logo
#

أحدث الأخبار مع #CIBAFI

"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ*غسان الطالب
"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ*غسان الطالب

Amman Xchange

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • Amman Xchange

"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ*غسان الطالب

الغد في مبادرة للمجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية (CIBAFI) وضمن المسؤولية الاجتماعية والاقتصادية والمحافظة على البيئة للمؤسسات المالية والمصارف في قطاع الصناعة المصرفية الإسلامية أعلن هذا المجلس عن الموجز الحادي والعشرين حول "البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ: رؤى وتجارب عملية"، الصادر في 2025، حيث تضمن الموجز عدة محاور وعلى النحو التالي: تقييم مخاطر المناخ بالأخذ بمخاطر تغير المناخ بعين الاعتبار، وإدراجها في عملية اتخاذ القرارات، لضمان الاستدامة على المدى الطويل. كما تعد مبادرات التمويل الأخضر: تمويل المشاريع التي تعزز المرونة البيئية، بدءا من إصدار الصكوك الخضراء وصولا إلى تمويل الطاقة المتجددة. كذلك الخرائط الحرارية للمخاطر القطاعية والتي تقوم على تحديد أولويات الإقراض والتمويل للقطاعات ذات التأثير العالي، من خلال الأدوات المبتكرة، مثل الخرائط الحرارية للمخاطر القطاعية. وهنا لا بد أن نشير إلى أن التحديات والحلول بأن تتغلب البنوك على العقبات، مثل محدودية البيانات واللوائح المتغيرة، مما يعزز المرونة في مواجهة تغير المناخ. وضرورة التعاون الإستراتيجي ببناء شراكات قوية لتعزيز إدارة مخاطر المناخ ودفع الحلول المشتركة عبر القطاع. ونظرا لاهمية جميع هذه المحاور فإننا سنتكلم اليوم عن موضوعية هذا الاختيار وعن المخاطر الحقيقية التي تبرزها التغييرات في المناخ سواء على المؤسسات المالية والتي منها مؤسساتنا المالية الإسلامية أو القطاعات الاقتصادية المختلفة، والذي من المتوقع أن تزداد تأثيرات تغير المناخ خلال العقود القادمة على الرغم من جهود التخفيف على المستوى الدولي من مؤتمرات واتفاقيات حتى إجراءات على الدول المعنية في التأثير على المناخ عليها الالتزام بها،على الرغم من التعقيدات التي يتسبب بها الاختلافات الكبيرة في الإسقاطات المناخية الإقليمية واختلاف الجغرافيا. ويمكننا القول إن هذه المخاطر تأخذ شكلين منها المخاطر المادية المباشرة والمخاطر غير المباشرة، فالمخاطر المادية المباشرة لتغير المناخ لها تأثير سلبي على الزراعة ومصايد الأسماك والغابات والرعاية الصحية والعقارات والسياحة، فعلى سبيل المثال تؤدي العواصف والفيضانات إلى تدمير المباني والبنية التحتية خاصة تلك المتعلقة بقطاع الزراعة والصناعات المرتبطة بها، كما ويؤدي الجفاف إلى تراجع المحاصيل الزراعية بشكل عام، يضاف إلى المخاطر السابقة ما يسمى بالمخاطر القضائية على غرار صناعة التبغ حيث تتعرض هذه الصناعات التي تنتج (غازات الدفيئة) المفرطة (GHG) لخطر عدد متزايد من الدعاوى القضائية إذا كان من الممكن ربط الأضرار بالانبعاثات، كما أن من ضمن هذه المخطر يمكننا القول بأن المخطر التنافسية تمثل عبئا على العديد من الشركات أو المؤسسات المسؤولة عن الانبعاث الحراري إذا لم تبادر هذه الشركات أو إذا لم تتخذ تدابير مناسبة للحد من مخاطر المناخ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة تكاليف الإنتاج بسبب التقنيات المتقادمة التي يتوجب اعتمادها لتقليل الانبعاث الحراري وبالتالي انخفاض معدل الأرباح، كما يمكن أن يتسبب ذلك في تراجع أو نقص الإنتاج أو التأثير على سلاسل التوريد بسبب مخاطر مناخية مباشرة أو غير مباشرة ، مثال على ذلك الأعاصير التي تضر بمرافق إنتاج النفط يمكن أن تؤدي إلى تعطل الإمدادات وزيادة الأسعار والنتيجة ارتفاع في أسعار الطاقة، كما أن موجات الحر وارتفاع درجة حرارة الأرض تسبب جفافا لمصادر المياه وحرائق غابات، مما يؤثر على إمدادات مياه التبريد لمحطة الطاقة وسقي المزروعات وعدم كفاية الحاجات البشرية من المياه. حسننا فعل المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسىلامية في هذا الإعلان والتنبيه إلى الدور الذي يمكن أن تقوم به البنوك المؤسسات المالية الإسلامية في المساهمة والتخفيف من الآثار التي يتركها التغيير في المناخ على بلداننا من خلال المساهمىة في المشاريع الخضراء والمحافظة على البيئة وتسهيل إجراءات التمويل في كافة القطاعات التي من شأنها أن تخفف من وطأة التغيير في المناخ على الاقتصاد وحياتنا بشكل عام، إلا أننا نؤكد بأن هذه المسؤولية الجسيمة لا يمكن لهذه المؤسسات أن تقوم بها بمفردها بل هنالك مسؤولية تتحملها الحكومات والدول.

"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ
"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ

الغد

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • الغد

"البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ

اضافة اعلان غسان الطالب*في مبادرة للمجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية (CIBAFI) وضمن المسؤولية الاجتماعية والاقتصادية والمحافظة على البيئة للمؤسسات المالية والمصارف في قطاع الصناعة المصرفية الإسلامية أعلن هذا المجلس عن الموجز الحادي والعشرين حول "البنوك الإسلامية في ضوء التحولات المتسارعة لتغير المناخ: رؤى وتجارب عملية"، الصادر في 2025، حيث تضمن الموجز عدة محاور وعلى النحو التالي: تقييم مخاطر المناخ بالأخذ بمخاطر تغير المناخ بعين الاعتبار، وإدراجها في عملية اتخاذ القرارات، لضمان الاستدامة على المدى الطويل.كما تعد مبادرات التمويل الأخضر: تمويل المشاريع التي تعزز المرونة البيئية، بدءا من إصدار الصكوك الخضراء وصولا إلى تمويل الطاقة المتجددة.كذلك الخرائط الحرارية للمخاطر القطاعية والتي تقوم على تحديد أولويات الإقراض والتمويل للقطاعات ذات التأثير العالي، من خلال الأدوات المبتكرة، مثل الخرائط الحرارية للمخاطر القطاعية.وهنا لا بد أن نشير إلى أن التحديات والحلول بأن تتغلب البنوك على العقبات، مثل محدودية البيانات واللوائح المتغيرة، مما يعزز المرونة في مواجهة تغير المناخ. وضرورة التعاون الإستراتيجي ببناء شراكات قوية لتعزيز إدارة مخاطر المناخ ودفع الحلول المشتركة عبر القطاع.ونظرا لاهمية جميع هذه المحاور فإننا سنتكلم اليوم عن موضوعية هذا الاختيار وعن المخاطر الحقيقية التي تبرزها التغييرات في المناخ سواء على المؤسسات المالية والتي منها مؤسساتنا المالية الإسلامية أو القطاعات الاقتصادية المختلفة، والذي من المتوقع أن تزداد تأثيرات تغير المناخ خلال العقود القادمة على الرغم من جهود التخفيف على المستوى الدولي من مؤتمرات واتفاقيات حتى إجراءات على الدول المعنية في التأثير على المناخ عليها الالتزام بها،على الرغم من التعقيدات التي يتسبب بها الاختلافات الكبيرة في الإسقاطات المناخية الإقليمية واختلاف الجغرافيا.ويمكننا القول إن هذه المخاطر تأخذ شكلين منها المخاطر المادية المباشرة والمخاطر غير المباشرة، فالمخاطر المادية المباشرة لتغير المناخ لها تأثير سلبي على الزراعة ومصايد الأسماك والغابات والرعاية الصحية والعقارات والسياحة، فعلى سبيل المثال تؤدي العواصف والفيضانات إلى تدمير المباني والبنية التحتية خاصة تلك المتعلقة بقطاع الزراعة والصناعات المرتبطة بها، كما ويؤدي الجفاف إلى تراجع المحاصيل الزراعية بشكل عام، يضاف إلى المخاطر السابقة ما يسمى بالمخاطر القضائية على غرار صناعة التبغ حيث تتعرض هذه الصناعات التي تنتج (غازات الدفيئة) المفرطة (GHG) لخطر عدد متزايد من الدعاوى القضائية إذا كان من الممكن ربط الأضرار بالانبعاثات، كما أن من ضمن هذه المخطر يمكننا القول بأن المخطر التنافسية تمثل عبئا على العديد من الشركات أو المؤسسات المسؤولة عن الانبعاث الحراري إذا لم تبادر هذه الشركات أو إذا لم تتخذ تدابير مناسبة للحد من مخاطر المناخ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة تكاليف الإنتاج بسبب التقنيات المتقادمة التي يتوجب اعتمادها لتقليل الانبعاث الحراري وبالتالي انخفاض معدل الأرباح، كما يمكن أن يتسبب ذلك في تراجع أو نقص الإنتاج أو التأثير على سلاسل التوريد بسبب مخاطر مناخية مباشرة أو غير مباشرة ، مثال على ذلك الأعاصير التي تضر بمرافق إنتاج النفط يمكن أن تؤدي إلى تعطل الإمدادات وزيادة الأسعار والنتيجة ارتفاع في أسعار الطاقة، كما أن موجات الحر وارتفاع درجة حرارة الأرض تسبب جفافا لمصادر المياه وحرائق غابات، مما يؤثر على إمدادات مياه التبريد لمحطة الطاقة وسقي المزروعات وعدم كفاية الحاجات البشرية من المياه.حسننا فعل المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسىلامية في هذا الإعلان والتنبيه إلى الدور الذي يمكن أن تقوم به البنوك المؤسسات المالية الإسلامية في المساهمة والتخفيف من الآثار التي يتركها التغيير في المناخ على بلداننا من خلال المساهمىة في المشاريع الخضراء والمحافظة على البيئة وتسهيل إجراءات التمويل في كافة القطاعات التي من شأنها أن تخفف من وطأة التغيير في المناخ على الاقتصاد وحياتنا بشكل عام، إلا أننا نؤكد بأن هذه المسؤولية الجسيمة لا يمكن لهذه المؤسسات أن تقوم بها بمفردها بل هنالك مسؤولية تتحملها الحكومات والدول.*باحث ومتخصص في التمويل الإسلامي

"الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامجاً تدريبياً لموظفيه
"الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامجاً تدريبياً لموظفيه

جريدة الايام

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الايام

"الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامجاً تدريبياً لموظفيه

رام الله - "الأيام": أطلق البنك الإسلامي الفلسطيني برنامج "ليدرز" التدريبي لبناء القيادة المستقبلية، والذي يهدف لتطوير كادر البنك ليكونوا قادرين على قيادته مستقبلاً بكل كفاءةٍ وفاعلية. ويشارك في البرنامج ضمن المرحلة الأولى 22 موظفاً ضمن المستوى الإشرافي سيتلقون 170 ساعة تدريبية في العديد من المواضيع التي تعتبر أساساً لبناء القيادي الناجح، بالإضافة لمواضيعٍ متنوعة في الصيرفة الإسلامية. وقال مدير عام البنك عماد السعدي إن إطلاق برنامج "ليدرز" ينسجم مع استراتيجية البنك وتوجيهات مجلس الإدارة بزيادة الاستثمار في الكادر البشري باعتباره الأساس لتطوير العمل والمضي في التميز والإنجاز، كما أنه يعزز مهارات المشاركين وقدرتهم على تولي مواقع إدارية مهمة مستقبلاً. وأضاف السعدي: إن البرنامج من أهم البرامج التدريبية التي تم تنفيذها في البنك على مدار السنوات الماضية، والنسخة الجديدة منه هذا العام تتميز بكونها ستشمل حزمة تدريبية أوسع للمشاركين تتضمن العديد من المجالات، مثل التحول الرقمي والإدارة الاستراتيجية وكيفية بناء بيئة عمل قائمة على الجودة والأمن السيبراني والذكاء العاطفي والبروتوكول والإيتيكيت المهني، بالإضافة لتدريبٍ متخصص يؤهل المشاركين للحصول على شهادة مصرفي إسلامي معتمد من المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية CIBAFI". وأشار السعدي إلى أن البنك يعمل بشكل سنوي على منح كافة موظفيه التدريبات اللازمة لتطوير مهاراتهم وزيادة فاعلية أدائهم في مجال عملهم، وأنه خلال العام الماضي 2024 منح البنك موظفيه عشرات البرامج التدريبية وبمجموع ما يزيد على 2400 مشاركة تدريبية.

