أحدث الأخبار مع #Cdiff


عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
عدوى قاتلة تهدد المستشفيات البريطانية.. ما القصة؟
تابعوا عكاظ على أطلقت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة ( UKHSA ) تحذيراً عاجلاً من ارتفاع حاد في حالات الإصابة ببكتيريا كلوستريديويدس ديفيسيل « C. diff » وهي عدوى قاتلة تنتشر بسرعة في المستشفيات. ووفقاً لموقع « mail online »، كشف تقرير الوكالة أن معدل الإصابات في 2023-2024 وصل إلى 29.5 حالة لكل 100,000 شخص، بزيادة 33% عن 2020-2021، مسجلاً أعلى مستوى منذ أكثر من 10 سنوات. وتُعد « C. diff » السبب الأبرز للعدوى المرتبطة بالرعاية الصحية، حيث تُصيب الأمعاء وتسبب الإسهال، وقد تؤدي إلى مضاعفات مميتة مثل الإنتان أو التهاب الصفاق. وتُقدر نسبة الوفيات بـ20% بين كبار السن فوق 85 عامًا، مما يجعلها تهديدًا خطيرًا. ويُعزى هذا التصاعد إلى الضغط غير المسبوق على هيئة الخدمات الصحية الوطنية، وأشار التقرير إلى أن «رعاية الممرات» الناتجة عن نقص الأسرّة، تُعيق الالتزام بإجراءات الوقاية من العدوى، فالعاملون الصحيون، تحت ضغط العمل، يجدون صعوبة في الوصول إلى أدوات التعقيم مثل أحواض غسل اليدين، بينما تكون معايير النظافة في الممرات أقل صرامة، كما أن ازدحام أقسام الطوارئ يجعلها بيئة خصبة لانتشار البكتيريا. وأضاف التقرير أن قوائم الانتظار الطويلة، التي بلغت 7.5 مليون مريض بنهاية 2023، تزيد من استخدام المضادات الحيوية، مما يُعرض المرضى لخطر « C. diff » بسبب اختلال توازن بكتيريا الأمعاء، كما تشير بيانات NHS إلى أن ثلث مرضى الطوارئ ينتظرون 4 ساعات على الأقل، بينما انتظر 1.5 مليون مريض 12 ساعة في 2023. أخبار ذات صلة وأصبحت «رعاية الممرات» ممارسة شائعة، حيث توظف بعض المستشفيات «أطباء ممرات» مخصصين، وكشف تقرير الكلية الملكية للأطباء أن 80% من الأطباء اضطروا لعلاج مرضى في أماكن غير مناسبة، مع تسجيل وفاة مريض بسبب بُعده عن معدات الإنقاذ. وتتميز« C. diff » بمقاومتها للحرارة والمطهرات، وتنتقل عبر جراثيم تعيش طويلاً على الأسطح الملوثة، وتتضمن الأعراض الإسهال المستمر، ارتفاع الحرارة، وآلام البطن، كما توصي الوكالة بالتواصل مع NHS 111 في حال استمرار الأعراض، خصوصا بعد تناول المضادات الحيوية. ودعت الوكالة إلى تعزيز إجراءات الوقاية من العدوى وتخفيف الضغط على المستشفيات للحد من انتشار « C. diff »، مؤكدة أن الوضع يتطلب تدخلاً عاجلاً لضمان سلامة المرضى.


نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : علماء: البكتيريا المنتشرة بالمستشفيات تتهرب من المنظفات المحتوية على الكحول
الأحد 6 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه تعتبر البكتيريا المطثية العسيرة، المعروفة أيضًا باسم C. diff، بكتيريا تنتشر بسهولة، وهي "محصنة" ضد المطهرات، وتقتل حوالي 6% من الأشخاص الذين تصيبهم - معظمهم من كبار السن. وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى أن الفيروس ينتشر نادرا في المستشفيات من خلال الاتصال المباشر بين المرضى أو الاتصال بالأسطح الملوثة، لكن دراسة جديدة من جامعة يوتا تتبعت البكتيريا الفردية، تشير إلى أن الانتشار يحدث في كثير من الأحيان في وحدات العناية المركزة، حيث يوجد المرضى الأكثر ضعفا، وأظهر العلماء أن البكتيريا كانت تتهرب من المنظفات التي تحتوي على الكحول وتختبئ في غرف المستشفى لأسابيع بعد خروج المريض المصاب قبل أن تصيب شخصًا آخر. قال الدكتور مايكل روبين، عالم الأوبئة الذي قاد الدراسة: "هناك الكثير مما يحدث تحت الغطاء والذي لا نراه". تصيب بكتيريا المطثية العسيرة حوالي 500,000 ألف مريض سنويًا في الولايات المتحدة، مسببةً أعراضًا تشمل الإسهال وآلام البطن والحمى، ومن بين هؤلاء، يموت حوالي 30,000 ألف بسبب العدوى، يمكن أن تبقى البكتيريا العسيرة كامنة في المستشفيات لعدة أشهر لأن البكتيريا خارج الجسم تشكل أبواغًا " خلايا تتكاثر" يصعب التخلص منها للغاية. وقالت الصحيفة، إنه في المملكة المتحدة، تشير بيانات هيئة الصحة العامة إلى أن حوالي 16 ألف شخص يُصابون بالعدوى سنويًا، مع تزايد الحالات في المستشفيات، ويموت حوالي 2100 شخص بسبب العدوى، من الصعب إزالة البكتيريا من المرافق لأنها يمكن أن تشكل جراثيم غير مرئية خارج جسم الإنسان والتي تبقى على قيد الحياة لعدة أشهر، موضحة، إنه في الحالات الخفيفة، قد يعاني المرضى المصابون من نوبات متكررة من الإسهال، ولكن في الحالات الأكثر شدة، قد يسبب المرض الإسهال من 10 إلى 15 مرة في اليوم إلى جانب آلام مستمرة وتورم في البطن، والحمى، وسرعة ضربات القلب. ويحذر الأطباء من أنه قد يتم الخلط بين هذه الحالة والتسمم الغذائي، أو أنفلونزا المعدة، أو أحد الآثار الجانبية الطبيعية للأدوية، ولعلاج العدوى، قد يتوقف الأطباء عن إعطاء المضادات الحيوية للمريض - مما يترك الوقت لجهاز المناعة والميكروبيوم لدى المريض لاستهداف البكتيريا وقتلها، أو قد يقومون بإعطاء مضاد حيوي قوي - مثل الفانكومايسين أو الميترونيدازول - لقتل البكتيريا. وفي الدراسة التي نشرت في JAMA Network Open ، أخذ العلماء عينات من 200 مريض تم إدخالهم إلى وحدتين للعناية المركزة على مدى عدة أسابيع، وتم أخذ آلاف العينات، سواء من جلد المرضى أو من أسطح المستشفيات وأيدي العاملين في مجال الرعاية الصحية، وقد تم بعد ذلك تحليل العينات بحثًا عن وجود بكتيريا C. diff ، ثم فك شفرة الحمض النووي للبكتيريا للسماح للباحثين بتتبع السلالات الفردية في جميع أنحاء المستشفى. وبشكل عام، اكتشف الباحثون وجود البكتيريا في نحو 10% من المرضى الذين تم أخذ عينات منهم - مع وجود بكتيريا C. diff إما على جسم المريض أو في الغرفة، ولم يتضح بعد مدى تكرار اكتشاف البكتيريا بين العاملين في مجال الرعاية الصحية. وأظهرت النتائج في معظم الحالات أن البكتيريا كانت متطابقة وراثيا مع تلك الموجودة لدى مريض آخر أو تلك الموجودة في غرفة أخرى، مما يشير إلى أن بكتيريا C. diff من مريض واحد انتقلت دون علم إلى مريض آخر، ووجد الفريق أيضًا أنه في أكثر من نصف حالات انتقال العدوى المحتملة، لم يكن المريضان المعنيان موجودين في المستشفى في نفس الوقت - وأحيانًا يفصل بينهما أسابيع - مما يدل على مدى استمرار البكتيريا. وأضاف الدكتور روبين: "ما آمل أن نحصل عليه من هذه الورقة هو أن يضع مقدمو الرعاية الصحية تركيزًا أكبر على تدابير الوقاية من العدوى ويلتزمون بها قدر الإمكان، مضيفا، إن هذه هي الإجراءات التي يمكن أن تساعد في مقاطعة هذا النوع من الانتقال غير المرئي. ولقتل جراثيم البكتيريا، تقول وكالة حماية البيئة أنه من الأفضل استخدام المبيض" الكلور" المخفف بنسبة 1:10 بالماء لتطهير الأسطح. وأكد الباحثون، إنه ليس كل البكتيريا المطثية العسيرة تسبب المرض، وأنهم في معظم الحالات لاحظوا أنواعاً غير ضارة من البكتيريا.


