logo
#

أحدث الأخبار مع #CMEFedWatch

اجتماع الفيدرالي الأمريكي.. توقعات بتثبيت الفائدة رغم ضغوط ترامب
اجتماع الفيدرالي الأمريكي.. توقعات بتثبيت الفائدة رغم ضغوط ترامب

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

اجتماع الفيدرالي الأمريكي.. توقعات بتثبيت الفائدة رغم ضغوط ترامب

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/7 03:03 م بتوقيت أبوظبي تتجه أنظار المستثمرين اليوم إلى اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والتي تعلن اليوم بشأن أسعار الفائدة وبيان السياسة النقدية. وكذلك يترقب المستثمرون المؤتمر الصحفي المرتقب لرئيس البنك جيروم باول للإعلان عن مبرراته لاسيما أن المؤتمر يعد الأول منذ صدام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع قرارته. تأتي هذه التطورات في وقت دقيق يشهد فيه الاقتصاد الأمريكي تباطؤًا في معدلات التضخم، وتفاوتًا في أداء سوق العمل، ما ينعكس على حركة الدولار، وأسواق الأسهم، والسلع، وعلى رأسها الذهب والنفط. تضخم يتراجع بوضوح أظهرت البيانات الاقتصادية الأخيرة مؤشرات واضحة على تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة، ما عزز من احتمالات تحوّل الاحتياطي الفيدرالي نحو تيسير السياسة النقدية خلال الأشهر المقبلة، إذا ما استمر هذا الاتجاه. فقد انخفض مؤشر أسعار المستهلك السنوي إلى 2.4% في مارس/ آذار – وهو أدنى مستوى له منذ ستة أشهر – مقارنة بـ2.8% في فبراير/ شباط، وأقل من التوقعات التي رجحت وصوله إلى 2.6%. كما تراجع التضخم الأساسي (باستثناء أسعار الغذاء والطاقة) إلى 2.8%، مقارنة بـ3.1% في الشهر السابق، وأقل من التقديرات البالغة 3%. سوق عمل مستقر رغم إشارات التباطؤ في التضخم، أظهر سوق العمل الأمريكي نوعًا من الصلابة؛ حيث أضاف الاقتصاد 177 ألف وظيفة في أبريل/ نيسان، متجاوزًا التوقعات التي أشارت إلى 138 ألف وظيفة. في الوقت نفسه، استقر معدل البطالة عند مستوى 4.2%. أما مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي (PCE) – المقياس المفضل للفيدرالي لقياس التضخم – فقد سجل صفر نمو في مارس/ آذار، مقارنة بزيادة قدرها 0.5% في فبراير/ شباط، ما يُشير إلى ضعف في الضغوط التضخمية الاستهلاكية. تثبيت شبه مؤكد تشير معظم التقديرات إلى أن الفيدرالي سيُبقي على أسعار الفائدة في نطاقها الحالي بين 4.25% و4.5%، بنسبة احتمال تبلغ 97% وفقًا لأداة CME FedWatch. وتُعد هذه النسبة دليلاً على تمسك البنك بسياسة الترقب وانتظار المزيد من البيانات قبل اتخاذ قرار بخفض الفائدة. وفي هذا السياق، قام محللو "باركليز" بمراجعة توقعاتهم لنمو الاقتصاد الأمريكي، متوقعين خفضًا للفائدة مرتين هذا العام – في يونيو/ حزيران وسبتمبر/ أيلول – نتيجة ارتفاع ضغوط التضخم. انضمت "مورغان ستانلي" إلى باركليز وماكواري في توقع خفض واحد للفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال 2025، مرجعة ذلك إلى الضبابية الناجمة عن السياسات التجارية للرئيس السابق دونالد ترامب. تصريحات حذرة جاءت تصريحات كبار مسؤولي الفيدرالي لتعكس مزيدًا من الحذر،رئيس البنك، جيروم باول، أشار إلى أن الاقتصاد الأمريكي لا يزال قويًا، لكنه حذّر من مخاطر عودة التضخم، خصوصًا في ظل السياسات التجارية الأخيرة، وعلى رأسها الرسوم الجمركية الجديدة. من جهتها، أكدت سوزان كولينز، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن، أن معدلات الفائدة من المتوقع أن تبقى مرتفعة لفترة أطول من المتوقع، بسبب استمرار الضغوط التضخمية. حذّرت أدريانا كوجلر، عضو مجلس الفيدرالي، من أن الرسوم الجمركية قد ترفع الأسعار بشكل يفوق التوقعات، ما يُبقي على تكاليف الاقتراض مرتفعة لفترة أطول. سيناريوهين متوقعين أمام هذا الواقع، تضع الأسواق احتمالين رئيسيين لقرارات الفيدرالي وتأثيرها على الأسواق: السيناريو الأول: إذا أبقى الفيدرالي على الفائدة دون تغيير، مع تلميحات بخفض قريب، فقد يؤدي ذلك إلى تراجع الدولار، ما سيمنح الذهب، والأسهم، والعملات المشفرة دفعة إيجابية. السيناريو الثاني: إذا تمسّك الفيدرالي بنهج الحذر دون الإشارة إلى خفض وشيك، مع التركيز على متابعة البيانات الاقتصادية، فقد يؤدي ذلك إلى تعزيز الدولار، وبالتالي تراجع في أسعار الذهب والأسهم والعملات الرقمية مثل البيتكوين. aXA6IDc3LjExMS4xMTAuMjM5IA== جزيرة ام اند امز US

