أحدث الأخبار مع #AlphabetInc


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
تراجع مؤشر الأسهم الأميركية "ستاندرد أند بورز 500" بعد تمرير الضرائب
انخفض مؤشر الأسهم الأميركية "ستاندرد أند بورز 500"، اليوم الخميس، بعدما مرر مجلس النواب بصعوبة قانون ضرائب تقدم به الرئيس دونالد ترامب بصعوبة في مجلس النواب. فقد تراجع المؤشر 0.1% عند الساعة 9:44 صباحاً بتوقيت نيويورك، بينما لم يشهد مؤشر الأسهم ناسداك 100، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا ، تغيراً يُذكر. وفي الوقت نفسه، استمرت عوائد سندات الخزانة الأميركية في الارتفاع، مع اقتراب عائد السندات لأجل 30 عاماً من أعلى مستوى له منذ الأزمة المالية. وقال كبير استراتيجيي السوق في شركة "جونز ترايدينغ" (JonesTrading)، مايكل أوروك: "عندما يمكنك شراء أصول خالية من المخاطر بسعر أرخص، يجب على الأصول عالية المخاطر أن تعكس المزيد من المخاطر مستقبلاً". وفي وقت سابق من صباح اليوم، تقدم المشرعون بمشروع قانون ترامب المسمى "مشروع القانون الجميل الكبير"، وإرساله إلى مجلس الشيوخ. وتهدف هذه الحزمة التي تقدر بتريليونات الدولارات إلى تجنب زيادة الضرائب في نهاية العام، لكنها تزيد من عبء الدين القومي. وقد ازدادت المخاوف بشأن العجز المتزايد بعد أن قامت وكالة موديز بتخفيض التصنيف الائتماني للحكومة الأميركية. وأضاف أوروك: "لسنا الوحيدين الذين نلاحظ ارتفاع العوائد، وربما هذا يعكس قلقاً عالمياً من الدين والاقتراض والإنفاق. المستثمرون، إن صح التعبير، يعبّرون عن رغبتهم في رؤية المزيد من الانضباط المالي من الحكومة". وبعيداً عن قانون الضرائب، يراقب المستثمرون أيضاً مجموعة من البيانات الاقتصادية. فقد انخفضت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى لها في أربعة أسابيع، مما يعزز الأدلة على أن سوق العمل لا يزال قوياً رغم حالة عدم اليقين الاقتصادي المتزايدة. كما من المقرر أن تصدر شركة "ستاندرد أند بورز غلوبال" (S&P Global) تقريرها التمهيدي لشهر مايو/أيار عن نشاط التصنيع والخدمات، بالإضافة إلى بيانات مبيعات المنازل القائمة. من جانبه، أشار كريستوفر والر، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، إلى أن البنك المركزي قد يخفض أسعار الفائدة في النصف الثاني من العام إذا استقرت تعرفات ترامب على الشركاء التجاريين عند حوالي 10%. وفي السياق ذاته، قال جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لشركة "جيه بي مورغان تشايس" (JPMorgan Chase & Co)، في مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ إنه لا يمكنه استبعاد دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود تضخمي (Stagflation)، بسبب المخاطر الجيوسياسية والعجز والضغوط السعرية. اقتصاد دولي التحديثات الحية ترامب يضغط لإقناع جمهوريين معارضين بمشروع إنفاق يفاقم عجز الموازنة وقال ديمون في حديثه من قمة الصين العالمية التابعة للمصرف في شنغهاي: "لا أعتقد أننا في وضع مثالي... والاحتياطي الفيدرالي محق في التريث قبل اتخاذ قرارات بشأن السياسة النقدية". من ناحية الأسهم، واصلت شركة "ألفابت" (Alphabet Inc) مكاسبها بعد مؤتمر تطوير "غوغل" (Google)، حيث أعلنت عن إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" في محرك البحث لجميع المستخدمين في الولايات المتحدة. وقفز سهم "نايكي" (Nike Inc) بعد إعلان الشركة عن عودتها للبيع على متجر أمازون الإلكتروني. واستمرت إعلانات أرباح الشركات، حيث قفز سهم شركة "أدفانسد أوتو بارتس" (Advanced Auto Parts Inc) بعدما سجلت انخفاضاً في المبيعات المماثلة جاء أقل من المتوقع. كما ارتفع سهم شركة البرمجيات "سنوفلايك" (Snowflake Inc) بعدما تجاوزت نتائجها التوقعات الرئيسية. وفي مذكرة نُشرت بعد إغلاق السوق يوم الأربعاء، قال مايكل ويلسون من "مورغان ستانلي" (Morgan Stanley) إنه يتوقع نصفاً ثانياً أفضل من العام ونتائج أقوى في 2026 لأسواق الأسهم الأميركية. وكتب ويلسون: "مع دخول عام 2025، كنا نعتقد أن النصف الأول سيكون أكثر تحدياً، بسبب توقع تسلسل السياسات بطريقة أكثر تحفظاً قبل النصف الثاني من عام 2025/2026 الأكثر تفاؤلاً. ورغم أننا تفاجأنا بحجم وسرعة الضغوط الاقتصادية في النصف الأول نتيجة الرسوم، فإن تسلسل وجهة نظرنا حول السياسات لا يزال قائماً".


