logo
نجم أشهر عروض هوليوود... آدم ساندلر يودّع التمساح "موريس" بكلمات مؤثرة

نجم أشهر عروض هوليوود... آدم ساندلر يودّع التمساح "موريس" بكلمات مؤثرة

MTV15-05-2025

عن عمر يقدّر بأكثر من ثمانين عاماً، توفي التمساح "موريس" الذي اشتهر بدوره اللافت في فيلم "Happy Gilmore" الكوميدي عام 1996، داخل مزرعة "كولورادو غيتور فارم" في مدينة موسكا في ولاية كولورادو الأميركية، حيث قضى سنوات تقاعده منذ عام 2006.
ورغم أن عمره الحقيقي غير معروف بدقة، فإن القائمين على المزرعة قدّروا عمره استناداً إلى طوله المسجّل عام 1975، حين بلغ تسعة أقدام، إلى جانب معدل نموه وفقدانه للأسنان.
وفي أيامه الأخيرة، لاحظ العاملون أنه فقد شراسته المعتادة، ولم يعد يستجيب للطعام، وهو ما كان إنذاراً بنهاية وشيكة.
وتم العثور على "موريس" في لوس أنجلوس، حيث كان يُربّى بطريقة غير قانونية كحيوان أليف في إحدى الحدائق الخلفية. بعد مصادرته، بدأ مشواره في عالم التمثيل عام 1975، وشارك في أفلام وبرامج عدة حتى اعتزاله عام 2006.
وظهر مالك المزرعة، جاي يونغ، في مقطع مصوّر وهو يربّت على رأس التمساح الراحل قائلاً: "أعلم أن الأمر قد يبدو غريباً للبعض، لكننا نتعلّق بالحيوانات كما نتعلّق بقططنا وكلابنا. أسوأ ما في عملنا هو فقدان هذه الكائنات".
النجم آدم ساندلر، بطل الفيلم الذي خلّد التمساح، نشر على "إنستغرام"، رسالة وداع مرحة قال فيها: "كنت صعب المراس مع فريق العمل، لكنك علّمتني ألّا أساوم على الفن، يومها الذي رفضت فيه التصوير قبل حصولك على 40 رأس خس لن أنساه أبداً".
وفي فيلم "Happy Gilmore"، أدى "موريس" دور التمساح الذي سرق كرة الغولف وعض يد شخصية "تشابز" التي جسدها الممثل كارل ويذرز. ذلك المشهد كان نقطة محورية في حبكة الفيلم، حيث يدخل البطل في مواجهة عنيفة مع التمساح في مشهد لا يزال محفوراً في ذاكرة عشاق السينما.
وإلى جانب "Happy Gilmore"، شارك "موريس" في عدد من الإنتاجات المعروفة، بينها "Interview With the Vampire" عام 1994، و"Blues Brothers 2000" و"Dr. Dolittle 2". وقد اشتهر بين طواقم الإنتاج بتصرفاته غير المتوقعة، ومنها رفضه الخروج من مقطورته ما لم يُقدَّم له ما يكفي من الخَسّ.
وعادة ما يعيش التمساح الأميركي بين 30 و50 عاماً في البرية، لكن "موريس"، بفضل الرعاية، تجاوز هذا المعدّل بكثير، ويُعدّ من أقدم التماسيح شهرة بعد "موجا"، التمساح الذي يعيش في حديقة حيوانات بلغراد ويُقدّر عمره بحوالي 90 عاماً.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

نجم أشهر عروض هوليوود... آدم ساندلر يودّع التمساح "موريس" بكلمات مؤثرة
نجم أشهر عروض هوليوود... آدم ساندلر يودّع التمساح "موريس" بكلمات مؤثرة

