أحدث الأخبار مع #Bing


الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
أفضل الطرق للحصول على شات جي بي تي مجانا في 2025
مع استمرار الاهتمام العالمي بتقنيات الذكاء الاصطناعي، يظل شات جي بي تي (ChatGPT) من OpenAI من أكثر الأدوات استخدامًا وتطورًا، وبما أن النسخة المدفوعة من النموذج تتطلب اشتراكًا شهريًا، يتساءل العديد من المستخدمين عن كيفية استخدام شات جي بي تي مجانًا في عام 2025. في السطور التالية نستعرض أفضل الطرق الرسمية والمضمونة لاستخدام ChatGPT بدون دفع أي رسوم. استخدام النسخة المجانية من موقع OpenAI الطريقة الأساسية والأكثر أمانًا للوصول إلى شات جي بي تي مجانًا هي عبر الموقع الرسمي لشركة OpenAI، حيث توفر الشركة نسخة مجانية تعتمد على نموذج GPT-3.5، وهو كافٍ للمهام اليومية مثل الإجابة عن الأسئلة، كتابة المقالات، التعليم، البرمجة، الترجمة، والمزيد. خطوات الاستخدام: زيارة موقع شات جي بي تي. إنشاء حساب جديد باستخدام بريد إلكتروني أو تسجيل الدخول عبر حساب Google أو Microsoft. البدء مباشرة في استخدام شات جي بي تي بعد تسجيل الدخول. استخدام تطبيق ChatGPT الرسمي توفر شركة OpenAI تطبيقًا رسميًا لنظامي أندرويد وiOS يتيح للمستخدمين الوصول إلى خدمات شات جي بي تي بالمجان، التطبيق يدعم اللغة العربية ويحتوي على واجهة سهلة الاستخدام. طريقة التحميل: الدخول إلى متجر التطبيقات (Google Play أو App Store). البحث عن تطبيق "ChatGPT by OpenAI". تحميل التطبيق وتسجيل الدخول بنفس بيانات الحساب. استخدام حساب Microsoft تقدم شركة مايكروسوفت خدمات GPT مدمجة ضمن بعض منتجاتها مثل متصفح "Edge" ومحرك البحث "Bing"، حيث يمكن استخدام شات جي بي تي مجانًا ضمن "Bing Chat"، والذي يعتمد على تقنيات GPT-4. كيفية الاستخدام: فتح متصفح Microsoft Edge. الدخول إلى موقع Bing: الضغط على "دردشة" أو "Chat". تسجيل الدخول بحساب مايكروسوفت لبدء استخدام الأداة. الاستفادة من عروض الجامعات والمؤسسات التعليمية في عام 2025، بدأت بعض المؤسسات التعليمية حول العالم بتوفير وصول مجاني إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لطلابها، ضمن اشتراكات جماعية مع OpenAI، إذا كنت طالبًا أو عضو هيئة تدريس، تحقق مما إذا كانت مؤسستك توفر هذا النوع من الدعم. الحذر من التطبيقات غير الرسمية ينبغي التنويه إلى أن هناك العديد من التطبيقات والمواقع غير الرسمية التي تدعي تقديم شات جي بي تي مجانًا، لكنها قد تكون غير آمنة أو تنطوي على انتهاك للخصوصية، ودائمًا ما يُنصح باستخدام الطرق الرسمية فقط لضمان الأمان وسلامة البيانات. يمكن لأي مستخدم في عام 2025 الاستفادة من شات جي بي تي مجانًا باستخدام الوسائل الرسمية التي توفرها OpenAI وشركاؤها مثل Microsoft. لا حاجة إلى اشتراك مدفوع أو بطاقة دفع لاستخدام النسخة المجانية، والتي توفر أداءً جيدًا لمعظم المهام اليومية، وتذكر أن استخدام النسخة المجانية بذكاء كافٍ لتلبية غالبية الاحتياجات التعليمية والمهنية. اقرأ أيضًا: مشاهدة مسلسل قيامة عثمان الحلقة 192.. تردد قناة الفجر وATV التركية 2025 مشاهدة الحلقة 192 من المؤسس عثمان.. تردد قناة الفجر الجزائرية kurulusosman.. تردد قناة الفجر الجزائرية الجديد 2025 لمشاهدة مسلسل قيامة عثمان استقبل تردد قناة الفجر الجزائرية 2025 الجديد: جودة عالية ومحتوى مميز مشاهدة مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 51 مترجمة عبر قناة الفجر الجزائرية


