logo
#

أحدث الأخبار مع #ADD

'هانوا سيستمز' تقتحم السوق العالمية برادار إنذار مبكر بمدى 3000 كلم
'هانوا سيستمز' تقتحم السوق العالمية برادار إنذار مبكر بمدى 3000 كلم

دفاع العرب

timeمنذ 3 ساعات

  • علوم
  • دفاع العرب

'هانوا سيستمز' تقتحم السوق العالمية برادار إنذار مبكر بمدى 3000 كلم

ترجمات في خطوة استراتيجية تعزز من قدرات كوريا الجنوبية الدفاعية، أعلنت شركة Hanwha Systems توقيع عقد جديد بقيمة 40 مليون دولار مع وكالة تطوير الدفاع الكورية الجنوبية (ADD) لتطوير رادار متعدد المهام (MFR) من الجيل القادم، مخصص لنظام الدفاع الجوي L-SAM-II المعروف باسم 'K-THAAD'. يأتي هذا العقد في إطار المرحلة الثانية من برنامج L-SAM، الذي يُعَد حجر الزاوية في منظومة الدفاع الصاروخي بعيدة المدى متعددة الطبقات التي تعتمدها كوريا للتصدي للتهديدات الإقليمية المتزايدة. نظام L-SAM-II الجديد يمثل نقلة نوعية مقارنة بالجيل الأول الذي أُكمل تطويره أواخر عام 2024، إذ يتمتع بقدرة تغطية أكبر بثلاثة إلى أربعة أضعاف، مع تحديثات تشمل تقنيات رادارية متقدمة، وأنظمة قيادة وتحكم مطورة، وصواريخ اعتراضية ذات أداء أعلى. يُعد هذا النظام جزءًا أساسيًا في بناء طبقة اعتراض عليا قادرة على التعامل مع الصواريخ الباليستية بعيدة المدى والطائرات المعادية على ارتفاعات شاهقة. الرادار الجديد، الذي يُطلق عليه اسم 'عين النظام الدفاعي'، يؤدي دورًا محوريًا في المنظومة، حيث يستطيع كشف وتتبع أهداف متعددة بعيدة المدى في الزمن الحقيقي، مع تمييز الصديق من العدو وتوجيه الصواريخ بدقة عالية. ويُوظف هذا الرادار خوارزميات فائقة الدقة مصممة خصيصًا للاعتراض في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، ويوفر مدى كشف وتتبع يتفوق بشكل ملحوظ على الرادارات السابقة في أنظمة M-SAM II وL-SAM. كما يتمتع بقدرة تمييز متقدمة تسمح له بتفريق الأهداف الحقيقية عن الشظايا أو الأجسام غير التهديدية، ما يعزز من كفاءة اتخاذ القرار وسرعة الاستجابة في ميدان المعركة. وفي تعليق له، شدد 'هيوق بارك'، رئيس قسم الإلكترونيات الدفاعية في Hanwha Systems، على أهمية الرادار في النظام الدفاعي بقوله: 'الرادار هو قلب أي نظام دفاع جوي، ونحن ملتزمون بتقديم حلول تكنولوجية متطورة تتناسب مع التحديات الحديثة.' تستند Hanwha Systems إلى خبرة طويلة في أنظمة الرادار والإلكترونيات الدفاعية عبر مختلف البيئات التشغيلية، حيث تشمل محفظتها رادارات AESA لمقاتلة KF-21، ورادارات متعددة المهام للسفن الحربية الكورية مثل KDDX وFFX Batch-III. وتسعى الشركة أيضًا إلى توسيع وجودها في السوق العالمية من خلال تطوير نظام رادار إنذار مبكر (EWR) قادر على كشف الصواريخ على بعد يصل إلى 3,000 كلم، مما يعزز من قدرتها على دعم شبكات الدفاع الجوي الاستراتيجية الحديثة.

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية
ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

