logo
#

أحدث الأخبار مع #CPT

سئمت من العنف العصبي المتزايد ، ضرب الآلاف من الهايتيين الشوارع
سئمت من العنف العصبي المتزايد ، ضرب الآلاف من الهايتيين الشوارع

وكالة نيوز

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

سئمت من العنف العصبي المتزايد ، ضرب الآلاف من الهايتيين الشوارع

انتقل الآلاف من الهايتيين إلى شوارع بورت أو برنس للتعبير عن غضبهم من العصابات المسلحة التي تسيطر على جميع العاصمة تقريبًا والمناطق المحيطة بها وفشل الحكومة في إيقافها. منذ منتصف فبراير ، شهدت هايتي عودة عنف العصابات. قامت العصابات ، التي تسيطر على حوالي 85 في المائة من بورت أو برنس ، وفقًا للأمم المتحدة ، بتكثيف هجمات في العديد من الأحياء التي كانت تتجاوز سيطرتها سابقًا ، حيث نشرت الإرهاب بين السكان. العنف مجموعات لقد توحدوا وراء تحالف يعرف باسم Viv Ansanm وأجبروا أكثر من مليون شخص من منازلهم ، مما ساهم في تجميد الاقتصاد وأغذي الجوع الجماعي. كما أنها متهمون بالابتزاز والاغتصاب الشامل والقتل. ال حكومة انتقالية ، تم تعيين هيئة دوارة لأعضاء المجلس الرئاسي قبل عام تقريبًا ، إلى جانب مهمة أمنية ذات عجز طويلة وعدم تمويلها لم تفعل الكثير لرفع تقدم العصابات حتى الآن. من وقت مبكر من يوم الأربعاء ، أقام المتظاهرون حواجز وعطلوا حركة المرور أثناء توجههم نحو مكاتب المجلس الانتقالي الرئاسي (CPT) ورئيس الوزراء قبل أن تتفرق من قبل الشرطة. وقد نددوا تقاعس السلطات ، الذين فشلوا في استعادة الأمن ما يقرب من عام إلى اليوم التالي لإنشاء CPT ، التي أنشأت بعد استقالة رئيس الوزراء أرييل هنري. 'هل ترى ما يحدث؟' وقال المتظاهر جوزيف ماكيندي لوكالة أنباء رويترز في المظاهرة. 'اليوم ، سوف يقاتل الشعب الهايتي ليكونوا أحرارًا بالفعل. نحن أحرار. هؤلاء الرجال اليوم لا يمكنهم تخويفني'. 'لا يمكننا تحمل انعدام الأمن في البلاد بعد الآن' ، قال أحد المتظاهرين ، الذي رفض اسمه ، لوكالة الأنباء لوكالة فرانس برس. وأضاف: 'من غير المقبول أن نستمر في فقدان الأراضي. في الواقع ، أعتقد أن هذه المناطق يتم تسليمها إلى قطاع الطرق من قبل السلطات ، الذين لا يرتفعون إلى هذه المناسبة'. جاء الاحتجاج بعد أيام من كسر الجيل الجماعي في وسط ميريلاليس. من ليلة الأحد إلى الاثنين ، هاجم العصابات مركز الشرطة والسجن في Mirebalais ، وهي بلدة على بعد حوالي 50 كم (30 ميلًا) شمال شرق بورت أو برنس ، تحرر 529 سجينًا. هذا الهجوم والآخر في بلدة سوت داو القريبة أجبر 5،981 شخصًا على الفرار من منازلهم ، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة. زعم العديد من النقاد أن الأداء الضعيف للحكومة ضد تقدم العصابات مرتبط بالفساد وحتى التواطؤ مع الرجال المسلحين ومؤيديهم الماليين. في حين أن الحكومة رفضت هذه الاتهامات ، فإن سلطات هايتي لها تاريخ طويل من الفساد المتأصل ، وقد أصيب نظامها القضائي بالشلل وسط العنف. كما تساعد المهمة الأمنية متعددة الجنسيات التي تقودها كينيان ، والتي تضم حوالي 1000 من ضباط الشرطة من ست دول ودعم الأمم المتحدة ، الشرطة الهايتية على معالجة عنف العصابات. لكن الوضع لا يزال يتدهور. 'نطالب باستعادة الأمن وحرية الحركة وعودة أطفالنا إلى المدرسة' ، قال متظاهر آخر ، يتحدث شريطة عدم الكشف عن هويته ، لوكالة فرانس برس. 'مع اللصوص! LIVE LIVE PEACE والأمن. إذا كانت السلطات غارقة في الأحداث ، فيجب عليها المغادرة'.

