أحدث الأخبار مع #ACE2


ليبانون 24
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
آخر خبر عن وباء كوفيد-19.. هذا ما كشفته أحدث دراسة
ذكر موقع "News Medical" الطبي أن "دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة جورج واشنطن أظهرت أن بعض البكتيريا التي تعيش في الأنف قد تؤثر على احتمالية إصابة شخص ما بعدوى كوفيد-19. وكشفت الدراسة التي نُشرت في مجلة EBioMedicine أن أنواعًا معينة من البكتيريا الأنفية يمكن أن تؤثر على مستويات البروتينات الرئيسية التي يحتاجها الفيروس لدخول الخلايا البشرية، مما يوفر نظرة ثاقبة جديدة حول سبب كون بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بكوفيد-19 من غيرهم". وبحسب الموقع، "في الدراسة، قامت سيندي ليو، الأستاذة المساعدة في الصحة البيئية والمهنية في كلية الصحة العامة في معهد جي دبليو ميلكن، وفريقها، بتحليل عينات مسحات أنفية من أكثر من 450 شخصًا، بمن فيهم بعض الذين ثبتت إصابتهم لاحقًا بكوفيد-19. ووجد الباحثون أن المصابين بالفيروس لديهم مستويات أعلى من التعبير الجيني لبروتينين رئيسيين: ACE2 وTMPRSS2. يسمح ACE2 للفيروس بدخول الخلايا الأنفية، في حين يساعد TMPRSS2 على تنشيط الفيروس عن طريق تقسيم بروتينه الشوكي". وتابع الموقع، "كان الأشخاص الذين لديهم تعبير مرتفع لهذه البروتينات أكثر عرضة للإصابة بكوفيد-19 بثلاث مرات. ووجدت الدراسة أيضًا أن الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى لديهم مستويات غير مستقرة من التعبير الجيني، مع حدوث الزيادات الأكثر حدة قبل أيام فقط من اختبار إيجابي، مما يشير إلى أن ارتفاع مستويات التعبير قد يشير إلى زيادة التعرض للفيروس. والجدير بالذكر أنه في حين أن النساء لديهن عمومًا مستويات أعلى من التعبير الجيني لهذه البروتينات، فإن الرجال الذين لديهم مستويات أعلى كانوا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، مما يشير إلى أن مستويات البروتين المرتفعة قد تشكل خطرًا أكبر على الرجال". وبحسب الموقع، "لفهم ما قد يؤثر على مستويات التعبير عن بروتينات دخول الفيروس هذه، لجأ الباحثون إلى الميكروبيوم الأنفي، وهو مجتمع البكتيريا المتنوع الذي يتواجد طبيعيًا في الأنف، ووجدوا أن بعض بكتيريا الأنف قد تؤثر على مستويات التعبير عن ACE2 وTMPRSS2، مما يؤثر على قابلية الجهاز التنفسي للإصابة بكوفيد-19. وحددت الدراسة ثلاث بكتيريا أنفية شائعة، المكورات العنقودية الذهبية، والمستدمية النزلية، والموراكسيلا النزلية، ارتبطت بمستويات أعلى من التعبير عن ACE2 وTMPRSS2 وزيادة خطر الإصابة بكوفيد-19. من ناحية أخرى، ارتبطت بكتيريا Dolosigranulum pigrum، وهي نوع شائع آخر من بكتيريا الأنف، بمستويات أقل من هذه البروتينات الرئيسية، وقد توفر بعض الحماية ضد الفيروس". ورأى الموقع أن "النتائج تقدم طرقًا جديدة محتملة للتنبؤ بعدوى كوفيد-19 والوقاية منها. وتشير الدراسة إلى أن مراقبة التعبير الجيني لجينات ACE2 وTMPRSS2 قد تُساعد في تحديد الأفراد الأكثر عرضة للإصابة، كما تُسلط الدراسة الضوء على إمكانية استهداف ميكروبيوم الأنف للمساعدة في الوقاية من العدوى الفيروسية. ويخطط الفريق لاستكشاف ما إذا كان تعديل ميكروبيوم الأنف، مثل بخاخات الأنف أو العلاجات الحيوية الحية، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالعدوى، مما يمهد الطريق لطرق جديدة للوقاية من الالتهابات الفيروسية التنفسية في الأوبئة المستقبلية".


