logo
#

أحدث الأخبار مع #Ascend910B

هواوي تستعد لإطلاق معالج Ascend 920 بديلًا لـ Nvidia H20 قبل نهاية العام
هواوي تستعد لإطلاق معالج Ascend 920 بديلًا لـ Nvidia H20 قبل نهاية العام

التقنية بلا حدود

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • التقنية بلا حدود

هواوي تستعد لإطلاق معالج Ascend 920 بديلًا لـ Nvidia H20 قبل نهاية العام

رغم أن شركة TSMC قد أحبطت محاولات هواوي لتصنيع شريحة Ascend 910B باستخدام تقنيتها المتقدمة، إلا أن العملاق الصيني لم يتوقف، وواصل البحث عن حلول بديلة للحصول على معالجات قوية مخصصة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وفعليًا، طرحت الشركة بعدها شريحة Ascend 910C، التي أظهرت إمكانات واعدة وفقًا لتحليل Semianalysis، رغم وجود بعض التحفظات التقنية. واليوم، يكشف تقرير جديد صادر عن Digitimes أن هواوي تستعد لإطلاق الجيل الجديد من هذه السلسلة، وهو المعالج Ascend 920، خلال الفترة القادمة. ووفقًا لما نقله المسرّب المعروف Jukanlosreve عبر منصة X، سيتم تصنيع هذه الشريحة باستخدام عقدة N+3 بدقة 6 نانومتر من شركة SMIC، مع توقعات ببدء الإنتاج الضخم خلال النصف الثاني من عام 2025. من المنتظر أن يقدم معالج Ascend 920 أداءً هائلًا يصل إلى 900 تيرافلوب من نوع BF16 (على الأرجح)، إلى جانب عرض نطاق ترددي للذاكرة يبلغ 4000 جيجابايت/ثانية، بفضل استخدام ذاكرة HBM3 عالية الأداء. ويُتوقع أن يُستخدم هذا المعالج كبديل مباشر لشريحة Nvidia H20، التي كانت مُخصصة للسوق الصيني قبل أن يتم حظرها. إلى جانب ذلك، يمثل إطلاق Ascend 920 بداية لتوسّع استخدام تقنية SMIC بدقة 6 نانومتر في منتجات هواوي الأخرى، مثل رقائق Kirin المخصصة للهواتف الذكية. ورغم أن الشائعات السابقة عن شريحة Kirin 9100 لم تتحقق، إلا أن التوقعات تشير إلى احتمال طرحها في وقت لاحق من هذا العام. وفي المقابل، ما زالت SMIC تعمل على تطوير عقدة تصنيع جديدة بدقة 5 نانومتر، لكن التقدم فيها يسير ببطء نتيجة غياب تقنيات الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية (EUV)، التي لا يمكن للشركات الصينية الوصول إليها حاليًا بسبب القيود التقنية والتجارية. المصدر

لمساعدتها «هواوي».. «تي إس إم سي» التايوانية تواجه غرامة بقيمة مليار دولار
لمساعدتها «هواوي».. «تي إس إم سي» التايوانية تواجه غرامة بقيمة مليار دولار

