logo
#

أحدث الأخبار مع #AllofUs

دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا
دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

صوت بيروت

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

كشفت دراسةٌ أجرتها جامعة جونز هوبكنز أن السمنة، خاصةً السمنة المفرطة، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالإصابة بـ 16 حالةً صحيةً شائعة، على رأسها مرض السكر من النوع الثانى والكبد الدهنى. وهدفت الدراسة، التى نشرها موقع 'Medical xpress' إلى فهم كيفية ارتباط مستويات مختلفة من السمنة بمجموعة واسعة من الحالات الصحية، عبر مجموعة متنوعة من سكان الولايات المتحدة، خاصة مع انتشار السمنة بصورة ترجح إصابة نصف سكان الولايات المتحدة الأمريكية بها بحلول عام 2030. تفاصيل الدراسة وخلال الدراسة تم تحليل البيانات من 270,657 مشاركًا مسجلين في برنامج البحث All of Us، وهو أكبر دراسة مجموعة في تاريخ البحث في الولايات المتحدة، والذي أطلقته المعاهد الوطنية للصحة في عام 2018، حيث ساهم المشاركون بسجلاتهم الصحية الإلكترونية ، وقياساتهم البدنية، وبيانات المسح، حُسب مؤشر كتلة الجسم (BMI) عند التسجيل، واستُخدم لتصنيف الأفراد إلى ذوي وزن طبيعي، أو زائدي الوزن، أو بدناء، مع تقسيمهم إلى فئات السمنة الأولى والثانية والثالثة. وتم تقييم ستة عشر حالة صحية تم تحديدها مسبقًا، وهى ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر من النوع الثانى، وفرط شحميات الدم أو اضطراب شحميات الدم ، وفشل القلب، والرجفان الأذيني، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية ، وأمراض الكلى المزمنة ، والانسداد الرئوي ، والجلطة الوريدية العميقة ، والنقرس، وأمراض الكبد المرتبطة بالخلل الأيضي، وحصوات القنوات الصفراوية، وانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم، والربو، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وهشاشة العظام. نتائج الدراسة وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن 42.4% من المشاركين فى الدراسة مصابون بالسمنة، منهم 21.2% يعانون من سمنة من الدرجة الأولى، و11.3% يعانون من سمنة من الدرجة الثانية، و9.8% يعانون من سمنة من الدرجة الثالثة. وبالمقارنة مع ذوي الوزن الطبيعي، كان الأفراد المصابون بالسمنة أكثر عرضة لأن يكونوا من الإناث، حيث ارتفعت معدلات الانتشار والإصابة تدريجيًا مع ارتفاع فئات السمنة لجميع النتائج الصحية الـ 16. كما وجدت ارتباطات ملحوظة بالسمنة من الدرجة الثالثة في أقوى حالات انقطاع النفس الانسدادي النومي نسبة الخطر 10.94%، وداء السكر من النوع الثاني 7.74)%، وأمراض الكبد المرتبطة بخلل التمثيل الغذائي 6.72%، بينما وُجدت ارتباطات أضعف في حالات الربو 2.14%، وهشاشة العظام 2.06%، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية1.96%. ارتبطت زيادة المخاطر، لا سيما في مستويات الشدة العالية، بجميع النتائج الصحية الست عشرة التي دُرست، وارتفعت المخاطر تدريجيًا عبر فئات السمنة، مع تسجيل أعلى عبء بين الأفراد المصابين بالسمنة من الدرجة الثالثة، وظلت النتائج متسقة عبر الفئات الفرعية الديموغرافية، ودعمتها بيانات من مجموعة وطنية كبيرة ومتنوعة، كما كانت الارتباطات بين السمنة والعديد من الحالات، مثل انقطاع النفس النومي، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد، وقصور القلب، قوية ومتينة إحصائيًا.

صحة وطب : دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا
صحة وطب : دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

