logo
#

أحدث الأخبار مع #Ascend

رئيس إنفيديا: الصين تضم 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم
رئيس إنفيديا: الصين تضم 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

رئيس إنفيديا: الصين تضم 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم

قال رئيس شركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إن القيود الأمريكية على تصدير الرقائق الإلكترونية كانت "فاشلة" لأنها حفزت تطوير التكنولوجيا في الصين. قال رئيس شركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إن القيود الأمريكية على تصدير الرقائق الإلكترونية كانت "فاشلة" لأنها حفزت تطوير التكنولوجيا في الصين. جاء ذلك خلال حديثه في منتدى تقني الأربعاء، في الوقت الذي تتهم فيه بكين الولايات المتحدة بـ"الحمائية". وقد فرضت الإدارات الأمريكية المتعاقبة قيوداً على بيع رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، في محاولة لكبح التقدم العسكري الصيني وحماية الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن هوانغ قال في منتدى Computex في تايبيه إن هذه القيود أدت بدلاً من ذلك إلى تحفيز المطورين الصينيين. وقال هوانغ للصحفيين خلال المعرض التقني: إن "الشركات المحلية موهوبة للغاية ومصممة جداً، وقد منحتها القيود على التصدير الروح والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها. أعتقد أن القيود على التصدير كانت فاشلة بشكل عام". وأضاف هوانغ: إن "الصين تمتلك نظاماً بيئياً تقنياً نابضاً بالحياة، ومن المهم أن ندرك أن الصين تضم 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم، وهي بارعة للغاية في مجال البرمجيات". أضرار كبيرة وتعرضت شركة إنفيديا، التي تصمم وحدات معالجة الرسومات المتطورة (GPUs)، لأضرار كبيرة بسبب القيود الأمريكية. وصرّح هوانغ أن الشركة خسرت "مليارات الدولارات" من المبيعات، وانخفضت حصتها في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي في الصين من نحو 95% في بداية إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إلى 50%. وفي الشهر الماضي، قام هوانغ بزيارة مفاجئة إلى بكين، حيث التقى برئيس مجلس الصين لتعزيز التجارة الدولية، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية صينية، وكذلك بمؤسس شركة DeepSeek، ليانغ وينفنغ، بحسب صحيفة فايننشال تايمز. وجاءت زيارته بعد أيام من فرض الولايات المتحدة قيوداً جديدة حظرت تصدير وحدات معالجة البيانات H20 من إنفيديا إلى الصين، وهي نسخة أقل قوة صُممت خصيصاً للامتثال للقيود المفروضة خلال إدارة بايدن. وأبلغت الحكومة الأمريكية شركة إنفيديا أن هذه القواعد تهدف إلى تقليل خطر استخدام منتجاتها في أجهزة كمبيوتر فائقة الأداء في الصين أو تحويلها إليها. وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن اجتماع هوانغ مع ليانغ في بكين كان يهدف إلى مناقشة تصاميم شرائح جديدة للشركة الصينية للذكاء الاصطناعي بحيث لا تنتهك القيود الأمريكية الجديدة. إلغاء قيود وفي الأسبوع الماضي، ألغت إدارة ترامب بعض القيود المفروضة على مبيعات الرقائق إلى الصين، بعد أن أعربت بعض الدول عن مخاوفها من حرمانها من تكنولوجيا ضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي. لكنها في الوقت نفسه أصدرت إرشادات جديدة لدول أخرى، محذرة الشركات من أن استخدام رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة مصنوعة في الصين، وبشكل خاص رقائق Ascend التي تنتجها شركة هواوي، قد يضعها في خرق للقيود الأمريكية الحالية. وردت الصين باتهام الولايات المتحدة بـ"إساءة استخدام القيود التصديرية لقمع واحتواء الصين". وقالت وزارة التجارة الصينية، اليوم الأربعاء، إن التحذيرات الأمريكية "تمثل بلطجة وحمائية أحادية الجانب نموذجية، وتُقوض بشكل خطير استقرار سلسلة صناعة وأمداد أشباه الموصلات العالمية". كما حذّرت الصين من أن "أي منظمة أو فرد يطبّق أو يساهم في تطبيق مثل هذه الإجراءات" قد يكون مخالفاً للقانون الصيني. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuMTMzIA== جزيرة ام اند امز IT