MTV Lebanon

time15-05-2025

  • MTV Lebanon

نجم أشهر عروض هوليوود... آدم ساندلر يودّع التمساح "موريس" بكلمات مؤثرة

عن عمر يقدّر بأكثر من ثمانين عاماً، توفي التمساح "موريس" الذي اشتهر بدوره اللافت في فيلم "Happy Gilmore" الكوميدي عام 1996، داخل مزرعة "كولورادو غيتور فارم" في مدينة موسكا في ولاية كولورادو الأميركية، حيث قضى سنوات تقاعده منذ عام 2006. ورغم أن عمره الحقيقي غير معروف بدقة، فإن القائمين على المزرعة قدّروا عمره استناداً إلى طوله المسجّل عام 1975، حين بلغ تسعة أقدام، إلى جانب معدل نموه وفقدانه للأسنان. وفي أيامه الأخيرة، لاحظ العاملون أنه فقد شراسته المعتادة، ولم يعد يستجيب للطعام، وهو ما كان إنذاراً بنهاية وشيكة. وتم العثور على "موريس" في لوس أنجلوس، حيث كان يُربّى بطريقة غير قانونية كحيوان أليف في إحدى الحدائق الخلفية. بعد مصادرته، بدأ مشواره في عالم التمثيل عام 1975، وشارك في أفلام وبرامج عدة حتى اعتزاله عام 2006. وظهر مالك المزرعة، جاي يونغ، في مقطع مصوّر وهو يربّت على رأس التمساح الراحل قائلاً: "أعلم أن الأمر قد يبدو غريباً للبعض، لكننا نتعلّق بالحيوانات كما نتعلّق بقططنا وكلابنا. أسوأ ما في عملنا هو فقدان هذه الكائنات". النجم آدم ساندلر، بطل الفيلم الذي خلّد التمساح، نشر على "إنستغرام"، رسالة وداع مرحة قال فيها: "كنت صعب المراس مع فريق العمل، لكنك علّمتني ألّا أساوم على الفن، يومها الذي رفضت فيه التصوير قبل حصولك على 40 رأس خس لن أنساه أبداً". وفي فيلم "Happy Gilmore"، أدى "موريس" دور التمساح الذي سرق كرة الغولف وعض يد شخصية "تشابز" التي جسدها الممثل كارل ويذرز. ذلك المشهد كان نقطة محورية في حبكة الفيلم، حيث يدخل البطل في مواجهة عنيفة مع التمساح في مشهد لا يزال محفوراً في ذاكرة عشاق السينما. وإلى جانب "Happy Gilmore"، شارك "موريس" في عدد من الإنتاجات المعروفة، بينها "Interview With the Vampire" عام 1994، و"Blues Brothers 2000" و"Dr. Dolittle 2". وقد اشتهر بين طواقم الإنتاج بتصرفاته غير المتوقعة، ومنها رفضه الخروج من مقطورته ما لم يُقدَّم له ما يكفي من الخَسّ. وعادة ما يعيش التمساح الأميركي بين 30 و50 عاماً في البرية، لكن "موريس"، بفضل الرعاية، تجاوز هذا المعدّل بكثير، ويُعدّ من أقدم التماسيح شهرة بعد "موجا"، التمساح الذي يعيش في حديقة حيوانات بلغراد ويُقدّر عمره بحوالي 90 عاماً.

التمساح "موريس" يودّع الحياة بعد مسيرة هوليوودية دامت 3 عقود
التمساح "موريس" يودّع الحياة بعد مسيرة هوليوودية دامت 3 عقود

