أحدث الأخبار مع #محمودالأبيدي


بلدنا اليوم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلدنا اليوم
خطيب أزهري: المحتكر عدو الرحمة والدين.. ويهدد استقرار الأمة
في ظل تصاعد الأزمات الاقتصادية وضيق سبل العيش لدى كثير من المواطنين، حذّر الشيخ الدكتور محمود الأبيدي، أحد علماء وزارة الأوقاف وخطيبها، من خطورة تفشي ظاهرة الاحتكار، واصفًا إياها بأنها "جريمة مزدوجة" تهدد قيم الدين وتنسف أسس التراحم المجتمعي. تصريحات الدكتور محمود الأبيدي وأوضح الدكتور محمود الأبيدي خلال لقائه ببرنامج "فاسألوا" على قناة أزهري، أن المحتكر لا يعبث فقط باقتصاد الدولة وأرزاق العباد، بل يرتكب معصية ظاهرة، تدخل في نطاق الكبائر التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، مستدلًا بحديث النبي ﷺ: "لا يحتكر إلا خاطئ"، مشيرًا إلى أن هذا الفعل يعكس افتقارًا إلى الضمير، وتجردًا من كل معاني الإنسانية. وأضاف "الأبيدي" أن الاحتكار، خاصة حين يمس السلع الأساسية مثل الغذاء والدواء، يمثل اعتداءً صارخًا على حق الفقير والمحتاج، ويزرع بذور الفوضى والانهيار في جسد المجتمع، حيث يتحول المال إلى نقمة بدلاً من أن يكون نعمة، إذا جُمع على حساب الآخرين دون بركة أو ضمير. وأشار إلى أن المحتكر يعيش في صراع صريح مع قيم الدين وروح المجتمع، مؤكدًا أن الإسلام دعا دومًا إلى التيسير لا التعسير، وإلى التعاون لا الاستغلال، وذكّر بنماذج خالدة في التاريخ الإسلامي والحديث، ضربت أروع الأمثلة في الإيثار والتقوى، على رأسها الصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه، الذي رفض احتكار الطعام زمن القحط، مفضلاً الربح عند الله على المكاسب المادية، كما استشهد بسيرة رجل الأعمال الراحل الحاج محمود العربي، الذي جمع بين التجارة الناجحة والخلق الكريم، فحاز محبة الناس واحترامهم. واختتم الدكتور محمود الأبيدي حديثه بالتأكيد على أن مواجهة الاحتكار لا تقتصر على الوعظ والإرشاد، بل تتطلب تكاتفًا من مؤسسات الدولة وأجهزتها الرقابية، إلى جانب وعي شعبي يحاصر جشع التجار ويدعم السوق النزيه، مطالبًا بمقاطعة كل من يسعى لتضخيم أرباحه على حساب آهات الجائعين والمحرومين، لأن من يبيع الرحمة من أجل المال، لا مكان له في مجتمع متماسك يبتغي رضا الله قبل كل شيء.