منظمة امريكية: الجيش التركي نفذ تفجيرات بسلسلة من الكهوف شمال دهوك
منظمة امريكية: الجيش التركي نفذ تفجيرات بسلسلة من الكهوف شمال دهوك

شفق نيوز

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

منظمة امريكية: الجيش التركي نفذ تفجيرات بسلسلة من الكهوف شمال دهوك

شفق نيوز/ ذكرت منظمة (CPT) الأمريكية، يوم الأربعاء، أن الجيش التركي نفذ تفجيرات في سلسلة من الكهوف ضمن قرية "سگير" التابعة لقضاء العمادية شمال محافظة دهوك بإقليم كوردستان العراق. وقال كامران عثمان، أحد أعضاء الفريق الكوردي بالمنظمة الامريكية في بيان اليوم، إن الجيش التركي استخدم مادة الـ TNT بتفجير سلسلة من الكهوف في القرية المذكورة يوم أمس الثلاثاء، مبينا أن التفجيرات أدت الى تدمير تلك الكهوف. وأضاف أن، الجيش التركي أنشأ مقراً عسكرياً في قرية "سگير" منذ نهاية العام 2020، مما أدى إلى نزوح جميع سكان القرية، مردفا بالقول إن السكان يقيمون حالياً في قرى محيطة بقريتهم، و بقضاء العمادية، و في محافظة دهوك. وتابع عثمان القول إن، هذه هي المرة الثانية منذ بداية العام الحالي التي يستهدف فيها الجيش التركي الكهوف الواقعة على حدود قضاء العمادية. وكان مصدر أمني قد افاد أمس الثلاثاء، بأن طائرات حربية تركية نفذت غارات جوية على موقع تابع لحزب العمال الكوردستاني في سلسلة جبال متين الواقعة ضمن قضاء العمادية. وأوضح المصدر، لوكالة شفق نيوز، أن القصف استهدف محيط قرية سركلي، حيث شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من موقع الضربات، فيما سُمع دوي انفجارات قوية من قبل سكان القرية. ولم ترد معلومات إضافية حول حجم الخسائر الناجمة عن الهجوم.

على أراض كُردستان .. التنافس 'الإيراني-التركي' يتصاعد وينذر بصدام مرتقب في العراق
على أراض كُردستان .. التنافس 'الإيراني-التركي' يتصاعد وينذر بصدام مرتقب في العراق

موقع كتابات

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

على أراض كُردستان .. التنافس 'الإيراني-التركي' يتصاعد وينذر بصدام مرتقب في العراق

