أحدث الأخبار مع #مولايإبراهيم


الشروق
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
شباب المغرب يغرقون في المخدرات والكوكايين
يشهد شمال المغرب تناميا 'خطيرا' و'غير مسبوق' في وتيرة الإدمان على المخدرات في أوساط الشباب والأطفال، بشكل أصبح يمثل، حسب فاعلين حقوقيين، 'قنبلة موقوتة' داخل المجتمع لما يترتب عن هذه الآفة المدمّرة للمجتمع، وذلك بالموازاة مع إمعان السلطات المخزنية في إغراق الأسواق بهذه السموم تحت غطاء 'العلاج الطبي'. وقد تحوّلت مناطق شمال المملكة إلى 'فضاء مفتوح' أمام شبكات الاتجار غير المشروع بالمخدرات، لاسيما مع انتشار المخدرات الصلبة مثل 'الكوكايين' في أوساط المراهقين الذين يرتمون في أحضان الانحراف والعنف والجريمة والدعارة. وأمام خطورة الوضع، دقت 'الجمعية المغربية لحقوق الإنسان' ناقوس الخطر إزاء تزايد تفشي الظاهرة خصوصا في الأحياء الشعبية، مع تصاعد حالات الإدمان بشكل غير مسبوق، وظهور أمراض معدية، في ضوء معطيات ميدانية رصدها فرعيها بإقليمي الدريوش والناظور بشمال البلاد. ونبّه رئيس فرع ذات الهيئة، بإقليم الدريوش، طارق لمودني، من الانتشار 'الممنهج والمقلق' للمخدرات والإدمان بالإقليم، مؤكدا أن هذا الوضع الخطير يعكس 'فشل السياسات العمومية وينم على تعمّدها غض الطرف عن الظاهرة المتفاقمة، في ظل تفشي البطالة بشكل مخيف وتراجع أدوار مؤسسات التربية والتكوين، وهي عوامل تفاقم من حالة التيه وفقدان الأمل لدى فئات واسعة من الشباب، ما يجعلهم فريسة سهلة لتجار السموم'. من جهته، أوضح رئيس فرع ذات الهيئة بإقليم الناظور، سعيد حداد، أن تجارة مخدر 'الكوكايين' المنتشرة بشكل 'غير مسبوق' بعدد من أحياء الإقليم أصبحت 'تتم بشكل علني وأمام أنظار الجميع'، لافتا إلى أن 'عددا من الأسر بدأت تفقد أبناءها بسبب الوقوع في شباك الإدمان، وهو ما ترتب عنه أيضا ارتفاع في عدد حالات الإصابة بأمراض خطيرة، في ظل استخدام أدوات تعاطي مشتركة بين المدمنين'. ودائما بخصوص فئة الشباب والقاصرين بالمغرب، كشف تحقيق إعلامي إسباني عن الواقع المأساوي الذي يعيشه آلاف الأطفال في شوارع مدينة طنجة، في ظروف غير إنسانية داخل مجاري المياه المهجورة أو بين القبور، تحت وطأة الإدمان والعنف من جهة، والاستغلال الجنسي من جهة أخرى. وأوضح التحقيق، الذي أجرته صحيفة 'ABC' مؤخرا تحت عنوان: 'الأطفال غير المرئيين بالمغرب'، أن عددهم يتجاوز 30 ألف طفل يعيش أغلبهم في الشوارع، خاصة في مدن الشمال، مثل طنجة، حيث يتحوّل 'حلم' الهجرة إلى أوروبا إلى 'كابوس يومي يزج بهم في عالم يعيشون فيه واقع التشرد والإدمان'. ووثّقت الصحيفة الإسبانية من قلب حديقة 'مولاي إبراهيم' مشهدا وصفته بـ'الصادم' يظهر فيه عدد من الأطفال القاصرين 'وهم يعيشون داخل مجرى مياه مهجور، مختبئين بين أكوام من القمامة والكرتون يخرجون فقط لجمع بعض الحاجيات أو للتسوّل'. ونقل طاقم التحقيق شهادات حية عن أحد العاملين في جمعية محلية تنشط في مجال مساعدة الأطفال القاصرين، تأكيده أن 'أغلب هؤلاء القاصرين يقعون ضحايا لدائرة مغلقة من الإدمان والتهميش وفكرة الخروج من هذه الدائرة شبه مستحيل، خاصة بالنسبة للصغار الذين تتطوّر لديهم درجات عالية من الإدمان'. وخلص التحقيق بالإشارة إلى تحذيرات جمعية 'الفارو' الإسبانية، من أن الوضع في طنجة 'ينذر بالخطر وقد يقارن مستقبلا بما عرفته مدينة بوغوتا الكولومبية في تسعينيات القرن الماضي'.


