أحدث الأخبار مع #4K


وكالة الأنباء اليمنية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- وكالة الأنباء اليمنية
العلم العراقي يرفع للمرة الأولى في مهرجان كان بعرض الفيلم الكلاسيكي "سعيد أفندي"
بغداد – سبأ: شهد مهرجان كان السينمائي الدولي 2025 لحظةً تاريخية تمثّلت برفع العلم العراقي للمرة الأولى في تاريخه، وذلك خلال العرض الرسمي للفيلم العراقي الكلاسيكي "سعيد أفندي" (إنتاج 1956، إخراج كاميران حسني)، في أول مشاركة رسمية للعراق ضمن هذا الحدث السينمائي العالمي البارز. وجاءت هذه المشاركة ثمرة جهود مبادرة دعم السينما، واختيار لجنة الحسن بن الهيثم للذاكرة العراقية المرئية التابعة لمكتب رئيس مجلس الوزراء، بالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للسمعي البصري (INA)، حيث أُنجز ترميم الفيلم بتقنية 4K اعتماداً على النيغاتيف الأصلي، ليُعرض بجودة عالية تليق بمكانته الفنية والتاريخية. وحظي العرض بحضور كبير من محبي السينما ونقادها من مختلف دول العالم، في لحظة احتفائية استثنائية استحضرت الذاكرة البصرية العراقية وقدّمت إرثها الإبداعي أمام جمهور عالمي مرموق. وتندرج هذه المشاركة ضمن إطار مشروع "سينماتك العراق"، الهادف إلى حفظ وتعزيز أرشيف السينما العراقية، والذي يتضمن ترميم وحفظ 104 أفلام روائية طويلة أُنتجت بين أربعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الثانية، بدعم من السفارة الفرنسية في بغداد ووزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، وتنفيذ منظمة Expertise France. من جهتها، عبّرت وزارة الثقافة والسياحة والآثار عن فخرها بهذا المنجز الثقافي، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم مشاريع الأرشفة السينمائية وصون الإرث الثقافي العراقي والتعريف به محلياً وعالمياً.


الرأي العام
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرأي العام
العلم العراقي يرفع للمرة الأولى في مهرجان كان بعرض الفيلم الكلاسيكي 'سعيد أفندي'
شهد مهرجان كان السينمائي الدولي 2025 لحظةً تاريخية تمثّلت برفع العلم العراقي للمرة الأولى في تاريخه، وذلك خلال العرض الرسمي للفيلم العراقي الكلاسيكي 'سعيد أفندي' (إنتاج 1956، إخراج كاميران حسني)، في أول مشاركة رسمية للعراق ضمن هذا الحدث السينمائي العالمي البارز. وجاءت هذه المشاركة ثمرة جهود مبادرة دعم السينما، واختيار لجنة الحسن بن الهيثم للذاكرة العراقية المرئية التابعة لمكتب رئيس مجلس الوزراء، بالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للسمعي البصري (INA)، حيث أُنجز ترميم الفيلم بتقنية 4K اعتماداً على النيغاتيف الأصلي، ليُعرض بجودة عالية تليق بمكانته الفنية والتاريخية. وحظي العرض بحضور كبير من محبي السينما ونقادها من مختلف دول العالم، في لحظة احتفائية استثنائية استحضرت الذاكرة البصرية العراقية وقدّمت إرثها الإبداعي أمام جمهور عالمي مرموق. وتندرج هذه المشاركة ضمن إطار مشروع 'سينماتك العراق'، الهادف إلى حفظ وتعزيز أرشيف السينما العراقية، والذي يتضمن ترميم وحفظ 104 أفلام روائية طويلة أُنتجت بين أربعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الثانية، بدعم من السفارة الفرنسية في بغداد ووزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، وتنفيذ منظمة Expertise France. من جهتها، عبّرت وزارة الثقافة والسياحة والآثار عن فخرها بهذا المنجز الثقافي، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم مشاريع الأرشفة السينمائية وصون الإرث الثقافي العراقي والتعريف به محلياً وعالمياً.


