logo
#

أحدث الأخبار مع #وداسوللطيران

ماكرون يصل فيتنام في مستهل جولة في جنوب شرق آسيا
ماكرون يصل فيتنام في مستهل جولة في جنوب شرق آسيا

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • النهار

ماكرون يصل فيتنام في مستهل جولة في جنوب شرق آسيا

وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى هانوي عاصمة فيتنام اليوم الأحد في مستهل جولة في جنوب شرق آسيا ستقوده إلى أيضا إندونيسيا ثم سنغافورة حتى الجمعة، وفق ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. ومن المقرر أن يستقبل الرئيس الفيتنامي لونغ كوونغ والأمين العام للحزب الشيوعي تو لام الرئيس الفرنسي برفقة زوجته بريجيت ماكرون الاثنين، في هذه المحطة الأولى من ثلاث زيارات دولة يجريها في أقل من أسبوع. وسيلتقي ماكرون الثلاثاء فاعلين في قطاع الطاقة، وهو الموضوع الرئيسي لزيارته، وسيجري حوارا مع طلاب فيتناميين. وبعدما زار الهند والصين مرات عدة، وأيضا بلدانا في المحيط الهادئ مثل فانواتو وبابوا غينيا الجديدة، ومؤخرا المحيط الهندي، يعتزم الرئيس الفرنسي أن يروج خلال الجولة الجديدة ل"استراتيجيته في منطقة المحيطين الهندي والهادئ". وأعلن ماكرون عن هذه الاستراتيجية في عام 2018، وهي تتضمن اقتراح مسار ثالث على دول المنطقة الواقعة بين فكي المواجهة بين الولايات المتحدة والصين، وقد أصبحت أكثر أهمية الآن بحسب باريس، منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وتهديداته التجارية. وفي فيتنام التي يزورها للمرة الأولى ، قد تجد هذه الاستراتيجية صدى، فالدولة الآسيوية حريصة على إيجاد التوازن في علاقاتها مع الصين والولايات المتحدة، من أجل رعاية مصالحها التجارية قدر المستطاع، بما يتماشى مع سياستها المسماة "دبلوماسية الخيزران". ويأمل الإليزيه في "تعزيز التعاون في القطاعات الاستراتيجية مثل الطاقة والنقل والدفاع". ويرافق الرئيس في كل أو جزء من جولته عدد من قادة الأعمال الفرنسيين، من بينهم ممثلون عن شركات "إي دي إف" و"داسو للطيران" و"إيرباص" و"نافال غروب" و"سي إم إيه-جي سي إم". لكن الروابط الاستعمارية القديمة تجعل العلاقة الفرنسية الفيتنامية معقّدة. وسيقوم ماكرون صباح الاثنين بتكريم ذكرى مقاتلي حرب الهند الصينية الذين قاتلوا من أجل الاستقلال. ويتوجه الرئيس الفرنسي مساء الثلاثاء إلى إندونيسيا، على أن يختتم جولته الجمعة في سنغافورة حيث سيلقي كلمة الافتتاح في حوار شانغريلا، أكبر منتدى للأمن والدفاع في آسيا.

ماكرون يتطلع لاتفاقات في الدفاع والطاقة والتكنولوجيا مع آسيا
ماكرون يتطلع لاتفاقات في الدفاع والطاقة والتكنولوجيا مع آسيا

Independent عربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • Independent عربية

ماكرون يتطلع لاتفاقات في الدفاع والطاقة والتكنولوجيا مع آسيا

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد خلال وصوله إلى فيتنام في مستهل جولة آسيوية تستغرق نحو أسبوع، إنه يتطلع إلى إبرام اتفاقات في مجالات مثل الدفاع والطاقة والابتكار التكنولوجي. ووصل ماكرون إلى هانوي اليوم الأحد في أول زيارة لرئيس فرنسي إلى فيتنام منذ ما يقارب 10 أعوام، وسيتوجه بعد ذلك إلى إندونيسيا قبل أن يواصل رحلته إلى سنغافورة حيث يلقي كلمة أمام حوار "شانجري-لا" السنوي الذي يعد أكبر مؤتمر دفاعي في آسيا. وتأتي زيارة ماكرون في وقت تسعى فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تعزيز علاقاتهما التجارية في آسيا لتبديد حال عدم اليقين التي تمخضت عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وكتب عبر منصة "إكس"، "أتيت إلى هنا لتعزيز علاقاتنا في مجالات الدفاع والابتكار والتحول في مجال الطاقة والتبادل الثقافي"، مضيفاً أن "فرنسا شريك موثوق يؤمن بالحوار والتعاون". وسيمثل ماكرون فرنسا وأوروبا كداعمين للتعاون الدولي والتجارة القائمة على القواعد في وقت تلجأ قوى عالمية أخرى مثل الصين والولايات المتحدة في عهد ترمب إلى أساليب قسرية أو استغلالية، ومن المقرر أن يستقبل الرئيس الفيتنامي لونغ كوونغ والأمين العام للحزب الشيوعي تو لام الرئيس الفرنسي رفقة زوجته بريجيت ماكرون غداً الإثنين في المحطة الأولى ضمن ثلاث زيارات دولة يجريها خلال أقل من أسبوع، كما سيلتقي ماكرون الثلاثاء فاعلين في قطاع الطاقة، الموضوع الرئيس لزيارته، وسيجري حواراً مع طلاب فيتناميين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعدما زار الهند والصين مرات عدة، وأيضاً بلداناً في المحيط الهادئ مثل فانواتو وبابوا غينيا الجديدة وأخيراً المحيط الهندي، يعتزم الرئيس الفرنسي أن يروج خلال الجولة الجديدة لـ "إستراتيجيته في منطقة المحيطين الهندي والهادي" التي أعلنها عام 2018، وتتضمن اقتراح مسار ثالث على دول المنطقة الواقعة بين فكي المواجهة، الولايات المتحدة والصين، وقد أصبحت أكثر أهمية الآن بحسب باريس، منذ عودة دونالد ترمب للبيت الأبيض وتهديداته التجارية. وفي فيتنام التي يزورها للمرة الأولى فقد تجد هذه الإستراتيجية صدى، فالدولة الآسيوية حريصة على إيجاد التوازن في علاقاتها مع الصين والولايات المتحدة من أجل رعاية مصالحها التجارية قدر المستطاع، وبما يتماشى مع سياستها المسماة "دبلوماسية الخيزران". ويأمل الإليزيه في "تعزيز التعاون في القطاعات الإستراتيجية مثل الطاقة والنقل والدفاع"، ويرافق الرئيس في كل أو جزء من جولته عدد من قادة الأعمال الفرنسيين ومن بينهم ممثلون عن شركات "إي دي إف" و"داسو للطيران" و"إيرباص" و"نافال غروب" و"سي أم إيه-جي سي إم". ولأن الروابط الاستعمارية القديمة تجعل العلاقة الفرنسية - الفيتنامية معقدة، فسيقوم ماكرون صباح الإثنين بتكريم ذكرى جنود حرب الهند الصينية الذين قاتلوا من أجل الاستقلال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store