logo
#

أحدث الأخبار مع #Chatgpt

«أبل» تتحدى جوجل.. وتحول «سفاري» للذكاء الاصطناعي
«أبل» تتحدى جوجل.. وتحول «سفاري» للذكاء الاصطناعي

أخبارنا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

«أبل» تتحدى جوجل.. وتحول «سفاري» للذكاء الاصطناعي

أخبارنا : أعلنت شركة «أبل» دراسة إعادة تصميم متصفح «سفاري» لدمج محركات بحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغير قواعد التصفح على أجهزتها. ووفقاً لوكالة بلومبيرغ، جاء هذا الإعلان على لسان نائب رئيس الشركة للخدمات إدي كيو، خلال شهادته في دعوى قضائية ضد ألفابت، الشركة الأم لـ«جوجل»، رفعتها وزارة العدل الأمريكية. وتتعلق القضية باتفاقية بقيمة 20 مليار دولار سنوياً تجعل «جوجل» محرك البحث الافتراضي على «سفاري»، وفي حال إجبار الطرفين على إنهاء هذه الشراكة، قد يشهد أكثر من ملياري جهاز «أبل» تغييراً جذرياً في تجربة البحث. وأشار «كيو» إلى تراجع عمليات البحث عبر «سفاري» لأول مرة الشهر الماضي، مرجعاً ذلك إلى تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل Chat gpt، Open AI، Perplexity، Anthropic. وأكد «كيو» أن «أبل» تخطط لإدراج هذه المحركات الذكية ضمن خيارات سفاري، لكنها لن تكون الافتراضية في الوقت الحالي نظراً لاحتياجها إلى مزيد من التحسين. وأضاف: «قبل الذكاء الاصطناعي، لم يكن هناك بديل حقيقي لجوجل، لكن اللاعبين الجدد غيروا المعادلة»، كما تدرس الشركة أيضاً دمج أدوات مثل جيميني من جوجل، وديب سيك الصيني، وغروك من إكس إيه آي التابعة لإيلون ماسك. يأتي هذا التحول وسط مخاوف مالية، إذ تُعد إيرادات الشراكة مع جوجل جزءاً حيوياً من قطاع خدمات أبل، الذي سجل 26.6 مليار دولار في مارس الماضي. وتسببت تصريحات «كيو» في هبوط أسهم ألفابت بنسبة 7.3%، وأبل بنسبة 1.1% يوم الأربعاء، مما يعكس قلق المستثمرين من تداعيات القضية. كما تواجه أبل تحديات أخرى، بما في ذلك قرار قضائي يسمح للمطورين باستخدام وسائل دفع خارج متجر التطبيقات، مما قد يقلص أرباحها. وأشار «كيو» إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة، وقد تغير عادات المستخدمين خلال عقد، لدرجة أن الآيفون نفسه قد لا يكون ضرورياً. وأكد أن نماذج اللغة الكبيرة ستعزز قدرات محركات البحث الذكية، رغم حاجتها إلى تحسين جودة فهارس البحث. ومع ذلك، يفضل كيو استمرار «جوجل» كخيار افتراضي نظراً لشروطها المالية المجزية. وتتأخر أبل نسبياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ لا تملك محرك بحث ذكي خاص بها، وأجلت تحديثات كبرى لـ«سيري»، ومن المتوقع أن تكشف تحسينات لمنصة أبل «إنتليجينس» في مؤتمر المطورين في يونيو القادم، مما قد يعزز مكانتها في هذا المجال.

القوات ترد على "غيض من فيض مغالطات وأكاذيب"
القوات ترد على "غيض من فيض مغالطات وأكاذيب"

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

القوات ترد على "غيض من فيض مغالطات وأكاذيب"

