logo
#

أحدث الأخبار مع #Azure

«مايكروسوفت» تضيف نموذجي «Grok 3» في سحابتها
«مايكروسوفت» تضيف نموذجي «Grok 3» في سحابتها

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

«مايكروسوفت» تضيف نموذجي «Grok 3» في سحابتها

أعلنت شركة مايكروسوفت، يوم أمس الاثنين، أنها تعمل على إضافة نموذجي ذكاء اصطناعي من شركة «xAI» التابعة لإيلون ماسك إلى منصة الحوسبة السحابية الخاصة بها. وقالت «مايكروسوفت»، خلال مؤتمر «Build» للمطورين المقام يوم الاثنين، إن نموذجي «Grok 3» و«Grok 3 mini»، اللذين كشفت عنهما شركة ماسك في وقت سابق من هذا العام، سيكونان متاحين على منصتها للحوسبة «Azure». وتتبارى «مايكروسوفت» مع كبار منافسيها في مجال الحوسبة السحابية المؤجرة، مثل «أمازون» و«غوغل»، لتكون كل منها المنصة الرئيسية التي تُبنى وتُطلق عليها تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقد تحوّلت هذه المنافسة إلى ساحة معركة لاستضافة أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي وتطوير أدوات تحكم متقدمة لإدارة هذه النماذج. وقالت «مايكروسوفت» إن مستخدمي خدمتها السحابية «Azure» يمكنهم الاستفادة من أكثر من 1900 إصدار من نماذج الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك نماذج من شريكة «مايكروسوفت» المقربة شركة «OpenAI»، بالإضافة إلى شركتي «ميتا» و«ديب سيب»، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. وتُعتبر استضافة نماذج شركة «xAI» إضافة جديدة للخيارات المتاحة، لكن لا يزال هناك غياب واضح لنماذج بعض الشركات البارزة، بما في ذلك نماذج من شركتي «غوغل» و«أنثروبيك». وركز أغلب ما أعلنته «مايكروسوفت»، يوم الاثنين، في افتتاح مؤتمرها السنوي للمطورين «Build» على المنتجات التي تُطوّرها الشركة لإدارة وكلاء الذكاء الاصطناعي. وقالت الشركة إن «ويندوز»، نظام تشغيل الحواسيب المحمولة واسع الانتشار، ومنتجات مايكروسوفت الأخرى ستدعم بروتوكول سياق النماذج (Model Context Protocol) من شركة أنثروبيك، وهو مجموعة من المعايير التي وضعتها «أنثروبيك» لتنظيم كيفية تفاعل أنظمة الذكاء الاصطناعي.

رسمياً.. مايكروسوفت تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة
رسمياً.. مايكروسوفت تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة

