أحدث الأخبار مع #BESS


المدينة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
تدشين أكبر نظام لتخزين الطاقة بالبطاريات
انطلقت رحلة أكبر نظام لتخزين الطاقة بالبطاريات (BESS)، على مستوى الشبكة في العالم، بقدرة إجماليَّة تبلغ «12.5 جيجاواط ساعة»، إلى وجهته النهائيَّة في المملكة.وتم نقل 120 وحدة من خزائن نظام تخزين الطاقة «MC Cube-T» من ميناء خليج بيبو في قوانغشي، الصين، وتمثِّل هذه الوحدات الدفعة الأولى من أكبر مشروع عالمي لتخزين الطاقة بالمملكة على نطاق الشبكة المكوَّن من 2364 خزانة نظام إجمالًا، وذلك بهدف دعم تحولها نحو الطاقة الخضراء. ويُعدُّ هذا المشروع البالغة قدرته «12.5 جيجاواط ساعة» هو الأكبر من نوعه في العالم لتخزين الطاقة على مستوى الشبكة.ويأتي هذا المشروع في أعقاب توقيع عقد في شهر يناير 2025 بين «BYD Energy Storage»، والشركة السعوديَّة للكهرباء، يغطِّي تصميم وتوريد والإشراف على التركيب والاختبار والتشغيل والصيانة لنظام البطاريات.وتعمل المملكة على إدخال تقنيات تخزين الطاقة المتقدِّمة لتعزيز كفاءة استخدام الطاقة، وتعزيز تطوير قطاع الطاقة المتجدِّدة، لتحقيق مزيج الطاقة الأمثل بنسبة 50% من المواد المتجدِّدة بحلول عام 2030.


البشاير
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
مصر تدخل عصر تخزين الكهرباء بالبطاريات.. شدي حيلك يا بلد
تخزين الكهرباء داخل بطاريات (BESS) يشبه فكرة شحن بطارية خارجية 'Power Bank' لشحن الهواتف المحمولة، تتمثل في تخزين الكهرباء خلال فترات الإنتاج المرتفع لمحطات الطاقة الشمسية ومزارع الرياح، ثم استخدامها لاحقًا خلال فترات انخفاض الإنتاج أو أوقات ذروة الاستهلاك. أعلنت شركات إماراتية ونرويجية عن إنشاء 6 محطات لأنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات، موزعة على مناطق أسوان، والواحات، ونجع حمادي، والزعفرانة، بقدرات تخزينية تصل إلى 4 جيجاوات. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبار مصر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
للمرة الأولى منذ نكسة 67.. مصر تكتفي ذاتيًا من السكر الأبيض
في تطور اقتصادي كبير، تستعد مصر للإعلان عن تحقيق الاكتفاء الذاتي من السكر الأبيض للمرة الأولى منذ نكسة عام 1967، وذلك بحلول نهاية العام الجاري، لتتوقف تمامًا عن استيراد أي شحنات سكر بدءًا من عام 2026، وفقًا لتصريحات رسمية صادرة عن وزارة الزراعة. إنتاج قياسي غير مسبوق وأعلنت الوزارة أن إنتاج مصر من السكر الأبيض سيتجاوز 3.1 مليون طن خلال عام 2025، وهو أعلى معدل إنتاج في تاريخ البلاد. ويأتي هذا الإنجاز نتيجة التوسع الكبير في زراعة محاصيل البنجر وقصب السكر، إلى جانب تحسين منظومات الإنتاج والتوريد. قفزة واضحة في الإنتاج تشير البيانات الرسمية إلى أن إنتاج مصر من السكر شهد تحسنًا تدريجيًا خلال السنوات الأخيرة، حيث بلغ نحو 2.2 مليون طن في عام 2014، قبل أن يتراجع إلى 2.1 مليون طن في 2017، ثم عاد للنمو ليسجل 2.5 مليون طن في 2019. واستمر الاتجاه التصاعدي ليصل إلى 2.6 مليون طن في 2023، و2.8 مليون طن في 2024، مع توقعات بتجاوز 3.1 مليون طن في 2025، مما يؤكد تحقيق الاكتفاء الذاتي الكامل لأول مرة منذ عقود. دعم الأمن الغذائي وتقليل فاتورة الاستيراد يُعد هذا التحول إنجازًا مهمًا ضمن جهود الدولة لتحقيق الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على الواردات الخارجية، مما يخفف الضغط على الميزان التجاري المصري. كما سيسهم الاكتفاء الذاتي في استقرار أسعار السكر محليًا وتحقيق عائد اقتصادي قوي للمزارعين. اقرأ أيضا.. مصر تدخل عصر تخزين الكهرباء بالبطاريات (BESS) عوامل النجاح أرجع مصطفى عبدالجواد، رئيس مجلس المحاصيل السكرية بوزارة الزراعة، هذا الإنجاز إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها ارتفاع أسعار المحاصيل، مما شجع المزارعين على زيادة المساحات المزروعة بمحصول البنجر، والذي ينتج بمفرده نحو 2.5 مليون طن من السكر سنويًا، إلى جانب مساهمة قصب السكر بنحو 620 ألف طن إضافية.


