logo
#

أحدث الأخبار مع #Adenocarcinoma

أرقام مقلقة حول انتشار سرطان البروستات بالمغرب
أرقام مقلقة حول انتشار سرطان البروستات بالمغرب

الجريدة 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

أرقام مقلقة حول انتشار سرطان البروستات بالمغرب

سرطان البروستات الأكثر فتكا بالرجال فوق الخمسين عاما.. أرقام مقلقة تستدعي تضافر الجهود والتحسيس بأهمية التشخيص المبكر يُعد سرطان البروستات من أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى الرجال، فقد شهد المغرب سنة 2022 حوالي 4935 حالة جديدة وتم تصنيفه ثاني أنواع السرطانات التي يصاب بها الذكور في المغرب بعد سرطان الرئة، بنسبة 16,1 في المائة وبلغ معدل الإصابة بسرطان البروستات 12,3 لكل 100 ألف رجل في المغرب، ويعتبر أيضا ثاني السرطانات المسببة للوفاة لدى الذكور في المغرب بعد سرطان الرئة. هذه الأرقام تجعل سرطان البروستات تحديا حقيقيا لدى المنظومة الصحية المغربية، وتفرض جهودا كبيرة في التحسيس والتوعية بأهمية التشخيص المبكر والذي أثبتت مختلف الدراسات أهميته ودوره في العلاج والحد من الآثار الوخيمة لمضاعفات سرطان البروستات. سرطان البروستات شائع ويفرض تحديات كبيرة البروستات من الغدد الذكورية الأساسية، وتلعب دوراً محورياً في إنتاج السائل المنوي، وهي من الأعضاء المهددة بشكل كبير للإصابة بالأورام الحميدة وبالسرطان. ويُعد سرطان البروستات ثاني أكثر السرطانات شيوعاً لدى الرجال على الصعيد العالمي، بعد سرطان الرئة، وفقاً لتقارير الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC)،وينقسم إلى عدة أنواع: السرطان الغدي (Adenocarcinoma): وهو الشكل الأكثر شيوعاً، ينشأ في الخلايا المفرزة للسائل البروستاتي. السرطان الحرشفي (SquamousCell Carcinoma): نادر، وأكثر عدوانية. السرطان الانتقالي (TransitionalCell Carcinoma): يبدأ في خلايا المثانة ويمتد إلى البروستات. أشكال نادرة أخرى: مثل السرطان الصغير الخلايا (Small Cell Carcinoma). وكشفت الدراسات التي تم إجراؤها بالمغرب أن: متوسط عمر المرضى: 72 سنة. أعراض أولية شائعة: علامات بولية انسدادية (38.3%) وتهييجية (21.4%)، وآلام عظمية (18.2%). مستوى PSA: تراوح بين 10 و2000 نانوغرام/مل، بمتوسطبلغ 189.5. نمط الورم: 100% من الحالات كانت مننوع السرطان الغدي. نسبة المرضى في حالة متقدمة (T3 أو T4): 85.5%. وتبيّن أن 69% من المرضى تم تشخيصهمبمستويات PSA تفوق 100نانوغرام/مل، ما يعكس التأخر الملحوظ في التشخيص. وفقًا لبيانات GLOBOCAN2020، بلغ معدل الإصابة بسرطان البروستات في شمال إفريقيا 16.6 لكل 100,000 نسمة، مع زيادة قدرها 6 لكل 100,000 مقارنة بعام 2012.