البنك الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامج "LEADERS" لتأهيل القيادة المستقبلية
البنك الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامج "LEADERS" لتأهيل القيادة المستقبلية

معا الاخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • معا الاخبارية

البنك الإسلامي الفلسطيني يطلق برنامج "LEADERS" لتأهيل القيادة المستقبلية

رام الله- معا- أطلق البنك الإسلامي الفلسطيني برنامج LEADERS التدريبي لبناء القيادة المستقبلية، والذي يهدف لتطوير كادر البنك ليكونوا قادرين على قيادته مستقبلاً بكل كفاءةٍ وفاعلية. ويشارك في البرنامج ضمن المرحلة الأولى 22 موظفاً ضمن المستوى الإشرافي سيتلقون 170 ساعة تدريبية في العديد من المواضيع التي تعتبر أساساً لبناء القيادي الناجح، بالإضافة لمواضيعٍ متنوعة في الصيرفة الإسلامية. وجرى إطلاق البرنامج في مقر الإدارة العامة للبنك في رام الله بحضور المدير العام د. عماد السعدي ومساعدي المدير العام وعدد من مدراء الدوائر والوحدات إلى جانب المشاركين في البرنامج التدريبي. وقال السعدي إن إطلاق برنامج LEADERS ينسجم مع استراتيجية البنك وتوجيهات مجلس الإدارة بزيادة الاستثمار في الكادر البشري باعتباره الأساس لتطوير العمل والمضي في التميز والإنجاز، كما أنه يعزز مهارات المشاركين وقدرتهم على تولي مواقع إدارية مهمة مستقبلاً. وأضاف السعدي: "برنامج LEADERS من أهم البرامج التدريبية التي تم تنفيذها في البنك على مدار السنوات الماضية، والنسخة الجديدة منه هذا العام تتميز بكونها ستشمل حزمة تدريبية أوسع للمشاركين تتضمن العديد من المجالات مثل التحول الرقمي والإدارة الاستراتيجية وكيفية بناء بيئة عمل قائمة على الجودة والأمن السيبراني والذكاء العاطفي والبروتوكول والإيتيكيت المهني، بالإضافة لتدريبٍ متخصص يؤهل المشاركين للحصول على شهادة مصرفيٍ إسلامي معتمد من المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية CIBAFI". وأشار السعدي إلى أن البنك يعمل وبشكل سنوي على منح كافة موظفيه التدريبات اللازمة لتطوير مهاراتهم وزيادة فاعلية أدائهم في مجال عملهم، وأنه خلال العام الماضي 2024 منح البنك موظفيه عشرات البرامج التدريبية وبمجموع ما يزيد عن 2400 مشاركة تدريبية. وتتمحور رسالة ورؤية البنك الإسلامي الفلسطيني بالتميز في تقديم الحلول المصرفية والاستثمارية العصرية والآمنة وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، كما يضع استراتيجيةً مدروسة للمضي في عملية التحول الرقمي أثمرت عن إطلاق خدماتٍ رقمية رائدة من خلال بيئةٍ سهلة وآمنة تعزز التجربة الرقمية للعملاء من الأفراد والشركات، كما يعتبر البنك أوسع شبكة مصرفية إسلامية في فلسطين تضم 43 فرعاً ومكتبا وأكثر من 100 صرافٍ آلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store