أحدث الأخبار مع #CellMetabolism


حضرموت نت
منذ 20 ساعات
- صحة
- حضرموت نت
دواء جديد لعلاج قصور القلب
توصّل باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية إلى دواء تجريبي جديد قد يفتح باب الأمل أمام ملايين المرضى الذين يعانون قصور القلب. وأوضح الباحثون أن هذا الدواء التجريبي يُعد أول علاج مباشر يستهدف السبب الجذري للمرض، وليس الأعراض المصاحبة له فحسب. ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «Cell Metabolism». وقصور القلب هو حالة صحية تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بكفاءة لتلبية احتياجات الجسم من الأكسجين والمواد الغذائية. ويستهدف الدواء الجديد نوعاً من قصور القلب يُعرَف باسم (HFpEF)، يحدث عندما تصبح عضلة القلب متيبّسة، فلا تستقبل الدم بسهولة، رغم أن قدرتها على الضخ تظل طبيعية، وهذا يعرقل امتلاء القلب بالدم بشكل كافٍ، خلال مرحلة الاسترخاء بين الضربات. ويُصيب هذا النوع من القصور القلبي نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب. ويرتبط غالباً بعوامل مثل التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والسكري. ويُعدّ هذا النوع من الحالات الصعبة في التشخيص والعلاج؛ نظراً لتشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب، بينما تختلف أسبابه وتتطلب نهجاً علاجياً خاصاً. وكشف الباحثون أن السبب الجذري لهذا النوع من قصور القلب يعود إلى خروج إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى مكان غير معتاد، حيث يتفاعل مع إنزيم آخر في خلايا بطانة الأوعية الدموية. ويؤدي هذا التفاعل إلى نواتج ضارة من الغلوكوز (سكر الدم)، ما يسبب خللاً في الخلايا ويؤدي إلى تصلب عضلة القلب وفقدانها المرونة. ووفقاً للفريق البحثي، تُفسّر هذه الآلية البيولوجية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة لم تكن مفهومة بالكامل من قبل. وبناءً على هذا الفهم الجديد، حدد الباحثون مركّباً دوائياً قادراً على تحييد النواتج الضارة للغلوكوز. وأظهرت التجارب المعملية أن هذا المركب يُحسّن مرونة عضلة القلب بشكل ملحوظ، ما يدل على إمكانية عكس تطور المرض، وليس الحد من تقدمه فحسب. وحتى وقت قريب، لم يكن هناك علاج فعّال لقصور القلب من نوع (HFpEF) سوى برامج التأهيل القلبي التي تركز على التمارين الرياضية، وتغيير نمط الحياة، وتقليل التوتر. ورغم أن بعض أدوية السكري مثل «إنفوكانا» و«أمباغليفلوزين» أظهرت فوائد محدودة للمرضى، فإن الحاجة لا تزال قائمة لعلاجات أكثر فاعلية. ويأمل الباحثون أن يمهد هذا الدواء التجريبي الطريق لإضافة جديدة إلى العلاجات المتاحة. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من التجارب المعملية للتأكد من فاعليته وسلامته قبل الانتقال إلى اختباره على البشر. وإذا أثبت الدواء نجاحه في التجارب السريرية، فقد يجري اعتماده خياراً علاجياً مبتكراً لعلاج مرضى قصور القلب، والمساهمة في تقليل عدد الحالات المصابة به مستقبلاً.


حضرموت نت
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اكتشاف البروتين المُسبّب لإدمان السكريات
سلّط باحثون من معهد زوكرمان في جامعة كولومبيا، الضوء على بروتين رئيسي في براعم التذوق يُدعى TAS1R2، يحتوي على جيب خاص يرتبط بإدمان السكر والمحليات الصناعية مثل الأسبارتام والسكرالوز. تحاكي تأثير السكر الطبيعي على الحواس ويُعد هذا الاكتشاف المنشور بمجلة 'Cell Metabolism' العلمية، خطوة محورية في فهم آلية تفاعل الجسم مع المذاق الحلو، حيث يفتح المجال أمام علماء الأغذية لتصميم محليات صناعية جديدة توفّر نفس الطعم المُحبّب دون الحاجة إلى سعرات حرارية عالية. وتمكن العلماء من رؤية البنية الدقيقة للجيب داخل بروتين TAS1R2 عبر تقنية المجهر الإلكتروني بالتبريد، ما منحهم إمكانية تعديل شكل الجزيئات الصناعية لتتوافق بدقة أكبر مع هذا الجيب وتحاكي تأثير السكر الطبيعي على الحواس. ويأمل الباحثون أن يُسهم هذا الاكتشاف في تطوير جيل جديد من المنتجات الغذائية منخفضة السعرات، ما يساعد في مكافحة السمنة وتقليل استهلاك السكر، دون التنازل عن النكهة التي تجعل الأطعمة الحلوة لا تُقاوم.


