أحدث الأخبار مع #BHF


سويفت نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
بنك تنمية الأعمال يعزز شراكاته مع المؤسسات المالية الأوروبية لدعم التحول الاقتصادي في أوزبكستان
طشقند – خالد الجعيد : في إطار جهوده المتواصلة لدعم التحول الاقتصادي في أوزبكستان وتعزيز مكانته على الساحة الدولية، يواصل بنك تنمية الأعمال (JSCB) توسيع شراكاته الاستراتيجية مع أبرز المؤسسات المالية الأوروبية، مؤكدًا التزامه بالتعاون طويل الأمد والتنمية المستدامة. وقد نجح البنك في بناء علاقات متينة مع عدد من أبرز البنوك والمؤسسات المالية في الاتحاد الأوروبي، من بينها بنك الاستثمار الأوروبي، والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، وبنك كوميرز، وبنك AKA، وبنك Helaba، وبنك ODDO BHF، وبنك Raiffeisen، وبنك UBAF. كما اكتسب خبرة عملية في مجال تمويل المشاريع الاستثمارية بالشراكة مع وكالات ائتمان الصادرات مثل هيرميس الألمانية وبنك OeKB النمساوي. وبفضل هذه الجهود، أبرم البنك اتفاقيات تمويل بقيمة تتجاوز 110 ملايين يورو مع عدد من المؤسسات الرائدة، في حين بلغت قيمة اتفاقيات الشراكة مع الوكالة الفرنسية للتنمية وبنكي رايفايزن وUBAF نحو 56 مليون يورو. وتُخصص هذه الاتفاقيات لتمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ودعم ريادة الأعمال، لاسيما المبادرات التي تقودها النساء، فضلًا عن تسهيل تنفيذ اتفاقيات التجارة الدولية. وفي خطوة لتعزيز أثر هذه الشراكات، يعمل البنك، بدعم من مؤسسات تنموية مثل الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) وبنك التنمية الألماني (KfW)، على دمج أفضل الممارسات الدولية في عملياته المصرفية، بما يشمل برامج تدريب مهني وورش عمل مخصصة لتمكين رواد الأعمال المحليين وتطوير مهاراتهم. يشار إلى أن بنك تنمية الأعمال تأسس عام 2023 عقب إعادة هيكلة بنك 'جي إس سي بي قشلوق قوريليش'، ومنذ انطلاقه، ركز على إرساء مبادئ الحوكمة الرشيدة وتعزيز إدارة المخاطر، مما أسهم في ترسيخ مكانته كمؤسسة مالية موثوقة ومؤثرة على المستويين المحلي والدولي. مقالات ذات صلة


أريفينو.نت
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
خطر صحي كبير يتهدد الشباب هذه الايام؟
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها فريق من الباحثين السويديين عن علامات تحذيرية قد تشير إلى خطر الموت القلبي المفاجئ، حتى لدى الأفراد الذين يتمتعون بصحة جيدة ولياقة بدنية عالية. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، تصف هذه الحالات التي تُعرف باسم 'متلازمة الموت القلبي اللانظمي المفاجئ' (SADS) وضعًا مقلقًا يصيب الشباب الذين لا يعانون من أي أمراض قلبية معروفة أو مشكلات صحية مسبقة. يُعتبر ألم الصدر وضيق التنفس من العلامات التحذيرية المعروفة للسكتة القلبية، وهي حالة تتسم بتوقف مفاجئ في نشاط القلب، وغالبًا ما تكون قاتلة. ومع ذلك، حذر مؤلفو الدراسة من أن نوبات أخرى مثل الغثيان والحمى وآلام العضلات قد تُخطئ في تفسيرها باعتبارها أعراضًا لعدوى عادية، بينما قد تكون مؤشرًا مبكرًا على احتمال خطر الموت القلبي المفاجئ. هذه الحالة، حيث يتوفى الشخص نتيجة سكتة قلبية دون اكتشاف سبب واضح، تؤثر وفق الإحصائيات على حوالي 500 شخص سنويًا في المملكة المتحدة، بحسب مؤسسة القلب البريطانية (BHF). إقرأ ايضاً أبرز الأعراض التي يمكن أن تنذر بحدوث الموت القلبي المفاجئ تشمل ما يلي: الخفقان واضطراب ضربات القلب. الإغماء المتكرر أو المفاجئ. الغثيان والتقيؤ. آلام العضلات والحمى، والتي قد يُنظر إليها بشكل خاطئ على أنها عدوى بسيطة. أوضحت الدراسة أن حوالي نصف حالات الوفاة المفاجئة بالقلب (52%) سبقتها أعراض واضحة، إلا أن العديد منها لم يُفسر بشكل صحيح كتهديد خطير. وقد تضمنت الدراسة تحليل بيانات 903 حالات وفاة مفاجئة بين عامي 2000 و2010 لأشخاص تراوحت أعمارهم بين 1 و36 عامًا. ومن بين هذه الحالات، تبين أن 22% منها ناتجة عن SADS، مع متوسط عمر للوفاة بلغ 23 عامًا، حيث شكّل الذكور نسبة الأغلبية بين الضحايا بنسبة تصل إلى 64%.