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الجزيرة
الذكاء الاصطناعي.. هل ينهي عصر "جوجل"؟
على مدار أكثر من عقدين، شكّل "جوجل" بوابة الدخول الرئيسية إلى العالم الرقمي، كل سؤال أو معلومة أو فضول كان غالبًا ما يبدأ من محرك البحث "Google". لكن الآن.. في 2025، لم يعد السؤال هو "عن ماذا سنبحث؟" بل أصبح "أين سنبحث؟"، ومعه بدأ يتردد التساؤل: هل يعيش جوجل فعلاً أيامه الأخيرة؟!. تاريخ بدايات البحث إلى الآن في بدايات الإنترنت كانت محركات البحث تعمل كدليل رقمي، وتعتمد على التطابق الدقيق للكلمات المفتاحية لتقديم النتائج، ولكن عند إطلاق "Google" لخوارزمية "Page Rank" تغيّرت طريقة البحث تمامًا، حيث بدأت ترتيب الصفحات بناءً على الروابط الخلفية (Backlinks) ومدى الصلة بالمحتوى. وبرغم هذا التقدم في عملية البحث فإن نماذج البحث القديمة كانت تواجه صعوبة في فهم السياق، وغالبًا ما كانت تُعطي الأولوية للكلمات المفتاحية على حساب نية المستخدم. ثم جاء التحول الكبير بفضل محركات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومع التقدم في تعلم الآلة (ML)، ومعالجة اللغة الطبيعية (NLP)، والشبكات العصبية، لم تعد محركات البحث تعتمد فقط على الكلمات، بل بدأت تفهم المعنى والنية والسياق، ما جعل تجربة البحث أكثر دقة وذكاءً وتمحورًا حول المستخدم. وضع جوجل الحالي حتى أبريل/ نيسان 2025، لا يزال "Google" يسيطر على المشهد العالمي للبحث بنسبة 89.66% من سوق محركات البحث، وأقرب منافس له، وهو "Bing"، لا تتجاوز حصته 4%. وهذا التفوق ليس فقط على مستوى السوق العالمية لمحركات البحث، بل إن جوجل يكمن في الوعي الجمعي للمستخدمين، فهو قد أصبح مصطلحاً بحد ذاته يرادف كلمة البحث، فإذا أردت أن تعرف شيئًا "google it"! إعلان وتم إدراج مصطلح "Google" كفعل بمعنى 'يبحث على الإنترنت' في قاموس "Oxford English Dictionary (OED)" عام 2006… ورغم كل هذا المجد، أحدثت طفرة الذكاء الاصطناعي تهديدًا لهذا الهيكل العملاق الذي ربما قد بدأ يتصدع. في أبريل/ نيسان 2025، صرح "إيدي كيو" نائب رئيس الخدمات في "Apple" أن متصفح "Safari"، الذي يستخدم "Google" كمحرك بحث افتراضي، شهد انخفاضاً في حجم البحث لأول مرة منذ إطلاقه متى بدأ التهديد الحقيقي؟ في نوفمبر/ تشرين الثاني 2022، حين أطلقت "Open AI" نموذجها "Chat GPT"، لم يكن واضحاً للجميع أنه سيكون أول تهديد وجودي حقيقي لجوجل. لكن، منذ الأسابيع الأولى بدأت شركات وول ستريت ومحللو وادي السيليكون الحديث بقلق عن احتمالية أن يغير "Chat GPT" قواعد اللعبة؛ حيث لم يعد المستخدمون مضطرين للتنقل بين عشرات الروابط على جوجل ليصلوا إلى مرادهم، بل صار بإمكانهم الحصول على إجابة مباشرة، ودقيقة، وسريعة.. وكل ذلك من خلال محادثة طبيعية. فنحن الآن أمام أدوات بحث جديدة، تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) مثل "Chat GPT" و"Claude" و"Gemini"، وهذه الأدوات لا تعرض لك روابط فقط، بل تقدم إجابات وتلخيصات وتحليلات بلغة طبيعية ومحاورة تفاعلية. وبحسب موقع "internetsearchinc"، فإنه من المتوقع أن 30% من عمليات البحث ستتم عبر أدوات ذكاء اصطناعي بحلول نهاية 2025، وذلك بسبب سهولة التفاعل ودقته، بالإضافة إلى أن