
في أول ظهور رسمي.. زوجة الرئيس التركي تلتقي عقيلة «الشرع» في أنقرة
التقت زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان 'أمينة أردوغان'، مع 'لطيفة الدروبي' زوجة رئيس الجمهورية العربية السورية أحمد الشرع الذي يقوم بزيارة رسمية لتركيا.
وكتبت السيدة أمينة أردوغان على حسابها الرسمي عقب اللقاء: 'سعدت كثيرا باستضافة السيدة الفاضلة لطيفة الدروبي زوجة رئيس الجمهورية العربية السورية التي تقوم اليوم بزيارة رسمية لبلادنا'.
وأضافت، 'وقد أتيحت لنا الفرصة للحديث حول العديد من القضايا المهمة مثل المساعدات الإنسانية والتضامن الاجتماعي وتمكين المرأة ودور التعليم'.
وتابعت أمينة أردوغان، ' على وجه الخصوص، ناقشنا الخطوات التي يمكننا اتخاذها معًا من أجل النساء والأطفال، الذين يعانون أكثر من غيرهم من الحرب في جميع أنحاء العالم'. 'وأكدت أننا نقف إلى جانب الشعب السوري اليوم، كما فعلنا في الماضي، في عملية إعادة بناء سوريا ومداواة جراحها'.
وختمت بالقول: 'أعتقد أن المستقبل الذي يسوده السلام والاستقرار هو نتيجة جهد مشترك، وآمل أن تكون كل خطوة تُتخذ على هذا الطريق أملاً دائماً لشعوب المنطقة'.
Bugün ülkemize resmi ziyarette bulunan Suriye Arap Cumhuriyeti Cumhurbaşkanı'nın değerli eşi Latife El Durubi Hanımefendi'yi ağırlamaktan büyük mutluluk duydum.
İnsani yardımlar, toplumsal dayanışma, kadınların güçlendirilmesi ve eğitimin rolü gibi birçok önemli konuyu konuşma… pic.twitter.com/NbPVB9amBb
— Emine Erdoğan (@EmineErdogan) February 4, 2025
The post في أول ظهور رسمي.. زوجة الرئيس التركي تلتقي عقيلة «الشرع» في أنقرة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا
Hashtags

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Ean Libya
a day ago
- Ean Libya
أردوغان يعتزم إجراء تعديل وزاري واسع.. الاحتفاظ بـ«فيدان ويلماز» بمنصابهم
يعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تنفيذ تعديل وزاري واسع النطاق منتصف يونيو المقبل، قد يشمل ثماني حقائب وزارية، مع احتمال تقسيم وزارتين، وفق ما كشفت عنه صحيفة Türkiye المقربة من الحكومة. وكشف الخبير في استطلاعات الرأي محمد علي كولات خلال مقابلة مع قناة TGRT Haber أن التغييرات المرتقبة ستجري على الأرجح في الفترة ما بين 14 و15 يونيو، قبيل انعقاد اجتماع مجلس الوزراء المقرر في 17 من الشهر ذاته. ولفت كولات إلى أن هذه التعديلات سيتبعها تعيينات واسعة في المستويات العليا من البيروقراطية، إلى جانب إعادة هيكلة لبعض الوكالات والمؤسسات التابعة للوزارات. وبحسب كولات، من المتوقع احتفاظ كل من وزير الخارجية هاكان فيدان ونائب الرئيس جودت يلماز بمنصبيهما، في حين لم تُحدد بعد أسماء الوزراء المغادرين أو الحقائب الوزارية التي ستُعاد هيكلتها. في سياق متصل، يواصل حزب العدالة والتنمية الحاكم استعداداته السياسية للمرحلة المقبلة، وسط دعوات متزايدة داخل الحزب لإعادة ترشيح أردوغان لولاية رئاسية جديدة، رغم تأكيده في تصريحات سابقة أنه لا يعتزم الترشح مجدداً. وأكد مساعد رئيس الحزب حسين