logo
#

أحدث الأخبار مع #نوافمبارك

فألكم من عيالكم
فألكم من عيالكم

البيان

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

فألكم من عيالكم

نعم كانت سعادة غامرة ونحن نتابع مشهد فرحة أبطال الإمارات الصغار بعد تأهلهم إلى نهائيات كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة التي تقام هذا العام بالشقيقة دولة قطر، قيمة هذا الإنجاز تتمثل في حضوره بعد 12 عاماً لهذه الفئة العمرية التي تعيد للأذهان مشاركتهم لهذا الحدث الكبير للمرة الرابعة في تاريخهم، أما القيمة الكبرى فتتجسد في أن هذا الإنجاز الكبير قد تحقق بأيدٍ إماراتية خالصة من لاعبين وجهاز وطني يقوده المدرب ماجد سالم وبمعاونة نواف مبارك وعصام ضاحي والثلاثة من نجوم الملاعب الإماراتية. ولا شك أن هذا الإنجاز يبعث برسالة شديدة اللهجة لكل من يهمه الأمر بأن هذا هو الطريق الصحيح لكل من يرغب في تصحيح مسيرة، أو تحقيق إنجاز، أو مواصلة مشوار التطور بغية مستقبل أفضل لأبنائنا في الداخل والخارج. إنه المشهد نفسه التي تحاول تكراره سواعد إماراتية في دوري أدنوك للمحترفين، هم نخبة من المدربين المواطنين يعملون وكأنهم يحفرون في الصخر وسط كوكبة لا ترحم من المدربين الأجانب، والجميل أن عملهم فرض نفسه وأجبرنا على نطق أسمائهم، ومن بينهم المدرب عبد المجيد النمر الذي يقود خورفكان إلى النجاحات والأرقام القياسية، ومعه المدرب حسن العبدولي الذي يتحدى الآخرين ونفسه ويقود دبا الحصن لكي يحقق ما يشبه معجزة البقاء لفريقه في دوري المحترفين. آخر الكلام إنها مجرد نماذج تحاول إعادتنا لجادة الصواب، تذكرنا بأن «عيالنا» قادرون، لاعبين ومدربين، مدى ما وثقنا فيهم بجد واستثمرنا في قدراتهم، إنهم يذكروننا «للمرة الألف فهل من مدكر»!!. نعم خذوا فألكم من عيالكم أيها الكبار فمونديال 2026 يناديكم.

البركة في «عيالنا»
البركة في «عيالنا»

العربية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربية

البركة في «عيالنا»

فرحة لا توصف عاشها جمهور كرة القدم (المتعطش) لإنجازات الكرة الإماراتية مع النجاح التاريخي الكبير لمنتخب الناشئين، والذي عبر بجدارة حاجزاً مكانه في مونديال الناشئين 2025 نهاية العام الجاري بدولة قطر الشقيقة. فقد عاش الجميع على أعصابه مترقباً قرار اللجان الآسيوية بعد نهاية مباراة منتخبنا أمام نظيره الفيتنامي بالتعادل ليرفع الأبيض رصيده إلى 4 نقاط، حازماً الحقائب نحو مشوار جديد في بطولة كأس العالم، يخوضه «عيالنا» للمرة الرابعة في تاريخ الحدث بعد التأهل الأول عام 1991 في إيطاليا والثاني عام 2009 في نيجيريا والثالث عام 2013 على ملاعب الإمارات. ومرة أخرى يرسم جيل المستقبل فرحة جديدة وجميلة لرياضتنا ليستعيد جمهورنا الابتسامة من جديد، وليؤكد أن معين اللعبة لا ينضب أبداً ما دام الأبناء يحرصون على العمل والاجتهاد، لقد دلل هذا الإنجاز أن البركة والخير باقيان في عيالنا إذا ما تم الاعتناء بمواهبهم وضخ الحماس والاستثمار في تطوير قدراتهم، وهو ما حدث، ليكون ميلاداً جديداً لهذا الفريق، والذي يمثل جيلاً جديداً للكرة الإماراتية. ما أسعدني في هذا النجاح الجديد هو اللمسة الوطنية في وجود مدربنا الوطني ماجد سالم ومعاونيه نواف مبارك وعصام ضاحي، حيث نجح المدرب في تفجير مواهب أبنائنا في هذا المعترك، كيف لا وهو ابن نادي الوحدة معقل المواهب والمدرسة الكروية.. ليكون إنجازاً بأيدٍ إماراتية، ومن خلفه اتحاد كرة القدم الذي يقود مسيرة العمل نحو تحقيق النجاح في مهام عدة ومنها الحلم الكبير لبلوغ نهائيات كأس العالم لمنتخبات الرجال 2026، والتي يقف فيها الأبيض متمسكاً بأمل المنافسة على بطاقة التأهل المباشرة، فهل يتكرر المشهد عندما تأهل «الأبيض» الكبير والصغير إلى مونديالي 1990 و1991.. والله من وراء القصد.

البركة في «عيالنا»
البركة في «عيالنا»

البيان

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

البركة في «عيالنا»

فرحة لا توصف عاشها جمهور كرة القدم (المتعطش) لإنجازات الكرة الإماراتية مع النجاح التاريخي الكبير لمنتخب الناشئين، والذي عبر بجدارة حاجزاً مكانه في مونديال الناشئين 2025 نهاية العام الجاري بدولة قطر الشقيقة. فقد عاش الجميع على أعصابه مترقباً قرار اللجان الآسيوية بعد نهاية مباراة منتخبنا أمام نظيره الفيتنامي بالتعادل ليرفع الأبيض رصيده إلى 4 نقاط، حازماً الحقائب نحو مشوار جديد في بطولة كأس العالم، يخوضه «عيالنا» للمرة الرابعة في تاريخ الحدث بعد التأهل الأول عام 1991 في إيطاليا والثاني عام 2009 في نيجيريا والثالث عام 2013 على ملاعب الإمارات. ومرة أخرى يرسم جيل المستقبل فرحة جديدة وجميلة لرياضتنا ليستعيد جمهورنا الابتسامة من جديد، وليؤكد أن معين اللعبة لا ينضب أبداً ما دام الأبناء يحرصون على العمل والاجتهاد، لقد دلل هذا الإنجاز أن البركة والخير باقيان في عيالنا إذا ما تم الاعتناء بمواهبهم وضخ الحماس والاستثمار في تطوير قدراتهم، وهو ما حدث، ليكون ميلاداً جديداً لهذا الفريق، والذي يمثل جيلاً جديداً للكرة الإماراتية. ما أسعدني في هذا النجاح الجديد هو اللمسة الوطنية في وجود مدربنا الوطني ماجد سالم ومعاونيه نواف مبارك وعصام ضاحي، حيث نجح المدرب في تفجير مواهب أبنائنا في هذا المعترك، كيف لا وهو ابن نادي الوحدة معقل المواهب والمدرسة الكروية.. ليكون إنجازاً بأيدٍ إماراتية، ومن خلفه اتحاد كرة القدم الذي يقود مسيرة العمل نحو تحقيق النجاح في مهام عدة ومنها الحلم الكبير لبلوغ نهائيات كأس العالم لمنتخبات الرجال 2026، والتي يقف فيها الأبيض متمسكاً بأمل المنافسة على بطاقة التأهل المباشرة، فهل يتكرر المشهد عندما تأهل «الأبيض» الكبير والصغير إلى مونديالي 1990 و1991.. والله من وراء القصد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store