جريدة المال

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

لمساعدتها «هواوي».. «تي إس إم سي» التايوانية تواجه غرامة بقيمة مليار دولار

تواجه شركة تي إس إم سي التايوانية غرامة قدرها مليار دولار أو أكثر لتسوية تحقيق أمريكي بشأن رقاقة صنعتها وانتهى بها المطاف داخل معالج ذكاء اصطناعي من هواوي ، وفقًا لشخصين مطلعين على الأمر. وأضافت المصادر أن وزارة التجارة الأمريكية تُجري تحقيقًا في عمل أكبر شركة مُصنّعة للرقائق في العالم لصالح شركة Sophgo الصينية. وتتطابق رقاقة شركة التصميم، التي صنعتها تي إس إم سي التايوانية ، مع رقاقة موجودة في معالج الذكاء الاصطناعي Ascend 910B المتطور من هواوي ، وفقًا للمصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لأنها غير مُصرّح لها بالحديث علنًا عن الأمر. وأُدرجت شركة هواوي – وهي شركة محورية في طموحات الصين في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي، والتي اتُهمت بخرق العقوبات وسرقة الأسرار التجارية – على قائمة تجارية أمريكية تمنعها من استلام سلع مصنوعة بتقنية أمريكية. وصنعت شركة هواوي ما يقرب من 3 ملايين شريحة في السنوات الأخيرة تتوافق مع التصميم الذي طلبته شركة Sophgo، ومن المرجح أنها وصلت إلى شركة هواوي ، وفقًا للينارت هايم، الباحث في مركز RAND للتكنولوجيا والأمن والسياسة في أرلينجتون بولاية فرجينيا، والذي يتابع التطورات الصينية في مجال الذكاء الاصطناعي. وقالت المصادر إن العقوبة المحتملة التي تزيد عن مليار دولار تأتي من لوائح مراقبة الصادرات التي تسمح بغرامة تصل إلى ضعف قيمة المعاملات التي تنتهك القواعد. ونظرًا لأن معدات تصنيع الرقائق الخاصة بشركة TSMC تتضمن تقنية أمريكية، فإن مصانع الشركة في تايوان تقع ضمن نطاق ضوابط التصدير الأمريكية التي تمنعها من تصنيع الرقائق لشركة هواوي ، أو إنتاج بعض الرقائق المتقدمة لأي عميل في الصين دون ترخيص أمريكي. وقال هايم إنه بناءً على التصميم، المخصص لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، كان لا ينبغي لشركة TSMC تصنيع الشريحة لشركة يقع مقرها الرئيسي في الصين، خاصة بالنظر إلى خطر تحويلها إلى كيان محظور مثل هواوي. وتراجعت أسهم شركة TSMC المتداولة في الولايات المتحدة عن مكاسبها التي بلغت حوالي 3% لتتداول على انخفاض طفيف بعد هذا الخبر. وتأتي معاقبة TSMC في لحظة حرجة للعلاقات الأمريكية التايوانية، حيث بدأ الطرفان إعادة التفاوض على علاقتهما التجارية بعد أن فرض ترامب الأسبوع الماضي ضريبة بنسبة 32% على الواردات من تايبيه. تستثني الرسوم الرقائق، لكن ترامب صرّح بأن فريقه يدرس فرض رسوم على أشباه الموصلات. في مارس، أعلنت TSMC في البيت الأبيض أنها تخطط لاستثمار جديد بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، يشمل بناء خمس منشآت إضافية للرقائق في السنوات المقبلة. ولم تتمكن رويترز من تحديد كيفية تعامل إدارة ترامب مع TSMC أو موعد حل المسألة. وقال كبار المسؤولين إنهم يخططون للسعي إلى فرض عقوبات أشد على انتهاكات التصدير. ورفض متحدث باسم وزارة التجارة التعليق. وقالت المتحدثة باسم TSMC، نينا كاو، في بيان إن الشركة ملتزمة بالامتثال للقانون. وأضافت أن شركة TSMC لم تُورّد منتجاتها إلى هواوي منذ منتصف سبتمبر 2020، وأنها تتعاون مع وزارة التجارة. ولم يُتخذ أي إجراء علني ضد TSMC. ولكن عادةً ما تُصدر وزارة التجارة 'خطاب اتهام مقترح' إلى أي شركة تعتقد أنها مارست سلوكًا محظورًا. وعادةً ما يُشير الخطاب إلى تواريخ وقوع الانتهاكات المزعومة، وقيمتها، وصيغة العقوبة المدنية، ويُمنح الشركة مهلة 30 يومًا للرد. في مؤتمر عُقد في واشنطن الشهر الماضي، تحدث وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك عن دور إنفاذ ضوابط التصدير في مواجهة التهديد الصيني. وقال لوتنيك: 'سنسعى في هذه الإدارة إلى زيادة كبيرة في إنفاذ القوانين وفرض غرامات على من يخالفونها. لقد سئمنا من محاولة كسب المال بدعم من يسعون إلى تدمير أسلوب حياتنا'. وكان جيفري كيسلر، الذي عُيّن في مارس وكيلًا لوزير التجارة والصناعة والأمن للإشراف على ضوابط التصدير الأمريكية، أكثر تركيزًا في جلسة استماع ترشيحه في 27 فبراير، حيث قال إن التقارير المتعلقة بصفقات رقائق TSMC لشركة هواوي 'مصدر قلق بالغ' وإن 'الإنفاذ الصارم' أمر بالغ الأهمية. ومن النادر فرض غرامة بمبالغ ضخمة على انتهاكات ضوابط التصدير. في عام 2023 فرض مكتب الصناعة والأمن (BIS) غرامة قدرها 300 مليون دولار على شركة سيجيت تكنولوجي هولدنغز ، كجزء من تسوية بشأن شحنها أقراصًا صلبة بقيمة تزيد عن 1.1 مليار دولار إلى هواوي، وفقًا لما أوردته رويترز لأول مرة. وخضعت شركة TSMC للتدقيق لأول مرة في الخريف الماضي. قامت شركة تكإنسايت ، وهي شركة أبحاث تقنية كندية، بتفكيك مُسرّع الذكاء الاصطناعي Huawei 910B ووجدت شريحة TSMC، كما يُطلق عليها أيضًا، في نظام الرقائق المتعددة. وبعد الاكتشاف الذي توصلت إليه شركة تكإنسايت ، علّقت شركة TSMC الشحنات إلى شركة Sophgo، وفي نوفمبر، كما أوردته رويترز، أمرت وزارة التجارة شركة تصنيع الرقائق بوقف شحنات الرقائق المتطورة بتقنية سبعة نانومتر أو أكثر إلى الصين، والتي يمكن استخدامها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وفي يناير، وُضعت شركة Sophgo، التي أنكرت في أكتوبر أي علاقة تجارية مع هواوي، على نفس قائمة وزارة التجارة للتجارة المحظورة مثل هواوي. ولم يتسن الوصول إلى شركة Sophgo للتعليق. وتم اعتبار Ascend 910B من Huawei بمثابة شريحة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدمًا التي يتم إنتاجها بكميات كبيرة والتي تتوفر من قبل شركة صينية، مما يوفر بديلاً لشركة Nvidia الرائدة في الصناعة ومقرها كاليفورنيا.

