
فوائد بالجملة .. احرص على تناول البنجر لهذا السبب
يعتبر البنجر من الخضروات الغنية بالعديد من الفوائد الصحية، والتي يحتاجها الجسم بشكل دائم وخاصة الأطفال، ومنها:
1. تحسين صحة القلب
يحتوي البنجر على النترات التي تساعد في توسيع الأوعية الدموية، مما يحسن تدفق الدم ويساعد في خفض ضغط الدم.
2. زيادة الطاقة والتحمل
يمكن أن يساعد في تعزيز الأداء البدني، حيث ثبت أن النترات في البنجر تحسن من قدرة الجسم على استخدام الأوكسجين أثناء التمرين.
3. دعم صحة الجهاز الهضمي
يحتوي البنجر على الألياف التي تعزز حركة الأمعاء وتساعد في تقليل الإمساك.
4. مضاد للأكسدة
يحتوي البنجر على مركبات مضادة للأكسدة مثل البيتالين، التي تحارب الجذور الحرة وتساعد في تقليل الالتهابات في الجسم.
5. يدعم صحة الكبد
يساعد البنجر في تحسين وظائف الكبد وتنظيفه من السموم بفضل محتواه من البيتالين والمغذيات الأخرى.
المصدر «health».
Hashtags

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Lebanon 24
a day ago
- Lebanon 24
"دقائق في العالم الآخر".. شهادة مؤثرة لعائدة من تجربة الموت السريري
رغم عجز العلم عن تفسير ما يرويه بعض العائدين من الموت السريري، إلا أن هذه الشهادات تتكرر بتفاصيل مدهشة، تصف مشاهد غير أرضية، وشعورًا غامرًا بالأمان والسكون، يتناقض تمامًا مع توقف القلب والدماغ عن العمل. من بين هذه الشهادات، تبرز قصة امرأة تُدعى "آنا"، التي خاضت تجربة الموت السريري أثناء الحمل في كانون الثاني 1989، وخرجت منها لتروي ما يشبه رحلة إلى "عالم آخر" لا يُوصف بالكلمات. تبدأ آنا روايتها من لحظة النزيف المفاجئ أثناء حملها: "لم يكن هناك ألم، فقط ضعف شديد وقشعريرة.. ثم بدأت أختنق وسمعت صوت الطبيب يقول إنه فقد النبض، وإنه سيحاول إنقاذ الطفل. سقط كل شيء في الظلام." لكن الظلام لم يكن النهاية، بل بداية لرحلة غريبة. تقول: "وجدت نفسي مرة أخرى في غرفة العمليات، لكنني كنت خفيفة.. كنت أطفو. نظرت إلى الجسد المستلقي وكان جسدي أنا. انفصلت عنه. ثم صعدت إلى أعلى، إلى مكان فيه شعاع أبيض ساطع، دعاني بلطف. لم أشعر بالخوف، بل براحة غير مسبوقة." وتصف آنا كيف وجدت نفسها في "مكان آخر"، محاطًا بألوان مشرقة وشفافة، وتقول: "شعرت بجمال لا يُقارن. صرخت بدهشة: يا إلهي، ما هذا الجمال؟ عليّ أن أرسمه. كل شيء كان متناغمًا، لا شبيه له على الأرض." لكن عندما اقتربت من سحابة وردية، جاءها تحذير غامض من "روح": "لا تذهبي إلى هناك، إنه خطر". عندها شعرت بقلق، وقررت العودة. ووجدت نفسي في نفق مظلم طويل، ثم استيقظت." استفاقت آنا في المستشفى، لترى الأطباء من حولها: "رفعت رأسي وسألت: أين أنا؟ وأين ذلك البلد الرائع؟ نظر الأطباء إليّ باستغراب، ربما ظنوا أنني فقدت صوابي. لكنني كنت متأكدة أنني عشت شيئًا حقيقيًا." تُعلق عالمة النفس "آلا كينياكا" بأن هذه الروايات تتطابق في كثير من تفاصيلها، وتشبه ما كُتب في كتب روحية قديمة، لكنها تضيف: "من منظور علمي، يمكن تفسير بعض التجارب بتأثير الهرمونات أو نقص الأوكسجين في الدماغ، لكن هذا لا ينفي البُعد الروحي لهذه الرحلات." وتختم آنا روايتها بالقول: "أنا أعلم الآن أن من عادوا من هناك ليسوا مرضى عقليين، بل أشخاص عادوا من تجربة تكشف عن أبعاد أخرى للوعي والمعرفة، لا يمكن إدراكها في حياتنا اليومية". رواية آنا ليست حالة فردية، بل واحدة من شهادات كثيرة تثير أسئلة فلسفية وعلمية وروحية عن طبيعة الحياة والموت، وما قد يكون في "العالم الآخر". (روسيا اليوم)