المنار

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المنار

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

يقدر الباحثون أنّ نحو 25 مليون شخص من الأطفال واليافعين بعمر 5-25 عاماً مصابون حالياً بمرض مزمن أو محدودية وظيفية. ارتفعت نسبة انتشار الأمراض المزمنة إلى مستويات غير مسبوقة مؤخراً، إذ يقدر أنّ 1 من كل 3 من الأطفال واليافعين يعاني من أحد الأمراض المزمنة التي تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وذلك وفقاً لبحث جديد. 'هذا الارتفاع يعود بشكل أساسي لتزايد أمراض مثل: التوحد، واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD/ADD)، والربو، وما قبل السكري، والاكتئاب والقلق.' وذلك وفقاً للدكتورة لورين ويسك، الأستاذة المساعدة في قسم الطب الباطني العام وبحوث خدمات الصحة في كلية ديفيد جيفن للطب في جامعة UCLA. نسبة انتشار أمراض الطفولة المزمنة الآن أعلى من التقديرات السابقة، وتضيف الدكتورة ويسك المؤلفة الرئيسية للدراسة 'اليافعون الذين يتعرضون لظروف اجتماعية واقتصادية صعبة —مثل: قلة التعليم، وقلة الدخل، والاعتماد على التأمين الصحي الحكومي، والبطالة، أكثر عرضة للإصابة بال أمراض المزمنة ، مقارنة بأقرانهم الذين يعيشون في ظروف أفضل. المزيد من التفاصيل نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية المُحكمة Academic Pediatrics. حلل الباحثون بيانات وطنية على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية، لحوالي 236,500 شخص تتراوح أعمارهم بين 5-25 عاماً. هذه البيانات أُخذت من المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) للفترة ما بين 1999 و2018، وقام الباحثون بتقدير معدل الزيادة السنوية للإصابة بالأمراض المزمنة والمحدودية الوظيفية على مدار هذه السنوات. وقد أظهرت نتائج البحث أنّ نسبة إصابة الأطفال بعمر 5-17 عاماً بحالات مزمنة ارتفعت من 23% في عام 1999/2000 ووصلت إلى 30% بحلول عام 2017/2018. هذا يعادل زيادة سنوية تُقدَّر بـ 0.24 نقطة مئوية، أي ما يقارب 130,000 طفل إضافي سنويًا. تشير الدكتور ويسك إلى أن كل هذه الحالات المزمنة تقريباً يمكن السيطرة عليها إذا توفر للمريض رعاية طبية عالية المستوى، ولكن النظام الصحي في الولايات المتحدة الأمريكية لا يضمن ذلك دائما. وقالت موضحة: 'يحتاج معظم اليافعين المصابين بهذه الأمراض المزمنة لرعاية صحية واجتماعية طوال حياتهم، ولكنّ نظامنا الصحي الحكومي لا يتيح انتقالًا سلسًا من رعاية الأطفال إلى رعاية البالغين، ولذلك الكثير من الشبان اليافعين معرضون لخطر الانقطاع عن الرعاية الصحية، مما قد يزيد حالتهم الصحية سوءاً.' وأضافت مردفة 'يجب أن نستثمر في تعزيز الرعاية الصحية لهؤلاء المرضى طيلة حياتهم، من أجل حماية صحتهم وجودة حياتهم، ولتوفير أعلى درجات التمكين لهم في المجتمع من ناحية التعلم، أو العمل، أو الحياة الاجتماعية والمجتمعية'. كان هنالك بعض من المحددات أو القيود لهذه الدراسة، وتتضمن: اعتمادها على معلومات مقدمة من المرضى أنفسهم أو مقدمي الرعاية الصحية لهم، وهو أمر قد يؤدي لجعل بعض المعلومات التي حُصل عليها غير دقيقة أو غير مكتملة؛ بسبب نسيان بعض التفاصيل أو تذكرها بشكل غير صحيح. كما واجه الباحثون صعوبة في تحليل الاتجاهات لبعض الحالات الصحية بسبب ندرة انتشارها، بالإضافة إلى تصميم المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS)، الذي أدى إلى تقييم غير متناسق لبعض الحالات على مر السنين. وقالت ويسك ' تمكن باحثونا من الحصول على تقدير فحسب لنسبة انتشار هذه الأمراض المزمنة حالياً، وذلك بسبب إعادة هيكلة المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) في عام 2019.' 'وهذا يعني أنّه لم يعد بإمكاننا تتبع وتحليل الاتجاهات بدقة للأمراض المزمنة بين اليافعيون للفترة ما بعد هذا التاريخ' وأضافت ' نحن بحاجة لطرق مبتكرة وجديدة لنستمر بمراقبة صحة اليافعين في مجتمعنا إن رغبنا بمواصلة دراستها'. شارك في تأليف الدراسة الدكتور نيراج شارما من مستشفى بريغهام للنساء في بوسطن وكلية الطب بجامعة هارفارد. هذا وقد حظيت هذه الدراسة بدعم جزئي من المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK) بموجب المنحة (K01DK116932). المصدر: ويب طب

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية
ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