هواوي تتجاوز العقوبات الأمريكية وتواصل تصنيع رقاقات الذكاء الاصطناعي
هواوي تتجاوز العقوبات الأمريكية وتواصل تصنيع رقاقات الذكاء الاصطناعي

صراحة نيوز

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صراحة نيوز

هواوي تتجاوز العقوبات الأمريكية وتواصل تصنيع رقاقات الذكاء الاصطناعي

صراحة نيوز ـ تواجه الصين وشركاتها التقنية الكُبرى مثل هواوي قيودًا تجارية صارمة فرضتها الولايات المتحدة لإبطاء تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتستهدف هذه القيود بنحو خاص تصنيع الرقاقات. ومع ذلك، يبدو أن هذه الإجراءات لم تحقق التأثير المطلوب، إذ أفادت تقارير حديثة بأن شركة هواوي، التي تُعد من أكثر الشركات تعرضًا للعقوبات الأمريكية، تمتلك موارد كافية لتصنيع ما يقارب 750 ألف رقاقة ذكاء اصطناعي متقدمة. وتفرض الولايات المتحدة قيودًا تجارية على هواوي منذ سنوات، وقد بدأت العقوبات في قطاع الاتصالات، إذ زعمت السلطات الأمريكية أن معدات الشركة تشكّل تهديدًا للبنية التحتية للاتصالات في البلاد. ومع توسع الشركات التقنية الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي، واجهت هواوي قيودًا إضافية تهدف إلى إبطاء تقدمها في هذا المجال. وكانت آخر القيود التجارية قد دخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2024، لكنها لم تكن بالحدة التي توقعتها الشركات الصينية، إذ أشارت تقارير سابقة إلى أن رد فعل الشركات الصينية كان 'غير مبالٍ' إلى حد بعيد. ووفقًا لمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS)، فإن هواوي تمتلك القدرة على تصنيع مليون رقاقة ذكاء اصطناعي من طراز Ascend 910C، التي تُنتج عبر دمج رقاقتين من طراز Ascend 910B بعملية تصنيع تُعرف باسم 'التغليف'. ومن الجدير بالذكر أن نسبة من هذه الرقاقات تتعرض للتلف في أثناء هذه العملية، مما يعني أن العدد الفعلي للرقاقات الصالحة للاستخدام يصل إلى نحو 750 ألف وحدة، إذ تشير المصادر إلى أن 'ما يقارب 75% من رقاقات Ascend 910C تنجو من عملية التغليف المتقدمة'. ويعود هذا الإنجاز إلى التعاون الوثيق بين هواوي وشركة SMIC، إذ تعد SMIC المورد الرئيسي لرقاقات 'كيرين Kirin' المُستخدمة في هواتف هواوي الذكية، كما تصنع شرائح الذكاء الاصطناعي Ascend الخاصة بالشركة. ومع أن تقنيات التصنيع لدى SMIC لا ترقى إلى مستوى شركة TSMC الرائدة أو سامسونج، فإن تحسينات المعدات القديمة مكّنتها من تحقيق تقدم كبير. وتعتمد SMIC حاليًا على عملية تصنيع بدقة قدرها 7 نانومتر، إذ تواجه صعوبة في الانتقال إلى تقنيات أكثر تقدمًا بسبب عدم قدرتها على الوصول إلى معدات التصنيع الحديثة. ولذلك، تركز الشركة على تحسين تقنياتها الحالية لتحقيق أفضل النتائج الممكنة. وواجهت SMIC مشكلة رئيسية أعاقت قدرتها على تحسين عمليات التصنيع بالدقة البالغ قدرها 7 نانومتر، لكن الشركة تمكنت من التغلب على هذا التحدي من خلال الاستحواذ القانوني على معدات أمريكية متخصصة في تصنيع الرقاقات على الرغم من القيود المفروضة، إذ لم تكن تلك المعدات محظورة بالكامل. ومن المتوقع أن تساعد المعدات الجديدة SMIC في زيادة سعة إنتاج الرقاقات المتطورة، وستكون هواوي من أبرز المستفيدين من ذلك الوضع