بيروت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • بيروت نيوز

رسمياً.. مايكروسوفت تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة

وذكرت مايكروسوفت في بيان رسمي نُشر عبر موقعها أن علاقتها بوزارة الدفاع الإسرائيلية 'تندرج ضمن علاقة تجارية اعتيادية'، مضيفةً أنها لم ترصد استخدامًا لتقنياتها بما يخالف شروط الخدمة الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي تشترط وجود إشراف بشري ورقابة صارمة تضمن عدم استخدام الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي بما يتسبب بأي أذى 'وبما يتعارض مع القانون'، على حد تعبيرها. وأضافت الشركة أن عملية المراجعة شملت 'مقابلة عشرات الموظفين وتحليل وثائق داخلية'، بهدف التحقق من أي استخدام محتمل لتقنيات مايكروسوفت في تنفيذ عمليات تستهدف سكان غزة، لكنها أوضحت في الوقت نفسه أنها 'لا تملك رؤية مباشرة حول كيفية استخدام العملاء برمجياتها عبر خوادمهم أو أجهزتهم الخاصة'، مما يحدّ نطاق ما يمكن التحقق منه. وتأتي هذه التصريحات بعد أسابيع فقط من احتجاج علني من موظفتين سابقتين خلال احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت؛ إذ وصفت إحدى الموظفتين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، بأنه 'مستفيد من الحرب'، وطالبت بوقف استخدام الذكاء الاصطناعي في 'الإبادة الجماعية'. وبحسب تقارير إعلامية، فإن الموظفتين – ابتِهال أبوسعَد وفانيا أغراوال – أرسلتا رسائل إلكترونية إلى آلاف العاملين في الشركة، طالبتا فيها بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي، قبل فصلهما لاحقًا، إذ أُقيلت أبوسعَد، في حين أنهت أغراوال عملها بعد تقديم استقالتها. وينتمي كلٌّ من أبوسعَد وأغراوال إلى مجموعة احتجاجية تضم موظفين حاليين وسابقين في مايكروسوفت تدعو الشركة إلى وقف تزويد إسرائيل بخدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تمامًا كما علّقت مايكروسوفت تعاونها مع روسيا بعد غزوها أوكرانيا. وتستند المجموعة في حملتها إلى تقارير صحفية تشير إلى استخدام الجيش الإسرائيلي خدمات 'Azure' التابعة لمايكروسوفت وتقنيات OpenAI في عمليات المراقبة الجماعية وتحليل المكالمات والرسائل النصية والصوتية، كما ذكرت التقارير أن مايكروسوفت قدمت نحو 19 ألف ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري للقوات الإسرائيلية، في صفقة تُقدَّر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار. وأشارت مايكروسوفت في بيانها إلى أن 'الجيوش عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج من شركات عسكرية في تنفيذ عمليات المراقبة والمهام الأمنية'، مؤكدةً أنها لم تطوّر أو توفّر مثل هذه الحلول لوزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن جهته، انتقد حسام نصر، وهو أحد منظمي الحملة الاحتجاجية، بيان الشركة، وعدّه 'مليئًا بالتناقضات والمغالطات'، وقال في تصريحات لموقع GeekWire: 'لا يوجد أي شكل من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش مُتهم بالإبادة الجماعية يمكن أن نعدّه أخلاقيًا، خاصةً حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية'. (aitnews)

رسمياً.. "مايكروسوفت" تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة
رسمياً.. "مايكروسوفت" تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • ليبانون 24

رسمياً.. "مايكروسوفت" تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة

قالت شركة مايكروسوفت إنها لم تجد أي دليل على أن الجيش الإسرائيلي استخدم خدماتها السحابية " azure" وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي لإلحاق الضرر بالمدنيين الفلسطينيين أو بأي شخص آخر في قطاع غزة ، وذلك في إطار مراجعة داخلية وخارجية أجرتها الشركة استجابةً لضغوط واحتجاجات من موظفين حاليين وسابقين. وذكرت مايكروسوفت في بيان رسمي نُشر عبر موقعها أن علاقتها بوزارة الدفاع الإسرائيلية"تندرج ضمن علاقة تجارية اعتيادية"، مضيفةً أنها لم ترصد استخدامًا لتقنياتها بما يخالف شروط الخدمة الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي تشترط وجود إشراف بشري ورقابة صارمة تضمن عدم استخدام الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي بما يتسبب بأي أذى "وبما يتعارض مع القانون"، على حد تعبيرها. وأضافت الشركة أن عملية المراجعة شملت "مقابلة عشرات الموظفين وتحليل وثائق داخلية"، بهدف التحقق من أي استخدام محتمل لتقنيات مايكروسوفت في تنفيذ عمليات تستهدف سكان غزة ، لكنها أوضحت في الوقت نفسه أنها "لا تملك رؤية مباشرة حول كيفية استخدام العملاء برمجياتها عبر خوادمهم أو أجهزتهم الخاصة"، مما يحدّ نطاق ما يمكن التحقق منه. وتأتي هذه التصريحات بعد أسابيع فقط من احتجاج علني من موظفتين سابقتين خلال احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت؛ إذ وصفت إحدى الموظفتين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان ، بأنه "مستفيد من الحرب"، وطالبت بوقف استخدام الذكاء الاصطناعي في "الإبادة الجماعية". وبحسب تقارير إعلامية، فإن الموظفتين – ابتِهال أبوسعَد وفانيا أغراوال – أرسلتا رسائل إلكترونية إلى آلاف العاملين في الشركة، طالبتا فيها بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي، قبل فصلهما لاحقًا، إذ أُقيلت أبوسعَد، في حين أنهت أغراوال عملها بعد تقديم استقالتها. وينتمي كلٌّ من أبوسعَد وأغراوال إلى مجموعة احتجاجية تضم موظفين حاليين وسابقين في مايكروسوفت تدعو الشركة إلى وقف تزويد إسرائيل بخدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تمامًا كما علّقت مايكروسوفت تعاونها مع روسيا بعد غزوها أوكرانيا. وتستند المجموعة في حملتها إلى تقارير صحفية تشير إلى استخدام الجيش الإسرائيلي خدمات "Azure" التابعة لمايكروسوفت وتقنيات OpenAI في عمليات المراقبة الجماعية وتحليل المكالمات والرسائل النصية والصوتية، كما ذكرت التقارير أن مايكروسوفت قدمت نحو 19 ألف ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري للقوات الإسرائيلية، في صفقة تُقدَّر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار. وأشارت مايكروسوفت في بيانها إلى أن "الجيوش عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج من شركات عسكرية في تنفيذ عمليات المراقبة والمهام الأمنية"، مؤكدةً أنها لم تطوّر أو توفّر مثل هذه الحلول لوزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن جهته، انتقد حسام نصر، وهو أحد منظمي الحملة الاحتجاجية، بيان الشركة، وعدّه "مليئًا بالتناقضات والمغالطات"، وقال في تصريحات لموقع GeekWire: "لا يوجد أي شكل من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش مُتهم بالإبادة الجماعية يمكن أن نعدّه أخلاقيًا، خاصةً حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية".

مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة
مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة

صراحة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صراحة نيوز

مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة

صراحة نيوز ـ قالت شركة مايكروسوفت إنها لم تجد أي دليل على أن الجيش الإسرائيلي استخدم خدماتها السحابية 'Azure' وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي لإلحاق الضرر بالمدنيين الفلسطينيين أو بأي شخص آخر في قطاع غزة، وذلك في إطار مراجعة داخلية وخارجية أجرتها الشركة استجابةً لضغوط واحتجاجات من موظفين حاليين وسابقين. وذكرت مايكروسوفت في بيان رسمي نُشر عبر موقعها أن علاقتها بوزارة الدفاع الإسرائيلية 'تندرج ضمن علاقة تجارية اعتيادية'، مضيفةً أنها لم ترصد استخدامًا لتقنياتها بما يخالف شروط الخدمة الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي تشترط وجود إشراف بشري ورقابة صارمة تضمن عدم استخدام الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي بما يتسبب بأي أذى 'وبما يتعارض مع القانون'، على حد تعبيرها. وأضافت الشركة أن عملية المراجعة شملت 'مقابلة عشرات الموظفين وتحليل وثائق داخلية'، بهدف التحقق من أي استخدام محتمل لتقنيات مايكروسوفت في تنفيذ عمليات تستهدف سكان غزة، لكنها أوضحت في الوقت نفسه أنها 'لا تملك رؤية مباشرة حول كيفية استخدام العملاء برمجياتها عبر خوادمهم أو أجهزتهم الخاصة'، مما يحدّ نطاق ما يمكن التحقق منه. وتأتي هذه التصريحات بعد أسابيع فقط من احتجاج علني من موظفتين سابقتين خلال احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت؛ إذ وصفت إحدى الموظفتين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، بأنه 'مستفيد من الحرب'، وطالبت بوقف استخدام الذكاء الاصطناعي في 'الإبادة الجماعية'. وبحسب تقارير إعلامية، فإن الموظفتين – ابتِهال أبوسعَد وفانيا أغراوال – أرسلتا رسائل إلكترونية إلى آلاف العاملين في الشركة، طالبتا فيها بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي، قبل فصلهما لاحقًا، إذ أُقيلت أبوسعَد، في حين أنهت أغراوال عملها بعد تقديم استقالتها. وينتمي كلٌّ من أبوسعَد وأغراوال إلى مجموعة احتجاجية تضم موظفين حاليين وسابقين في مايكروسوفت تدعو الشركة إلى وقف تزويد إسرائيل بخدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تمامًا كما علّقت مايكروسوفت تعاونها مع روسيا بعد غزوها أوكرانيا. وتستند المجموعة في حملتها إلى تقارير صحفية تشير إلى استخدام الجيش الإسرائيلي خدمات 'Azure' التابعة لمايكروسوفت وتقنيات OpenAI في عمليات المراقبة الجماعية وتحليل المكالمات والرسائل النصية والصوتية، كما ذكرت التقارير أن مايكروسوفت قدمت نحو 19 ألف ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري للقوات الإسرائيلية، في صفقة تُقدَّر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار. وأشارت مايكروسوفت في بيانها إلى أن 'الجيوش عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج من شركات عسكرية في تنفيذ عمليات المراقبة والمهام الأمنية'، مؤكدةً أنها لم تطوّر أو توفّر مثل هذه الحلول لوزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن جهته، انتقد حسام نصر، وهو أحد منظمي الحملة الاحتجاجية، بيان الشركة، وعدّه 'مليئًا بالتناقضات والمغالطات'، وقال في تصريحات لموقع GeekWire: 'لا يوجد أي شكل من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش مُتهم بالإبادة الجماعية يمكن أن نعدّه أخلاقيًا، خاصةً حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية'