رؤيا نيوز
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
اكتشاف صادم بشأن فايروس 'كورونا' جديد
أثار إعلان علماء في معهد «ووهان» لعلم الفايروسات عن اكتشاف فايروس كورونا جديد، يُعرف باسم «HKU5 – CoV – 2»، قلقاً عالمياً؛ نظراً لقدرته على دخول الخلايا البشرية عبر مستقبل «ACE2»، وهو نفس المستقبل الذي لعب دوراً رئيسياً في انتشار «كوفيد – 19»، وفقاً لشبكة «بلومبيرغ». ورغم عدم تسجيل أي إصابات بشرية حتى الآن، فإن هذا الاكتشاف يعيد إلى الأذهان المخاوف من الأوبئة الحيوانية المنشأ التي سبق أن غيرت مسار التاريخ، مثل الإنفلونزا الإسبانية والطاعون الدبلي. كما تسببت الأخبار حول الفايروس في ارتفاع أسهم شركات تصنيع اللقاحات، ما يعكس القلق المستمر من تفشي فايروسات جديدة. وتم اكتشاف «HKU5 – CoV – 2» لدى خفافيش «Pipistrellus» في عدة مقاطعات صينية، وأظهر التحليل الجيني أنه ينتمي إلى العائلة الفايروسية نفسها التي تضم مسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، لكنه بعيد نسبياً عن «SARS – CoV – 2» المسؤول عن جائحة «كوفيد – 19». وما يثير القلق أن هذا الفايروس لديه القدرة على الارتباط بمستقبل «ACE2» في الخلايا البشرية، مما يفتح الباب أمام إمكانية انتقاله إلى الإنسان. كما أظهرت التجارب المخبرية قدرته على إصابة عدة أنواع من الثدييات، مما يزيد من احتمالات انتقاله بين الأنواع. ورغم أن الفايروس الجديد لم يثبت حتى الآن قدرته على التسبب بجائحة، فإن ظهوره يؤكد أن العالم لا يزال في مواجهة دائمة مع خطر الأوبئة، ما يتطلب تكثيف الجهود البحثية والاستعدادات الوقائية.


أخبارنا
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
اكتشاف صادم بشأن فايروس «كورونا» جديد
أخبارنا : أثار إعلان علماء في معهد «ووهان» لعلم الفايروسات عن اكتشاف فايروس كورونا جديد، يُعرف باسم «HKU5 - CoV - 2»، قلقاً عالمياً؛ نظراً لقدرته على دخول الخلايا البشرية عبر مستقبل «ACE2»، وهو نفس المستقبل الذي لعب دوراً رئيسياً في انتشار «كوفيد - 19»، وفقاً لشبكة «بلومبيرغ». ورغم عدم تسجيل أي إصابات بشرية حتى الآن، فإن هذا الاكتشاف يعيد إلى الأذهان المخاوف من الأوبئة الحيوانية المنشأ التي سبق أن غيرت مسار التاريخ، مثل الإنفلونزا الإسبانية والطاعون الدبلي. كما تسببت الأخبار حول الفايروس في ارتفاع أسهم شركات تصنيع اللقاحات، ما يعكس القلق المستمر من تفشي فايروسات جديدة. وتم اكتشاف «HKU5 - CoV - 2» لدى خفافيش «Pipistrellus» في عدة مقاطعات صينية، وأظهر التحليل الجيني أنه ينتمي إلى العائلة الفايروسية نفسها التي تضم مسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، لكنه بعيد نسبياً عن «SARS - CoV - 2» المسؤول عن جائحة «كوفيد - 19». وما يثير القلق أن هذا الفايروس لديه القدرة على الارتباط بمستقبل «ACE2» في الخلايا البشرية، مما يفتح الباب أمام إمكانية انتقاله إلى الإنسان. كما أظهرت التجارب المخبرية قدرته على إصابة عدة أنواع من الثدييات، مما يزيد من احتمالات انتقاله بين الأنواع. ورغم أن الفايروس الجديد لم يثبت حتى الآن قدرته على التسبب بجائحة، فإن ظهوره يؤكد أن العالم لا يزال في مواجهة دائمة مع خطر الأوبئة، ما يتطلب تكثيف الجهود البحثية والاستعدادات الوقائية.


عكاظ
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
اكتشاف صادم بشأن فايروس «كورونا» جديد
أثار إعلان علماء في معهد «ووهان» لعلم الفايروسات عن اكتشاف فايروس كورونا جديد، يُعرف باسم «HKU5 - CoV - 2»، قلقاً عالمياً؛ نظراً لقدرته على دخول الخلايا البشرية عبر مستقبل «ACE2»، وهو نفس المستقبل الذي لعب دوراً رئيسياً في انتشار «كوفيد - 19»، وفقاً لشبكة «بلومبيرغ». ورغم عدم تسجيل أي إصابات بشرية حتى الآن، فإن هذا الاكتشاف يعيد إلى الأذهان المخاوف من الأوبئة الحيوانية المنشأ التي سبق أن غيرت مسار التاريخ، مثل الإنفلونزا الإسبانية والطاعون الدبلي. كما تسببت الأخبار حول الفايروس في ارتفاع أسهم شركات تصنيع اللقاحات، ما يعكس القلق المستمر من تفشي فايروسات جديدة. وتم اكتشاف «HKU5 - CoV - 2» لدى خفافيش «Pipistrellus» في عدة مقاطعات صينية، وأظهر التحليل الجيني أنه ينتمي إلى العائلة الفايروسية نفسها التي تضم مسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، لكنه بعيد نسبياً عن «SARS - CoV - 2» المسؤول عن جائحة «كوفيد - 19». أخبار ذات صلة وما يثير القلق أن هذا الفايروس لديه القدرة على الارتباط بمستقبل «ACE2» في الخلايا البشرية، مما يفتح الباب أمام إمكانية انتقاله إلى الإنسان. كما أظهرت التجارب المخبرية قدرته على إصابة عدة أنواع من الثدييات، مما يزيد من احتمالات انتقاله بين الأنواع. ورغم أن الفايروس الجديد لم يثبت حتى الآن قدرته على التسبب بجائحة، فإن ظهوره يؤكد أن العالم لا يزال في مواجهة دائمة مع خطر الأوبئة، ما يتطلب تكثيف الجهود البحثية والاستعدادات الوقائية.


الاقباط اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
ما هو فيروس كورونا الجديد HKU5-CoV-2 الذي يصيب الخفافيش في الصين؟
قال باحثون في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، إنهم اكتشفوا فيروسا جديدا في الخفافيش يدخل الخلايا باستخدام نفس البوابة التي يستخدمها الفيروس المسبب لمرض كوفيد- 19. وأفاد باحثون صينيون أن فيروس كورونا الجديد في الخفافيش أثار احتمالية انتقاله إلى البشر يوما ما. واكتشف فريق من الباحثين الصينيين فيروسا جديدا من نوع كورونا يصيب الخفافيش يسمى HKU5-Cov-2، والذي لديه القدرة على إصابة البشر، وفقًا للتقارير. ويرتبط الفيروس بنفس المستقبلات التي يرتبط بها فيروس SARS-CoV-2، الفيروس القاتل المسؤول عن جائحة كوفيد- 19. وقادت تشنغ لي شي، المعروفة باسم المرأة الخفاش، في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، والذي تعرض لانتقادات شديدة باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كوفيد- 19، حسب صحيفة إيكونوميك تايمز. وأثارت الدراسة الآن مخاوف عالمية بشأن جائحة محتملة في المستقبل. وحذر الباحثون من أن الفيروس يمكن أن يصيب الخلايا البشرية، لكن خطر انتقاله يظل أقل بكثير من خطر جائحة كوفيد- 19. ما هو HKU5-CoV-2؟ يصيب هذا الفيروس الخفاشي المكتشف حديثًا الخلايا عن طريق الارتباط ببروتين موجود في جميع أنحاء أجسام البشر والثدييات الأخرى. وهو وثيق الصلة بعائلة فيروسات كورونا التي تسبب متلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقد تأكدت إصابة نحو 2600 شخص بهذا الفيروس المعروف أيضًا باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) على مستوى العالم في الفترة من عام 2012 حتى مايو 2024، ما أدى إلى وفاة نحو 36% من المصابين. وكانت الغالبية العظمى من الحالات في المملكة العربية السعودية، وفقًا لموقع منظمة الصحة العالمية. HKU5-CoV-2 هو فيروس تاجي خفاشي تم تحديده حديثًا ينتمي إلى جنس merbecovirus الفرعي، والذي يشمل أيضًا فيروس MERS. تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في فصيلة الخفافيش اليابانية pipistrelle في هونج كونج، وقد وجد الآن أن لديه القدرة على الارتباط بمستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2) البشرية- نفس المستقبلات التي يستخدمها SARS-CoV-2 للعدوى. وفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة Cell، يمكن للفيروس أيضًا الارتباط بمستقبلات ACE2 في أنواع الثدييات الأخرى، مما يزيد من احتمالية انتقاله بين الأنواع. كيف يتشابه HKU5-CoV-2 مع SARS-CoV-2؟ إن اكتشاف فيروس HKU5-CoV-2 مثير للقلق بسبب تشابهه مع فيروس SARS-CoV-2، حيث يعتمد كلا الفيروسين على مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية. ومع ذلك، يسلط الباحثون الضوء على أن فيروس HKU5-CoV-2 يرتبط بمستقبلات ACE2 البشرية بكفاءة أقل بكثير من فيروس SARS-CoV-2، مما يقلل من خطر انتقاله على نطاق واسع بين البشر. وتؤكد الاختبارات المعملية أنه في حين أن فيروس HKU5-CoV-2 يمكن أن يصيب الخلايا البشرية وأنسجة الرئة، فإن قدرته على الانتشار بسرعة بين البشر أضعف بكثير من قدرة فيروس SARS-CoV-2. هل يمكن أن يكون هناك جائحة أخرى؟ ويحث العلماء على توخي الحذر من إثارة الخوف، على الرغم من الأدلة التي تشير إلى أن الفيروس يمكن أن يصيب الخلايا البشرية في بيئات المختبر. ويؤكد الباحثون أن احتمالية تسبب فيروس HKU5-CoV-2 في حدوث وباء بشري أقل من احتمالية حدوث كوفيد-19. وفي حين تعترف الدراسة بأن فيروسات كورونا الخفافيش تشكل خطر انتشار محتمل، فإن ليس كل فيروسات كورونا الحيوانية تنتقل بنجاح إلى البشر. وعلى عكس سارس وميرس- وكلاهما ناتج عن فيروسات كورونا ذات القدرة على الانتقال الفعال من إنسان إلى إنسان- لا يُظهر فيروس HKU5-CoV-2 حاليًا نفس القدرة. ويسلط فريق البحث، الذي يضم خبراء من مختبر قوانجتشو، وأكاديمية قوانجتشو للعلوم، وجامعة ووهان، ومعهد ووهان لعلم الفيروسات، الضوء على الحاجة إلى المراقبة المستمرة لفيروسات كورونا الناشئة. وقد أدرجت منظمة الصحة العالمية بالفعل فيروسات ميربيكو كأولوية للاستعداد للوباء. وعلى الرغم من أن أصول كوفيد- 19 لا تزال موضوع نقاش، فإن تحديد فيروس HKU5-CoV-2 يؤكد على أهمية تحسين مراقبة الأمراض الحيوانية المنشأ.