المغرب اليوم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
دراسة توضح مكونات أفضل نظام غذائي للصحة والتركيز
وفقاً للباحثين، فإن تناول وجبة إفطار كبيرة وعشاء أصغر من حيث الكمية، قد يساعد على إنقاص الوزن من خلال تقليل الشعور بالجوع، وبينما كان العلماء يراقبون وجبات المشاركين بدقة لمقارنة تأثير تناول وجبة فطور كبيرة أو عشاء كبير، وجد فريق جامعة أبردين أن المشاركين يحرقون السعرات الحرارية نفسها كلما تناولوا أكبر وجبة في اليوم، ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن الشهية كانت أقل بشكل ملحوظ بعد تناول وجبات إفطار كبيرة، وهو ما قد يجعل الالتزام بالنظام الغذائي أسهل، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ماذا قالت الدراسة؟ تناول الباحثون ما يسمى بـ"التغذية الزمنية" وكيف يتأثر الطعام الذي نتناوله بإيقاعات الساعة البيولوجية لأجسامنا، حيث شارك في الدراسة 30 شخصًا واستمرت لأكثر من شهرين، حيث بلغ مجموع السعرات الحرارية في وجبات الإفطار والغداء والعشاء حوالي 1700 سعرة حرارية يوميًا، وأمضوا شهرًا يتناولون فيه فطورًا دسمًا يستهلك ما يقرب من نصف سعراتهم الحرارية اليومية، ثم وجبة غداء أصغر ووجبة عشاء أصغر، وفي الشهر الآخر، تناولوا وجبتهم الكبيرة في المساء بدلًا من الصباح. وتم قياس معدل الأيض لدى المشاركين بدقة، ووفقًا للنتائج المنشورة في مجلة Cell Metabolism، ولم يُحدث توقيت تناول الوجبة الكبيرة أي فرق في عدد السعرات الحرارية المحروقة، أو في معدل الأيض أثناء الراحة، أو في مقدار الوزن الذي فقدوه، ومع ذلك، كان الاختلاف الرئيسي في مستويات الشهية أو الجوع، والتي تم قمعها من خلال وجبة الإفطار الكبيرة. مما تتكون وجبة الإفطار؟ شملت وجبات الإفطار في الدراسة العصائر والزبادي والبيض والمشروم، وجميعها غنية بالبروتين، مما يساعد على الشعور بالشبع، وعلى الرغم من أن الدراسة لم توضح سبب انخفاض الشهية عند تناول وجبة إفطار أكبر، إلا أن الدراسة ركزت على فوائد تناول وجبة الإفطار كبيرة وذلك لأنها تتوافق مع إيقاعات أجسامنا الطبيعية، مما يساعد على تحسين الهضم ومستويات الطاقة والصحة العامة، بينما يساعد تناول وجبة عشاء صغيرة الجسم على الاسترخاء والاستعداد للراحة والتعافي. فيما يلى.. الفوائد الصحية لتناول وجبة إفطار كبيرة: تحسين الطاقة والتركيز توفر وجبة الإفطار الكبيرة لجسمك الوقود الذي يحتاجه للعمل على النحو الأمثل طوال الصباح، مما يؤدي إلى زيادة مستويات الطاقة وتحسين التركيز، ويمكن أن يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى انخفاض نسبة السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى التعب وصعوبة التركيز. إدارة أفضل للوزن تشير الدراسات إلى أن تناول وجبة إفطار أكبر وعشاء أصغر قد يساعد في إنقاص الوزن والتحكم بشكل أفضل في الشهية، ويمكن أن تساعدك وجبة الإفطار الكبيرة على الشعور بمزيد من الرضا طوال اليوم، مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام أو تناول وجبات خفيفة غير صحية في وقت لاحق من اليوم، ويمكن أن يساعد تناول وجبة إفطار صحية أيضًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، وهو أمر مهم لإدارة الوزن. تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة يمكن أن يساهم تناول وجبة إفطار متوازنة في اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام، مما قد يقلل من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع 2 وأمراض القلب والأمراض المزمنة الأخرى، ويمكن أن تساعدك وجبة إفطار دسمة على تلبية احتياجاتك الغذائية اليومية، مما يضمن حصولك على الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأخرى التي يحتاجها جسمك. وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول وجبة إفطار دسمة وعشاء أصغر حجمًا قد يُحسّن ضبط مستويات السكر في الدم، وهو أمر بالغ الأهمية للأشخاص المصابين بداء السكرى أو مقاومة الأنسولين. التوافق مع الإيقاعات اليومية تكون إيقاعات جسمك الطبيعية، التي تُنظم عملية الأيض واستهلاك الطاقة، في أوج فاعليتها في الصباح، ويتوافق تناول وجبة إفطار دسمة مع ذروة حرق السعرات الحرارية في الجسم، بينما يتناسب العشاء الأخف مع معدل الأيض الأبطأ ليلًا. مكونات وجبة الإفطار الصحية: يجب أن تكون وجبة الإفطار الصحية الكبيرة وجبة متوازنة تتضمن البروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية لتوفير الطاقة والشبع، ويمكن أن توفر خيارات مثل البيض مع خبز الحبوب الكاملة والفواكه والمكسرات والبذور والزبادي الشعور بالشبع والأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، مما يعزز الهضم الصحي ويساعد على تنظيم مستويات السكر في الدمن مع مراعاة الترطيب من خلال شرب الماء أو مشروب صحى مثل الحليب أو العصير.


