أحدث الأخبار مع #April23


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- رياضة
- العربي الجديد
تشيفو يودّع الخوذة لاعباً ليكتب أولى صفحات النجاح مدرباً
قاد المدرب الروماني، تشيفو (44 عاماً)، فريق بارما إلى الفوز على يوفنتوس ، الأربعاء، في لقاء مؤجل من الأسبوع الـ33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم بنتيجة (1ـ0)، ليُسعد جماهير الفريق التي استعادت ذكريات المنافسة التاريخية مع يوفنتوس سنوات طويلة، قبل أن يتراجع مستوى بارما ويواجه الأزمات توالياً، وهذه النتيجة، أبعدت يوفنتوس عن المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا . في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ✅ بارما يتقدم على يوفنتوس بهدف من ضربة رأسية لا تصد ولا ترد عن طريق بيليجرينو ⚽️ #بارما_يوفنتوس #الدوري_الإيطالي — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وتولى تشيفو تدريب بارما منذ أسابيع قليلة، إذ اختار منذ اعتزال اللعب، قيادة الفريق الثاني لإنتر ميلان، وحقق نتائج إيجابية معه، ما جعل العديد من الأندية ترغب في التعاقد معه، كما تلقى نصيحة من أشهر مدرب روماني، ميرسيا لوشيسكو، الذي طالبه في عام 2024 بأن يتخلى عن العمل مع الفريق الثاني وتحمّل المسؤولية في فريق قوي، إذ قال في حوار مع موقع بريما سبور الروماني: "حان وقت رحيله عن فريق بريمافيرا (الفريق الاحتياطي). لقد حقق نتائج مهمة، ومن المفترض أن يتولى قيادة الفريق الأول، إذا اعتُبر مؤهلاً لقيادة إنتر، فسأكون سعيداً جداً من أجله، سيكون ذلك رائعاً". وبحكم ارتباط تشيفو بالدوري الإيطالي، فقد قبل عرض بارما ليقود الفريق لحدّ الآن في ثماني مباريات في الكالتشيو، لم يخسر خلالها إلا مباراة واحدة أمام أودينيزي، وحقق خمسة تعادلات، بينما فاز في مواجهتين، الأولى أمام بولونيا الذي يُرعب كبار الكالتشيو، ثم فاز على يوفنتوس في أول إنجاز كبير في مسيرته التدريبية . واعتزل تشيفو اللعب في عام 2014، في سن 33 عاماً، بسبب الأزمات الصحية التي جعلت من الصعب عليه رفع التحدي، وطلب فسخ عقده مع فريق إنتر ميلان بعدما تأكد لديه أنه من شبه المستحيل أن يعود إلى الملاعب ويقدم الإضافة، كما اعتزل اللعب دولياً في عام 2011 للسبب نفسه، وذلك بعد مسيرة انطلقت من نادي ريسيتا الروماني (1997ـ1998)، ثم انتقل إلى جامعة كرايوفا (1998ـ1999)، وأياكس أمستردام الهولندي (1999ـ2003)، وروما الإيطالي (2003ـ2007) قبل انضمامه إلى إنتر ميلان الذي حصد معه العديد من الألقاب وخاصة منها دوري أبطال أوروبا في عام 2010 أمام نادي بايرن ميونخ الألماني، وقد توج أفضل لاعب في بلاده في ثلاث مناسبات . كرة عالمية التحديثات الحية رانييري يسحر الكالتشيو بنتائجه ومواقفه... رفض الاستمرار مدرباً لروما كما أنهى تشيفو