رغم العقوبات الأمريكية.. هواوي قادرة على تصنيع رقاقات ذكاء اصطناعي متطورة
رغم العقوبات الأمريكية.. هواوي قادرة على تصنيع رقاقات ذكاء اصطناعي متطورة

البوابة العربية للأخبار التقنية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

رغم العقوبات الأمريكية.. هواوي قادرة على تصنيع رقاقات ذكاء اصطناعي متطورة

تواجه الصين وشركاتها التقنية الكُبرى مثل هواوي قيودًا تجارية صارمة فرضتها الولايات المتحدة لإبطاء تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتستهدف هذه القيود بنحو خاص تصنيع الرقاقات. ومع ذلك، يبدو أن هذه الإجراءات لم تحقق التأثير المطلوب، إذ أفادت تقارير حديثة بأن شركة هواوي، التي تُعد من أكثر الشركات تعرضًا للعقوبات الأمريكية، تمتلك موارد كافية لتصنيع ما يقارب 750 ألف رقاقة ذكاء اصطناعي متقدمة. وتفرض الولايات المتحدة قيودًا تجارية على هواوي منذ سنوات، وقد بدأت العقوبات في قطاع الاتصالات، إذ زعمت السلطات الأمريكية أن معدات الشركة تشكّل تهديدًا للبنية التحتية للاتصالات في البلاد. ومع توسع الشركات التقنية الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي، واجهت هواوي قيودًا إضافية تهدف إلى إبطاء تقدمها في هذا المجال. وكانت آخر القيود التجارية قد دخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2024، لكنها لم تكن بالحدة التي توقعتها الشركات الصينية، إذ أشارت تقارير سابقة إلى أن رد فعل الشركات الصينية كان 'غير مبالٍ' إلى حد بعيد. ووفقًا لمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS)، فإن هواوي تمتلك القدرة على تصنيع مليون رقاقة ذكاء اصطناعي من طراز Ascend 910C، التي تُنتج عبر دمج رقاقتين من طراز Ascend 910B بعملية تصنيع تُعرف باسم 'التغليف'. ومن الجدير بالذكر أن نسبة من هذه الرقاقات تتعرض للتلف في أثناء هذه العملية، مما يعني أن العدد الفعلي للرقاقات الصالحة للاستخدام يصل إلى نحو 750 ألف وحدة، إذ تشير المصادر إلى أن 'ما يقارب 75% من رقاقات Ascend 910C تنجو من عملية التغليف المتقدمة'. ويعود هذا الإنجاز إلى التعاون الوثيق بين هواوي وشركة SMIC، إذ تعد SMIC المورد الرئيسي لرقاقات 'كيرين Kirin' المُستخدمة في هواتف هواوي الذكية، كما تصنع شرائح الذكاء الاصطناعي Ascend الخاصة بالشركة. ومع أن تقنيات التصنيع لدى SMIC لا ترقى إلى مستوى شركة TSMC الرائدة أو سامسونج، فإن تحسينات المعدات القديمة مكّنتها من تحقيق تقدم كبير. وتعتمد SMIC حاليًا على عملية تصنيع بدقة قدرها 7 نانومتر، إذ تواجه صعوبة في الانتقال إلى تقنيات أكثر تقدمًا بسبب عدم قدرتها على الوصول إلى معدات التصنيع الحديثة. ولذلك، تركز الشركة على تحسين تقنياتها الحالية لتحقيق أفضل النتائج الممكنة. وواجهت SMIC مشكلة رئيسية أعاقت قدرتها على تحسين عمليات التصنيع بالدقة البالغ قدرها 7 نانومتر، لكن الشركة تمكنت من التغلب على هذا التحدي من خلال الاستحواذ القانوني على معدات أمريكية متخصصة في تصنيع الرقاقات على الرغم من القيود المفروضة، إذ لم تكن تلك المعدات محظورة بالكامل. ومن المتوقع أن تساعد المعدات الجديدة SMIC في زيادة سعة إنتاج الرقاقات المتطورة، وستكون هواوي من أبرز المستفيدين من ذلك الوضع.