نافذة على العالم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

الثلاثاء 8 أبريل 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسةٌ أجرتها جامعة جونز هوبكنز أن السمنة، خاصةً السمنة المفرطة، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالإصابة بـ 16 حالةً صحيةً شائعة، على رأسها مرض السكر من النوع الثانى والكبد الدهنى. وهدفت الدراسة، التى نشرها موقع "Medical xpress" إلى فهم كيفية ارتباط مستويات مختلفة من السمنة بمجموعة واسعة من الحالات الصحية، عبر مجموعة متنوعة من سكان الولايات المتحدة، خاصة مع انتشار السمنة بصورة ترجح إصابة نصف سكان الولايات المتحدة الأمريكية بها بحلول عام 2030. تفاصيل الدراسة وخلال الدراسة تم تحليل البيانات من 270,657 مشاركًا مسجلين في برنامج البحث All of Us، وهو أكبر دراسة مجموعة في تاريخ البحث في الولايات المتحدة، والذي أطلقته المعاهد الوطنية للصحة في عام 2018، حيث ساهم المشاركون بسجلاتهم الصحية الإلكترونية ، وقياساتهم البدنية، وبيانات المسح، حُسب مؤشر كتلة الجسم (BMI) عند التسجيل، واستُخدم لتصنيف الأفراد إلى ذوي وزن طبيعي، أو زائدي الوزن، أو بدناء، مع تقسيمهم إلى فئات السمنة الأولى والثانية والثالثة. وتم تقييم ستة عشر حالة صحية تم تحديدها مسبقًا، وهى ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر من النوع الثانى، وفرط شحميات الدم أو اضطراب شحميات الدم ، وفشل القلب، والرجفان الأذيني، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية ، وأمراض الكلى المزمنة ، والانسداد الرئوي ، والجلطة الوريدية العميقة ، والنقرس، وأمراض الكبد المرتبطة بالخلل الأيضي، وحصوات القنوات الصفراوية، وانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم، والربو، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وهشاشة العظام. نتائج الدراسة وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن 42.4% من المشاركين فى الدراسة مصابون بالسمنة، منهم 21.2% يعانون من سمنة من الدرجة الأولى، و11.3% يعانون من سمنة من الدرجة الثانية، و9.8% يعانون من سمنة من الدرجة الثالثة. وبالمقارنة مع ذوي الوزن الطبيعي، كان الأفراد المصابون بالسمنة أكثر عرضة لأن يكونوا من الإناث، حيث ارتفعت معدلات الانتشار والإصابة تدريجيًا مع ارتفاع فئات السمنة لجميع النتائج الصحية الـ 16. كما وجدت ارتباطات ملحوظة بالسمنة من الدرجة الثالثة في أقوى حالات انقطاع النفس الانسدادي النومي نسبة الخطر 10.94%، وداء السكر من النوع الثاني 7.74)%، وأمراض الكبد المرتبطة بخلل التمثيل الغذائي 6.72%، بينما وُجدت ارتباطات أضعف في حالات الربو 2.14%، وهشاشة العظام 2.06%، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية1.96%. ارتبطت زيادة المخاطر، لا سيما في مستويات الشدة العالية، بجميع النتائج الصحية الست عشرة التي دُرست، وارتفعت المخاطر تدريجيًا عبر فئات السمنة، مع تسجيل أعلى عبء بين الأفراد المصابين بالسمنة من الدرجة الثالثة، وظلت النتائج متسقة عبر الفئات الفرعية الديموغرافية، ودعمتها بيانات من مجموعة وطنية كبيرة ومتنوعة، كما كانت الارتباطات بين السمنة والعديد من الحالات، مثل انقطاع النفس النومي، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد، وقصور القلب، قوية ومتينة إحصائيًا.

دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا
دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

اليوم السابع

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة تحذر: السمنة تزيد معدلات الإصابة بـ 16 مرضا

كشفت دراسةٌ أجرتها جامعة جونز هوبكنز أن السمنة ، خاصةً السمنة المفرطة ، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالإصابة بـ 16 حالةً صحيةً شائعة، على رأسها مرض السكر من النوع الثانى والكبد الدهنى. وهدفت الدراسة، التى نشرها موقع "Medical xpress" إلى فهم كيفية ارتباط مستويات مختلفة من السمنة بمجموعة واسعة من الحالات الصحية، عبر مجموعة متنوعة من سكان الولايات المتحدة، خاصة مع انتشار السمنة بصورة ترجح إصابة نصف سكان الولايات المتحدة الأمريكية بها بحلول عام 2030. تفاصيل الدراسة وخلال الدراسة تم تحليل البيانات من 270,657 مشاركًا مسجلين في برنامج البحث All of Us، وهو أكبر دراسة مجموعة في تاريخ البحث في الولايات المتحدة، والذي أطلقته المعاهد الوطنية للصحة في عام 2018، حيث ساهم المشاركون بسجلاتهم الصحية الإلكترونية ، وقياساتهم البدنية، وبيانات المسح، حُسب مؤشر كتلة الجسم (BMI) عند التسجيل، واستُخدم لتصنيف الأفراد إلى ذوي وزن طبيعي، أو زائدي الوزن، أو بدناء، مع تقسيمهم إلى فئات السمنة الأولى والثانية والثالثة. وتم تقييم ستة عشر حالة صحية تم تحديدها مسبقًا، وهى ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر من النوع الثانى، وفرط شحميات الدم أو اضطراب شحميات الدم ، وفشل القلب، والرجفان الأذيني، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية ، وأمراض الكلى المزمنة ، والانسداد الرئوي ، والجلطة الوريدية العميقة ، والنقرس، وأمراض الكبد المرتبطة بالخلل الأيضي، وحصوات القنوات الصفراوية، وانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم، والربو، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وهشاشة العظام. نتائج الدراسة وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن 42.4% من المشاركين فى الدراسة مصابون بالسمنة ، منهم 21.2% يعانون من سمنة من الدرجة الأولى، و11.3% يعانون من سمنة من الدرجة الثانية، و9.8% يعانون من سمنة من الدرجة الثالثة. وبالمقارنة مع ذوي الوزن الطبيعي، كان الأفراد المصابون بالسمنة أكثر عرضة لأن يكونوا من الإناث، حيث ارتفعت معدلات الانتشار والإصابة تدريجيًا مع ارتفاع فئات السمنة لجميع النتائج الصحية الـ 16. كما وجدت ارتباطات ملحوظة بالسمنة من الدرجة الثالثة في أقوى حالات انقطاع النفس الانسدادي النومي نسبة الخطر 10.94%، وداء السكر من النوع الثاني 7.74)%، وأمراض الكبد المرتبطة بخلل التمثيل الغذائي 6.72%، بينما وُجدت ارتباطات أضعف في حالات الربو 2.14%، وهشاشة العظام 2.06%، وأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية1.96%. ارتبطت زيادة المخاطر، لا سيما في مستويات الشدة العالية، بجميع النتائج الصحية الست عشرة التي دُرست، وارتفعت المخاطر تدريجيًا عبر فئات السمنة ، مع تسجيل أعلى عبء بين الأفراد المصابين بالسمنة من الدرجة الثالثة، وظلت النتائج متسقة عبر الفئات الفرعية الديموغرافية، ودعمتها بيانات من مجموعة وطنية كبيرة ومتنوعة، كما كانت الارتباطات بين السمنة والعديد من الحالات، مثل انقطاع النفس النومي، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد، وقصور القلب، قوية ومتينة إحصائيًا.