مسيرته الاحترافية وهو يحمل خوذة، بعد إصابة تعرّض لها في رأسه في عام 2010، وهددّت مسيرته، غير أنه أصرّ على استكمال مسيرته رغم المخاطر، وقد شبّه بأنه لاعب رغبي، بما أنه يحمل الخوذة باستمرار مثل عددٍ من لاعبي الرغبي، وفي أول تجربة له مدربا أول، كسب أول تحدٍ في انتظار أن ينقذ فريقه من الهبوط، إذ بات بارما قريباً من تحقيق ذلك بما أنه على بعد ست نقاط من المراكز المهددة . 🇷🇴🐐 Cristian Chivu is Parma's new coach (confirmed✅️) — Criss🇷🇴 (@Crisslikesfball) February 17, 2025


بطولات
منذ 2 أيام
- رياضة
- بطولات
يوفيتش يطيح بـ إنتر ويقود ميلان إلى نهائي كأس إيطاليا
قاد لوكا يوفيتش فريقه ميلان للإطاحة بـ إنتر ميلان من منافسات بطولة كأس إيطاليا، والفوز بثلاثية دون رد، والتأهل للنهائي. والتقى الفريقان مساء اليوم الأربعاء بملعب "سان سيرو" في إياب نصف نهائي كأس إيطاليا. وكانت مباراة الذهاب في نصف نهائي كأس إيطاليا، حسمت بالتعادل الإيجابي بين ميلان وإنتر ميلان، بهدف لمثله. اقرأ أيضًا | آس توضح موقف فليك من الاعتماد على تير شتيجن أمام ريال مدريد وإنتر ميلان وافتتح لوكا يوفيتش التسجيل لميلان في لقاء الليلة بهدف سجله في الدقيقة 36 من عمر اللقاء من ضربة رأسية متقنة. هدف لوكا يوفيتش الأول أمام إنتر ميلان " في الديربي.. ممكن لك أن تحجز مكاناً في الذاكرة " 💫 ميلان يتقدم في الديربي بهدف من ضربة رأسية متقنة عن طريق الصربي لوكا يوفيتش 🔴⚫️⚽️#إنتر_ميلان#كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 ثم عزز يوفيتش التقدم لميلان بهدف ثانٍ له ولفريقه وجاء في الدقيقة 49 من المباراة، مع بداية الشوط الثاني. هدف لوكا يوفيتش الثاني أمام إنتر ميلان " إنها ليلة لوكا يوفيتش.. إنها ليلة الميلان " 🔴⚫️💥 ميلان يضرب شباك الإنتر بالهدف الثاني عن طريق لوكا يوفيتش من جديد ⚽️⚽️#إنتر_ميلان#كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وأجرى إنزاجي مدرب الإنتر، 4 تبديلات دفعة واحدة مع تأخر فريقه في النتيجة، ليشارك كل من زاليفسكي وهاكات تشالهان أوغلو وفراتيسي وأرناوتوفيتش. وشارك الرباعي بدلاً من ديماركو، أسلاني، باريلا، ومهدي طارمي على الترتيب في الدقيقة 53. حافظ ميلان على تقدمه وعززه بهدف ثالث سجله تياني ريندرز في الدقيقة 85. هدف ريندرز في مباراة ميلان وإنتر ميلان " إنتر يريد الثلاثية.. ميلان يضرب بثلاثية " 🔴⚫️ الروسونيري إلى نهائي الكأس بالهدف الثالث في شباك إنتر عن طريق تيجاني رايندرز ⚽️#إنتر_ميلان#كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وبفوزه حسم ميلان التأهل للمباراة النهائية، وسيلاقي المتأهل من مباراة بولونيا وإمبولي. جدير بالذكر أن بولونيا حقق الفوز في مباراة الذهاب بثلاثية نظيفة أمام إمبولي، وسيلتقيان غدًا في مباراة الإياب.


