أحدث الأخبار مع #AIAgents


الوطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
الذكاء العام الاصطناعي AGI.. بين الأمل والمخاوف وعدم اليقين
يشهد العالم اليوم سباقاً محموماً نحو تطوير الذكاء العامّ الاصطناعيّ (AGI)، وهو الشكل الأرقى من الذكاء الاصطناعيّ القادر على التفكير وأداء المهامّ البشريّة بمستوى مماثل. فمع دخولنا شهر أبريل من عام 2025؛ بدأت تتبلور التوقّعات بشكل أكثر وضوحاً حول موعد تحقيق هذا الإنجاز المفصليّ، وسط حالة من الترقّب، يقابلها جدل واسع بشأن التحدّيات والمخاطر. يرى ديميس هسابيس، الحائز على جائزة نوبل والرئيس التنفيذيّ لشركة «جوجل ديب مايند»، أنّ AGI قد يبصر النور خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، أي بين عامي 2030 و2035، بعد أن توقّع في وقت سابق وصوله في 2028–2030. بينما يُبدي سام ألتمان، الرئيس التنفيذيّ لشركة «OpenAI»، تفاؤلاً أكبر، مشيراً إلى احتمال ظهوره هذا العام مع انخراط وكلاء الذكاء الاصطناعيّ (AI Agents) في سوق العمل. أمّا داريو أمودي، الرئيس التنفيذيّ لشركة «Anthropic»؛ فيقدّر احتماليّة وصول AGI بنسبة 70 إلى 80% بحلول عام 2026 أو 2027. وتذهب أصوات أخرى، مثل إيلون ماسك، إلى عام 2026، في حين أشار استطلاع سابق أُجريّ عام 2023 بين باحثي الذكاء الاصطناعيّ إلى عام 2040؛ هذه التقديرات المتفاوتة تكشف عن مدى الغموض والطابع التكهّنيّ لهذا السباق المحموم. على أرض الواقع، أحرزت تقنيّات الذكاء الاصطناعيّ تقدّماً لافتاً. فقد سجّل نموذج o3 من «OpenAI» نسبة 88% في اختبار معياريّ للتفكير العامّ، مقارنة بـ ـ32% فقط للنموذج السابق. كما تسعى شركات مثل «جوجل ديب مايند» و»ديب سيك» إلى تطوير قدرات النماذج على حلّ المشكلات بشكل منهجيّ؛ بعيداً عن مجرّد التعرّف على الأنماط. ومع ذلك، فإنّ الوصول إلى AGI يتطلّب قدرات أعمق؛ أبرزها الفهم الفطريّ للبديهيّات الإنسانيّة والقواعد الاجتماعيّة غير المنطوقة. فالنماذج الحاليّة لا تزال تتعثّر في مهامّ بشريّة بسيطة، ويظهر نموذج o4-mini نسبة خطأ تصل إلى 48% في تقديم إجابات خاطئة أو مختلقة. كما أنّ بعض الخبراء يحذّرون من اقتراب نفاد البيانات عالية الجودة اللازمة للتدريب، ويشكّكون في قدرة التعويل على زيادة القوّة الحاسوبيّة وحدها لتحقيق هذا الهدف. السباق نحو AGI لا يقتصر على كونه تحدّياً تقنيّاً؛ بل يمتدّ ليصبح ساحة للتنافس الجيوسياسيّ والأخلاقيّ. فالولايات المتّحدة والصين تخوضان سباقاً تكنولوجيّاً محتدماً؛ تجلّى مؤخّراً في فرض واشنطن قيوداً على تصدير شركة (Nvidia) رقائق H20، ممّا قد يكلّف الأخيرة قرابة 5.5 مليار دولار. وقد استهدفت هذه القيود إبطاء التقدّم الصينيّ؛ بل إنّ واشنطن تدرس فرض عقوبات على شركة «DeepSeek» الصينيّة لتقييد وصولها إلى التكنولوجيا الأمريكيّة. ورغم أنّ هذا الصراع قد يسرّع وتيرة التقدّم، إلّا أنّه يهدّد بتقليص الاهتمام بمعايير السلامة. وفي المقابل، تتزايد المخاوف الأخلاقيّة، لا سيّما مع مقاضاة مؤسّسات إعلاميّة لشركتي «OpenAI» و»مايكروسوفت» بسبب استخدام الأخيرتين مقالات هذه المؤسسات في تدريب الذكاء الاصطناعيّ؛ وسط تساؤلات حول الملكيّة الفكريّة. كما بدأت شركات مثل Wayfair بالفعل في استبدال الموظّفين بأنظمة ذكاء اصطناعيّ عبر إلغاء 340 وظيفة تقنيّة؛ ممّا ينذر بتحوّلات