أحدث الأخبار مع #CRS


البوابة
منذ 4 أيام
- صحة
- البوابة
لرفع الجاهزية للطوارئ.. تدريب ميداني لمسؤولي الأزمات والكوارث بـ"صحة المنوفية"
نظمت مديرية الصحة بالمنوفية تدريبًا ميدانيًا لمسؤولي الأزمات والكوارث بالإدارات الصحية والمستشفيات، وذلك في إطار خطة المديرية لتعزيز الجاهزية والاستعداد للطوارئ ومجابهة الجوائح، وتنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين. أُقيم التدريب تحت إشراف الدكتور عمرو مصطفى محمود وكيل وزارة الصحة، وبتنظيم إدارة الأزمات والكوارث بقيادة الدكتور أحمد عرفة، وبإشراف الدكتور عماد رمضان وكيل المديرية، والدكتورة مروة قطب مدير الإدارة الاستراتيجية. محاور التدريب ومحتواه استهدف التدريب تحديث البيانات المطلوبة بشكل دوري لضمان جاهزية المنشآت الصحية لمواجهة أي طارئ، وترسيخ مفهوم التعاون والعمل الجماعي، مع توضيح مستويات الإبلاغ وأدوار الجهات المختلفة في إدارة الأزمات، إلى جانب عرض الخطة القومية للتصدي لجوائح الأمراض ومناقشة مراحل إدارة الأزمات وخطة المديرية للتعامل مع الحوادث الجماعية. كما تضمن التدريب عرضًا توضيحيًا حول نظام الاستجابة للأزمات (CRS) ونظام إدارة الحوادث بالمستشفيات (HICS)، بالإضافة إلى تنفيذ سيناريو عملي لمحاكاة إخلاء إحدى المستشفيات، بهدف قياس كفاءة خطط الطوارئ وسرعة الاستجابة. شارك في التدريب عدد من أعضاء الفريق منهم: الدكتورة دينا أيمن، الدكتورة رشا يس، الدكتورة أماني سرور، والدكتورة ندى جمال، وذلك ضمن جهود المديرية المستمرة لتعزيز الكفاءة الميدانية والجاهزية للتعامل مع الكوارث والأزمات الصحية باحترافية عالية.


وكالة نيوز
منذ 5 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
مشاة البحرية المتمسكة بـ JLTV بعد أن يلغي الجيش شراء المركبات المستقبلية
يلتزم مشاة البحرية بالسيارة التكتيكية للضوء المشترك ، حتى مع ارتفاع التكاليف بعد قرار الجيش بوقف البرنامج. اختار مكتب البرنامج المشترك للجيش و Marine Corps الدفاع Oshkosh لأول مرة لبناء JLTV في أغسطس 2015 ، وفي عام 2023 منح عقدًا متابعًا لـ AM General ، وفقًا ل تقرير خدمات أبحاث الكونغرس صدر يوم الاثنين. وقال القائد في سلاح مشاة البحرية ، قائد مشاة البحرية ، إريك سميث في لجنة فرعية من المخصصات في مجلس النواب ، لكن من الواضح أن هناك ما يلي ، 'إنه أمر مبكر بعض الشيء لتقييم تأثير الجيش ، لكن من كل ما يبرره ،' إنه أمر مبكر بعض الشيء لتقييم تأثير الجيش ، لكن من الواضح أن هناك ما يلي 'عندما تنطلق'. كان يهدف JLTV في الأصل إلى استبدال أساطيل المركبات التكتيكية للجيش والجيش الخفيفة ، والتي تتكون في الغالب من همفي. بلغت قيمة عقد الإنتاج الأولي للمعدل المنخفض الممنوح للدفاع عن أوشكوش 6.7 مليار دولار لأول 16،901 مركبة ، وفقا ل تقرير CRS. عقد المتابعة على قيمته بقيمة 8 مليارات دولار أخرى ممنوحة لـ AM General قد قام ببناء 30،000 