logo
#

أحدث الأخبار مع #Caltech

جورج كلوني وزوجته: معركة استرداد التاريخ في الفن والسياسة
جورج كلوني وزوجته: معركة استرداد التاريخ في الفن والسياسة

أخبار قطر

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • أخبار قطر

جورج كلوني وزوجته: معركة استرداد التاريخ في الفن والسياسة

عالماء يبتكرون ترانزستور فوتوني سريع بيتاهيرتز تمكّن علماء من ابتكار ترانزستور فوتوني يعمل بسرعة بيتاهيرتز (PHz)، وهو أسرع ترانزستور ضوئي تم إنشاؤه على الإطلاق؛ مما يبشر بتحطيم حدود السرعة في الإلكترونيات، والتي ستساعد في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويمكن استخدامها في تخزين الطاقة، وتطوير الأدوية. أعدّ دراسة باحثون من جامعة أريزونا، ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (Caltech) في الولايات المتحدة، وجامعة لودفيغ-ماكسيميليان في ميونيخ، بقيادة عالم الأتوثانية المصري محمد ثروت حسن، وبيّنوا فيها آلية تبديل تيار بالأتوثانية (as) في ترانزستور ضوئي يعتمد على الجرافين؛ مما يمثل قفزة كبيرة نحو الإلكترونيات الضوئية فائقة السرعة، ومستقبل إلكترونيات موجات الضوء. وباستخدام نبضات ليزر فائق السرعة، قام الفريق بتحفيز تيارات نفقية كمية في ترانزستور مصمم خصيصاً من نوع (جرافين – سيليكون -جرافين (Gr-Si-Gr أتاح ذلك تبديل تيار بين ON/OFF بسرعة تبلغ فقط 630 أتوثانية، أي ما يوازي (1.6 بيتاهيرتز)، مما يجعله أسرع ترانزستور تم إثباته حتى الآن. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية «نيتشر كوميونيكيشنز»، يمثل هذا الإنجاز تحولاً نحو الإلكترونيات التي يقودها الضوء، حيث تُحدد سرعات التبديل بواسطة نبضات الليزر بدلاً من قيود أشباه الموصلات التقليدية. وتمهد هذه الدراسة الطريق للحوسبة من الجيل التالي، ومعالجة الإشارات بسرعة بيتاهيرتز، ونقل البيانات البصرية عالي السرعة، مما يقربنا من تحقيق الحواسيب الكمونية الضوئية. المصريان محمد ثروت حسن قائد الفريق البحثي ومحمد يحيى الباحث الأول للدراسة (الفريق البحثي) محمد ثروت حسن، الذي يعمل أستاذاً للفيزياء والضوء بجامعة أريزونا، قال لـ«الشرق الأوسط» إن «الليزر يقوم باستثارة الإلكترونات لتوليد تيار كهربي في الجرافين، ثم تنتقل الإشارة الكهربية من خلال النفق الكمي من الجانب الأيمن للجانب الأيسر من الجرافين من خلال مادة السيليكون، وبالتالي يمكن قياس التيار الكهربي والذي يتبع الشكل الموجي لليزر، وينتج تياراً كهربياً في لحظة من الزمن وبعدها بـ630 أتوثانية يكون التيار الناتج صفراً، أي يقوم بعملية التحويل من تيار، وهي الحالة الممثلة بـ1 في الإلكترونيات الرقمية للحالة صفر». وتشير الدراسة إلى أن واحداً من أكثر الجوانب المذهلة في هذا الإنجاز هي أن الترانزستور يعمل في ظروف بيئية عادية. فعلى عكس العديد من التطورات السابقة في الإلكترونيات فائقة السرعة التي تتطلب درجات حرارة شديدة الانخفاض، أو بيئات مفرغة من الهواء، يعمل هذا الترانزستور الضوئي في درجة حرارة الغرفة، وتحت الضغط الجوي العادي، وهذه القابلية للتطبيق في العالم الحقيقي تجعله مرشحاً للدمج في الأنظمة الإلكترونية والضوئية فائقة السرعة في المستقبل.