الأنباء العراقية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الأنباء العراقية
العلم العراقي يرفع للمرة الأولى في مهرجان كان بعرض الفيلم الكلاسيكي "سعيد أفندي"
بغداد – واع- عدي العبادي شهد مهرجان كان السينمائي الدولي 2025 لحظةً تاريخية تمثّلت برفع العلم العراقي للمرة الأولى في تاريخه، وذلك خلال العرض الرسمي للفيلم العراقي الكلاسيكي "سعيد أفندي" (إنتاج 1956، إخراج كاميران حسني)، في أول مشاركة رسمية للعراق ضمن هذا الحدث السينمائي العالمي البارز. وجاءت هذه المشاركة ثمرة جهود مبادرة دعم السينما ، واختيار لجنة الحسن بن الهيثم للذاكرة العراقية المرئية التابعة لمكتب رئيس مجلس الوزراء، بالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للسمعي البصري (INA) ، حيث أُنجز ترميم الفيلم بتقنية 4K اعتماداً على النيغاتيف الأصلي، ليُعرض بجودة عالية تليق بمكانته الفنية والتاريخية. وحظي العرض بحضور كبير من محبي السينما ونقادها من مختلف دول العالم، في لحظة احتفائية استثنائية استحضرت الذاكرة البصرية العراقية وقدّمت إرثها الإبداعي أمام جمهور عالمي مرموق. وتندرج هذه المشاركة ضمن إطار مشروع "سينماتك العراق" ، الهادف إلى حفظ وتعزيز أرشيف السينما العراقية، والذي يتضمن ترميم وحفظ 104 أفلام روائية طويلة أُنتجت بين أربعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الثانية، بدعم من السفارة الفرنسية في بغداد و وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية ، وتنفيذ منظمة Expertise France. من جهتها، عبّرت وزارة الثقافة والسياحة والآثار عن فخرها بهذا المنجز الثقافي، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم مشاريع الأرشفة السينمائية وصون الإرث الثقافي العراقي والتعريف به محلياً وعالمياً.


صحيفة مال
منذ 2 أيام
- صحيفة مال
Realme تطرح هاتفها الجديد Realme GT 7T
أعلنت Realme عن هاتفها الجديد الذي حصل على مواصفات وتقنيات مميزة من بينها الكاميرات عالية الأداء وتقنية الشحن السريع جدا للبطارية. ووفقا لـ RT حصل Realme GT 7T على كاميرا أساسية ثنائية العدسة بدقة (50+8) ميغابيكسل، فيها عدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 32 ميغا بيكسل، ويمكنه توثيق فيديوهات 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية. هيكله أتى مقاوما للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، أبعاده (162.4/76/8.3) ملم، وزنه 202 غ، ويمكنه مقاومة الصدمات بشكل ممتاز عند السقوط من ارتفاع 1.5 م. اقرأ المزيد شاشة الهاتف أتت LTPO AMOLED بمقاس 6.8 بوصة، دقة عرضها (2800/1280) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 6000 شمعة/م تقريبا، وحميت بزجاج Corning Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. يعمل الجهاز بنظام 'أندرويد-15' مع واجهات Realme UI 6.0، ومعالج Mediatek Dimensity 8400 Max، ومعالج رسوميات Mali-G720، وذواكر وصول عشوائي 8/12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت. زوّد الهاتف أيضا على بطارية بسعة 7000 ميلي أمبير تعمل مع تقنية الشحن الفائق السرعة (120 واط)، وزوّد بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وتقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد.


