أحدث الأخبار مع #Alphabet


الوكيل
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
في ليلة واحدة.. 10 مليارديرات حول العالم يربحون 84 مليار...
الوكيل الإخباري- سجلت ثروات كبار أثرياء العالم قفزة جماعية تجاوزت 83.7 مليار دولار، تزامناً مع تحسن أسواق الأسهم وهدوء التوترات التجارية. اضافة اعلان وتصدر مارك زوكربيرغ، الشريك المؤسس لـ"ميتا"، القائمة بزيادة قدرها 16.1 مليار دولار، تبعه إيلون ماسك بمكاسب بلغت 14.5 مليار دولار، ثم جيف بيزوس بـ14.3 مليار دولار. وشهدت القائمة هيمنة واضحة لمليارديرات التكنولوجيا، بينما كان من أبرز الاستثناءات برنارد أرنو، رئيس مجموعة LVMH وأغنى رجل في أوروبا، الذي أضاف 7.1 مليار دولار إلى ثروته. كما استفاد المليارديران الهنديان موكيش أمباني وغواتام أداني من التهدئة بين الهند وباكستان، ليضيفا 4.42 و5.31 مليار دولار على التوالي. شملت المكاسب أيضاً أثرياء من شركات كبرى مثل Dell، وNvidia، وOracle، وAlphabet.


الوكيل
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
في ليلة واحدة.. 10 مليارديرات حول العالم يربحون 84 مليار...
الوكيل الإخباري- سجلت ثروات كبار أثرياء العالم قفزة جماعية تجاوزت 83.7 مليار دولار، تزامناً مع تحسن أسواق الأسهم وهدوء التوترات التجارية. اضافة اعلان وتصدر مارك زوكربيرغ، الشريك المؤسس لـ"ميتا"، القائمة بزيادة قدرها 16.1 مليار دولار، تبعه إيلون ماسك بمكاسب بلغت 14.5 مليار دولار، ثم جيف بيزوس بـ14.3 مليار دولار. وشهدت القائمة هيمنة واضحة لمليارديرات التكنولوجيا، بينما كان من أبرز الاستثناءات برنارد أرنو، رئيس مجموعة LVMH وأغنى رجل في أوروبا، الذي أضاف 7.1 مليار دولار إلى ثروته. كما استفاد المليارديران الهنديان موكيش أمباني وغواتام أداني من التهدئة بين الهند وباكستان، ليضيفا 4.42 و5.31 مليار دولار على التوالي. شملت المكاسب أيضاً أثرياء من شركات كبرى مثل Dell، وNvidia، وOracle، وAlphabet.

مصرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
جولة ترامب في السعودية.. ترقب لإبرام صفقات ضخمة وتوجه نحو التكنولوجيا المتقدمة
-واشنطن تفتح للمملكة أبواب أشباه الموصلات المتقدمة -الأنظار تتجه نحو مطالب أمريكية محتملة بزيادة إنتاج النفط السعودي تشهد منطقة الشرق الأوسط تحركات اقتصادية مكثفة، حيث تتجه الأنظار إلى جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي بدأت اليوم في المملكة، وسط تعهدات بإبرام صفقات استثمارية ضخمة من قبل السعودية تصل قيمتها إلى تريليون دولار.وبينما تتصدر ملفات الطاقة والاستثمارات والذكاء الاصطناعي جدول الأعمال، تستعد إدارة الرئيس الأميركي للإعلان عن صفقة تفتح أمام السعودية طريق أوسع إلى أشباه الموصلات المتقدمة، ما يمهد الطريق لزيادة سعة مراكز البيانات في المملكة، بحسب وكالة بلومبرج.