الأسبوع
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الأسبوع
خطيب بالأوقاف: الاحتكار خطيئة اقتصادية ومعصية دينية تهدد كيان المجتمع
الدكتور محمود الأبيدي قال الشيخ الدكتور محمود الأبيدي، خطيب وأحد علماء وزارة الأوقاف، إنه في وقت تتزايد فيه الأزمات الاقتصادية وتضيق الأحوال المعيشية على المواطنين، يطلّ شبح الاحتكار كواحد من أخطر الظواهر التي تنخر في جسد المجتمع، وتضرب قيم العدالة والرحمة في مقتل، فقد حذرت الشريعة الإسلامية من هذا الفعل المشين، وجعلته من الكبائر التي تفسد حياة الأفراد وتشيع الكراهية بين الناس، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'لا يحتكر إلا خاطئ'. وأضاف خلال ظهوره في برنامج 'فاسألوا' على قناة أزهري، أن المحتكر لا يعاني فقط من انعدام الضمير، بل هو في حرب صريحة مع المجتمع والدين، مؤكداً أن المال حين يُجمع دون بركة، يصبح نقمة تهلك صاحبها قبل أن تضر غيره. وأضاف أن من يحتكر السلع الأساسية مثل الغذاء والدواء، إنما يعتدي على حق الفقير والمريض، ويُعرض الأمن المجتمعي لخطر الانهيار. وسلط الضوء على شخصيات تاريخية ضربت أروع الأمثلة في الكرم والرحمة، مثل الصحابي الجليل عثمان بن عفان، الذي رفض احتكار الطعام زمن المجاعة، وفضّل بيع بضاعته للفقراء بسعر الكلفة، قائلاً: 'أربح بها عند الله'، كما استُشهد بسير أعلام من العصر الحديث، أبرزهم الحاج محمود العربي، الذي عرف كيف يوازن بين الربح والتقوى، فترك وراءه إرثًا من المحبة والاحترام. وأكد أن الاحتكار ليس قضية اقتصادية فقط، بل هو أزمة أخلاقية وسقوط في مستنقع الأنانية والجشع. ومن هنا تأتي دعوة العلماء بضرورة قيام الجهات الرقابية بدورها، ووعي المواطنين بأهمية دعم التجارة النزيهة، ومقاطعة المحتكرين الذين يسعون لمراكمة الأموال على حساب آهات الجائعين والمحرومين.


فيتو
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
غازتك تنظم إفطارا جماعيا للعاملين بحضور أعضاء مجلس الإدارة
نظمت شركة غازتك تنظم إفطارا جماعيًّا للعاملين بحضور أعضاء مجلس الإدارة تحت رعاية وبحضور المهندس عبد الفتاح فرحات رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب حفل إفطار جماعي للعاملين بمنطقة القاهرة وشمال الصعيد بمناسبة شهر رمضان الكريم، وذلك بهدف تعزيز أواصر الألفة بين العاملين وسط أجواء رمضانية أسرية يعلوها روح الأخوة والمحبة. وحضر الإفطار أعضاء مجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب لشركة إيني وقيادات الشركة من الإدارة العليا والعاملين. وألقى فضيلة الشيخ الشيخ محمود الأبيدي من علماء الأزهر الشريف كلمة تقدم فيها بالشكر للسيد المهندس رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، وأشار فيها إلى أهمية الترابط والمحبة بين جميع العاملين وتأثيرها في تجاوز تحديات العمل، وفضائل شهر رمضان المعظم، والعشر الأواخر منه وليلة القدر وفضلها وخيرها وبركتها. وأعرب المهندس فؤاد رشاد الرئيس التنفيذي لشركة فجر الأردنية المصرية والسادة أعضاء مجلس عن تقديرهم للجهود التى يبذلها العاملون وما وصلت إليه الشركة من نتائج متميزة خلال الفترة الأخيرة مشيدين بروح الحب والمودة السائدة بين العاملين، وتمنوا لهم دوام التقدم والرفعة. وقام الرئيس المهندس عبد الفتاح فرحات رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بتهنئة العاملين وأسرهم بمناسبة شهر رمضان المبارك معربا عن سعادته بلقاء الزملاء وجميع العاملين بشهر رمضان المبارك، ومؤكدا على الترابط الأسري وروح الود والمحبة التي يتميز بها جميع العاملين متمنيا للعاملين وأسرهم دوام الصحة والعافية وللشركة مزيدا من التقدم والازدهار. وأبدى جميع العاملين سعادتهم البالغة بتنظيم حفل الإفطار مؤكدين على أهمية اللقاءات الجماعية خلال هذه الأيام المباركة، والتي تعمل على تعزيز العلاقات والترابط بين العاملين وتؤكد قيم الشركة في العمل كأسرة واحدة مترابطة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