يامان خلال فعالية حزبية في ولاية موغلا أن الحزب 'يثق بأن الشعب سيعيد انتخاب أردوغان'، مشيراً إلى استمرار التحضيرات لمشروع دستور مدني جديد يحل محل دستور 1982 الذي وضعه الجيش. من جهته، شدد زعيم حزب الحركة القومية دولت بهجلي، شريك العدالة والتنمية في التحالف الحاكم، على أن 'الشعب التركي بحاجة إلى أردوغان'، وأنه لا يملك خيار التنحي 'في ظل التحديات التي تواجه البلاد داخلياً وخارجياً'. في المقابل، تقود المعارضة التركية حملة لجمع تواقيع للمطالبة بانتخابات مبكرة، والإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، المعتقل حالياً. ويشترط الدستور الحالي موافقة 360 نائباً لإعلان انتخابات مبكرة، وهو رقم لا تمتلكه المعارضة التي يشكل 'حزب الشعب الجمهوري' أكبر كتلها. ورغم الجدل السياسي والدستوري، تواصل الحكومة العمل على إعداد مسودة للدستور الجديد، فيما تبقى سيناريوهات الانتخابات المبكرة وترشيح أردوغان لولاية ثالثة رهناً بالتطورات المقبلة داخل البرلمان التركي وخارجه.


Libya Akhbar
06-05-2025
- Libya Akhbar
تقرير تركي: أنقرة وروما تتفقان على أولوية استقرار ليبيا ومواجهة الهجرة
🌍 تقرير تركي: قمة أردوغان–ميلوني تمهّد لشراكة متوسطية وتشدد على استقرار ليبيا ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشره القسم الإنجليزي من صحيفة 'ديلي صباح' التركية الضوء على ما وصفه بـ'تمهيد الطريق أمام شراكة متوسطية بين أنقرة وروما'، وذلك في أعقاب القمة التي جمعت مؤخرًا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. 🔹 ليبيا ضمن أولويات النقاش السياسي والدبلوماسي وبحسب التقرير الذي تابعته صحيفة المرصد، فقد وصفت القمة بأنها شهدت 'نجاحًا غير مسبوق' في مجالات التنسيق السياسي والدبلوماسي، حيث ناقش الجانبان العديد من الملفات، من بينها الملف الليبي، في سياق البحث عن حلول لتحقيق الاستقرار في البلاد. 🔹 بيان مشترك بشأن استقرار ليبيا 🕊️ أكد التقرير صدور بيان مشترك عن الجانبين التركي والإيطالي يشدد على أهمية استقرار ليبيا كأولوية إقليمية، وسط توافق على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لإنهاء حالة الانقسام السياسي ودعم المسار المؤسسي في البلاد. 🔹 الهجرة غير الشرعية على طاولة البحث 🌊 كما ناقش الطرفان تفاقم أزمة الهجرة غير الشرعية في البحر المتوسط، وعبّرا عن حاجة مشتركة لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، لما لذلك من تأثير مباشر على دول الضفتين، وخاصة ليبيا باعتبارها نقطة عبور رئيسية. 🔹 توافقات حول ملفات ذات اهتمام مشترك 🤝 وأشار التقرير إلى أن المحادثات شملت أيضًا قضايا إقليمية أخرى ذات اهتمام مشترك بين أنقرة وروما، ما يعكس رغبة متزايدة في تعزيز الشراكة الاستراتيجية المتوسطية بين الجانبين. ترجمة المرصد – خاص


Ean Libya
05-05-2025
- Ean Libya
خلاف غير مسبوق.. نتنياهو يفتح النار على ترامب وسط عاصفة سياسية داخلية