وستتيح الصفقة للسعودية شراء رقائق من شركات مثل "إنفيديا" و"أدفانسد مايكرو ديفايسز" (AMD)، اللازمة في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، ولم يتثن إعلان ترامب عن الاتفاق حتى مثول الجريدة للنشر.وتشير هذه الاتفاقات، إلى أن ترامب يتبنى نهجاً أكثر انفتاحاً مقارنة بالرئيس جو بايدن بشأن تصدير التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة إلى الخليج، وهي منطقة ترتبط بمصالح تجارية له، فضلاً عن التزامات صناديقها السيادية بضخ استثمارات كبيرة في الولايات المتحدة.وتعهدت السعودية خلال منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي بضخ استثمارات ما بين 600 مليار إلى تريليون دولار، على مدار 4 سنوات.ومن المنتظر أن تطلب الولايات المتحدة من السعودية زيادة قصيرة الأمد في إنتاج النفط، أو الحفاظ على المستويات الحالية.ومن المتوقع إطلاق منتدى الابتكار الأمريكي - الخليجي، بالتعاون مع شركات مثل Palantir وAlphabet، وIBM والصناديق السيادية الخليجية مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومجموعة G42 الإماراتية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة.وقد يُعلن خلال الزيارة عن استثمار الصناديق السيادية الخليجية في صناعة الرقائق الأمريكية وشراكات لتصنيع الرقائق، بحسب مصادر ل "الشرق بلومبرج".وخلال جلسة نقاشية بمنتدى الاستثمار السعودي الأميركي الذي انطلق في الرياض، اليوم الثلاثاء، قالت سارة السحيمي، رئيس مجلس إدارة مجموعة تداول السعودية إن المستثمرين من الولايات المتحدة يشكلون نحو 55% من المستثمرين الأجانب المؤهلين في السوق المالية السعودية.كما وافقت إدارة ترامب على مذكرة تفاهم بقيمة 9 مليارات دولار بين شركة أميركية وشركاء سعوديين، لاستخراج ومعالجة معادن حيوية تُستخدم في الصناعات التحويلية المتقدمة، والطاقة، والدفاع، بحسب شاهال خان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "بورخان وورلد" الأميركية للاستثمارات، وهي أحد الأطراف المشاركة في الصفقة.وبحسب وثائق حصلت عليها واشنطن بوست، ستتولى شركة سعودية تُدعى "جراند ماينز ماينينغ" عمليات التنقيب عن الليثيوم والكوبالت والعناصر الأرضية النادرة في المملكة وأماكن أخرى مثل أفريقيا، مع إمكانية تصدير هذه الموارد إلى الولايات المتحدة.وقال الرئيس التنفيذي ل"بلاك روك"، لاري فينك، إن المملكة العربية السعودية باتت تشكل "وجهة قوية لرؤوس الأموال"، في وقت تتسارع فيه وتيرة النمو الاستثماري في البلاد.وخلال مشاركته في المنتدى السعودي الأميركي للاستثمار، أشار فينك إلى أن المملكة "تشهد فرصاً استثمارية ضخمة"، مضيفاً: "أسسنا فرقاً للاستثمار داخل السعودية، وبدأنا فعلياً في تطوير منتجات مالية مخصصة للسوق المحلي".كما لفت إلى أن الشركات العالمية باتت "تبني مكاتب أكثر مرونة وقابلية للتكيف" داخل المملكة، في إشارة تعكس تنامي الثقة في بيئة الأعمال السعودية، ما يعزّز التحوّل الاقتصادي الجاري بقيادة رؤية 2030.


