logo
#

أحدث الأخبار مع #ATACM

ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟
ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟

شفق نيوز

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟

جاء قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بوقف جميع المساعدات الأمريكية لأوكرانيا، بمثابة ضربة مريرة، ليس فقط لكييف ولكن أيضا للحلفاء الأوروبيين الذين كانوا يضغطون على الإدارة الأمريكية لمواصلة دعمها. هذه ليست المرة الأولى التي تحجب فيها الولايات المتحدة المساعدات العسكرية عن أوكرانيا، فقد عرقل الجمهوريون في الكونغرس في صيف عام 2023 أكبر شريحة من المساعدات العسكرية التي قدمها الرئيس جو بايدن لأوكرانيا. ونتيجة لهذا القرار تمكنت أوكرانيا بالكاد من إدارة الموقف والتعامل بحرص مع مخزوناتها من الذخيرة بمساعدة أوروبا. إلى أن استأنفت الولايات المتحدة إرسال المساعدات لكييف في ربيع 2024، عندما وافق الكونغرس على حزمة مساعدات بقيمة 60 مليار جنيه إسترليني، وجاءت الموافقة في الوقت المناسب، حيث كانت أوكرانيا تكافح لصد هجوم روسي متجدد في خاركيف، وساعد وصول الأسلحة الأمريكية المتأخرة في تغيير الموقف. ومثلما حدث عام 2024، قد يستغرق الأمر أشهرا قبل أن نشعر بتأثيرات قطع المساعدات الأمريكية عن أوكرانيا، على الأقل فيما يتعلق بالذخيرة والمعدات، نظرا لأن الدول الأوروبية زادت ببطء من إنتاجها من قذائف المدفعية، وبشكل عام، فإن 60٪ من مجمل المساعدات العسكرية التي تحصل عليها أوكرانيا قادمة من أوروبا، وهي نسبة أعلى مما تقدمه الولايات المتحدة. ومع ذلك، لا يزال الدعم العسكري الأمريكي يشكل أهمية حيوية لأوكرانيا، وقد وصفه أحد المسؤولين الغربيين مؤخرا بأنه "الأفضل" من حيث الأسلحة. تعتمد أوكرانيا بشكل كبير على أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية المتطورة من أجل حماية حماية شعبها ومدنها، مثل بطاريات باتريوت ومنظومة صواريخ سام النرويجية المتقدمة NASAMS، التي تم تطويرها بتعاون أمريكي مع النرويج. كما منح الدعم الأمريكي أوكرانيا القدرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى باستخدام صواريخ HIMARS و ATACM، وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة حدت من استخدام هذه الصواريخ داخل روسيا، لكنها لا تزال حيوية لضرب أهداف عالية القيمة داخل الأراضي الأوكرانية التي تحتلها روسيا. Reuters ولا يعتمد الموقف على جودة الأسلحة فحسب، بل بكميتها أيضا، وباعتبار الجيش الأمريكي هو الأقوى في العالم، فقد أرسل المئات من السيارات العسكرية هامفي والمركبات المدرعة الفائضة عن حاجته، وهي أرقام لا يمكن للجيوش الأوروبية الأصغر حجما أن تضاهيها أبدا. قد يتطلب الأمر بعض الوقت حتى يظهر تأثير نقص بعض هذه المساعدات العسكرية وأن تصل الأمور إلى نقطة حرجة. ولكن قد يكون هناك تأثير فوري لبعض الأمور المثيرة للقلق، أبرزها تبادل المعلومات الاستخباراتية. لا يمكن لأي دولة أن تضاهي الولايات المتحدة من حيث المراقبة الفضائية وجمع المعلومات الاستخباراتية والاتصالات. ولا يتم توفير هذه المعلومات من جانب الجيش الأمريكي فحسب، بل أيضا من خلال الشركات التجارية. مثلا، هناك شبكة الاتصالات عبر الأقمار الصناعية التابعة لشركة ستارلينك- Starlink، التي يملكها إيلون ماسك، وتعتمد عليها القوات الأوكرانية. ولا يوجد موقع زرته على خط المواجهة إلا وكان لديه طبق التقاط ستارلينك. يتم استخدام هذه الأطباق لنقل أحدث المعلومات في ساحة المعركة. وكانت ضرورية لتنسيق الضربات بالمدفعية والطائرات بدون طيار. في الماضي، اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بأنها كانا تدفع تمويل ستارلينك، التي توصف بأنها شريان الحياة في المساعدات العسكرية، ونظرا لأن إيلون ماسك شخصية رئيسية في الإدارة الأمريكية، فمن غير المرجح أن يكون على استعداد الآن لتحمل هذه التكلفة، كما أنه من أشد المنتقدين للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. والسؤال الأن هل ستمنع الولايات المتحدة الدول الأوروبية من إرسال معداتها العسكرية المصنّعة في الولايات المتحدة إلى أوكرانيا؟ فعندما أرادت أوروبا توفير طائرات إف-16 المصنوعة في الولايات المتحدة لأوكرانيا، كان عليها أولا أن تحصل على موافقة واشنطن. وهناك سؤال أخر، ماذا عن صيانة المعدات التي توفرها الولايات المتحدة؟ فالمعروف أن واشنطن كانت تدرب القوات الأوكرانية ثم تساعدها في صيانة المعدات التي توفرها الولايات المتحدة. وفي السابق، رفع بايدن القيود المفروضة على المقاولين الأمريكيين العاملين في أوكرانيا قبيل نهاية ولايته، إذ تحتاج طائرات إف-16 على وجه الخصوص إلى مهندسين وقطع غيار للاستمرار في العمل. قد يبدو قرار ترامب بوقف المساعدات، بالنسبة للكثيرين في أوكرانيا وخارجها، قرارا متعنتا، ولكن من الواضح أيضا أن هناك هدفا سياسيا منه، وهو إجبارهم على الجلوس على طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن. ويأمل الحلفاء الأوروبيون أن يكون هذا مجرد حظر مؤقت، لأنه بدون الدعم الأمريكي، ستجد أوكرانيا نفسها في صراع أشد صعوبة من أجل البقاء.

