أحدث الأخبار مع #نورد_ستريم_2


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
ميرتس: ألمانيا «ستبذل كل ما في وسعها» لمنع إعادة تشغيل خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2
أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الأربعاء، أن ألمانيا «ستبذل كل ما في وسعها» لضمان عدم استئناف تشغيل خط أنابيب الغاز «نورد ستريم 2» لإيصال الغاز الطبيعي الروسي إلى أوروبا. وقال ميرتس في مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ببرلين: «سنواصل تكثيف الضغط على روسيا... سنبذل كل ما في وسعنا في هذا السياق لضمان عدم تشغيل نورد ستريم 2 مجدداً». وتأتي زيارة برلين بعد أيام على تنفيذ روسيا هجمات صاروخية وبالمسيّرات عُدّت من بين الأعنف خلال النزاع، بينما أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل زائد عن امتعاضه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتعهد المحافظ ميرتس الذي تولى منصبه في السادس من مايو (أيار) مواصلة الدعم القوي لأوكرانيا بالتعاون مع باريس ولندن ووارسو. كما ضغط من أجل زيادة الإنفاق الدفاعي الألماني بهدف تأسيس «أقوى جيش تقليدي» في أوروبا، وهي خطة وصفها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأربعاء بأنها «مقلقة جداً». أنابيب بمنشآت وصول خط أنابيب الغاز «نورد ستريم 2» في لوبيمن بألمانيا (رويترز) ولدى توليه السلطة من سلفه اليساري الوسطي أولاف شولتس، بدّل ميرتس نبرة برلين وانتقد بشدة بوتين الذي «يرى في العروض لإجراء محادثات مؤشر ضعف»، بحسب ما قال المستشار الألماني هذا الأسبوع. كما دعم شولتس بقوّة كييف ولكنه امتنع عن إرسال صواريخ «توروس» بعيدة المدى إليها، خشية تسبب ذلك بتصعيد التوترات مع روسيا. وأفاد ميرتس في الماضي بأنه يفضّل تسليم صواريخ «توروس» لكن حكومته الجديدة شدّدت على أنها لن تفصح بعد الآن عن تفاصيل الأسلحة التي ترسلها إلى أوكرانيا، مفضلة اتباع نهج الغموض الاستراتيجي.


LBCI
منذ 8 ساعات
- أعمال
- LBCI
ميرتس: ألمانيا "ستبذل كل ما في وسعها" لمنع إعادة تشغيل خط أنابيب الغاز نورد ستريم
أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أن ألمانيا "ستبذل كل ما في وسعها" لضمان عدم استئناف تشغيل خط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2" لإيصال الغاز الطبيعي الروسي إلى أوروبا. وقال ميرتس في مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في برلين: "سنواصل تكثيف الضغط على روسيا.. سنبذل كل ما في وسعنا في هذا السياق لضمان عدم تشغيل نورد ستريم 2 مجددا".


الميادين
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على الحزمة الـ17 من العقوبات ضد روسيا
أفادت وكالة "رويترز" عن وزير خارجية فرنسا، جان نويل بارو بأنّ الاتحاد الأوروبي وافق على حزمة العقوبات الرقم 17 على روسيا. وقال بارو إنّ "الاتحاد الأوروبي سيعمل الآن على فرض عقوبات أكثر صرامة بالتنسيق مع الولايات المتحدة". وفي تطورٍ جديد ضمن السياسة الأوروبية تجاه الأزمة في أوكرانيا، وافق سفراء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات المفروضة على روسيا، وفق ما أفاد مصدر في مؤسسات الاتحاد الأوروبي للصحافيين. اليوم 09:36 اليوم 02:17 وتأتي هذه الخطوة في إطار استمرار الضغوط الاقتصادية والسياسية التي يمارسها الاتحاد الأوروبي على موسكو منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وسط جهود غربية متواصلة لحصار روسيا. وقال المصدر إنّ "لجنة الممثلين الدائمين في الاتحاد الأوروبي وافقت على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات ضد روسيا"، مشيراً إلى أنّ المصادقة النهائية من وزراء خارجية الاتحاد من المتوقع أن تتم في 20 أيار/مايو الجاري. تندرج هذه الحزمة ضمن سلسلة من الإجراءات التي بدأ الاتحاد الأوروبي فرضها منذ فبراير/شباط 2022، وتشمل قيوداً على قطاعات المال والطاقة والتكنولوجيا، فضلاً عن تجميد أصول ومنع سفر لعشرات الأفراد والمؤسسات الروسية. وهدد حلفاء أوكرانيا الأوروبيون، في وقتٍ سابق، بفرض عقوبات جديدة على روسيا، تشمل تجميداً دائماً لخط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2" الذي يربط روسيا بألمانيا، في حال رفض الكرملين الالتزام بوقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمدة 30 يوماً في أوكرانيا. وتعكس الجولة السابعة عشرة استمرار التصعيد الأوروبي ضد روسيا، في وقتٍ تشهد فيه الجبهة الأوكرانية تصعيداً ميدانياً في عدد من المحاور، خصوصاً شرق البلاد.