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
العراقي "كعكة الرئيس".. صورة سينمائية عن البراءة في زمن الدكتاتورية
حقق العراق إنجازًا بارزًا في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي الدولي، من خلال مشاركة ثلاثية متميزة تعكس تطور السينما العراقية واهتمام الجهات الرسمية بدعم هذا القطاع الحيوي. أول هذه المشاركات تمثلت في اختيار الفيلم الروائي "كعكة الرئيس" (مملكة القصب) للمخرج حسن هادي ضمن تظاهرة "أسبوع النقاد"، حيث يروي الفيلم قصة لميعة، الشابة العراقية التي تُكلّف بصنع كعكة لعيد ميلاد الرئيس صدام حسين خلال فترة الحصار في تسعينيات القرن الماضي، مما يسلط الضوء على الضغوط الاجتماعية والسياسية التي واجهها المواطنون آنذاك. أما المشاركة الثانية فتجلّت في اختيار الفيلم الكلاسيكي "سعيد أفندي" (1956) للمخرج كاميران حسني ضمن قسم "كان كلاسيك"، بعد ترميمه بدقة 4K في المعهد الوطني السمعي البصري الفرنسي. يُعد هذا الاختيار الأول من نوعه في تاريخ السينما العراقية، ويأتي ضمن مشروع "سينماتك العراق" الذي يهدف إلى حفظ وتعزيز الأرشيف السينمائي الوطني. المشاركة الثالثة تمثلت في إقامة "الخيمة العراقية" ضمن سوق كان الدولية، والتي وفّرت منصة للتعريف بالإنتاج السينمائي العراقي وتبادل الخبرات مع صناع السينما العالميين. تُعزى هذه الإنجازات إلى الدعم الرسمي المتزايد لصناعة السينما في العراق، مما يعكس التزام الحكومة بتعزيز الفنون والثقافة كوسيلة للتعبير عن الهوية الوطنية والانفتاح على العالم. حقق العراق إنجازًا سينمائيًا بارزًا خلال الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي الدولي، من خلال مشاركة فيلمين عراقيين في فعاليات المهرجان، إلى جانب الحضور الرسمي في سوق الأفلام. الفيلم الأول هو "كعكة الرئيس" للمخرج حسن هادي، الذي عُرض ضمن تظاهرة "نصف شهر المخرجين" المخصصة لاكتشاف الأصوات السينمائية الجديدة. تدور أحداث الفيلم في عام 1991، حيث تُجبر الطفلة لميعة، ذات التسعة أعوام، على إعداد كعكة لعيد ميلاد الرئيس صدام حسين، في ظل الحصار الاقتصادي. يسلط الفيلم الضوء على معاناة الطفولة تحت الحكم الاستبدادي، ويعكس تعقيدات الحياة اليومية في تلك الفترة. الفيلم الثاني هو "سعيد أفندي" للمخرج كاميران حسني، الذي أُنتج عام 1956، وتم ترميمه بدقة 4K ضمن مشروع "سينماتك العراق". شارك الفيلم في قسم "كان كلاسيك" المخصص للأفلام المُرمَّمة، ليكون أول فيلم عراقي كلاسيكي يُعرض رسميًا في المهرجان. تدور أحداثه حول معلم ينتقل مع عائلته إلى حي شعبي في بغداد، ويواجه تحديات اجتماعية مع جيرانه. بالإضافة إلى ذلك، شهد المهرجان إقامة الخيمة العراقية في سوق كان الدولية، مما يعكس الدعم الرسمي المتزايد لصناعة السينما العراقية. تُعد هذه المشاركات خطوة مهمة نحو إعادة حضور السينما العراقية في المحافل الدولية، بعد سنوات من التحديات السياسية والإنتاجية. يُعدّ فيلم "سعيد أفندي" للمخرج كاميران حسني، الذي أُنتج عام 1956، من أبرز الأعمال الكلاسيكية في تاريخ السينما العراقية. وقد تم اختياره لتمثيل العراق رسميًا في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2025، ضمن قسم "كان كلاسيك"، المخصص للأفلام المُرمَّمة. تدور أحداث الفيلم حول المعلم سعيد أفندي، الذي ينتقل مع عائلته إلى حي شعبي في بغداد، حيث يواجه تحديات اجتماعية وصراعات مع الجيران، مما يعكس ملامح