختلفة، فعلينا إعادة النظر فى استجابتنا". ولم يتضح ما هو التحليل القانوني الجديد الذي يشير إليه، ولكن هناك قضية تحظى بمتابعة عن كثب، حيث ستحسم ما إذا كان ترمب تجاوز صلاحياته عندما طرد عضوين ديمقراطيين من مجالس عمل اتحادية، وهذه القضية منظورة حالياً أمام المحكمة العليا، وتعتبر سابقة محتملة لتحديد ما إذا كان بمقدور ترمب إقالة باول.

فى مثل هذا اليوم.. وفاة الكاتبة والفيلسوفة المثيرة للجدل آين راند
فى مثل هذا اليوم.. وفاة الكاتبة والفيلسوفة المثيرة للجدل آين راند

الدولة الاخبارية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

فى مثل هذا اليوم.. وفاة الكاتبة والفيلسوفة المثيرة للجدل آين راند

الخميس، 6 مارس 2025 08:57 مـ بتوقيت القاهرة فى السادس من مارس عام 1982، توفيت الكاتبة والفيلسوفة الشهيرة أليس أوكونور، المعروفة باسمها المستعار آين راند، عن عمر ناهز 77 عامًا، وبعد يومين وأثناء مراسم وداعها فى دار الجنازة، وضعت بجوار نعشها باقة زهور ضخمة على شكل علامة الدولار، فى تعبير رمزى عن التزامها العميق بفلسفة "الموضوعية"، التى تقوم على مبادئ الأنانية العقلانية. ولدت آين راند وتلقت تعليمها فى روسيا، لكنها هاجرت إلى الولايات المتحدة فى سن الحادية والعشرين، مدفوعة بطموحها فى أن تصبح كاتبة سيناريو، استقرت أولًا فى شيكاغو، ثم انتقلت إلى لوس أنجلوس، حيث عملت فى صناعة السينما، قبل أن تقيم فى نيويورك، التى أصبحت مقرًا دائمًا لها، وفقا لما ذكره موقع هيستورى. فى رواياتها الأكثر شهرة وتأثيرًا، The Fountainhead (عام 1943) وAtlas Shrugged (عام 1957)، إلى جانب الروايات، ألفت راند أيضًا مسرحيات وسيناريوهات، بالإضافة إلى كتب غير روائية تشرح فلسفتها، مثل فضيلة الأنانية (1964) والرأسمالية: المثل الأعلى المجهول (1966)، كما كانت رئيسة تحرير مجلة ذا أوبجيكتيفيست (الموضوعية) بين عامي 1962 و1971، حيث قدمت أفكارها في مقالات نقدية وتحليلية. حظيت راند باعجاب شريحة واسعة من المحافظين السياسيين ورجال الأعمال بسبب دفاعها المتحمس عن الرأسمالية غير المقيدة ورفضها القاطع للتنظيم الحكومى، كان من بين معجبيها آلان جرينسبان، الذى شغل لاحقًا منصب رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى. فى المقابل تعرضت فلسفتها لانتقادات حادة من قبل المفكرين اليساريين والتقدميين، الذين رأوا فيها تمجيدًا مفرطًا للأنانية وإهمالًا للمسئولية الاجتماعية، كما انتقدها البعض بسبب تركيزها الشديد على العقل والمنطق، مع تهميشها للعواطف والمشاعر الإنسانية.

خبراء: موجة ضغوط بيعية وحالة القلق سيطرت على المستثمرين بسبب تصريحات ترامب
خبراء: موجة ضغوط بيعية وحالة القلق سيطرت على المستثمرين بسبب تصريحات ترامب