24 القاهرة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
عدوى قاتلة.. تحذيرات من زيادة انتشار البكتيريا المطثية في المستشفيات
حذر خبراء الصحة، من انتشار عدوى المستشفيات القاتلة، والتي أصبحت تنتشر على نطاق واسع حول العالم بثلاث مرات، مما كان يعتقد المسؤولون الصحيون في وقت سابق، حيث ينتشر نوع قاتل من العدوى في المستشفيات بسرعة أكبر، وتعتبر البكتيريا المطثية العسيرة، المعروفة أيضًا باسم C. diff، بكتيريا تنتشر بسهولة، وهي محصنة ضد المطهرات وتقتل حوالي 6% من الأشخاص الذين تصيبهم. انتشار عدوى البكتيريا المطثية في المستشفيات وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، عادة ما تصيب عدوى المستشفيات القاتلة والتي تعرف بإسم البكتيريا المطثية، كبار السن، وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى أن العدوى تنتشر نادرا في المستشفيات من خلال الاتصال المباشر بين المرضى أو الاتصال بالأسطح الملوثة، ولكن دراسة جديدة من جامعة يوتا تتبعت البكتيريا الفردية، وتشير النتائج الآن إلى أن الانتشار يحدث في كثير من الأحيان في وحدات العناية المركزة، حيث يوجد المرضى الأكثر ضعفا. وأظهر العلماء، أن البكتيريا كانت تنجو من المنظفات التي تحتوي على الكحول، وتختبئ في غرف المستشفى لأسابيع بعد خروج المريض المصاب قبل أن تصيب شخصًا آخر. قال الدكتور مايكل روبين، عالم الأوبئة الذي قاد الدراسة، هناك الكثير من النشاط البكتيري الذي يحدث على الأسطح داخل المستشفيات ووحدات العناية المركزة، وإذا تجاهلنا ذلك فإننا نعرض المرضى للخطر، وتصيب بكتيريا المطثية العسيرة حوالي 500،000 مريض سنويًا في الولايات المتحدة، مسببةً أعراضًا تشمل الإسهال وآلام البطن والحمى، ومن بين هؤلاء المرضى، يموت حوالي 30،000 مريض بسبب العدوى. وفي المملكة المتحدة، تشير بيانات هيئة الصحة العامة إلى أن حوالي 16 ألف شخص يُصابون بالعدوى سنويًا، مع تزايد الحالات في المستشفيات، ويموت حوالي 2100 شخص بسبب العدوى، ومن الصعب إزالة البكتيريا من المرافق لأنها يمكن أن تشكل جراثيم غير مرئية خارج جسم الإنسان والتي تبقى على قيد الحياة لعدة أشهر، وفي الحالات الخفيفة قد يعاني المرضى المصابون من نوبات متكررة من الإسهال، ولكن في الحالات الأكثر شدة، قد يسبب المرض الإسهال من 10 إلى 15 مرة في اليوم إلى جانب آلام مستمرة في البطن، وتورم في البطن، والحمى، وسرعة ضربات القلب. ويحذر الأطباء من أنه قد يتم الخلط بين هذه الحالة والتسمم الغذائي، أو أنفلونزا المعدة، أو أحد الآثار الجانبية الطبيعية للأدوية، ولعلاج العدوى، قد يتوقف الأطباء عن إعطاء المضادات الحيوية للمريض، مما يترك الوقت لجهاز المناعة والميكروبيوم لدى المريض لاستهداف البكتيريا وقتلها، أو قد يقومون بإعطاء مضاد حيوي قوي، مثل الفانكومايسين أو الميترونيدازول لقتل البكتيريا. الولايات المتحدة تطلق بعوضًا معدلًا وراثيًا لمنع تفشي فيروسي حمى الضنك وزيكا بعد الزلزال.. الأمم المتحدة تحذر من تفشي الكوليرا في ميانمار