وكالات- كتابات: اعتبر أستاذ العلوم السياسية في جامعة (الموصل)؛ 'فراس إلياس'، أن الاتفاق الأخير بين 'قوات سورية الديمقراطية'؛ (قسد)، والحكومة الانتقالية في 'دمشق': 'أنهى أهم ورقة' كانت تناور بها 'إيران' في الداخل السوري، وفيما أشار إلى أن 'تركيا' تمضي في: 'تضييق الخناق' على 'إيران' وعُزلها تدريجيًا عن المشهد الإقليمي، حذر من أن الصدام المقبل بين 'أنقرة' و'طهران' سيكون في 'العراق'. وقال 'إلياس'؛ وهو متخصص في الشؤون 'الإيرانية-التركية'، في تصريحات صحافية، إن: 'تركيا وإيران لم تخوضا صراعًا مباشرًا في المنطقة، لكنهما عملتا على إزاحة بعضهما في العراق وسورية تاريخيًا، وحالة عدم الثقة بين الطرفين لا تزال قائمة'. وأضاف: 'إيران ستحتاج إلى سنوات من العمل لإعادة ترتيب علاقتها مع أنقرة'، مؤكدًا أن: 'العراق سيكون محور الصدام القادم بين البلدين، حيث تسعى تركيا إلى إنهاء وجود حزب (العمال الكُردستاني)؛ (PKK)، وسحبه من طاولة التوظيف الإيراني'. التنافس 'الإيراني-التركي'.. يأتي هذا التصعيد في أعقاب إعلان الحكومة السورية؛ مساء الإثنين، عن إبرام اتفاق مع 'قوات سورية الديمقراطية'؛ (قسد). وكانت 'تركيا' قد كثّفت عملياتها العسكرية ضد حزب (العمال الكُردستاني) والمجموعات المرتبطة به؛ داخل الأراضي العراقية والسورية، في إطار إستراتيجيتها لإضعاف النفوذ الإيراني وفرض سيطرتها الإقليمية. بحسب الآلة الدعائية الغربية والداعمة للنظام التركي. ويعكس هذا التحرك تصاعد التنافس 'التركي-الإيراني'، وسط إعادة تشكيل التحالفات الإقليمية، حيث تسعى 'أنقرة' لتعزيز نفوذها في 'العراق'، بعد تضيّيق الخناق على 'إيران'؛ في 'سورية'. 'كُردستان': ساحة حرجة.. ويوم الإثنين الماضي الثالث من آذار/مارس الجاري، ذكر موقع (أمواج) البريطاني، أن 'العراق' معرَّض لتداعيات كبيرة، في ظل سقوط النظام السوري و'انتصار تركيا' واحتمال لجوء 'إيران' إلى المناورة لإعادة بناء نفوذها الإقليمي؛ بما في ذلك مع بعض القوى الكُردية في 'العراق وسورية'، وهو ما قد يحوّل 'إقليم كُردستان' إلى: 'ساحة حرجة' لتصعيد في التنافس الكبير بين 'طهران' و'أنقرة' على الصعد الدبلوماسية والاقتصادية والأمنية، أو ساحة للوساطة والحوار 'الكُردي-الكُردي'. وأوضح التقرير البريطاني؛ أن: 'صنَّاع السياسة الأتراك قد يلجأون إلى محاولة دفع إيران نحو إعادة اصطفاف أكثر توازنًا لصالحهم، خصوصًا في العراق'، مشيرًا إلى أن: 'موقف أنقرة من مصّير (الحشد الشعبي) في العراق؛ ما يزال غير واضح في وقتٍ هناك مطالب أميركية بتفكيكه أو دمجه في القوات المسلحة العراقية'. وأضاف أن: 'كل هذه العناصر تُشير إلى أن إقليم كُردستان سيكون بشكلٍ مُرجّح، مسرحًا مهمًا لأي تصعيد بين أنقرة وطهران'. وبحسّب التقرير البريطاني؛ فإن: 'تركيا التي أخذت بالاعتبار وضع النفوذ الإيراني، صعدّت من لعبتها الدبلوماسية في إقليم كُردستان'، مشيرًا في هذا السياق إلى: 'زيارة رئيس وزراء الإقليم؛ مسرور بارزاني، إلى أنقرة لبحث التطورات الإقليمية، وأن هناك تكهنات غير مؤكدة تُفيد بأن مسؤولين من تركيا التقوا أيضًا بزعيم (الاتحاد الوطني الكُردستاني)؛ بافل طالباني، في بغداد، وذلك ما يُفيّد بأن أنقرة ربما تسّعى إلى سد فجوة الانقسامات'. سباق القواعد العسكرية.. وفي اليوم نفسه؛ الثالث من الشهر الجاري، كشف أحد أعضاء فريق 'كُردستان العراق' في منظمة؛ 'CPT'، الأميركية، عن إقامة 'إيران': (151) قاعدة عسكرية جديدة في المناطق الحدودية لـ'إقليم كُردستان'، مشيرًا إلى تقدم القوات الإيرانية داخل أراضي الإقليم بعُمق يتراوح بين (05 و10) كيلومترات، بينما تمتلك 'تركيا': (74) قاعدة عسكرية في الإقليم وتقدمت قواتها بعُمق (35) كيلومترًا. وأوضح 'كامران عثمان'؛ لوسائل إعلام كُردية، أن القواعد العسكرية الإيرانية تمتّد من حدود 'قضاء مندلي'؛ في محافظة 'ديالى'، إلى 'قضاء سيدكان'؛ في محافظة 'أربيل'، مشيرًا إلى أن بعض النقاط العسكرية الإيرانية قريبة جدًا من القرى الكُردية لدرجة أن تحركات الجنود الإيرانيين يمكن ملاحظتها بسهولة من قبل السكان المحليين. وفيما يتعلق بالتواجد التركي؛ أشار 'عثمان'، إلى أن 'تركيا' تواصل بناء قواعد عسكرية في الإقليم، حيث يمتد الوجود العسكري التركي بعُمق يصل إلى: (35) كيلومترًا داخل الأراضي الكُردية، وهو ما يُثير مخاوف من تأثيراته على الأمن والاستقرار في المنطقة.

