أحدث الأخبار مع #ACM


أخبار قطر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار قطر
2021 ACM Awards ستبث على الهواء مباشرة ، تاريخ الإعلان عن
closeVideo فوكس نيوز فلاش أعلى الترفيه عناوين 9 تموز / فوكس نيوز فلاش أعلى الترفيه والمشاهير العناوين هنا. تحقق من ما هو النقر اليوم في الترفيه. CBS أعلن يوم الخميس أن 2021 أكاديمية جوائز موسيقى الريف سيتم عرض حي بث في أبريل 18, 2021. 'مثيرة إعلان عن العام المقبل ACM جائزة تظهر! 56 @ACMawards ستبث على الهواء مباشرة يوم الأحد 18 أبريل 2021 على @cbstv!' الشبكة عبر منصات وسائل الإعلام الاجتماعية. في بيان للمنظمة كتب '56 ACM جوائز مخصصة تكرم أكبر الأسماء والمواهب الناشئة في البلاد صناعة الموسيقى ، سيضم عروضا مثيرة غير مسبوقة التعاون ، المستغرب لحظات وأكثر من ذلك سيتم الإعلان عنه.' بلد النجوم القيام بها في المنزل كما CBS تعلن عن استبدال الخاصة عن تأجيل ACM AWARDS 2021 ACM Awards ستبث على الهواء مباشرة على شبكة سي بي اس في الطلب على شبكة سي بي اس الوصول من الساعة 8 مساء إلى 11 مساء ET. موقع لم يتم الكشف عنها حتى الآن. CBS إلى تأجيل ACM Awards من نيسان / أبريل إلى أيلول / سبتمبر بسبب فيروس كورونا المستجد الوباء. 'بينما كنا بخيبة أمل تأجيل أبريل لدينا عرض في لاس فيغاس ، ونحن لا يمكن أن يكون أكثر سعادة غامرة لاستضافة إعادة جدولة 55 ACM Awards في المنزل من الموسيقى البلد للمرة الأولى في أكاديمية التاريخ' ديمون وايتسايد ، ACM وقال الرئيس التنفيذي في بيان. كيث أوربان لاستضافة 2020 ACM AWARDS, قطرات واحد جديد 'الله همست اسمك' وأضاف: 'أولا وقبل كل شيء ، ونحن نريد أن نضمن سلامة من الفنانين والصناعة ، وتخفيف أعباء السفر فرق كبيرة ؛ ولذلك قررنا جلب ACM Awards لهم هذا أيلول / سبتمبر في ناشفيل.' 2020 سيعقد المعرض في ثلاثة مبان في ناشفيل: Grand Ole Opry المنزل ، رايمان و بلوبيرد مقهى. انقر هنا للحصول على فوكس نيوز التطبيق كيث أوربان هو استضافة 2020 ACM Awards.


سواليف احمد الزعبي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد
#سواليف طوّر باحثون من جامعة واشنطن الأميركية #نظام_سماعات_رأس #ذكية يمكنها #ترجمة_حديث عدة أشخاص في الوقت نفسه، مع الحفاظ على نبرة صوت كل متحدث واتجاه صوته بدقة ثلاثية الأبعاد، حتى أثناء حركته. وأوضح الباحثون أن النظام، الذي أُطلق عليه «الترجمة الصوتية المكانية» قد يُحدث نقلة نوعية في مجال الترجمة الفورية. ونُشرت النتائج، الجمعة، في دورية «جمعية الحوسبة الأميركية (ACM)». وعلى الرغم من ظهور تقنيات واعدة في مجال الترجمة الفورية مؤخراً، فإن أياً منها لم يوفر حلاً فعّالاً في الأماكن العامة. فعلى سبيل المثال، تعمل نظارات شركة ميتا الجديدة فقط عند وجود متحدث واحد، وتعرض الترجمة الصوتية الآلية بعد انتهاء المتحدث من الكلام. لكن الفريق المصمم للنظام الجديد ابتكر حلاً يُترجم كلام عدة متحدثين في الوقت نسه مع الحفاظ على الاتجاه وخصائص كل صوت. ويعتمد النظام على سماعات مانعة للضوضاء مُزوّدة بميكروفونات، وتعمل خوارزميات النظام المستندة إلى الذكاء الاصطناعي على فصل أصوات المتحدثين وتتبعهم داخل المكان، ثم ترجمة كلامهم وإعادة تشغيله بصوت يشبه صوتهم الأصلي مع تأخير بسيط يتراوح بين 2 و4 ثوانٍ. ويتميز النظام بثلاثة ابتكارات رئيسية، أولها قدرته على اكتشاف عدد المتحدثين تلقائياً داخل أي