أخبار مصر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
مصر تدخل عصر تخزين الكهرباء بالبطاريات (BESS)
في خطوة استراتيجية نحو تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وتحقيق أهداف الاستدامة، أعلنت مصر عن تنفيذ مجموعة من مشروعات تخزين الكهرباء باستخدام أنظمة البطاريات (BESS) بالتعاون مع شركات عالمية رائدة. ما هي أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات (BESS)؟ أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات (Battery Energy Storage Systems – BESS) هي تكنولوجيا متقدمة تتيح تخزين الطاقة الكهربائية في بطاريات ضخمة لاستخدامها لاحقًا عند الحاجة، خاصة في أوقات ذروة الاستهلاك أو عند انخفاض إنتاج مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح. تسهم هذه الأنظمة في تحسين استقرار الشبكة الكهربائية، وتخفيف الضغط على محطات الإنتاج، ودعم الانتقال إلى منظومة طاقة أكثر استدامة وكفاءة. وعلى رأس مشروعات التخزين التي تم الإعلان عنها : مشروعات 'إيميا باور' (AMEA Power) الإماراتية 1.محطة أبيدوس 1 – أسوان سعة التخزين: 300 ميجاوات/ساعة التفاصيل: تم تنفيذ محطة شمسية بالكامل بقدرة 500 ميجاوات، تُعد من أكبر محطات الطاقة الشمسية في إفريقيا، ويجري تنفيذ نظام تخزين بالبطاريات لدعم استقرار الشبكة الكهربائية. 2.محطة أبيدوس 2 – أسوان سعة التخزين: 600 ميجاوات/ساعة •التفاصيل: بدأ تنفيذ المشروع نهاية عام 2024، ويستهدف دعماً إضافيًا للشبكة مع توقع دخوله الخدمة خلال 2026. 3.محطات تخزين مستقلة •بنبان: 500 ميجاوات/ساعة •الزعفرانة: 1000 ميجاوات/ساعة مشروع 'سكاتك' للطاقة الشمسية والتخزين 1.محطة نجع حمادي •الموقع: نجع حمادي، قنا •سعة التخزين: 200 ميجاوات ساعة •التفاصيل: وقعت 'سكاتك' اتفاقية شراء طاقة لمدة 25 عامًا مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء، لتنفيذ أول مشروع للطاقة الشمسية الهجينة مع تخزين بالبطاريات في مصر. مشروعات تحالف 'مصدر – حسن علام – إنفينيتي' 1.المواقع: بنبان والواحات •سعة التخزين: 720 ميجاوات/ساعة •التفاصيل: يعمل التحالف على تنفيذ مشروعات طاقة شمسية بقدرة إجمالية 1200 ميجاوات، مع نظم بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 720 ميجاوات/ساعة، لتعزيز استقرار الشبكة الكهربائية. اقرأ أيضا.. مصر تحصد جائزة البوكر العربية للمرة الثالثة عبر 'صلاة القلق' ترينا سولار تورد أنظمة تخزين الطاقة لمشروع أبيدوس في مصر وكانت شركة ترينا سولار الصينية قد فازت بعقد لتوريد أنظمة تخزين طاقة بالبطاريات بقدرة 300 ميجاوات/ساعة لمشروع محطة الطاقة الشمسية 'أبيدوس' في منطقة كوم أمبو بمحافظة أسوان. يُعد هذا المشروع أول مشروع تخزين طاقة على نطاق المرافق في مصر وأفريقيا، مما يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية ودعم استخدام مصادر الطاقة المتجددة. ستقوم ترينا سولار بتزويد المشروع بمنصتها المتقدمة 'Elementa 2'، والتي تعتمد على بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم (LFP) المصنعة داخليًا، وتتميز بتصميم معياري بسعة 5 ميجاوات/ساعة لكل وحدة. تتميز هذه المنصة بنظام تبريد سائل ذكي وأنظمة أمان متقدمة، مما يجعلها مناسبة للتطبيقات على نطاق المرافق. مصر تدخل عصر تخزين الكهرباء بالبطاريات تشير هذه المشروعات إلى تحول استراتيجي في قطاع الطاقة المصري، حيث يتم دمج أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات على نطاق واسع، مما يعزز من استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. مع هذه الخطوات، تضع مصر نفسها في موقع ريادي في مجال الطاقة المتجددة والتخزين، مما يفتح آفاقًا جديدة للتنمية المستدامة ويعزز من مكانتها الإقليمية في هذا القطاع الحيوي.