نافذة على العالم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : فطار جيد وعشاء خفيف.. دراسة توضح مكونات أفضل نظام غذائى للصحة والتركيز
الجمعة 4 أبريل 2025 03:45 مساءً نافذة على العالم - وفقاً للباحثين، فإن تناول وجبة إفطار كبيرة وعشاء أصغر من حيث الكمية، قد يساعد على إنقاص الوزن من خلال تقليل الشعور بالجوع، وبينما كان العلماء يراقبون وجبات المشاركين بدقة لمقارنة تأثير تناول وجبة فطور كبيرة أو عشاء كبير، وجد فريق جامعة أبردين أن المشاركين يحرقون السعرات الحرارية نفسها كلما تناولوا أكبر وجبة في اليوم، ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن الشهية كانت أقل بشكل ملحوظ بعد تناول وجبات إفطار كبيرة، وهو ما قد يجعل الالتزام بالنظام الغذائي أسهل، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ماذا قالت الدراسة؟ تناول الباحثون ما يسمى بـ"التغذية الزمنية" وكيف يتأثر الطعام الذي نتناوله بإيقاعات الساعة البيولوجية لأجسامنا، حيث شارك في الدراسة 30 شخصًا واستمرت لأكثر من شهرين، حيث بلغ مجموع السعرات الحرارية في وجبات الإفطار والغداء والعشاء حوالي 1700 سعرة حرارية يوميًا، وأمضوا شهرًا يتناولون فيه فطورًا دسمًا يستهلك ما يقرب من نصف سعراتهم الحرارية اليومية، ثم وجبة غداء أصغر ووجبة عشاء أصغر، وفي الشهر الآخر، تناولوا وجبتهم الكبيرة في المساء بدلًا من الصباح. وتم قياس معدل الأيض لدى المشاركين بدقة، ووفقًا للنتائج المنشورة في مجلة Cell Metabolism، ولم يُحدث توقيت تناول الوجبة الكبيرة أي فرق في عدد السعرات الحرارية المحروقة، أو في معدل الأيض أثناء الراحة، أو في مقدار الوزن الذي فقدوه، ومع ذلك، كان الاختلاف الرئيسي في مستويات الشهية أو الجوع، والتي تم قمعها من خلال وجبة الإفطار الكبيرة. مما تتكون وجبة الإفطار؟ شملت وجبات الإفطار في الدراسة العصائر والزبادي والبيض والمشروم، وجميعها غنية بالبروتين، مما يساعد على الشعور بالشبع، وعلى الرغم من أن الدراسة لم توضح سبب انخفاض الشهية عند تناول وجبة إفطار أكبر، إلا أن الدراسة ركزت على فوائد تناول وجبة الإفطار كبيرة وذلك لأنها تتوافق مع إيقاعات أجسامنا الطبيعية، مما يساعد على تحسين الهضم ومستويات الطاقة والصحة العامة، بينما يساعد تناول وجبة عشاء صغيرة الجسم على الاسترخاء والاستعداد للراحة والتعافي. فيما يلى.. الفوائد الصحية لتناول وجبة إفطار كبيرة: تحسين الطاقة والتركيز توفر وجبة الإفطار الكبيرة لجسمك الوقود الذي يحتاجه للعمل على النحو الأمثل طوال الصباح، مما يؤدي إلى زيادة مستويات الطاقة وتحسين التركيز، ويمكن أن يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى انخفاض نسبة السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى التعب وصعوبة التركيز. إدارة أفضل للوزن تشير الدراسات إلى أن تناول وجبة إفطار أكبر وعشاء أصغر قد يساعد في إنقاص الوزن والتحكم بشكل أفضل في الشهية، ويمكن أن تساعدك وجبة الإفطار الكبيرة على الشعور بمزيد من الرضا طوال اليوم، مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام أو تناول وجبات خفيفة غير صحية في وقت لاحق من اليوم، ويمكن أن يساعد تناول وجبة إفطار صحية أيضًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، وهو أمر مهم لإدارة الوزن. تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة يمكن أن يساهم تناول وجبة إفطار متوازنة في اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام، مما قد يقلل من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع 2 وأمراض القلب والأمراض المزمنة الأخرى، ويمكن أن تساعدك وجبة إفطار دسمة على تلبية احتياجاتك الغذائية اليومية، مما