ارابيان بيزنس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
'أوبن إيه آي' تتحدى غوغل.. التسوق عبر ChatGPT أصبح متاحًا
في خطوة جديدة لتعزيز خدماتها ومنافسة عمالقة التكنولوجيا مثل غوغل، أعلنت شركة أوبن إيه آي، يوم الاثنين، عن إطلاق ميزة جديدة تتيح للمستخدمين شراء المنتجات مباشرةً عبر تطبيق ChatGPT. وبموجب هذه الميزة، سيتمكن المستخدمون من مقارنة المنتجات بسرعة، ثم النقر على رابط لإتمام عملية الشراء عبر مواقع إلكترونية خارجية. في المرحلة الأولى، يغطي هذا الخيار فئات محددة مثل الإلكترونيات، الأزياء، مستحضرات التجميل، والأدوات المنزلية، مع خطط مستقبلية للتوسع إلى مجالات أخرى. الميزة متاحة لكافة مستخدمي ChatGPT، سواء من بين 500 مليون مستخدم نشط أو حتى للمستخدمين غير المسجلين في المنصة. ChatGPT يتحول إلى منصة شاملة تحاول أوبن إيه آي تحويل ChatGPT إلى تطبيق شامل يتضمن محرك بحث، ومساعدًا صوتيًا، ومولد فيديو، في محاولة لزيادة مدة تفاعل المستخدمين مع المنصة، والحفاظ على تفوقها أمام المنافسين، مثل Anthropic، وGoogle التابعة لشركة Alphabet Inc، وxAI التابعة لإيلون ماسك. في هذا السياق، قامت شركات مثل Perplexity AI أيضًا بتعزيز خدماتها عبر إضافة ميزات تسوق ذكية، مما يجعل المنافسة في هذا المجال أكثر شراسة. موقف أوبن إيه آي من العمولات أكد متحدث باسم أوبن إيه آي أن الشركة لن تحقق أرباحًا من العمولات على المشتريات التي تتم عبر ChatGPT، مما يميزها عن منصات تقييم المنتجات الأخرى مثل CNET وWirecutter التابعة لـ'نيويورك تايمز'. وأشار المتحدث إلى أن البحث عبر ChatGPT يُعد أحد أسرع الميزات نموًا، حيث أجرى المستخدمون أكثر من مليار عملية بحث عبر المنصة خلال الأسبوع الماضي فقط. تطورات حديثة في أوبن إيه آي منذ إطلاقه في نوفمبر 2022، استطاع ChatGPT جذب أكثر من 300 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا، ليصبح واحدًا من أبرز الابتكارات التكنولوجية في العالم. شهد عام 2024 العديد من التطورات الهامة لـ OpenAI، بما في ذلك: عقد شراكة استراتيجية مع أبل لإدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن نظام أبل إنتليجنس إطلاق نموذج GPT-4o المزود بقدرات صوتية متطورة. الإعلان عن الإطلاق المرتقب لنموذج Sora لتحويل النصوص إلى فيديو. تحديات داخلية وخارجية رغم النجاحات، واجهت OpenAI العديد من التحديات، منها: استقالة كبار المسؤولين مثل المؤسس المشارك إيليا سوتسكيفر والمديرة التقنية ميرا موراتي. أمر قضائي من إيلون ماسك ضد تحوّل OpenAI إلى شركة ربحية. وفي عام 2025، تجد OpenAI نفسها أمام منافسة شرسة مع شركات صينية مثل DeepSeek، وتسعى حاليًا إلى تعزيز علاقتها بالحكومة الأمريكية في إطار تنفيذ مشروع ضخم لإنشاء مركز بيانات، إلى جانب استعدادها لإطلاق واحدة من أكبر جولات التمويل في تاريخ الشركات الناشئة.