كبرى في سوق العمل. وبين هذه الطموحات والمخاوف؛ تبقى مسألة التوقيت غير محسومة، حيث تتراوح التقديرات بين العام الحاليّ وعام 2040. وإذا ما تحقّقت وعود AGI، فإنّ تأثيرها قد يمتدّ ليشمل مجالات حيويّة كالرعاية الصحّيّة، وربّما علاج أمراض مستعصية خلال عقد من الزمن، كما يتوقّع هسابيس. ولكن في المقابل، فإنّ مخاطر هذا التحوّل ضخمة، بدءاً من تسريع المنافسة على حساب الأمان، ووصولاً إلى فقدان ملايين الوظائف. وعليه، فإنّ الموازنة بين الفرص والتهديدات تمثّل التحدّي الأهم في ظلّ هذا السباق الّذي قد يحدّد مستقبل البشريّة، ويعيد تعريف علاقة الإنسان بالتكنولوجيا إلى الأبد.


الاتحاد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
6 توجهات تشكل ملامح الذكاء الاصطناعي خلال 2025
أبوظبي (الاتحاد) توقع البروفيسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والأستاذ المتخصص في معالجة اللغة الطبيعية، أن يكون 2025 عاماً مليئاً بالأحداث والمحطات المهمة في مجال الذكاء الاصطناعي. وطرح العالم البارز- في تقرير نشره موقع الجامعة - 6 توقعات أساسية بشأن التطورات والتحديات الجديدة التي قد يشهدها العالم بخصوص الذكاء الاصطناعي حتى نهاية العام. وفيما يلي أبرز ما جاء ضمن تلك التوقعات: 1 ذكاء اصطناعي أكثر استقلالية نماذج الذكاء الاصطناعي ستصبح قادرة على القيام مقام الإنسان وتنفيذ إجراءات مباشرة دون حاجة إلى إدخال نص مكتوب أو مقطع صوتي.. وسيكون 2025، عام الانطلاق لنظم الذكاء الاصطناعي الفاعل [Agentic AI] مقارنة بنظم الذكاء الاصطناعي المساعدة [AI Agents] التي يمكنها التفاعل مع نظم أخرى وأداء مهام نيابة عن المستخدم. نظم الذكاء الاصطناعي الفاعل [Agentic AI] يمكن أن تساعدك في تنظيم رحلة لك وللأسرة إلى أوروبا بطريقة تلبي اهتماماتك ورغبات مختلف أفراد العائلة.. مثلاً «إذا رغبت في التوقف في عدة مدن، وأطفالك يرغبون في قضاء عطلة في فندق بمسبح كبير فيما أنت وزوجتك تريدان فندقاً قريباً من أفضل المطاعم - ففي هذه الحالة بدلاً من قضاء ساعات في البحث عن فنادق تستجيب لهذه المعايير، وتقييم الخيارات، وإجراء الحجز على مواقع مختلفة.. هنا يمكن لنظم الذكاء الاصطناعي الفاعل أن تقوم بهذه المهمة نيابة عنك». 2 التحكم في الروبوتات سنصل إلى مرحلة نصبح فيها قادرين على التحكم في نظم الذكاء الاصطناعي المتجسد «الروبوتات»، باستخدام النماذج اللغوية الكبيرة والنماذج الأساسية، على نحو «سيؤدي إلى انهيار الحدود الفاصلة بين ما نصفه بنظم رقمية محضة والروبوتات». 3 تطوير إمكانيات الروبوتات في العالم الحقيقي ستظهر ابتكارات تجعل الروبوتات أكثر قدرة على التصرف في العالم الحقيقي بمعالجة كميات هائلة من البيانات الواقعية بسرعة كبيرة تمكنها من التصرف والتعامل مع مواقف وبيئات لم يسبق أن تدربت عليها.. مما قد يسهم في «إحداث تغيير حقيقي بالعالم. على سبيل المثال.. تخيل سيناريو يحتاج فيه الروبوت إلى التقاط حبة فراولة على الرغم من أنه لم يرَ واحدة من قبل، فسيقوم الروبوت بالاسترشاد بالمعرفة العامة التي لديه عن الإمساك بالأشياء المختلفة، وإجراء تقييم سريع حول مدى قوة الإمساك بالفاكهة دون سحقها». 4 جامعات أكثر جذباً لكبار العلماء سوف تحدث عمليات انتقال كبيرة للباحثين من القطاعات الصناعية، إلى الجامعات ومؤسسات البحث البارزة، هرباً من القيود التي تفرضها الشركات الكبرى على الباحثين فيما يتعلق بمشاركة أبحاثهم. وتفرض الشركات القيود لحماية حقوق الملكية الفكرية، لكن الأمر مزعج بالنسبة للباحثين البارزين «الذين لا يريدون أن يكونوا مجرد اسم آخر بين الآلاف في فريق ضخم»، كما يقول بالدوين. إنهم يريدون مستوى أكبر من التواصل مع المجتمع العلمي و«رؤية الآخرين يستخدمون أفكارهم ويبنون عليها». 5 تطوير علاجات وأدوية جديدة سوف نشهد تطورات أخرى كبيرة في علوم الحياة تتجاوز ما نجح ديميس هسابيس وجون جامبر من Google DeepMind الفائزين بجائزة نوبل للكيمياء في تحقيقه. وكان العالمان البارزان فازا بجائزة نوبل العام الماضي عن نظام AlphaFold2 الذي يستنتج هيكلية البروتينات بناءً على تسلسل الأحماض الأمينية فيها. الـ AI سوف يساعد العلماء ويسهل عليهم وضع استنتاجات عن العمليات البيولوجية بشكل أسرع وأكثر دقة، وبالتالي إمكانية تقليل الوقت الذي يستغرقه تطوير العلاجات والأدوية الجديدة - مع العلم أنه عادة ما يستغرق الأمر سنوات لتطوير الأدوية اعتماداً على التجارب السريرية. 6 استثمارات حكومية أكثر سوف نشهد استثمارات ضخمة من الحكومات لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي «بهدف ضمان عدم خضوع تلك الدول لشركات التكنولوجيا الكبرى في العالم»، وسيتم أيضاً «تطوير أجهزة جديدة وأفضل، بما في ذلك وحدات معالجة الرسوميات، تنتجها شركات صغيرة. وسنرى أيضاً نماذج أكثر قوة وتخصصاً مدربة على هذه الأجهزة الجديدة».


تليكسبريس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
OpenAI تستعد لإطلاق 'وكلاء الذكاء الاصطناعي'
تعتزم شركة OpenAI إطلاق مجموعة من 'وكلاء الذكاء الاصطناعي AI Agents' المصممين لوظائف متخصصة مع فرض رسوم اشتراك عليها قد تصل إلى 20 ألف دولار شهريًا، وفقًا لما ذكره موقع 'ذا إنفورميشن' التقني. وبحسب التقرير، فإن OpenAI تطوّر وكلاء ذكاء اصطناعي لخدمات متعددة، ومنها تصنيف العملاء المحتملين وترتيبهم في مجال المبيعات، بالإضافة إلى دعم مهام هندسة البرمجيات. ومن بين هذه الفئات، سيكون هناك وكيل ذكاء اصطناعي موجّه لـ 'الموظفين ذوي الدخل المرتفع' بسعر قدره ألفا دولار شهريًا، في حين سيكلف وكيل متخصص في تطوير البرمجيات نحو 10 آلاف دولار شهريًا. وأما الوكيل الأعلى تكلفة باشتراك قدره 20 ألف دولار شهريًا، فسيكون موجهًا لدعم الأبحاث على مستوى الدكتوراه. ومن الجدير بالذكر أن 'وكلاء الذكاء الاصطناعي' تطبيقات مُخصصة مستندة إلى الذكاء الاصطناعي تُلبي الاحتياجات المختلفة للمستخدمين، وهي مُصممة لتقليد سلوك البشر في اتخاذ القرارات وحل المشكلات والتفاعل مع البيئة، ويمكن تخيلها كمساعد شخصي ذكي يمكنه أداء مهام محددة نيابة عن المستخدمين، إضافةً إلى قدرتها على التعلم والتطور وتحسين أدائها بمرور الوقت. وما زالت التفاصيل حول موعد إطلاق هذه الأدوات غير واضحة، كما لم يُكشف عن الفئات المؤهلة للاشتراك في هذه الخدمات. ومع ذلك، يشير التقرير إلى أن SoftBank، وهي إحدى الجهات المستثمرة في OpenAI، تعهدت بإنفاق 3 مليارات دولار على هذه المنتجات خلال العام الجاري. وتأتي هذه الخطوة في وقت تحتاج فيه OpenAI إلى تعزيز إيراداتها، إذ يُقال إن الشركة تكبدت خسائر بلغت نحو 5 مليارات دولار العام الماضي، نتيجة التكاليف التشغيلية المرتفعة والخدمات التي تقدمها.