حرب اقتصادية…! الطاهر المعز
حرب اقتصادية…! الطاهر المعز

ساحة التحرير

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ساحة التحرير

حرب اقتصادية…! الطاهر المعز

حرب اقتصادية…! الطاهر المعز الدّولة هي 'اليد غير الخَفِيّة' للسُّوق بدأ حِصار الصّين منذ فترة رئاسة باراك أوباما ووزيرته للخارجية هيلاري كلينتون ( الحزب الدّيمقراطي) سنة 2012، وفرضت إدارة دونالد ترامب ( الحزب الجمهوري)، منذ سنة 2017 'عُقُوبات' في شكل ضرائب على الواردات الصينية بمعدّل 60% واستمرت هذه السياسة المُنافية لقواعد الإقتصاد الرأسمالي اللِّيبرالي خلال فترة رئاسة جوزيف بايدن ( الحزب الدّيمقراطي)، ولما طوّرت الصّين الصناعات التكنولوجية، ارتفعت الرسوم الجمركية على اللوحات الشمسية وعلى السيارات الكهربائية الصينية بنسبة 100%، ولم يسْلَمْ حُلفاء الولايات المتحدة من السّياسة الحِمائِيّة… كانت الصّين تعتمد على واردات أشباه المواصلات من الولايات المتحدة وحلفائها، من شركات مثل ( ASML ) و سامسونغ وأبراج الاتصالات (إريكسون)، ووحدات معالجة الرسومات (إنفيديا) والسيارات (الأوروبية)، ومنذ سنة 2018، طَوّرت شركة 'هواوي' (Huawei ) الصّينية للإتصالات شرائح الجيل الخامس ( G 5 ) وأصبحت رائدة في مُعدّات الإتصالات، وأصبحت شركة BYD رائدة عالميًا في مجال السيارات الكهربائية وتفوّقت على الشركات الأوروبية وعلى شركة Tesla الأمريكية التي يمتلكها إيلون ماسك، وتفوقت هواوي على غوغل في معالجات الهواتف المحمولة، وأطلقت شركة Xiaomi معالجها الخاص سنة 2024، وأصبح مُعالج (Ascend 910B ) لشركة Huawei أرخص بنسبة 70% من معالج NVIDIA، وأصبحت شركة 'ديب سيك' الصينية رائدة في مجال التكنولوجيا، وردّت الصين على زيادة الرّسُوم الجمركية الأمريكية بفرض رسوم بنسبة 15% على بعض السلع الأمريكية (الدجاج والقمح والذرة والقطن… ) بداية من يوم الثلاثاء 04 آذار/مارس 2025، بعد دقائق من دخول الضرائب التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على بضائع الصّين حيز التنفيذ ( مُضاعفة الرُّسُوم الجمركية الإضافية على جميع السلع الصينية من 10% إلى 20% ) وفَرْض تقييد الاستثمار الصيني في القطاعات الاستراتيجية الأميركية مثل التكنولوجيا والطاقة، والضّغط على المكسيك لكي تفرض رسوما جمركية إضافية على الواردات الصينية، وسيتم فرض رسوم جمركية صينية بنسبة 10% على سلع أخرى مثل الذرة الرفيعة وفول الصويا ولحوم الخنزير والبقر والفواكه والخضروات ومنتجات الألبان وغيرها، في مناخ تراجع الإقتصاد الصّيني، ثاني أكبر اقتصاد عالمي بعد الولايات المتحدة، حيث انخفضت نسبة نمو الإقتصاد الصيني من حوالي 8% إلى نحو 5% خلال عقد واحد غير إن الإقتصاد الصّيني تمكّن من تطوير مجال البحث العلمي، والقطاعات التكنولوجية ذات القيمة الزائدة المرتفعة، وكانت الصين قد تمكّنت من الإنتقال من الإعتماد على التّصدير والتّجارة الدّولية إلى الإعتماد على زيادة الطّلب الدّاخلي منذ أزمة 2008/2009، وهي سياسة كِينِزِيّة طبّقتها الدّول الرأسمالية بعد أزمة 1929 وبعد الحرب العالمية الثانية، ومن مظاهرها: تعزيز الإنفاق الإستهلاكي من خلال اتخاذ تدابير مثل زيادة الرواتب ودعم دخل الأُسَر وزيادة معاشات المُتقاعدين ودَعم برامج الحماية الإجتماعية، كما تتجه الصّين إلى تعزيز الشّراكة مع روسيا، وتعزيز مجال 'الذّكاء الإصطناعي' بعدما تمكّنت شركة 'ديب سيك' الصينية من مُفاجأة الشركات 'الغربية' ومن فَرْض إنتاجها عالميا، وبذلك تمكّنت الصين، خلال سنوات قليلة من منافسة الولايات المتحدة في قطاع التكنولوجيا