«مايكروسوفت» تعترف: قدمنا الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة
«مايكروسوفت» تعترف: قدمنا الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة

الأسبوع

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الأسبوع

«مايكروسوفت» تعترف: قدمنا الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة

مايكروسوفت أحمد خالد أقرت شركة مايكروسوفت، ببيعها خدمات ذكاء اصطناعي متقدمة وخدمات حوسبة سحابية للجيش الإسرائيلي خلال حرب غزة، وساعدت في جهود تحديد مكان الرهائن الإسرائيليين وإنقاذهم. إلا أن الشركة قالت أيضًا إنها لم تعثر على أي دليل حتى الآن على استخدام منصة Azure وتقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لاستهداف أو إيذاء الناس في غزة. «مايكروسوفت» تقر علنًا بتقديم الذكاء الاصطناعي للجيش الإسرائيلي في حربه على غزة ويبدو أن منشور المدونة على الموقع الإلكتروني لشركة مايكروسوفت هو أول اعتراف علني من الشركة بتورطها العميق في الحرب، التي بدأت بعد أن قتلت حماس حوالي 1200 شخص في إسرائيل وأدت إلى مقتل عشرات الآلاف في غزة. تعكس هذه الشراكة دافعًا متزايدًا من جانب شركات التكنولوجيا لبيع منتجات الذكاء الاصطناعي للجيوش لاستخدامات واسعة النطاق، بما في ذلك إسرائيل وأوكرانيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، أعربت جماعات حقوق الإنسان عن مخاوفها من استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي، التي قد تكون معيبة وعرضة للأخطاء، للمساعدة في اتخاذ قرارات بشأن مَن أو ماذا يجب استهدافه، مما يؤدي إلى مقتل أبرياء. صرحت مايكروسوفت يوم الخميس بأن مخاوف الموظفين والتقارير الإعلامية دفعتِ الشركة إلى إجراء مراجعة داخلية والاستعانة بشركة خارجية لإجراء "تقصي حقائق إضافي". لم يحدد البيان الشركة الخارجية أو يقدم نسخة من تقريرها. كما لم يتطرق البيان بشكل مباشر إلى عدة أسئلة حول كيفية استخدام الجيش الإسرائيلي لتقنياتها بدقة، ورفضتِ الشركة يوم الجمعة التعليق بمزيد من التفاصيل. ورفضت مايكروسوفت الإجابة على أسئلة مكتوبة من وكالة أسوشيتد برس حول كيفية مساعدة نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في ترجمة وتصنيف وتحليل المعلومات الاستخباراتية التي يستخدمها الجيش لاختيار أهداف الغارات الجوية. أفاد بيان الشركة بأنها زودتِ الجيش الإسرائيلي ببرمجيات وخدمات احترافية، وخدمات تخزين سحابي من Azure، وخدمات الذكاء الاصطناعي من Azure، بما في ذلك الترجمة اللغوية، وعملت مع الحكومة الإسرائيلية لحماية فضائها الإلكتروني الوطني من التهديدات الخارجية. وأضافت مايكروسوفت أنها وفرت أيضًا "وصولاً خاصًّا إلى تقنياتنا يتجاوز بنود اتفاقياتنا التجارية" و"دعمًا طارئًا محدودًا" لإسرائيل، في إطار جهودها للمساعدة في إنقاذ أكثر من 250 رهينة اختطفتهم حماس في 7 أكتوبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store