«حرب الرقائق».. بكين توجه تحذيرا شديد اللهجة لواشنطن
«حرب الرقائق».. بكين توجه تحذيرا شديد اللهجة لواشنطن

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«حرب الرقائق».. بكين توجه تحذيرا شديد اللهجة لواشنطن

تعهدت بكين الأربعاء "الرد بحزم" على توجيهات جديدة أصدرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن استخدام الرقائق الإلكترونية المتطورة، خصوصا تلك التي تنتجها شركة هواوي الصينية، منددة بمحاولات "ترهيب" تقوم بها واشنطن. وتراجعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي وكانت ستطال خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكن بالتوازي مع إلغاء هذه القيود، كشفت وزارة التجارية الأميركية عن توجهيات جديدة تحذّر من خلالها من أن استخدام أشباه الموصلات المتطورة الصينية الصنع في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا شرائح Ascend التي تنتجها شركة هواوي، يعرّض لـ"عقوبات جزائية وإدارية مهمة قد تبلغ السجن"، وفقا لما نقلته وكالة "فرانس برس". كما حذرت "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". ونددت بكين الأربعاء بهذه الخطوات. وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية إنّ "الإجراءات الأمريكية نموذجية لنزعة أحادية، فهي تجمع بين الترهيب والحمائية، وتقوّض بشكل خطر استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية لأشباه الموصلات"، متوعدا باتخاذ "إجراءات حازمة" ردّا على ذلك. وحذّرت الوزارة في بيانها "أيّ منظمة أو فرد ينفّذ أو يساعد في تنفيذ هذه التدابير الأميركية قد يكون ينتهك" القوانين الصينية. غير أنّ هذه المبادئ التوجيهية ليست ملزمة، على عكس القيود التي أرادت إرادة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن فرضها. ورغم ذلك، اتهمت بكين واشنطن "بإساءة استخدام ضوابط التصدير لاحتواء الصين وقمعها". وأوضحت وزارة التجارة الأمريكية أنّ سياستها تهدف إلى مشاركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية "مع الدول الأجنبية الموثوق بها في سائر أنحاء العالم، مع منع وقوعها في أيدي خصومنا". وقال جيفري كيسلر، مساعد وزير التجارة الأمريكي لشؤون الصناعة والأمن، إن إدارة ترامب ترفض "محاولة إدارة بايدن أن تفرض على الشعب الأمريكي سياساتها في مجال الذكاء الاصطناعي". واعتبر أن تلك السياسات كانت "غير مدروسة وأتت بنتائج عكسية". وسعت الولايات المتحدة خلال الأعوام المنصرمة الى تقييد الصادرات من الرقائق المتطورة الى الصين، معللة ذلك بمخاوف في مجال الأمن القومي، والحؤول دون أن تستخدم هذه الرقائق في تطوير الأنظمة العسكرية الصينية، أو أن تتيح لبكين تقويض الهيمنة الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي. وفرض بايدن القيود التي ألغاها ترامب أخيرا، في يناير/كانون الثاني، قبل أيام من نهاية ولايته في البيت الأبيض. وكان من المقرر أن يبدأ تطبيقها في 15 مايو/أيار، وتضاف الى قيود سبق فرضها خلال عامَي 2022 و2023. ولم تشمل القيود الدول التي تصنّفها الولايات المتحدة من "المستوى الأول" مثل اليابان وكوريا الجنوبية، بينما فُرض سقف على صادرات الرقائق إلى الدول المصنّفة في "المستوى الثاني" مثل المكسيك أو البرتغال. ومارست شركات إنتاج الرقائق الأميركية مثل "إنفيديا" و"ايه أم دي" ضغوطا ضد هذه القيود. وحققت أسهم هذه الشركات مكاسب في البورصة بعد إعلان إدارة ترامب بشأن رفع القيود. ورأى جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، الأربعاء أنّ القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق الإلكترونية إلى الصين "فشلت" بسبب نجاح الشركات في العملاق الآسيوي في تطوير تقنيات محلية. وقال هوانغ للصحافيين في معرض كومبيوتكس للتكنولوجيا في تايبيه إنّ "الشركات المحلية (الصينية) موهوبة للغاية ومصمّمة للغاية، والرقابة على الصادرات منحتها العقلية والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". وأضاف "أعتقد، بشكل عام، أنّ القيود على التصدير كانت فاشلة" aXA6IDE5My4xNDkuMjI1LjYg جزيرة ام اند امز US