المتقدمة ( الطاقات البديلة والسيارات الكهربائية وصناعة الرّقائق والذّكاء الإصطناعي…) في الأسواق العالمية. في مجال التّجارة الدّولية، تمكنت الصين منذ سنة 2013 ( بعد إعلان باراك أوباما وهيلاري كلينتون حصار الصين سنة 2012) من توسيع نطاق تجارتها الخارجية وأطلقت مبادرة الحزام والطّريق لتشمل دول آسيا وإفريقيا وتوسيع مجموعة بريكس وتعزيز دَوْر العُملة الصينية ( يُوَان ) في التجارة الثنائية وتعزيز الشراكات التجارية مع دول جنوب شرق آسيا وأميركا الجنوبية ، بموازاة تعزيز الإنفاق الحكومي لدعم النمو والابتكار التكنولوجي، وقد تستفيد الصّين من تغيير اتجاهات السياسات الخارجية الأمريكية ومن تعليق عمل وتمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدّولية ومن الخلافات بين الولايات المتحدة وحلفائها التقليديين، مثل كندا والمكسيك والإتحاد الأوروبي، لدعوة دول آسيا وإفريقيا ودول الإتحاد الأوروبي إلى تعزيز التعاون والتبادل التجاري مع الصين… زيف 'حُرِّيّة الأسواق' تُؤكّد السياسات الأمريكية زَيْفَ 'حُرِّيّة السُّوق' ورَفْض المُنافَسَة، وكانت أليس أمسدن ( Alice Hoffenberg Amsden – 1943 – 2012 ) وهي خبيرة في مجال الإقتصادي السياسي ومتخصصة في التنمية الاقتصادية بإشراف الدولة، قد كشفت عن خفايا التنمية الرأسمالية التي اعتمدت على انتهاك الدول لجميع قواعد السوق الحرة، وعلى دَعْم الشركات ورأس المال الخاص، بدل دَعْم الرعاية الاجتماعية، وعلى خَلْق مناخ مُوات لشركاتها في مجال التجارة الدّولية والتّوسّع المالي والإقتصادي… تناولت أليس أمسدن في دراساتها بنهاية عقد الثمانينيات من القرن العشرين، دَوْرَ البنك العالمي في ترويج 'ضرورة إلغاء القيود التنظيمية، واعتماد الخصخصة كحلول لمشاكل الفقر في العالم'، بدون تفرقة بين الدّول الغنية والفقيرة، بين الدّول الرأسمالية المتطورة ( بلدان 'المَرْكَز') وبُلدان 'الأطراف' ( أو 'المُحيط')، غير إن تجارب الصّين وكذلك كوريا الجنوبية واليابان أظْهرت إن لجهاز الدّولةِ دَوْرٌ مِحْوَرِيٌّ وكانت الدّولةُ قاطرة التّطور الرأسمالي الصناعي، كما لعب جهاز الدّولة والمصارف المركزية – وليس الشركات الخاصة والأثرياء ورأس المال الإحتكاري – دورًا رئيسيا في إلغاء القُيُود لمصلحة رأس المال، وكذلك في إنقاذ الرّأسمالية من أزماتها، سواء بعد 1929 أو بعد الحرب العالمية الثانية أو خلال الأزمات المالية الحديثة وآخرها 2008 وأزمة وباء كوفيد (2020/2021)، وفي الصين تتدخل الدّولة لدعم الشركات في مجالات الصناعة والتكنولوجيا، فيما تتدخّل الدّولة في الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات حمائية ضد الشركات الأجنبية المُنافِسَة للشركات الأمريكية، ويتدخّل جهاز الدّولة الأمريكية لضخ الأموال في صناديق المصارف والشركات الخاصّة، فضلا عن الحوافز والتخفيضات الضريبية، وكذلك لقمع العُمّال الذين يُطالبون بزيادة الرواتب وتحسين ظروف العمل، كما حصل خلال رئاسة جوزيف بايدن ضد عُمال الصّحّة والسكك الحديدية والموانئ والبريد وغيرها… لم تكن الدّولة أبدًا جهازًا مُحايدًا (كما يدّعي هيغل وأتباعه اللاّحقون) بل جهازًا يخدم طَبَقة الأثرياء في عهد الرأسمالية، وخلال الحقبة الإمبريالية لعبت الدولة الاستعمارية البريطانية ( على سبيل المثال وكذلك الدّولة الإستعمارية الفرنسية) دوْرًا أساسيا في هيكلة سوق العمل في المُستعمرات واستخدمت الإدارة الاستعمارية وسائل قَسْرِيّة لمُصادرة الأراضي الزراعية، ولإجبار المزارعين الأفارقة أو الآسيويين على العمل المجاني أو شبه المجاني في مزارع المُستعمِرِين