كازاوي
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- كازاوي
تحول نوعي في خدمات التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية المقدمة لعموم منخرطيها
شهدت التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية تحولا نوعيا في خدماتها المقدمة لعموم منخرطيها، وذلك منذ سنة 2021 تاريخ تولي الأستاذ مولاي إبراهيم العثماني مقاليد رئاسة المجلس الإداري للتعاضدية. فمنذ ذلك التاريخ القريب تحققت مجموعة من الإنجازات الملموسة، كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد، وتمت بلورة المخططات والبرامج التي تتوخى تطويرالأداء التعاضدي والإرتقاء به. فقد عرفت فترة ولاية الرئيس العثماني تنزيل المخطط الإستراتيجي الإصلاحي (2021ـ2025) رغم التحديات التي واجهتها التعاضدية، حيث تم تنزيل أكثر من 90% من برامجه حتى 2024، وشملت هذه الإنجازات توسيع شبكة الخدمات الصحية والإجتماعية، وإحداث خمسة أقطاب جهوية جديدة، وإفتتاح 33 وكالة خدمات قرب، بالإضافة إلى تعزيز الرقمنة لتحسين جودة الخدمات وتقليل آجال معالجة الملفات . كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد إلى 43.896 منخرطا، ومعالجة حوالي 6.3 ملايين ملف مرض، مما يمثل 24.4% من مجموع الملفات المعالجة منذ إحداث التأمين الإجباري عن المرض في القطاع العام. ومن بين الإنجازات البارزة الإصلاح الهيكلي للصندوق التكميلي عند الوفاة، حيث تم رفع منحة التقاعد من 6500 درهم إلى 35000 درهم، ومنحة الوفاة من 19700 درهم إلى 50000 درهم. كما تم تسوية ديون متراكمة لأكثر من عقد، حيث تم إرجاع مبالغ مالية تعسفية إلى 9246 منخرطا، بقيمة إجمالية بلغت 81،5 مليون درهم. ولضمان الشفافية والتدبير الجيد للملفات الإدارية والمالية تم إحداث جهاز للمراقبة القبلية، والهدف منه تفادي الأخطاء والإختلالات المحتملة، وتعزيز الثقة بين المنخرطين والشركاء المؤسساتيين. ولتقريب الخدمات تم وضع إستراتيجية تتعلق بوكالات القرب، وذلك أن التعاضدية العامة إعتمدت على الأكرية كحل إستراتيجي لضمان المرونة والتوسع في تقديم الخدمات، وتم تخصيص ميزانية كبيرة لهذا المشروع، حيث تم تسجيل ومعالجة 174،650ملف مرض عبر وكالات القرب عام 2024. كما أحرزت مبادرة القوافل الطبية التي نُظمت في الأقاليم الجنوبية نجاحا منقطع النظير، حيث إستفاد منها 28،343 مواطنا، بما في ذلك خدمات طب العيون والأسنان والكشف المبكرعن الأمراض المزمنة، وأكد أن هذه المبادرات تعكس إلتزام التعاضدية العامة بمبادئ التضامن والعدالة المجالية. كما حرص الرئيس مولاي إبراهيم على دعم التعاضدية العامة لأي إصلاح يخدم مصلحة المنخرطين، مع المطالبة بضمان إستمرارية دور التعاضديات في تقديم الخدمات التكميلية، فالتعاضديات ليست مجرد وسيط بين المُؤَمنين وصناديق التأمين، بل هي مؤسسات تضامنية تعمل على تعزيز الحماية الإجتماعية. إن اتفاقية الشراكة مع مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ستوفر خدمات طبية متخصصة بأسعار تفضيلية للمنخرطين، بمافي ذلك الفحوصات والعمليات الجراحية والعلاجات الإستعجالية، وهذا إنجاز يُضاف إلى ما تحقق، كما أن إبرام اتفاقيات شراكة مع هيئات تعاضدية دولية، بما في ذلك الإتحاد الإفريقي للتعاضد والإتحاد العالمي للتعاضد، من شأن ذلك تقوية الديبلوماسية التعاضدية الوطنية من جهة في المحافل القارية والدولية لما في ذلك من إشعاع وتمثيل للبلاد، ومن جهة ثانية تبادل الخبرات وتعزيز القدرات التدبيرية ، مما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمنخرطين. وساهمت هذه الإنجازات المحققة في فترة الولاية الأولى للأستاذ مولاي إبراهيم العثماني، في إعادة إنتخابه لولاية رئاسية ثانية في أفق التطويرالمستمر للعمل التعاضدي بما يخدم عموم المنخرطين ويصون مصالحهم.


