أحدث الأخبار مع #BPA


الجمهورية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الجمهورية
خلى بالك.. أخطاء شائعة تتسبب فى انفجار أو حريق داخل السيارة بالصيف
ونستعرض بعض الأغراض الشائعة التي لا يجب تركها داخل السيارة دون إدراك للعواقب وهي كالتالي: 1- تعتبر الولاعات من أكثر الأدوات شيوعًا في الجيوب والحقائب والسيارات، لكنها تحتوي على غاز البوتان المضغوط، والذي يتمدد مع الحرارة. وعند تعرضها لأشعة الشمس المباشرة، قد تنفجر، مما يؤدي إلى حرائق أو أضرار جسيمة في السيارة. وأظهرت حوادث موثقة أن الانفجار قد يتسبب في تكسير الزجاج الأمامي أو إذابة أجزاء من التابلوه. لذا يُنصح بعدم ترك الولاعات في السيارة على الإطلاق. 2ـ العطور وعبوات الرذاذ العطور ومزيلات العرق وعبوات معطر الجو تحتوي على مواد مضغوطة. ومع ارتفاع الحرارة، قد تنفجر هذه العبوات، خاصةً إذا كانت تستند إلى الكحول، ما يجعلها عرضة للاشتعال. إلى جانب المخاطر الأمنية، فإن حرارة السيارة قد تُفسد التركيبة الكيميائية للعطر، ما يجعله ضارًا على الجلد. 3ـ قد تُسبب النظارات ، وخاصة ذات العدسات المحدبة، حرائق صغيرة داخل السيارة، حيث تعمل كعدسة مُكبّرة تُركّز أشعة الشمس على نقطة واحدة قابلة للاشتعال مثل ورق المناديل أو الأقمشة. كما يمكن للحرارة أن تُشوّه الإطارات البلاستيكية وتؤثر على الطلاء الواقي للعدسات. 4ـ الباور بانك تُعد البطاريات المحمولة (Power Banks) من أخطر ما يمكن تركه داخل السيارة، لأنها تحتوي على بطاريات "ليثيوم أيون" الحساسة للحرارة. وقد يؤدي تعرضها للحرارة المرتفعة إلى الانتفاخ، أو تسرب المواد الكيميائية، أو حتى الانفجار. تزداد الخطورة إذا كان الباور بانك موصولًا بالشحن داخل السيارة. تحتوي بعض زجاجات المياه المصنوعة من البلاستيك على مركبات كيميائية ضارة مثل "BPA" و"الفثالات"، التي تتفاعل مع الحرارة وتنتقل إلى الماء، ما يُسبب مشاكل صحية، مثل: اضطرابات الهرمونات، مشاكل الخصوبة، أو حتى السرطان على المدى الطويل. كما أن بعض الزجاجات يمكن أن تُركّز أشعة الشمس وتُسبب حرائق طفيفة. ونستعرض عناصر أخرى يجب الحذر من تركها داخل السيارة وهي كالتالي: 1ـ الأدوية: تفقد فعاليتها بسبب الحرارة. 2ـ الإلكترونيات: مثل الهواتف والأجهزة اللوحية، قد تتلف أو تفقد البيانات. 3ـ الأطعمة: تفسد بسرعة وتُسبب تسممًا غذائيًا. 4ـ العبوات المضغوطة: مثل: بخاخات الشعر ومبيدات الحشرات، قد تنفجر أيضًا.


صراحة نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
البلاستيك.. خطر صامت يهدد صحة الإنسان
صراحة نيوز ـ يمثل البلاستيك، رغم استخداماته الواسعة في الحياة اليومية، خطرًا متزايدًا على صحة الإنسان، خاصة مع تزايد الاعتماد عليه في تعبئة المواد الغذائية والمياه وتغليف المنتجات. وتشير دراسات علمية إلى أن الجزيئات الدقيقة الناتجة عن تحلل البلاستيك، والمعروفة باسم 'الميكروبلاستيك'، يمكن أن تدخل إلى جسم الإنسان عبر الطعام، أو الماء، أو حتى الهواء. وقد تم العثور على هذه الجزيئات في الدم، والرئتين، وحتى في المشيمة، ما يثير مخاوف كبيرة بشأن تأثيرها على أجهزة الجسم المختلفة. ويحذر الخبراء من أن بعض أنواع البلاستيك تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل 'البيسفينول أ' (BPA) والفثالات، والتي قد تؤثر على النظام الهرموني، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السرطان، والعقم، وأمراض القلب، واضطرابات النمو لدى الأطفال. كما أن حرق النفايات البلاستيكية أو تعرضها لأشعة الشمس يؤدي إلى إطلاق مواد ضارة في الهواء، قد تسبب أمراضًا تنفسية أو تساهم في تلوث البيئة المحيطة. ويؤكد مختصون في الصحة والبيئة على أهمية تقليل استخدام البلاستيك أحادي الاستخدام، واعتماد بدائل صديقة للبيئة، إلى جانب تعزيز التوعية بمخاطره والتشجيع على إعادة التدوير، كخطوات ضرورية لحماية صحة الإنسان والحفاظ على البيئة.


