logo
#

أحدث الأخبار مع #BreakfastatTiffany

فيديو.. هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة
فيديو.. هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة

مجلة سيدتي

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

فيديو.. هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة

في عالم الأزياء هناك أسماء لا تُنسى، ليس فقط بسبب تصاميمهم؛ بل لأنهم صنعوا أسلوباً متفرّداً أصبح أيقونياً عبْر الزمن. هوبرت دي جيفنشي واحد من هؤلاء المصممين النادرين؛ حيث لم تكن فساتينه مجرد قطع من القماش؛ بل أعمال فنية تجسّد الأنوثة والرقي. استطاع أن يؤسس بصمة خالدة جعلت من تصاميمه عنواناً للأناقة الكلاسيكية التي لا تبلى. طفولة أرستقراطية وميلاد الشغف وُلد هوبرت دي جيفنشي عام 1927 في مدينة بوفيه الفرنسية، وسط عائلة أرستقراطية تهتم بالفن والثقافة. كان لهذه النشأة أثرٌ بالغ في تشكيل ذائقته الفنية؛ إذ نشأ محاطاً بالجمال والترف؛ مما جعله يطوّر حساً إبداعياً منذ صغره. لكن اللحظة التي حددت مستقبله، كانت في سن العاشرة، عندما زار معرضاً للأزياء في باريس؛ حيث أُعجب بشدة بإبداعات كوكو شانيل وإلسا سكياباريللي. عندها، شعر بشغف لا يمكن إخماده تجاه عالم الموضة، وقرر أن يصبح جزءاً منه. بداية الرحلة في باريس في عمر السابعة عشرة، انتقل إلى باريس ليبدأ رحلته الفعلية في عالم الأزياء. لم يكن الطريق سهلاً، لكنه نجح في العمل إلى جانب عظماء الموضة في ذلك الوقت، مثل: كريستيان ديور، وبيير بالمن؛ حيث تعلّم منهم أسرار الخياطة الراقية وفن التصميم. من خلال هذه التجارِب، اكتسب جيفنشي خبرة واسعة ساعدته على بناء أسلوبه الخاص، الذي امتاز بالبساطة الأنيقة والتفاصيل الفاخرة. ولادة دار جيفنشي وبداية المجد في عام 1952، أطلق هوبرت دي جيفنشي داره الخاصة للأزياء؛ ليقدّم بعد عامين فقط عرضه الأول في باريس. كان هذا العرض بمثابة إعلان عن ولادة نجم جديد في عالم الموضة. تميّزت تصاميمه آنذاك بطابع عصري؛ حيث دمج البساطة بالرقي؛ ليقدّم أزياء أنيقة ولكن غير متكلّفة، تناسب المرأة العصرية. أحد أبرز إبداعاته في ذلك الوقت، كان "بلوزة بيتينا"، وهي قطعة عكست فلسفته في التصميم؛ حيث جمعت بين الراحة والجاذبية. أطلق عليها هذا الاسم تكريماً لعارضة الأزياء الفرنسية بيتينا جراتسياني، التي كانت مصدر إلهامه في تلك الفترة. اللقاء الذي غيّر مسيرته رغم أن جيفنشي كان قد بدأ بالفعل في بناء اسمه، إلا أن نقطة التحوّل الحقيقية في مسيرته، جاءت عندما التقى بالممثلة أودري هيبورن. لم تكن العلاقة بينهما مجرد تعاوُن مهني؛ بل تحوّلت إلى صداقة عميقة. أصبحت أودري ملهمته وسفيرةً غير رسمية لعلامته، وارتدت تصاميمه في أشهر أفلامها؛ مما ساعد في انتشار اسم جيفنشي عالمياً. من أشهر إبداعاته التي ارتدتها، كان الفستان الأسود الأيقوني في فيلم Breakfast at Tiffany's، الذي أصبح واحداً من أشهر الفساتين في تاريخ السينما. بيع هذا الفستان لاحقاً في مزاد خيري عام 2006 مقابل 900 ألف دولار؛ مما يؤكد قيمته الفنية والرمزية. إليكم أيضاً: أفخر مجوهرات أودري هيبورن في ذكرى ميلادها في شهر مايو تصاميم للأيقونات العالمية لم تكن أودري هيبورن الوحيدة التي تألّقت بتصاميم جيفنشي؛ بل ارتدت من تصاميمه أيضاً شخصيات بارزة، مثل: جاكلين كينيدي، جريس كيلي، وإيمانويل ألت. استطاع أن يكون الخيار الأول للنخبة؛ لأنه قدّم تصاميم جعلت النساء يشعرن بالثقة والأنوثة في آنٍ واحد، ولازال واحداً من أبرز أيقونات الموضة رغم رحيله في عام 2018.

