logo
#

أحدث الأخبار مع #Apollo

شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر
شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر

عالم السيارات

timeمنذ يوم واحد

  • سيارات
  • عالم السيارات

شاحنة GM الكهربائية التي سبقت عصرها: Electrovan بتقنيات الهبوط على القمر

في عام 1966، كشفت جنرال موتورز عن مشروع ثوري آنذاك: Electrovan ، أول مركبة في العالم تعتمد على خلايا الوقود الهيدروجينية، ومزودة بتقنيات مماثلة لتلك التي استخدمتها وكالة ناسا في مهمات الهبوط على القمر ضمن برنامج Apollo. ورغم أن الفكرة كانت سابقة لعصرها، إلا أن المشروع لم يرَ النور التجاري، لكنه مهّد الطريق لمستقبل الطاقة النظيفة. بداية الحلم: من Corvair إلى Electrovan بعد نجاح GM في تطوير مركبتي Electrovair I وElectrovair II المعتمدتين على البطاريات، قررت الشركة استكشاف آفاق خلايا الوقود، التي كانت وكالة ناسا تستخدمها آنذاك في الفضاء لتوليد الكهرباء وتوفير الماء والهواء في مركبات Apollo. لكن خلايا الوقود التي طورتها GM بالتعاون مع Union Carbide كانت ضخمة للغاية بحيث لا يمكن تركيبها في سيارة كورفاير، فوقع الاختيار على طراز Handi-Bus ليكون منصة الاختبار الجديدة. تصميم ضخم وأداء محدود المنظومة التي جمعت بين الهيدروجين والأكسجين لإنتاج الكهرباء والماء والحرارة كانت تحتاج لمساحة هائلة، حيث احتلت الخزانات كامل المساحة الداخلية، ما حوّل الشاحنة إلى مركبة بمقعدين فقط. بلغ وزنها الإجمالي حوالي 3,220 كجم ، منها 1,770 كجم مخصصة لنظام خلايا الوقود فقط. أما الأداء فكان متواضعًا، إذ احتاجت الشاحنة إلى حوالي 30 ثانية للتسارع من 0 إلى 100 كم/س ، بينما بلغ مداها المتوقع حوالي 240 كم ، لكن التجارب على الطرق العامة توقفت بسبب مخاوف السلامة، خصوصًا بعد انفجار أحد خزانات الوقود خلال اختبار داخلي، أدى إلى تطاير الحطام لمسافة تجاوزت 400 متر. خطوة تجريبية… ودرس للمستقبل رغم أن GM لم تكن تنوي إنتاج Electrovan تجاريًا، إلا أن هذا المشروع أظهر إمكانية تشغيل المركبات باستخدام خلايا الوقود، وكان حجر الأساس لتقنيات أكثر كفاءة وأقل حجمًا في العقود التالية، تعتمد على الهواء بدلاً من خزانات الأكسجين الضخمة. واليوم، وبعد أكثر من 60 عامًا ، لا تزال جنرال موتورز ملتزمة بتطوير تقنيات الطاقة النظيفة، سواء السيارات الكهربائية (BEV) أو خلايا الوقود الهيدروجينية (FCEV) ، عبر وحدة Hydrotec التي تستهدف تطبيقات النقل الثقيل، مثل شاحنات التعدين والمركبات التجارية، في وقت أصبحت فيه البطاريات الخيار الأمثل للسيارات الخفيفة.

شركة صينية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل أصوات الحيوانات
شركة صينية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل أصوات الحيوانات