الاستفسارات على منصات الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى أسئلة متابعة، ما يدل على وجود تفاعل عميق من جانب المستخدمين. كما أن أنظمة البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي تحقق دقة تصل إلى 90% في فهم استفسارات المستخدمين، ما يقلل من نسبة الفهم الخاطئ. ناهيك عن أن 97% من مستخدمي الهواتف المحمولة يعتمدون الآن على مساعدات صوتية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وذلك قد يُغير عادات البحث على الهاتف أيضًا. وفي أبريل/ نيسان 2025، صرح "إيدي كيو" نائب رئيس الخدمات في "Apple" أن متصفح "Safari"، الذي يستخدم "Google" كمحرك بحث افتراضي، شهد انخفاضاً في حجم البحث لأول مرة منذ إطلاقه. وأكد أن هذا الانخفاض يعود إلى تزايد اعتماد المستخدمين على أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Perplexity" و"Anthropic". بل والأكثر تهديدًا لجوجل هو أن "Apple" تدرس رسمياً إدراج هذه الأدوات مباشرة في أجهزتها بدلاً من "Google"، بحسب ما أورده موقع بيزنس إنسايدر. مع العلم أن "Google" تدفع لآبل ما يُقدر بـ 20 مليار دولار سنوياً للحفاظ على مكانتها كمحرك البحث الافتراضي، ما أدى إلى تراجع سهم "Alphabet" (الشركة الأم لجوجل) بأكثر من 7% بعد إعلان "Apple" هذا، ناهيك عن أن ما يقرب من 56% من إيرادات "Alphabet" تأتي من الإعلانات على محرك البحث ومنصات مثل "Gmail" و"Google Maps". لكن، إذا بدأ المستخدمون يحصلون على أجوبتهم من نماذج الذكاء الاصطناعي مباشرة دون النقر على الروابط، فماذا سيكون مصير نموذج الإعلانات بأكمله؟ كيف تواجه جوجل هذه التحديات القوية؟ تحاول جوجل جاهدة مواجهة هذه التحديات والاستفادة من الذكاء الاصطناعي؛ حيث طورت تجربة بحث جديدة تُعرف بـ "Search Generative Experience (SGE)"، توفّر إجابات ذكية ومُلخّصة تظهر في أعلى نتائج البحث، بدلًا من عرض روابط تقليدية كما كان الحال سابقًا. كما دمجت نموذجها المتطور "Gemini" في تطبيقات مثل "Gmail" لكتابة وتلخيص الرسائل، وفي "Google Docs" لإنشاء المحتوى، وفي أندرويد لتقديم اقتراحات ذكية بالأوامر الصوتية والبصرية. كذلك طورت أدوات مثل "Google Lens" و"Multisearch"، تسمح للمستخدمين بالبحث باستخدام الصور أو مزيج من النص والصورة، ما يعكس اتجاهاً متزايداً نحو البحث المرئي. وللحفاظ على سيطرتها الإعلانية، بدأت جوجل في اختبار إدراج إعلانات داخل نتائج الذكاء الاصطناعي نفسها، لتتناسب مع طبيعة البحث الجديدة. كما شددت على خصوصية المستخدم من خلال اعتماد مبادئ 'الذكاء الاصطناعي المسؤول' ونشر سياسات واضحة لحماية البيانات. وفي خطوة لدعم النظام التقني، أطلقت واجهة "Gemini API" للمطورين، وأتاحت نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها على منصات مثل "Google Cloud" و"Kaggle". كل هذه التحركات، إلى جانب استثمارات ضخمة في "DeepMind" وفرق البحث الداخلي، تؤكد أن جوجل لن تنوي أن تتخلف بسهولة عن ركب مستقبل البحث، وتسعى بقوة لمواكبة السباق العالمي في الذكاء الاصطناعي. وأخيرًا.. نعم، جوجل مهددة، والتهديد ليس من شركة واحدة بل من نموذج معرفي جديد بالكامل. وبالرغم من أنها تتحرك بسرعة فإنها أيضًا تسير في حقل ألغام من المنافسة والمواجهات القانونية والتغييرات في سلوك المستخدم. فهل سنشهد قريباً نهاية الصفحة الزرقاء؟… رُبما!