كشفت صحيفة 'إسرائيل اليوم'، الأحد، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشعر بـ'الإحباط' من سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط، رغم التصريحات الودية التي يتبادلانها علنًا وبحسب التقرير، أبلغ نتنياهو مساعديه سراً أن ترامب 'يعبر عن المواقف الصحيحة، لا سيما بشأن سوريا وإيران، خلال الاجتماعات الثنائية'، إلا أن 'تصرفاته على الأرض لا تعكس تلك الأقوال'. وأشار التقرير إلى أن نتنياهو قلق بشكل خاص من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي يسعى لتوسيع نفوذ بلاده في سوريا، ورغم منح ترامب لإسرائيل حرية التصرف العسكري في سوريا، إلا أن تقاربه مع أردوغان يثير امتعاض القيادة الإسرائيلية. وكان ترامب قد أشاد بأردوغان خلال لقائهما في البيت الأبيض في أبريل الماضي، رغم التصريحات النارية التي أطلقها الأخير ضد إسرائيل، حيث تمنى خلال شهر رمضان الماضي 'أن ينزل الله الدمار والخراب على إسرائيل والصهيونية'، على حد تعبيره. كما عبّر نتنياهو عن قلقه من فتح ترامب باب المحادثات النووية مع إيران، معتبراً أن واشنطن قدمت 'تنازلات كبيرة من دون مقابل حقيقي'، وفقاً لمصادر إسرائيلية. وأشارت وكالة رويترز سابقاً إلى أن الاتفاق الجديد بين واشنطن وطهران لا يختلف كثيراً عن اتفاق عام 2015، الذي انسحب منه ترامب عام 2018 بعد انتقادات حادة له. وذكرت الصحيفة أيضاً أن نتنياهو انزعج من قرار ترامب بإقالة مستشار الأمن القومي الأميركي السابق مايك والتز، الذي كان يُعرف بمواقفه المتشددة تجاه إيران، وتنسيقه المباشر مع تل أبيب حول الخيارات العسكرية. وأفادت واشنطن بوست أن سبب الإقالة يعود جزئياً إلى غضب ترامب من تنسيق والتز مع نتنياهو. ورغم التوترات، لم ينفِ مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ما ورد في التقرير، واكتفى بالقول إن نتنياهو وترامب 'اتفقا خلال حديثهما الأخير على أن الهدف الأسمى هو تفكيك قدرة إيران على امتلاك سلاح نووي'. وكان ترامب صرّح الشهر الماضي عقب مكالمة هاتفية مع نتنياهو أن 'الجانبين متفقان في جميع القضايا'، إلا أن تقارير متزايدة تُظهر تباينات واضحة، خصوصاً بشأن استخدام القوة العسكرية ضد إيران، أو السماح بدخول مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة. عائلات الرهائن تنتقد الحكومة الإسرائيلية: نتنياهو يفضل الأرض على أبنائنا أعرب منتدى عائلات الرهائن، الاثنين، عن استيائه الشديد من قرار الحكومة الإسرائيلية توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، معتبراً أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش 'يضعان السيطرة على الأرض فوق حياة الرهائن'. وقال المنتدى، في بيان رسمي: 'هذا مخطط نتنياهو وسموتريتش. إنه يتناقض مع رغبة 70% من الشعب الإسرائيلي الذين يطالبون بإبرام صفقة لإعادة أبنائنا'، مضيفاً: 'سنندم لأجيال على هذه القرارات'. وجاءت هذه التصريحات بعد أن أفادت هيئة البث العامة الإسرائيلية (كان) بأن المجلس الوزاري الأمني المصغر، برئاسة نتنياهو، وافق على خطة لتوسيع تدريجي للهجوم في قطاع غزة. ويأتي هذا التصعيد في وقت تتعرض فيه حكومة نتنياهو لضغوط داخلية متزايدة للتوصل إلى اتفاق مع حركة 'حماس' لاستعادة 59 رهينة لا تزال تحتجزهم داخل القطاع، يُعتقد أن 24 منهم لا يزالون على قيد الحياة، بحسب مصادر إسرائيلية.