زنقة 20
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
مكتب الكهرماء يصادق على مخطط بـ177 مليار درهم
زنقة 20 | الرباط انعقدت أمس الإثنين، الدورة الثامنة للمجلس الإداري للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ، تحت رئاسة وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، بتفويض من رئيس الحكومة. وقد خُصصت أشغال هذه الدورة بالأساس للمصادقة على مخطط التجهيز للفترة 2025-2030، وخطط العمل وميزانيات المكتب، بالإضافة إلى دراسة حصيلة الإنجازات والحسابات. و شددت الوزيرة على أهمية هذه الدورة التي تنعقد في سياق يتميز برهانات كبرى مرتبطة بالتحول الطاقي والإجهاد المائي. كما نوهت بالمجهودات التي يبذلها المكتب وفرق عمله من أجل تنفيذ التوجيهات الملكية السامية في مجالات الطاقة والماء والتنمية المستدامة. وأكد طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب على التحولات العميقة التي تشهدها قطاعات الكهرباء والماء الصالح للشرب، مشيرًا إلى تعبئة المكتب لمواجهة التحديات المرتبطة بالإجهاد المائي وارتفاع الطلب وزيادة أسعار المحروقات والمواد الأولية وتقلبها. وأوضح طارق حمان أن خطط عمل المكتب سترتكز بشكل أكبر على مواكبة المبادرات الرامية إلى إزالة الكربون من الاقتصاد الوطني وتشجيع الاستثمار الخاص. كما أطلق المكتب عدة أوراش استراتيجية تهدف إلى إعادة هيكلة نموذجه وضمان استدامته وتحديث طرق تسييره، وتعزيز موثوقية مناهج التدبير. بعد ذلك، قدم المدير العام مخطط التجهيز للفترة 2025-2030، الذي يرتكز على تطوير وإنجاز مشاريع تهدف إلى تسريع الانتقال الطاقي من خلال إدماج واسع النطاق للطاقات المتجددة، وتطوير وسائل التخزين والمرونة المناسبة، وتعزيز شبكة النقل وتوسيعها، مما سيمكن من بلوغ نسبة 56% من القدرة المنشأة انطلاقا من الطاقات المتجددة بنهاية سنة 2027. وقد رُصِدَ لهذا المخطط غلاف مالي إجمالي يقدر ب 177 مليار درهم لقطاع الطاقة الكهربائية و43 مليار درهم لقطاع الماء الصالح للشرب خلال الفترة 2025-2030، بتمويل بنسبة 72% من القطاع الخاص. ويهدف هذا المخطط إلى تنفيذ برنامج لتطوير قدرات إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة بقيمة 100 مليار درهم، بطاقة إجمالية تبلغ 12,5 جيغاواط، تمثل 80% من القدرة الإضافية المرتقبة للفترة 2025-2030. وسيتطلب تنفيذ هذا البرنامج في مجال الطاقات المتجددة استباق حلول التخزين والمرونة، لا سيما من خلال إنجاز مشاريع أنظمة بطاريات (BESS) بسعة إجمالية تبلغ 1600 ميغاواط-ساعة في سنة 2026، وبرنامج محركات تعمل بالغاز الطبيعي بسعة تتراوح بين 300 و450 ميغاواط، بالإضافة إلى محطة الوحدة ذات التوربينات الغازية بقدرة 990 ميغاواط، والتي من المرتقب دخولها حيز التشغيل مع مطلع سنة 2027. أما فيما يخص الماء الصالح للشرب، فإن برنامج التجهيز للسنوات الخمس المقبلة يرتكز على تأمين إنتاج الماء الشروب وتعزيز العرض لفائدة الوسط القروي، إلى جانب تحسين فعالية الشبكات الإنتاجية الحالية. وعند نهاية هذا البرنامج، ستغطي القدرة الإنتاجية للمكتب انطلاقا من تحلية مياه البحر 63٪ من حاجيات قدرة إنتاج الماء الشروب في أفق سنة 2030.