أحدث الأخبار مع #وفيقصالح،


اليمن الآن
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
عقوبات أمريكية قاسية تضرب بنك كبير في صنعاء بعد تسهيله للحوثي هذه الخدمة
اخبار وتقارير عقوبات أمريكية قاسية تضرب بنك كبير في صنعاء بعد تسهيله للحوثي هذه الخدمة الأحد - 18 مايو 2025 - 02:56 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في تحليلٍ جديد نُشر على لسان الباحث المتخصص في الشأن الاقتصادي، وفيق صالح، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات مالية مشددة على بنك اليمن الدولي، ضمن حملة متصاعدة تستهدف تقييد قدرات الحوثيين المالية والعسكرية. العقوبات تأتي بعد اتهامات للبنك بالتواطؤ مع الحوثيين، عبر تسهيل استخدام نظام "السويفت" الدولي وتحايلها على الرقابة المصرفية المعترف بها دولياً. وأوضح صالح أن هذه الخطوة جزء من استراتيجية أمريكية تهدف إلى تقويض النفوذ الحوثي عبر ضرب شبكات التمويل التي تعتمد عليها الجماعة في عمليات شراء الأسلحة والوقود، بالإضافة إلى تعطيل نشاطاتها في تهديد الملاحة الدولية. وشدد الباحث على أن العقوبات الأمريكية الجديدة تعكس حجم الأزمة البنكية التي يعانيها اليمن، خاصة مع الانقسام الحاد بين البنك المركزي المعترف به في عدن والمؤسسات المالية الخاضعة لسيطرة الحوثيين في صنعاء. هذا الانقسام، كما يقول صالح، أدى إلى تدهور غير مسبوق في قيمة العملة الوطنية وتفاقم أزمة السيولة. وبحسب تحليل صالح، فإن العقوبات قد تدفع البنوك في مناطق الحوثيين إلى مزيد من العزلة الدولية، وتقليص خدماتها المالية، مما يزيد من معاناة المودعين ويعمّق الأزمة الاقتصادية في البلاد. لكنه يؤكد أن العقوبات وحدها لا تكفي، مشيراً إلى ضرورة وجود رؤية إصلاحية شاملة تركز على توحيد النظام المصرفي اليمني، واستعادة الثقة في القطاع المالي، ودعم الحكومة الشرعية لاستعادة السيطرة على الموارد الاقتصادية. ويشير صالح إلى أن الأزمة المصرفية المتفاقمة تهدد بشكل مباشر الأمن الغذائي والإنساني في اليمن، حيث يعاني نحو 17 مليون شخص من انعدام حاد للأمن الغذائي، ما يجعل من الضروري تبني استراتيجيات متوازنة لا تضر بالسكان المدنيين. في الختام، يرى الباحث أن نجاح الجهود الدولية في استهداف التمويل الحوثي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بقدرة اليمن على تحقيق استقرار سياسي واقتصادي شامل، وبناء نظام مالي موحد قادر على دعم الاقتصاد الوطني وحماية المدنيين من تبعات النزاع. الاكثر زيارة اخبار وتقارير رئيس الحكومة اليمنية يضع شرطًا لعودته إلى عدن. اخبار وتقارير أمطار رعدية مصحوبة بحبات البرد تشهدها هذه المناطق اليوم. اخبار وتقارير صفقة العار بمسقط: الحوثي يعرض استقبال 500 ألف فلسطيني مقابل الاعتراف الأمير. اخبار وتقارير دفاعات صالح تُسقط طائرة حوثية محمّلة بالمتفجرات فوق قرى مأهولة.


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
ما مصير البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين ؟
توقع صحفي متخصص في الشأن الاقتصادي، الخطوة التالية للقرار الأمريكي بتصنيف المليشيات الحوثية، منظمة إرهابية، وتأثيراتها على البنوك في المناطق الخاضعة لسيطرة تلك المليشيات. آ وقال الصحفي وفيق صالح، إن قرار تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية من قبل الإدارة الأمريكية ، يهدف في الأساس إلى تجميد الأصول والممتلكات التابعة للجماعة، وحظر كافة التعاملات المالية والتجارية معها". آ آ وأشار إلى أن "الكيانات والافراد الذين سيتعاملون مع الحوثيين سيعرضهم أيضا لمخاطر العقوبات". وأكد أن "ما يشاع حالياً حول وقف نظام السويفت الدولي عن البنوك التجارية في صنعاء، ليس له أي علاقة بهذا القرار الذي يستهدف أساسا ممتلكات وصول الحوثيين". آ ولفت الصحفي الاقتصادي إلى أن "البنوك التجارية والمصارف الإسلامية، ليست ملكاً للحوثيين آ ، ومن المستبعد في الوقت الراهن سحب نظام السويفت منها، إلا في حالة التورط بتقديم التسهيلات والتعاملات المالية مع جماعة الحوثي، وهذا الذي لم يثبت حتى الان ولا أعتقد أن هذه المنشآت والمؤسسات البنكية ستضحي بمصالحها ووجودها في التعامل مع جماعة مصنفة على قوائم الإرهاب الدولي". آ آ ويوم أمس، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، تصنيف جماعة "أنصار الله، المعروفة باسم الحوثيين، كمنظمة إرهابية أجنبية"، وذلك تنفيذًا لوعد الرئيس ترامب خلال حملته الانتخابية


