أحدث الأخبار مع #هيرويوكيموتومورا،


تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تليكسبريس
ظهور 'سمكة الشؤم والنحس' على شواطئ جزر الكناري
لأن للطبيعة قوانين ورسائل فهي ليست صماء بل كون ذو تصميم ذكي يصبح له لسان حين يدرك البشر قوانينه الناظمة لأحداثه وتفاعلاته، وللحيوان ومنه السمك ما يفيد به الإنسان حول أحداث تقع في المستقبل. ظهرت سمكة تعرف باسم 'سمكة المجداف' على شواطئ جزر الكناري، وهو الحادث الذي خلف ذكرا واعتبر نذير شؤم قادم، لارتباط هذا الكائن بالكوارث الطبيعية. وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل 'بلايا كويمادا'. وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية، وفق ما نقلته 'نيويورك بوست'. ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم. ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر. ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر، ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة. وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في 'لا خويا كوف' قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين. وقال البروفيسور 'هيرويوكي موتومورا'، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: 'الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق'.


رؤيا نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
احذروا الكارثة القادمة.. 'نذير الشؤم' تظهر على شواطئ جزر الكناري
ظهرت سمكة نادرة تعرف باسم 'سمكة المجداف' (oarfish) على شواطئ جزر الكناري، مما أثار مخاوف من أن كارثة ما على وشك الحدوث. وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل 'بلايا كويمادا'. وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية. ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم. ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر. أسطورة يابانية تربط السمكة بالكوارث الطبيعية ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة. وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في 'لا خويا كوف' قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين. وقال البروفيسور 'هيرويوكي موتومورا'، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: 'الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق'. وأضاف: 'أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها'.


صدى الالكترونية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صدى الالكترونية
ظهور نادر لسمكة المجداف يشعل التكهنات حول كارثة محققة .. فيديو
عُثر على سمكة المجداف (Oarfish) على شاطئ 'بلايا كويمادا' في جزر الكناري، مما أثار اهتمامًا واسعًا ومخاوف بين السكان المحليين ورواد الشاطئ. وتعتبر هذه السمكة من الكائنات البحرية النادرة التي تعيش عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، وظهورها على السطح يُعد حدثًا غير معتاد. وفي الثقافة اليابانية، تُعرف سمكة المجداف بـ'رسول إله البحر'، ويُعتقد أنها تظهر على السطح كتحذير من كوارث طبيعية وشيكة مثل الزلازل والتسونامي. وهذا الاعتقاد تعزز بعد زلزال وتسونامي فوكوشيما عام 2011، حيث تم رصد العديد من هذه الأسماك على الشواطئ اليابانية في السنوات التي سبقت الكارثة. وعلى الرغم من هذه المعتقدات، يؤكد العلماء عدم وجود دليل علمي يربط بين ظهور سمكة المجداف والنشاط الزلزالي، ويُشير الخبراء إلى أن هذه الأسماك قد تصعد إلى السطح بسبب مرض أو ضعف، أو نتيجة لتغيرات في تيارات المحيط. وأوضح البروفيسور هيرويوكي موتومورا، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما، أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وغالبًا ما يتم العثور عليها ميتة أو تحتضر. بينما يثير ظهور سمكة المجداف في جزر الكناري اهتمامًا ومخاوف مستندة إلى أساطير قديمة، إلا أنه من الضروري الاعتماد على الأدلة العلمية التي تشير إلى أن ظهور هذه السمكة لا يرتبط بالضرورة بحدوث كوارث طبيعية.


الديار
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
"نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ظهرت سمكة نادرة تعرف باسم "سمكة المجداف" (oarfish) على شواطئ جزر الكناري، مما أثار مخاوف من أن كارثة ما على وشك الحدوث. وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل "بلايا كويمادا". وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية. ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم. ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر. أسطورة يابانية تربط السمكة بالكوارث الطبيعية ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة. وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في "لا خويا كوف" قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين. وقال البروفيسور "هيرويوكي موتومورا"، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: "الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق". وأضاف: "أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها".


روسيا اليوم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)
وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل "بلايا كويمادا". وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية. ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم. ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر. ☄️#BREAKING: More Doomsday Fish Appearing on the coast! They resemble signs of impending danger, usually natural disasters. — Galaxy News United(GNU) (@GalaxyNewsUnit) February 18, 2025 أسطورة يابانية تربط السمكة بالكوارث الطبيعية ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة. وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في "لا خويا كوف" قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين. وقال البروفيسور "هيرويوكي موتومورا"، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: "الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق". وأضاف: "أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها". المصدر: نيويورك بوست