المنار

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المنار

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

يقدر الباحثون أنّ نحو 25 مليون شخص من الأطفال واليافعين بعمر 5-25 عاماً مصابون حالياً بمرض مزمن أو محدودية وظيفية. ارتفعت نسبة انتشار الأمراض المزمنة إلى مستويات غير مسبوقة مؤخراً، إذ يقدر أنّ 1 من كل 3 من الأطفال واليافعين يعاني من أحد الأمراض المزمنة التي تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وذلك وفقاً لبحث جديد. 'هذا الارتفاع يعود بشكل أساسي لتزايد أمراض مثل: التوحد، واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD/ADD)، والربو، وما قبل السكري، والاكتئاب والقلق.' وذلك وفقاً للدكتورة لورين ويسك، الأستاذة المساعدة في قسم الطب الباطني العام وبحوث خدمات الصحة في كلية ديفيد جيفن للطب في جامعة UCLA. نسبة انتشار أمراض الطفولة المزمنة الآن أعلى من التقديرات السابقة، وتضيف الدكتورة ويسك المؤلفة الرئيسية للدراسة 'اليافعون الذين يتعرضون لظروف اجتماعية واقتصادية صعبة —مثل: قلة التعليم، وقلة الدخل، والاعتماد على التأمين الصحي الحكومي، والبطالة، أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة، مقارنة بأقرانهم الذين يعيشون في ظروف أفضل. المزيد من التفاصيل نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية المُحكمة Academic Pediatrics. حلل الباحثون بيانات وطنية على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية، لحوالي 236,500 شخص تتراوح أعمارهم بين 5-25 عاماً. هذه البيانات أُخذت من المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) للفترة ما بين 1999 و2018، وقام الباحثون بتقدير معدل الزيادة السنوية للإصابة بالأمراض المزمنة والمحدودية الوظيفية على مدار هذه السنوات. وقد أظهرت نتائج البحث أنّ نسبة إصابة الأطفال بعمر 5-17 عاماً بحالات مزمنة ارتفعت من 23% في عام 1999/2000 ووصلت إلى 30% بحلول عام 2017/2018. هذا يعادل زيادة سنوية تُقدَّر بـ 0.24 نقطة مئوية، أي ما يقارب 130,000 طفل إضافي سنويًا. تشير الدكتور ويسك إلى أن كل هذه الحالات المزمنة تقريباً يمكن السيطرة عليها إذا توفر للمريض رعاية طبية عالية المستوى، ولكن النظام الصحي في الولايات المتحدة الأمريكية لا يضمن ذلك دائما. وقالت موضحة: 'يحتاج معظم اليافعين المصابين بهذه الأمراض المزمنة لرعاية صحية واجتماعية طوال حياتهم، ولكنّ نظامنا الصحي الحكومي لا يتيح انتقالًا سلسًا من رعاية الأطفال إلى رعاية البالغين، ولذلك الكثير من الشبان اليافعين معرضون لخطر الانقطاع عن الرعاية الصحية، مما قد يزيد حالتهم الصحية سوءاً.' وأضافت مردفة 'يجب أن نستثمر في تعزيز الرعاية الصحية لهؤلاء المرضى طيلة حياتهم، من أجل حماية صحتهم وجودة حياتهم، ولتوفير أعلى درجات التمكين لهم في المجتمع من ناحية التعلم، أو العمل، أو الحياة الاجتماعية والمجتمعية'. كان هنالك بعض من المحددات أو القيود لهذه الدراسة، وتتضمن: اعتمادها على معلومات مقدمة من المرضى أنفسهم أو مقدمي الرعاية الصحية لهم، وهو أمر قد يؤدي لجعل بعض المعلومات التي حُصل عليها غير دقيقة أو غير مكتملة؛ بسبب نسيان بعض التفاصيل أو تذكرها بشكل غير صحيح. كما واجه الباحثون صعوبة في تحليل الاتجاهات لبعض الحالات الصحية بسبب ندرة انتشارها، بالإضافة إلى تصميم المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS)، الذي أدى إلى تقييم غير متناسق لبعض الحالات على مر السنين. وقالت ويسك ' تمكن باحثونا من الحصول على تقدير فحسب لنسبة انتشار هذه الأمراض المزمنة حالياً، وذلك بسبب إعادة هيكلة المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) في عام 2019.' 'وهذا يعني أنّه لم يعد بإمكاننا تتبع وتحليل الاتجاهات بدقة للأمراض المزمنة بين اليافعيون للفترة ما بعد هذا التاريخ' وأضافت ' نحن بحاجة لطرق مبتكرة وجديدة لنستمر بمراقبة صحة اليافعين في مجتمعنا إن رغبنا بمواصلة دراستها'. شارك في تأليف الدراسة الدكتور نيراج شارما من مستشفى بريغهام للنساء في بوسطن وكلية الطب بجامعة هارفارد. هذا وقد حظيت هذه الدراسة بدعم جزئي من المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK) بموجب المنحة (K01DK116932).