تلسكوب SPHEREx يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون بالأشعة تحت الحمراء
تلسكوب SPHEREx يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون بالأشعة تحت الحمراء

موجز نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز نيوز

تلسكوب SPHEREx يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون بالأشعة تحت الحمراء

أطلقت وكالة ناسا تلسكوبها الفضائي الجديد SPHEREx في 11 مارس الماضي، وبدأ منذ ذلك الحين في التقاط 3600 صورة يوميًا في إطار مهمة لرسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون باستخدام الأشعة تحت الحمراء، ومن المتوقع أن يدور التلسكوب حول الأرض أكثر من 11,000 مرة خلال عامين، بمعدل 14.5 دورة في اليوم. تهدف المهمة إلى إنتاج أربع خرائط شاملة للسماء خلال عامين، لتقديم رؤى جديدة حول التمدد الكوني والتضخم بعد الانفجار العظيم، إضافة إلى دراسة مصادر الأشعة تحت الحمراء في أعماق الفضاء. بحسب تقرير لمختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لناسا، فإن SPHEREx يحقق أداءً ممتازًا يفوق التوقعات. يستخدم التلسكوب عجلات موجهة بدلًا من الدفع الصاروخي لتغيير اتجاهه، ما يوفر دقة أكبر. يلتقط التلسكوب ست صور في كل مرة، ويغطي 102 نطاقًا من الأطوال الموجية تحت الحمراء. وصرّح شون دوماغال-غولدمان، الرئيس المؤقت لقسم الفيزياء الفلكية في ناسا، بأن هذه المهمة تدعم مشروعات مستقبلية مثل تلسكوب نانسي غريس الروماني، وتعزز فهمنا لبنية الكون. من خلال استخدام تقنية التحليل الطيفي (Spectroscopy)، سيتمكن SPHEREx من قياس المسافات بين المجرات وإنشاء خريطة ثلاثية الأبعاد للكون، مما يساعد العلماء على فهم كيفية تشكّل المياه على الأرض، والدور الذي لعبته السحب بين النجمية في إنتاج العناصر الكيميائية اللازمة للحياة. تخطط المهمة لإجراء أكثر من تسعة ملايين قياس في مجرة درب التبانة، ما يتيح فرصة لفهم تأثير بيئة الفضاء على التفاعلات الكيميائية الكونية. قال الباحث الرئيسي للمهمة، جيمي بوك، إن بعض أعضاء الفريق عملوا على هذا المشروع لأكثر من عشر سنوات، وإن النتائج الأولية تُظهر أن SPHEREx قد يتجاوز أهدافه العلمية الأصلية، ويقدم رؤى فريدة حول نشأة النجوم والمجرات وبنية الكون. تدير المشروع ناسا عبر مختبر JPL في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (Caltech)، ضمن تعاون دولي يضم كوريا الجنوبية وتايوان. ويأمل العلماء أن تساعد بيانات التلسكوب في كشف علامات 'التضخم الكوني'، وهي المرحلة التي يُعتقد أنها تلت الانفجار العظيم مباشرة، ما يفتح بابًا لفهم أعمق لتاريخ الكون. بينما يستمر SPHEREx في مسح السماء كل ستة أشهر، يبقى الأمل معقودًا على أن يقدم التلسكوب إجابات عن أعمق أسئلة الإنسان حول أصول الكون، والمادة، والحياة نفسها.

المادة المعجزة الجديدة: اختراع الذكاء الاصطناعي لمادة خفيفة كالستايروفوم وقوية كالفولاذ
المادة المعجزة الجديدة: اختراع الذكاء الاصطناعي لمادة خفيفة كالستايروفوم وقوية كالفولاذ

النهار

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

المادة المعجزة الجديدة: اختراع الذكاء الاصطناعي لمادة خفيفة كالستايروفوم وقوية كالفولاذ