المغرب الآن
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب الآن
في عهد مولاي إبراهيم العثماني: التعاضدية العامة تحقق إنجازات ملموسة
شهدت التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية تحولا نوعيا في خدماتها المقدمة لعموم منخرطيها، وذلك منذ سنة 2021 تاريخ تولي الأستاذ مولاي إبراهيم العثماني مقاليد رئاسة المجلس الإداري للتعاضدية، فمنذ ذلك التاريخ القريب تحققت مجموعة من الإنجازات الملموسة كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد، وتمت بلورة المخططات والبرامج التي تتغيا تطويرالأداء التعاضدي والإرتقاء به. فقد عرفت فترة ولاية الرئيس العثماني تنزيل المخطط الإستراتيجي الإصلاحي (2021ـ2025) رغم التحديات التي واجهتها التعاضدية، حيث تم تنزيل أكثر من 90% من برامجه حتى 2024، وشملت هذه الإنجازات توسيع شبكة الخدمات الصحية والإجتماعية، وإحداث خمسة اقطاب جهوية جديدة، وإفتتاح 33 وكالة خدمات قرب، بالإضافة إلى تعزيز الرقمنة لتحسين جودة الخدمات وتقليل آجال معالجة الملفات . كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد إلى 43.896 منخرطا، ومعالجة حوالي 6.3 ملايين ملف مرض، مما يمثل 24.4% من مجموع الملفات المعالجة منذ إحداث التأمين الإجباري عن المرض في القطاع العام. ومن بين الإنجازات البارزة الإصلاح الهيكلي للصندوق التكميلي عند الوفاة، حيث تم رفع منحة التقاعد من 6،500 درهم إلى 35،000 درهم، ومنحة الوفاة من 19،700 درهم إلى 50،000 درهم. كما تم تسوية ديون متراكمة لأكثر من عقد، حيث تم إرجاع مبالغ مالية تعسفية إلى 9،246 منخرطا، بقيمة إجمالية بلغت 81،5 مليون درهم. ولضمان الشفافية والتدبير الجيد للملفات الإدارية والمالية تم إحداث جهاز للمراقبة القبلية، والهدف منه تفادي الأخطاء والإختلالات المحتملة، وتعزيز الثقة بين المنخرطين والشركاء المؤسساتيين. ولتقريب الخدمات تم وضع إستراتيجية تتعلق بوكالات القرب، وذلك أن التعاضدية العامة إعتمدت على الأكرية كحل إستراتيجي لضمان المرونة والتوسع في تقديم الخدمات، وتم تخصيص ميزانية كبيرة لهذا المشروع، حيث تم تسجيل ومعالجة 174،650ملف مرض عبر وكالات القرب عام 2024. ومن دواعي الفخر والإعتزاز أن تحرز مبادرة القوافل الطبية التي نُظمت في الأقاليم الجنوبية نجاحا منقطع النظير، حيث إستفاد منها 28،343 مواطنا، بما في ذلك خدمات طب العيون والأسنان والكشف المبكرعن الأمراض المزمنة، وأكد أن هذه المبادرات تعكس إلتزام التعاضدية العامة بمبادئ التضامن والعدالة المجالية. من نافل القول الإشارة إلى حرص الرئيس مولاي إبراهيم على دعم التعاضدية العامة لأي إصلاح يخدم مصلحة المنخرطين، مع المطالبة بضمان إستمرارية دور التعاضديات في تقديم الخدمات التكميلية، فالتعاضديات ليست مجرد وسيط بين المُؤَمنين وصناديق التأمين، بل هي مؤسسات تضامنية تعمل على تعزيز الحماية الإجتماعية. إن إتفاقية الشراكة مع مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ستوفر خدمات طبية متخصصة بأسعار تفضيلية للمنخرطين، بمافي ذلك الفحوصات والعمليات الجراحية والعلاجات الإستعجالية، وهذا إنجاز يُضاف إلى ما تحقق، كما أن إبرام إتفاقيات شراكة مع هيئات تعاضدية دولية، بما في ذلك الإتحاد الإفريقي للتعاضد والإتحاد العالمي للتعاضد، من شأن ذلك تقوية الديبلوماسية التعاضدية الوطنية من جهة في المحافل القارية والدولية لما في ذلك من إشعاع وتمثيل للبلاد، ومن جهة ثانية تبادل الخبرات وتعزيز القدرات التدبيرية ، مما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمنخرطين. هذا غيض من فيض، ونبذة موجزة ومركزة عن الإنجازات المحققة في فترة الولاية الأولى للأستاذ مولاي إبراهيم العثماني، والتي كانت دافعا لإعادة إنتخابه لولاية رئاسية ثانية في أفق التطويرالمستمر للعمل التعاضدي بما يخدم عموم المنخرطين ويصون مصالحهم.