عالم بالأوقاف للشباب: استغلوا رمضان فى العبادة ومجالس الذكر
قال الدكتور محمود الأبيدي، من علماء وزارة الأوقاف، إن شهر رمضان هو شهر يجمع الناس على مختلف الأصعدة، فهو يجمعنا في المساجد للصلاة والتراويح، وفي البيوت للعبادة والتراحم، وأيضًا على القنوات الفضائية التي تساهم في تعزيز الروحانيات. وأضاف الأبدي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن كلمة "رمضان" تحمل في طياتها معاني الوحدة والصحبة الصالحة، حيث يسعى المسلمون في هذا الشهر إلى الالتقاء بمن يرفعونهم إلى مراتب أعلى في التقوى والعبادة.وأشار إلى قصة مريدٍ كان يشكو من عدم قدرته على التقوى، ليجيب عليه شيخه قائلاً: "يا بني إذا كنت على التقوى لا تقوى فصاحب من يقوى"، موضحًا أن الصحبة الصالحة لها دور كبير في رفع همم المسلمين، وخاصة في رمضان، حيث يلتقي الناس في المساجد ليصلوا ويقرؤوا القرآن معًا، ويشتركون في مجالس علم وحديث نبوي.وأوضح أن القيم الروحية في رمضان تساعد الناس على تجنب الفسوق والبذخ، بل يقضون أوقاتهم في طاعة الله وذكره.وأكد الدكتور محمود الأبيدي أيضًا على أهمية ترشيد الوقت، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: "لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه".وقال: الشباب ليس مجرد سن في البطاقة، بل هو طاقة وحيوية في قلب الإنسان، وهو ما يجعله يسعى للقيام والعبادة في رمضان، من صلاة الفجر إلى قيام الليل، وهو الذي يسعى للحاق بصلاة التهجد والتواجد في مجالس القرآن والذكر في العشر الأوائل من رمضان.وأردف: كلما زادت الهمة في رمضان، كلما اقتربنا من مرضاة الله، وحققنا أهدافنا الروحية والجسدية في هذا الشهر الكريم، ليصل الإنسان بقلبه وروحه وجسده إلى مراتب القبول عند الله عز وجل.


مصراوي
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
عالم بالأوقاف للشباب: استغلوا رمضان فى العبادة ومجالس الذكر
قال الدكتور محمود الأبيدي، من علماء وزارة الأوقاف، إن شهر رمضان هو شهر يجمع الناس على مختلف الأصعدة، فهو يجمعنا في المساجد للصلاة والتراويح، وفي البيوت للعبادة والتراحم، وأيضًا على القنوات الفضائية التي تساهم في تعزيز الروحانيات. وأضاف الأبدي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن كلمة "رمضان" تحمل في طياتها معاني الوحدة والصحبة الصالحة، حيث يسعى المسلمون في هذا الشهر إلى الالتقاء بمن يرفعونهم إلى مراتب أعلى في التقوى والعبادة. وأشار إلى قصة مريدٍ كان يشكو من عدم قدرته على التقوى، ليجيب عليه شيخه قائلاً: "يا بني إذا كنت على التقوى لا تقوى فصاحب من يقوى"، موضحًا أن الصحبة الصالحة لها دور كبير في رفع همم المسلمين، وخاصة في رمضان، حيث يلتقي الناس في المساجد ليصلوا ويقرؤوا القرآن معًا، ويشتركون في مجالس علم وحديث نبوي. وأوضح أن القيم الروحية في رمضان تساعد الناس على تجنب الفسوق والبذخ، بل يقضون أوقاتهم في طاعة الله وذكره. وأكد الدكتور محمود الأبيدي أيضًا على أهمية ترشيد الوقت، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: "لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه". وقال: الشباب ليس مجرد سن في البطاقة، بل هو طاقة وحيوية في قلب الإنسان، وهو ما يجعله يسعى للقيام والعبادة في رمضان، من صلاة الفجر إلى قيام الليل، وهو الذي يسعى للحاق بصلاة التهجد والتواجد في مجالس القرآن والذكر في العشر الأوائل من رمضان. وأردف: كلما زادت الهمة في رمضان، كلما اقتربنا من مرضاة الله، وحققنا أهدافنا الروحية والجسدية في هذا الشهر الكريم، ليصل الإنسان بقلبه وروحه وجسده إلى مراتب القبول عند الله عز وجل.