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الريال اليمني يواصل الانهيار.. خبير اقتصادي يكشف السبب الحقيقي وراء الأزمة
سجل الريال اليمني، اليوم الأربعاء، انهياراً تاريخياً أمام العملات الأجنبية متجاوزاً حاجز الـ 2250 لبيع الدولار الواحد في محلات الصرافة بالعاصمة المؤقتة عدن وباقي المحافظات المحررة. وقالت مصادر مصرفية، إن بيع الدولار الأمريكي الواحد وصل إلى 2502 ريال في محلات الصرف في عدن وبقية المدن المحررة، وبفارق 22ريالاً عن الشراء. وأضافت المصادر أن سعر بيع الريال السعودي ـ العملة الأجنبية الأكثر انتشاراً ـ وصل إلى 656 ريالاً فيما بلغ سعر صرف الشراء 652 ريالاً. وجاء الانهيار الجديد للعملة بعد إعلان البنك المركزي اليمني في عدن، أمس الثلاثاء عن بيع مزاد إلكتروني بسعر صرف 2409 ريال للدولار الواحد. وفي تعليق له على الانهيار الجديد للعملة والذي تسارع مساء أمس، حمل الصحفي المتخصص في الشؤون الاقتصادية، وفيق صالح، السلطات النقدية في الحكومة الشرعية مسؤولية ما آلت إليه الأمور. وقال 'صالح' في تدوينة على منصة إكس: 'بعد كل مزاد هبوط جديد في قيمة العملة المحلية'، متسائلاً باستغراب: 'إلى متى هذه المقامرة والإصرار على الفشل من قبل السلطات النقدية؟!'. وذكر المختص الاقتصادي بالمهام الافتراضية البنك المركزي في ضبط سوق الصرف قائلاً: 'من أولويات البنوك المركزية في العالم تحقيق الاستقرار في الأسعار ومكافحة التضخم، لكن في اليمن أصبح واقع الحال يشير إلى أن كل أزمة ومعاناة للمواطن، وراءها سياسة فاشلة ومتعمدة من قبل الحكومة والجهات المعنية'. صالح عاد وقال في تدوينة أخرى: 'سعر الصرف في اليمن أصبح بتحرك خارج إطار سياسة السوق وآليات العرض والطلب، وما من أسباب اقتصادية حقيقية، وراء هذا التراجع المستمر في قيمة الريال اليمني، إلا أنه أصبح أداة بيد البعض لتعميق معاناة الشعب اليمني، وتحقيق مكاسب ومنافع شخصية وذاتية على حساب المصلحة العامة للبلد'، حد وصفه. ويتخوف المواطنون من انعكاس هذا التراجع على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بشكل فوري، وهو الأمر الذي سيزيد من معاناة المواطنين في البلد التي تشهد أزمة انعدام أمن غذائي ومحدودية فرص الدخل كتداعيات للحرب المستمرة منذ 10 سنوات. البنك المركزي،الصرف،عدن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تحديثات صارمة على تأشيرة الزيارة العائلية: كل ما تحتاج معرفته لتجنب الغرامة