رغم إعلان اوجلان.. تركيا تشن 14 هجوما ضد إقليم كردستان
رغم إعلان اوجلان.. تركيا تشن 14 هجوما ضد إقليم كردستان

صدى البلد

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى البلد

رغم إعلان اوجلان.. تركيا تشن 14 هجوما ضد إقليم كردستان

شنت تركيا 14 هجوما استهدفت بها مناطق في إقليم كوردستان خلال الأيام السبعة الماضية، ومنذ دعوة زعيم حزب العمال الكردستاني عبدالله أوجلان لانصاىه بتسليم اسلحتهم وحل الحزب. وبحسب منظمة "CPT" الأمريكية، فإن الجيش التركي نفذ 14 هجوما وقصفا على الإقليم موزعاً على النحو التالي: 9 هجمات في دهوك، و3 في السليمانية، و2 في اربيل. والمحت المنظمة الأمريكية الى تنفيذ الجيش التركي 6 من تلك الهجمات بالمدفعية، و5 منها بالطائرات الحربية المقاتلة، و3 هجمات بالطائرات المروحية، في حين ردّ مقاتلو حزب العمال الكوردستاني مرتين على هجمات الجيش التركي. وبحسب المنظمة، فإن هذه الهجمات لم تسفر عن سقوط ضحايا من بين صفوف المدنيين. وأعلن حزب العمال الكردستاني، يوم السبت الأول من شهر مارس الجاري، وقفًا لإطلاق النار، استجابةً الى دعوة زعيمه عبدالله أوجلان، وذلك بعد أكثر من 40 عاماً من القتال ضد الدولة التركية.

تركيا تشن 14 هجوما على اقليم كوردستان منذ إعلان اوجلان وقف اطلاق النار
تركيا تشن 14 هجوما على اقليم كوردستان منذ إعلان اوجلان وقف اطلاق النار

شفق نيوز

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

تركيا تشن 14 هجوما على اقليم كوردستان منذ إعلان اوجلان وقف اطلاق النار

شفق نيوز/ افادت منظمة "CPT" الأمريكية، يوم الجمعة، أن تركيا شنت 14 هجوما استهدفت بها مناطق في إقليم كوردستان خلال الأيام السبعة الماضية، ومنذ دعوة زعيم حزب العمال الكوردستاني عبدالله أوجلان وقف إطلاق. ووفقا للإحصائية الصادرة عن هذه المنظمة اليوم، فإن الجيش التركي نفذ 14 هجوما وقصفا على الإقليم موزعاً على النحو التالي: 9 هجمات في دهوك، و3 في السليمانية، و2 في اربيل. وأشارت الى تنفيذ الجيش التركي 6 من تلك الهجمات بالمدفعية، و5 منها بالطائرات الحربية المقاتلة، و3 هجمات بالطائرات المروحية، في حين ردّ مقاتلو حزب العمال الكوردستاني مرتين على هجمات الجيش التركي. وبحسب المنظمة، فإن هذه الهجمات لم تسفر عن سقوط ضحايا من بين صفوف المدنيين. وأعلن حزب العمال الكوردستاني، يوم السبت الأول من شهر آذار/مارس الجاري، وقفًا لإطلاق النار، استجابةً الى دعوة زعيمه عبدالله أوجلان، وذلك بعد أكثر من 40 عاماً من القتال ضد الدولة التركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store