وطنا نيوز
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وطنا نيوز
5 أميركيين خسروا 209 مليارات دولار بعد تنصيب ترامب
وطنا اليوم:شهدت ثروات 5 مليارديرات، كانوا حاضرين في مراسم تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، تقلصا كبيرا، إذ خسروا ما مجموعه 209 مليارات دولار من ثرواتهم الشخصية بعد 7 أسابيع فقط من تنصيب ترامب، كما أن الشركات التي يملكونها تعرضت لخسائر ضخمة في قيمتها السوقية، بلغت أكثر من 1.39 تريليون دولار منذ 17 يناير/كانون الثاني، وهو آخر يوم تداول قبل التنصيب، وفقا لتقرير بصحيفة ليبراسيون الفرنسية. كان إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي 'تسلا' (Tesla) و'سبيس إكس' (SpaceX)، أكبر الخاسرين بواقع 148 مليار دولار، فبعد أن كان أغنى رجل في العالم بثروة تقدر بـ486 مليار دولار في ديسمبر/كانون الأول الماضي، انخفضت هذه الثروة بشكل كبير مع انهيار أسهم تسلا. وأرجع الخبراء سبب هذه الخسارة إلى تغيير في سلوك المستهلكين الأوروبيين، الذين تخلوا عن منتجات ماسك بسبب علاقاته الوثيقة مع ترامب واليمين المتطرف، كما انخفضت المبيعات في الصين كذلك بشكل كبير. جيف بيزوس: خسارة 29 مليار دولار خسر جيف بيزوس، مؤسس أمازون، 29 مليار دولار بعد انخفاض أسهم شركته بنسبة 14% منذ تسلم ترامب الرئاسة. فرغم محاولته التقرب من الإدارة الجديدة ورغم تبرعه لها، فإن ذلك لم يمنع خسائره الكبيرة. سيرجي برين: خسارة 22 مليار دولار المؤسس الشريك لشركة 'غوغل'، سيرجي برين، خسر بدوره 22 مليار دولار نتيجة انخفاض أسهم شركة 'آلفابيت إينك' (Alphabet Inc) بنسبة تفوق 7%، جاء ذلك بعد تراجعه عن مواقفه السابقة ضد ترامب وقبوله دعوة لعشاء في مارالاغو، حيث منتجع ترامب الذي دعا فيه كبار الشخصيات ورجال الأعمال في إطار حملته الانتخابية. مارك زوكربيرغ وبرنار أرنو: خسارة 5 مليارات دولار لكل منهما شهد كل من مارك زوكربيرغ، مؤسس 'ميتا' (Meta)، وبرنار أرنو، رئيس مجموعة 'إل في إم إتش' (LVMH) الفرنسية، خسارة قدرها 5 مليارات دولار لكل منهما. وأرنو، الذي يعتبر صديقا مقربا لترامب، فقد معظم المكاسب التي حققتها شركته بعد الانتخابات، أما زوكربيرغ، فقد تراجع مع انخفاض أسهم ميتا، على الرغم من محاولاته دعم أجندة ترامب بالمواقف المحافظة. وهذه الخسائر تشير إلى التحولات الكبيرة التي يشهدها المناخ الاقتصادي والسياسي في ظل إدارة ترامب الثانية، وتأثيرها على الثروات الكبرى والشركات العملاقة.