المركزية- صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي: من حقّ الصحافية ملاك عقيل أن تُرضي في كتاباتها بيئتها وجمهور هذه البيئة، وهذا الأمر غير قابل للنقاش، ولكن ليس من حقّها بالمقابل تزوير الوقائع المتعلّقة بأخصام الفريق الذي تؤيّده، فمعارضة المواقف المعلنة شيء طبيعي وبديهي وتُغني الحياة السياسيّة إذا كانت مبنيّة على منطق ووجهة نظر، فيما التزوير لا يجوز إطلاقًا، وهذا ما سيجعلنا نتوقّف عند بعض النقاط في مقالتها المنشورة في موقع "أساس" اليوم والمليئة بالمغالطات والأكاذيب. ⁃ أولا، تقول الأستاذة ملاك "يخوض رئيس حزب القوّات اللبنانية سمير جعجع معركته بوجه العهد باكرًا جدًّا. لم يكن جوزف عون، بالطبع، مرشّحه لرئاسة الجمهورية، لكنّه سار بخيار رئاسيّ زكّته واشنطن والرياض". تستطيع الكاتبة الاستعانة بـ"Google" او "Chatgpt" لمعرفة من هو أول شخص رشّح العماد جوزف عون، ومن أبقى الرئاسة شاغرة منعا لانتخابه؟ من الواضح أنّ الكاتبة لا تفقه التمييز بين التمايز السياسي في الأسلوب، وهو أمر طبيعي، وبين "خوض معركة ضدّ العهد"، وهو عار من الصحة جملة وتفصيلا. ⁃ ثانيًا، إنّ قول الكاتبة عقيل: "جعجع تجاوز بأشواط باسيل في انتقاد رئيس الجمهورية" يعني أنّ "القوات اللبنانية" تشنّ حملة على الرئيس، فيما هذه الحملة غير موجودة سوى في مخيلة الكاتبة ومن أوحى لها ذلك. ⁃ ثالثًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع سيسعى إلى تنصيب نفسه زعيمًا مسيحيًّا بانتظار فرضه مرشّحًا أوّل لرئاسة الجمهورية بعد ستّ سنوات"، فيما لا أحد ينصِّب نفسه في أي موقع، إنما الناس تختاره وتفوِّضه، فهل يمكن الأستاذة عقيل أن تنصِّب نفسها مثلا نقيبة للصحافة أو للمحررين إذا لم يتم انتخابها؟ وهل يمكن أن تنصِّب نفسها عميدة الصحافة إذا لم يحصل نوع من أجماع على ذلك؟ ⁃ رابعًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع لم يكتفِ بالتصويب مباشرة ضدّ رئيس الجمهورية، والتأكيد أنّ السعودية لم تلبِّ 'أيّ مطلب' للرئيس خلال زيارته لها(...)"، فهذا ليس تصويبًا، إنما سردًا لوقائع سعودية وأميركية ودولية معروفة لدى الجميع وهي أنّ الدولة لن تتلقى أي دعم ما لم تبسط سيادتها على جميع الأراضي اللبنانية، ومن يمنعها من ذلك هو "حزب الله". ⁃ خامسًا، تعتمد الكاتبة أسلوب نقل المواقف بحرفيتها تارة، والتعمية تارة أخرى بقولها على سبيل المثال إنّ "القواتيين يتحدثون عن "ديل" بين رئيس الجمهورية والثنائي الشيعي حكم انتخابه، وقد يُشكّل تقييدًا له طوال ولاية عهده، وهذا ما ستتصدّى له القوّات"، وهذا الأمر غير صحيح، فيما التقييد الذي تتحدّث عنه الكاتبة يسيء إلى رئيس الجمهورية الذي لا يقيِّد نفسه إلا بالدستور، وأولويته تطبيق هذا الدستور وتحقيق خطاب قسمه، ومن يمنعه من تحقيق هذا الخطاب ليس "القوات" التي دعمته وأصرّت على تضمينه في البيان الوزاري، إنما الفريق الذي يريد إبقاء لبنان ساحة. ⁃ سادسًا، تقول الكاتبة وفقًا لمصادر مواكبة لحركة معراب إنّ "الخصم الأول لرئيس القوات هو رئيس الجمهورية"، فيما تعتبر "القوات" أنّها في حالة تكاملية مع الرئيس لتطبيق خطاب قسمه والبيان الوزاري، وأما قولها إنّ "جعجع يخشى من وهج العهد"، فهذا بدوره كلام كاذب لأن "القوات" تريد لهذا العهد أن يسجِّل في سجل الجمهورية اللبنانية بأنّه العهد الذي حلّ الأزمة اللبنانية ورفض إدارتها. ⁃ سابعًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع يحاول التغطية مسبقًا على أيّ فشل محتمل للوزراء المحسوبين عليه، ولاسيّما في وزارة الطاقة، وبعدما تحوّلت تصريحات وزير الطاقة جو صدّي إلى استنساخ لمواقف سابقة لوزراء في التيّار الوطني الحرّ". من المعلوم لدى الخصوم قبل الحلفاء أداء وزراء "القوات" في الحكومات كلها، والمشكلة في لبنان لم تكن في غياب الدستور او القوانين، إنما المشكلة كلها في عدم تطبيق الدستور ولا القوانين، والأمور تقاس بنتائجها. وما تقدّم هو غيض من فيض مغالطات وأكاذيب، فيما السؤال الأساس يبقى: من يريد مصلحة العهد أكثر، هل فريق السلاح الذي يُبقي لبنان ساحة مواجهة بين إسرائيل و"حزب الله"، ويُبقي لبنان من دون مساعدات، ويُبقي وضع البلد وكأنه ما زال في حقبة الشغور، أم فريق الدولة الذي تشكل "القوات" رأس حربته ويريد إنهاء لبنان الساحة وإحياء لبنان الوطن وبسط السيادة واحتكار السلاح وإعادة تنشيط الدورة المالية والاقتصادية وتحقيق الاستقرار الأمني والمالي؟