الشروق
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
تعرّف على أخطار استعمال الأطباق والأكواب البلاستكية
أصبح استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية أمرا شائعا في حياتنا اليومية، ولكن من المهم فهم المخاطر التي قد تنشأ عن هذه المنتجات خاصة عندما استعمال مواد ساخنة. أظهرت الدراسات أن بعض أنواع البلاستيك يمكن أن تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة في الطعام، مما يثير مخاوف صحية طويلة المدى، خاصة مع الآثار الصحية للبلاستيك على الأطعمة الساخنة أو الحمضية، بحسب موقع plasticpractical. المخاطر الصحية يتعلق القلق الرئيسي بشأن الأطباق والأكواب البلاستيكية بانتقال المواد الكيميائية إلى الأطعمة والمشروبات، خاصة عند تعرض هذه المنتجات للحرارة أو الأحماض (مثل عصائر الفاكهة أو الأطعمة المالحة). وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن بعض المركبات الكيميائية الموجودة في البلاستيك يمكن أن يفرزها الجسم ويمتصها، وتختلف آثارها باختلاف نوع البلاستيك وظروف الاستخدام. بيسفينول أ: (BPA) يُعدّمُعطّلاً للغدد الصماء، إذ يُمكن أن يُغيّر الأداء الطبيعي للجهاز الهرموني، مع تأثير خاص على هرمون الإستروجين. الفثالات والمواد الكيميائية الأخرى: تُعدّ الفثالات، التي تُستخدم غالبا لجعل البلاستيك أكثر مرونة، مجموعة أخرى من المواد الكيميائية التي يُمكن أن تكون خطرة. وقد ارتبطت هذه المُركّبات بمشاكل في الخصوبة، وتلف الكبد، وتغيّرات سلوكية. المواد البلاستيكية الدقيقة: على الرغم من عدم ارتباطها المُباشر بالسلامة المُباشرة للأطباق والأكواب البلاستيكية، إلا أن تراكم المواد البلاستيكية الدقيقة في بيئتنا وأجسامنا يُمثّل مُشكلة مُتنامية. تُشير بعض الدراسات إلى أن جسيمات البلاستيك الصغيرة يُمكن أن تدخل أجسامنا عبر الطعام والماء، مُسبّبةً أضرارًا طويلة المدى. الأثر البيئي بالإضافة إلى المخاطر الصحية، تُمثّل الأطباق والأكواب البلاستيكية مُشكلة بيئية خطيرة. يُعد البلاستيك سببًا رئيسيا لتلوث الأراضي والبحار: ففي كل عام، تنتهي ملايين الأطنان من النفايات البلاستيكية في المحيطات، مما يهدد الحياة البرية ويهدد النظم البيئية بأكملها. وتزداد هذه المشكلة حدةً عند استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية لمرة واحدة ثم التخلص منها، وفق موقع ماهي المحاذير؟ تُظهر الدراسات أن تسخين البلاستيك من 25 إلى 95 درجة مئوية يزيد من إطلاق جزيئات البلاستيك بما يقارب 100 مرة. ويُعدّ تسخين أوعية الطعام البلاستيكية في الميكروويف أسوأ من ذلك، إذ يُطلق ملايين الجسيمات البلاستيكية الدقيقة لكل سنتيمتر مربع، ومع ذلك، سيبقى الطعام الساخن على اتصال بالبلاستيك لفترة أطول. من المرجح ألا تؤثر المواد الكيميائية المُسربة على القلب بشكل مباشر، بل تُلحق الضرر أولًا بميكروبيوم الأمعاء. يلعب ميكروبيوم الأمعاء – وهو مجموعة البكتيريا التي تعيش في الجهاز الهضمي – دورا حاسما في الصحة العامة، بما في ذلك صحة القلب. وجدت الدراسة أن التعرض للبلاستيك أدى إلى تغييرات كبيرة في ميكروبات الأمعاء، وخاصةً زيادة في بكتيريا بريفوتيلاورومينوكوكوسغنافوس، المرتبطة بالالتهابات. وقد ربطت أبحاث سابقة اختلالات ميكروبات الأمعاء بأمراض مختلفة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسمنة وداء السكري، بحسب موقع zmescience. كما تشير الدراسات إلى أن المواد البلاستيكية الدقيقة يمكن أن: ـ تسبب التهابًا في الرئتين ومشاكل تنفسية (عند استنشاقها). ـ تعطل وظائف الهرمونات بسبب مواد كيميائية مثل البيسفينولوالفثالات. تؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري من النوع الثاني، وفقا لموقع implasticfree. كيف نقلل من المخاطر؟ لتقليل مخاطر استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية، إليك بعض النصائح العملية: تحقق من الملصقات وتأكد من أن المنتجات معتمدة بأنها خالية من مادة BPA أو الفثالات. لا تستخدم الأطباق أو الأكواب البلاستيكية للطعام الساخن أو في الميكروويف إلا إذا كانت تحمل علامة 'آمنة' بشكل واضح. تخلص من المنتجات البلاستيكية في حاويات إعادة التدوير المناسبة، وقلل من استخدام المنتجات ذات الاستخدام الواحد قدر الإمكان. اختر، كلما أمكن، المنتجات المصنوعة من مواد قابلة للتحلل الحيوي أو قابلة لإعادة الاستخدام، حسب موقع


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
إيصالاتكم تهدد صحتكم… إياكم والاحتفاظ بها بعد الدفع!
في عصر التحول الرقمي، لا يزال البعض متمسكًا بالحصول على إيصال ورقي بعد الدفع، غير مدركين أن هذه الورقة الصغيرة قد تحمل في طياتها خطرًا صحيًا صامتًا. فقد أطلق خبراء في الصحة البيئية تحذيرًا بشأن مادة كيميائية تُستخدم في طباعة الإيصالات الورقية تُعرف باسم 'بيسفينول إس' (BPS)، مشيرين إلى أنها من مثبطات الغدد الصماء، ويُعتقد أن الجلد يمتصها بسرعة فائقة. وبحسب ما أوردته 'فوكس نيوز'، أصدرت مؤسسة الصحة البيئية إشعارات قانونية ضد 32 متجرًا في الولايات المتحدة لاستخدامها إيصالات تحتوي على مستويات عالية من هذه المادة. واعتبرت المؤسسة أن BPS 'نسخة أكثر خطورة من مادة BPA المعروفة'، حيث تعمل على التأثير في التوازن الهرموني للجسم وتحاكي هرمون الإستروجين، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في التمثيل الغذائي والنمو وحتى الخصوبة. امتصاص خلال ثوانٍ وحذر ميهير فوهرا، رئيس قسم العلوم بالمؤسسة، من أن مجرد إمساك إيصال ملوث بـBPS لمدة لا تتجاوز 10 ثوانٍ قد يعرض الإنسان لمستويات تفوق الحد الآمن. وأضافت المديرة التنفيذية للمركز، شاكيرا عظيمي غايلون، أن العاملين في المتاجر ينبغي أن يرتدوا قفازات واقية، وألا يستخدموا معقمات اليدين الكحولية التي تعزز امتصاص المادة السامة. كما شددت على أن ورق الإيصالات الحراري لا يمكن إعادة تدويره، لما يسببه من تلوث كيميائي في عمليات التدوير. التحول إلى الرقمي ليس ترفًا من جانبه، أشار الدكتور مارك سيغل، المحلل الطبي، إلى أن التحول نحو الإيصالات الرقمية أصبح ضرورة أكثر منه خيارًا، خاصة مع الانتشار الخفي لمواد كيميائية مثل BPS وBPA في منتجات يومية مثل أغلفة الهواتف، باستثناء بعض الأجهزة كـ'آيفون'. وأكد سيغل الحاجة إلى أبحاث معمقة حول تأثير هذه المواد 'الدائمة'، والتي وصفها بأنها 'موجودة في كل مكان وتُثير قلقًا حقيقيًا بشأن الخصوبة والصحة العامة'. يُذكر أن دراسة ألمانية أجريت عام 2021 أظهرت أن لمادة BPS تأثيرات مدمرة على الدماغ، بعد اختبارها على الخلايا العصبية لأسماك الزينة، ما يسلط الضوء على مدى خطورتها حتى في مستويات منخفضة.