انهيار الأسهم فرصة للبيع أم الشراء؟
انهيار الأسهم فرصة للبيع أم الشراء؟

Independent عربية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

انهيار الأسهم فرصة للبيع أم الشراء؟

وسعت سندات الخزانة الأميركية خسائرها الحادة يوم الثلاثاء، في ظل اضطرار المستثمرين إلى بيع السندات لتغطية خسائرهم في أصول أخرى (أ ف ب) في ظل حالة القلق التي تنتاب الأسواق العالمية يتشكك المستثمرون ويتخوفون من التعامل في أسواق الأسهم والسندات خصوصاً في ظل توقعات بخفض الفائدة في اجتماع مجلس الاحتياط الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) في مايو (أيار) المقبل إلى ذلك، قال الرئيس التنفيذي لصندوق "بلاك روك" لاري فينك، "على المدى البعيد ستكون التراجعات الحادة في الأسواق فرصة شراء وليست فرصة بيع". يعد صندوق "بلاك روك" أكبر صندوق تحوط في العالم، ويدير أصولاً بأكثر من 11 تريليون دولار أميركي. آثار كبيرة في كل العملاء وأوضح فينك خلال مشاركته في فعالية "النادي الاقتصادي" في نيويورك أن "هبوط الأسواق 20 في المئة في 3 أيام له آثار كبيرة في كل العملاء"، مضيفاً أن "الكثير من قادة الأعمال يعتقدون أن الاقتصاد الأميركي يمر حالياً بركود كبير". وعن أسعار الفائدة رأى فينك أن "سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخاصة بالرسوم الجمركية تصعب مهمة خفض الفائدة من جانب البنك المركزي الأميركي نتيجة لآثارها التصاعدية على التضخم. وأشار إلى ضرورة أن يتعامل "الفيدرالي" بحذر ما بين ارتداد التضخم أو المساهمة في حدوث ركود اقتصادي. واستبعد فينك بصورة قطعية النظريات التي تشير إلى خفض الفيدرالي 4 أو 5 مرات في عام 2025. وأعرب فينك عن قلقه ومراقبته بصورة خاصة لحركة التضخم وإذا ما كان صعوده المتوقع سيضطر "الفيدرالي" لرفع الفائدة إلى مستويات أعلى. وتظهر تسعيرات العقود الآجلة المرتبطة بالفائدة الفيدرالية، بحسب أداة CME FedWatch، أن المتعاملين يتوقعون خفضاً للفائدة بنحو نقطة مئوية واحدة في الأقل بحلول نهاية العام، ما يعادل أربع خفوض بمقدار 0.25 نقطة مئوية لكل منها. عمليات بيع مفاجئة تهز سوق السندات الأميركية في الأثناء، وسعت سندات الخزانة الأميركية خسائرها الحادة يوم الثلاثاء، في ظل اضطرار المستثمرين إلى بيع السندات لتغطية خسائرهم في أصول أخرى، مع تسارع وتيرة التخلي عن التوقعات السابقة بتخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة الأميركية، في أحدث إشارة مقلقة لاحتمال وجود ضغوط في الأسواق المالية. وسجلت عوائد السندات لأجل عشر سنوات أمس الإثنين نطاق تداول يعد من بين الأكبر خلال العقدين الماضيين، فيما تلاشت التوقعات بأن "الفيدرالي" سيبدأ قريباً في خفض أسعار الفائدة للتخفيف من الأثر الاقتصادي الناجم عن الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها الولايات المتحدة على الواردات. انقلاب مفاجئ وقفزت عوائد السندات لأجل عشر سنوات من 3.87 في المئة خلال الليل إلى 4.216 في المئة خلال التداولات الآسيوية. وذكر المشاركون في السوق أن حجم التحركات وحالة عدم اليقين في تداولات العقود الآجلة للفائدة الفيدرالية غير مسبوقين، إذ انهارت التوقعات بخفض الفائدة بمقدار 130 نقطة أساس هذا العام إلى 92 نقطة أساس فحسب خلال ساعات معدودة. وبلغ نطاق التحرك في العوائد أمس الإثنين 35 نقطة أساس، وهو ثامن أكبر نطاق بحسب بيانات "تريد ويب" التي تمتد لـ25 عاماً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لم يتضح تماماً ما الذي غير اتجاه السوق من الشراء إلى البيع، لكن الانقلاب المفاجئ يشير إلى وجود ضغوط على أسواق الأسهم والمعنويات العامة، بينما تقترب الأسواق من الموعد النهائي لفرض الرسوم الأميركية غداً الأربعاء، وقد خسر "مؤشر S&P 500" نحو 10.7 في المئة خلال ثلاث جلسات فحسب. وقال رئيس استراتيجية الأسواق المالية في "ويستباك" في سيدني مارتن ويتون "ماذا تبيع عندما تحتاج إلى تلبية نداءات الهامش أو توفير السيولة؟ السندات والذهب". انخفاض في شراء السندات في غضون ذلك، كان الطلب على الشراء ضعيفاً للغاية، لدرجة أن عمليات البيع دفعت عوائد السندات إلى التحرك خارج نطاقها المعتاد بالنسبة لمبادلات الفائدة، مما وسع الفجوة المعتادة بين الإثنين بصورة حادة. فعند السندات لأجل عشر سنوات، قفزت الفجوة إلى أكثر من 50 نقطة أساس، وهي الأعلى على الإطلاق، كما أن سرعة التحرك في الأيام الماضية كانت أيضاً قياسية. وقال كبير استراتيجيي أسعار الفائدة في بنك "بارينجوي" الاستثماري في سيدني أندرو ليلي، "هذا يعزز النظرية القائلة إن هناك انخفاضاً في الشراء الفعلي لسندات الخزانة". وأضاف وفقاً لموقع "انفستينغ" أن "هناك فترة زمنية في كل أزمة سوق، تتوقف فيها حتى عن محاولة فهم التداعيات، وتبدأ فحسب في تصفية جميع الأخطار التي لديك". وأشار ليلي إلى أن الأسواق ربما بدأت أيضاً في التكيف مع واقع تجاري جديد قد يؤدي إلى تقليص الفوائض التجارية الأجنبية وتراجع التدفقات الدولية إلى سوق سندات الخزانة الأميركية، بينما يرى آخرون أن الأسواق ببساطة أصبحت غير مستقرة. وقال رئيس أبحاث الاقتصاد الكلي لمنطقة آسيا خارج اليابان في بنك "ميزوهو" في سنغافورة فيشنو فاراثان "هناك غياب واضح للوضوح". وقد ارتفعت عوائد السندات لأجل عامين بمقدار 7 نقاط أساس خلال الليل، وواصلت ارتفاعها لتصل إلى 3.796 في المئة خلال جلسة التداول الآسيوية.