Annahar

time15-05-2025

  • Annahar

التمساح "موريس" يودّع الحياة بعد مسيرة هوليوودية دامت 3 عقود

توفي التمساح الشهير "موريس"، الذي ظهر في عدد من البرامج التلفزيونية والأفلام على مدى ‏ثلاثة عقود، أبرزها فيلم الكوميديا هابي جيلمور (1996) من بطولة آدم ساندلر، وذلك في ‏مزرعة تماسيح تقع في جنوب ولاية كولورادو الأميركية.‏ وذكرت "مزرعة تماسيح كولورادو" في منشور عبر فايسبوك، أن "موريس" كان يبلغ من العمر ‏‏80 عاماً على الأقل عند وفاته، استناداً إلى معدل نموه وفقدانه لأسنانه. وقد بلغ طوله نحو 11 ‏قدماً (3.3 أمتار) ووزنه 640 رطلاً (290 كيلوغراماً).‏ وقال جاي يونغ، مالك ومدير المزرعة، في مقطع فيديو ظهر فيه وهو يربّت بحزن على رأس ‏موريس داخل حظيرته: "بدأ يتصرف بغرابة قبل نحو أسبوع. لم يعد يندفع نحونا، ولم يكن ‏يأكل". ‏ وأضاف: "أعلم أن الأمر يبدو غريبًا للبعض، لكننا نرتبط بجميع حيواناتنا... لقد عاش حياة ‏سعيدة هنا، وتوفي بسبب الشيخوخة". ‏ وُجد موريس في الأصل في فناء خلفي لأحد المنازل في لوس أنجلوس حيث كان يُحتفظ به ‏بشكل غير قانوني كحيوان أليف، وبدأ مسيرته في هوليوود عام 1975. تقاعد عام 2006، حين ‏أُرسل إلى مزرعة التماسيح في بلدة موسكا الصغيرة بولاية كولورادو.‏ وشارك موريس في عدة أفلام شهيرة، منها مقابلة مع مصاص الدماء، الدكتور دوليتل 2، وبلوز ‏براذرز 2000، كما ظهر في برامج تلفزيونية مثل "كوتش"، و"نايت كورت"، و"ذا تونايت شو ‏مع جاي لينو"، إلى جانب خبير الحياة البرية الراحل ستيف إروين.‏ لكن أبرز ظهور له كان في فيلم هابي جيلمور، الذي يدور حول لاعب هوكي فاشل وعصبي ‏يكتشف موهبة مفاجئة في لعبة الغولف. في أحد المشاهد الشهيرة، يضطر البطل (آدم ساندلر) ‏لمواجهة موريس بعدما سدد كرة غولف انتهى بها المطاف في فم التمساح.‏ ونعى آدم ساندلر التمساح الراحل عبر منشور في إنستغرام يوم الأربعاء، كتب فيه: "سنفتقدك ‏جميعًا. كنت صعبًا أحيانًا على المخرجين، وفناني المكياج، ومصممي الأزياء – في الواقع، على ‏أي شخص يملك ذراعين أو ساقين – لكنني أعلم أنك فعلت ذلك من أجل مصلحة الفيلم. اليوم ‏الذي رفضت فيه الخروج من مقطورتك ما لم نحضر لك 40 رأس خس، علّمني درسًا قويًا: لا ‏تساوم على فنك".‏ وأعلنت مزرعة تماسيح كولورادو، التي فتحت أبوابها للجمهور عام 1990، أنها تعتزم تحنيط ‏موريس تكريمًا لمسيرته، وجاء في منشورها على فيسبوك يوم الاثنين: "قررنا تحنيط موريس ‏حتى يستمر في إخافة الأطفال لسنوات قادمة. هذا ما كان ليتمناه".‏

ماغي هراوي الشرتوني ما بين فن الرسم والحياة اليومية
ماغي هراوي الشرتوني ما بين فن الرسم والحياة اليومية