في تطور علمي مذهل، نجح الذكاء الاصطناعي بتصميم مادة جديدة فائقة الخفة والقوة، تماثل في صلابتها الفولاذ، لكنها خفيفة مثل الستايروفوم. هذا الاكتشاف يعدّ اختراقًا ثوريًا في علم الموادّ، حيث يُظهر كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتجاوز حدود الابتكار التقليديّ. دور الذكاء الاصطناعي في تصميم المواد لطالما استغرق المهندسون سنوات في تجريب الهياكل المختلفة لتحقيق التوازن ما بين القوة، الوزن، والمتانة. ولكن التعلم الآلي أحدث الآن تحولًا جذريًا في هذا المجال. وفقًا لدراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة تورنتو ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (Caltech)، جرى استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل عدد لا يُحصى من الهياكل النانوية المحتملة. وقد تعلّم الذكاء الاصطناعي كيفيّة تصميم الهياكل التي توزّع الإجهاد بشكل مثاليّ أثناء تحمّل الأحمال الثقيلة. تصميم هياكل جديدة غير مسبوقة بدلاً من الاعتماد على النجاحات السابقة فقط، تمكّن الذكاء الاصطناعي من التنبّؤ بتصاميم شبكية جديدة كليًا لم تكن معروفة من قبل. بعد ذلك، قام الباحثون بطباعة هذه الهياكل باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ممّا أدّى إلى إنتاج موادّ نانوية فائقة الخفّة، لكنها أقوى بمرتين من التصاميم المعروفة سابقًا، وأقوى بخمس مرات من التيتانيوم. التحدّي بين القوة والمتانة إحدى أكبر المشكلات في علم المواد هي تحقيق التوازن بين الصلابة والمتانة. على سبيل المثال، الأطباق الخزفية قوية لكنها هشّة، إذ يُمكنها تحمّل أوزان ثقيلة، لكنها تتعرّض للكسر بسهولة. نفس المشكلة واجهت الموادّ ذات البنية النانوية، والتي تتميّز بصلابتها العالية، لكنّها معرّضة للكسر المفاجئ بسبب هذه الصلابة. لكن المادة الجديدة التي طوّرها الذكاء الاصطناعي تغلّبت على هذه العقبة، حيث تتمتع بمتانة كافية لتحمّل الضغوط الهائلة مع الاحتفاظ بخفّة الوزن. التطبيقات المستقبلية للمادة الجديدة إلى جانب كونها خفيفة بما يكفي لتقليل استهلاك الوقود في الطائرات، المروحيات، والمركبات الفضائية، فإن هذه المادة متينة بدرجة تجعلها قادرة على تحمّل الظروف القاسية. ويشير الباحثون إلى أن استبدال مكوّنات التيتانيوم في الطائرات بهذه المادة الجديدة يمكن أن يوفر ما يصل إلى 80 لترًا من الوقود سنويًا لكلّ كيلوغرام يتم استبداله. لكن هذا التطوّر لا يقتصر على مادة واحدة فقط؛ فبعدما أثبت الذكاء الاصطناعيّ قدرته على تصميم هذه الموادّ الجديدة، يعمل العلماء الآن على توسيع نطاق الإنتاج. الهدف النهائي هو تطوير موادّ أقوى وأخفّ وزناً لاستخدامها في المركبات الفضائية، والسيارات عالية الأداء، وحتى في الهياكل المعمارية المستقبليّة. يبرز هذا الاكتشاف كيف أن الذكاء الاصطناعي لا يقتصر فقط على تحسين التقنيات الحالية، بل إنه يفتح الباب لإنجازات جديدة بالكامل. وإذا استمرّ هذا التوجّه، فقد يكون الجيل القادم من الموادّ أخفّ، وأقوى، وأكثر استدامة مما كان بإمكان المهندسين البشريين تصميمه بمفردهم.

السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية
السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية

سعورس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية

في الجلسة الخاصة "تحويل الصناعات من خلال البيانات والذكاء الاصطناعي"، شدد النائب التنفيذي للرئيس للتقنية والابتكار في أرامكو السعودية، أحمد الخويطر، على أهمية العنصر البشري في تحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي. وأوضح أن أرامكو تقوم بتدريب أكثر من 6 آلاف مطور للذكاء الاصطناعي، كما أبرمت شراكات مع معاهد أكاديمية مرموقة مثل إمبريال كوليدج وكاليفورنيا للتقنية (Caltech)، لتدريب موظفيها في برامج دراسات عليا متقدمة. وأضاف الخويطر أن أرامكو نجحت في تعزيز بنيتها التحتية الحاسوبية، حيث قامت بزيادة سعة تخزين البيانات إلى 1,500 بيتابايت، وزيادة القدرة الحاسوبية لمراكز البيانات، كما أطلقت أول مركز استنتاجات للذكاء الاصطناعي في المنطقة بالشراكة مع "قروك". وفي السياق ذاته، أكد الرئيس التنفيذي لشركة HP، إنريكي لوريس، خلال جلسة "مستقبل العمل"، أن المملكة تمتلك جميع المقومات لتكون من الدول الرائدة في الابتكار التقني. وكشف عن خطط الشركة لتوسيع أعمالها في المملكة من خلال إنتاج مزيد من المنتجات محليًا وإنشاء مركز تطوير مشترك مع الشركات الوطنية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي متخصصة. كما شهدت جلسة "حلقة نقاش الرؤساء التنفيذيين" مناقشات عميقة حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد الرقمي. وأشار الرئيس التنفيذي لشركة "SCCC" طلال البكر إلى أهمية الاستفادة من النماذج الجاهزة لبناء بنية تحتية قوية تواكب التحولات السريعة في المجال، في حين شدد الدكتور سليمان مرداد، الرئيس التنفيذي لمنصة "قوى"، على أهمية الربط بين الشركات الناشئة والمستثمرين المحليين والدوليين لتعزيز ريادة الأعمال الرقمية في المملكة. من جهته، أشار الرئيس التنفيذي لشركة نوكيا، ميكو لافانتي، إلى النمو المتسارع لسوق العمل في المملكة، مؤكدًا أهمية استثمار الكفاءات الوطنية، خاصة من المهندسات السعوديات، عبر برامج تدريبية متخصصة. وفي جلسة "الذكاء الاصطناعي في المملكة"، كشف الرئيس التنفيذي لشركة Groq، جوناثان روس، عن استراتيجيتهم في المنطقة، وأعلن عن افتتاح مركز بيانات متطور في السعودية، والذي يهدف إلى توفير بنية تحتية متقدمة لاستنتاجات الذكاء الاصطناعي، مما يتيح للمؤسسات الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي بسرعات فائقة وكفاءة عالية. ويستمر "ليب 2025" في تقديم رؤى جديدة حول التحول الرقمي والتقني في الأيام المقبلة، في مؤتمر يعكس التزام المملكة في تعزيز الابتكار التقني واحتلال مكانة ريادية في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.

السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية
السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية

الرياض

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

السعودية تقود التحول الرقمي بذكاء اصطناعي متقدم وتستقطب أكبر الشركات العالمية

شهد اليوم الأول من مؤتمر "ليب 2025" للتقنية نقاشات موسعة ومؤثرة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي والتحولات الرقمية التي تقود العديد من القطاعات العالمية. كما تطرق الخبراء والمتخصصون إلى الابتكار في الاقتصاد الرقمي ودور الذكاء الاصطناعي في تعزيز الاستثمارات التقنية، مع مشاركة نخبة من قادة الشركات العالمية في مجالات التقنية الحديثة. في الجلسة الخاصة "تحويل الصناعات من خلال البيانات والذكاء الاصطناعي"، شدد النائب التنفيذي للرئيس للتقنية والابتكار في أرامكو السعودية، أحمد الخويطر، على أهمية العنصر البشري في تحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي. وأوضح أن أرامكو تقوم بتدريب أكثر من 6 آلاف مطور للذكاء الاصطناعي، كما أبرمت شراكات مع معاهد أكاديمية مرموقة مثل إمبريال كوليدج وكاليفورنيا للتقنية (Caltech)، لتدريب موظفيها في برامج دراسات عليا متقدمة. وأضاف الخويطر أن أرامكو نجحت في تعزيز بنيتها التحتية الحاسوبية، حيث قامت بزيادة سعة تخزين البيانات إلى 1,500 بيتابايت، وزيادة القدرة الحاسوبية لمراكز البيانات، كما أطلقت أول مركز استنتاجات للذكاء الاصطناعي في المنطقة بالشراكة مع "قروك". وفي السياق ذاته، أكد الرئيس التنفيذي لشركة HP، إنريكي لوريس، خلال جلسة "مستقبل العمل"، أن المملكة تمتلك جميع المقومات لتكون من الدول الرائدة في الابتكار التقني. وكشف عن خطط الشركة لتوسيع أعمالها في المملكة من خلال إنتاج مزيد من المنتجات محليًا وإنشاء مركز تطوير مشترك مع الشركات الوطنية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي متخصصة. كما شهدت جلسة "حلقة نقاش الرؤساء التنفيذيين" مناقشات عميقة حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد الرقمي. وأشار الرئيس التنفيذي لشركة "SCCC" طلال البكر إلى أهمية الاستفادة من النماذج الجاهزة لبناء بنية تحتية قوية تواكب التحولات السريعة في المجال، في حين شدد الدكتور سليمان مرداد، الرئيس التنفيذي لمنصة "قوى"، على أهمية الربط بين الشركات الناشئة والمستثمرين المحليين والدوليين لتعزيز ريادة الأعمال الرقمية في المملكة. من جهته، أشار الرئيس التنفيذي لشركة نوكيا، ميكو لافانتي، إلى النمو المتسارع لسوق العمل في المملكة، مؤكدًا أهمية استثمار الكفاءات الوطنية، خاصة من المهندسات السعوديات، عبر برامج تدريبية متخصصة. وفي جلسة "الذكاء الاصطناعي في المملكة"، كشف الرئيس التنفيذي لشركة Groq، جوناثان روس، عن استراتيجيتهم في المنطقة، وأعلن عن افتتاح مركز بيانات متطور في السعودية، والذي يهدف إلى توفير بنية تحتية متقدمة لاستنتاجات الذكاء الاصطناعي، مما يتيح للمؤسسات الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي بسرعات فائقة وكفاءة عالية. ويستمر "ليب 2025" في تقديم رؤى جديدة حول التحول الرقمي والتقني في الأيام المقبلة، في مؤتمر يعكس التزام المملكة في تعزيز الابتكار التقني واحتلال مكانة ريادية في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store