logo
#

أحدث الأخبار مع #APOEe4

حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر
حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر

الدستور

timeمنذ 18 ساعات

  • صحة
  • الدستور

حتى مع ممارسة الرياضة.. عادة "منتشرة" تزيد من مخاطر ظهور الزهايمر

كشفت دراسة طبية حديثة عن أن الجلوس لفترات طويلة، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام؛ قد يشكل خطرًا خفيًا يهدد صحة الدماغ ويزيد احتمالات الإصابة بمرض ألزهايمر، أكثر أنواع الخرف شيوعًا. وتابعت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين في المركز الطبي التابع لجامعة "فاندربيلت" الأمريكية، أكثر من 400 شخص تجاوزوا سن الخمسين ولم تظهر عليهم أعراض الخرف عند بدء المتابعة. وطلب من المشاركين ارتداء أجهزة خاصة لرصد النشاط البدني طوال أسبوع كامل، ثم جرى ربط تلك البيانات بنتائج اختبارات معرفية وفحوصات دماغية على مدى سبع سنوات. نتائج مفاجئة رغم النشاط البدني رغم التزام عدد كبير من المشاركين بممارسة الرياضة وفقًا لتوصيات الصحة العامة (150 دقيقة أسبوعيًا)، كشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات ممتدة خلال اليوم ارتبط بتراجع في حجم منطقة "الحصين" في الدماغ – وهي المنطقة المسؤولة عن الذاكرة والتعلّم، والتي تتضرر بشكل مبكر لدى مرضى ألزهايمر. ووفقًا للنتائج المنشورة في دورية Alzheimer's & Dementia التابعة لجمعية الزهايمر الأمريكية، فإن تقليل وقت الجلوس يعد إجراءً وقائيًا ضروريًا إلى جانب ممارسة الرياضة. خطر أكبر لحاملي جين "APOE-e4" أظهرت الدراسة أيضًا أن الأشخاص الحاملين للجين الوراثي المعروف باسم "APOE-e4"، والذي يرفع خطر الإصابة بألزهايمر إلى عشرة أضعاف؛ كانوا الأكثر تأثرًا بتأثير الجلوس المفرط، مما يعزز أهمية تعديل نمط الحياة لديهم بشكل خاص. وأوضحت الدكتورة ماريسا غونيات، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن الرسالة واضحة، وهي أنَّ تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن التمارين الرياضية في الوقاية من أمراض الدماغ التنكسية. وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المشاركة في البحث: "التحرك الدوري، حتى لبضع دقائق كل ساعة، قد يساعد في تحسين تدفق الدم للدماغ، وبالتالي يحافظ على وظائفه الحيوية". أسباب محتملة وتأثيرات سلبية ورغم أن الدراسة لم تحسم الآلية المباشرة التي تربط بين الجلوس الطويل وألزهايمر، إلا أن الباحثين رجّحوا أن قلة النشاط قد تُضعف الدورة الدموية في الدماغ، ما يؤثر سلبًا على البنية العصبية ويزيد من فرص الانكماش الدماغي، وهو أحد المؤشرات المبكرة لتطور الزهايمر. توصيات طبية لمواجهة "القاتل الصامت" في ضوء هذه النتائج، أوصى الباحثون بعدد من الإجراءات الوقائية، منها: أخذ استراحات منتظمة من الجلوس الطويل، خاصة في بيئات العمل المكتبي. زيادة الحركة اليومية مثل المشي داخل المنزل أو الوقوف أثناء المكالمات. مراقبة الوقت أمام الشاشات والحد من الاستخدام المستمر لأجهزة الحاسوب والتلفاز. دمج الأنشطة البدنية البسيطة في الروتين اليومي حتى خارج أوقات التمرين. الزهايمر: المرض الذي يسرق الذاكرة ببطء يعد ألزهايمر السبب الرئيسي لما يقارب 70% من حالات الخرف عالميًا، ويصيب نحو 6.9 ملايين شخص في الولايات المتحدة وحدها ممن تجاوزوا سن 65 عامًا، بحسب بيانات مايو كلينك، حيث يتسم بتراكم بروتينات غير طبيعية في الدماغ تؤدي إلى ضمور عصبي تدريجي. ورغم عدم وجود علاج نهائي للمرض حتى اليوم، تشير الدراسات الحديثة إلى أن التدخل المبكر في نمط الحياة، بما في ذلك تقليل الخمول البدني، وقد يُبطئ من ظهوره أو تطوره.

هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر
هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • البلاد البحرينية

هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر

كشفت دراسة حديثة عن ارتباط وثيق بين أنماط الحياة الخاملة، وزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى بين الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. دراسة: الجلوس الطويل قد يعجل بظهور ألزهايمر حتى مع ممارسة الرياضة وقالت الدراسة إن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة، يمكن أن يكون له تأثير سلبي على صحة الدماغ، بصرف النظر عن الالتزام بممارسة النشاط البدني. الدراسة أجراها باحثون من المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، واستمرت لمدة 7 سنوات، تابع العلماء خلالها حالة أكثر من 400 مشارك تتجاوز أعمارهم الخمسين عاماً، ولم يظهر أي منهم علامات الخرف عند بداية الدراسة. وطلب العلماء من المشاركين ارتداء أجهزة تتبع للنشاط البدني لمدة أسبوع كامل، ثم خضعوا لاختبارات معرفية دقيقة، وفحوصات تصوير للدماغ. وتبين من النتائج أن أولئك الذين قضوا فترات أطول في الجلوس، سواء للعمل أو الترفيه، قد أظهروا انخفاضاً ملحوظاً في حجم منطقة الحصين بالدماغ، وهي منطقة رئيسية مسؤولة عن الذاكرة والتعلم. ولفت الباحثون إلى أن تدهور هذه المنطقة، هو أحد المؤشرات المبكرة لتطور مرض ألزهايمر. وكان الأمر الأكثر لفتاً للانتباه، هو أن هذه التأثيرات السلبية قد ظهرت حتى بين المشاركين الذين كانوا يلتزمون بممارسة التمارين الرياضية وفقاً للتوصيات الصحية. كما كشفت الدراسة عن أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، المعروف بدوره في زيادة خطر الإصابة بألزهايمر، كانوا أكثر عرضة للتأثر بالجلوس الطويل. وشدد الباحثون على أهمية الحد من فترات الجلوس اليومية، مشيرين إلى أن التقليل من الوقت الذي نقضيه جالسين، لا يقل أهمية عن ممارسة التمارين في الحفاظ على صحة الدماغ. ونوهوا إلى أن أخذ فواصل للحركة أثناء اليوم، حتى لو كانت قصيرة، يمكن أن يلعب دوراً مهماً في تحفيز الدماغ، وتقليل احتمالية الإصابة بالتدهور المعرفي. ورغم أن الآليات الدقيقة وراء هذا التأثير لا تزال غير مفهومة بالكامل، إلا أن العلماء يعتقدون أن الخمول الطويل قد يضعف تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى تغييرات تدريجية في بنيته تساهم في نشوء أمراض عصبية، مثل ألزهايمر. تم نشر هذا المقال على موقع

عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر
عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر

الوئام

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الوئام

عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر

كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من المركز الطبي بجامعة 'فاندربيلت'، عن تأثيرات غير متوقعة لعادات نمط الحياة على صحة الدماغ، وتحديدًا فيما يتعلق بمرض ألزهايمر. فقد توصل الباحثون إلى أن قضاء فترات طويلة في الجلوس أو الاستلقاء يمكن أن يزيد بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بهذا المرض التنكسي، حتى لدى الأفراد الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام كجزء من روتينهم اليومي. لطالما أكد الخبراء على أهمية ممارسة 150 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية أسبوعيًا للتخفيف من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس المطول، مثل تلك المصاحبة للعمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. إلا أن الدراسة الأمريكية الجديدة التي نُشرت في مجلة 'Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association'، قلبت هذه المعادلة، مؤكدة أن النشاط البدني في أوقات الفراغ وحده لا يوفر حماية كافية ضد مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة ومستمرة. وقد تتبع العلماء حالة أكثر من 400 شخص تجاوزت أعمارهم الخمسين عامًا ولم يكونوا يعانون من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز خاص لقياس مستوى نشاطهم البدني على مدار أسبوع كامل. ثم قام الباحثون بمقارنة نتائج هذا النشاط مع نتائج اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على المشاركين على مدار سبع سنوات لاحقة. أظهرت النتائج المقلقة أن الأشخاص الذين يقضون وقتًا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم 'الحصين'، وهو جزء حيوي في الدماغ يلعب دورًا محوريًا في الذاكرة والتعلم. وقد لوحظ أن هذا الانكماش في حجم الحصين يتسارع بشكل خاص لدى الأفراد المصابين بمرض ألزهايمر، بغض النظر عن مدى انتظامهم في ممارسة التمارين الرياضية. كما كشفت الدراسة عن وجود عامل وراثي يزيد من هذه المخاطر، حيث تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، وهو أحد أهم العوامل الوراثية المؤهبة للإصابة بمرض ألزهايمر، كانوا أكثر عرضة لهذه التأثيرات السلبية للجلوس المطول، ويُعرف هذا الجين بقدرته على زيادة احتمالية الإصابة بالمرض بنحو عشرة أضعاف، ويحمله ما يقرب من واحد من كل 50 شخصًا. وفي ضوء هذه النتائج، شددت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، على الأهمية القصوى لتقليل وقت الجلوس اليومي، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وأكدت قائلة: 'إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر'. من جهتها، أضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن 'النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة منتظمة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ والحفاظ على صحته'. ورغم أن الدراسة لم تتمكن من تحديد الآلية الدقيقة التي تربط بين الجلوس المطول وزيادة خطر الإصابة بألزهايمر، فقد اقترح العلماء أن الخمول لفترات طويلة قد يعطل تدفق الدم بشكل سليم إلى الدماغ. وعلى المدى الطويل، قد يؤدي هذا الاضطراب في الدورة الدموية إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر.

