أحدث الأخبار مع #B313


مصراوي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أمريكا.. انتشار صامت لإنفلونزا الطيور بين الأبقار وسط تزايد خطر انتقاله إلى البشر
كشف تقرير صادر عن المركز الوطني لأمراض الحيوان التابع لإدارة الزراعة الأمريكية، بالتعاون مع جهات أكاديمية، عن رصد انتشار صامت لفيروس إنفلونزا الطيور شديد الضراوة A (H5N1) بين الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، وسط مخاوف متزايدة من انتقاله إلى حيوانات أخرى وربما إلى البشر. وأظهرت التحاليل الجينية أن إعادة توزيع جينات الفيروس في الطيور البرية سبقت انتقاله إلى الأبقار، ما سمح للأبقار – سواء كانت مصابة أو لم تظهر عليها أعراض – بنقل العدوى إلى ولايات أمريكية عدة، كما كشفت دراسات تسلسل الجينوم عن طفرات منخفضة التردد مرتبطة بقدرة الفيروس على التكيف مع الثدييات وزيادة كفاءته في الانتقال، ما يثير القلق بشأن احتمالية تفشي المرض بين الحيوانات في المستقبل. ومنذ دخول سلالة H5N1 2.3.4.4b عبر المحيط الأطلسي أواخر 2021، تسببت في موجات تفشي واسعة في أمريكا الشمالية، أسفرت عن نفوق أعداد كبيرة من الطيور البرية والدواجن، وأثارت مخاوف بشأن قدرتها على الانتقال بين أنواع متعددة من الكائنات الحية. وتضمنت الدراسة تحليلًا جينوميًا ووبائيًا لتتبع انتشار الفيروس بين الماشية والدواجن، حيث جُمعت عينات من 26 مزرعة ألبان في 8 ولايات، إضافة إلى 6 مزارع دواجن في 3 ولايات خلال المرحلة الأولى من التفشي، وتم إجراء تسلسل كامل للجينوم باستخدام عينات مأخوذة من الحليب ومسحات أنفية، وأظهرت النتائج أن النمط الجيني B3.13 من السلالة H5N1 هو المنتشر بين الأبقار، مع اكتشاف محدود في الأنف. وأظهر التحليل التطوري أن الفيروسات المعزولة من الأبقار تنتمي إلى مجموعة واحدة، ما يشير إلى وقوع حالة انتقال واحدة من الطيور البرية إلى الأبقار في أواخر 2023، أعقبها انتشار صامت للفيروس بين الماشية لعدة أشهر، حتى الإعلان عن التفشي في مارس 2024، كما أكد التقرير استمرار انتقال العدوى إلى الدواجن وحيوانات أخرى كالرَاكُون والقطط والطيور البرية. كما رُصدت إصابة أحد عمال مزارع الألبان بسلالة من الفيروس ذات نمط وراثي مختلف قليلاً عن المنتشر في الماشية، ورغم أن بيانات التاريخ الوبائي تشير إلى إصابته من الأبقار، لم يُستبعد انتقال العدوى من مضيف آخر لم تُجمع منه عينات. وتشير البيانات إلى أن الأبقار المصابة قد تفرز الفيروس لفترة تتراوح بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، ما يعزز احتمالات انتقال العدوى إلى حيوانات أخرى، كما أن الطفرات الجينية المكتشفة لدى الأبقار قد تمثل بوادر تطور الفيروس ليصبح أكثر قدرة على الانتقال بين الثدييات، وهو ما يزيد من أهمية مراقبة هذه المتحورات تحسبًا لأي خطر محتمل على الصحة العامة.


