logo
سياسة فيديو شاهد بالڤيديو لحظة وصول أقوى مروحيات هجومية في العالم إلى المغرب

سياسة فيديو شاهد بالڤيديو لحظة وصول أقوى مروحيات هجومية في العالم إلى المغرب

كش 2403-03-2025

تسلم المغرب قبل أيام، ست مروحيات هجومية من نوع 'أباتشي AH-64E' الأمريكية، التي دخلت المملكة عبر ميناء طنجة المتوسط.
ووصلت الطائرات التي تعد واحدة من أكثر الطائرات فتكاً في العالم، إلى القاعدة الجوية السابعة بخريبكة، في إطار تعزيز قدرات القوات الجوية المغربية.
وتُصنع هذه المروحيات من قِبل شركة 'بوينغ' الأمريكية، التي سبق أن حصلت على عقد من الرباط لتوريد 24 مروحية من الطراز نفسه لصالح القوات المسلحة الملكية.
وتعتبر هذه المروحية الأمريكية واحدة من أفضل المروحيات الهجومية في العالم، ولا يمكن مقارنتها إلا ببعض الطرازات الروسية مثل "Mi-28 Havoc" أو "Ka-52 Alligator"، وتُصنف من أفضل طائرات الهليكوبتر الاستطلاعية والقتال في العالم.
وتضمنت الصفقة المبرمة بين الطرفين، اقتناء نظام الأسلحة القاتلة الدقيقة (APKWS) وأكثر من 5000 صاروخ 70 ملم وصواريخ جو-جو من طراز(Raytheon AIM-92H Stinger)، بالإضافة إلى تضمين الإجراءات الدفاعية المضادة، وفريق بدون طيار 2 (MUMT-2) للتحكم على متن المركبات الجوية بدون طيار (UAVs).
واقتنى الجيش المغربي النسخة الأكثر تقدما من أباتشي، AH64E، وهي قادرة على كشف 256 هدفًا محتملاً في وقت واحد يصل مداه إلى 16 كيلومترًا وتتحرك بسرعة تصل إلى 300 كيلومتر في الساعة، ومجهزة بـ 16 صاروخًا من طراز Hellfire موجهة بالليزر لتدمير الدبابات.
ويمكنها أيضًا حمل ما يصل إلى 76 صاروخًا ضد أهداف غير مدرعة. تحتوي الطائرة على مدفع قوي بمقدمة 30 ملم قادر على إطلاق 600 طلقة في الدقيقة.
وبحسب شركة بوينغ، فإن المروحية مزودة بهندسة أنظمة مفتوحة تتضمن أحدث أنظمة الاتصالات والملاحة وأجهزة الاستشعار وأنظمة الأسلحة والقدرة على الملاحة للرؤية الليلية.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

واشنطن تقبل طائرة قطر الفاخرة لخدمة ترامب
واشنطن تقبل طائرة قطر الفاخرة لخدمة ترامب

Kech 24

time5 days ago

  • Kech 24

واشنطن تقبل طائرة قطر الفاخرة لخدمة ترامب

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية قبول طائرة "بوينغ" فاخرة من طراز 747 هدية من قطر، ووجهت بتجهيزها لخدمة الرئيس دونالد ترامب. وأفاد البنتاغون بأن وزير الدفاع بيت هيغسيث قبل الطائرة لاستخدامها طائرة رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل إن وزارة الدفاع "ستعمل على ضمان مراعاة التدابير الأمنية المناسبة ومتطلبات المهام الوظيفية". وشكك خبراء قانون في إمكان قبول مثل هذه الهدية في سياق مجموعة القوانين المتعلقة بالهدايا المقدمة من الحكومات الأجنبية والتي تهدف إلى مكافحة الفساد والنفوذ غير المشروع، كما سعى منتمون للحزب الديمقراطي إلى عرقلة تسليمها. وقال تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ "اليوم يوم أسود في التاريخ: فقد قبل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رسميا أكبر رشوة من حكومة أجنبية في تاريخ أمريكا". وأضاف: "هذا الإجراء غير المسبوق وصمة عار في جبين الرئاسة، ولا يمكن أن يمر دون رد". وقللت قطر من شأن المخاوف التي أثيرت حول اتفاق هذه الطائرة في حين تجاهل ترامب المخاوف الأخلاقية ذات الصلة قائلا إنه سيكون من "الغباء" عدم قبولها. ويصل سعر الطائرة الجديدة من مثل هذا الطراز إلى 400 مليون دولار وفقا لقوائم الأسعار، لكن محللين لدى سيريوم قالوا إن سعر طائرة 747-8 مستعملة قد يصل لربع هذا المبلغ. وقال خبراء إن تحديث الطائرة الفاخرة التي يبلغ عمرها 13 عاما والتي قدمتها الأسرة الحاكمة في قطر سيتطلب تحسينات أمنية كبيرة وتعديلات بمنظومة الاتصالات بها لمنع التنصت عليها وإكسابها القدرة على التصدي لصواريخ قادمة، وهو ما قد يكلف مئات الملايين من الدولارات. وقال مسؤول القوات الجوية تروي مينك في جلسة استماع بمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء "أي طائرة مدنية ستحتاج إلى تعديلات كبيرة… وسنحرص على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمن الطائرة". وأضاف أن القوات الجوية تلقت توجيهات بالبدء في التخطيط لإجراء تعديلات على الطائرة. ولم يعلن البنتاغون عن تكلفة هذه التعديلات أو المدة التي تتطلبها. وقد تكون التكاليف كبيرة بالنظر إلى أن الكلفة الحالية لإنتاج بوينج طائرتين جديدتين لتكونا "إير فورس وان" تتجاوز خمسة مليارات دولار. وعلى مدى العقد الماضي واجه برنامج "إير فورس وان" تأخيرات متتالية، ومن المقرر تسليم طائرتين جديدتين 747-8 في 2027، أي بعد ثلاث سنوات من الموعد المحدد سابقا. وفازت "بوينغ" في 2018 بعقد قيمته 3.9 مليارات دولار لتصنيع الطائرتين لاستخدام الرئيس الأمريكي لكن التكاليف صارت أعلى. وقالت "بوينغ" إنها أنفقت 2.4 مليار دولار حتى الآن في هذا المشروع. وقام ترامب بجولة تفقدية لطائرة بوينج القطرية في فبراير شباط في مطار فلوريدا. وذكرت شبكة (سي.إن.إن) هذا الأسبوع أن إدارة ترامب تواصلت مع قطر أولا للاستفسار عن الحصول على طائرة بوينج 747 يمكن استخدامها كطائرة رئاسية، بينما يقول ترامب إن قطر تواصلت معه وعرضت عليه الطائرة "كهدية".