"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين
"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الدستور

"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" بأن الرئيس التنفيذي لـشركة "إنفيديا" الأمريكية، جينسن هوانغ، أشاد اليوم الأربعاء، بخطة الرئيس دونالد ترامب لتخفيف القيود المفروضة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، منتقدًا في الوقت ذاته القيود التي فرضتها إدارة جو بايدن، واصفًا إياها بأنها "فشل كلّف الشركات الأمريكية مليارات الدولارات من العائدات". ضوابط "فاشلة" أثرت على الريادة التقنية الأمريكية جاءت تصريحات هوانغ، الذي يُعد من أبرز الشخصيات في قطاع صناعة الرقائق، خلال مشاركته في معرض "كومبيوتكس" بالعاصمة التايوانية تايبيه، حيث أشار إلى أن القيود الأمريكية على تصدير الرقائق استندت إلى افتراض "خاطئ جوهريًا" بأن الولايات المتحدة هي المصدر الوحيد لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن هذه السياسة منحت الشركات الصينية حافزًا لتطوير بدائل محلية. وقال هوانغ: "بشكل عام، كانت الرقابة على الصادرات فاشلة... الشركات المحلية موهوبة للغاية وعازمة للغاية، وقد منحتها ضوابط التصدير الروح والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". خسائر فادحة وفرص ضائعة في السوق الصينية ووفقًا لـ"إن بي سي نيوز"، فقد أوضح هوانغ أن "إنفيديا" كانت تسيطر على نحو 95% من سوق الرقائق في الصين عام 2021، إلا أن هذه الحصة تراجعت إلى نحو 50% فقط اليوم، ما يعكس حجم التأثير السلبي للقيود المفروضة. كما أشار إلى أن الصين تمثل سوقًا ضخمة، تضم ما يقرب من 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وتُقدر قيمة سوق الذكاء الاصطناعي فيها بـ50 مليار دولار بحلول العام المقبل. وكانت "إنفيديا" قد أعلنت الشهر الماضي عن شطب ما قيمته 5.5 مليار دولار من رقائق H2O المصممة خصيصًا للصين، بعد أن أعلنت إدارة ترامب أنها ستخضع بدورها للقيود الجديدة. إشادة بترامب وانتقادات للنهج الحمائي هوانغ، الذي رافق ترامب في زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط برفقة عدد من قادة شركات التكنولوجيا، وصف الرئيس السابق بأنه "يرى بوضوح أن السباق قائم"، مضيفًا: "إذا أرادت الولايات المتحدة البقاء في المقدمة، فعلينا تعظيم انتشارنا وتسريعه، لا تقييده، لأن هناك من هو أكثر من سعيد بتوفيره". كما أثنى على ما وصفه بـ"تراجع كبير" عن سياسة بايدن، المعروفة بقاعدة انتشار الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن ترامب "يدرك أنها هدف خاطئ تمامًا". رد فعل الصين وتهديد بالتصعيد من جانبها، واصلت الصين انتقاداتها الحادة للقيود الأمريكية، معتبرة أنها "مثال نموذجي على التنمر الأحادي والحمائية". وفي هذا السياق، صرحت وزارة التجارة الصينية أن الإجراءات الأمريكية الأخيرة "تقوض بشدة" التفاهمات الثنائية الأخيرة، متوعدة بتطبيق قانون العقوبات ضد أي طرف يشارك في تنفيذ تلك القيود. كما أشارت بكين إلى أن المبادئ التوجيهية الصادرة عن واشنطن الأسبوع الماضي تُهدد الشركات العالمية التي تستخدم رقائق صينية متقدمة، مثل Ascend من هواوي، دون الحصول على ترخيص أمريكي.

الصين تندد بتوجيهات أميركية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي
الصين تندد بتوجيهات أميركية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي

المشهد العربي

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • المشهد العربي

الصين تندد بتوجيهات أميركية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي

تعهدت بكين الأربعاء "الرد بحزم" على توجيهات جديدة أصدرتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن استخدام الرقائق الإلكترونية المتطورة، خصوصا تلك التي تنتجها شركة هواوي الصينية، منددة بمحاولات "ترهيب" تقوم بها واشنطن. وتراجعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي وكانت ستطال خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكن بالتوازي مع إلغاء هذه القيود، كشفت وزارة التجارية الأميركية عن توجهيات جديدة تحذّر من خلالها من أن استخدام أشباه الموصلات المتطورة الصينية الصنع في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا شرائح Ascend التي تنتجها شركة هواوي، يعرّض لـ"عقوبات جزائية وإدارية مهمة قد تبلغ السجن".