اضطراب النشاط المفرط... تأخر التشخيص ضحيته الطفل
اضطراب النشاط المفرط... تأخر التشخيص ضحيته الطفل

Independent عربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • Independent عربية

اضطراب النشاط المفرط... تأخر التشخيص ضحيته الطفل

تشير الأرقام إلى ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بقلة التركيز والنشاط المفرط (ADHD) مقارنة مع ما كانت عليه قبل أعوام مضت، وتدل التقديرات على أن قرابة 404 مليون راشد حول العالم مصاب بالاضطراب، وأن نسبة الإصابة به بين الأطفال والمراهقين بلغت ثمانية في المئة في العالم، مع تسجيل ضعف معدلات الإصابة بين الصبيان مقارنة مع الفتيات. ومن منا لا يعرف صديقاً أو أحد المقربين ولديه طفلاً مصاب بالاضطراب، وكأنها تحولت إلى آفة العصر، وفق ما تظهره الأرقام المقلقة، حتى إن كثيراً من المشاهير يعانون هذا الاضطراب وقد أعلنوا ذلك، أمثال إيما واتسون وباريس هيلتون وجاستن تمبرليك وبيل غيتس وبريتني سبيرز، لذلك لا يمكن إلا أن نتساءل حول الأسباب الحقيقية وراء هذا الانتشار الواسع، فهل هذه الزيادة يمكن أن ترتبط بصورة أو أخرى بنمط الحياة السائد اليوم أو لأسباب أخرى؟ أسباب خفية لاضطراب يصيب مئات الملايين يبدو اضطراب قلة التركيز والنشاط المفرط كأحد أكثر اضطرابات النمو العصبي شيوعاً في أيامنا هذه، وفي معظم الحالات تظهر أعراضه قبل سن الـ 12، وإن كانت أولى العلامات قد تظهر من أول أعوام الحياة، وعلى رغم التطور الواضح في سبل التشخيص لا يزال تأخير التشخيص يطاول بعض الاضطرابات، خصوصاً أنها مسألة لا تحصل بطريقة عشوائية وترتكز على معايير عدة، وفق ما يوضحه رئيس قسم الأمراض النفسية في مركز "بلفو" الطبي إيلي عطالله، بأن اضطراب قلة التركيز والنشاط المفرط لا يشخص خلال جلسة واحدة، بل هي عملية دقيقة تستدعي جلسات عدة. أما ارتفاع أرقام المصابين فلا يعود بصورة أساس لعوامل معينة أسهمت في ذلك، بل إلى التطور الحاصل على مستوى التشخيص، إضافة إلى الوعي الزائد حول الاضطراب بين الأطباء من مختلف الاختصاصات والاختصاصيين النفسيين والأهل والقيّمين على المدارس، أما في ما عدا ذلك فلا ينكر عطالله أنه من الممكن أن تكون عوامل معينة قد أسهمت في ارتفاع معدلات الإصابة باضطراب قلة التركيز وفرط النشاط، لكن لا يمكن ربط ذلك بسبب واحد لأن هذا الاضطراب ليس عبارة عن فيروس له سبب مباشر وواضح، هو اضطراب يولد مع الطفل، ويرتبط بنمو القدرات الإدراكية والفكرية لديه، وتظهر أعراضه في الطفولة أو قبل مرحلة المراهقة، وبالتالي لا يمكن التحدث عن أية علاقة مع المحيط ومع عوامل خارجية معينة، كونه اضطراباً يولد مع الطفل حكماً. وفي المقابل هناك عوامل ترتبط بتكوين الدماغ وعوامل جينية، أو حتى عوامل تتعرض لها الأم أثناء الحمل تزيد خطر الإصابة به، مع الإشارة إلى أن ثمة أشخاصاً مصابين بالاضطراب، ولم يتعرضوا لأي من العوامل التي قد تسهم في ذلك. وبصورة عامة زاد الوعي اليوم حول الصعوبات التعلمية وأيضاً على اضطراب نقص التركيز وفرط النشاط، مقارنة مع ما كان عليه الوضع قبل أعوام مضت، مما ينعكس بصورة طبيعية على الأرقام. وتلاحظ أعراض الاضطراب في مرحلة الطفولة إلا أن الفترة المطلوبة للتشخيص قد تختلف بحسب مدى وضوح الأعراض، وما إذا كان الاضطراب خفيفاً أو أكثر