الوطن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
OpenAI تبدي رغبتها في شراء متصفح Chrome إذا أجبرت Google على بيعه
في واحدة من أكثر القضايا المثيرة في عالم التقنية دخلت OpenAI على خط المواجهة القضائية ضد Google معلنة أمام المحكمة استعدادها لشراء متصفح Chrome إذا تم إجبار Google على التخلي عنه بموجب الحكم الصادر ضدها في قضية الاحتكار. قضية احتكار محركات البحث تفتح الباب لتغييرات جذرية وزارة العدل الأمريكية تخوض معركة قضائية حاسمة بشأن Google ، حيث اتهمت الشركة بالاحتكار في مجال البحث الإلكتروني، وقد حكم القاضي الأمريكي أميت ميهتا سابقًا بأن Google بالفعل تمارس سلوكًا احتكاريًا، ومع دخول القضية إلى مرحلة تحديد العقوبات برز اقتراح يجبر الشركة على بيع Chrome كإحدى وسائل كسر هذا الاحتكار. OpenAI تدخل على الخط برغبة واضحة في الاستحواذ نيك تورلي رئيس قسم المنتجات في OpenAI أدلى بشهادته أمام المحكمة كاشفًا أن الشركة ستكون مهتمة بشراء Chrome إذا تم طرحه للبيع، وأكد أن OpenAI ترى أن امتلاك Chrome سيمكنها من تحسين تجربتها للمستخدمين خصوصًا في ظل عملها على تطوير نموذج بحث خاص بها داخل ChatGPT. علاقات متوترة مع Google ومحاولات شراكة فاشلة تورلي أشار أيضًا إلى أن OpenAI كانت قد تواصلت مع Google في العام الماضي بهدف إقامة شراكة تسمح لها باستخدام واجهات البحث الخاصة بـ Google إلا أن الشركة رفضت هذا التعاون، ووفقًا لإفادة تورلي فإن OpenAI لا تملك حاليًا أي شراكة مع Google وتعتمد على مزود يطلق عليه اسم "المزود رقم 1"، ويبدو أن الحديث يدور حول Bing من Microsoft الذي واجهت معه الشركة مشكلات جودة متكررة. OpenAI تواجه تحديات في بناء محرك بحث مستقل بالرغم من خطط OpenAI السابقة لجعل محركها الخاص المصدر الأساسي لنتائج البحث في ChatGPT بحلول نهاية عام 2025، إلا أن تورلي أوضح أن هذا الهدف بات بعيدًا وقد يحتاج إلى سنوات لتحقيقه، مما يعكس حجم التحدي التقني والمعرفي في بناء قاعدة بيانات بحثية منافسة.


أخبار الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
تمكين مليون متعلم في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول 2027
مايكروسوفت: تطوير المهارات والمواهب من قيادة الابتكار في صدارة أولوياتنا جدّدت شركة مايكروسوفت العالمية التزامها بتعزيز مسيرة التحول الرقمي المدعوم بالذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات والمنطقة، وذلك من خلال مشاركتها في فعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025»، والتي أكدت من خلالها أن تطوير مهارات الأفراد، وتمكين المواهب من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، تأتي في صدارة أولوياتها، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بأن الاستثمار في الإنسان هو حجر الأساس لبناء مستقبل رقمي شامل ومستدام. وفي إطار جهودها المستمرة لدعم تنفيذ مبادرة «المهارات الوطنية للذكاء الاصطناعي»، تنظم مايكروسوفت برامج تدريبية للمدارس الخاصة في إمارة دبي باللغتين العربية والإنجليزية، للمعلمين والطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عامًا. حيث سيتعرف الطلاب على كيفية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال أدواتٍ يستخدمونها بالفعل مثل Bing Chat و Minecraft و Copilot ، كما سيتم توجيههم إلى مساراتٍ تعليميةٍ إلكترونية مجانية تعزز فهمهم الأساسي للذكاء الاصطناعي، عبر منصات مثل Microsoft Learn و LinkedIn Learning و AI for Beginners ، بما يسهم في محو الأمية الرقمية في هذا المجال وتمكينهم من اكتساب مهارات المستقبل. بينما سيتمكن المعلمون من الاطلاع على مجموعة من أدوات مايكروسوفت التعليمية المعزَّزة بالذكاء