logo
#

أحدث الأخبار مع #ياسللثقافة

عبدالله بن ماجد يشهد فعاليات «ميلس المجتمع»
عبدالله بن ماجد يشهد فعاليات «ميلس المجتمع»

صحيفة الخليج

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

عبدالله بن ماجد يشهد فعاليات «ميلس المجتمع»

عجمان: «الخليج» شهد الشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي، مدير عام مكتب شؤون المواطنين بعجمان «ميلس المجتمع» الرمضاني في منطقة الحميدية، والذي حقق نجاحاً كبيراً باستقطاب جميع شرائح المجتمع، بهدف تبني مبادرات مجتمعية تخدم التنمية المستدامة، ويعزز التماسك الاجتماعي، ويشجع المبادرات الرياضية والثقافية والمجتمعية والتراثية، وذلك تزامناً مع عام المجتمع 2025. ويتضمن «ميلس المجتمع» الذي أطلقه المستشار الإعلامي عبدالله الشحي رئيس مجلس إدارة جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح، وشقيقه الإعلامي مروان الشحي، العديد من الفعاليات والأنشطة التي تجسد تآلف المجتمع الإماراتي بفئاته المختلفة من المواطنين والمقيمين، كما يوفر أجواء مثالية في الاحتفاء بالرياضة والرياضيين، واستعراض الأفكار التي تعزز ترابط النسيج الاجتماعي. وتقام الفعاليات بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين في دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، والهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وقسم الشرطة المجتمعية التابع للقيادة العامة لشرطة عجمان، ومؤسسة حميد بن راشد للأعمال الخيرية.

الحلم ملاذنا الآمن في «أيام الشارقة المسرحية»
الحلم ملاذنا الآمن في «أيام الشارقة المسرحية»

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

الحلم ملاذنا الآمن في «أيام الشارقة المسرحية»