العربي الجديد
منذ 7 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
ميلان إلى نهائي كأس إيطاليا منهياً حلم الإنتر بالثلاثية بفضل يوفيتش
تأهل نادي ميلان إلى نهائي كأس إيطاليا ، بعد تجاوز عقبة جاره إنتر ميلان، مساء الأربعاء، في ملعب جوسيبي مياتزا، بالفوز عليه (3ـ0) في لقاء الإياب، بعد أن حسم التعادل جولة الذهاب (1ـ1)، وحصل ميلان على فرصة إنقاذ موسمه، بما أنه ودّع دوري أبطال أوروبا وفقد آماله في المشاركة في دوري أبطال أوروبا . ✍️ تُكتب "مرجلة" وتُنطق "يوفيتش" 👊 #كأس_إيطاليا | #إنتر_ميلان | #ميلان_دائمًا 🔴⚫️ — اي سي ميلان عربي (@acmilanar) April 23, 2025 وأكد ميلان تفوقه على الإنتر هذا الموسم، بما أنه لم يخسر أمامه في أي مباراة في مسابقات مختلفة، أبرزها لما حصد لقب "السوبر" في بداية العام الحالي، بعد ريمونتادا، حين قلب تأخره (2ـ0) إلى فوز بنتيجة (3ـ2) في واحدة من أفضل المباريات التي لعبها الفريق بقيادة المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو (50 عاماً ). ▫️هدف ميلان الأول أمام انتر عن طريق لوكا يوفيتش 😍 — أخبـار ميـلان (@Rossoneri_ar) April 23, 2025 ويدين ميلان بتأهله للاعبه الصربي يوكا يوفيتش (27 عاماً)، بعد أن سجل هدفين، وسجل الهولندي تيجاني ريندرز (26 عاماً) الهدف الثالث، وكان يوفيتش قد خرج من الحسابات سريعاً في بداية الموسم، وكان مُهملاً، بعد أن تعاقد الفريق مع الإسباني ألفارو موراتا، والإنكليزي تامي أبراهام، إضافة إلى المكسيكي سانتياغو خيمينيز الذي انضمّ إلى الفريق في الشتاء، ومنح الفرصة للشاب الواعد فرانشيسكو كاماردا، غير أن يوفيتش استغل الفرص التي منحت له في المباريات الأخيرة، بعد أن شهدت نتائج ميلان تراجعاً كبيراً، وقلب الطاولة على بقية المهاجمين، وأصبح الخيار الأول للمدرب البرتغالي الذي آمن به، واعتمد عليه، رغم أن الفريق خسر مباراته الأخيرة أمام أتلانتا، إضافة إلى أن ميلان تعاقد مع خيمينيز في الميركاتو الصيفي بعد أن دفع مبلغاً مالياً كبيراً . " إنها ليلة لوكا يوفيتش.. إنها ليلة الميلان " 🔴⚫️💥 ميلان يضرب شباك الإنتر بالهدف الثاني عن طريق لوكا يوفيتش من جديد ⚽️⚽️ #إنتر_ميلان #كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025 وسجل يوفيتش ثنائية أظهرت قدراته التهديفية العالية، فهو لا يتميز بفنياته، بل بقدرته على هزّ الشباك بفضل حسن التمركز أساساً، وقوّته البدنية التي تمنحه فرصاً من أجل التغلب على منافسيه. كذلك أظهر حرصاً كبيراً على تعويض الفشل الذي رافقه في تجاربه الأخيرة، وخصوصاً مع ريال مدريد الإسباني عندما انضمّ إليه في موسم 2020ـ2021، ولكنه فشل فشلاً كبيراً، والتحق بعدها بنادي فيورنتينا. وفي موسم 2023ـ2024 التحق بفريقه الحالي، ولكن موسمه الأول كان صعباً، وقد لعب دور المنقذ بتسجيل أهداف في مباريات قوية في الأسابيع الأخيرة، مثل مواجهة نابولي، وكذلك فيورنتينا، فريقه السابق . بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نجم ميلان سابقاً يرمي المنديل ويُودع كرة القدم بمرارة وقد حاول "الروسونيري" التخلص من مهاجمه الصربي خلال الميركاتو الصيفي، ولكن محاولاته كانت فاشلة بسبب عدم تحمس الفرق للتعاقد معه بعد أن شهد مستواه تراجعاً كبيراً، إضافة إلى أنه أثار الكثير من الأزمات، ذلك أن ميلان لم يسجله في قائمة دوري أبطال أوروبا، بسبب عدم قدرته على فرض حضوره في الفريق، ولكن المعطيات تغيرت مع قدوم كونسيساو . " إنتر يريد الثلاثية.. ميلان يضرب بثلاثية " 🔴⚫️ الروسونيري إلى نهائي الكأس بالهدف الثالث في شباك إنتر عن طريق تيجاني رايندرز ⚽️ #إنتر_ميلان #كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) April 23, 2025


المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
أرنولد يعلن رحيله رسميًا عن ليفربول.. ما دور محمد صلاح؟
أعلن ألكسندر أرنولد، نجم ليفربول رحيله عن صفوف الفريق، بشكل رسمي، وذلك بعد أيام من تتويج الفريق بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. وظهر أرنولد في مقطع فيديو بثه عبر حساباته الشخصية، وعلق: «بعد 20 عامًا في نادي ليفربول، حان الوقت الآن لأؤكد أنني سأغادر في نهاية الموسم. هذا هو أصعب قرار اتخذته في حياتي على الإطلاق». وأضاف: «أعلم أن الكثير منكم قد تساءلوا عن السبب أو شعروا بالإحباط لأنني لم أتحدث عن هذا الأمر بعد، ولكن كان من نيتي دائمًا التركيز الكامل على مصلحة الفريق». وأكمل: «سيبقى الدعم والحب الذي شعرت به من الجميع داخل وخارج النادي معي إلى الأبد. سأكون مدينًا لكم جميعًا إلى الأبد. ولكن، لم أعرف شيئًا آخر من قبل، وهذا القرار يتعلق بتجربة وتحدٍ جديد، وإخراج نفسي من منطقة الراحة الخاصة بي وأدفع نفسي للأمام على الصعيدين المهني والشخصي». وزاد: «لقد بذلت قصارى جهدي كل يوم كنت فيه في هذا النادي، وآمل أن تشعروا بأنني رددت لكم الجميل خلال فترة وجودي هنا. من أعماق قلبي، أشكر الجميع- مدربيّ، ومديريّ، وزملائي في الفريق، والجهاز الفني، وجماهيرنا الرائعة- على مدار العشرين عامًا الماضية. لقد حالفني الحظ بتحقيق أحلامي هنا، ولن أضيع أبدًا اللحظات المميزة التي عشتها معكم جميعًا. حبي لهذا النادي لن ينتهي أبدًا». ووفقًا لما ذكرته عدة تقارير صحفية، فإن آرنولد سينتقل إلى ريال مدريد، في صفقة انتقال حر، لمدة 5 مواسم، بعد نهاية عقده مع الريدز. وكانت ثمة تقارير صحفية قد أكدت انتهاء علاقة آرنولد بـ ليفربول، ورحيله بنهاية الموسم، بعد صورة مثيرة للجدل، نشرها زميله محمد صلاح من داخل مقر النادي، وخلفهما علامة «الخروج» من البوابة. — Mohamed Salah (@MoSalah) April 23، 2025


ET بالعربي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
"إثراء" يحتفي بقصص نجاح المخرجين السعوديين في مهرجان أفلام السعودية 2025
في الدورة الحادية عشرة من مهرجان أفلام السعودية، التي عُقدت في مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء"، برزت قصص نجاح لافتة لمخرجين سعوديين شقّوا طريقهم نحو المنصة بخطى ثابتة، محمّلين بشغف التجربة وإيمان عميق بأن السينما المحلية قادرة على الوصول والتأثير. وكان ختام المهرجان مناسبة للاحتفاء بجهود الشراكات المجتمعية الذين كسروا حواجز البداية، ومن بينهم خالد زيدان وأحمد النصر، اللذان حملا راية الإبداع السينمائي، كلٌّ بطريقته الخاصة. خالد زيدان و فيلم "ميرا ميرا ميرا" خالد زيدان، مخرج فيلم "ميرا ميرا ميرا" الذي تلقى دعما من "إثراء" تحدّث بعد تتويجه بجائزة النخلة الذهبية لأفضل فيلم قصير، مؤكدًا لـ ET بالعربي أن العمل شكّل تحديًا على أكثر من صعيد، بدءًا من تطوير النص مع الكاتب عبد العزيز العيسى، إلى بروفات الممثلين، خاصةً أن الفيلم ينتمي إلى نوع "الواقعية السحرية"، وهو تصنيف فني يتطلب توازنًا دقيقًا بين الخيال والواقع. قال زيدان: "الفيلم هذا كان من المشاريع اللي حسّيت إنها صعبة جدًا قبل تنفيذها، لكن الحمد لله قدرت أخرجها". ورغم الصعوبات، استطاع الفيلم أن يتواصل