أميركا تحذر من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي لهواوي
أميركا تحذر من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي لهواوي

رواتب السعودية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رواتب السعودية

أميركا تحذر من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي لهواوي

نشر في: 16 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حذرت الإدارة الأميركية الشركات حول العالم من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي التي تصنعها شركة هواوي الصينية، مشيرة إلى أن ذلك قد يعرضها لعقوبات جنائية بسبب انتهاك ضوابط التصدير الأميركية. وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن وزارة التجارة الأميركية أصدرت توجيهات توضح أن معالجات Ascend التابعة لهواوي تخضع لتلك الضوابط، نظرًا لأنها تحتوي على تكنولوجيا أميركية أو تم تصنيعها باستخدامها. وأوضحت هيئة الصناعة والأمن التابعة للوزارة، يوم الثلاثاء الماضي، أنها بدأت باتباع نهج أكثر صرامة تجاه شرائح الذكاء الاصطناعي المنتجة في الخارج، بما فيها تلك التي تطورها شركات صينية. تأتي هذه الخطوة في وقت يتزايد فيه القلق في واشنطن من السرعة التي تطور بها هواوي شرائح متقدمة ومعدات ذكاء اصطناعي، والتي قد تعزز من قدراتها التكنولوجية رغم القيود الأميركية المفروضة منذ سنوات. وتعمل شركة هواوي، في الوقت الحالي على تطوير معالج جديد لتقنيات الذكاء الاصطناعي يُتوقع له منافسة والتفوق على الرقائق المتقدمة التي تنتجها شركة »إنفيديا« الأميركية الرائدة في هذا المجال. ويحمل المعالج الجديد اسم »أسيند 910 دي«، وتشير التوقعات إلى أنه سيكون أكثر إنتاجية من معالج »إتش 100« المنافس من إنتاج »إنفيديا«. وتخطط »هواوي« لاستلام الدفعة التجريبية الأولى من هذه المعالجات المتطورة بحلول نهاية شهر مايو الحالي، كما تعتزم تزويد عملائها بأكثر من 800 ألف معالج من طرازي »أسيند 910 بي« و«أسيند 910 سي« خلال العام 2025. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حذرت الإدارة الأميركية الشركات حول العالم من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي التي تصنعها شركة هواوي الصينية، مشيرة إلى أن ذلك قد يعرضها لعقوبات جنائية بسبب انتهاك ضوابط التصدير الأميركية. وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن وزارة التجارة الأميركية أصدرت توجيهات توضح أن معالجات Ascend التابعة لهواوي تخضع لتلك الضوابط، نظرًا لأنها تحتوي على تكنولوجيا أميركية أو تم تصنيعها باستخدامها. وأوضحت هيئة الصناعة والأمن التابعة للوزارة، يوم الثلاثاء الماضي، أنها بدأت باتباع نهج أكثر صرامة تجاه شرائح الذكاء الاصطناعي المنتجة في الخارج، بما فيها تلك التي تطورها شركات صينية. تأتي هذه الخطوة في وقت يتزايد فيه القلق في واشنطن من السرعة التي تطور بها هواوي شرائح متقدمة ومعدات ذكاء اصطناعي، والتي قد تعزز من قدراتها التكنولوجية رغم القيود الأميركية المفروضة منذ سنوات. وتعمل شركة هواوي، في الوقت الحالي على تطوير معالج جديد لتقنيات الذكاء الاصطناعي يُتوقع له منافسة والتفوق على الرقائق المتقدمة التي تنتجها شركة »إنفيديا« الأميركية الرائدة في هذا المجال. ويحمل المعالج الجديد اسم »أسيند 910 دي«، وتشير التوقعات إلى أنه سيكون أكثر إنتاجية من معالج »إتش 100« المنافس من إنتاج »إنفيديا«. وتخطط »هواوي« لاستلام الدفعة التجريبية الأولى من هذه المعالجات المتطورة بحلول نهاية شهر مايو الحالي، كما تعتزم تزويد عملائها بأكثر من 800 ألف معالج من طرازي »أسيند 910 بي« و«أسيند 910 سي« خلال العام 2025. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store