في المغرب، سُجلت 3990 حالة إصابة و1861 حالة وفاة بسرطان البروستات في عام 2019. التشخيص المبكر نصف الحل تشير الدراسات إلى أن سرطان البروستات في المغرب يشكل تحديًا صحيًا متزايدًا، مع ارتفاع في معدلات الإصابة وتأخر في التشخيص. وتوصي معظم الدراسات بضرورة تعزيز برامج الفحص المبكر، وتوسيع نطاق التغطية الصحية، وإنشاء سجل وطني شامل للسرطان لتحسين جمع البيانات وتوجيه السياسات الصحية المستقبلية. وبناءعلى هذه المعطيات ومن منطلق مسؤوليتها في التحسيس والتوعية، قررت الجمعية المغربية لصحة البروستات تنظيم مؤتمر علمي تحت شعار: "نحو مقاربة شمولية لتشخيصوعلاج أمراض البروستات"، وذلك يوم السبت 3 ماي 2025 بمدينة مراكش، بمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين والباحثين والخبراء في طب وجراحة المسالك البولية والكلي، لتسليط الضوء على آخر المستجدات العلمية في تشخيص وعلاج أمراض البروستات، بما في ذلك سرطان البروستات وتضخم البروستات الحميد، مع تسليط الضوء على تطورات البحث العلمي والتقنيات الطبية ودورها في تحسين جودة حياة المرضى وتسهيل العلاج وضمان نجاعته. وفي الإطار ذاته، تنظم الجمعية المغربية لصحة البروستات بشراكة مع جمعية مراكش الرياضة للجميع السباق الأول على الطريق لصحة البروستات تحت شعار : "لنجرِ جميعا ضد سرطان البروستات"، وذلك يوم الأحد 4 ماي 2025 بمراكش. وهو السباق الذي يهدف إلى التحسيس والتنبيه إلى مخاطر سرطان البروستات الذي يعد من أكثر الأمراض فتكا في صفوف الرجال فوق 50 عاما، والتوعية بأهمية التشخيص المبكر في الحل الآمن والناجع وتسهيل العلاجات غير الجراحية. ويأتي هذا النشاط الذي اخترنا له شعار "نجري معاً ضد سرطان البروستات"، فيإطار حرص الجمعية المغربية لصحة البروستات على المساهمة في تنزيل التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية إلى جعل صحة المواطن المغربي في صلب التنمية الشاملة وجعلها أولوية وطنية كبرى، حيث ما فتئ جلالته يدعو إلى تعزيز الوعي الصحي، والاهتمام بالوقاية والكشف المبكر، وانخراطا من الجمعية في الورش الملكي الكبير المتعلق بالحماية الاجتماعية. وإننا إذ ننظم هذا الحدث الرياضي التوعوي، فإننا نؤكد أن المملكة المغربية تمتلك كل المقومات والإمكانيات اللازمة لمواجهة داء سرطان البروستات، سواء من حيث البنيات التحتية الصحية، أو الكفاءات الطبية والتمريضية والتقنية العالية التأهيل، مما يجعل بلادنا في موقع ريادي على مستوى المنطقة. كما أن المغرب، بفضل رؤية جلالة الملك وتوجيهاته الرشيدة، أصبح مؤهلا ليكون في مصاف الدول الرائدة، لاسيما في مجال الوقاية من الأمراض المزمنة ومحاربتها، وعلى رأسها سرطان البروستات.

سرطان المريء : فهم المرض وأعراضه وخيارات العلاج الحديثة
سرطان المريء : فهم المرض وأعراضه وخيارات العلاج الحديثة

Economic Key

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Economic Key

سرطان المريء : فهم المرض وأعراضه وخيارات العلاج الحديثة

كتب : يسرا السيوفي سرطان المريء هو نوع من السرطان يبدأ في الخلايا المبطنة للمريء، وهو الأنبوب العضلي الذي ينقل الطعام والسوائل من الفم إلى المعدة. يمكن أن يحدث هذا السرطان في أي جزء من المريء، وهناك نوعان رئيسيان: سرطان الخلايا الحرشفية (Squamous cell carcinoma)، الذي يبدأ في الخلايا المسطحة الرقيقة التي تبطن سطح المريء، وسرطان الغدّي (Adenocarcinoma)، الذي يبدأ في الخلايا الغدية التي تفرز المخاط في المريء السفلي. فهم طبيعة هذا المرض وأعراضه المبكرة وعوامل الخطر المرتبطة به يلعب دورًا حيويًا في التشخيص المبكر وتحسين فرص العلاج والشفاء. الأعراض المبكرة والمتقدمة لسرطان المريء: في المراحل المبكرة، قد لا يسبب سرطان المريء أي أعراض ملحوظة، مما يجعل التشخيص المبكر تحديًا. ومع تقدم المرض، قد تظهر مجموعة من الأعراض التي يجب الانتباه إليها واستشارة الطبيب عند ملاحظتها. تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا: صعوبة في البلع (Dysphagia): يعد هذا العرض من أكثر الأعراض شيوعًا، حيث يشعر المريض بأن الطعام عالق في حلقه أو صدره. قد تبدأ الصعوبة مع الأطعمة الصلبة ثم تتطور لتشمل الأطعمة اللينة والسوائل. فقدان الوزن غير المبرر: قد يفقد مرضى سرطان المريء وزنًا ملحوظًا دون محاولة ذلك نتيجة لصعوبة البلع وتقليل تناول الطعام. ألم في الصدر: قد يشعر المريض بألم أو ضغط أو حرقة في الصدر، وقد يكون هذا الألم مستمرًا أو متقطعًا. حرقة المعدة وعسر الهضم: على الرغم من شيوعها، إلا أن زيادة حدة حرقة المعدة أو عدم استجابتها للعلاج قد تكون علامة على مشكلة أكثر خطورة. بحة في الصوت: إذا امتد الورم ليؤثر على العصب الحنجري الراجع، فقد يتسبب ذلك في بحة في الصوت. سعال مزمن: في بعض الحالات، قد يسبب سرطان المريء سعالًا مستمرًا، خاصة إذا حدث ارتداد حمضي أو إذا كان الورم يضغط على القصبة الهوائية. قيء: قد يحدث قيء في المراحل المتقدمة من المرض نتيجة لانسداد المريء جزئيًا أو كليًا. تعب وإرهاق: الشعور بالتعب والإرهاق العام يمكن أن يكون علامة على العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان. براز أسود أو دموي: قد يشير إلى نزيف في الجهاز الهضمي العلوي. عوامل الخطر المرتبطة بسرطان المريء: هناك عدة عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان المريء، وتشمل: * التدخين: يعد التدخين من أهم عوامل الخطر لكلا النوعين الرئيسيين من سرطان المريء. * تناول الكحول المفرط: يزيد الاستهلاك المنتظم والمفرط للكحول من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية. * ارتجاع المريء المزمن (GERD): يمكن أن يؤدي الارتجاع المزمن لحمض المعدة إلى تلف بطانة المريء وتطور حالة تسمى مريء باريت (Barrett's esophagus)، وهي حالة تزيد من خطر الإصابة بسرطان الغدّي. * مريء باريت: الأشخاص الذين يعانون من مريء باريت لديهم خطر أعلى بكثير للإصابة بسرطان الغدّي. * السمنة: يرتبط الوزن الزائد والسمنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الغدّي. * تاريخ عائلي للإصابة بسرطان المريء: قد يزيد وجود تاريخ عائلي للمرض من خطر الإصابة به. * تناول المشروبات الساخنة جدًا: تشير بعض الدراسات إلى أن تناول المشروبات الساخنة جدًا بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية. * نظام غذائي منخفض في الفواكه والخضروات: قد يزيد النظام الغذائي غير الصحي من خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان المريء. * تضيق المريء الناتج عن إصابات أو أمراض أخرى: يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية. * متلازمة بلومر-فينسون (Plummer-Vinson syndrome): وهي حالة نادرة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية. تشخيص سرطان المريء يعتمد تشخيص سرطان المريء على مجموعة من الفحوصات والإجراءات، بما في ذلك: * التاريخ الطبي والفحص البدني: يسأل الطبيب عن الأعراض والتاريخ الطبي للمريض وعائلته. * التنظير العلوي (Upper Endoscopy): يتم إدخال أنبوب مرن مزود بكاميرا (منظار) عبر الفم إلى المريء والمعدة والاثني عشر لفحص البطانة وأخذ خزعات (عينات صغيرة من الأنسجة) لفحصها تحت المجهر. * الخزعة: يتم فحص عينات الأنسجة التي تم أخذها أثناء التنظير لتحديد ما إذا كانت الخلايا سرطانية ونوع السرطان. * تصوير الصدر