الدستور
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
عاجل.. رصد انتشار صامت لإنفلونزا الطيور شديدة الضراوة في الأبقار الأمريكية
كشف المركز الوطني لأمراض الحيوان التابع لإدارة الزراعة الأمريكية، بالتعاون مع عدة جهات أكاديمية، عن انتشار صامت لفيروس إنفلونزا الطيور شديد الضراوة A (H5N1) بين الأبقار الحلوب. وتوصل التحليل الجيني إلى أن عملية إعادة توزيع جينات الفيروس في الطيور البرية سبقت انتقال الفيروس إلى الأبقار، ما سمح للأبقار – سواء كانت مصابة أو لم تظهر عليها أعراض – بنقل الفيروس إلى مختلف أنحاء الولايات المتحدة. كما كشف تسلسل الجينوم الفيروسي عن طفرات منخفضة التردد مرتبطة بكفاءة انتقال الفيروس وتكيفه مع الثدييات، ما أثار المخاوف الصحية العامة من انتشار المرض في المستقبل بين الحيوانات. وتعد فيروسات إنفلونزا الطيور شديدة الضراوة من الأسباب الرئيسية للأضرار الكبيرة في صحة الحيوان والاقتصاد الزراعي، إضافة إلى أنها قد تحمل خطر تفشي الأوبئة. ومنذ دخول الفيروس عبر المحيط الأطلسي في أواخر عام 2021، تسببت سلالة H5N1 2.3.4.4b في تفشيات واسعة في أمريكا الشمالية، ما أسفر عن حالات نفوق ضخمة بين الطيور البرية والدواجن، وأدى إلى مخاوف من قدرته على الانتقال بين الأنواع المختلفة. وفي الدراسة، أجرى فريق البحث تحقيقا جينوميا ووبائيا لتتبع انتشار الفيروس وتحديد تداعياته بين الماشية. وتم الحصول على عينات من 26 مزرعة ألبان في 8 ولايات، بالإضافة إلى 6 مزارع دواجن في 3 ولايات خلال فترة تفشي المرض الأولى. وأُجري تسلسل كامل للجينوم شمل العينات الفيروسية المأخوذة من الأبقار والدواجن، وتم استخدام التحاليل الفيزيولوجية والنمذجة التطورية لتتبع مصدر العدوى. ووفقا للنتائج، تم تأكيد وجود الفيروس من النمط الجيني B3.13 (من سلالة H5N1 2.3.4.4b) في عينات الحليب مع اكتشاف محدود في مسحات الأنف. وأظهر التحليل التطوري أن الفيروسات المعزولة من الأبقار تتجمع ضمن مجموعة واحدة، ما يشير إلى حدوث حالة انتقال واحدة من الطيور البرية إلى الأبقار في أواخر عام 2023، مع حدوث انتقال صامت بين الماشية لعدة أشهر قبل تأكيد التفشي في مارس 2024. وبعد دخوله إلى الماشية، استمر الفيروس في الانتشار إلى الدواجن وحيوانات أخرى مثل الراكون والقطط والطيور البرية. وتم اكتشاف حالة إصابة لأحد عمال الألبان بنمط وراثي مختلف قليلا عن الفيروس الموجود في الماشية، لكن التاريخ الوبائي يشير إلى ارتباط هذه الإصابة بتعرضه للأبقار. وعلى الرغم من أن العدوى يُرجح أنها نشأت من الماشية، لا يمكن استبعاد انتقال الفيروس من مضيف آخر لم تُؤخذ عينات منه. كما أظهرت البيانات أن الأبقار قد تفرز الفيروس لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع، ما يزيد من خطر انتقاله إلى حيوانات أخرى مثل الدواجن والحيوانات البرية. ويُعتقد أن الفيروس المنتشر في الأبقار قد يمتلك إمكانات تطورية ليصبح أكثر قابلية للانتقال بين الثدييات. وتشير الدراسات إلى أن وجود متغيرات وراثية منخفضة التردد مرتبطة بالضراوة والتكيف مع الثدييات في عينات الأبقار يعزز أهمية مراقبة هذه المتحورات عن كثب، حيث قد يؤدي توسعها إلى زيادة خطر انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر.


٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
انتشار صامت لإنفلونزا الطيور شديدة الضراوة في الأبقار الأمريكية
كشف المركز الوطني لأمراض الحيوان التابع لإدارة الزراعة الأمريكية، بالتعاون مع عدة جهات أكاديمية، عن انتشار صامت لفيروس إنفلونزا الطيور شديد الضراوة A (H5N1) بين الأبقار الحلوب. وتوصل التحليل الجيني إلى أن عملية إعادة توزيع جينات الفيروس في الطيور البرية سبقت انتقال الفيروس إلى الأبقار، ما سمح للأبقار – سواء كانت مصابة أو لم تظهر عليها أعراض – بنقل الفيروس إلى مختلف أنحاء الولايات المتحدة. كما كشف تسلسل الجينوم الفيروسي عن طفرات منخفضة التردد مرتبطة بكفاءة انتقال الفيروس وتكيفه مع الثدييات، ما أثار المخاوف الصحية العامة من انتشار المرض في المستقبل بين الحيوانات. وتعد فيروسات إنفلونزا الطيور شديدة الضراوة من الأسباب الرئيسية للأضرار الكبيرة في صحة الحيوان والاقتصاد الزراعي، إضافة إلى أنها قد تحمل خطر تفشي الأوبئة. ومنذ دخول الفيروس عبر المحيط الأطلسي في أواخر عام 2021، تسببت سلالة H5N1 2.3.4.4b في تفشيات واسعة في أمريكا الشمالية، ما أسفر عن حالات نفوق ضخمة بين الطيور البرية والدواجن، وأدى إلى مخاوف من قدرته على الانتقال بين الأنواع المختلفة. وفي الدراسة، أجرى فريق البحث تحقيقا جينوميا ووبائيا لتتبع انتشار الفيروس وتحديد تداعياته بين الماشية. وتم الحصول على عينات من 26 مزرعة ألبان في 8 ولايات، بالإضافة إلى 6 مزارع دواجن في 3 ولايات خلال فترة تفشي المرض الأولى. وأُجري تسلسل كامل للجينوم شمل العينات الفيروسية المأخوذة من الأبقار والدواجن، وتم استخدام التحاليل الفيزيولوجية والنمذجة التطورية لتتبع مصدر العدوى. ووفقا للنتائج، تم تأكيد وجود الفيروس من النمط الجيني B3.13 (من سلالة H5N1 2.3.4.4b) في عينات الحليب مع اكتشاف محدود في مسحات الأنف. وأظهر التحليل التطوري أن الفيروسات المعزولة من الأبقار تتجمع ضمن مجموعة واحدة، ما يشير إلى حدوث حالة انتقال واحدة من الطيور البرية إلى الأبقار في أواخر عام 2023، مع حدوث انتقال صامت بين الماشية لعدة أشهر قبل تأكيد التفشي في مارس 2024. وبعد دخوله إلى الماشية، استمر الفيروس في الانتشار إلى الدواجن وحيوانات أخرى مثل الراكون والقطط والطيور البرية. وتم اكتشاف حالة إصابة لأحد عمال الألبان بنمط وراثي مختلف قليلا عن الفيروس الموجود في الماشية، لكن التاريخ الوبائي يشير إلى ارتباط هذه الإصابة بتعرضه للأبقار. وعلى الرغم من أن العدوى يُرجح أنها نشأت من الماشية، لا يمكن استبعاد انتقال الفيروس من مضيف آخر لم تُؤخذ عينات منه. كما أظهرت البيانات أن الأبقار قد تفرز الفيروس لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع، ما يزيد من خطر انتقاله إلى حيوانات أخرى مثل الدواجن والحيوانات البرية. ويُعتقد أن الفيروس المنتشر في الأبقار قد يمتلك إمكانات تطورية ليصبح أكثر قابلية للانتقال بين الثدييات. وتشير الدراسات إلى أن وجود متغيرات وراثية منخفضة التردد مرتبطة بالضراوة والتكيف مع الثدييات في عينات الأبقار يعزز أهمية مراقبة هذه المتحورات عن كثب، حيث قد يؤدي توسعها إلى زيادة خطر انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر. نشرت الدراسة في مجلة ساينس.