البريطانيين والفرنسيين بدلاً من العمل لصالح أنفسهم، وفرضت الدّولة الإستعمارية ضرائب مرتفعة على المُزارعين الأفارقة والآسيويين ومنعتهم من زراعة المحاصيل التي قد تنافس المزارعين البريطانيين والفرنسيين، وكان تدخّل الدّولة الإستعمارية حاسمًا في التّطوّر الرّأسمالي وفي استخراج القيمة الزّائدة ( الفرق بين قيمة أجور العمال وقيمة ما ينتجونه – يُرجى مُراجعة المُلاحظة آخر النّص ) لأن الدّولة تُجبر الشعوب الأصْلِيّة الواقعة تحت الإستعمار على العمل المجاني ( السّخرة) مما يُتيح لشركات 'المَرْكز' الإستعماري زيادة استخلاص القيمة الزائدة من خلال زيادة معدل استغلال العمالة سواء في البلدان الواقعة تحت الهيمنة الإستعمارية أو استغلال العُمال المهاجرين في بلدان 'المَرْكز'، واستخدمت الدّولةُ وكذلك الشركاتُ الأرباحَ – المُسْتخلصَة من معدلات عالية من القيمة الفائضة من العمال – للاستثمار في التقنيات المعززة للإنتاجية لزيادة قدرتها التنافسية وللهيمنة على القطاعات الإستراتيجية على مستوى دولي… تَطَوَّر الإقتصاد الرّأسمالي في اليابان وكوريا الجنوبية بفضل تدخّل الدّولة والتخطيط الاقتصادي المنظم من قِبَل الدّولة وفَرْض الانضباط بالقُوّة على العمالة الرّخيصة والمَقْموعة، لتحويل الإقتصاد الزراعي إلى اقتصاد تهيمن عليه الصناعات الثقيلة ثم التكنولوجيا المتقدمة، ولم تتمكّن الشركات الكُورِيّة من منافسة نظيراتها في الأسواق العالمية بفعل 'اليد الخَفِيّة للسّوق' بل بفضل تدخّل الدّولة الذي أدّى إلى 'تشويه' أسعار السوق عمداً وإشراف الدّولة مباشرةً على آليات إنتاج النمو الاقتصادي وتجاهل كل قواعد 'السوق الحرة'، وكانت الدولة الكورية الجنوبية تمتلك وتسيطر على جميع المصارف التجارية، وكانت تَخْتار وتُحَدِّدُ الشركات التي تتلقى التمويل وبأي شروط، وأدّى تلاعب الدولة بأسعار السوق وحماية الشركات المحلية من المنافسة الأجنبية ودَفْعها إلى التصدير مقابل الدّعم المالي الحكومي، إلى تسهيل تراكم رأس المال، حيث تدخلت الدولة لتحديد الأسعار من أجل خلق فرص استثمارية مربحة، فقد حددت الدولة أسعارا منخفضة للمدخلات الصناعية مثل الكهرباء والصلب والمواد الكيميائية والغاز والألياف الصناعية لصالح الشركات المحمية، ممّا مَكّن هذه الشركات – بدعم من الدّولة – من استثمار المزيد من عائداتها في البحث والإبتكار لتطوير التقنيات الحديثة. اتّبعت الصّين نهجًا مُماثلاً، لكن باسم 'الإشتراكية'، ولا علاقة لها في الواقع بالإشتراكية لأن الدولة الصينية عملت في إطار القواعد الرّأسمالية وقواعد منظمة التجارة العالمية، لإقْرار السياسة الصناعية بطرق جديدة، وأظْهَرت قُدْرَةً كبيرة على توجيه التمويل إلى صناعات مختارة واختيار الفائزين، تمامًا كما حصل في كوريا الجنوبية، وبقيت الصناعات الإستراتيجية مثل التعدين وإنتاج الطاقة تخضع لسيطرة الدولة التي تُحدّد القطاعات التي يُمْنَعُ فيها الإستثمار الأجنبي، وتسهيل استثمار الشركات الأجنبية التي تُساعد على نقل التكنولوجيا، كما تُوفِّرُ الدّولة مدخلات رخيصة لتعزيز القُدْرة التّنافُسية للشركات الصينية على المستوى العالمي، وبذلك تمكّنت شركات مثل هواوي ( الاتصالات الرقمية ) من تجاوز شركات عريقة مثل 'إريكسون'، وأصبحت، خلال ثلاثة عقود ( 1987 – 2017 ) أكبر شركة مُصَنِّعَة لمعدات الاتصالات في العالم، بفضل دعم الدولة الصّينية التي استخدمت سُلْطَتها لتطوير التّصنيع بفعل الأجور المنخفضة وقمع أكبر قوة عاملة في تاريخ العالم، فقد زادت ساعات العمل المتوسطة بشكل كبير منذ سبعينيات القرن العشرين، ليمتدّ أسبوع العمل في 'هواوي' إلى اثنتين وسبعين ساعة ــ اثنتي عشرة ساعة في اليوم، لستة أيام في الأسبوع ــ وبذلك كان تحقيق التّقَدُّم التّكنولوجي للشركات الصينية ( كما الكورية الجنوبية واليابانية قبلها) بفعل زيادة استغلال العمال بدعم من الدّولة التي عملت على تحويل العديد من السلع والخدمات إلى سلع تجارية ــ فألغت مبدأ التوظيف الآمن، 'مدى الحياة'، وسوَّقَت خدمات رعاية الأطفال، وألغت أغلب الضوابط المفروضة على أسعار المواد الغذائية، مما زاد من الضغوط على العمال لحملهم على العمل لساعات أطول مقابل أجور زهيدة، فتمكّنت الشركات الصّينية من زيادة معدل القيمة الفائضة ــ من خلال الجمع بين أيام العمل الطويلة والتكنولوجيات المتقدمة ــ لأن الطبقة العاملة الصينية مُنضبطة – غصبًا عنها – ورخيصة نسبة إلى القيمة التي تنتجها، ومتزايدة المهارة، وقد استخدمتها الدولة لجذب الاستثمار الأجنبي وتحفيز نقل التكنولوجيا، وتوليد النمو الاقتصادي السريع. لم تكن الصين دولة استعمارية، ولكنها استغلّت موارد وعمالة وأسواق إفريقيا وجنوب آسيا منذ العقد الأخير من القرن العشرين، خلال المُنعَطَف الذي جسّدته 'مَدْرسة دنغ هسياو بِنْغ' وتَمَثَّلَ في الدّفاع عن الرّأسمالية بدون قِناع، وغمرت الصين بلدان إفريقيا وبلدان أخرى في آسيا وأمريكا الجنوبية بالسلع الرّديئة والرخيصة فقَضَت على الصناعات التقليدية المحلّيّة ضمن عملية إغراق واسعة النّطاق، وحققت الشركات الصينية فوائض ضخمة – بإشراف وتوجيه الدّولة – مكّنتها من الإستثمار في صناعة السيارات والطّائرات والإتصالات والطّاقات البديلة والتكنولوجيا، ولم تعترض الدّول الرأسمالية المتطورة على سيطرة الشركات الصينية على بعض القطاعات في إفريقيا، واعترضت الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي طريق الصّين لمّا بدأت السّلع والخدمات الصينية تُنافس الشركات 'الغربية' في المجالات ذات القيمة الزائدة المُرْتفعة والتي تتطلب تطوُّرًا تكنولوجيا تُريد أمريكا الشمالية وأوروبا احتكاره… يمكن الإستنتاج إن الدولة قادرة على استخدام سلطاتها القسرية لدعم الشركات وفَرْضِ 'الإنضباط' على العُمّال بالقُوّة ( القَمع) وقادرة كذلك على فَرْض رواتب مُجْزِية وظروف عمل مقبولة تُساعد على تحسين الإنتاجية وعلى تشريك العُمّال في التخطيط وفي تقييم الإنتاج ومناخ العمل… تعليق: يعتمد حجم معدل فائض القيمة على طول يوم العمل وعلى مستوى الإنتاجية، والصراع على الأجور وقُدرة الشركات وجهاز الدّولة على قَمْع الحركة العُمّالية، فكلما تطورت القوى الإنتاجية، انخفض الوقت اللازم لإنتاج السلع المأجورة اللازمة لإعادة إنتاج الطبقة العاملة، وارتفع فائض القيمة، وهو ما حصل في تايوان واليابان وألمانيا وكوريا الجنوبية بعد الحرب العالمية الثانية بإشراف الولايات المتحدة الأمريكية التي جرّبت مَزْج التكنولوجيا المتقدّمة بمستويات الأجور المنخفضة وبالقمع لأي محاولة احتجاج، مما رَفَع معدلات القيمة المُضافة بشكل غير مُعتاد في الدّول الرأسمالية ومما يُفسّر التطور السريع الذي شهدته هذه البُلدان التي كانت مُدَمَّرَة بفعل الحُرُوب، وتُعد كوريا الجنوبية نموذجًا للدّراسة لأن الأرباح المرتفعة في صناعات الإنتاج الضخم لم تنبع فقط من الاستثمارات في الآلات وأساليب العمل الحديثة (ما يسميه ماركس 'استخراج فائض القيمة النسبي') ولكن أيضاً من أطول أسبوع عمل في العالم، وهو ما يسميه ماركس 'استخراج فائض القيمة المطلق'. ‎2025-‎03-‎06 The post حرب اقتصادية…! الطاهر المعز first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store