حدة، وبما أنه يأتي بدرجات متفاوتة فمن الممكن أن تظهر لدى الأطفال أعراض ترتبط بنقص التركيز وحده في ما يُعرف بالـ (ADD) وتنعكس في النتائج المدرسية والعلامات بصورة أساس. ويمكن أن يتأخر التشخيص عندها، أو أحياناً قد تظهر أعراض ترتبط بفرط النشاط، أو ربما قد تظهر الأعراض كافة في الوقت نفسه، وقد تكون أعراض فرط النشاط تلك التي تلفت النظر أكثر وتدعو إلى البحث عن التشخيص في مرحلة باكرة، مقارنة مع حالات تظهر فيها أعراض قصور الانتباه، فهي تظهر بصورة يصعب اعتبارها طبيعية، لأنها ليست عبارة عن نشاط زائد طبيعي للطفل. وقد تبدو هذه الأعراض طبيعية قبل سن أربعة أعوام، ومن الممكن أن لا تظهر بوضوح في صفوف صغيرة، لكن فيما ينمو الطفل ويدخل إلى المدرسة وتزيد الحاجة إلى التركيز في صفوف أعلى، تبدو أعراضه واضحة خصوصاً عندما يتفاعل مع أطفال آخرين، ويحتاج عندها إلى مساعدة ليحقق نتائج جيدة في المدرسة. تحديات وأعراض واضحة أحياناً وكثير من الأطفال يعانون صعوبات في المدرسة ويواجهون تحديات وقد لا يُتنبه لحالهم سريعاً، كما يحصل في كثير من الحالات، خصوصاً في حال عدم وجود نشاط مفرط يربطه الناس بهذا الاضطراب عادة، إذ يعتقد معظم الناس أن من يعانيه لا يكون قادراً على الجلوس لوقت طويل، ويتصورون أنه إذا لم يظهر ذلك على الطفل فهو لا يعاني مشكلة، لكن وجود أعراض معينة أو ظهورها لفترة قصيرة لا يعتبر معياراً أبداً في التشخيص، بل من المفترض أن تكون موجودة لمدة لا تقل عن ستة أشهر، وأيضاً أن تظهر في الظروف والأماكن كافة لا في ظروف معينة فقط، وإن كان من الممكن أن تختلف حدتها بحسب نوع النشاط الذي يقوم به الطفل، علماً أنه اضطراب يظهر أكثر لدى الصبيان، لكن قد يظهر أيضاً لدى الفتيات، ويُلاحظ أنه يظهر لدى الفتيات أكثر في قلة تركيز ولدى الصبيان في فرط النشاط، مما يمكن أن يؤثر أكثر في الأرقام والتشخيص، لأن أعراضه تكون أوضح عندها. أما أبرز الأعراض التي يمكن ملاحظتها لدى من يعانون نقص التركيز فهي تشتت الانتباه بسهولة، ففي أوقات التدريس يُلاحظ بأن الطفل لا يحفظ المعلومة لوقت طويل وكأنه يفقدها سريعاً، كما يواجه صعوبة في الحفظ ويضيّع أغراض، ويواجه صعوبات ترتيبها، وفي إنجاز أمور تتطلب منه مجهوداً فكرياً فيتجنبها وعلى صعيد الأعراض المرتبطة بالنشاط المفرط فتتمثل في الصعوبة في انتظار الدور أو الوقوف في الصف أو الإجابة من دون الاستماع إلى سؤال، ليبدو وكأنه متسرع في أجوبته، وكذلك التهور في التصرفات بصورة تضعه في مواجهة أخطار أحياناً، كما يمكن أن يكون الطفل الذي يعاني الاضطراب من النوع الذي يكثر الكلام من دون توقف وينتقل من فكرة إلى أخرى. وعلى رغم أن الاعراض يمكن أن تبدو واضحة، وعلى رغم التطور المهم الحاصل حالياً على مستوى التشخيص، يشدد عطالله على عدم إمكان التشخيص بصورة عشوائية ولا يمكن القول إن كل طفل تظهر لديه أعراض معينة فهو مصاب باضطراب نقص التركيز والنشاط المفرط، كما يعتقد بعضهم، ليعود ويشدد على مسألة مدة ظهور الأعراض، إذ يجب ألا تكون محدودة في الزمن وأن تكون مستمرة في أماكن عدة وبصورة تؤثر فيه على المهمات التي يقوم بها، وعلى مستواه التعليمي ونتائجه المدرسية، فيُلاحظ أنه يتراجع في المدرسة ويواجه صعوبة في اللعب مع الأطفال والدخول في المجتمع بصورة