مقترح جديد من زيلينسكي للسلام في أوكرانيا وسط توترات مع ترامب
مقترح جديد من زيلينسكي للسلام في أوكرانيا وسط توترات مع ترامب

الدستور

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

مقترح جديد من زيلينسكي للسلام في أوكرانيا وسط توترات مع ترامب

اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطّة سلام محتملة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، معبرًا عن استعداده للعمل "بشكل بناء" تحت "القيادة القوية" لدونالد ترامب، والتوقيع على اتفاق يتيح للولايات المتحدة الوصول إلى ثروات بلاده المعدنية حسبما أفاد لوك هاردينغ وجون هينلي. محاولات لاصلاح العلاقات مع واشنطن في محاولة لإصلاح العلاقات مع واشنطن بعد أن أوقف ترامب بشكل مفاجئ إمدادات المساعدات العسكرية قال زيلينسكي اليوم إنه "مستعد للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن". وكتب زيلينسكي على منصة "X": "أود أن أؤكد التزام أوكرانيا بالسلام"، ورسم خطة لكيفية إنهاء الحرب، مشيرًا إلى أن "المراحل الأولى" قد تشمل إطلاق سراح السجناء وفرض حظر على الصواريخ والطائرات المسيرة بعيدة المدى المستخدمة في الهجمات على البنية التحتية المدنية والطاقة. وأوضح أن هذه "الهدنة الجوية" قد تُطبق أيضًا على البحر "إذا قامت روسيا بالمثل". ووفقا لوكالة 'رويترز' فقد جاءت تصريحات زيلينسكي بعد ساعات من إعلان إدارة ترامب أنها ستقوم بوقف جميع تسليمات الذخيرة والمركبات والمعدات الأخرى، بما في ذلك الشحنات التي تم الاتفاق عليها في فترة جو بايدن. تجميد الرئيس الامريكي المساعدات العسكرية لاوكرانيا بعد أن جمّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المساعدات العسكرية لأوكرانيا، إليكم تحليل من وكالة رويترز حول تداعيات هذا القرار على الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات بين أوكرانيا والقوات الروسية. وحسب التقرير، التزمت الولايات المتحدة بإنفاق ما لا يقل عن 65 مليار دولار على المساعدات العسكرية لأوكرانيا منذ الغزو الروسي الكامل في فبراير 2022. وتم تخصيص هذه المساعدات بشكل رئيسي من خلال آليتين: سلطة سحب الرئيس (PDA) ومبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا (USAI). تم التعهد بأكثر من 31 مليار دولار من الأسلحة والمعدات لأوكرانيا بموجب سلطة سحب الرئيس (PDA)، التي تسمح للرئيس بالموافقة على التحويلات السريعة من المخزونات العسكرية الأمريكية إلى الدول الأجنبية، دون الحاجة إلى الحصول على موافقة الكونجرس، ووفقًا لتحليل رويترز، تم شحن أكثر من 20 مليار دولار من الأسلحة والمعدات بهذه الطريقة. ولا تزال أوكرانيا في انتظار شحنة كبيرة من المركبات المدرعة والمقرر أن تُسلم في منتصف عام 2025، حسبما أفاد مسؤول أوكراني بشرط عدم الكشف عن هويته، حيث تُخضع حاليًا لعمليات تجديد في مستودعات في أوروبا. وأقدمت الولايات المتحدة على شراء ما يقرب من 33.2 مليار دولار من الأسلحة والمعدات العسكرية الجديدة لكييف مباشرة من المقاولين الدفاعيين الأمريكيين والحلفاء، وتم تخصيص هذه الأموال من قبل الكونجرس. وتعد USAI نهجًا طويل الأجل لتسليح أوكرانيا، حيث تستغرق جميع هذه الأسلحة سنوات لتصنيعها وشحنها إلى ساحة المعركة، مما يوفر لأوكرانيا تدفقًا مستدامًا من الأسلحة الحديثة وأيضًا إيرادات مستدامة للمصنعين. وأشار مسؤول أوكراني إلى أن كمية المساعدات المتبقية التي تحتاج إلى التسليم من العقود الأمريكية 'أقل بكثير من 15%'، وتشمل الأسلحة التي لا تزال في انتظار التسليم أنظمة إطلاق صواريخ متقدمة وصواريخ. تشمل الأسلحة والمعدات التي تم تقديمها خلال الحرب طائرات مقاتلة من طراز F-16 أمريكية الصنع، وصواريخ ATACM بعيدة المدى وأنظمة الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS) ونظام الإطلاق المتعدد للصواريخ الموجهة GMLRS وصواريخ الدفاع الجوي قصيرة المدى، ومركبات بديلة، وذخائر جو-أرض، ومدفعية.

ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟
ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟

BBC عربية

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

ما هو تأثير قرار ترامب بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية على أوكرانيا؟

جاء قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بوقف جميع المساعدات الأمريكية لأوكرانيا، بمثابة ضربة مريرة، ليس فقط لكييف ولكن أيضا للحلفاء الأوروبيين الذين كانوا يضغطون على الإدارة الأمريكية لمواصلة دعمها. هذه ليست المرة الأولى التي تحجب فيها الولايات المتحدة المساعدات العسكرية عن أوكرانيا، فقد عرقل الجمهوريون في الكونغرس في صيف عام 2023 أكبر شريحة من المساعدات العسكرية التي قدمها الرئيس جو بايدن لأوكرانيا. ونتيجة لهذا القرار تمكنت أوكرانيا بالكاد من إدارة الموقف والتعامل بحرص مع مخزوناتها من الذخيرة بمساعدة أوروبا. إلى أن استأنفت الولايات المتحدة إرسال المساعدات لكييف في ربيع 2024، عندما وافق الكونغرس على حزمة مساعدات بقيمة 60 مليار جنيه إسترليني، وجاءت الموافقة في الوقت المناسب، حيث كانت أوكرانيا تكافح لصد هجوم روسي متجدد في خاركيف، وساعد وصول الأسلحة الأمريكية المتأخرة في تغيير الموقف. ومثلما حدث عام 2024، قد يستغرق الأمر أشهرا قبل أن نشعر بتأثيرات قطع المساعدات الأمريكية عن أوكرانيا، على الأقل فيما يتعلق بالذخيرة والمعدات، نظرا لأن الدول الأوروبية زادت ببطء من إنتاجها من قذائف المدفعية، وبشكل عام، فإن 60٪ من مجمل المساعدات العسكرية التي تحصل عليها أوكرانيا قادمة من أوروبا، وهي نسبة أعلى مما تقدمه الولايات المتحدة. ترامب يأمر بتجميد المساعدات العسكرية لأوكرانيا، ويدين تصريحات زيلينسكي بأن نهاية الحرب "بعيدة" زيلينسكي مجبر على مواجهة واقع جديد صعب بعد مكالمة ترامب وبوتين ترامب يطالب بوتين بإنهاء "الحرب السخيفة"، فإلى ماذا تشير التقديرات في روسيا وأكرانيا؟ ومع ذلك، لا يزال الدعم العسكري الأمريكي يشكل أهمية حيوية لأوكرانيا، وقد وصفه أحد المسؤولين الغربيين مؤخرا بأنه "الأفضل" من حيث الأسلحة. تعتمد أوكرانيا بشكل كبير على أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية المتطورة من أجل حماية حماية شعبها ومدنها، مثل بطاريات باتريوت ومنظومة صواريخ سام النرويجية المتقدمة NASAMS، التي تم تطويرها بتعاون أمريكي مع النرويج. كما منح الدعم الأمريكي أوكرانيا القدرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى باستخدام صواريخ HIMARS و ATACM، وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة حدت من استخدام هذه الصواريخ داخل روسيا، لكنها لا تزال حيوية لضرب أهداف عالية القيمة داخل الأراضي الأوكرانية التي