السوسنة

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • السوسنة

شركة صينية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل أصوات الحيوانات

السوسنة- قدمت شركة "بايدو" الصينية طلبًا رسميًا للحصول على براءة اختراع لتقنية مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تحليل أصوات الحيوانات وترجمتها إلى كلمات مفهومة للبشر، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست".وذكرت الصحيفة أن النظام الجديد يعتمد على تحليل شامل لمجموعة من البيانات الحيوية التي تشمل:المؤشرات الصوتية: مثل نبرة الصوت وتردداته.الحركات الجسدية: كتعابير الوجه ولغة الجسد.الاستجابات الفسيولوجية: كتغيرات معدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجسم.أنماط السلوك: بما في ذلك التفاعلات الاجتماعية والعادات اليومية.ويستخدم هذا النظام تقنيات التعلم الآلي والشبكات العصبية ومعالجة اللغة الطبيعية لفهم وتحليل السلوك الحيواني بشكل دقيق.لا خطط فورية للإطلاققال "يو يونتينغ"، المستشار القانوني لشركة بايدو في شنغهاي، إن الشركة لم تحدد بعد موعدًا لإطلاق هذه التقنية في السوق، مشيرًا إلى أن فترة مراجعة براءة الاختراع قد تمتد من عام إلى خمسة أعوام، بحسب الإجراءات القانونية المعتادة.محاولات سابقة دون نجاح تجارييُذكر أن محاولات تطوير أنظمة لترجمة أصوات الحيوانات، مثل نباح الكلاب ومواء القطط، تعود إلى أوائل العقد الأول من الألفية (2000–2010)، لكنها لم تحقق نجاحًا تجاريًا ملحوظًا.ورغم وجود العديد من التطبيقات الصينية التي تدّعي تقديم خدمات مشابهة، تؤكد شركة "بايدو" أن تقنيتها الجديدة تتفوق من حيث الدقة والشمولية.من هي "بايدو"؟تُعد "بايدو" أحد عمالقة الإنترنت والذكاء الاصطناعي في الصين، وتشغل نحو 75% من حصة سوق محركات البحث في البلاد. وتشتهر بابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والقيادة الذاتية.ومن أبرز إنجازاتها التقنيةERNIE: نموذج ذكاء اصطناعي منافس لـ ChatGPTDuerOS: نظام تشغيل صوتي ذكيApollo: منصة متقدمة للقيادة الذاتية بالتعاون مع أكثر من 210 شركة سياراتBaidu Brain: منصة مفتوحة لتقنيات الذكاء الاصطناعياقرأ المزيد عن:

التعريفات الجمركية قد تدفع الاقتصاد الأميركي نحو الركود
التعريفات الجمركية قد تدفع الاقتصاد الأميركي نحو الركود

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

التعريفات الجمركية قد تدفع الاقتصاد الأميركي نحو الركود

سيصبح التأثير الاقتصادي للتعريفات الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب واضحًا قريبًا للأميركيين وسيؤدي إلى ركود هذا الصيف، وفقًا لشركة Apollo Global Management، وهي شركة أميركية للأسهم الخاصة، توفر إدارة الاستثمار وتستثمر في الائتمان والأسهم الخاصة والأصول الحقيقية. وضع تورستن سلوك ، كبير الاقتصاديين في الشركة ، جدولًا زمنيًّا في عرض تقديمي للعملاء أظهر متى يمكن أن يؤثر تأثير التعريفات الجمركية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب على الاقتصاد الأميركي. بناء على وقت النقل المطلوب للبضائع من الصين ، يمكن للمستهلكين الأميركيين أن يبدأوا في ملاحظة النقص المرتبط بالتجارة في متاجرهم المحلية الشهر المقبل، وفقا للعرض التقديمي بحسب cnbc. وكتب سلوك في مذكرة للعملاء: 'ستكون النتيجة هي الأرفف الفارغة في المتاجر الأميركية في غضون أسابيع قليلة ونقص يشبه أيام الجائحة، للمستهلكين والشركات التي تستخدم المنتجات الصينية كسلع وسيطة'. التعريفات والركود بالجدول الزمني بحسب Apollo Global Management 2 أبريل: أعلنت التعريفات، بطء مغادرة الحاويات من الصين إلى الولايات المتحدة. الأول من مايو إلى منتصف مايو: تتوقف حاويات المنافذ الأميركية. منتصف شهر مايو: توقف الطلب على النقل بالشاحنات، مما يؤدي إلى أرفف فارغة وانخفاض المبيعات للشركات. أواخر شهر مايو إلى أوائل يونيو: تسريح العمال في صناعات النقل والتجزئة. صيف 2025: الركود.