تواصلت مساء الأحد فعاليات وعروض الدورة ال 34 لمهرجان أيام الشارقة المسرحية، وشاهد الجمهور في بيت الشعر، أحداث مسرحية «في انتظار العائلة»، لمسرح خورفكان، تأليف: أسامة زايد، وإخراج: سعيد الهرش، بينما احتضن قصر الثقافة عرض «كعب ونصف حذاء»، لجمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح، تأليف وإخراج: صالح السيدي. هناك الكثير من الأشياء التي جمعت بين العرضين، على رأسها التعبير عن عوالم بائسة وأقدار فاجعة، حيث حمل العملان بكائية عالية وتشتت البشر في هذا العصر الذي لا يرحم، واللافت في العرضين النصوص الجيدة والتعامل المتقن على مستوى الإخراج والذي أنتج صورة أنيقة وفعلاً درامياً يضجّ بالحياة والحركة رغم تباين طرق المقاربات الإخراجية واختلاف المناهج والمدارس. العرض الأول «في انتظار العائلة»، خارج المسابقة الرسمية للمهرجان، لكنه عكس إشراقات مسرحية كبيرة، فالعرض كان جيداً، فأسامة زايد، من الأجيال الشابة والصاعدة على مستوى الكتابة، واستطاع أن يقدّم نصاً يتكئ على الكثير من الرؤى والأفكار حول الحياة والوجود. ويقدّم النص حكاية لأسرة تتكون من زوج وزوجة وفتاة شابة تظل تبحث عن أسرتها، وقد لجأت إلى تلك الأسرة خاصة أن الزوج يعمل في مجال المحاماة، وله علاقة متوترة مع زوجته، وتتصاعد الأحداث في العمل المسرحي لتكشف عن العديد من المفاجآت على رأسها أن هذا الزوج المحامي ما هو إلا شخص مجرم في حقيقة أمره، يتّسم بعدوانية معقدة ومتوترة، وقد اعترف لتلك الفتاة المنكوبة في نهاية الأمر أنه هو من تسبب في موت عائلتها التي تنتظرها في شوق شديد. العمل يمتلئ بالكثير من الفراغات، حيث لم تكن واضحةً هذه الأسباب التي قادت تلك الفتاة إلى التواجد المستمر مع هذه الأسرة، كما أن تلك العلاقة الملتبسة بين الزوج والزوجة لم يكن لها من سبب واضح، وهنا تبرز براعة المخرج سعيد الهرش الذي أراد للمتلقي أن يملأ تلك الفراغات والثقوب عبر عملية التأويل والتفسير، خاصة أن العمل حمل العديد من الدلالات. تيار كما كان من الواضح أن المخرج مال بعض الشيء نحو تيار العبث، إلى جانب الانفتاح على مدارس أخرى، وذلك يبدو جلياً من خلال تلك الفراغات وتشظي بعض الحوارات، إضافة إلى أن فكرة العمل نفسها تتكئ على ثيمة الانتظار وترقب شيء قد لا يحدث، وقد عمّق الهرش تلك الحالة المأساوية من خلال توظيف العديد من التقنيات والأفكار التي أغنت عن الحمولة السردية في نص المؤلف، وذلك من خلال توظيف ديكور فقير، مع إضاءة تعمل على تصوير الحالات النفسية والتعبير عنها، وكذلك الديكور وجميع عناصر السينوغرافيا، حيث صنع العرش عملاً يحترم المتلقي، ويشركه في الحدث والفعل الدرامي. جنون العصر العرض انفتح كذلك على عدد من المواضيع الحياتية والوجودية المتعلقة بالإنسان في العصر الراهن، حيث الوحدة والعزلة، وهنا تبرز الحاجة للعائلة بوصفها الملاذ الآمن المنتظر ليعيد الإنسان إلى أصله الاجتماعي الذي اغترب عنه بسبب جنون العصر، كما ناقش العمل جملة من القضايا الوجودية على نحو فلسفي مثل الموت والحياة والألم، وعلى الرغم من الحمولة الثقيلة من الأوجاع في العرض، فقد عمل الهرش على تمرير تلك الحالات التراجيدية الصعبة عبر جرعات مخففة من الكوميديا، وجاء الأداء التمثيلي ليتحمل جزءاً كبيراً من جمالية هذا العرض عبر التجسيد المتقن الصادق، والذي صنع تواصلاً بين الخشبة والجمهور، وكل تلك عوامل أسهمت في رفع قيمة هذا العرض الذي تميز بتلك الأطروحات الإخراجية الجيدة. قبول العرض الثاني «كعب ونصف حذاء»، داخل المسابقة الرسمية للمهرجان، وجد قبولاً كبيراً على مستوى القاعة وفي الندوة التطبيقية التي تلت العرض، حيث قدّم السيدي نصاً راقياً، ولم يكتفِ بذلك واقترح حلولاً ومقاربات إخراجية مدهشة. ويتحدث العمل بشكل عام عن حكايات المهمشين والفئات التي تقبع في أسفل السلم الاجتماعي، تلك التي لا تعيرها الطبقات العليا أهمية، لكنهم يصنعون حياتهم الخاصة رغم المآسي وقبح العالم المحيط بهم، حيث يطل العرض بقوة على تلك العوالم الغريبة، وكيف يدبر هؤلاء الفقراء تفاصيل يومياتهم، وكيف يعملون على تحقيق أحلامهم رغم ضيق ذات اليد، ويقدّم العمل ملامح إنسانية تثير التعاطف والتفاعل، وهو ما حدث بالفعل، ليس فقط لجماليات الحكاية، بل لتكامل كل المفردات من تأليف وإخراج وأداء تمثيلي. حكاية ويتكئ العمل على حكاية تغوص في عوالم المهمشين، حيث ينفتح العرض على مشهد رجل يعمل في مجال تحريك العرائس، وهو يحتمي بمكان خرب من الأمطار التي كانت تهطل بغزارة في الخارج، يتحدث إلى الدُّمى التي كان يحركها، فينتج بينهم حواريات عن بؤس العالم، وهكذا تتوالد أفكار العمل من خلال تلك النقاشات القاسية التي تتحدث عن العزلة والوحدة، وبينما هو في وحدته تلك، تقتحم خلوته فتاة تدّعي أن المكان لها، لتجري بينهما مناقشات محتدمة سرعان ما هدأت ليتبدل ذلك الصراع إلى مشاعر حب، فقد تشابها في كل شيء، من الطفولة القاسية وغياب العائلة والسند إلى لحظة التشرد، وتبرز الحواريات وتوظيف «الفلاش باك» وتداعي الذكريات تلك القسوة التي تعرض لها الشاب والفتاة. موقف من الحياة على الرغم من بؤسهم فإنّ لأبطال «كعب ونصف حذاء» من المهمشين أحلاماً وطموحات وموقفاً من الحياة والوجود، وهي الأشياء التي نجح الفعل المسرحي في التعبير عنها عبر الاستخدام الخلاق والمبتكر للعديد من الأدوات المسرحية على رأسها التوظيف المبهر لعناصر السينوغرافيا في تشكلاتها المختلفة، فكان الديكور حكاية قائمة بذاتها، وهو الذي اعتمد على التفاصيل المهملة في المكان القذر، ليتحول إلى عناصر جميلة، كما كانت الإضاءة معبرة عن الحالات النفسية العميقة، وكذلك عمل المخرج على توظيف الإنارة الكاملة في بعض الأوقات حتى يتيح رؤية وجوه الممثلين، الذين قدموا فعلاً تمثيلياً مقنعاً تفاعل معه الجمهور كثيراً.