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما
من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

زهرة الخليج

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

#إطلالات ما الذي يجعل فيلماً ما عظيماً؟.. بالتأكيد النص والإعداد، وأسماء هوليوود التي تزين الشاشة. لكن عندما يتعلق الأمر بالمشهد البصري للسينما، لا يمكن للمرء أن يتجاهل أهمية الأزياء، حيث تلعب الأزياء دوراً رئيسياً في أي فيلم. ولهذا السبب يكون من المثير، دائماً، إذا انضم مصممو الأزياء الأكثر شهرة في العالم إلى تلك الأفلام، وساعدوا في تصميم الأزياء الخاصة بالنجوم. اليوم، نرصد بعضاً من أشهر المصممين الذين صمموا أزياء وإطلالات أبطال وبطلات عدد من أشهر الأفلام في التاريخ. «جيفنشي».. لفيلم «إفطار في تيفاني» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما تم توثيق العلاقة الوثيقة بين أودري هيبورن وهيوبرت دي جيفنشي، على مر التاريخ. في الواقع، لم يكن هناك فيلم واحد من أفلام هيبورن إلا وكان جيفنشي شريكًا في تصميم أزيائها، وكان هذا بسبب تقارب النجمة معه ومع عمله. ومع ذلك يظل فيلم «Breakfast at Tiffany's» الأشهر في تعاون الثنائي، فالفستان الأسود الأيقوني الذي ارتدته هيبورن أثناء التسوق في «تيفاني»، وتناول الكرواسون، مقترناً بقفازات الأوبرا الطويلة واللؤلؤ، ظل أيقونةً طوال هذه السنوات. «بالمان».. لفيلم «وخلق الله المرأة» عام (1956): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما ما الذي يتطلبه فيلم فرنسي، تدور أحداثه في «سان تروبيه» المشمسة، وتقوم ببطولته واحدة من أيقونات السينما كبريجيت باردو؟.. من دون شك، إنه بحاجة لمصمم أزياء فرنسي شهير؛ ليقوم بوضع بصمته على أزياء أبطاله، وهذا ما حصل، فقد رافق اسم بيير بالمان، الذي كان على رأس كل تصميم ضمته خزانة ملابس باردو بأكملها داخل الفيلم. وقد تضمنت تصاميم «بالمان» الفساتين الشهيرة ذات الياقة العالية، والتنانير المزينة بالأزرار. والأهم من ذلك، فستان زفافٍ على شكل قميص من الدانتيل، بياقة وحزام. «شانيل».. لفيلم «السنة الماضية في مارينباد» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما في المرة الوحيدة، التي حاولت فيها «كوكو شانيل» تصميم أزياء فيلم، أصبح هذا الفيلم كلاسيكياً من أفلام الموجة الفرنسية الجديدة، وأحد أكثر الأفلام أناقة على الإطلاق. وبالنسبة لفيلم «Last Year in Marienbad» للمخرج آلان رينيه، صممت «شانيل» خزانة ملابس بطلته، دلفين سيريج، مع التركيز على توقيعات الدار من الشيفون، والتول، والريش، والفساتين الدانتيل، مع الكثير من اللآلئ، إلى جانب الأحذية ثنائية اللون. جوناثان أندرسون.. لفيلم «التحدي» عام (2024): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما كان فيلم «Challengers»، للمخرج لوكا جواداجنينو، ناجحاً لأسباب عديدة، فبعيداً عن الثلاثي: زيندايا، وجوش أوكونور، ومايك فايست، كانت تصاميم جوناثان أندرسون بارزة بشكلٍ مذهل. وقد حظي بالثناء لنهجه الفريد في التصاميم، والتصاميم المرجعية من أرشيفات «JW Anderson»، و«Loewe»، في الماضي والحاضر. «برادا» و«دولتشي آند غابانا» و«سان لوران».. لفيلم «روميو وجولييت» عام (1996) : من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما هناك عدد قليل من أسماء المصممين، التي تظهر في قسم الأزياء بفيلم «روميو وجولييت» الشهير، للمخرج باز لورمان، فقد طلبت مصممة الأزياء الأسترالية كيم باريت، من ميوتشيا برادا، تصميم بدلة الزفاف الزرقاء لليوناردو دي كابريو، واعتمدت على «دولتشي آند غابانا» في تصميم السترات الجلدية، وتعاونت مع «سان لوران» في تصميم الملابس التي ارتداها أعضاء فريق التمثيل الأكبر سناً. راف سيمونز.. لفيلم «أنا الحب» عام (2009): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما خلال فترة عمل راف سيمونز كمدير إبداعي لجيل ساندر، خصص المصمم البلجيكي الوقت لتصميم أزياء فيلم «I Am Love»، إلى جانب مصممة الأزياء الرئيسية للفيلم جوليا بيرسانتي. ومن أجل تجسيد مظهر وروح المجتمع الراقي في ميلانو، حيث كانت شخصية «سوينتون» تقيم، صمم سيمونز خزانة ملابس من الصور الظلية النظيفة والفاخرة، ونسقها مع الكثير من الإكسسوارات المصممة؛ لإكمال صورة الفخامة الهادئة.

هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة
هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة

مجلة سيدتي

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

هوبرت دي جيفنشي سيد الأناقة الذي أعاد تعريف الموضة

في عالم الأزياء هناك أسماء لا تُنسى، ليس فقط بسبب تصاميمهم؛ بل لأنهم صنعوا أسلوباً متفرّداً أصبح أيقونياً عبْر الزمن. هوبرت دي جيفنشي واحد من هؤلاء المصممين النادرين؛ حيث لم تكن فساتينه مجرد قطع من القماش؛ بل أعمال فنية تجسّد الأنوثة والرقي. استطاع أن يؤسس بصمة خالدة جعلت من تصاميمه عنواناً للأناقة الكلاسيكية التي لا تبلى. طفولة أرستقراطية وميلاد الشغف وُلد هوبرت دي جيفنشي عام 1927 في مدينة بوفيه الفرنسية، وسط عائلة أرستقراطية تهتم بالفن والثقافة. كان لهذه النشأة أثرٌ بالغ في تشكيل ذائقته الفنية؛ إذ نشأ محاطاً بالجمال والترف؛ مما جعله يطوّر حساً إبداعياً منذ صغره. لكن اللحظة التي حددت مستقبله، كانت في سن العاشرة، عندما زار معرضاً للأزياء في باريس؛ حيث أُعجب بشدة بإبداعات كوكو شانيل وإلسا سكياباريللي. عندها، شعر بشغف لا يمكن إخماده تجاه عالم الموضة، وقرر أن يصبح جزءاً منه. بداية الرحلة في باريس في عمر السابعة عشرة، انتقل إلى باريس ليبدأ رحلته الفعلية في عالم الأزياء. لم يكن الطريق سهلاً، لكنه نجح في العمل إلى جانب عظماء الموضة في ذلك الوقت، مثل: كريستيان ديور، وبيير بالمن؛ حيث تعلّم منهم أسرار الخياطة الراقية وفن التصميم. من خلال هذه التجارِب، اكتسب جيفنشي خبرة واسعة ساعدته على بناء أسلوبه الخاص، الذي امتاز بالبساطة الأنيقة والتفاصيل الفاخرة. ولادة دار جيفنشي وبداية المجد في عام 1952، أطلق هوبرت دي جيفنشي داره الخاصة للأزياء؛ ليقدّم بعد عامين فقط عرضه الأول في باريس. كان هذا العرض بمثابة إعلان عن ولادة نجم جديد في عالم الموضة. تميّزت تصاميمه آنذاك بطابع عصري؛ حيث دمج البساطة بالرقي؛ ليقدّم أزياء أنيقة ولكن غير متكلّفة، تناسب المرأة العصرية. أحد أبرز إبداعاته في ذلك الوقت، كان "بلوزة بيتينا"، وهي قطعة عكست فلسفته في التصميم؛ حيث جمعت بين الراحة والجاذبية. أطلق عليها هذا الاسم تكريماً لعارضة الأزياء الفرنسية بيتينا جراتسياني، التي كانت مصدر إلهامه في تلك الفترة. اللقاء الذي غيّر مسيرته رغم أن جيفنشي كان قد بدأ بالفعل في بناء اسمه، إلا أن نقطة التحوّل الحقيقية في مسيرته، جاءت عندما التقى بالممثلة أودري هيبورن. لم تكن العلاقة بينهما مجرد تعاوُن مهني؛ بل تحوّلت إلى صداقة عميقة. أصبحت أودري ملهمته وسفيرةً غير رسمية لعلامته، وارتدت تصاميمه في أشهر أفلامها؛ مما ساعد في انتشار اسم جيفنشي عالمياً. من أشهر إبداعاته التي ارتدتها، كان الفستان الأسود الأيقوني في فيلم Breakfast at Tiffany's، الذي أصبح واحداً من أشهر الفساتين في تاريخ السينما. بيع هذا الفستان لاحقاً في مزاد خيري عام 2006 مقابل 900 ألف دولار؛ مما يؤكد قيمته الفنية والرمزية. إليكم أيضاً: أفخر مجوهرات أودري هيبورن في ذكرى ميلادها في شهر مايو تصاميم للأيقونات العالمية لم تكن أودري هيبورن الوحيدة التي تألّقت بتصاميم جيفنشي؛ بل ارتدت من تصاميمه أيضاً شخصيات بارزة، مثل: جاكلين كينيدي، جريس كيلي، وإيمانويل ألت. استطاع أن يكون الخيار الأول للنخبة؛ لأنه قدّم تصاميم جعلت النساء يشعرن بالثقة والأنوثة في آنٍ واحد، ولازال واحداً من أبرز أيقونات الموضة رغم رحيله في عام 2018.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store