المجتمع العراقي في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. الفيلم مقتبس عن قصة "شجار" للكاتب إدمون صبري، ويُعد من أوائل الأعمال التي تناولت التحولات الاجتماعية والإنسانية في تلك الحقبة. تم ترميم الفيلم بدقة "4K" في المعهد الوطني السمعي البصري الفرنسي (INA)، باستخدام النيجاتيف الأصلي، وذلك ضمن مشروع "سينماتك العراق"، الذي يهدف إلى حماية وتعزيز الأرشيف الوطني للأفلام الروائية العراقية. ويشمل المشروع توثيق وترميم نحو 104 أفلام أُنتجت بين أربعينيات القرن الماضي والعقد الأول من الألفية الجديدة، بدعم من السفارة الفرنسية في العراق ووزارة الخارجية الفرنسية، وتنفيذ منظمة Expertise France. تُعد مشاركة "سعيد أفندي" في مهرجان كان خطوة بارزة في مسار استعادة السينما العراقية لمكانتها، وإحياء التراث البصري الذي ظل لسنوات طويلة طي الإهمال. ويمثل الفيلم نموذجًا لأهمية الحفاظ على الأعمال الكلاسيكية وإعادة تقديمها للأجيال الجديدة وللجمهور العالمي، بما يعكس غنى التجربة السينمائية العراقية وتنوعها. الفيلم العراقي "كعكة الرئيس" للمخرج حسن هادي، الذي عُرض ضمن تظاهرة "نصف شهر المخرجين" في مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، يُعد إنجازًا بارزًا للسينما العراقية. تدور أحداث الفيلم في عام 1991، حيث يُجبر طلاب المدارس على تقديم هدايا لعيد ميلاد الرئيس صدام حسين. يركز الفيلم على الطفلة لمياء، التي تعيش مع جدتها في أهوار العراق، وتحاول ببراءتها وذكاء جدتها التهرب من هذا الواجب القسري. تميز الفيلم بتصويره الاحترافي، خاصة في مشاهد التنقل بين الأهوار وبغداد، حيث استخدمت الزوارق والسيارات لنقل الشخصيات، مما أضفى واقعية على الأحداث. أحد المشاهد اللافتة هو لقاء الجدة بسائق التاكسي في مركز الشرطة، حيث يساعدها رغم انشغاله بمرافقة عريس فقد بصره قبيل زفافه. السيناريو محكم البناء، مع شخصيات واضحة الملامح، تعكس تأثير الحروب والحصار على المجتمع العراقي. معظم الشخصيات التي تلتقي بها لمياء خلال رحلتها تظهر سلوكيات سلبية، باستثناء سائق التاكسي والطبيبة. الفيلم يتمتع بهوية بصرية قوية، بفضل مدير التصوير تودر فلاديمير بندرو، الذي أبدع في حركة الكاميرا ورسم المشاهد. من أبرز المشاهد: الغروب في الأهوار، التظاهرة الاحتفالية في بغداد، والمسيرة الجنائزية في الأهوار، رغم أن أهل الأهوار عادةً ما يدفنون ذويهم في النجف. فيلم "كعكة الرئيس" هو إنتاج مشترك بين العراق والولايات المتحدة وقطر. من الجدير بالذكر الإشارة إلى مجموعة من الأسماء الأمريكية البارزة ضمن فريق الإنتاج والإخراج، مثل مارييل هيلر، وإريك روث، وكريس كولومبوس، الذي يتمتع بشهرة عالمية واسعة. كما يضم الفريق الفني المونتير أندورادو، ومهندس الصوت توماس زاني. يشارك في التمثيل الصبية الموهوبة بنين أحمد نايف في دور "لميعة"، وساجد محمد قاسم في دور "سعيد"، ورحيم الحاج في دور "جاسم". ولا يمكن إغفال الأداء اللافت للجدة "بي بي"، التي جسدتها الفنانة وهيد ثابت. يمثل هذا الفيلم خطوة إضافية في مسيرة السينما العراقية، ومن المتوقع أن يجد طريقه هذا العام إلى العديد من المهرجانات السينمائية العربية والدولية. ويبقى أن نقول إن "كعكة الرئيس" فيلم غني بمضامين الذاكرة والهوية، ويُعلن قبل كل شيء عن ميلاد مخرج عراقي يمتلك بصمة فنية متميزة وحرفة إخراجية متقنة. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.