أخبارنا
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
علامات تحذيرية قد تسبق الموت السكتة القلبية لدى الشباب
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون سويديون عن مؤشرات وعلامات قد تُنذر بخطر الموت القلبي المفاجئ، حتى بين من يُعدّون في صحة جيدة ولياقة بدنية عالية. وحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن هذه الحالات، التي تُعرف بـ"متلازمة الموت القلبي اللانظمي المفاجئ" (SADS)، تُسجّل بين الشباب الذين لا يعانون من أمراض قلبية معروفة أو مشاكل صحية سابقة. ويُعدّ ألم الصدر وضيق التنفس من العلامات التحذيرية المعروفة للسكتة القلبية، وهي فقدان مفاجئ لنشاط القلب، وغالبا ما تكون مميتة. وقال مؤلفو الدراسة: "إذا كنت تعاني من نوبات الغثيان والحمى وآلام العضلات، فقد يكون من الخطأ افتراض أن جسمك يحارب عدوى ما فقط". وأضافوا: "هذه الأعراض قد تكون علامة تحذيرية رئيسية على احتمال التعرض للموت القلبي المفاجئ النادر". وتؤثر هذه الحالة - عندما يموت شخص ما بسبب سكتة قلبية دون تحديد سبب - على حوالي 500 شخص في المملكة المتحدة سنويا، وفقا لمؤسسة القلب البريطانية (BHF). وفيما يلي أبرز الأعراض التي تسبق الموت القلبي المفاجئ: الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب الإغماء المتكرر أو المفاجئ الغثيان والقيء آلام العضلات والحمّى، والتي قد تُفسر خطأ على أنها عدوى بسيطة. وقد أظهرت الدراسة أن ما يقرب من نصف حالات الوفاة المفاجئة بالقلب (52 في المئة) سُبقت بأعراض واضحة، إلا أن عددا منها لم يتم التعرف عليه على أنه تهديد جدي. وشملت الدراسة تحليل 903 حالة وفاة مفاجئة بين عامي 2000 و2010، لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 1 و36 عاما. وتبيّن أن 22 في المئة من هذه الحالات كانت بسبب SADS، حيث بلغ متوسط العمر عند الوفاة 23 عاما، وغالبية الضحايا كانوا من الذكور (64 في المئة).


