logo
#

أحدث الأخبار مع #AOL

الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت 'ميتا' مضطرة لبيع 'إنستغرام' و'واتساب'
الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت 'ميتا' مضطرة لبيع 'إنستغرام' و'واتساب'

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت 'ميتا' مضطرة لبيع 'إنستغرام' و'واتساب'

تبدأ يوم الاثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة ميتا حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن "ميتا" قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على "إنستغرام" و"واتساب". وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية، التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر "ميتا" إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود. لكن على الجانب الآخر، فقد حاول مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لميتا التقرب للرئيس الأميركي دونالد ترامب، لذا ستكشف المحاكمة عما إذا كان هذه المحاولات كافيةً لمنع أسوأ الآثار المحتملة للقضية، أم أن مشهد مواقع التواصل الاجتماعي سيتغير تمامًا قريبًا؟. ويتهم المنظمون الفيدراليون شركة ميتا باتباع استراتيجية "الشراء أو الدفن" العدوانية للقضاء على منافسيها المحتملين، بحسب تقرير لموقع "AOL"، اطلعت عليه "العربية Business". وفي المحاكمة، التي ستُعقد في المحكمة الفيدرالية بواشنطن العاصمة، أمام قاضي المحكمة الجزئية جيمس بواسبيرغ، يعتزم المنظمون الدفع بأن عمليات شراء "فيسبوك" -اسم شركة ميتا في السابق- لإنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 كانت محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890. وألمحت الجهات التنظيمية إلى أنها ستشير إلى وثائق داخلية، مثل رسالة بريد إلكتروني من زوكربيرغ عام 2008 تنص على "الشراء أفضل من المنافسة"، ومذكرة من عام 2012 تصف صفقة "إنستغرام" بقيمة مليار دولار كوسيلة "لتحييد منافس محتمل". ومن المتوقع أيضًا استدعاء زوكربيرغ والمديرة التنفيذية السابقة لشركة ميتا، شيريل ساندبيرغ، للإدلاء بشهادتهما في نحو سبع ساعات. وتجادل الحكومة بأن هذا الوضع الاحتكاري المزعوم قد هدد خصوصية المستخدمين والمنافسة العادلة وجودة الخدمات التي تقدمها "ميتا".ماذا تقول "ميتا"؟ أشارت "ميتا" -من جهتها- إلى كيفية موافقة الجهات التنظيمية على الصفقات، وتجادل بأنها لا تزال تواجه منافسة في مجال مواقع التواصل الاجتماعي. وتزعم الشركة أيضًا أن تفكيكها سيضر بخصوصية المستخدمين، نظرًا للطبيعة المتكاملة لأنظمة الشركة. وقال كريستوفر سغرو، المتحدث باسم "ميتا"، في بيان لموقع بوليتيكو: "الأدلة في المحاكمة ستُظهر ما يعرفه كل شاب في السابعة عشرة من عمره: إنستغرام وفيسبوك وواتساب تُنافس تيك توك ذي الملكية الصينية، ويوتيوب، وإكس، وآي ميسج وغيرها الكثير". وأضاف: "بعد أكثر من 10 سنوات من مراجعة لجنة التجارة الفيدرالية وموافقتها على استحواذاتنا، فإن إجراء اللجنة في هذه القضية يُرسل رسالة مفادها أن لا صفقة تُعتبر نهائية حقًا".ما موقف المحكمة؟ أبدى القاضي بواسبيرغ، الذي تصدر عناوين الصحف مؤخرًا لترؤسه قضيةً تطعن في رحلات ترامب الجوية لترحيل المهاجرين إلى السلفادور، بعض التشكك تجاه حجج الحكومة، رافضًا النسخة الأولية من الدعوى عام 2021. وفي العام الماضي، ورغم صدور حكمٍ برفض محاولة "ميتا" إسقاط القضية رفضًا قاطعًا، أشار القاضي إلى أن الجهات التنظيمية سيتعين عليها التغلّب على "أسئلةٍ صعبة حول ما إذا كانت مزاعمها ستصمد في الاختبار القاسي للمحاكمة". وستضطر الحكومة أيضًا لإثبات حصول "ميتا" على ميزةٍ احتكاريةٍ غير عادلة، بالإضافة إلى القول بأن عمليات الاستحواذ على التطبيقين هي التي خلقت هذه الهيمنة.هل ستُنقذ صداقة زوكربيرغ لترامب "ميتا"؟ تجمع زوكربيرغ وترامب علاقة طويلة الأمد لكنها لم تكن دومًا إيجابية. استخدم ترامب "فيسبوك" بنشاط كبير خلال حملته الانتخابية عام 2016، ثم انقلب الجمهوري على زوكربيرغ عندما عُلّق حسابه على "فيسبوك" بعد أعمال الشغب التي شهدتها مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير عام 2021، والتي نظّمها مؤيدو ترامب لـ"جعل أميركا عظيمة مجددًا". ومنذ ذلك الحين، حاول زوكربيرغ تدريجيًا إعادة بناء علاقته بترامب، فأعاد حسابه، وتبرع لحفل تنصيبه، وعيّن حليفه دانا وايت في مجلس إدارة شركة ميتا، وزعم أنه مارس ضغوطًا شخصية على ترامب بشأن قضية مكافحة الاحتكار. ومع ذلك، تُصرّ إدارة ترامب على مواصلة القضية. وقال رئيس لجنة التجارة الفيدرالية، أندرو فيرجسون، لوكالة بلومبرغ الشهر الماضي: "لا ننوي التوقف عن العمل".