احذر..الجلوس لفترات طويلة يعجل بالخرف
احذر..الجلوس لفترات طويلة يعجل بالخرف

الجمهورية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الجمهورية

احذر..الجلوس لفترات طويلة يعجل بالخرف

وتبين أن كثرة الجلوس ترتبط بانكماش في حجم "الحُصين"، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة والتعلم، وهو ما يُعد مؤشراً مبكراً على تدهور إدراكي مرتبط بالخرف. وازدادت حدة هذه التغيرات لدى الأشخاص الحاملين للجين APOE-e4، المرتبط ب ألزهايمر. وأكد الباحثون أن تقليل فترات الجلوس اليومي لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة ، داعين إلى الحركة المتكررة خلال اليوم، ولو لفترات قصيرة، للحفاظ على صحة الدماغ.

الخمول يزيد احتمالات الإصابة بألزهايمر
الخمول يزيد احتمالات الإصابة بألزهايمر

الأمناء

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الأمناء

الخمول يزيد احتمالات الإصابة بألزهايمر

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعتي بيتسبرغ وفاندربيلت بالولايات المتحدة، عن أن الوقت الذي يقضيه كبار السن في الجلوس أو الاستلقاء هو عامل خطر للإصابة بمرض ألزهايمر. ويتأثر أكثر من 6 ملايين أميركي بألزهايمر، ويستكشف باحثو الدراسة كيف يمكن لعادات نمط الحياة أن تؤثر على احتمالية الإصابة بالمرض. ووفقاً لدراستهم التي نُشرت في مجلة «ألزهايمر آند دايمنشيا»، وجد الباحثون أن زيادة السلوك المستقر، أي الوقت الذي يقضيه كبار السن في الجلوس أو الاستلقاء، يرتبط بتدهور الإدراك وانكماش الدماغ في المناطق المرتبطة بخطر الإصابة بألزهايمر. وقالت الدكتورة أنجيلا جيفرسون، أستاذة علم الأعصاب والمديرة المؤسسة لمركز فاندربيلت للذاكرة وألزهايمر، وأحد باحثي الدراسة: «من الضروري دراسة خيارات نمط الحياة وتأثيرها على صحة الدماغ مع تقدمنا ​​في السن». وأضافت في بيان نشر على موقع الجامعة، الثلاثاء: «أظهرت دراستنا أن تقليل وقت الجلوس قد يكون استراتيجية واعدة للوقاية من التنكس العصبي والتدهور المعرفي». وتابعت: «يُسلّط هذا البحث الضوء على أهمية تقليل وقت الجلوس، لا سيما لدى كبار السن المعرضين لخطر وراثي متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر». ودرس فريق الباحثين العلاقة بين السلوك المستقر والتنكس العصبي لدى 404 بالغين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فأكثر. ارتدى المشاركون في الدراسة ساعةً لقياس نشاطهم بشكل مستمر على مدار أسبوع. ثم رُبط وقت جلوسهم بأدائهم الإدراكي، وتم التقاط صور دماغية لهم على مدى فترة متابعة استمرت سبع سنوات. كان المشاركون الذين قضوا وقتاً أطول في الجلوس أكثر عرضة للتدهور الإدراكي والتغيرات التنكسية العصبية بغض النظر عن مقدار ممارستهم للرياضة. وكانت هذه الاستنتاجات أقوى لدى المشاركين الذين يحملون أليل جيني يطلق عليه «APOE-e4»، وهو عامل خطر وراثي لمرض ألزهايمر، مما يشير إلى أن تقليل وقت الجلوس قد يكون مهماً بشكل خاص لكبار السن المعرضين لخطر وراثي متزايد للإصابة بالمرض. وهو ما علقت عليه الدكتورة ماريسا غوغنيات، الأستاذة المساعدة في علم الأعصاب بجامعة بيتسبرغ الأميركية، وأحد باحثي الدراسة: «إن تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر لا يقتصر على ممارسة الرياضة مرة واحدة يومياً»، مضيفة أن تقليل وقت الجلوس مع ممارسة الرياضة يومياً يمكن له أن يقلل من احتمالية الإصابة بالمرض. ومن جانبها شددت جيفرسون على أنه «من الضروري لصحة دماغنا أخذ فترات راحة من الجلوس المستمر طوال اليوم والتحرك لزيادة وقت نشاطنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store