أخبار مصر
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
هذا AI ينفذ اكثر من 50 مهمة مع بعض. ممكن مهام مالية، شراء، تنظيم جداول، ابحاث، الخ. هذا الأول من نوعه بالعالم وهو صيني ! راح ينفذ لك كثير من المهام مع بعض حتى لو قفلت كمبيوترك ويعلمك اذا خلص شغله – ببداية السنة انا سويت فيديو يتكلم عن توقعاتي ل 2025 واحدها هو بروز AI Agents: وهذا هو اولها
تيك فويس | هذا AI ينفذ اكثر من 50 مهمة مع بعض. ممكن مهام مالية، شراء، تنظيم جداول، ابحاث، الخ. هذا الأول من نوعه بالعالم وهو صيني ! راح ينفذ لك كثير من المهام مع بعض حتى لو قفلت كمبيوترك ويعلمك اذا خلص شغله – ببداية السنة انا سويت فيديو يتكلم عن توقعاتي ل 2025 واحدها هو بروز AI Agents: وهذا هو اولها


ليبانون 24
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
برسوم تصل إلى 20 ألف دولار شهريًا.. "OpenAI" تخطط لإطلاق وكلاء ذكاء اصطناعي
تعتزم شركة OpenAI إطلاق مجموعة من 'وكلاء الذكاء الاصطناعي AI Agents' المصممين لوظائف متخصصة مع فرض رسوم اشتراك عليها قد تصل إلى 20 ألف دولار شهريًا، وفقًا لما ذكره موقع 'ذا إنفورميشن' التقني. وبحسب التقرير، فإن OpenAI تطوّر وكلاء ذكاء اصطناعي لخدمات متعددة، ومنها تصنيف العملاء المحتملين وترتيبهم في مجال المبيعات، بالإضافة إلى دعم مهام هندسة البرمجيات. ومن بين هذه الفئات، سيكون هناك وكيل ذكاء اصطناعي موجّه لـ 'الموظفين ذوي الدخل المرتفع' بسعر قدره ألفا دولار شهريًا، في حين سيكلف وكيل متخصص في تطوير البرمجيات نحو 10 آلاف دولار شهريًا. وأما الوكيل الأعلى تكلفة باشتراك قدره 20 ألف دولار شهريًا، فسيكون موجهًا لدعم الأبحاث على مستوى الدكتوراه. ومن الجدير بالذكر أن 'وكلاء الذكاء الاصطناعي' تطبيقات مُخصصة مستندة إلى الذكاء الاصطناعي تُلبي الاحتياجات المختلفة للمستخدمين، وهي مُصممة لتقليد سلوك البشر في اتخاذ القرارات وحل المشكلات والتفاعل مع البيئة، ويمكن تخيلها كمساعد شخصي ذكي يمكنه أداء مهام محددة نيابة عن المستخدمين، إضافةً إلى قدرتها على التعلم والتطور وتحسين أدائها بمرور الوقت. وما زالت التفاصيل حول موعد إطلاق هذه الأدوات غير واضحة، كما لم يُكشف عن الفئات المؤهلة للاشتراك في هذه الخدمات. ومع ذلك، يشير التقرير إلى أن SoftBank، وهي إحدى الجهات المستثمرة في OpenAI، تعهدت بإنفاق 3 مليارات دولار على هذه المنتجات خلال العام الجاري. وتأتي هذه الخطوة في وقت تحتاج فيه OpenAI إلى تعزيز إيراداتها، إذ يُقال إن الشركة تكبدت خسائر بلغت نحو 5 مليارات دولار العام الماضي، نتيجة التكاليف التشغيلية المرتفعة والخدمات التي تقدمها.