5 days ago
هذه نتائج تحليل نوعية المياه في نهر الليطاني وقنوات الري التابعة له
أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني أنه، استنادًا إلى نتائج التحاليل المخبرية الدورية التي أُجريت على نوعية المياه في مختلف نقاط المراقبة على مجرى نهر الليطاني وقنوات الري التابعة له، تبيّن ما يلي: أولاً: تحسّن ملحوظ في نوعية المياه في الحوض الأدنى وقنوات ري القاسمية سجّلت التحاليل في الحوض الأدنى للنهر، لا سيما في المواقع الواقعة عند الخردلي، الزرارية، غندورية، القاسمية، بالإضافة إلى قناة ري القاسمية وفروعها (صيدا، صور، القليلة، وبرك رأس العين)، أرقاما ممتازة من حيث المؤشرات الجرثومية والكيميائية، وجاءت كافة المؤشرات متوافقة مع الحدود القصوى المسموح بها لمياه الري بحسب المعايير المعتمدة (مثل الكوليفورم الكلي، النيتروجين، الفوسفات، المواد الصلبة العالقة، الطلب الكيميائي على الأوكسجين COD، والطلب البيولوجي على الأوكسجين BOD). ويُعدّ هذا التحسن ثمرة الإجراءات الصارمة التي اتخذتها المصلحة، خصوصاً على صعيد إزالة التعديات عن مجرى النهر، ومنع الصرف غير القانوني، وضبط استخدام المياه. ثانياً: استمرار التلوّث الحاد في الحوض الأعلى للنهر في المقابل، ما زالت مؤشرات التلوّث في الحوض الأعلى لنهر الليطاني، الممتد من نبع العليق حتى بحيرة القرعون، تُسجّل مستويات مرتفعة جداً من التلوّث الجرثومي (Total & Fecal coliforms) والكيميائي (COD، BOD، النيتروجين، الفوسفات)، ما يجعل المياه في هذه المناطق غير صالحة للاستخدام الزراعي. ويُعزى ذلك إلى استمرار تصريف مياه الصرف الصحي غير المعالجة في مجرى النهر، إضافةً إلى تعثّر تشغيل العديد من محطات التكرير في هذه المنطقة. ثالثاً: توصيات واستمرار المتابعة تؤكّد المصلحة الوطنية لنهر الليطاني التزامها الكامل بمتابعة الإجراءات القانونية والتقنية لحماية نوعية المياه في مجرى النهر، وخصوصاً في الحوض الأعلى، من خلال: • إزالة التعديات وملاحقة المخالفين. • التنسيق مع الوزارات المعنية لتفعيل تشغيل محطات المعالجة. • استكمال برامج المراقبة والتحاليل الدورية. • رفع التقارير إلى الجهات الرقابية والقضائية المختصة عند الاقتضاء.


Lebanon 24
5 days ago
- Lebanon 24
هذه نتائج تحليل نوعية المياه في نهر الليطاني وقنوات الري التابعة له
أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني أنه، استنادًا إلى نتائج التحاليل المخبرية الدورية التي أُجريت على نوعية المياه في مختلف نقاط المراقبة على مجرى نهر الليطاني وقنوات الري التابعة له، تبيّن ما يلي: أولاً: تحسّن ملحوظ في نوعية المياه في الحوض الأدنى وقنوات ري القاسمية سجّلت التحاليل في الحوض الأدنى للنهر، لا سيما في المواقع الواقعة عند الخردلي، الزرارية ، غندورية، القاسمية، بالإضافة إلى قناة ري القاسمية وفروعها (صيدا، صور، القليلة، وبرك رأس العين)، أرقاما ممتازة من حيث المؤشرات الجرثومية والكيميائية، وجاءت كافة المؤشرات متوافقة مع الحدود القصوى المسموح بها لمياه الري بحسب المعايير المعتمدة (مثل الكوليفورم الكلي، النيتروجين، الفوسفات، المواد الصلبة العالقة، الطلب الكيميائي على الأوكسجين COD، والطلب البيولوجي على الأوكسجين BOD). ويُعدّ هذا التحسن ثمرة الإجراءات الصارمة التي اتخذتها المصلحة، خصوصاً على صعيد إزالة التعديات عن مجرى النهر، ومنع الصرف غير القانوني، وضبط استخدام المياه. ثانياً: استمرار التلوّث الحاد في الحوض الأعلى للنهر في المقابل، ما زالت مؤشرات التلوّث في الحوض الأعلى لنهر الليطاني ، الممتد من نبع العليق حتى بحيرة القرعون ، تُسجّل مستويات مرتفعة جداً من التلوّث الجرثومي (Total & Fecal coliforms) والكيميائي (COD، BOD، النيتروجين، الفوسفات)، ما يجعل المياه في هذه المناطق غير صالحة للاستخدام الزراعي. ويُعزى ذلك إلى استمرار تصريف مياه الصرف الصحي غير المعالجة في مجرى النهر، إضافةً إلى تعثّر تشغيل العديد من محطات التكرير في هذه المنطقة. ثالثاً: توصيات واستمرار المتابعة تؤكّد المصلحة الوطنية لنهر الليطاني التزامها الكامل بمتابعة الإجراءات القانونية والتقنية لحماية نوعية المياه في مجرى النهر، وخصوصاً في الحوض الأعلى، من خلال: • إزالة التعديات وملاحقة المخالفين. • التنسيق مع الوزارات المعنية لتفعيل تشغيل محطات المعالجة. • استكمال برامج المراقبة والتحاليل الدورية. • رفع التقارير إلى الجهات الرقابية والقضائية المختصة عند الاقتضاء. ودعت المصلحة المزارعين والمستفيدين من مياه الري إلى الاستمرار بالتقيّد بالإرشادات الصادرة عنها لضمان الاستخدام الآمن للمياه.