الولايات المتحدة تقبل رسمياً هدية قطر
الولايات المتحدة تقبل رسمياً هدية قطر

Akhbarona

time6 days ago

  • Akhbarona

الولايات المتحدة تقبل رسمياً هدية قطر

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة قبلت طائرة بوينغ 747-8 فاخرة كهدية من الحكومة القطرية، ويجري حالياً تقييم إمكانية تعديلها لتكون الطائرة الرئاسية الأمريكية الجديدة "إير فورس وان"، المخصصة لنقل الرئيس السابق دونالد ترامب في حال انتخابه مجددًا. ونقلت نيويورك تايمز عن متحدث باسم البنتاغون أن الطائرة قُبلت "بما يتوافق مع القوانين الفيدرالية"، وأن العمل جارٍ لتزويدها بإجراءات الأمان والتجهيزات الخاصة لتلبي المعايير الرئاسية، من بينها أنظمة دفاع صاروخي وحماية من الانفجارات النووية، وهي تجهيزات ضرورية لأي طائرة تُستخدم لنقل رئيس الولايات المتحدة. وتبلغ قيمة الطائرة نحو 200 مليون دولار، وهي واحدة من طرازات بوينغ المتقدمة، وتطلب تجهيزها العسكري والتقني تعديلات معقدة، وفقاً لما أكده وزير سلاح الجو الأمريكي تروي ماينك، الذي قال في جلسة استماع بمجلس الشيوخ إن الوزارة "تُقيّم حالياً ما يلزم لتأهيل الطائرة للاستخدام الرئاسي". لكن هذه الخطوة أثارت مخاوف عدد من أعضاء الكونغرس، خصوصاً من تسريع عمليات التعديل على حساب متطلبات الأمن. وعبّرت السيناتورة الديمقراطية تامي داكوورث عن قلقها من "الضغوط السياسية التي قد تمارسها إدارة ترامب للإسراع في تحويل الطائرة، بما قد يؤدي إلى التنازل عن معايير الأمن التشغيلي". من جانبها، قالت الحكومة القطرية في تصريحات سابقة إن الهدية قُدّمت في إطار شراكة استراتيجية واحترام متبادل بين الدوحة وواشنطن، إلا أن توقيت قبولها واحتمالية استخدامها من قبل ترامب أعادا إشعال الجدل السياسي في أروقة الكونغرس الأمريكي.

نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يوجه انذاراً استراتيجياً بشأن تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي وتايوان
نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يوجه انذاراً استراتيجياً بشأن تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي وتايوان

Almaghrib Today

time20-05-2025

  • Almaghrib Today

نجاح المقاتلات الصينية في النزاع الهندي الباكستاني يوجه انذاراً استراتيجياً بشأن تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي وتايوان