طبيعية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتابع عطالله أن "ما يجب توضيحه أن أعراض اضطراب فرط النشاط وقلة التركيز ليست محصورة فيه، بل قد ترتبط في قسم منها باضطرابات نفسية معينة مثل الاكتئاب، فيمكن ملاحظة أحياناً الأعراض نفسها لدى مصاب بالاكتئاب، ومن هنا تتضح أهمية التشخيص الدقيق من قبل اختصاصي في علم النفس أو طبيب أمراض نفسية، مع تقويم دقيق للوضع الصحي ونمو الطفل، وقد تكون هناك حاجة إلى العودة للطفولة ومرحلة حمل الأم، والتأكد ما إذا كان معدل نموه ملائماً لسنّه". وأوضح المتحدث أنه "يمكن إجراء فحص للقدرات الذهنية للتحقق، ومن خلال ألعاب معينة وأنشطة يقوم بها الطفل في الجلسات لمعرفة ما إذا كان يعاني انفعالية في التفكير، كما يجب أيضاً التأكد من العلاج المناسب كونه يختلف بحسب الحالة، حتى إنه من الممكن الاعتماد أحياناً على تقارير من المدرسة في ذلك، وفيما يؤكد التشخيص الطبيب النفسي فيمكن أن يساعد المعالج النفسي في الفحوص التي يجريها قبل التوصل إلى التشخيص النهائي". تأخير التشخيص أصعب التحديات وقد يكون تأخر التشخيص من أصعب التحديات التي يمكن أن يواجهها الأهل والطفل أيضاً، فمن الممكن ألا تكشف حال الطفل في مرحلة باكرة مما يزيد المعاناة طوال أشهر أو أعوام ربما، وهذا ما تنقله كاتيا ياسمين التي عانت طويلاً بسبب التأخير في تشخيص حال ابنها، وتذكر أنه كان بعمر الـ 11 سنة حين بدأت رحلة المعاناة، أما أول ما كان من الممكن ملاحظته فهو سوء خط ابنها في الكتابة ونشاطه المفرط في الصف، مما استدعى شكاوى عدة منه في المدرسة لأنه لا يجلس لوقت طويل، علماً أنه كان أيضاً يظهر نشاطاً مفرطاً في الحضانة، لكن الأهل اعتبروها حالاً عادية لديه، وحتى عندما تكررت الشكاوى في صفوف صغيرة في المدرسة. وأيضاً لوحظ تراجع تدرجي في نتائجه المدرسية بعد أن كانت علاماته مرتفعة جداً في صفوف صغرى، ولم يخطر ببال أهله آنذاك أنه قد يكون مصاباً باضطراب (ADHD)، خصوصاً أن ما فكرت به الأم هو احتمال أن يكون ابنها مصاب بضرر نفسي ما، وقد انعكس ذلك على سلوكه ونتائجه المدرسية، فقررت اصطحابه إلى اختصاصي في علم النفس. وكانت مرحلة في غاية الصعوبة، خصوصاً أن المدرسة لم تتفهم الحالة ولم تكن هناك متابعة جدية من قبل خبيرة علم النفس، وتتابع ياسمين "اصطحبنا ابني إلى خبيرة علم نفس، وقد كانت رحلة طويلة قبل التوصل إلى التشخيص الصحيح، فطوال جلسات عدة كانت تقابل ابني وتميل إلى تبني احتمال أن تكون ظروف عملي المستمر وغيابي عنه لساعات سبب المشكلة النفسية التي يعانيها، مما ولّد شعوراً مؤلماً بالذنب لدي لإحساسي بالتقصير تجاهه، خصوصاً بعد أن طرحت علي أسئلة في شأن ما إذا كنت أرغب بإنجابه حين حملت به، وبعد أربع جلسات أجري له الفحص الذي أكد إصابته بالـ ADHD بدرجة لا تعتبر متقدمة، وكان من المفترض عندها أن تطبق المدرسة توصيات خبيرة علم النفس لمساعدته، لكن بعد أشهر عدة لم يحصل أي تحسن في نتائجه المدرسية حتى مع قدوم العام الدراسي الجديد". ولم يكن من الممكن ملاحظة تحسن في المدرسة من النواحي كافة، فانتقلت العائلة إلى طبيب أمراض نفسية لأن المدرسة تفضل أن يكون الطفل أكثر هدوءاً مما يستدعي اللجوء إلى الأدوية، وصحيح أن الأم كانت ترفض الفكرة إلا أنها رضخت للأمر الواقع بعد أن أقنعتها خبيرة علم النفس