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
"الريال اليمني يواصل الانهيار.. خبير اقتصادي يكشف السبب الحقيقي وراء الأزمة"**
سجل الريال اليمني، اليوم الأربعاء، انهياراً تاريخياً أمام العملات الأجنبية متجاوزاً حاجز الـ 2250 لبيع الدولار الواحد في محلات الصرافة بالعاصمة المؤقتة عدن وباقي المحافظات المحررة. وقالت مصادر مصرفية، إن بيع الدولار الأمريكي الواحد وصل إلى 2502 ريال في محلات الصرف في عدن وبقية المدن المحررة، وبفارق 22ريالاً عن الشراء. وأضافت المصادر أن سعر بيع الريال السعودي ـ العملة الأجنبية الأكثر انتشاراً ـ وصل إلى 656 ريالاً فيما بلغ سعر صرف الشراء 652 ريالاً. وجاء الانهيار الجديد للعملة بعد إعلان البنك المركزي اليمني في عدن، أمس الثلاثاء عن بيع مزاد إلكتروني بسعر صرف 2409 ريال للدولار الواحد. وفي تعليق له على الانهيار الجديد للعملة والذي تسارع مساء أمس، حمل الصحفي المتخصص في الشؤون الاقتصادية، وفيق صالح، السلطات النقدية في الحكومة الشرعية مسؤولية ما آلت إليه الأمور. وقال "صالح" في تدوينة على منصة إكس: "بعد كل مزاد هبوط جديد في قيمة العملة المحلية"، متسائلاً باستغراب: "إلى متى هذه المقامرة والإصرار على الفشل من قبل السلطات النقدية؟!". وذكر المختص الاقتصادي بالمهام الافتراضية البنك المركزي في ضبط سوق الصرف قائلاً: "من أولويات البنوك المركزية في العالم تحقيق الاستقرار في الأسعار ومكافحة التضخم، لكن في اليمن أصبح واقع الحال يشير إلى أن كل أزمة ومعاناة للمواطن، وراءها سياسة فاشلة ومتعمدة من قبل الحكومة والجهات المعنية". صالح عاد وقال في تدوينة أخرى: "سعر الصرف في اليمن أصبح بتحرك خارج إطار سياسة السوق وآليات العرض والطلب، وما من أسباب اقتصادية حقيقية، وراء هذا التراجع المستمر في قيمة الريال اليمني، إلا أنه أصبح أداة بيد البعض لتعميق معاناة الشعب اليمني، وتحقيق مكاسب ومنافع شخصية وذاتية على حساب المصلحة العامة للبلد"، حد وصفه. ويتخوف المواطنون من انعكاس هذا التراجع على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بشكل فوري، وهو الأمر الذي سيزيد من معاناة المواطنين في البلد التي تشهد أزمة انعدام أمن غذائي ومحدودية فرص الدخل كتداعيات للحرب المستمرة منذ 10 سنوات.


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
انهيار تاريخي للريال.. ومختص اقتصادي يكشف الأسباب الجوهرية لذلك الإنهيار
سجل الريال اليمني، اليوم الأربعاء، انهياراً تاريخياً أمام العملات الأجنبية متجاوزاً حاجز الـ 2250 لبيع الدولار الواحد في أسواق الصرف غير الرسمية في العاصمة المؤقتة عدن وباقي المدن الخاضعة لنفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً. وقالت مصادر مصرفية، إن بيع الدولار الأمريكي الواحد وصل إلى 2502 ريال في محلات الصرف في عدن وبقية المدن المحررة، وبفارق 22ريالاً عن الشراء. وأضافت المصادر أن سعر بيع الريال السعودي ـ العملة الأجنبية الأكثر انتشاراً ـ وصل إلى 656 ريالاً فيما بلغ سعر صرف الشراء 652 ريالاً. وجاء الانهيار الجديد للعملة بعد إعلان البنك المركزي اليمني في عدن، أمس الثلاثاء عن بيع مزاد إلكتروني بسعر صرف 2409 ريال للدولار الواحد. وفي تعليق له على الانهيار الجديد للعملة والذي تسارع مساء أمس، حمّل الصحفي المتخصص في الشؤون الاقتصادية، وفيق صالح، السلطات النقدية في الحكومة الشرعية مسؤولية ما آلت إليه الأمور. وقال "صالح" في تدوينة على منصة إكس: "بعد كل مزاد هبوط جديد في قيمة العملة المحلية"، متسائلاً باستغراب: "إلى متى هذه المقامرة والإصرار على الفشل من قبل السلطات النقدية؟!". وذكّر المختص الاقتصادي بالمهام الافتراضية البنك المركزي في ضبط سوق الصرف قائلاً: "من أولويات البنوك المركزية في العالم تحقيق الاستقرار في الأسعار ومكافحة التضخم، لكن في اليمن أصبح واقع الحال يشير إلى أن كل أزمة ومعاناة للمواطن، وراءها سياسة فاشلة ومتعمدة من قبل الحكومة والجهات المعنية". صالح عاد وقال في تدوينة أخرى: "سعر الصرف في اليمن أصبح بتحرك خارج إطار سياسة السوق وآليات العرض والطلب، وما من أسباب اقتصادية حقيقية، وراء هذا التراجع المستمر في قيمة الريال اليمني، إلا أنه أصبح أداة بيد البعض لتعميق معاناة الشعب اليمني، وتحقيق مكاسب ومنافع شخصية وذاتية على حساب المصلحة العامة للبلد"، حد وصفه. ويتخوف المواطنون من انعكاس هذا التراجع على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بشكل فوري، وهو الأمر الذي سيزيد من معاناة المواطنين في البلد التي تشهد أزمة انعدام أمن غذائي ومحدودية فرص الدخل كتداعيات للحرب المستمرة منذ 10 سنوات.