JLTVs و 10،000 مقطورة للمركبات. يتوقع سميث أن ترتفع تكلفة الوحدة بسبب قرار الجيش ، ويستمر السلك في تقييم التأثير الكامل للخروج المفاجئ للجيش من البرنامج المشترك '. وقال سميث: 'هذا سيؤثر سلبًا على قدرة مشاة البحرية على الوفاء باستراتيجية تنقل المركبات التكتيكية الأرضية ، الأمر الذي أثار قلقني'. يعتمد فيلق مشاة البحرية على JLTV لنظام تكامل الدفاع الجوي الماريني ، أو ماديس. يستخدم نظام Rogue-Fires JLTV الذي يتم تشغيله عن بُعد بدون سيارة أجرة لإطلاق نظام اعتراض السفينة البحرية/البحرية. ماديس هو سلاح مضاد للبرون مثبت على JLTV. 'في هذا الوقت ، لدى AM General (أ) تراكم لتوصيلات المركبات حتى عام 2027 ولا يزال عامًا ملتزمًا بتلبية متطلبات التوصيل التعاقدي' ، قال AM في البيان في 2 مايو ردًا على قرار الجيش بالتجريد. 'بينما نعمل على فهم أهمية اتصالات وزارة الدفاع الأخيرة ، سنستمر في تشغيل خطوط تجميع Humvee و JLTV A2 ومرفقنا لوفاء ما بعد البيع كالمعتاد لتلبية متطلباتنا التعاقدية وخدمة المقاتل'. يمكن نقل السيارة ، المتوفرة في إصدارات من مقعدين وأربعة مقاعد ، بواسطة طائرات مختلفة ، بما في ذلك الجناح الدوار ، وفقًا لما قاله تقرير CRS. بدلاً من الحصول على المزيد من JLTVs ، يخطط الجيش لتلبية بعض متطلبات التنقل مع مركبة فرقة المشاة ، وهي مركبة أصغر من جميع التضاريس. لاحظت مذكرة مبادرة تحول الجيش المنشورة 1 مايو أن الخدمة ستقوم بتجريد السيارة بمرور الوقت. حتى الآن ، استحوذت الخدمة على 20،000 مركبة. بدأ الجيش في تقديم JLTV في عام 2019 ، في نفس العام الذي بدأ فيه فيلق مشاة البحرية في تلقي سياراته الأولى. وقالت عضو اللجنة الفرعية لجنة اللجنة الفرعية لمخصصات مجلس النواب ، بيتي مكلوم ، دي مين ، إنها 'شعرت بالفزع' لتعلم أن الجيش لم ينقل نواياه إلى فيلق مشاة البحرية قبل اتخاذ قرار التخلص من الاستفهام. وقال مكلوم: 'هذا أمر غير مخيب للآمال. المشترك يعني المفصل. هذا ما يمثله' J '. يجب أن يتم إبلاغ القرارات المشتركة معًا كجزء من البرامج المشتركة إذا كانت بحاجة إلى التغيير'. في حديثه إلى الصحفيين في ولاية تينيسي في 14 مايو ، قال نائب رئيس الجيش الجنرال جيمس مينغوس إن الجيش اشترى آخر شريحة من JLTVS في يناير ، وفقًا لما ذكرته Breaking Defense. وقال مينغوس: 'لن نقوم بأي عمليات شراء للمشتريات مستقبلية لـ JLTV ، للجيش ، لكن فيلق مشاة البحرية ، شركاء (مبيعات عسكرية أجنبية) (CAN)'. 'نعتقد أن لدينا ما يكفي ، يمكن (USMC والعملاء الأجانب) الاستمرار في القيام بذلك. لكن بالنسبة لنا ، داخل دروعنا وتكويناتنا الثقيلة والستريكر ، لدينا ما يكفي من JLTVs. لقد اشترينا ما يكفي بالفعل.' كتب تود ساوث عن الجريمة والمحاكم والحكومة والجيش في منشورات متعددة منذ عام 2004 وحصل على لقب نهائي بوليتزر لعام 2014 لمشروع مكتوب على تخويف الشهود. تود هو محارب قديم في حرب العراق.


المشهد اليمني الأول
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد اليمني الأول
مصالح أمريكا في المنطقة تتعارض مع مصالح الكيان
إن أبسط مقارنة بين واقع علاقة الولايات المتحدة بالعرب، وعلاقتها بالكيان الصهيوني، تكشف مفارقة صادمة: فخيرات العالم العربي بأسره، من نفطٍ وغازٍ واستثماراتٍ ومدخرات، تتجه في نهاية المطاف إلى البنوك الأمريكية، سواء عبر التبادل التجاري غير المتكافئ، أو من خلال الأموال المنهوبة من قبل حكامٍ عملاء يتم تدويرها في المؤسسات المالية الأمريكية. بل إن أمريكا لا تتردد أحيانًا في معاقبة هؤلاء العملاء أنفسهم عبر تجميد أرصدتهم ومصادرة أموالهم متى انتفت الحاجة إليهم، كما حصل مع العديد من المسؤولين في اليمن والعراق ومصر وليبيا. في المقابل، فإن الكيان الصهيوني لا يُمثل مكسبًا اقتصاديًا للولايات المتحدة، بل عبئًا ماليًا واستراتيجيًا هائلًا. فالدعم الأمريكي لهذا الكيان تجاوز حتى الآن أكثر من 150 مليار دولار منذ عام 1948، أغلبها في شكل مساعدات عسكرية مباشرة، وفق تقارير 'خدمة أبحاث الكونغرس الأمريكي (CRS)'. وحدها صفقة دعم واحدة، أقرتها إدارة أوباما عام 2016، قضت بمنح 'إسرائيل' 38 مليار دولار على مدى 10 سنوات، بمعدل 3.8 مليارات سنويًا، دون مقابل اقتصادي حقيقي يُذكر، بل لقتل وإبادة الشعب الفلسطيني. هذا الدعم ينعكس مباشرة على المواطن الأمريكي البسيط، الذي يُرهق بالضرائب لتمويل حروب لا ناقة له فيها ولا جمل، بينما يُحرم من نظام صحي شامل، ويغرق في ديون التعليم والسكن. فبحسب بيانات الاحتياطي الفيدرالي، يبلغ متوسط ديون المواطن الأمريكي أكثر من 90 ألف دولار، في حين يعيش نحو 12% من السكان تحت خط الفقر، في دولة ترسل ملياراتها سنويًا لحماية كيان عنصري يمارس أبشع أنواع القتل والاحتلال. وفي السنوات الأخيرة، بدأ الرأي العام الأمريكي يُدرك هذا التناقض، فقد أظهر استطلاع لـ'مركز بيو للأبحاث' عام 2023 أن نسبة تأييد دعم 'إسرائيل' بين الشباب الأمريكيين تراجعت إلى أقل من 40%، مقابل تزايد التأييد لحقوق الفلسطينيين. وهذه ليست مسألة أخلاقية فحسب، بل اقتصادية أيضًا؛ فكل دولار يُرسل لحماية الكيان هو دولار يُسحب من جيب المواطن الأمريكي، ويُنفق على حرب لا تخدم إلا مصالح اللوبيات. واليوم، ومع ظهور المارد اليمني من تحت الركام والحصار، باتت واشنطن أمام عدو مختلف تمامًا عن كل خصومها السابقين. إنه عدو لا تحركه المصالح المادية ولا تُرهبه العقوبات، ولا تنطلي عليه شعارات 'الديمقراطية' الأمريكية المزيفة. إنه عدو مشحونٌ بعقيدة قتالية متجذرة، ويمتلك قيادة لا تُساوم، وجيشًا شعبيًا خَبِرَ الميدان، وتحمّل أعتى التحالفات الدولية دون أن ينكسر أو يتراجع. لقد فشلت واشنطن، ومعها تحالف العدوان في تطويع هذا العدو أو احتوائه، حتى بالترهيب الاقتصادي أو الحصار السياسي، فقرر اليمنيون نقل المعركة إلى قلب المصالح الأمريكية في المنطقة، كما ظهر جلياً في عمليات الحظر الملاحي في البحر الأحمر وباب المندب. هذه العمليات التي جاءت كرد مباشر على جرائم العدو الصهيوني في غزة، كشفت عن قدرة اليمنيين على تطويع الجغرافيا لخدمة قضيتهم الكبرى، وتحويل الممرات الدولية إلى أوراق ضغط سياسية واستراتيجية ثقيلة. وحسب تقديرات شركات الشحن العالمية، فإن تأخر السفن أو إعادة توجيهها عبر رأس الرجاء الصالح يرفع تكاليف النقل بنسبة تصل إلى 300%، ويتسبب في خسائر يومية تتراوح بين 5 إلى 10 مليارات دولار لاقتصاديات الدول الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة. هذه ليست مجرد ضغوط، بل رسائل صريحة بأن اليمن لم يعد تابعًا ولا مهمّشًا، بل رقم صعب في معادلة الإقليم، يملك اليد الطولى في التحكم بشريان التجارة العالمي، متى أراد. وإذا كانت هذه العمليات تمّت بضوابط عسكرية محددة وبمراعاة الأهداف السياسية، فماذا لو قرر اليمن رفع سقف المواجهة؟ ماذا لو انتقل الاستهداف من السفن التجارية إلى المنشآت النفطية الخليجية التي تعتمد عليها واشنطن بشكل مباشر؟ أو إلى القواعد العسكرية الأمريكية المنتشرة من العراق إلى جيبوتي؟ أو حتى إلى حلفاء واشنطن في المنطقة الذين يؤمِّنون لها المصالح والغطاء؟ في ظل هذه المعادلة الجديدة، تبدو واشنطن مكشوفة في الإقليم أكثر من أي وقت مضى، إذ تواجه خصماً لا يساوم على القضايا المركزية، ولا يبحث عن دور وظيفي، بل يسعى لإعادة صياغة وجه المنطقة، ودحر كل نفوذ استعماري يقف عائقاً أمام تحرر الأمة ووحدتها. والمارد الذي خرج من اليمن لا ينوي العودة إلى القمقم، بل يتقدم بخطى واثقة نحو رسم خريطة جديدة، عنوانها: لا مكان للهيمنة الأمريكية بعد اليوم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري


الإمارات اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«المركزي» يغرّم 5 بنوك وشركتَي تأمين
فرض مصرف الإمارات المركزي غرامات مالية إجمالية قيمتها 2.621 مليون درهم على خمسة بنوك، وشركتَي تأمين عاملة في الدولة، لعدم التزامها بالإجراءات المُحددة بموجب معيار الإبلاغ المشترك (CRS)، وقانون الامتثال الضريبي للحسابات الأجنبية (FATCA). ووفقاً لبيان صحافي، جاءت العقوبات نتيجة تقصير هذه المؤسسات في تحقيق مستويات الامتثال المطلوبة، لاسيما في جوانب إجراءات العناية الواجبة ودقة التقارير المالية، وذلك رغم منح المصرف المركزي مُهلاً زمنية كافية لجميع الجهات الخاضعة لرقابته لتصحيح أوضاعها. وأكد المركزي أن هذه الخطوة تُسهم في تعزيز جودة النظام المالي في الإمارات.


الشارقة 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشارقة 24
المصرف المركزي يفرض غرامات على 5 بنوك وشركتي تأمين
الشارقة 24 – وام: فرض مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، غرامات مالية إجمالية قيمتها 2,621,000 درهم على 5 بنوك، وشركتي تأمين عاملة في الدولة، وذلك لعدم التزامهم بالإجراءات المُحددة بموجب معيار الإبلاغ المشترك "CRS" وقانون الامتثال الضريبي للحسابات الأجنبية "FATCA". ووفق بيان صحافي صادر، الثلاثاء، جاءت العقوبات نتيجة تقصير هذه المؤسسات في تحقيق مستويات الامتثال المطلوبة، ولا سيما في جوانب إجراءات العناية الواجبة ودقة التقارير المالية، وذلك رغم منح المصرف المركزي مهلاً زمنية كافية لجميع الجهات الخاضعة لرقابته لتصحيح أوضاعها . وأكد المصرف المركزي، في بيانه، أن هذه الخطوة تُسهم في تعزيز جودة النظام المالي في دولة الإمارات، وتتماشى مع التزامها بالمبادرات الدولية الرامية إلى تعزيز الشفافية الضريبية ومكافحة التهرب الضريبي، بما يحافظ على مكانة الإمارات كمركز مالي يلتزم بأفضل الممارسات العالمية .