بأن الدواء قد يكون ضرورياً ليعمل الدماغ بمختلف وظائفه بصورة طبيعية، ويتمكن الطفل من السيطرة على سلوكياته وعواطفه، وبغير ذلك فلا رادع يقف أمامه وسيكون متهوراً، وكانت النتيجة أن أصبح الطفل يتناول الأدوية المطلوبة في عمر 12 سنة، فأصبح هادئاً بصورة مبالغ فيها ولا ردود فعل له ويعاني كسلاً زائداً دون أن يفهم السبب وراء ذلك، وفق ياسمين. وبحسب الأم فما كان إيجابياً أن نتائجه الدراسية تحسنت بالفعل ، وعندما بدأت جائحة كورونا انتقل إلى التعليم عن بعد، وقررت والدته عندها أن توقف الدواء تلقائياً لأنها لم تكن تحبذه، وكانت تخشى آثاره الجانبية، لكن بعد وقف الدواء أصبح عاجزاً عن التركيز على التعليم عن بعد، وأحضرت له أستاذاً يرافقه في التعليم في المنزل، وعلى رغم ذلك تراجعت علاماته مما دعا المدرسة إلى المطالبة بأن يأخذ الدواء حتى لا ترفضه الإدارة بسبب نتائجه، ولأن العائلة كانت ترفض إعطاءه الدواء فقد نُقل إلى مدرسة أخرى كانت أكثر استيعاباً لحالته بوجود 15 ولداً في الصف، وحيث جرى التعامل معه بالشكل المناسب لحالته. اليوم أصبح طالباً جامعياً في السنة الأولى ومن المتفوقين، وانطلاقاً من هذه التجربة الصعبة التي مرت بها، تشير ياسمين إلى أهمية الدور الذي تلعبه المدرسة في إحاطة الطفل ومتابعته، والتعامل مع حاله بالشكل المناسب، فإما أن تسهم في نجاحه وتخطي التجربة أو في فشله، من دون أن ننسى المسار الطويل بما له من تبعات مادية ونفقات قد لا يتمكن الأهل دوماً من تحملها. العلاج الدوائي ضروري أحياناً قبل الدواء تبرز أهمية المتابعة النفسية والتربوية لاعتباره اضطراباً له علاقة بالدماغ، حتى إن ثمة أدوية تساعد في إطار العلاج النفسي، لأن الصحة النفسية تتأثر بسبب تراجع الثقة بالنفس والميل إلى الكآبة أحياناً والشعور بالعجز، وإضافة إلى المتابعة النفسية فثمة أهمية كبرى للمتابعة مع الأهل والمتابعة التربوية، فكلاهما جوهري أيضاً، وهذا ما تبين أنه يشكل عنصراً أساساً في متابعة حالات اضطراب قلة التركيز وفرط النشاط، ولذلك أصبحت هذه من الإستراتيجيات العلاجية الأساس في هذا المجال على مستوى عالمي لمساعدة الطفل بالصورة المناسبة عبر إحاطة شاملة. وعلى رغم أهمية هذه المتابعة، وصحيح أنه من الممكن أن تنجح هذه المساعي، فإنه يمكن أن لا تكون كافية لمساعدة الطفل بصورة مثلى، وإن كانت ضرورية، وفق ما يوضحه عطالله، فقد تكون هناك حاجة إلى الدواء، لكن قد لا يكون من الضروري تناوله طوال الوقت بل يمكن وقفه خلال فترات معينة، كما في العطلات مثلاً، ليرتاح الطفل منه، ويمكن أن تكون هناك حاجة إليه للسيطرة على فرط النشاط، وحتى يتمكن الطفل من التركيز على دراسته ويحقق النتائج المرجوة، ويشير عطالله إلى أنه لا آثار جانبية مقلقة للدواء، واللجوء إليه إيجابي لتحسين وظائف الدماغ حتى يركز ويتخذ القرارات الصحيحة ويتجنب التهور. ومع تأخير التشخيص يمر الأهل بتحديات كثيرة مع ما يرافق ذلك من شعور بالذنب، خصوصاً بعد أن يدركوا أنهم ظلموا أبناءهم، لكن عطالله يشدد على أنه ليس للأهل أي ذنب في الإصابة بهذا الاضطراب ولا في تأخير التشخيص، ولا يمكن إلا أن يرافقوا أولادهم ويضعوهم على المسار الصحيح ليصلوا إلى بر الأمان في مرحلة من المراحل، من دون أن يلوموا أنفسهم، فهي حال يمكن تخطيها بالمتابعة المناسبة.