مساحة مغلقة أو مفتوحة، من خلال مسح محيطي بزاوية 360 درجة، وترجمة الكلام مع الحفاظ على تعبيرات الصوت ومستوى ارتفاعه، باستخدام معالجات داخلية مثل شريحة (Apple M2)، دون الاعتماد على الحوسبة السحابية لحماية الخصوصية، بالإضافة إلى متابعة تحركات رؤوس المتحدثين، مع تعديل اتجاه الصوت تبعاً لحركتهم. وبمشاركة 29 متطوعاً، اختُبر النظام في 10 بيئات مختلفة داخلية وخارجية، مثل الشوارع، والمقاهي، والمتاحف، وأماكن عامة، وأثبت فاعليته في هذه البيئات الواقعية، حتى مع وجود ضوضاء خلفية. وركزت التجربة على 3 لغات هي الإسبانية، والألمانية، والفرنسية، وأظهر النظام أداء جيداً في الترجمة من هذه اللغات إلى الإنجليزية، والعكس. وأظهرت النتائج أن معظم المستخدمين فضّلوا نظام الترجمة الجديد على الأنظمة التقليدية؛ لما وفره من دقة عالية في الترجمة وتجربة سمعية طبيعية تُحاكي الواقع. كذلك أثبت النظام كفاءته العالية في تتبُّع المتحدثين وتحديد عددهم بدقة، حتى مع تحركهم، مع الحفاظ على اتجاه كل صوت وخصائصه التعبيرية بشكل منفصل. وقال الباحثون إن النظام يمكّن المستخدمين من فهم ما يقوله عدة أشخاص في الوقت نفسه بلغات مختلفة، في بيئة مزدحمة، مع الحفاظ على أصواتهم الأصلية وتحديد مَن قال ماذا، بما يفتح آفاقاً جديدة للسياحة، والتعليم، والتفاعل الثقافي. ويأمل الفريق بأن يسهم هذا الابتكار، الذي يمكن توسيعه ليشمل نحو 100 لغة، في كسر الحواجز اللغوية بين الثقافات، ليتمكن المستخدم من فهم ما يدور حوله بلغته.


خبرني
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد
خبرني - طوّر باحثون من جامعة واشنطن الأميركية نظام سماعات رأس ذكية يمكنها ترجمة حديث عدة أشخاص في الوقت نفسه، مع الحفاظ على نبرة صوت كل متحدث واتجاه صوته بدقة ثلاثية الأبعاد، حتى أثناء حركته. وأوضح الباحثون أن النظام، الذي أُطلق عليه «الترجمة الصوتية المكانية» قد يُحدث نقلة نوعية في مجال الترجمة الفورية. ونُشرت النتائج، الجمعة، في دورية «جمعية الحوسبة الأميركية (ACM)». وعلى الرغم من ظهور تقنيات واعدة في مجال الترجمة الفورية مؤخراً، فإن أياً منها لم يوفر حلاً فعّالاً في الأماكن العامة. فعلى سبيل المثال، تعمل نظارات شركة ميتا الجديدة فقط عند وجود متحدث واحد، وتعرض الترجمة الصوتية الآلية بعد انتهاء المتحدث من الكلام. لكن الفريق المصمم للنظام الجديد ابتكر حلاً يُترجم كلام عدة متحدثين في الوقت نسه مع الحفاظ على الاتجاه وخصائص كل صوت. ويعتمد النظام على سماعات مانعة للضوضاء مُزوّدة بميكروفونات، وتعمل خوارزميات النظام المستندة إلى الذكاء الاصطناعي على فصل أصوات المتحدثين وتتبعهم داخل المكان، ثم ترجمة كلامهم وإعادة تشغيله بصوت يشبه صوتهم الأصلي مع تأخير بسيط يتراوح بين 2 و4 ثوانٍ. ويتميز النظام بثلاثة ابتكارات رئيسية، أولها قدرته على اكتشاف عدد المتحدثين تلقائياً داخل أي مساحة مغلقة أو مفتوحة، من خلال مسح محيطي بزاوية 360 درجة، وترجمة الكلام مع الحفاظ على تعبيرات الصوت ومستوى ارتفاعه، باستخدام معالجات داخلية مثل شريحة (Apple M2)، دون الاعتماد على الحوسبة السحابية لحماية الخصوصية، بالإضافة إلى متابعة تحركات رؤوس المتحدثين، مع تعديل اتجاه الصوت تبعاً لحركتهم. وبمشاركة 29 متطوعاً، اختُبر النظام في 10 بيئات مختلفة داخلية وخارجية، مثل الشوارع، والمقاهي، والمتاحف، وأماكن عامة، وأثبت فاعليته في هذه البيئات الواقعية، حتى مع وجود