يضمن حصولك على الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأخرى التي يحتاجها جسمك. وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول وجبة إفطار دسمة وعشاء أصغر حجمًا قد يُحسّن ضبط مستويات السكر في الدم، وهو أمر بالغ الأهمية للأشخاص المصابين بداء السكرى أو مقاومة الأنسولين. التوافق مع الإيقاعات اليومية تكون إيقاعات جسمك الطبيعية، التي تُنظم عملية الأيض واستهلاك الطاقة، في أوج فاعليتها في الصباح، ويتوافق تناول وجبة إفطار دسمة مع ذروة حرق السعرات الحرارية في الجسم، بينما يتناسب العشاء الأخف مع معدل الأيض الأبطأ ليلًا. مكونات وجبة الإفطار الصحية: يجب أن تكون وجبة الإفطار الصحية الكبيرة وجبة متوازنة تتضمن البروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية لتوفير الطاقة والشبع، ويمكن أن توفر خيارات مثل البيض مع خبز الحبوب الكاملة والفواكه والمكسرات والبذور والزبادي الشعور بالشبع والأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، مما يعزز الهضم الصحي ويساعد على تنظيم مستويات السكر في الدمن مع مراعاة الترطيب من خلال شرب الماء أو مشروب صحى مثل الحليب أو العصير.


أخبار مصر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
فطار جيد وعشاء خفيف.. دراسة توضح مكونات أفضل نظام غذائى للصحة والتركيز
فطار جيد وعشاء خفيف.. دراسة توضح مكونات أفضل نظام غذائى للصحة والتركيز وفقاً للباحثين، فإن تناول وجبة إفطار كبيرة وعشاء أصغر من حيث الكمية، قد يساعد على إنقاص الوزن من خلال تقليل الشعور بالجوع، وبينما كان العلماء يراقبون وجبات المشاركين بدقة لمقارنة تأثير تناول وجبة فطور كبيرة أو عشاء كبير، وجد فريق جامعة أبردين أن المشاركين يحرقون السعرات الحرارية نفسها كلما تناولوا أكبر وجبة في اليوم، ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن الشهية كانت أقل بشكل ملحوظ بعد تناول وجبات إفطار كبيرة، وهو ما قد يجعل الالتزام بالنظام الغذائي أسهل، وفقًا لتقرير موقع 'تايمز أوف انديا'.ماذا قالت الدراسة؟ تناول الباحثون ما يسمى بـ'التغذية الزمنية' وكيف يتأثر الطعام الذي نتناوله بإيقاعات الساعة البيولوجية لأجسامنا، حيث شارك في الدراسة 30 شخصًا واستمرت لأكثر من شهرين، حيث بلغ مجموع السعرات الحرارية في وجبات الإفطار والغداء والعشاء حوالي 1700 سعرة حرارية يوميًا، وأمضوا شهرًا يتناولون فيه فطورًا دسمًا يستهلك ما يقرب من نصف سعراتهم الحرارية اليومية، ثم وجبة غداء أصغر ووجبة عشاء أصغر، وفي الشهر الآخر، تناولوا وجبتهم الكبيرة في المساء بدلًا من الصباح.وتم قياس معدل الأيض لدى المشاركين بدقة، ووفقًا للنتائج المنشورة في مجلة Cell Metabolism، ولم يُحدث توقيت تناول الوجبة الكبيرة أي فرق في عدد السعرات الحرارية المحروقة، أو في معدل الأيض أثناء الراحة، أو في مقدار الوزن الذي فقدوه، ومع ذلك، كان الاختلاف الرئيسي في مستويات الشهية أو الجوع، والتي تم قمعها من خلال وجبة الإفطار الكبيرة.مما تتكون وجبة الإفطار؟شملت وجبات الإفطار في الدراسة العصائر والزبادي والبيض والمشروم، وجميعها غنية بالبروتين، مما يساعد على الشعور بالشبع، وعلى الرغم من أن الدراسة لم توضح سبب انخفاض الشهية عند تناول وجبة إفطار أكبر، إلا أن الدراسة ركزت على فوائد تناول وجبة الإفطار كبيرة وذلك لأنها تتوافق مع إيقاعات أجسامنا الطبيعية، مما يساعد على تحسين الهضم ومستويات الطاقة والصحة العامة، بينما يساعد تناول وجبة عشاء صغيرة الجسم على الاسترخاء والاستعداد للراحة والتعافي.فيما يلى.. الفوائد الصحية لتناول وجبة إفطار كبيرة:تحسين الطاقة والتركيزتوفر وجبة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه