أحدث الأخبار مع #A1
هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
مطاردة جنونية بين النمسا وألمانيا.. مغاربة يزرعون الرعب وينتهي بهم المطاف بحادث مروع
هبة بريس – محمد زريوح شهدت أوروبا مساء السبت حالة من الفوضى الأمنية غير المسبوقة، بعدما تحولت محاولة تفجير صراف آلي في النمسا إلى مطاردة هي الأشد على الطرق بين دولتين، وانتهت بحادث مروع على الأراضي الألمانية. ثلاثة شباب مغاربة يحملون الجنسية الهولندية أصيبوا بجروح خطيرة، بينما لا يزال رفيقهم الرابع هارباً. انطلقت الأحداث مساء الجمعة في مركز تجاري بمدينة غموندن النمساوية، حين قام الأربعة بتفجير جهاز صراف آلي بعنف شديد، ما أدى إلى دمار واسع وتطاير شظايا الزجاج. ورغم العنف، لم يتمكنوا من سرقة أي أموال، كما تضررت سيارتهم المستأجرة ذات اللوحات الهولندية، ما اضطرهم للهرب مشياً. و خلال محاولتهم الفرار، تعرضت ثلاث فتيات لاعتداء ومحاولة سرقة باستخدام السلاح الأبيض، لكنهن تمكنّ من الإفلات. بعدها، استهدف المشتبه بهم شاباً كان قد خرج لتوه من حفلة تخرج، وأجبروه على تسليم سيارته فولكسفاغن تيغوان، التي قاموا بتغيير لوحاتها قبل أن تُعثر عليها محترقة في غابة قرب آيشكيرشن. لم تتوقف سلسلة الجرائم هنا، إذ قاموا بالاستيلاء على سيارة ثالثة من نوع BMW X1، ثم تم رصدهم مساء السبت من قبل الشرطة في مدينة لينز. تبعتها مطاردة حامية على الطرق السريعة A7 وA1، حيث تجاوزت سرعتهم 260 كلم/س، وانتهى المطاف بهم في ماركتل الألمانية بحادث تصادم مروع. أسفر الحادث عن إصابة ثلاثة منهم بجروح خطيرة، اثنان منهم في عمر 36 عاماً والثالث 35 عاماً، وتم نقلهم إلى المستشفى تحت حراسة أمنية مشددة، فيما لا يزال الرابع طليقاً، ما يثير مخاوف من تهديد أمني محتمل. تواصل الجهات الأمنية في كل من ألمانيا والنمسا جهود التنسيق المكثف للقبض على الهارب، وسط تخوفات متزايدة بين السكان من احتمالية وقوع جرائم جديدة خلال الأيام القادمة. في ظل هذه التطورات، دعت السلطات السكان إلى اليقظة والتبليغ الفوري عن أي تحركات مشبوهة، مؤكدين حرصهم على حماية الأمن والاستقرار عبر تعزيز التعاون بين الأجهزة الأمنية.
مصراوي
منذ 2 أيام
- أعمال
- مصراوي
الإسكان: تنفيذ 3972 وحدة "إسكان أخضر" وتطوير المناطق الصناعية بالعاشر
أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن مواصلة تنفيذ 3972 وحدة سكنية بمدينة العاشر من رمضان، ضمن مشروع "الإسكان الأخضر" الذي يُراعي المعايير البيئية المستدامة. يأتي ذلك بالتوازي مع أعمال تطوير المناطق الصناعية والمرافق ضمن توسعات المدينة، في إطار خطة الوزارة لتوفير خدمات متكاملة وسكن ملائم للمواطنين والمستثمرين في المدن الجديدة. وأوضح الوزير، أن مشروع الإسكان الأخضر يُجسد توجه الدولة نحو تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة وكفاءة استخدام الطاقة والموارد، في ضوء استراتيجية وزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية لدعم أنماط البناء الصديق للبيئة. كما تهدف مشروعات تطوير المناطق الصناعية إلى تحسين البنية الأساسية الداعمة للأنشطة الصناعية. جاءت تصريحات الوزير خلال جولة ميدانية لمتابعة سير العمل بالمشروعات الجاري تنفيذها في المدينة، حيث شدد على ضرورة الالتزام بالبرامج الزمنية والمواصفات الفنية، إلى جانب المتابعة الدورية لضمان الجودة والانضباط في التنفيذ. وفي السياق ذاته، تفقد المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، مواقع تنفيذ مشروع الإسكان الأخضر في منطقتي الخدمات الإقليمية وحدائق العاشر، لمتابعة موقف التنفيذ وأعمال المرافق والطرق. وأشار "عبد اللاه"،إلى أن منطقة الخدمات الإقليمية تضم 90 عمارة تحتوي على 1842 وحدة سكنية بمساحات 75 و90 مترًا مربعًا كاملة المرافق، وقد وصلت نسبة التنفيذ بها إلى 70%، أما في منطقة حدائق العاشر، فيضم المشروع 109 عمارات تشمل 2130 وحدة بمساحات مماثلة، بنسبة إنجاز بلغت 65%. كما تفقد رئيس الجهاز، منطقتي A1 وA2 الصناعيتين لمتابعة أعمال تنفيذ شبكات مياه الشرب والصرف الصحي، وفرمة الطرق تمهيدًا للرصف والتطوير الشامل. وشملت الجولة أيضًا الحي العاشر والحي الرابع عشر للوقوف على احتياجات السكان وتقييم مستوى الخدمات والبنية التحتية. وخلال الجولة، رصد رئيس الجهاز، عددًا من المخالفات البنائية، تضمنت شروع بعض المواطنين في تنفيذ زيادات دون تراخيص، ومحاولات لفتح محال تجارية مخالفة. وعلى الفور، وجّه باستدعاء الإدارات المعنية، من بينها الإشغالات والتعديات والنظافة والأمن وشرطة التعمير، للتعامل الفوري مع هذه المخالفات، مؤكدًا أن الجهاز سيتخذ إجراءات قانونية رادعة ولن يتهاون مع أي تجاوزات تمس المخطط العمراني أو تشوه النسق الحضاري للمدينة.
سويفت نيوز
منذ 5 أيام
- منوعات
- سويفت نيوز
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد)
الرياض – واس : احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، -إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها-، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم متطلبات البرنامج.وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية.ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR)، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد لـ (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي.وضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلة من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية.وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَدُّ مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة. مقالات ذات صلة
المناطق السعودية
منذ 5 أيام
- منوعات
- المناطق السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد)
المناطق_واس احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، -إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها-، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم متطلبات البرنامج. وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR)، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد لـ (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلة من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَدُّ مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.
بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
عاجل.. توقيع اتفاقية هامة بين اقتصادية قناة السويس ومجموعة موانئ أبوظبي بحضور رئيس الوزراء
يشارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأحد، في فعالية توقيع اتفاقية بين الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس ومجموعة موانئ أبوظبي، لإنشاء منطقة صناعية ولوجستية. وكان قد عقد وفد الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس برئاسة وليد جمال الدين، رئيس الهيئة، اجتماعًا ، الأسبوع الماضي، مع محمد جمعة الشامسي، رئيس مجموعة موانئ أبوظبي بمقر المجموعة بميناء زايد، للتعرف عن قرب على أبرز أنشطة مجموعة موانئ أبوظبي، فضلًا عن بحث تعزيز التعاون الثنائي بين الهيئة والمجموعة والاستفادة المتبادلة من خبرات اثنتين من كبرى الكيانات الإقليمية لا سيما في مجالات الموانئ والخدمات اللوجستية ودعم سلال الإمداد عالميًّا، هذا وقد حضر اللقاء عدد من القيادات التنفيذية للجانبين. وتناول اللقاء تعريفًا بمجموعة موانئ أبوظبي والشركات التابعة لها التي تعمل في خمسة قطاعات رئيسة هي: (قطاع الخدمات الرقمية الذي يوفر حلولًا رقمية متطورة وذكية ومبتكرة للعملاء، وقطاع المدن الاقتصادية والمناطق الحرة؛ حيث يغطي مساحة إجمالية في أبوظبي تبلغ 550كم2 ويخدم 1500 عميل، وقطاع اللوجستيات المسؤول عن توفير حلول وخدمات سلاسل التوريد محليًّا ودوليًّا، وقطاع الشحن والخدمات البحرية، بالإضافة لقطاع الموانئ حيث تدير المجموعة نحو 10 محطات متنوعة حتى الآن). وأكد رئيس مجموعة موانئ أبوظبي أن المجموعة تسعد بالتعاون مع المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مؤكدا على انعكاس هذا التعاون على النجاح المشترك للجانبين، لافتًا إلى ما حققته مجموعة موانئ أبوظبي من نجاحات في جميع قطاعات أعمالها الرئيسية، كما أشار إلى حصول المجموعة على تصنيف (A1) مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة "موديز" الدولية للتصنيف الائتماني، مما يعكس قوة الأداء المالي وآفاق النمو الاستثنائية للمجموعة.