توسعة The Edge of Fate قادمة إلى لعبة Destiny 2 في مايو القادم
توسعة The Edge of Fate قادمة إلى لعبة Destiny 2 في مايو القادم

عرب هاردوير

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عرب هاردوير

توسعة The Edge of Fate قادمة إلى لعبة Destiny 2 في مايو القادم

من المُنتظر أن تصدر لعبة Marathon من تطوير Bungie في وقت لاحق من هذا العام، ولكن هذا ليس كل ما تعمل عليه الشركة حاليًا. ففي 6 مايو الساعة 9 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ، ستكشف Bungie عن توسعة Destiny 2 الجديدة بعنوان The Edge of Fate بالإضافة إلى تفاصيل أخرى تخص المحتوى القادم خلال العام المقبل. يُعتقد أن The Edge of Fate هو الاسم الرسمي للتوسعة القادمة إلى لعبة Destiny 2 والتي تحمل حاليًا الاسم الرمزي Apollo. من المقرر إطلاق التوسعة في منتصف يونيو، وستتضمن قصصًا جديدة ومواقع (بعضها يظهر لأول مرة في السلسلة)، وغارة جديدة، وبداية ملحمة جديدة في عالم Destiny 2، إلى جانب ميزة اختيار مسار القصة بنفسك. هذا الموسم سيتألف من تحديثين رئيسيين هما: Arsenal وSurge، يصدر كل منهما كل ثلاثة أشهر. سيقدمان أنشطة جديدة ومعادة، معدات وتعديلات أثرية (Artifact Mods)، فعاليات، أسلحة غارات جديدة والمزيد. كل تحديث سيشمل تذكرة مكافآت تتضمن سلاح Exotic جديد وزينته، عناصر تجميلية، زينة للمعدات الأسطورية، وموارد متنوعة. بالطبع، لم تُكشف جميع التفاصيل بعد، لذا ترقبوا المزيد من المعلومات خلال مايو. للتذكير، لعبة Destiny 2 متوفرة على Xbox One، وXbox Series X/S، وPS4، وPS5، والحاسب الشخصي، وهي حاليًا في الجزء الثالث من الحلقة الثالثة بعنوان Heresy.

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر
شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر

الاتحاد

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر

لطالما أذهلتنا الروبوتات بقدرتها على الركض، والتشقلب، وأداء الحركات البهلوانية، بل وحتى التفوق علينا في الشطرنج. ومع ذلك، لا تزال بعض المهام البسيطة التي يؤديها البشر بسهولة، مثل المشي في خط مستقيم، والإمساك بالأشياء، وربط الحذاء، والتفاعل الاجتماعي، تمثل تحديًا كبيرًا لها. اقرأ أيضاً..روبوتات في بيئة الحياة اليومية يرجع ذلك إلى ما يُعرف بمفارقة مورافيك، وهي نظرية‭ ‬معروفة‭ ‬بين‭ ‬علماء‭ ‬الروبوتات‭ ‬‬تقول‭ ‬إن‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬الآلات،‭ ‬وما‭ ‬هو‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬الآلات. حيث تتميز الحواسيب بقدرتها على إجراء العمليات الحسابية المعقدة ومعالجة البيانات الضخمة، لكنها تفتقر إلى المهارات الحسية التي اكتسبها البشر عبر ملايين السنين من التطور. وهذا هو السبب وراء الحركة غير الطبيعية للروبوتات، والتي قد تبدو أحيانًا وكأنها تفقد توازنها بالكامل. لمعالجة هذه المشكلة، استخدم مهندسو شركة Figure تقنية التعلم المعزز، حيث يتم وضع آلاف الروبوتات الافتراضية داخل محاكٍ فيزيائي يُعيد تكوين بيئات مختلفة. ومن خلال تكرار التجارب والأخطاء، يتم تحسين قدرة الروبوتات على المشي بسلاسة، مما يجعل حركتها أكثر طبيعية وتكيفًا مع التضاريس المتنوعة. وفقاً لموقع livescience. فيديو توضيحي لروبوتات افتراضية داخل نموذج محاكاة الروبوتات تكتسب مشية طبيعية من خلال مكافأة جيش الروبوتات الافتراضي على الحركات الطبيعية، تمكن المهندسون من تحسين طريقة مشيها لتبدو أكثر شبهاً بالبشر. وبعد تحقيق هذا الإنجاز، تم تحميل نموذج "المشي الطبيعي المكتسب" على الروبوت الحقيقي Figure 02، مما أدى إلى حركات أكثر سلاسة، تتضمن ضربات الكعب، ودفع أصابع القدم، وتزامن حركة الذراعين أثناء المشي. تُعد تقنية التعلم المعزز التي طورتها Figure عنصرًا أساسيًا في خطط الشركة الكاليفورنية لنشر روبوتاتها في المصانع. فقد تم بالفعل اختبار روبوتاتها البشرية في مصنع BMW عام 2024، مع خطط لتوسيع استخدامها هذا العام. وفي هذا السياق، كشفت الصين عن روبوتها البشري الذي يُوصف بأنه "الأسرع في العالم"، مستفيدًا من تقنيات جديدة تجعله أكثر كفاءة في الحركة، بفضل "حذاء رياضي" متطور، وفقًا للتقارير. وتعمل شركة Apptronik في تكساس على إدخال روبوتها Apollo إلى مصانع Mercedes-Benz بحلول نهاية 2025، بينما تستعد Agility Robotics لإطلاق روبوتها Digit في المستودعات خلال هذا العام. وتم تصميم روبوتات "فيجر" لتولي المهام الصعبة وغير الآمنة والمتعبة في خطوط الإنتاج؛ مما يتيح للموظفين البشر التركيز على المهام التي تتطلب مستويات عالية من الإبداع ومهارات حل المشكلات، بما يسهم في تحسين الكفاءة ويعزز معايير السلامة في مكان العمل، حيث يتم تفويض المهام الخطرة أو التي تتطلب جهداً بدنياً إلى الروبوتات. اقرأ أيضاً...«ميتا» تطور روبوتات بشرية بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتقوم الشراكة بين "فيجر" و"بي إم دبليو" على نهج يعتمد على تحديد حالات الاستخدام المحددة للروبوتات، حيث يتم تنفيذ مشروعات تجريبية في مصنع "بي إم دبليو" في سبارتانبورغ بولاية ساوث كارولينا الأميركية. وخلال تجربة استمرت عدة أسابيع في مصنع "بي إم دبليو"، نجح الروبوت (Figure 02) في تنفيذ عمليات إدخال أجزاء من الصفائح المعدنية في تركيبات محددة، والتي تُستخدم لاحقاً في تجميع الهيكل. وتُمثل هذه المهمة تحدياً كبيراً، حيث تتطلب مهارة ودقة عالية؛ مما يعكس الإمكانات المتقدمة التي تتمتع بها هذه الروبوتات. عصر الروبوت البشري: الروبوتات البشرية، مصممة لتحاكي البشر في بنيتها وسلوكها، فهي ليست مجرد أدوات ميكانيكية؛ بل تُمثل إطاراً جديداً يتيح تفاعلاً أكثر تطوراً وعمقاً بين التكنولوجيا والمجتمع الإنساني، ومن المُتوقع أن تؤدي الطفرات التقنية في تصنيع مثل هذه الروبوتات إلى إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والذكاء الاصطناعيلكي تسمح بظهور علاقات اجتماعية بين الطرفين. وشهدت الأعوام القليلة الماضية عدة مبادرات للتوجه نحو بناء الروبوت البشري، منها روبوت "أوبتيموس" من شركة "تسلا" الذي سيكون متاحاً في خلال 2025، وروبوتات "فيجر" والتي أصبحت متاحة بالفعل في بعض الأسواق، فضلاً عن توقيع شراكة بين شركة "إنفيديا" وعدة شركات تايوانية لبداية الإنتاج الضخم للروبوتات البشرية؛ مما يمهد الطريق نحو بداية عصر الروبوتات اليومية ؛ أي روبوت يمكنه القيام بالمهام اليومية والمعتادة التي يقوم بها البشر. مثل هذه الروبوتات بمثابة لمحة عن المستقبل الذي قد يصبح واقعاً في الأمد القريب، حيث يغدو الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من بيئة حياتنا اليومية في المستشفيات والمنازل والشوارع والمصانع والمقاهي والمحلات وغيرها. لمياء الصديق (أبوظبي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store