كوريا الجنوبية تختبر رادارًا يعمل بالذكاء الاصطناعي بقدرات خارقة
كوريا الجنوبية تختبر رادارًا يعمل بالذكاء الاصطناعي بقدرات خارقة

الدفاع العربي

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدفاع العربي

كوريا الجنوبية تختبر رادارًا يعمل بالذكاء الاصطناعي بقدرات خارقة

كوريا الجنوبية تختبر رادارًا يعمل بالذكاء الاصطناعي بقدرات خارقة في سياقٍ يتسم بالانتشار السريع للأنظمة الجوية بدون طيار وتصاعد التوترات الإقليمية في شرق آسيا، أعلنت كوريا الجنوبية . عن نجاح اختبار تقنية رادار جديدة مصممة لتعزيز قدراتها على الكشف والمراقبة بشكل كبير. في 17 أبريل/نيسان 2025، أفادت وكالة تطوير الدفاع (ADD) بإجراء عرضٍ خارجي لنظام رادار فوتوني يعمل بالذكاء الاصطناعي. قادر على اكتشاف الطائرات بدون طيار الصغيرة على بُعد عدة كيلومترات. تقنية متطورة هذا النظام، قيد التطوير منذ عام ٢٠٢٢، يعتمد على تقنية متطورة. بخلاف الرادارات التقليدية التي تعتمد على الموجات الكهرومغناطيسية. يستخدم الرادار الفوتوني إشارات ضوئية معدلة، مما يوفر دقة أعلى، ومقاومة أكبر للإجراءات المضادة الإلكترونية. واكتشافًا أفضل للأهداف الجوية الصغيرة أو المنفصلة. وبدمجه مع خوارزميات تحليلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، صمم النظام لتحديد الأجسام الطائرة ذات البصمات الرادارية. المنخفضة جدًا، حتى في البيئات المزدحمة أو منخفضة التباين. ووفقًا لوكالة ADD، نجحت التجربة في رصد طائرات مسيرة صغيرة على مسافات بعيدة، على الرغم من عدم الكشف. عن تفاصيل محددة، مثل المسافة الدقيقة أو حجم المركبات الجوية، لأسباب أمنية عسكرية. و تعكس هذه السرية حساسية البرنامج، الذي يهدف إلى سد ثغرة حرجة في أجهزة المراقبة الجوية في كوريا الجنوبية. ألا وهي رصد التهديدات منخفضة الارتفاع التي غالبًا ما تتجنب أجهزة الاستشعار البصرية أو بالأشعة تحت الحمراء التقليدية. مواجهة خطر الطائرات المسيرة يأتي هذا التطور في إطار جهد أوسع نطاقًا لمواجهة تزايد وتيرة توغلات الطائرات المسيرة، سواءً كانت عرضية أو عدائية أو عسكرية. وقد أصبحت المنطقة منزوعة السلاح بين كوريا الشمالية والجنوبية، وكذلك المناطق البحرية المتنازع عليها في المنطقة. مساحات عملياتية متكررة للطائرات المسيرة التي تجري مهام استطلاعية أو تخريبية. وفي ضوء هذا التطور، أصبحت الحاجة إلى نظام كشف سري وسريع الاستجابة ومتوافق مع جميع الظروف الجوية أولوية استراتيجية لسيول. تظهر صورة نشرتها ADD مع الإعلان سير عمل نظام الرادار، مسلِّطةً الضوء على دمج الوحدات الفوتونية، والتحليل الخوارزمي المدمج. وأدوات التصور الآني. ورغم عدم تقديم أي معلومات إضافية حول خارطة طريق البرنامج أو إمكانية إنتاجه بكميات كبيرة، يمثل هذا الاختبار الناجح . إنجازًا هامًا في تطوير حل محلي للتهديدات الجوية الناشئة. على المدى البعيد، قد يعزز هذا التطور التكنولوجي ليس فقط قدرات كوريا الجنوبية الدفاعية الإقليمية، بل أيضًا مكانة صناعتها الدفاعية . في قطاع الكشف المتقدم. استقلالية الاستراتيجية التكنولوجية لكوريا الجنوبية ومع استثمار الولايات المتحدة والصين وعدة دول أوروبية بكثافة في الجيل الجديد من الرادارات وأنظمة مكافحة الطائرات بدون طيار. ، تثبت كوريا الجنوبية عزمها على الحفاظ على استقلاليتها الاستراتيجية التكنولوجية. مع إعداد قواتها المسلحة للعمليات في بيئات متزايدة الكثافة في أجهزة الاستشعار والطائرات بدون طيار. يمثل هذا الاختبار دليلاً على النضج التكنولوجي الذي تتمتع به شركة ADD. وقد تمكّن جهودها في دمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا . الفوتونية في أنظمة الدفاع كوريا الجنوبية من اكتساب قدرة عملياتية كبيرة في مواجهة التهديدات الجوية منخفضة البصمة. وفي بيئة أمنية متطورة باستمرار، أصبحت القدرة على اكتشاف الطائرات المسيرة الصغيرة من مسافات بعيدة . متطلبًا أساسيًا للتفوق التكتيكي والسيادة التكنولوجية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store