والمعدة والأمعاء بالباريوم (Barium Swallow): يتم ابتلاع سائل يحتوي على الباريوم، ثم يتم التقاط صور بالأشعة السينية للمريء والمعدة والأمعاء لتحديد أي تشوهات. * التصوير المقطعي المحوسب (CT Scan): يوفر صورًا تفصيلية للأعضاء الداخلية ويمكن أن يساعد في تحديد مدى انتشار السرطان. * التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI): يمكن استخدامه لتقييم مدى انتشار السرطان بشكل أكثر تفصيلاً في بعض الحالات. * التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET Scan): يمكن أن يساعد في تحديد ما إذا كان السرطان قد انتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. * الموجات فوق الصوتية بالمنظار (Endoscopic Ultrasound – EUS): يتم إدخال منظار مزود بمسبار للموجات فوق الصوتية إلى المريء لإنشاء صور لجدار المريء والأنسجة المحيطة، مما يساعد في تحديد عمق الورم ومدى انتشاره إلى الغدد الليمفاوية القريبة. خيارات علاج سرطان المريء الحديثة: تعتمد خيارات علاج سرطان المريء على عدة عوامل، بما في ذلك مرحلة السرطان وموقعه ونوع الخلايا السرطانية والصحة العامة للمريض وتفضيلاته. تشمل خيارات العلاج الحديثة: الجراحة: قد تشمل إزالة جزء من المريء (استئصال المريء) وفي بعض الحالات جزء من المعدة والغدد الليمفاوية المحيطة. و يمكن إجراء الجراحة بمقاربة مفتوحة أو باستخدام تقنيات طفيفة التوغل (مثل الجراحة بالمنظار أو الروبوتية). العلاج الكيميائي (Chemotherapy): يتم استخدام أدوية قوية لقتل الخلايا السرطانية. يمكن إعطاء العلاج الكيميائي قبل الجراحة لتقليص الورم، أو بعد الجراحة لقتل أي خلايا سرطانية متبقية، أو كعلاج رئيسي في الحالات التي لا يمكن فيها إجراء الجراحة أو في حالات السرطان المنتشر. العلاج الإشعاعي (Radiation Therapy): يتم استخدام أشعة عالية الطاقة لقتل الخلايا السرطانية. يمكن استخدامه قبل الجراحة لتقليص الورم، أو بعد الجراحة لقتل أي خلايا سرطانية متبقية، أو كعلاج رئيسي في الحالات التي لا يمكن فيها إجراء الجراحة أو لتخفيف الأعراض في حالات السرطان المتقدم. يمكن أن يكون العلاج الإشعاعي خارجيًا (يتم توجيه الأشعة من جهاز خارج الجسم) أو داخليًا (يتم وضع مصدر مشع بالقرب من الورم داخل الجسم – العلاج الإشعاعي الموضعي). العلاج الكيميائي الإشعاعي (Chemoradiation): يتم الجمع بين العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي لزيادة فعالية كل منهما. غالبًا ما يستخدم هذا النهج قبل الجراحة أو كعلاج رئيسي في حالات معينة. العلاج الموجه (Targeted Therapy): تستخدم هذه الأدوية مركبات تستهدف تشوهات محددة موجودة في الخلايا السرطانية. يمكن أن يكون العلاج الموجه فعالًا في أنواع معينة من سرطان المريء، مثل سرطان الغدّي الذي يحتوي على بروتين HER2 الزائد. العلاج المناعي (Immunotherapy): يساعد هذا النوع من العلاج جهاز المناعة في الجسم على مكافحة السرطان. لقد أظهر العلاج المناعي نتائج واعدة في علاج بعض حالات سرطان المريء المتقدم. العلاج التلطيفي (Palliative Care): يهدف هذا العلاج إلى تخفيف الأعراض وتحسين نوعية حياة المرضى الذين يعانون من سرطان المريء المتقدم. يمكن أن يشمل العلاج التلطيفي تخفيف الألم، وتحسين القدرة على البلع (مثل وضع دعامة في المريء)، وإدارة الأعراض الأخرى. العلاج بالتبريد (Cryotherapy): يستخدم لتدمير الخلايا السرطانية عن طريق تجميدها. العلاج بالليزر: يمكن استخدامه لتدمير الخلايا السرطانية أو لتخفيف الانسداد في المريء. العلاج الضوئي الديناميكي (Photodynamic Therapy – PDT): يستخدم دواء حساس للضوء يتم تنشيطه بواسطة الليزر لقتل الخلايا السرطانية. الوقاية من سرطان المريء على الرغم من عدم وجود طريقة مضمونة للوقاية من سرطان المريء، إلا أن هناك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر الإصابة به: الإقلاع عن التدخين: يعد أهم خطوة للوقاية من سرطان المريء. الحد من تناول الكحول: خاصة المشروبات الكحولية القوية. إدارة ارتجاع المريء: علاج ارتجاع المريء المزمن يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمريء باريت وسرطان الغدّي. الحفاظ على وزن صحي: تجنب السمنة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الغدّي. اتباع نظام غذائي صحي: غني بالفواكه والخضروات. تجنب المشروبات الساخنة جدًا: ترك المشروبات تبرد قليلًا قبل تناولها. المتابعة المنتظمة في حالة مريء باريت: إذا تم تشخيصك بمريء باريت، فمن المهم إجراء فحوصات تنظيرية منتظمة لمراقبة أي تغييرات قد تشير إلى تطور السرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store