الرأي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
علامات تحذيرية قد تسبق «الموت القلبي المفاجئ»
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون سويديون عن مؤشرات وعلامات قد تُنذر بخطر الموت القلبي المفاجئ، حتى بين من يُعدّون في صحة جيدة ولياقة بدنية عالية. وحسب ما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن هذه الحالات، التي تُعرف بـ«متلازمة الموت القلبي اللانظمي المفاجئ» (SADS)، تُسجّل بين الشباب الذين لا يعانون من أمراض قلبية معروفة أو مشاكل صحية سابقة. ويُعدّ ألم الصدر وضيق التنفس من العلامات التحذيرية المعروفة للسكتة القلبية، وهي فقدان مفاجئ لنشاط القلب، وغالباً ما تكون مميتة. وقال مؤلفو الدراسة: «إذا كنت تعاني من نوبات الغثيان والحمى وآلام العضلات، فقد يكون من الخطأ افتراض أن جسمك يحارب عدوى ما فقط». وأضافوا: «هذه الأعراض قد تكون علامة تحذيرية رئيسية على احتمال التعرض للموت القلبي المفاجئ النادر». وتؤثر هذه الحالة - عندما يموت شخص ما بسبب سكتة قلبية من دون تحديد سبب - على نحو 500 شخص في المملكة المتحدة سنوياً، وفقاً لمؤسسة القلب البريطانية (BHF). ومن أبرز الأعراض التي تسبق الموت القلبي المفاجئ: الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب، الإغماء المتكرر أو المفاجئ، الغثيان والقيء، آلام العضلات والحمّى، والتي قد تُفسر خطأ على أنها عدوى بسيطة. وقد أظهرت الدراسة أن ما يقرب من نصف حالات الوفاة المفاجئة بالقلب (52 في المئة) سُبقت بأعراض واضحة، إلا أن عدداً منها لم يتم التعرف عليه على أنه تهديد جدي. وشملت الدراسة تحليل 903 حالات وفاة مفاجئة بين عامي 2000 و2010، لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 1 و36 عاماً. وتبيّن أن 22 في المئة من هذه الحالات كانت بسبب SADS، حيث بلغ متوسط العمر عند الوفاة 23 عاماً، وغالبية الضحايا كانوا من الذكور (64 في المئة).

صحيفة سبق
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تحدث لشخصٍ لا يعاني مرضاً.. دراسة: 4 علامات تحذيرية قد تسبق الموت القلبي المفاجئ لدى الشباب
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون سويديون عن مؤشراتٍ وعلاماتٍ قد تُنذر بخطر الموت القلبي المفاجئ، حتى بين مَن يُعدّون في صحة جيدة ولياقة بدنية عالية. وبحسب ما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فإن هذه الحالات، التي تُعرف بـ"متلازمة الموت القلبي اللا نظمي المفاجئ" (SADS)، تُسجّل بين الشباب الذين لا يعانون أمراضاً قلبية معروفة أو مشكلات صحية سابقة. يُعَدُّ ألم الصدر وضيق التنفس من العلامات التحذيرية المعروفة للسكتة القلبية، وهي فقدانٌ مفاجئٌ لنشاط القلب، وغالباً ما تكون مُميتة. وقال مؤلفو الدراسة: "إذا كنت تعاني نوبات الغثيان والحمّى وآلام العضلات، فقد يكون من الخطأ افتراض أن جسمك يحارب عدوى ما فقط". وأضافوا: "هذه الأعراض قد تكون علامةً تحذيريةً رئيسةً على احتمال التعرُّض للموت القلبي المُفاجئ النادر". وتؤثر هذه الحالة -عندما يموت شخصٌ ما بسبب سكتة قلبية دون تحديد سبب- في نحو 500 شخص في المملكة المتحدة سنوياً، وفقاً لمؤسسة القلب البريطانية "BHF". وأظهرت الدراسة أن ما يقرب من نصف حالات الوفاة المُفاجئة بالقلب (52 في المئة) سُبقت بأعراضٍ واضحة، إلا أن عدداً منها لم يتم التعرُّف عليه على أنه تهديدٌ جدي. وشملت الدراسة تحليل 903 حالات وفاة مُفاجئة بين عامَي 2000 و2010، لأشخاصٍ تتراوح أعمارهم بين 1 و36 عاماً. وتبيّن أن 22 في المئة من هذه الحالات كانت بسبب الموت القلبي اللا نظمي المفاجئ SADS، حيث بلغ متوسط العمر عند الوفاة 23 عاماً، وأغلبية الضحايا كانوا من الذكور (64 في المئة).