Al Joumhouria

time29-03-2025

  • Al Joumhouria

ماغي هراوي الشرتوني ما بين فن الرسم والحياة اليومية

- في البداية كيف تصفين علاقتك بالفن من بدايتك وحتى اليوم؟ *علاقتي بالرسم علاقة شغف ومتعة. منذ صغري، أعتقد كان عمري 4 سنوات عندما بدأتُ بالرسم. كانت تخبرني أمي، رحمها الله، عن حُبّي للرسم منذ نعومة أناملي. كنتُ أرسم أينما كان. هذه المَوهبة خلقت معي وهي هِبة من الله وما زالت ترافقني حتى يومنا هذا. بعد زواجي، ركّزتُ على دوري كزوجة، ثم كأم لـ6 أطفال، وأصبحتُ جدّة وتقدّمتُ بالعمر، لكنّ شغف الرسم لم يفارقني يوماً. - كيف توفّقين بين حياتك اليومية والإلتزام بإبداعك الفني في هذا العمر؟ *حياتي اليومية كحياة أي أمرأة، أهتم بأموري الخاصة، كما أقرأ كثيراً، كثيراً جداً... لكن لديّ حياة ثانية وهي التزامي الفني. وبكل صراحة لا أجد أبداً التقدّم بالعمر عائقاً للخيال وللإبداع. فعندما أريد أن أرسم أي رسمة، أجمع أفكاري، أستسلم لمخيّلتي وتبدأ ريشتي بالرسم. - هل تغيّرت رؤيتك الفنية مع مرور السنين؟ *طبعاً تغيّرت، فقد أصبحت أكثر نضجاً. أصبحتُ أرى التُحَف الفنية واللوحات الزيتية وحتى الفَنّ التجريدي بطريقة كنتُ لا أراها من قبل. كما تغيّرت تقنياتي في الرسم، الألوان التي أستعملها وحتى الزوايا الفنية أصبحت مختلفة عمّا كانت عليه في صباي. مثلاً، الرسام ماغريت (Magritte)، عندما رأيتُ أعماله الفنية أول مرّة لم أفهمها جيداً، لكن بعد مرور الوقت والوصول إلى النضج الفني، الذي، أعتقد، كل رسّام يصل إليه خلال مسيرته الفنية، أصبح من الرسامين الذين أنبهر بلوحاتهم وأعشقها. - ما هي أبرز التحدّيات التي واجهتكِ في مسيرتكِ الفنية سواء على المستوى الشخصي أو المهني؟ *على الصعيد الشخصي، لم يكن هناك الكثير من التحدّيات، زوجي موريس، رحمه الله، كان يُشجّعني على الرسم آنذاك. لكن وقتها لم تكن سوى تسلية لي، خصوصاً أنّني كنتُ أماً لـ6 أطفال، كان هناك الكثير من المسؤوليات، لذا أصبح الفن في المرتبة الثانية. لكن حالياً، لديّ متسع من الوقت لأنقل ما تراه عَيناي على اللوحات. على الصعيد المهني، أو على الصعيد الفني، لم يكن هناك أي تحدّيات، خصوصاً أنّ الرسم يمشي في عروقي. فهو فسحة علاجية لي، يساعدني للارتقاء وللاسترخاء. يساعدني فن الرسم للنظر في أحداث الماضي والتركيز على النقاط الإيجابية منه. - ما الذي يلهمكِ لإختيار موضوعات لوحاتكِ في المعرض الذي تتحضّرين له؟ يُلهِمني دائماً جمال الطبيعة، زقزقة العصافير، الهدوء الذي أعيشه كل يوم. فكل يوم أتنزّه في حديقة بيتي وأراقب الشجر والأوراق والزهور والنحل والفراشات... أعشق رؤية الطبيعة تنمو وتتغيّر ألوانها بتغيير الفصول، كتغيّر ألوان لوحاتي. كما أحبّ أن أرسم الطبيعة وأستعمل الألوان بطريقة مختلفة عن الرسامين الآخرين. فكما ترى، أستعمل البنفسجي والليلكي والأزرق والأخضر كما يحلو لي. وهذا هو الجميل في الرسم، يمكنك أن ترسم وأن تلّون الأشكال التي تريدها، من دون قيود أو حدود بشكل عام. - هل تشعرين أنّ الفن قد يساعد في تجاوز التحدّيات العمرية؟ وكيف؟ *بالنسبة لي القراءة والرسم والموسيقى... وغيرها من النشاطات، تساعدني في تخطّي شعوري بالوحدة، حيث تجعلني أنتقل إلى عالم آخر فيه ألوان وأفكار وألحان بعيدة من صخب الحياة ومشاكلها. يساعدني الرسم للتنفس والتركيز، كما يعطيني طاقة لروحي، وبعض الأحيان أشعر بأنّني رجعت طفلة صغيرة عندما أجلس أمام مسند لوحتي وأسترسل في خيالي. - كيف توفقين بين حياتكِ اليومية والإلتزام بإبداعك الفني في هذا العمر؟ *أشكر الله على كل يوم. حياتي بسيطة جداً، كما ذكرت سابقاً، أحب القراءة والرسم وفن الطبخ. وأقضي وقتاً وفيراً على هاتفي الخليوي والـIpad وعلى وسائل التواصل الإجتماعي، أتحدّث مع أولادي ومع أصدقائي، كما أقرأ الكثير من المواضيع التي تهمّني على الصعيد الشخصي وعلى الصعيد الفني. - هل لديكِ رسائل معيّنة تحاولين إيصالها من خلال لوحاتكِ للفئات أصغر سناً؟ *أحب إيصال رسالة لجميع الأشخاص من مختلف الأعمار وهي أنّه على رغم من تقدّمي بالعمر، هذا لا يعني بأنّني لا أستطيع أن أقدّم شيئاً جميلاً للمجتمع. فأنا كأي فنانة في ربيع عمرها، أحبّ أن أشارك في الحياة الفنية وأن أجعل هذا العالم جميلاً. - هل هناك فنانون لبنانيّون أو عالميّون أثّروا فيكِ بشكل خاص؟ *طبعاً هناك الكثير من الفنانين الذين أعشق رؤية أعمالهم الفنية. فلكل فنّان طريقته وتقنياته الخاصة في رسمه، لكن أنا أعشق «رونوار» والمدرسة الإنطباعية التي تُركّز على اللون والمشاهد الطبيعية-اليومية وعلى الألوان. كما أحب لوحات «مونيه» و»مانيه» والحيوية الموجودة في لوحاتهما. - كيف ترين تأثر الثقافة اللبنانية على الفن في اللوحات التي تعكس الهوية والروح اللبنانية؟ وكيف تُقيِّمين الحركة الفنية في لبنان؟ *الثقافة تلعب دوراً بارزاً في إبراز الفن، كما أعتبر الفن جزءاً لا يتجزّأ من الثقافة. وأشكر الله بأنّ الثقافة اللبنانية في تطوّر دائم من خلال الروايات والمسلسلات والفنون التشكيلية التي تبرز بقوة على الساحة المحلية وحتى العربية والعالمية. وهذا يدلّ إلى أنّ ثقافتنا بصحة جيدة على رغم من الحروب والمشاكل التي يمرّ فيها لبنان من حين لآخر. وبالنسبة إلى الحركة الفنية في لبنان، يجب دعم الفنان. فهو ليس فقط بحاجة للدعم المادي لكن بحاجة للدعم المعنوي أيضاً. فالفنان اللبناني كفؤ ويستطيع أن يتجاوز كل المحن للوصول لمبتغاه وهو الفن الأصيل الذي لا مثال له. - أخيراً، ما هي نصيحتك للفنانين الصاعدين؟ وما هي توقعاتكِ لمعرضكِ؟ وهل هناك مشاريع أخرى؟ *نصيحتي للفنان الشاب ألّا يستسلم بل أن يواجه التحدّيات لإظهار موهبته. الموهبة هبة من الله ويجب أن يستغلها. وبالنسبة إلى السيدات والرجال الذين تقدّموا في العمر، ولديهم موهبة الرسم أو أي موهبة، يجب أن يمارسوا هذه الموهبة لأنّها ستفيدهم على الصعيد النفسي والصحي أيضاً. وهذا ما تؤكّده الدراسات حول موضوع «العلاج بالفن». فأصبح الفن تقنية تُستخدم للتخفيف من القلق والخوف والوحدة. بالنسبة إلى معرضي، بعدما يُعلَن موعده، أتمنّى أن يلقى نجاحاً مميّزاً. وطبعاً الجميع مدعوّ للمشاركة في فرحتي. وفي النهاية، أترك هذا النجاح في يد الله. أمّا بالنسبة إلى المشاريع المستقبلية، طبعاً هناك مشاريع لكن بحاجة للوقت لتنضج وتصبح جاهزة للجمهور.

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store