مع الجمهور، وهو ما وصفه زيدان بـ"الحلم اللي صار حقيقة". ارتباطه بالفيلم جاء من خلال فكرة فقدان القدرة على التواصل، وهو إحساس شخصي نقله إلى الشاشة بحساسية واضحة. وختم حديثه قائلًا: "جائزة مثل النخلة الذهبية مهمة جدًا بالنسبة لي كمخرج. تعني لي كثير محليًا، لكن أكيد هذا مو النهاية... إحنا نتطلع نوصل للعالم بقصص سعودية من هويتنا وثقافتنا". واضاف: " أما الإهداء، فأكيد أهدى الجائزة لعائلتي أولًا، ثم لكاتب الفيلم، والمنتج، وكل أفراد فريق العمل والممثلين... ما أقدر أخص أحد، لأن الكل آمن فيّ، ووقف معاي من البداية وحتى لحظة التتويج." أحمد النصر و فيلم "شرشورة" أما أحمد النصر، فقدّم فيلمه "شرشورة"، وحصد جائزة عبد الله المحيسن للفيلم الأول، في لحظة شكّلت تتويجًا لمسيرة بدأت قبل أكثر من عقد، حين كان متطوعًا في المهرجان نفسه عام 2014. في حديثه لـ ET بالعربي، استعاد النصر تلك الأيام قائلًا: "كنت أعمل داخل قاعات السينما لأني ما كنت أقدر أحضر العروض كمشاهد، واليوم أعتلي المنصة كمخرج". "شرشورة" لم يكن مجرد فيلم، بل امتداد لسؤال شخصي حمله النصر طويلًا، وحوّله إلى قصة تنتهي بمشهد حاسم، يتوقف فيه البطل أمام "الباب الأخير". ومن أكبر التحديات التي واجهها، كان إنتاج مشهد حريق ضخم بمشاركة أكثر من 50 ممثلًا، وهو ما تحقق بدعم هيئة الأفلام وجهات إنتاجية متعددة. وختم أحمد تصريحه بإهداء هذا الفوز لعائلته، قائلًا: "أهدي الجائزة لوالدي ووالدتي، إخوتي، زوجتي، وطفلي نصر، الذي وُلد صباح يوم حفل الختام، كان عندي نصر في البيت، ونصر في المهرجان". دور المهرجان في دعم الصناعة كلا الفيلمين يسلّطان الضوء على أهمية الدعم المؤسسي لصناعة السينما السعودية، خصوصًا من خلال منصات مثل مهرجان أفلام السعودية، الذي لا يكتفي بمنح الجوائز، بل يحتضن المواهب ويمنحها أدوات النمو والظهور. "إثراء"، بوصفه راعيًا للمهرجان، لعب دورًا محوريًا في توفير البيئة الملائمة لتفجّر هذه الطاقات، فالمهرجان بات مساحة لاكتشاف الذات، وعرض القصص المحلية التي تنبع من الهوية السعودية وتطمح للوصول إلى العالم. تحية لصُنّاع الصورة والحكاية. نُبارك للفائزين في الدورة الـ11 من #مهرجان_أفلام_السعودية، حيث أضافت أعمالهم بعدًا جديدًا للمشهد السينمائي السعودي التي تعد بالكثير من الإبداع.#إثراء — إثراء (@Ithra) April 23, 2025 اللحظات التي عاشها زيدان والنصر على منصة التتويج لم تكن مجرد احتفال بالإنجاز، بل كانت إعلانًا واضحًا بأن السينما السعودية دخلت مرحلة جديدة، يُصنع فيها الفن بالإرادة، ويُروى فيها الحلم بالصورة والصوت، من قاعات "إثراء" إلى قلوب المشاهدين. شراكة نوعية بين جمعية السينما و"إثراء" ويُعد مهرجان أفلام السعودية، الذي انطلق لأول مرة عام 2008، أحد أقدم المبادرات السينمائية في المملكة، وقد حافظ على استمراريته بوصفه منصة للتبادل الإبداعي، وتعزيز الإنتاج المحلي، ونافذة على التجارب السينمائية من مختلف أنحاء العالم. كما تُعد الدورة الـ 11 من المهرجان امتدادًا لشراكة استراتيجية تجمع المهرجان بـ"إثراء" منذ عام 2014، وأسهمت في ترسيخ مكانته ضمن خارطة السينما الخليجية والعربية. وجاءت هذه الدورة تحت محور "سينما الهوية"، ورفعت شعار "قصصٌ تُرى وتُروى"، حيث شهدت عروضًا لأفلام محلية وعالمية وفعاليات متخصصة بصناعة السينما، إلى جانب تسليط الضوء على السينما اليابانية كضيف تركيز، ضمن سعي المهرجان لبناء جسور معرفية بين المبدعين. دور "إثراء" في دعم صناعة الأفلام