14 عرضاً في «أيام الشارقة المسرحية» 19 فبراير
14 عرضاً في «أيام الشارقة المسرحية» 19 فبراير

صحيفة الخليج

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

14 عرضاً في «أيام الشارقة المسرحية» 19 فبراير

الشارقة: علاء الدين محمود نظمت إدارة المسرح في دائرة الثقافة بالشارقة صباح الاثنين، مؤتمراً صحفياً في قصر الثقافة، للإعلان عن تفاصيل الدورة 34 من مهرجان أيام الشارقة المسرحية، والتي تنطلق مساء يوم 19 فبراير الجاري، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تحدث فيه كل من: مريم المعيني رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، ومهرة الكتبي عضو اللجنة، وذلك بحضور أحمد بو رحيمة مدير إدارة المسرح في الدائرة، مدير المهرجان. ذكرت مريم المعيني أن المهرجان سيفتتح بالعرض التونسي «البخارة»، الفائز بـ«جائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي» لعام 2024؛ ضمن فعاليات مهرجان المسرح العربي الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، والذي جرت فعاليات دورته الأخيرة في العاصمة العمانية مسقط، والعمل لفرقة «مسرح الأوبرا»، من تأليف إلياس رابحي وصادق الطرابلسي، وإخراج صادق الطرابلسي. وكشفت المعيني عن تفاصيل العروض المشاركة في الدورة الحالية، وتضم 14 عرضاً تقسم على ثلاثة مسارات وهي «عروض المسابقة»، و«خارج المسابقة»، إضافة إلى مسار «العروض المستضافة»، حيث تتنافس أعمال المسابقة على جوائز النسخة الحالية من المهرجان. وأوضحت المعيني أن هناك 6 عروض تتنافس على جوائز المهرجان وهي: «علكة صالح»، لفرقة المسرح الحديث بالشارقة، تأليف علي جمال، وإخراج حسن رجب، و«عرائس النار»، لمسرح خورفكان للفنون، تأليف باسمة يونس، وإخراج إلهام محمد، و«صرخات من الهاوية»، لجمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح، تأليف عبد الله إسماعيل عبد الله، وإخراج عبد الرحمن الملا، و«كعب ونصف حذاء» لجمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح من تأليف وإخراج محمد صالح، و«جر محراثك» لجمعية دبا الحصن للثقافة والتراث والمسرح، إعداد وإخراج مهند كريم، و«بابا»، لفرقة مسرح الشارقة الوطني، تأليف وإخراج محمد العامري. أما العروض خارج المسابقة فهي: «دق خشوم»، لمسرح دبي الوطني، تأليف وإخراج عبد الله المهيري، و«فئران القطن»، لمسرح دبي الأهلي، تأليف وإخراج علي جمال، و«اليوم التالي للحب»، لجمعية دبا للثقافة والفنون والمسرح، تأليف أحمد الماجد، وإخراج مروان الصلعاوي، و«في انتظار العائلة»، لمسرح الفجيرة، تأليف أسامة زايد، وإخراج سعيد الهرش، و«يانصيب»، لمسرح العين الشعبي، إعداد مهند كريم، وإخراج نصر الدين عبيدي، و«عرج السواحل»، لمسرح أم القيوين الوطني، تأليف سالم الحتاوي، وإخراج عيسى كايد. ويشهد برنامج العروض تقديم عملين من الدورة الحادية عشرة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، وهما: «أغنية الوداع» للمخرج طلال البلوشي، وعرض «الملاذ»، للمخرج جاسم غريب. * لجنة التحكيم وأعلنت المعيني عن لجنة تحكيم المهرجان التي تضم الممثل والكاتب الإماراتي عبد الله راشد، والمخرج التونسي غازي زغباني، والباحث والمخرج الجزائري الدكتور لخضر منصوري، والناقدة المصرية الدكتورة ياسمين فراج، والكاتب والمخرج المغربي الدكتور عبد المجيد شكير. وأوضحت المعيني أن البرنامج المصاحب لـ«الأيام»، في الدورة الحالية يتضمن الملتقى الفكري الذي يجيء تحت عنوان «النقد... ذاكرة المسرح العربي»، ويهدف إلى رصد وقراءة الدور الذي لعبه النقد، بوصفه تصنيفاً وتحليلاً وتفسيراً وتقييماً للأعمال الفنية، في حفظ وتوثيق وتحقيق وديمومة التراث المسرحي العربي، منذ البدايات وصولاً إلى الوقت الراهن، ويشارك في