تحتلها روسيا. ولا يعتمد الموقف على جودة الأسلحة فحسب، بل بكميتها أيضا، وباعتبار الجيش الأمريكي هو الأقوى في العالم، فقد أرسل المئات من السيارات العسكرية هامفي والمركبات المدرعة الفائضة عن حاجته، وهي أرقام لا يمكن للجيوش الأوروبية الأصغر حجما أن تضاهيها أبدا. قد يتطلب الأمر بعض الوقت حتى يظهر تأثير نقص بعض هذه المساعدات العسكرية وأن تصل الأمور إلى نقطة حرجة. ولكن قد يكون هناك تأثير فوري لبعض الأمور المثيرة للقلق، أبرزها تبادل المعلومات الاستخباراتية. لا يمكن لأي دولة أن تضاهي الولايات المتحدة من حيث المراقبة الفضائية وجمع المعلومات الاستخباراتية والاتصالات. ولا يتم توفير هذه المعلومات من جانب الجيش الأمريكي فحسب، بل أيضا من خلال الشركات التجارية. مثلا، هناك شبكة الاتصالات عبر الأقمار الصناعية التابعة لشركة ستارلينك- Starlink، التي يملكها إيلون ماسك، وتعتمد عليها القوات الأوكرانية. ولا يوجد موقع زرته على خط المواجهة إلا وكان لديه طبق التقاط ستارلينك. يتم استخدام هذه الأطباق لنقل أحدث المعلومات في ساحة المعركة. وكانت ضرورية لتنسيق الضربات بالمدفعية والطائرات بدون طيار. في الماضي، اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بأنها كانا تدفع تمويل ستارلينك، التي توصف بأنها شريان الحياة في المساعدات العسكرية، ونظرا لأن إيلون ماسك شخصية رئيسية في الإدارة الأمريكية، فمن غير المرجح أن يكون على استعداد الآن لتحمل هذه التكلفة، كما أنه من أشد المنتقدين للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. والسؤال الأن هل ستمنع الولايات المتحدة الدول الأوروبية من إرسال معداتها العسكرية المصنّعة في الولايات المتحدة إلى أوكرانيا؟ فعندما أرادت أوروبا توفير طائرات إف-16 المصنوعة في الولايات المتحدة لأوكرانيا، كان عليها أولا أن تحصل على موافقة واشنطن. وهناك سؤال أخر، ماذا عن صيانة المعدات التي توفرها الولايات المتحدة؟ فالمعروف أن واشنطن كانت تدرب القوات الأوكرانية ثم تساعدها في صيانة المعدات التي توفرها الولايات المتحدة. وفي السابق، رفع بايدن القيود المفروضة على المقاولين الأمريكيين العاملين في أوكرانيا قبيل نهاية ولايته، إذ تحتاج طائرات إف-16 على وجه الخصوص إلى مهندسين وقطع غيار للاستمرار في العمل. قد يبدو قرار ترامب بوقف المساعدات، بالنسبة للكثيرين في أوكرانيا وخارجها، قرارا متعنتا، ولكن من الواضح أيضا أن هناك هدفا سياسيا منه، وهو إجبارهم على الجلوس على طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن. ويأمل الحلفاء الأوروبيون أن يكون هذا مجرد حظر مؤقت، لأنه بدون الدعم الأمريكي، ستجد أوكرانيا نفسها في صراع أشد صعوبة من أجل البقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store