وكالة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
Meta ، تقوم Microsoft بالإبلاغ عن أرباح قوية على الرغم من عدم اليقين في الحرب التجارية
قامت شركة Tech Giants Microsoft و Meta بنشر نتائج أفضل من المتوقع في الربع الأول من العام ، حيث قدمت بعض الانتهاك للمستثمرين بعد شهور من الاضطرابات التي أطلقها حرب رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب. سجلت Meta ، الشركة الأم لـ Facebook و Instagram ، ربحًا صافيًا قدره 16.64 مليار دولار ، أو 6.43 دولار للسهم الواحد ، لفترة من يناير إلى مارس-بزيادة 35 في المائة على أساس سنوي. ارتفعت الإيرادات بنسبة 16 في المائة ، وانتهت عند 42.31 مليار دولار وأعلى من توقعات وول ستريت تبلغ حوالي 41.4 مليار دولار. سجلت Microsoft ربحًا صافيًا قدره 25.8 مليار دولار ، أو 3.46 دولار للسهم ، وزيادة 18 في المائة على أساس سنوي. بلغت إيرادات الشركة 70.1 مليار دولار ، بزيادة 13 في المائة على أساس سنوي وقبل توقعات المحللين. استشهدت كلتا الشركتين بالذكاء الاصطناعي (AI) كمحرك رئيسي للنمو ، مما يساعد على تخفيف مخاوف المستثمرين بشأن التباطؤ المحتمل في الطلب على التكنولوجيا المزدهرة. قامت Meta مؤخرًا بدمج أدوات الذكاء الاصطناعى في أعمالها الإعلانية ، وهي مصدر إيراداتها الأعلى ، بينما أبلغت Microsoft عن نمو قوي في أعمال الحوسبة السحابية. أبلغت الشركة الأم لـ Google ، Alphabet ، التي استثمرت أيضًا بكثافة في الذكاء الاصطناعي ، الأسبوع الماضي عن إيرادات ربع سنوية أفضل من 90.23 مليار دولار. النتائج هي دفعة لقطاع التكنولوجيا الأمريكي ، الذي كانت أسعار الأسهم في رحلة على الدوران منذ أن عاد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير. انخفضت القيمة السوقية لأفضل سبع شركات للتكنولوجيا الأمريكية – Microsoft ، Meta ، Nvidia ، Amazon ، Tesla ، Apple و Alphabet – بنسبة 24 في المائة ، أو 4.2 تريليون دولار ، في أول 100 يوم بعد افتتاح ترامب. تعطلت تعريفة ترامب ، بما في ذلك الواجب بنسبة 145 في المائة في الصين ، من الأعمال التجارية والمستثمرين الذين لا يقلقون ، والذين ينتظرون بفارغ الصبر تحركاته التالية بعد إعلانه عن توقف لمدة 90 يومًا عن ما يسمى بواجبات 'المتبادلة' التي تستهدف جميع البلدان تقريبًا. وقالت وزارة التجارة الأمريكية يوم الأربعاء ، إن الاقتصاد الأمريكي تقلص 0.3 في المائة في الربع الأول من عام 2025. في مكالمة أرباح مع المستثمرين ، قال الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج إن ميتا 'في وضع جيد للتنقل في عدم اليقين الاقتصادي الكلي' في الأشهر الأخيرة. أصدرت الشركة أيضًا تطبيقًا مستقلًا من الذكاء الاصطناعي هذا الأسبوع ، Metaai ، وتخطط لإنفاق ما بين 64 مليار دولار و 72 مليار دولار على النفقات الرأسمالية في عام 2025 لاستكمال البناء على مراكز البيانات.


جو 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
"فايننشال تايمز": رئاسة ترامب هي الأسوأ للأسواق المالية الأميركية منذ 50 عاما #عاجل
جو 24 : شهدت الأسواق المالية الأميركية أسوأ بداية لرئاسة أميركية منذ نحو نصف قرن، إذ تكبّد مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" خسائر تُقدَّر بنحو 8% منذ تنصيب الرئيس الحالي، دونالد ترامب، لولايته الثانية، وفقاً لما ذكرته صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية. وتُعدُّ هذه الخسائر الأضعف في أول 100 يوم لرئاسة أميركية، منذ عهد جيرالد فورد في عام 1974، في ظلّ قلق متصاعد بين المستثمرين من السياسات التجارية التي وصفتها بـ"العدوانية"، والتي تتّبعها إدارة ترامب الجديدة، بحسب الصحيفة. وأضافت الصحيفة، نقلاً عن خبراء استراتيجيين ومستثمرين، أنّ محاولات ترامب لـ"قلب نظام التجارة العالمي رأساً على عقب بفرض رسوم جمركية متبادلة باهظة على معظم الدول والأسواق المالية الأميركية دفعت إلى حالة من الاضطراب". شكوك حول إذا ما كانت الولايات المتحدة تتمتع بالأفضلية "فايننشال تايمز" أشارت إلى أنّ أجندة ترامب التجارية "أطلقت موجات من التقلّبات، التي هزّت ثقة المستثمرين في آفاق النمو الأميركية، وأجّجت المخاوف بشأن انتعاش التضخّم الناجم عن الرسوم الجمركية في أكبر اقتصاد في العالم". وأشارت أيضاً إلى انخفاض الأسهم بعد إعلانات ترامب الشاملة عن الرسوم الجمركية، في الـ2 من نيسان/أبريل، على نحو "فاجأ معظم مستثمري وول ستريت، الذين توقّعوا ازدهاراً في السوق في ظل إدارة جمهورية تعمل على خفض الضرائب وإلغاء القيود التنظيمية". وفي هذا الإطار، نقلت الصحيفة عن ديفيد كيلي، كبير الاستراتيجيين في "جي بي مورغان" لإدارة الأصول، قوله إنّ "الأسواق تخبرنا بوجود شكوك حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بالأفضلية عندما تتنافس مع بقية العالم". نزوح أجنبي من سوق الأسهم الأميركية في السياق نفسه، أشارت الصحيفة إلى أنّ كلّاً من الدولار وسندات الخزانة الأميركية "تأثّر سلباً بردّ فعل المستثمرين على إعلانات ترامب غير المنتظمة بشأن الرسوم الجمركية". وفي بداية العام، بلغت نسبة ملكية المستثمرين الأجانب للأسهم الأميركية مستوى قياسياً، بلغ 18%، بحسب شركة "غولدمان ساكس" المالية. لكن منذ مطلع آذار/مارس، "باع هؤلاء المستثمرون ما يقارب 60 مليار دولار من حيازاتهم، بحيث قاد المستثمرون الأوروبيون عمليات البيع"، وذلك في مؤشر واضح على التغيّر في المزاج الاستثماري العالمي. ورأت كبيرة مسؤولي الاستثمار في "مورغان ستانلي" لإدارة الثروات، ليزا شاليت، أنّ للمستثمرين "حقاً في الشعور بالإرهاق"، واصفةً سياسات ترامب بشأن التعريفات الجمركية بـ"المتذبذبة، وأنها تُعلن عن حالة من عدم اليقين القصوى"، بينما "تتخلّلها دورياً تصريحات تهدف إلى طمأنة المستثمرين وتهدئة الأوضاع". تضرّر أسهم التكنولوجيا الأميركية كما شهدت شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، التي حقّقت ارتفاعات ملحوظة أواخر العام الماضي، تضرّراً شديداً، سواء بسبب تعريفات ترامب الجمركية أو ظهور شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "DeepSeek"، التي فاجأت المستثمرين في كانون الثاني/يناير عبر بنائها نموذجاً لغوياً ضخماً بتكلفة زهيدة مقارنةً بمنافسيها الأميركيين. وفي كانون الأول/ديسمبر، كانت أسهم "Tesla" و"Alphabet" و"Nvidia" و"Meta"، وهي جزء مما يُعرف بـ"Magnificent Seven" التي تمثّل مجموعةً من 7 شركات تكنولوجية أميركية كبرى، من بين الأسهم الأميركية الأكثر شعبيةً وقيمةً، بحسب تحليل أجرته شركة "Citigroup" للخدمات المالية. لكنّ جاذبية هذه الشركات تراجعت بالنسبة للمستثمرين منذ ذلك الحين، إذ إنّهم "قلّصوا تعرّضهم لأسهمها، وبعضهم بدأ يراهن ضدها عبر صفقات بيع على المكشوف"، أي عبر استراتيجية تداول تهدف إلى الاستفادة من هبوط أسعار الأوراق المالية، وفقاً لما أضافته "فايننشال تايمز". وإزاء ذلك، قال ديفيد كيلي من "جي بي مورغان" إنّ "كلّ من راهن بكلّ شيء على Magnificent Seven قد تضرّر". ترامب يرفض ربط ردّ الفعل السلبي للسوق بتعريفاته الجمركية وعلى الرغم من هذه المؤشرات السلبية، "رفض الرئيس الأميركي مراراً ربط تراجعات السوق بسياساته أو إعلاناته بشأن الرسوم الجمركية". وفي هذا السياق، قال تييري ويزمان، استراتيجي الصرف الأجنبي وأسعار الفائدة لدى ماكواري، إنّ ترامب "ربما يكون صنّف الأيام الـ100 الأولى له على أساس ما إذا كان قد فعل ما قال إنه سيفعله، وليس على أساس ما إذا كانت النتائج حتى الآن جيدةً أم سيئة". (الميادين) تابعو الأردن 24 على