بالواضح
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بالواضح
حصيلة التطورات والتحديات في التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية منذ 2021
شهدت التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية تحولا نوعيا في خدماتها المقدمة لعموم منخرطيها، وذلك منذ سنة 2021 تاريخ تولي الأستاذ مولاي إبراهيم العثماني مقاليد رئاسة المجلس الإداري للتعاضدية، فمنذ ذلك التاريخ القريب تحققت مجموعة من الإنجازات الملموسة كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد، وتمت بلورة المخططات والبرامج التي تتغيا تطويرالأداء التعاضدي والإرتقاء به. فقد عرفت فترة ولاية الرئيس العثماني تنزيل المخطط الإستراتيجي الإصلاحي (2021ـ2025) رغم التحديات التي واجهتها التعاضدية، حيث تم تنزيل أكثر من 90% من برامجه حتى 2024، وشملت هذه الإنجازات توسيع شبكة الخدمات الصحية والإجتماعية، وإحداث خمسة اقطاب جهوية جديدة، وإفتتاح 33 وكالة خدمات قرب، بالإضافة إلى تعزيز الرقمنة لتحسين جودة الخدمات وتقليل آجال معالجة الملفات . كما إرتفعت أعداد المنخرطين الجدد إلى 43.896 منخرطا، ومعالجة حوالي 6.3 ملايين ملف مرض، مما يمثل 24.4% من مجموع الملفات المعالجة منذ إحداث التأمين الإجباري عن المرض في القطاع العام. ومن بين الإنجازات البارزة الإصلاح الهيكلي للصندوق التكميلي عند الوفاة، حيث تم رفع منحة التقاعد من 6،500 درهم إلى 35،000 درهم، ومنحة الوفاة من 19،700 درهم إلى 50،000 درهم. كما تم تسوية ديون متراكمة لأكثر من عقد، حيث تم إرجاع مبالغ مالية تعسفية إلى 9،246 منخرطا، بقيمة إجمالية بلغت 81،5 مليون درهم. ولضمان الشفافية والتدبير الجيد للملفات الإدارية والمالية تم إحداث جهاز للمراقبة القبلية، والهدف منه تفادي الأخطاء والإختلالات المحتملة، وتعزيز الثقة بين المنخرطين والشركاء المؤسساتيين. ولتقريب الخدمات تم وضع إستراتيجية تتعلق بوكالات القرب، وذلك أن التعاضدية العامة إعتمدت على الأكرية كحل إستراتيجي لضمان المرونة والتوسع في تقديم الخدمات، وتم تخصيص ميزانية كبيرة لهذا المشروع، حيث تم تسجيل ومعالجة 174،650ملف مرض عبر وكالات القرب عام 2024. ومن دواعي الفخر والإعتزاز أن تحرز مبادرة القوافل الطبية التي نُظمت في الأقاليم الجنوبية نجاحا منقطع النظير، حيث إستفاد منها 28،343 مواطنا، بما في ذلك خدمات طب العيون والأسنان والكشف المبكرعن الأمراض المزمنة، وأكد أن هذه المبادرات تعكس إلتزام التعاضدية العامة بمبادئ التضامن والعدالة المجالية. من نافل القول الإشارة إلى حرص الرئيس مولاي إبراهيم على دعم التعاضدية العامة لأي إصلاح يخدم مصلحة المنخرطين، مع المطالبة بضمان إستمرارية دور التعاضديات في تقديم الخدمات التكميلية، فالتعاضديات ليست مجرد وسيط بين المُؤَمنين وصناديق التأمين، بل هي مؤسسات تضامنية تعمل على تعزيز الحماية الإجتماعية. إن إتفاقية الشراكة مع مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ستوفر خدمات طبية متخصصة بأسعار تفضيلية للمنخرطين، بمافي ذلك الفحوصات والعمليات الجراحية والعلاجات الإستعجالية، وهذا إنجاز يُضاف إلى ما تحقق، كما أن إبرام إتفاقيات شراكة مع هيئات تعاضدية دولية، بما في ذلك الإتحاد الإفريقي للتعاضد والإتحاد العالمي للتعاضد، من شأن ذلك تقوية الديبلوماسية التعاضدية الوطنية من جهة في المحافل القارية والدولية لما في ذلك من إشعاع وتمثيل للبلاد، ومن جهة ثانية تبادل الخبرات وتعزيز القدرات التدبيرية ، مما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمنخرطين. هذا غيض من فيض، ونبذة موجزة ومركزة عن الإنجازات المحققة في فترة الولاية الأولى للأستاذ مولاي إبراهيم العثماني، والتي كانت دافعا لإعادة إنتخابه لولاية رئاسية ثانية في أفق التطويرالمستمر للعمل التعاضدي بما يخدم عموم المنخرطين ويصون مصالحهم.