الملتقى، الذي ينظم على مدار يومي 22و 23 فبراير الجاري، وليد الزعابي «الإمارات»، والدكتور سعيد السيابي «عمان»، والدكتور ياسين عوني، وفائزة المسعودي، وخليل بن حريز «تونس»، والدكتور وليد شوشة، وإبراهيم الحسيني «مصر»، وبوبكر سكيني «الجزائر». ولفتت المعيني إلى أن المهرجان خلال الدورة الحالية سوف يستضيف ملتقى الشارقة الثالث عشر لأوائل المسرح العربي، الذي يحتفي سنوياً بمتفوقي كليات ومعاهد المسرح في الوطن العربي، يستقدمهم من بلدانهم ويتيح لهم فرصة مواكبة أنشطة أيام الشارقة المسرحية، والتعرف إلى المشهد الثقافي المحلي، كما يتضمن الملتقى مجموعة من المحاضرات النظرية والأدائية حول السينوغرافيا، والإخراج، والتمثيل؛ إضافة إلى جولات ثقافية، ويشارك فيه هذا العام طلبة من الكويت، ومصر، والمغرب، والأردن، وسوريا، ولبنان، وتونس وأشارت المعيني إلى تخصيص الندوات الثقافية لمقاربة علاقة المسرح بالتاريخ والتراث العربيين، وفي هذا الإطار تجيء سهرة «الأندلس في المسرح العربي» التي يتمحور الحديث فيها حول توجهات المسرحيين العرب في مقاربة حكاية «الفردوس المفقود»، وهناك أيضاً ندوة «المسرح وفن المقامة... الكائن والممكن»، التي تستقصي جهود استلهام ذلك الفن العربي القديم في مسرح اليوم، وتستكشف ندوة «المسرح والتنوير»، دور المسرح العربي، تنظيراً وممارسةً، في جهود نشر التعليم، وتحصيل المعارف الجديدة، والانفتاح على الآخر، ودفع مسيرة النهوض والاستنارة والإصلاح والتحديث في المجتمع، وصناعة المستقبل. *تميز ومن أبرز الأنشطة التي ستشهدها الدورة الحالية، «جائزة الشارقة للإبداع المسرحي العربي»، التي تأسست عام 2007، بتوجيهات ورعاية صاحب السمو حاكم الشارقة، لدعم وتثمين عطاء أصحاب التجارب المسرحية العربية المتميزة والمبتكرة، وفاز بالجائزة في دورتها الثامنة عشرة، الفنان القدير: أسعد فضة، وستنظم محاورة مع الفنان في قصر الثقافة. وتتضمن الدورة الحالية كذلك برنامج «الشخصية المحلية المكرمة»، حيث وقع الاختيار على الفنانة القديرة، مريم سلطان، تقديراً لدورها المتميز في إثراء الساحة المسرحية المحلية، كما ستقام ندوة حول تجربتها المسرحية في قصر الثقافة، يقدمها ويدير محاورها الدكتور عبد الإله عبد القادر، وتتحدث فيها الفنانة مريم سلطان عن بدايات مسيرتها المسرحية، وأبرز محطاتها، كما ستشهد الاحتفالية مداخلات لرفاق مشوارها المسرحي الغني. وقالت المعيني: «باتت أيام الشارقة المسرحية مؤسسة ثقافية متكاملة من منصاتها وعروضها وندواتها ومنشوراتها، تبرز وتنتشر الرؤى والاتجاهات، والأعلام الفنية التي تجدد وتحرك المشهد الثقافي في أفقيه المحلي والعربي، ومنذ انطلاقتها سعت أيام الشارقة المسرحية إلى أن تكون أكثر من مجرد مناسبة سنوية لعرض مجموعة من الأعمال المسرحية الجديدة، ومع مرور السنوات طور المهرجان برنامجاً ثقافياً حافلاً بمجموعة من الأنشطة الفكرية والفنية والتدريبية، التي تهدف إلى مد الجسور، وتمديد المساحات، وفتح المسارات والآفاق، للتواصل وتبادل المعارف، والتأثر والتأثير بين المشاركين، وبينهم والجمهور بكل شرائحه». من جانبها ذكرت مهرة الكتبي أن «الأيام»، ستحتفي بالفائزين بجائزة الشارقة للتأليف المسرحي «نصوص مسرحية للكبار»، وتهدف إلى دعم وتنشيط التأليف المسرحي في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تم توجيه الدعوة للفائزين لحضور الدورة الحالية وهم: الكاتب العماني أسامة بن زايد الشقصي، الذي فاز بالمركز الأول عن نصه «ذات حلم أمس»، والكاتب العُماني نعيم بن فتح مبروك الذي فاز بالمركز الثاني عن نصه «صهيل الخطايا»، والكاتب الكويتي موسى محمد بهمن الذي فاز بالمركز الثالث بنصه «أُمنية المَنِية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store