ضوضاء خلفية. وركزت التجربة على 3 لغات هي الإسبانية، والألمانية، والفرنسية، وأظهر النظام أداء جيداً في الترجمة من هذه اللغات إلى الإنجليزية، والعكس. وأظهرت النتائج أن معظم المستخدمين فضّلوا نظام الترجمة الجديد على الأنظمة التقليدية؛ لما وفره من دقة عالية في الترجمة وتجربة سمعية طبيعية تُحاكي الواقع. كذلك أثبت النظام كفاءته العالية في تتبُّع المتحدثين وتحديد عددهم بدقة، حتى مع تحركهم، مع الحفاظ على اتجاه كل صوت وخصائصه التعبيرية بشكل منفصل. وقال الباحثون إن النظام يمكّن المستخدمين من فهم ما يقوله عدة أشخاص في الوقت نفسه بلغات مختلفة، في بيئة مزدحمة، مع الحفاظ على أصواتهم الأصلية وتحديد مَن قال ماذا، بما يفتح آفاقاً جديدة للسياحة، والتعليم، والتفاعل الثقافي. ويأمل الفريق بأن يسهم هذا الابتكار، الذي يمكن توسيعه ليشمل نحو 100 لغة، في كسر الحواجز اللغوية بين الثقافات، ليتمكن المستخدم من فهم ما يدور حوله بلغته.


الصحراء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الصحراء
سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد
طوّر باحثون من جامعة واشنطن الأميركية نظام سماعات رأس ذكية يمكنها ترجمة حديث عدة أشخاص في الوقت نفسه، مع الحفاظ على نبرة صوت كل متحدث واتجاه صوته بدقة ثلاثية الأبعاد، حتى أثناء حركته. وأوضح الباحثون أن النظام، الذي أُطلق عليه «الترجمة الصوتية المكانية» قد يُحدث نقلة نوعية في مجال الترجمة الفورية. ونُشرت النتائج، الجمعة، في دورية «جمعية الحوسبة الأميركية (ACM)». وعلى الرغم من ظهور تقنيات واعدة في مجال الترجمة الفورية مؤخراً، فإن أياً منها لم يوفر حلاً فعّالاً في الأماكن العامة. فعلى سبيل المثال، تعمل نظارات شركة ميتا الجديدة فقط عند وجود متحدث واحد، وتعرض الترجمة الصوتية الآلية بعد انتهاء المتحدث من الكلام. لكن الفريق المصمم للنظام الجديد ابتكر حلاً يُترجم كلام عدة متحدثين في الوقت نسه مع الحفاظ على الاتجاه وخصائص كل صوت. ويعتمد النظام على سماعات مانعة للضوضاء مُزوّدة بميكروفونات، وتعمل خوارزميات النظام المستندة إلى الذكاء الاصطناعي على فصل أصوات المتحدثين وتتبعهم داخل المكان، ثم ترجمة كلامهم وإعادة تشغيله بصوت يشبه صوتهم الأصلي مع تأخير بسيط يتراوح بين 2 و4 ثوانٍ. ويتميز النظام بثلاثة ابتكارات رئيسية، أولها قدرته على اكتشاف عدد المتحدثين تلقائياً داخل أي مساحة مغلقة أو مفتوحة، من خلال مسح محيطي بزاوية 360 درجة، وترجمة الكلام مع الحفاظ على تعبيرات الصوت ومستوى ارتفاعه، باستخدام معالجات داخلية مثل شريحة (Apple M2)، دون الاعتماد على الحوسبة السحابية لحماية الخصوصية، بالإضافة إلى متابعة تحركات رؤوس المتحدثين، مع تعديل اتجاه الصوت تبعاً لحركتهم. وبمشاركة 29 متطوعاً، اختُبر النظام في 10 بيئات مختلفة داخلية وخارجية، مثل الشوارع، والمقاهي، والمتاحف، وأماكن عامة، وأثبت فاعليته في هذه البيئات الواقعية، حتى مع وجود ضوضاء خلفية. وركزت التجربة على 3 لغات هي الإسبانية، والألمانية، والفرنسية، وأظهر النظام أداء جيداً في الترجمة من هذه اللغات إلى الإنجليزية، والعكس. وأظهرت النتائج أن معظم المستخدمين فضّلوا نظام الترجمة الجديد على الأنظمة التقليدية؛ لما وفره من دقة عالية في الترجمة وتجربة سمعية طبيعية تُحاكي الواقع. كذلك أثبت النظام كفاءته العالية في تتبُّع المتحدثين وتحديد عددهم بدقة، حتى مع تحركهم، مع الحفاظ على اتجاه