عاشت منطقة جنوب آسيا خلال الشهر الجاري توتراً شديداً بعد قيام الهند وباكستان بتوجيه ضربات ضد بعضهما البعض استمرت لأربعة أيام، حيث استخدم الطرفان الصواريخ والطائرات المسيرة والمقاتلات الحربية، واستهدفا مواقع ومناطق عسكرية في عمق البلدين. هذه الضربات المتبادلة بين إسلام أباد ونيودلهي ليست بالجديدة، لكن تداعياتها والخسائر التي نتجت عنها وصلت هذه المرة إلى شرق آسيا وتحديداً الصين وتايوان، ولقيت تفاعلاً واسعاً في أوروبا والولايات المتحدة. وكانت باكستان ادعت بأنها أسقطت 5 مقاتلات تابعة للقوات الجوية الهندية، ثلاثة منها من طراز "رافال" الفرنسية، وطائرتين من نوع ميج-29، وسوخوي-30 الروسيتين. وامتدت تداعيات هذا الادعاء إلى بحر الصين الجنوبي، وإلى تايوان، ولقيت تفاعلاً واسعاً في أوروبا والولايات المتحدة. حيث قال مسؤول أميركي لـ "رويترز" إن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرات J-10C الصينية لإطلاق صواريخ جو-جو ضد طائرات مقاتلة هندية، ما أدى إلى إسقاط طائرتين على الأقل، ما يمثل إنجازاً كبيراً للمقاتلة الصينية المتقدمة. فيما أكد مسؤول بارز في الاستخبارات الفرنسية لشبكة CNN أن باكستان أسقطت طائرة واحدة من مقاتلات رافال الفرنسية التابعة للقوات الجوية الهندية. وأضاف المسؤول الفرنسي أن "السلطات الفرنسية تبحث ما إذا كانت باكستان قد أسقطت أكثر من طائرة من طراز رافال". ويقول مسؤول أميركي إن واشنطن تراقب عن كثب أداء طائرة مقاتلة صينية رائدة ضد منافس غربي للحصول على رؤى حول كيفية تعامل بكين مع أي مواجهة حول تايوان أو في المحيطين الهندي والهادئ على نطاق أوسع. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن استخدام باكستان لمقاتلات صينية الصنع من طراز J-10C، إلى جانب صواريخ الجو-جو بعيدة المدى من طراز PL-15، خلال النزاع العسكري الأخير مع الهند، شكّل أول اختبار عملي لهذه الطائرات التي لم تخض معارك فعلية من قبل، ما عزز ثقة الصين في قدراتها العسكرية، "وأثار حالة من الفخر الوطني في بكين". وأشارت الصحيفة إلى أن الإعلام الصيني، لا سيما صحيفة "غلوبال تايمز" القومية، سلط الضوء على هذا النجاح باعتباره "انتصاراً كبيراً" للصناعات الدفاعية الصينية. ووصفت "غلوبال تايمز" مقاتلات J-10C بأنها "مقاتلة الفخر الوطني"، ونقلت عن خبراء صينيين قولهم إن الجيش التايواني "ليس لديه فرصة في مواجهة هذه الطائرات"، ما أثار جدلاً واسعاً حول التفوق العسكري الصيني المحتمل في مواجهة تايوان. ورغم أن الحكومة الصينية لم تؤكد بشكل رسمي أو مباشر هذه الادعاءات، إلا أن تقارير تحدثت عن استخدام باكستان لأنظمة دفاع جوي صينية وصواريخ متطورة ومسيرات خلال الاشتباكات التي استمرت لأربعة أيام. وأكدت صحيفة نيويورك تايمز أن الصراع يمثل امتداداً لصراع أوسع بين النفوذ العسكري الغربي والصيني في المنطقة، لا سيما مع تصاعد مشتريات الهند للأسلحة الغربية، وزيادة اعتماد باكستان على التكنولوجيا الصينية، وهو ما يجعل النزاع بمثابة مواجهة بالوكالة بين القوى العظمى، مع انعكاسات مباشرة على استقرار المنطقة. وفي سياق ذلك، عبّر مسؤولون عسكريون متقاعدون في تايوان عن قلقهم من القدرات المتطورة للمقاتلات الصينية، معتبرين أن فرص الطائرات التايوانية في البقاء أو حتى الإقلاع في حال حدوث مواجهة فعلية مع الصين "ضئيلة جداً"، وهو ما يشير إلى تحول محتمل في ميزان القوى العسكرية في المنطقة، بحسب نيويورك تايمز. وعلى الرغم من تصاعد شعور الفخر القومي عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الصين، إلا أن الحكومة اتخذت موقفاً أكثر تحفظاً، حيث لم تؤكد رسمياً استخدام مقاتلاتها في النزاع الباكستاني الهندي إلا بعد مضي أكثر من أسبوع على إعلان باكستان. وذلك في مسعى منها للحفاظ على الهدوء الدبلوماسي مع الهند التي تسعى لاستئناف العلاقات بعد توتر استمر سنوات بسبب صراع حدودي في 2020. ولفتت الصحيفة إلى أن كون الصين لم تخض حرباً فعلية منذ أكثر من 40 عاماً، مصدر قلق دائم لبعض المسؤولين في بكين، لكن الرئيس شي جين بينغ جعل من تطوير الجيش أولوية له، وزاد الإنفاق الدفاعي رغم تباطؤ النمو الاقتصادي، مما جعل الصين رابع أكبر مصدر للأسلحة في العالم. وقالت نيويورك تايمز إن نجاح المقاتلات الصينية في النزاع يعكس تحولاً جوهرياً في موازين القوى العسكرية في آسيا، ويشكل إنذاراً لجميع الأطراف بأهمية الاستعداد الجيد لأي تصعيد محتمل في بحر الصين الجنوبي ومنطقة تايوان، في ظل التوترات المستمرة والرهانات الإقليمية المتصاعدة.

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store