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
الاتحاد الأوروبي سيصادق على الحزمة الـ17 من العقوبات على روسيا
نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية عن دبلوماسيين أوروبيين قولهم، إنّ دول الاتحاد الأوروبي ستتفق غداً الأربعاء، على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات التي يفرضها التكتل على روسيا. وأفاد الدبلوماسيون بأنّ سفراء الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي اتفقوا إلى حد كبير على الدفعة الأخيرة من الإجراءات، أمس الاثنين، ومن المقرر أن يُصادقوا عليها نهائياً، غداً الأربعاء، وهو ما يعني أنّ وزراء الخارجية سيتمكنون من الموافقة عليها قانونياً الأسبوع المقبل، وفقاً للصحيفة. واجتمعت لجنة الممثلين الدائمين لدى الاتحاد الأوروبي في بروكسل، أمس الاثنين، وكان على جدول أعمالها الموافقة على فرض قيود على روسيا. وكانت المفوضية الأوروبية قد قدمت حزمة العقوبات السابعة عشرة إلى أعضاء الاتحاد الأسبوع الماضي. وذكرت تقارير سابقة أنّ الحزمة الـ17 ستشمل إدراج الاتحاد الأوروبي حوالى 60 فرداً وشركة روسية في "القائمة السوداء"، بالإضافة إلى 150 ناقلة نفط روسية. اليوم 11:47 اليوم 10:36 وهدد حلفاء أوكرانيا الأوروبيون، الأحد الماضي، بفرض عقوبات جديدة على روسيا، تشمل تجميداً دائماً لخط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2" الذي يربط روسيا بألمانيا، في حال رفض الكرملين الالتزام بوقف إطلاق النار الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمدة 30 يوماً في أوكرانيا. وخلال قمة القادة الأوروبيين التي عُقدت في كييف، السبت الماضي، أكّدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أنّ الاتحاد الأوروبي سيضاعف عدد السفن المدرجة على "القائمة السوداء" بسبب مشاركتها في نقل النفط الروسي. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للصحافيين في موسكو، الأحد الماضي، أنّ "روسيا مستعدة لإجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول الخميس المقبل"، وفقاً لوكالات الأنباء الروسية الرسمية. وفي وقت سابق اليوم، أعرب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن انفتاحه على المشاركة في المحادثات الروسية الأوكرانية في اسطنبول. وفي السياق، تساءلت صحيفة "إزفيستيا" الروسية، عن مدى استعداد كييف للدخول في مفاوضات مباشرة مع روسيا، في وقت تواصل فيه السلطات الأوكرانية "إصدار إنذارات نهائية وتكرار تهديدات أوروبية، ما يثير شكوكاً حول نيّاتها التفاوضية".


العربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الشركة المشغلة لخط "نورد ستريم 2" تحصل على موافقة للبحث عن مستثمرين جدد
قضت محكمة في سويسرا بأن الشركة المشغلة ل خط نورد ستريم 2 للغاز يمكنها مواصلة البحث عن مستثمر جديد لحمايتها من الإفلاس. ومنحت المحكمة في مدينة تسوج، حيث يقع مقر "نورد ستريم 2"، إذنا مؤقتا للسماح بإعادة هيكلة الشركة، المملوكة لشركة غازبروم الروسية المملوكة للدولة. وبدون ذلك، كانت الشركة ستدخل في إجراءات الإفلاس. طاقة طاقة روسيا ترفع شكوى لألمانيا بشأن التحقيق في تفجيرات "نورد ستريم" وتوصل الدائنون الرئيسيون، ومن بينهم شركات الطاقة في أوروبا الغربية إنجي و"أو إم في" و شل ويونيبر ووينترشال إلى اتفاق بشأن التسوية في 30 أبريل/نيسان، حسبما أفادت المحكمة. وأشارت المحكمة إلى أنه يمكن الطعن على القرار، مما يعني أنه لا يمكن إعلان المزيد من التفاصيل بشأن القضية. وبلغت تكلفة بناء خط الأنابيب نحو 10 مليارات يورو (11.3 مليار دولار) وكان يهدف إلى نقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى ألمانيا عبر خطي أنابيب بطول 1200 كيلومتر في بحر البلطيق. وتم الانتهاء من المشروع المهم وسط ضجة كبيرة، لكن لم يتم تشغيله مطلقا. وألغت ألمانيا المشروع بعد وقت قصير من الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022. ويرى منتقدون أن المشروع يمنح روسيا تأثيرا كبيرا على إمدادات الطاقة لأوروبا. وتعرض أحد الخطين لأضرار في هجوم غامض في 2022. ويعتقد أن الدائنين الرئيسيين قد قبلوا خسائر كبيرة في استثماراتهم بلغت المليارات من الدولارات، واستمرت المفاوضات حول التسوية عامين ونصف. وتكهنت تقارير إعلامية مؤخرا بمشاركة المستثمرين الأميركيين في صفقة محتملة. وجاء ذكر اسم ستيفن بي لينش، رجل الأعمال الثري والمؤيد للرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما يتعلق بشركة خطوط الأنابيب. ويمكن أن تصبح الشركة جزءا من اتفاقية أميركية روسية لإنهاء الحرب سلميا في أوكرانيا، حسبما أفادت التقارير. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في تصريح له على التلفزيون الرسمي في مارس/ آذار الماضي، إن نورد ستريم "قيد البحث".