السمنة تهدد البشر بـ16 مرضاً
السمنة تهدد البشر بـ16 مرضاً

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

السمنة تهدد البشر بـ16 مرضاً

حذّرت دراسة أميركية من أن السمنة، خصوصاً في درجاتها الشديدة، ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بـ16 حالة صحية شائعة تؤثر على أجهزة متعددة في الجسم، من بينها السكري وأمراض الكبد. ووفق النتائج، المنشورة الاثنين، في دورية «NEJM Evidence»، أوضح باحثون من جامعة جونز هوبكنز الأميركية أن هذه العلاقة تظل ثابتة عبر الأجناس والفئات العِرقية المختلفة. واعتمدت الدراسة على بيانات أكثر من 270 ألف مشارك ضمن برنامج «All of Us» البحثي، الذي يُعد أضخم دراسة جماعية في تاريخ الولايات المتحدة، وأطلقته المعاهد الوطنية للصحة في عام 2018. وقد وفّر المشاركون سِجلاتهم الصحية الإلكترونية، وقياسات بدنية، وبيانات استقصائية، وجرى تصنيفهم وفق مؤشر كتلة الجسم إلى فئات: وزن طبيعي، وزيادة في الوزن، والسمنة من الفئات الأولى والثانية والثالثة. وجرى تحليل ارتباط السمنة بـ16 حالة صحية محددة مسبقاً، ومنها ارتفاع ضغط الدم، والسكري من النوع الثاني، وارتفاع الدهون، وفشل القلب، والرجفان الأذيني، وتصلب الشرايين، وأمراض الكلى، والانسداد الرئوي، وتجلط الأوردة العميقة، والنقرس، وأمراض الكبد، وحصوات المرارة، وتوقف التنفس أثناء النوم، والربو، والارتجاع المريئي، والتهاب المفاصل. وأظهرت النتائج أن السمنة كانت حاضرة لدى 42.4 في المائة من المشاركين، وأن نسبة المخاطر الصحية تزداد تدريجياً مع ارتفاع درجة السمنة، وكانت أعلى لدى مَن يعانون السمنة من الفئة الثالثة. فمثلاً، ارتبطت السمنة الشديدة بخطر أعلى بـ11 ضِعفاً للإصابة بتوقف التنفس أثناء النوم، وقرابة 8 أضعاف للسكري من النوع الثاني، و6.7 ضِعف لأمراض الكبد. كما أوضحت الدراسة أن 51.5 في المائة من حالات توقف التنفس أثناء النوم، و36.3 في المائة من أمراض الكبد، و14 في المائة من حالات التهاب المفاصل، يمكن إرجاعها مباشرة إلى السمنة، مما يعكس العبء الصحي الهائل المرتبط بهذه الحالة. وفقاً للباحثين، تؤكد هذه النتائج أن كثيراً من هذه الحالات يمكن تفاديها من خلال اتباع استراتيجيات فعالة لإدارة الوزن، مثل التثقيف الغذائي، ودعم النشاط البدني، وتوفير العلاجات الفعالة للحد من هذه المخاطر المتزايدة، وحماية ملايين الأفراد من الإصابة بأمراض يمكن الوقاية منها. وخلص الفريق إلى أن ازدياد انتشار السمنة، مع التوقعات بوصولها إلى نحو نصف عدد البالغين في الولايات المتحدة بحلول عام 2030، يستدعي تحركاً عاجلاً على مستوى السياسات الصحية والعلاجية، بما في ذلك تعزيز سبل الوقاية، وتوفير علاجات فعالة لمكافحة السمنة، وتقليل تبِعاتها الصحية الخطيرة. يشار إلى أن السمنة هي حالة صحية تتمثل في زيادة مفرطة في الدهون بالجسم، وتُمثل تحدياً صحياً عالمياً يتطلب اتخاذ إجراءات وقائية وعلاجية فعالة. ويرتبط انتشارها المتزايد بارتفاع العبء الصحي على الأفراد والنظم الصحية على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store