الانباط اليومية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الانباط اليومية
باحثون يحذرون.. إياكم الاحتفاظ بالإيصالات بعد الدفع!
الأنباط - رغم لجوء الكثيرين إلى الإيصالات الرقمية، غير أن البعض لا يزال يصر على أخذ الإيصالات الورقية من المحاسب بعد الدفع في المتاجر وغيرها من الأماكن. إلا أن باحثين صحيين دقوا ناقوس الخطر، إذ حذروا من مادة كيميائية تستخدم في الإيصالات الورقية، وهي مادة مثبطة للغدد الصماء، مؤكدين أن الجلد يمتصها بسرعة. تؤثر على التوازن الهرموني وأعلنت مؤسسة الصحة البيئية في بيان، إصدار إشعارات قانونية ضد 32 متجراً لاستخدامها مستويات عالية من مادة "بيسفينول إس" (BPS) في الإيصالات، وفق "فوكس نيوز". كما أوضحت أن هذه المادة هي "نسخة أقل شهرة، لكنها أكثر خطورة من مادة (BPA) الكيميائية المستخدمة في الإيصالات"، لافتة إلى أنها تؤثر على التوازن الهرموني. كذلك أردفت أن BPS، مثل مادة بيسفينول (BPA)، تحاكي هرمون الإستروجين، ما قد يؤثر سلباً في وظائف الجسم، مثل التمثيل الغذائي والنمو والخصوبة. وقد أظهرت الدراسات أن الجلد يمكنه امتصاص BPS من مجرد التعامل مع الإيصالات لفترات قصيرة. فيما أعطت المؤسسة الشركات خيارَيْن: إما توفير تحذيرات واضحة للمستهلكين، أو إعادة تصنيع منتجاتها لإزالة مادة BPS، مع فرض غرامات مدنية على الشركات التي لا تمتثل. كما نصحت المستهلكين بتجنب أخذ الإيصالات الورقية قدر الإمكان. 10 ثوانٍ فقط من جانبه، قال رئيس قسم العلوم في مركز الصحة البيئية، ميهير فوهرا، إن حمل إيصال يحتوي على مادة (BPS) لمدة 10 ثوانٍ فقط قد يتجاوز الحد الآمن للتعرض، مما يستدعي تحذيرات واضحة للمستهلكين. بدورها، شددت المديرة التنفيذية لمركز الصحة البيئية، شاكيرا عظيمي غايلون، على أنه "ينبغي على العاملين ارتداء القفازات عند التعامل مع الإيصالات، وتجنب استخدام معقمات اليد الكحولية لأنها تزيد من امتصاص مادة (BPS)". وأضافت أنه لا يمكن إعادة تدوير ورق الإيصالات الحراري لأنه يلوث عملية إعادة التدوير بالمواد الكيميائية الضارة. "مخاوف حقيقية" من جهته، أشار المحلل الطبي الدكتور مارك سيغل إلى تزايد استخدام الإيصالات الرقمية، قائلاً: "نتجه بالفعل نحو الاعتماد على الإيصالات الرقمية بشكل طبيعي"، لافتاً إلى أن عدداً من الأميركيين يتعرضون لمادة BPA من دون علمهم، مثل تلك الموجودة في أغلفة الهواتف (باستثناء أجهزة آيفون). وشدد على ضرورة إجراء مزيد من البحوث حول تأثير المواد الكيميائية الدائمة مثل مادة BPS، مؤكداً أنها "موجودة في كل مكان وتثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوبة. لذا نحتاج إلى توثيق أفضل وتقليل التعرض لها. يذكر أنه عام 2021، وجد باحثون ألمان أن مادة BPS قد تتلف الدماغ البشري بشكل خطير بعد دراسة تأثيرها في الخلايا العصبية لأسماك الزينة.