بدء محاكمة ميتا في قضية قد تنتهي ببيع إنستغرام وواتساب
بدء محاكمة ميتا في قضية قد تنتهي ببيع إنستغرام وواتساب

سواليف احمد الزعبي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

بدء محاكمة ميتا في قضية قد تنتهي ببيع إنستغرام وواتساب

#سواليف بدأت الاثنين #محاكمة_تاريخية للحكومة الأميركية ضد #شركة_ميتا حول #مكافحة_الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن 'ميتا' قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على 'إنستغرام' و'واتساب'. وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية، التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر 'ميتا' إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود. لكن على الجانب الآخر، فقد حاول مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لميتا التقرب للرئيس الأميركي دونالد ترامب، لذا ستكشف المحاكمة عما إذا كان هذه المحاولات كافيةً لمنع أسوأ الآثار المحتملة للقضية، أم أن مشهد مواقع التواصل الاجتماعي سيتغير تمامًا قريبًا؟. ويتهم المنظمون الفيدراليون شركة ميتا باتباع استراتيجية 'الشراء أو الدفن' العدوانية للقضاء على منافسيها المحتملين، بحسب تقرير لموقع 'AOL'، وفقا للعربية. وفي المحاكمة، التي ستُعقد في المحكمة الفيدرالية بواشنطن العاصمة، أمام قاضي المحكمة الجزئية جيمس بواسبيرغ، يعتزم المنظمون الدفع بأن عمليات شراء 'فيسبوك' -اسم شركة ميتا في السابق- لإنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 كانت محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890. وألمحت الجهات التنظيمية إلى أنها ستشير إلى وثائق داخلية، مثل رسالة بريد إلكتروني من زوكربيرغ عام 2008 تنص على 'الشراء أفضل من المنافسة'، ومذكرة من عام 2012 تصف صفقة 'إنستغرام' بقيمة مليار دولار كوسيلة 'لتحييد منافس محتمل'. ومن المتوقع أيضًا استدعاء زوكربيرغ والمديرة التنفيذية السابقة لشركة ميتا، شيريل ساندبيرغ، للإدلاء بشهادتهما في نحو سبع ساعات. وتجادل الحكومة بأن هذا الوضع الاحتكاري المزعوم قد هدد خصوصية المستخدمين والمنافسة العادلة وجودة الخدمات التي تقدمها 'ميتا'. ماذا تقول 'ميتا'؟ أشارت 'ميتا' -من جهتها- إلى كيفية موافقة الجهات التنظيمية على الصفقات، وتجادل بأنها لا تزال تواجه منافسة في مجال مواقع التواصل الاجتماعي. وتزعم الشركة أيضًا أن تفكيكها سيضر بخصوصية المستخدمين، نظرًا للطبيعة المتكاملة لأنظمة الشركة. وقال كريستوفر سغرو، المتحدث باسم 'ميتا'، في بيان لموقع بوليتيكو: 'الأدلة في المحاكمة ستُظهر ما يعرفه كل شاب في السابعة عشرة من عمره: إنستغرام وفيسبوك وواتساب تُنافس تيك توك ذي الملكية الصينية، ويوتيوب، وإكس، وآي ميسج وغيرها الكثير'. وأضاف: 'بعد أكثر من 10 سنوات من مراجعة لجنة التجارة الفيدرالية وموافقتها على استحواذاتنا، فإن إجراء اللجنة في هذه القضية يُرسل رسالة مفادها أن لا صفقة تُعتبر نهائية حقًا'. ما موقف المحكمة؟ أبدى القاضي بواسبيرغ، الذي تصدر عناوين الصحف مؤخرًا لترؤسه قضيةً تطعن في رحلات ترامب الجوية لترحيل المهاجرين إلى السلفادور، بعض التشكك تجاه حجج الحكومة، رافضًا النسخة الأولية من الدعوى عام 2021. وفي العام الماضي، ورغم صدور حكمٍ برفض محاولة 'ميتا' إسقاط القضية رفضًا قاطعًا، أشار القاضي إلى أن الجهات التنظيمية سيتعين عليها التغلّب على 'أسئلةٍ صعبة حول ما إذا كانت مزاعمها ستصمد في الاختبار القاسي للمحاكمة'. وستضطر الحكومة أيضًا لإثبات حصول 'ميتا' على ميزةٍ احتكاريةٍ غير عادلة، بالإضافة إلى القول بأن عمليات الاستحواذ على التطبيقين هي التي خلقت هذه الهيمنة. هل ستُنقذ صداقة زوكربيرغ لترامب 'ميتا'؟ تجمع زوكربيرغ وترامب علاقة طويلة الأمد لكنها لم تكن دومًا إيجابية. استخدم ترامب 'فيسبوك' بنشاط كبير خلال حملته الانتخابية عام 2016، ثم انقلب الجمهوري على زوكربيرغ عندما عُلّق حسابه على 'فيسبوك' بعد أعمال الشغب التي شهدتها مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير عام 2021، والتي نظّمها مؤيدو ترامب لـ'جعل أميركا عظيمة مجددًا'. ومنذ ذلك الحين، حاول زوكربيرغ تدريجيًا إعادة بناء علاقته بترامب، فأعاد حسابه، وتبرع لحفل تنصيبه، وعيّن حليفه دانا وايت في مجلس إدارة شركة ميتا، وزعم أنه مارس ضغوطًا شخصية على ترامب بشأن قضية مكافحة الاحتكار. ومع ذلك، تُصرّ إدارة ترامب على مواصلة القضية. وقال رئيس لجنة التجارة الفيدرالية، أندرو فيرجسون، لوكالة بلومبرغ الشهر الماضي: 'لا ننوي التوقف عن العمل'.

الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت "ميتا" مضطرة لبيع "إنستغرام" و"واتساب"
الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت "ميتا" مضطرة لبيع "إنستغرام" و"واتساب"

العربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

الاثنين.. بدء محاكمة لتحديد ما إذا كانت "ميتا" مضطرة لبيع "إنستغرام" و"واتساب"

تبدأ يوم الاثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة ميتا حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن "ميتا" قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على "إنستغرام" و"واتساب". وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية، التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر "ميتا" إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود. لكن على الجانب الآخر، فقد حاول مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لميتا التقرب للرئيس الأميركي دونالد ترامب، لذا ستكشف المحاكمة عما إذا كان هذه المحاولات كافيةً لمنع أسوأ الآثار المحتملة للقضية، أم أن مشهد مواقع التواصل الاجتماعي سيتغير تمامًا قريبًا؟. ويتهم المنظمون الفيدراليون شركة ميتا باتباع استراتيجية "الشراء أو الدفن" العدوانية للقضاء على منافسيها المحتملين، بحسب تقرير لموقع "AOL"، اطلعت عليه "العربية Business". وفي المحاكمة، التي ستُعقد في المحكمة الفيدرالية بواشنطن العاصمة، أمام قاضي المحكمة الجزئية جيمس بواسبيرغ، يعتزم المنظمون الدفع بأن عمليات شراء "فيسبوك" -اسم شركة ميتا في السابق- لإنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 كانت محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890. وألمحت الجهات التنظيمية إلى أنها ستشير إلى وثائق داخلية، مثل رسالة بريد إلكتروني من زوكربيرغ عام 2008 تنص على "الشراء أفضل من المنافسة"، ومذكرة من عام 2012 تصف صفقة "إنستغرام" بقيمة مليار دولار كوسيلة "لتحييد منافس محتمل". ومن المتوقع أيضًا استدعاء زوكربيرغ والمديرة التنفيذية السابقة لشركة ميتا، شيريل ساندبيرغ، للإدلاء بشهادتهما في نحو سبع ساعات. وتجادل الحكومة بأن هذا الوضع الاحتكاري المزعوم قد هدد خصوصية المستخدمين والمنافسة العادلة وجودة الخدمات التي تقدمها "ميتا". ماذا تقول "ميتا"؟ أشارت "ميتا" -من جهتها- إلى كيفية موافقة الجهات التنظيمية على الصفقات، وتجادل بأنها لا تزال تواجه منافسة في مجال مواقع التواصل الاجتماعي. وتزعم الشركة أيضًا أن تفكيكها سيضر بخصوصية المستخدمين، نظرًا للطبيعة المتكاملة لأنظمة الشركة. وقال كريستوفر سغرو، المتحدث باسم "ميتا"، في بيان لموقع بوليتيكو: "الأدلة في المحاكمة ستُظهر ما يعرفه كل شاب في السابعة عشرة من عمره: إنستغرام وفيسبوك وواتساب تُنافس تيك توك ذي الملكية الصينية، ويوتيوب، وإكس، وآي ميسج وغيرها الكثير". وأضاف: "بعد أكثر من 10 سنوات من مراجعة لجنة التجارة الفيدرالية وموافقتها على استحواذاتنا، فإن إجراء اللجنة في هذه القضية يُرسل رسالة مفادها أن لا صفقة تُعتبر نهائية حقًا". ما موقف المحكمة؟ أبدى القاضي بواسبيرغ، الذي تصدر عناوين الصحف مؤخرًا لترؤسه قضيةً تطعن في رحلات ترامب الجوية لترحيل المهاجرين إلى السلفادور، بعض التشكك تجاه حجج الحكومة، رافضًا النسخة الأولية من الدعوى عام 2021. وفي العام الماضي، ورغم صدور حكمٍ برفض محاولة "ميتا" إسقاط القضية رفضًا قاطعًا، أشار القاضي إلى أن الجهات التنظيمية سيتعين عليها التغلّب على "أسئلةٍ صعبة حول ما إذا كانت مزاعمها ستصمد في الاختبار القاسي للمحاكمة". وستضطر الحكومة أيضًا لإثبات حصول "ميتا" على ميزةٍ احتكاريةٍ غير عادلة، بالإضافة إلى القول بأن عمليات الاستحواذ على التطبيقين هي التي خلقت هذه الهيمنة. هل ستُنقذ صداقة زوكربيرغ لترامب "ميتا"؟ تجمع زوكربيرغ وترامب علاقة طويلة الأمد لكنها لم تكن دومًا إيجابية. استخدم ترامب "فيسبوك" بنشاط كبير خلال حملته الانتخابية عام 2016، ثم انقلب الجمهوري على زوكربيرغ عندما عُلّق حسابه على "فيسبوك" بعد أعمال الشغب التي شهدتها مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير عام 2021، والتي نظّمها مؤيدو ترامب لـ"جعل أميركا عظيمة مجددًا". ومنذ ذلك الحين، حاول زوكربيرغ تدريجيًا إعادة بناء علاقته بترامب، فأعاد حسابه، وتبرع لحفل تنصيبه، وعيّن حليفه دانا وايت في مجلس إدارة شركة ميتا، وزعم أنه مارس ضغوطًا شخصية على ترامب بشأن قضية مكافحة الاحتكار. ومع ذلك، تُصرّ إدارة ترامب على مواصلة القضية. وقال رئيس لجنة التجارة الفيدرالية، أندرو فيرجسون، لوكالة بلومبرغ الشهر الماضي: "لا ننوي التوقف عن العمل".

النجمة بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات والهواتف في قضيتها.. اعرف القصة
النجمة بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات والهواتف في قضيتها.. اعرف القصة

النهار المصرية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

النجمة بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات والهواتف في قضيتها.. اعرف القصة

خلال الساعات الماضية أصدر الفريق القانوني للنجمة بليك ليفلي أوامر استدعاء إلى مستشار العلاقات العامة جيد والاس، وكذلك AT&T وVerizon وT-Mobile وغيرها من الشركات المختلفة، بحثًا عن المزيد من الأدلة على حملة التشهير المزعومة التي شنها المخرج والفنان جاستن بالدوني ضدها. وقد تلقت كل من AT&T وVerizon وT-Mobile وCloudflare Inc. وAOL أوامر استدعاء وسط المعركة القانونية الجارية في قضية أبطال فيلم It Ends With Us، وذلك بعدما رفعت النجمة العالمية بليك ليفلي دعوى قضائية ضد المخرج وزميلها في بطولة فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في "أزمة عاطفية شديدة". في هذا السياق، وظهرت تقارير عن خلاف بين بطلى العمل في أغسطس الماضى، مع توقعات بأن الخلافات الإبداعية فى فيلم It Ends With Us كانت السبب الرئيسي، ولكن رفعت ليفلى دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تحرش بها في موقع تصوير الفيلم. وبحسب لما نشره موقع TMZ، فإن الدعوى القضائية تزعم أن بالدوني أظهر سلوكًا تسبب في "أزمة عاطفية شديدة" لـ ليفلى، وتنص على عقد اجتماع بين الطرفين ومحامييهما، بالإضافة إلى وجود زوج ليفلي النجم العالمى رايان رينولدز، لحل الأزمة. وتضمن الاجتماع العديد من المطالب التي قدمتها ليفلي، بما في ذلك "عدم عرض المزيد من مقاطع الفيديو العارية أو صور النساء على بليك، وعدم ذكر المزيد من "إدمان" بالدوني المزعوم للمواد الإباحية، وعدم إجراء المزيد من المناقشات حول الموضوعات الجنسية أمام ليفلى وآخرين، وعدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم ذكر المزيد عن والد بليك المتوفى".