الاصطناعي، مثل ReadingCoach و Reflect و Copilot و Bing Chat ، والتي تُسهم في تطوير أساليب التعليم داخل الفصول الدراسية. كما سيحصلون على موارد تعليمية تدعم نهج التعليم الحديث، مع التركيز على تعميق مفاهيم الاستخدام الآمن والمسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي في البيئة التعليمية. وتعكس المشاركة الواسعة من مدارس دبي في هذا البرنامج الوطني مدى الاهتمام ببناء مجتمع رقمي قادر على مواكبة تطورات الذكاء الاصطناعي، وجعل هذه المهارات جزءاً أساسياً من العملية التعليمية. من جانبه، وصف نعيم يزبك، المدير العام لشركة «مايكروسوفت» في الإمارات، أسبوعَ دبي للذكاء الاصطناعي بأنه إحدى أبرز المنصات الاستراتيجية التي تتيح تعزيز التعاون وتوحيد الجهود لاتخاذ خطواتٍ عمليةٍ ملموسة في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن هذا الحدث يجسد رؤية دولة الإمارات الريادية وتوجهاتها المستقبلية في هذا القطاع الحيوي. وقال: «يشرّفنا في مايكروسوفت أن نكون في طليعة الداعمين لأجندة الإمارات المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ونفخر بمساهمتنا الفاعلة في تسريع وتيرة التحول الرقمي القائم على الاستخدام الآمن والواعي لهذه التقنية». وأضاف: «نحن نؤمن في مايكروسوفت بأن تنمية المهارات البشرية تُعدّ الركيزة الأساسية لضمان استفادة الجميع من إمكانات الذكاء الاصطناعي. ومن خلال الاستثمار المستمر في تطوير الكفاءات، وتأسيس شراكاتٍ استراتيجيةٍ تقوم على الثقة المتبادلة، وتبنّي ممارساتٍ رشيدة في التعامل مع هذه التكنولوجيا المتقدمة، نعمل على تمكين كل متعلّم ومعلّم ومؤسسة من الأدوات والمعرفة الضرورية لاكتشاف الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي، ودعم الابتكار وتحقيق أثرٍ واسع النطاق». واختتم يزبك حديثه قائلاً: «يوفّر أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي منصةً مثالية لتعزيز التزامنا الراسخ بتأهيل مليون متعلّم في دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027، وذلك بما ينسجم مع تطلعات الدولة لبناء اقتصادٍ معرفيٍّ تنافسي قائم على التكنولوجيا والابتكار» . وبالتوازي مع جهودها في مجال التدريب وتنمية المهارات، تحرص مايكروسوفت على الانخراط في حوارات استراتيجية رفيعة المستوى تسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في رسم ملامح المستقبل الاقتصادي والصناعي، وفي هذا السياق، يحلّ بيل بوردن، نائب الرئيس للخدمات المالية العالمية في مايكروسوفت، ضيفاً على قمة « « GenAI التي ينظمها بنك الإمارات دبي الوطني، ونخبة من الخبراء وقادة الفكر من شركتي ماكنزي وجارتنر، لبحث تأثيرات الذكاء الاصطناعي التوليدي في مستقبل الخدمات المالية، كما يشارك كلٌّ من نعيم يزبك، المدير العام لمايكروسوفت في الإمارات، وسيف عبيد السلمان، المسؤول الوطني للتقنية في مايكروسوفت الإمارات، في «ملتقى الذكاء الاصطناعي»، الذي يستضيفه سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وهو منتدى مغلق يجمع نخبة من صنّاع القرار وخبراء قطاع التكنولوجيا، لوضع تصوّر مستقبلي متكامل حول توظيف الذكاء الاصطناعي في القطاعين الحكومي والخاص. وتُقدّم مايكروسوفت خلال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» سلسلةً من الأنشطة النوعية التي تُبرز دورها الريادي في قيادة مشهد الذكاء الاصطناعي. تشمل الإشراف على تحكيم «بطولة العالم لهندسة الأوامر التوليدية»، التي تحتفي بالمواهب الشابة، وتُسلّط الضوء على قدرات الجيل الجديد في توظيف الذكاء الاصطناعي بطرق مبتكرة، بالإضافة إلى تنظيم جلساتٍ تدريبيةٍ يومية، بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل، لتطوير المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك ضمن فعالية AI Assembly ، وهي جلساتٌ مفتوحة للعملاء والشركاء الراغبين في تعزيز فهمهم بأساسيات الذكاء الاصطناعي. إلى جانب مجموعةً من الموائد المستديرة الحصرية لكبار التنفيذيين، لمناقشة استخدام تطبيقات وكلاء الذكاء الاصطناعي ( Agentic AI ) في مجالي التجزئة والخدمات الحكومية، بهدف استكشاف التحديات والفرص الكامنة في هذه المجالات الحيوية. خلال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، تقدم مايكروسوفت سلسلة من الأنشطة المتنوعة التي تبرز دورها في مجال الذكاء الاصطناعي. تشمل هذه الأنشطة: الإشراف على تحكيم «بطولة العالم لهندسة الأوامر التوليدية»، التي تهدف إلى تسليط الضوء على مواهب الشباب وقدراتهم في استخدام الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة. تنظيم جلسات تدريبية يومية بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل، وذلك ضمن فعالية AI Assembly ، وهي جلسات مفتوحة للعملاء والشركاء الذين يرغبون في تعزيز معرفتهم بأساسيات الذكاء الاصطناعي. المشاركة في مجموعة من الموائد المستديرة لكبار التنفيذيين لمناقشة تطبيقات وكلاء الذكاء الاصطناعي ( Agentic AI ) في مجالي التجزئة والخدمات الحكومية، بهدف استكشاف التحديات والفرص في هذه المجالات. المشاركة في مهرجان Dubai AI Festival 2025 ، حيث ستعرض مايكروسوفت في جناحها أحدث ابتكارات Copilot ، وستشارك مجموعة من خبرائها المتخصصين في حلقات نقاش وجلسات موائد مستديرة. وتواصل مايكروسوفت عبر هذه المشاركة متعددة المستويات، ترسيخ مكانتها كشريك موثوق في مجال تنمية المهارات، وتبنّي الابتكار المسؤول، بما يدعم طموحات دولة الإمارات والمنطقة نحو الاستفادة القصوى من إمكانات الذكاء الاصطناعي. جدير بالذكر أن «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» يهدف إلى تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والحَوْكمة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ويشارك فيه أكثر من 180 خبيراً وقائدا فكريا من أكثر من 15 دولة، ضمن جدول حافل بالنقاشات والشراكات على مدى خمسة أيام.


اليوم السابع
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
OpenAI تعتزم شراء كروم من جوجل فى حال بيعه
أبلغ رئيس المنتجات فى ChatGPT القاضي فى المحكمة أن شركة OpenAI ستكون مهتمة بشراء المتصفح كروم إذا اضطرت شركة جوجل إلى بيعه Chrome وفقًا لتقارير رويترز. وتوقف جوجل عن استخدام كروم هو حلٌّ مقترح من وزارة العدل الأمريكية في قضية الولايات المتحدة ضد جوجل ، حيث حكم القاضي أميت ميهتا العام الماضي بأن الشركة مُحتكرة في مجال البحث الإلكترونى، وبدأت مرحلة الحلول من المحاكمة وتعتزم جوجل استئناف الحكم. وشهد نيك تورلي، المدير التنفيذي لشركة OpenAI ، أن OpenAI تواصلت مع جوجل العام الماضي بشأن شراكة محتملة تسمح لبرنامج ChatGPT باستخدام تقنية بحث جوجل، ويستطيع ChatGPT استخراج معلومات بحث Bing، وبينما لم يتطرق تورلي على ما يبدو إلى مايكروسوفت تحديدًا، وأشار إلى أن OpenAI واجهت "مشاكل جودة كبيرة" مع شركة تُعرف باسم "المزود رقم 1"، وفقًا لبلومبرج. وذكرت شركة OpenAI في رسالة بريد إلكترونى "نعتقد أن وجود شركاء متعددين، وخاصةً واجهة برمجة تطبيقات جوجل، سيُمكّننا من تقديم منتج أفضل للمستخدمين وفقًا لرويترز ، واختارت جوجل عدم الشراكة مع OpenAI، وقال تورلي: "لا توجد شراكة بيننا وبين جوجل حاليًا". وتعمل OpenAI أيضًا على فهرس البحث الخاص بها، وفي حين أرادت OpenAI في الأصل أن يستخدم ChatGPT فهرس البحث الخاص بها في 80% من عمليات البحث بحلول نهاية عام 2025، وتعتقد الشركة الآن أن الوصول إلى هذا الإنجاز سيستغرق سنوات وفقًا لشهادة تورلي وفقًا لبلومبرج.