سواليف احمد الزعبي
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
رصد انتشار صامت لإنفلونزا الطيور شديدة الضراوة في الأبقار الأمريكية
#سواليف كشف المركز الوطني لأمراض الحيوان التابع لإدارة #الزراعة_الأمريكية، بالتعاون مع عدة جهات أكاديمية، عن انتشار صامت لفيروس #إنفلونزا_الطيور شديد الضراوة A (H5N1) بين #الأبقار الحلوب. وتوصل التحليل الجيني إلى أن عملية إعادة توزيع جينات #الفيروس في الطيور البرية سبقت انتقال الفيروس إلى الأبقار، ما سمح للأبقار – سواء كانت مصابة أو لم تظهر عليها أعراض – بنقل الفيروس إلى مختلف أنحاء الولايات المتحدة. كما كشف تسلسل الجينوم الفيروسي عن طفرات منخفضة التردد مرتبطة بكفاءة انتقال الفيروس وتكيفه مع الثدييات، ما أثار المخاوف الصحية العامة من انتشار المرض في المستقبل بين الحيوانات. وتعد فيروسات إنفلونزا الطيور شديدة الضراوة من الأسباب الرئيسية للأضرار الكبيرة في صحة الحيوان والاقتصاد الزراعي، إضافة إلى أنها قد تحمل خطر تفشي الأوبئة. ومنذ دخول الفيروس عبر المحيط الأطلسي في أواخر عام 2021، تسببت سلالة H5N1 2.3.4.4b في تفشيات واسعة في أمريكا الشمالية، ما أسفر عن حالات نفوق ضخمة بين الطيور البرية والدواجن، وأدى إلى مخاوف من قدرته على الانتقال بين الأنواع المختلفة. وفي الدراسة، أجرى فريق البحث تحقيقا جينوميا ووبائيا لتتبع انتشار الفيروس وتحديد تداعياته بين الماشية. وتم الحصول على عينات من 26 مزرعة ألبان في 8 ولايات، بالإضافة إلى 6 مزارع دواجن في 3 ولايات خلال فترة تفشي المرض الأولى. وأُجري تسلسل كامل للجينوم شمل العينات الفيروسية المأخوذة من الأبقار والدواجن، وتم استخدام التحاليل الفيزيولوجية والنمذجة التطورية لتتبع مصدر العدوى. ووفقا للنتائج، تم تأكيد وجود الفيروس من النمط الجيني B3.13 (من سلالة H5N1 2.3.4.4b) في عينات الحليب مع اكتشاف محدود في مسحات الأنف. وأظهر التحليل التطوري أن الفيروسات المعزولة من الأبقار تتجمع ضمن مجموعة واحدة، ما يشير إلى حدوث حالة انتقال واحدة من الطيور البرية إلى الأبقار في أواخر عام 2023، مع حدوث انتقال صامت بين الماشية لعدة أشهر قبل تأكيد التفشي في مارس 2024. وبعد دخوله إلى الماشية، استمر الفيروس في الانتشار إلى الدواجن وحيوانات أخرى مثل الراكون والقطط والطيور البرية. وتم اكتشاف حالة إصابة لأحد عمال الألبان بنمط وراثي مختلف قليلا عن الفيروس الموجود في الماشية، لكن التاريخ الوبائي يشير إلى ارتباط هذه الإصابة بتعرضه للأبقار. وعلى الرغم من أن العدوى يُرجح أنها نشأت من الماشية، لا يمكن استبعاد انتقال الفيروس من مضيف آخر لم تُؤخذ عينات منه. كما أظهرت البيانات أن الأبقار قد تفرز الفيروس لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع، ما يزيد من خطر انتقاله إلى حيوانات أخرى مثل الدواجن والحيوانات البرية. ويُعتقد أن الفيروس المنتشر في الأبقار قد يمتلك إمكانات تطورية ليصبح أكثر قابلية للانتقال بين الثدييات. وتشير الدراسات إلى أن وجود متغيرات وراثية منخفضة التردد مرتبطة بالضراوة والتكيف مع الثدييات في عينات الأبقار يعزز أهمية مراقبة هذه المتحورات عن كثب، حيث قد يؤدي توسعها إلى زيادة خطر انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر.