كل صوت وخصائصه التعبيرية بشكل منفصل. وقال الباحثون إن النظام يمكّن المستخدمين من فهم ما يقوله عدة أشخاص في الوقت نفسه بلغات مختلفة، في بيئة مزدحمة، مع الحفاظ على أصواتهم الأصلية وتحديد مَن قال ماذا، بما يفتح آفاقاً جديدة للسياحة، والتعليم، والتفاعل الثقافي. ويأمل الفريق بأن يسهم هذا الابتكار، الذي يمكن توسيعه ليشمل نحو 100 لغة، في كسر الحواجز اللغوية بين الثقافات، ليتمكن المستخدم من فهم ما يدور حوله بلغته. نقلا عن الشرق الأوسط


النبأ
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
بالتفاصيل.. جامعة المنيا تحتضن فعالية "اصحاب الرؤى Visionaries "
تحت رعاية معالي الأستاذ الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، وفي سياق دعم الجامعة المتواصل لريادة الأعمال والعمل الحر، نظم فريق ACM بوحدة الابتكار وريادة الأعمال بكلية الحاسبات والمعلومات فعالية 'Visionaries'، التي جاءت لتقديم مجموعة من النماذج الشبابية الملهمة من المؤثرين ورواد العمل الحر، والذين نجحوا في تحويل شغفهم إلى مسارات مهنية ناجحة، ليكونوا مصدر إلهام وتحفيز لزملائهم من الطلاب. وتأتي هذه الفعالية في إطار المبادرة الرئاسية 'تحالف وتنمية'، التي تهدف إلى تمكين الشباب، وتوجيه طاقاتهم نحو البناء والإبداع والمشاركة الفعالة في التنمية الشاملة. وقد أعرب الدكتور عصام فرحات عن سعادته بالحضور اللافت والتفاعل الشبابي الكبير، مشيدًا بروح الحماس والإيجابية التي ميزت الطلاب المشاركين. وأكد خلال كلمته أن الجامعة تولي اهتمامًا بالغًا بدعم العقول الشابة وتشجيعهم على التفكير النقدي، وتحويل أفكارهم إلى مشروعات ناشئة تُسهم في حل مشكلات المجتمع وتدفع بعجلة التنمية. من جانبها، أكدت د. إيمان الشريف، مدير مركز الابتكار وريادة الأعمال، أن المركز يلعب دورًا محوريًا في نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وفتح آفاق جديدة أمام الطلاب لاكتشاف قدراتهم. وأضافت أن فعالية Visionaries تمثل دعوة لكل طالب للخروج من اللقاء بفكرة قابلة للتحول إلى فرصة عمل حقيقية، خاصة في ظل التغيرات المتسارعة التي تعيد رسم خريطة الوظائف المستقبلية. إطار المبادرة الرئاسية 'تحالف وتنمية'لتقديم نماذج شبابية ملهمة من المؤثرين ورواد العمل الحر فى مجلات الذكاء الاصطناعي والامن السيبرانى كما أوضح الدكتور أسامة محمد سمير، نائب مدير المركز، أن دعم المبادرات الطلابية والمجتمعية هو أحد أهم مرتكزات المركز، مؤكدًا حرصه على احتضان الأفكار الواعدة وتقديم الدعم الفني واللوجستي اللازم لتحويلها إلى قصص نجاح واقعية. وقد شهدت الفعالية حضورًا غير مسبوق من طلاب جامعة المنيا وطلاب إقليم شمال الصعيد من مختلف التخصصات، في دلالة واضحة على تنامي الوعي بقضايا الريادة والابتكار، وأهمية امتلاك المهارات اللازمة لمواجهة تحديات المستقبل. وتضمن الحدث جلسات تفاعلية ملهمة قدّمها نخبة من المؤثرين ورواد العمل الحر، منهم المهندس أحمد حافظ الذي تحدث عن الذكاء الاصطناعي، والمهندس إسلام إبراهيم عن الأمن السيبراني، ومجموعة 'شكرًا يا يسطا' حول أهمية اللغة الإنجليزية، إلى جانب المهندس عمر أحمد الذي استعرض مجال Flutter، والمهندس غريب الشيخ في تطوير البرمجيات الشاملة Full Stack Development. فعالية Visionaries أكدت أن مصر تملك كنزًا حقيقيًا في شبابها، وأن الطريق إلى المستقبل يبدأ من فكرة تتحول إلى مشروع، ومن طالب يتحول إلى رائد أعمال