خبر صح
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
قدم الخير ..5 مليارديرات أميركيون خسروا 209 مليارات دولار منذ تنصيب ترامب
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: قدم الخير ..5 مليارديرات أميركيون خسروا 209 مليارات دولار منذ تنصيب ترامب - خبر صح, اليوم الأربعاء 12 مارس 2025 03:39 مساءً خسر 5 مليارديرات، كانوا حاضرين في مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، 209 مليارات دولار من ثرواتهم الشخصية بعد 7 أسابيع فقط من تنصيب ترامب و بحسب صحيفة ليبراسيون الفرنسية.، فإن الشركات التي يملكونها ، تعرضت إلي خسائر ضخمة في قيمتها السوقية، بلغت أكثر من 1.39 تريليون دولار منذ 17 يناير، وهو آخر يوم تداول قبل التنصيب تحولات كبيرة وهذه الخسائر تشير إلى التحولات الكبيرة التي يشهدها المناخ الاقتصادي والسياسي في ظل إدارة ترامب الثانية، وتأثيرها على الثروات الكبرى والشركات العملاقة. ماسك يخسر 148 مليار دولار ويعد إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" (Tesla) و"سبيس إكس" (SpaceX)، والمقرب من ترامب، أكبر الخاسرين بواقع 148 مليار دولار، فبعد أن كان أغنى رجل في العالم بثروة تقدر بـ486 مليار دولار في ديسمبرالماضي، انخفضت هذه الثروة بشكل كبير مع انهيار أسهم تسلا. العلاقة مع اليمين المتطرف وأرجع الخبراء سبب هذه الخسارة ، إلي أن المستهلكين الأوروبيين، تخلوا عن منتجات ماسك بسبب علاقاته الوثيقة مع ترامب واليمين المتطرف، كما انخفضت المبيعات في الصين كذلك بشكل كبير. خسارة مؤسس أمازون كما خسر جيف بيزوس، مؤسس أمازون، 29 مليار دولار بعد انخفاض أسهم شركته بنسبة 14% منذ تسلم ترامب الرئاسة. ورغم محاولته التقرب من الإدارة الجديدة ورغم تبرعه لها، فإن ذلك لم يمنع خسائره الكبيرة. جوجل يخسر 22 مليار دولار أما سيرجي برين، المؤسس الشريك لشركة "جوجل"، فقد خسر 22 مليار دولار نتيجة انخفاض أسهم شركة "آلفابيت إينك" (Alphabet Inc) بنسبة تفوق 7%، وذلك بعد تراجعه عن مواقفه السابقة ضد ترامب وقبوله دعوة لعشاء في مارالاجو، في إطار حملة ترامب الانتخابية. كما شهد كل من مارك زوكربيرج، مؤسس "ميتا" (Meta)، وبرنار أرنو، رئيس مجموعة "إل في إم إتش" (LVMH) الفرنسية، خسارة قدرها 5 مليارات دولار لكل منهما. صديق ترامب وفقد أرنو، الصديق المقرب لترامب، معظم المكاسب التي حققتها شركته بعد الانتخابات، أما زوكربيرج، فقد تراجع مع انخفاض أسهم ميتا، على الرغم من محاولاته دعم أجندة ترامب بالمواقف المحافظة.


الوئام
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
تحقيق فرنسي حول مزاعم إساءة استخدام مايكروسوفت نفوذها
تخضع شركة مايكروسوفت للتحقيق من قبل هيئة مكافحة الاحتكار الفرنسية، وسط مخاوف من أن الشركة الأمريكية قد تكون متورطة في تدهور جودة نتائج البحث عندما تدفع شركات منافسة أصغر لاستخدام تقنية محرك البحث 'Bing' في منتجاتها. ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الهيئة الفرنسية تدرس ما إذا كانت مايكروسوفت قد أساءت استخدام نفوذها في سوق توزيع محركات البحث، حيث تم استجواب مشغلين منافسين حول طبيعة اتفاقياتهم مع الشركة. وأضافت المصادر أن الهيئة، التي تتخذ من باريس مقرًا لها، تبحث في احتمال قيام مايكروسوفت بتوفير نتائج بحث ذات جودة منخفضة لمحركات البحث الأصغر التي تعتمد على قاعدة بيانات 'Bing'. وقد تؤدي هذه التحقيقات في النهاية إلى توجيه اتهامات رسمية ضد مايكروسوفت وفرض غرامات مالية كبيرة على الشركة التي يقع مقرها في ريدموند، واشنطن. وعلى الرغم من أن مايكروسوفت لا تتمتع بالهيمنة نفسها التي تتمتع بها جوجل، التابعة لشركة 'Alphabet Inc'، في سوق محركات البحث العامة، إلا أنها تُعتبر لاعبًا رئيسيًا في سوق النشر المشترك. وفي الماضي، اعتمدت العديد من محركات البحث الأصغر في أوروبا، مثل 'DuckDuckGo' و'Qwant' و'Ecosia'، على نتائج بحث 'Bing' لتشغيل أعمالها. من جهتها، أكدت مايكروسوفت تعاونها الكامل مع التحقيق الجاري، بينما رفضت الهيئة الفرنسية التعليق على التفاصيل.