مصرس

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

خبراء: موجة ضغوط بيعية وحالة القلق سيطرت على المستثمرين بسبب تصريحات ترامب

عكست البورصة المصرية اتجاهها النزولي في معظم جلسة اليوم، وتحقيقها خسائر حادة قربتها من مستوى 29 ألف نقطة، لتختتم التعاملات على ارتفاع محدود. وأرجع خبراء أسواق المال، التراجع الكبير في معظم جلسة اليوم، إلى ظهور موجة الضغوط البيعية، متأثرة بعودة التخوفات وحالة عدم اليقين المسيطرة على المستثمرين نظرا للتوترات الجوسياسية فى المنطقة، خاصة بعد زيارة العاهل الأردنى للولايات المتحدة الأمريكية.وارتفع المؤشر الرئيسى للسوق «إيجى إكس 30» بنسبة 0.33% ليصل عند مستويات 29661.99 نقطة، وصعد مؤشر «إيجى إكس 100» متساوى الأوزان بنسبة 0.02% ليصل إلى مستوى 11405.26 نقطة، بينما تراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة «إيجى إكس 70» بنسبة 0.14%% ليصل إلى مستوى 8330.53 نقطة.وأرجع أدهم جمال الدين، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة كايرو كابيتال سيكيوريتيز، أسباب الأداء الهابط للسوق في معظم جلسة اليوم، إلى موجة الضغوط البيعية، متأثرة بالتخوفات الناتجة عن التصريحات الصادرة من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول مخطط التهجير فى غزة.وتوقع جمال الدين، أن تستمر حركة السوق فى الاتجاه العرضى أسفل مستوى 30.300 ألف نقطة كمستوى مقاومة، موضحا أنه يجب اختراق هذا المستوى لأعلى حتى يعطى إشارة جديدة لفرص صعود، لكن ما دون ذلك سيستمر الأداء العرضى مع استمرار الضعف فى السوق.من جانبه، يرى محمود عطا، المدير التنفيذى لشركة الصك لتداول الأوراق المالية، أن البورصة شهدت هبوطا عنيفا خلال جلسة أمس الثلاثاء، نتيجة لعودة المخاوف وحالة عدم اليقين المسيطرة على المستثمرين نظرا للتوترات الجوسياسية فى المنطقة ما أثر على البورصة المصرية وخاصة بعد زيارة العاهل الأردنى للولايات المتحدة الأمريكية، مما أدى إلى زيادة الهبوط فى بداية جلسة اليوم أيضا، قبل أن تعود الى الارتداد لاعلى.وأشار إلى عدة عوامل أخرى عززت من هبوط السوق، منها السياسات الاقتصادية الأمريكية الجديدة وفرض رسوم جمركية أدى لمخاوف من اندلاع حرب تجارية من الممكن أن تؤثر على غالبية الأسواق الناشئة ومنها البورصة المصرية، بالإضافة إلى تصريحات رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى باستبعاده انتهاء وتيرة التشديد النقدى فى القريب العاجل وهو مما يثير مخاوف المستثمرين.وتوقع عطا، أن ترتد السوق لأعلى لتقترب من مستوى ال 30 ألف نقطة مرة أخرى، مدعومة بنتائج أعمال الشركات الإيجابية، خاصة فى القطاعات القيادية مثل القطاعين المصرفى والعقارى، كما تعد أنباء تأجيل ضريبة الأرباح الرأسمالية عامل هام فى تماسك البورصة المصرية خلال الفترة المقبلة ولكن المخاوف والتوترات الجوساسية تلقى بظلالها على أداء السوق.قال حسام عيد، محلل أسواق مال، إن البورصة شهدت أداءً سلبيا لأغلب الأسهم القيادية خلال الجلسات الماضية، مدفوعا بالقلق من التوترات الجيوسياسية فى الشرق الأوسط، خاصةً فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وتهجير سكان قطاع غزة.وبحسب «عيد»، شهدت البورصة، خلال تعاملات اليوم، ارتداد المؤشرات بالقرب من مستوى الدعم الرئيسى عند 29 ألف نقطة، مدعوما بزيادة تدفقات المؤسسات الأجنبية نحو الشراء، ومع ذلك، لا تزال المؤسسات المالية المصرية والعربية تتجه نحو البيع وإغلاق بعض مراكزها المالية.وأضاف أن المؤشر سجل خسائر كبيرة فى بداية تعاملات اليوم بأكثر من 450 نقطة، لكن الخسائر تقلصت تدريجيا، حتى اختتمت التعاملات في المنطقة الخضراء، بدعم من ارتداد أغلب الأسهم وزيادة الإقبال على الشراء من قبل المؤسسات الأجنبية.وأضاف أن البورصة تترقب اجتماع لجنة السياسات النقدية المقرر عقده فى 20 فبراير الحالى، وهو أول اجتماع فى 2025، متوقعا خفض أسعار الفائدة بعد تراجع معدل التضخم إلى 24.01% فى يناير الماضى، مشيرا إلى أن خفض أسعار الفائدة قد يؤدى إلى تغيير فى تدفقات رءوس الأموال ويؤثر إيجابا على أداء البورصة.وشدد على أن هناك إمكانية لعودة الأداء الإيجابى للبورصة فى الفترة القادمة، ومع ذلك، فإن التطورات الجيوسياسية فى المنطقة ستظل عاملاً مؤثرا في أداء سوق المال المصرية فى الأيام المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store