قادة أعمال: الولايات المتحدة دخلت بالفعل في حالة ركود حاليا
قادة أعمال: الولايات المتحدة دخلت بالفعل في حالة ركود حاليا

جريدة المال

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

قادة أعمال: الولايات المتحدة دخلت بالفعل في حالة ركود حاليا

يعتقد الرؤساء التنفيذيون أن الولايات المتحدة 'على الأرجح في حالة ركود حاليًّا'، كما يقول لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، بحسب شبكة سي إن بي سي. صرّح لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، يوم الاثنين، بأن العديد من قادة الأعمال يعتقدون أن اقتصاد الولايات المتحدة يمرّ بالفعل بتباطؤ كبير. وقال فينك، في فعالية للنادي الاقتصادي في نيويورك: 'يقول معظم الرؤساء التنفيذيين الذين أتحدث إليهم إننا على الأرجح في حالة ركود حاليًّا'. وأضاف فينك: 'قال أحد الرؤساء التنفيذيين تحديدًا إن قطاع الطيران أشبه بطائر الكناري في منجم فحم، وقيل لي إن الكناري مريض بالفعل'. وأضاف المسئول التنفيذي في إدارة الأصول أنه يعتقد أن سياسات التعريفات الجمركية للرئيس دونالد ترامب قد تُشكّل ضغطًا تصاعديًّا على التضخم، وتُصعّب على الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، كما يفعل البنك المركزي غالبًا خلال فترات الركود. قال فينك: 'أعتقد أن احتمالية تخفيف الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة أربع مرات هذا العام معدومة. أنا قلق للغاية من احتمال ارتفاع التضخم، مما قد يرفع أسعار الفائدة إلى مستويات أعلى بكثير مما هي عليه اليوم'. يشير تسعير سوق العقود الآجلة لأموال الاحتياطي الفيدرالي حاليًّا إلى أن المتداولين يتوقعون أن يخفض البنك المركزي سعر الفائدة المرجعي بمقدار نقطة مئوية واحدة على الأقل بحلول نهاية العام، وفقًا لأداة CME FedWatch، وهو ما قد يعني أربع تخفيضات بواقع 0.25%. بلغت قيمة أصول شركة بلاك روك أكثر من 11 تريليون دولار أمريكي بنهاية عام 2024، موزعة على استثمارات عامة وخاصة.

أسعار الذهب تتراجع عن ذروتها القياسية
أسعار الذهب تتراجع عن ذروتها القياسية

اليوم 24

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم 24

أسعار الذهب تتراجع عن ذروتها القياسية

تراجع سعر الذهب بشكل طفيف، الأربعاء، حيث لجأ بعض المستثمرين إلى جني الأرباح بعد أن سجلت الأسعار مستوى قياسيًا جديدًا، بينما تحوّل التركيز إلى قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) المتوقع صدوره في وقت لاحق اليوم. وبلغ سعر الذهب الفوري ذروته عند 3,045.24 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق. تراجع السعر لاحقًا بنسبة 0.2% إلى 3,027.89 دولار للأوقية بحلول الساعة 09:30 بتوقيت غرينتش. وانخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.1% إلى 3,036.60 دولار للأوقية. هل يستمر الصعود؟ قالت سوني كوماري، خبيرة استراتيجيات السلع في بنك ANZ، إن هناك احتمالًا لجني الأرباح بعد الارتفاع الحاد للأسعار، لكنها أضافت: « من الممكن أن تتجاوز الأسعار مستوى 3,050 دولارًا، مدفوعة بالمخاوف الجيوسياسية في الأسواق. » يعتبر الذهب استثمارًا آمنًا في أوقات عدم اليقين، وقد سجل 15 مستوى قياسيًا هذا العام حتى الآن. ويخشى المستثمرون من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي وزيادة مخاطر الركود بسبب سياسات الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. كما أن الصراع في إسرائيل قد تصاعد مجددًا بعد الهجمات على قطاع غزة. ويترقب المستثمرون قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي سيصدر في الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش، متبوعًا بتصريحات رئيسه جيروم باول. يقول زاين فودا، محلل الأسواق في MarketPulse التابع لشركة OANDA: « أي انخفاض في الأسعار من المحتمل أن يجذب اهتمامًا قويًا للشراء. حتى تتضح التأثيرات الاقتصادية للرسوم الجمركية، يبدو أن موجة ارتفاع الذهب مستمرة. » من المتوقع أن يحافظ الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة الأساسي في نطاق 4.25%-4.50%، لكن أسواق المال ترى احتمالًا بنسبة 98% لخفض أسعار الفائدة في يونيو، وفقًا لأداة CME FedWatch. لماذا هذا مهم؟ عندما تكون أسعار الفائدة منخفضة، يصبح الذهب أكثر جاذبية لأنه لا يحقق عائدًا ماليًا مثل السندات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store