فضيحة تهز هوليوود.. بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات في معركتها القانونية ضد جاستن بالدوني
فضيحة تهز هوليوود.. بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات في معركتها القانونية ضد جاستن بالدوني

بوابة الفجر

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

فضيحة تهز هوليوود.. بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات في معركتها القانونية ضد جاستن بالدوني

في تطور صادم لقضية أثارت الجدل في الأوساط الفنية، قامت النجمة العالمية بليك ليفلي بخطوة غير مسبوقة في معركتها القانونية ضد المخرج والممثل جاستن بالدوني، حيث استدعى فريقها القانوني عددًا من شركات الاتصالات الكبرى، منها AT&T وVerizon وT-Mobile، بالإضافة إلى جهات تقنية مثل Cloudflare Inc. وAOL، بحثًا عن أدلة تدعم مزاعمها حول تعرضها لحملة تشهير ممنهجة من قبل بالدوني. تصعيد جديد.. ليفلي تسعى لكشف المستور بدأت الأزمة عندما رفعت بليك ليفلي دعوى قضائية ضد زميلها في بطولة فيلم It Ends With Us ، متهمة إياه بأنه تسبب لها في "أزمة عاطفية شديدة" بسبب سلوكيات غير لائقة أثناء التصوير. ووفقًا لما نشره موقع TMZ، فإن ليفلي تزعم أن بالدوني لم يكتفِ بالمضايقات الشخصية، بل تجاوز الأمر إلى حد التلاعب بسمعتها عبر حملة تشهيرية استهدفتها بشكل مباشر. ولم تقتصر الأزمة على اتهامات عامة، بل تضمنت الدعوى تفاصيل صادمة، من بينها مزاعم حول تحرش بالدوني بها في موقع التصوير، بالإضافة إلى تعمده عرض محتوى غير لائق أمامها والتحدث عن مواضيع حساسة بطريقة غير مهنية، وهو ما دفعها إلى المطالبة بعدة إجراءات لحماية نفسها خلال العمل. اجتماع الأزمة بحضور رايان رينولدز مع تصاعد الخلاف، جرى اجتماع مغلق بين الطرفين بحضور محامييهم، كما حضر زوج ليفلي، النجم العالمي رايان رينولدز، في محاولة لحل النزاع، لكن يبدو أن اللقاء لم يسفر عن أي تقدم ملموس. وبحسب الوثائق القانونية، فإن ليفلي وضعت عدة مطالب واضحة، منها:حظر أي مناقشات حول الحياة الشخصية لبليك، بما في ذلك ذكر والدها الراحل. منع بالدوني من التحدث عن مزاعم إدمانه للمواد الإباحية أو أي مواضيع ذات طابع جنسي أمامها أو أمام طاقم العمل. عدم التعليق على وزنها أو مظهرها بأي شكل من الأشكال. هل تسقط هوليوود أحد نجومها مجددًا؟ القضية، التي كانت في البداية مجرد خلاف إبداعي حول تصوير الفيلم، تحولت إلى واحدة من أكثر المعارك القانونية إثارة في هوليوود، حيث تُعيد إلى الأذهان سلسلة الفضائح التي هزت صناعة السينما خلال السنوات الأخيرة. ومع دخول شركات الاتصالات على خط التحقيق، يبدو أن هناك أسرارًا خطيرة قد تتكشف قريبًا، وهو ما يضع جاستن بالدوني في موقف حرج، بينما تواصل بليك ليفلي سعيها للحصول على العدالة وكشف الحقيقة أمام الرأي العام. فهل نشهد قريبًا سقوط نجم جديد في فضيحة تهز أوساط السينما العالمية؟ الأيام المقبلة كفيلة بالإجابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store