شفق نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
إنفلونزا الطيور ينتشر بضراوة في الأبقار الأمريكية
شفق نيوز/ كشف المركز الوطني لأمراض الحيوان التابع لإدارة الزراعة الأمريكية، عن انتشار صامت لفيروس إنفلونزا الطيور شديد الضراوة A (H5N1) بين الأبقار الحلوب. وتوصل التحليل الجيني إلى أن عملية إعادة توزيع جينات الفيروس في الطيور البرية سبقت انتقال الفيروس إلى الأبقار، ما سمح للأبقار – سواء كانت مصابة أو لم تظهر عليها أعراض – بنقل الفيروس إلى مختلف أنحاء الولايات المتحدة. كما كشف تسلسل الجينوم الفيروسي عن طفرات منخفضة التردد مرتبطة بكفاءة انتقال الفيروس وتكيفه مع الثدييات، ما أثار المخاوف الصحية العامة من انتشار المرض في المستقبل بين الحيوانات. وتعد فيروسات إنفلونزا الطيور شديدة الضراوة من الأسباب الرئيسية للأضرار الكبيرة في صحة الحيوان والاقتصاد الزراعي، إضافة إلى أنها قد تحمل خطر تفشي الأوبئة. ومنذ دخول الفيروس عبر المحيط الأطلسي في أواخر عام 2021، تسببت سلالة H5N1 2.3.4.4b في تفشيات واسعة في أمريكا الشمالية، ما أسفر عن حالات نفوق ضخمة بين الطيور البرية والدواجن، وأدى إلى مخاوف من قدرته على الانتقال بين الأنواع المختلفة. وفي الدراسة، أجرى فريق البحث تحقيقا جينوميا ووبائيا لتتبع انتشار الفيروس وتحديد تداعياته بين الماشية. وتم الحصول على عينات من 26 مزرعة ألبان في 8 ولايات، بالإضافة إلى 6 مزارع دواجن في 3 ولايات خلال فترة تفشي المرض الأولى. وأُجري تسلسل كامل للجينوم شمل العينات الفيروسية المأخوذة من الأبقار والدواجن، وتم استخدام التحاليل الفيزيولوجية والنمذجة التطورية لتتبع مصدر العدوى. ووفقا للنتائج، تم تأكيد وجود الفيروس من النمط الجيني B3.13 (من سلالة H5N1 2.3.4.4b) في عينات الحليب مع اكتشاف محدود في مسحات الأنف. وأظهر التحليل التطوري أن الفيروسات المعزولة من الأبقار تتجمع ضمن مجموعة واحدة، ما يشير إلى حدوث حالة انتقال واحدة من الطيور البرية إلى الأبقار في أواخر عام 2023، مع حدوث انتقال صامت بين الماشية لعدة أشهر قبل تأكيد التفشي في مارس 2024. وبعد دخوله إلى الماشية، استمر الفيروس في الانتشار إلى الدواجن وحيوانات أخرى مثل الراكون والقطط والطيور البرية. وتم اكتشاف حالة إصابة لأحد عمال الألبان بنمط وراثي مختلف قليلا عن الفيروس الموجود في الماشية، لكن التاريخ الوبائي يشير إلى ارتباط هذه الإصابة بتعرضه للأبقار. وعلى الرغم من أن العدوى يُرجح أنها نشأت من الماشية، لا يمكن استبعاد انتقال الفيروس من مضيف آخر لم تُؤخذ عينات منه. كما أظهرت البيانات أن الأبقار قد تفرز الفيروس لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع، ما يزيد من خطر انتقاله إلى حيوانات أخرى مثل الدواجن والحيوانات البرية. ويُعتقد أن الفيروس المنتشر في الأبقار قد يمتلك إمكانات تطورية ليصبح أكثر قابلية للانتقال بين الثدييات.