بعد عطل مفاجئ.. Chatgpt متهم بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين
بعد عطل مفاجئ.. Chatgpt متهم بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين

البوابة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

بعد عطل مفاجئ.. Chatgpt متهم بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين

شهدت خدمة الذكاء الاصطناعي "Chatgpt _ شات جي بي تي" التابعة لشركة "OpenAI"، خلال الأيام الأخيرة سلسلة من الأعطال التقنية التي أثرت على تجربة المستخدمين في مختلف أنحاء العالم، مما أثار تساؤلات حول موثوقية هذه التكنولوجيا المتقدمة. فقد تعرضت الخدمة، بالأمس 28 أبريل 2025، لعطل مفاجئ استمر أقل من ساعة، حيث أبلغ المستخدمون عن صعوبات في الوصول إلى المنصة عبر تطبيقات الهواتف المحمولة والموقع الإلكتروني، وقد أظهرت بيانات موقع "داون ديتيكتور" ارتفاعًا حادًا في عدد البلاغات المتعلقة بالمشكلات الفنية، مما دفع الشركة إلى اتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة الخلل، وأكدت "OpenAI" عبر صفحتها الرسمية أن جميع الخدمات المتأثرة قد استعادت عملها بشكل كامل بعد تنفيذ إجراءات التخفيف اللازمة. Chatgpt _ شات جي بي تي اتهامات لـ "شات جي بي تي" بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين وفي تطور مقلق وصادم، كشفت تقارير إعلامية، اليوم الثلاثاء، عن خلل أمني سمح لـ"شات جي بي تي" بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين، مما أثار مخاوف بشأن سلامة استخدام الذكاء الاصطناعي للأطفال والمراهقين، وأشارت الشركة إلى أنها تعمل على إصلاح هذا الخلل وتعزيز آليات الحماية لمنع تكرار مثل هذه الحوادث. وقد أعلنت الشركة عن تأجيل إطلاق النسخة الخامسة من "شات جي بي تي" (GPT-5) بسبب التحديات المتعلقة بسعة الخدمة والطلب المتزايد من المستخدمين، في وقت حساس بالنسبة لـ"OpenAI"، حيث كانت تخطط الشركة لإطلاق نماذج جديدة مثل "o3" و"o4-mini" في الأسابيع المقبلة، مع التركيز على تحسين الأداء والاستقرار قبل طرح النسخة الجديدة . وتعكس هذه التطورات، التحديات التي تواجهها تقنيات الذكاء الاصطناعي في تلبية توقعات المستخدمين وضمان الأمان والموثوقية، خاصة مع تزايد الاعتماد على هذه الخدمات في مختلف المجالات، مما يبرز الحاجة إلى تعزيز البنية التحتية وتحسين آليات الرقابة لضمان تقديم تجربة مستخدم آمنة وفعالة. يُذكر أن "شات جي بي تي" قد شهد في الأشهر الأخيرة نموًا كبيرًا في عدد المستخدمين، مما زاد من الضغط على خوادم الشركة وأدى إلى ظهور بعض المشكلات التقنية، وتعمل "OpenAI" حاليًا على توسيع قدراتها التقنية وتحسين خدماتها لتلبية الطلب المتزايد وضمان استقرار الخدمة في المستقبل.

5 مهن مهددة باجتياح الذكاء الاصطناعي.. من سينجو ومن سيفقد وظيفته؟
5 مهن مهددة باجتياح الذكاء الاصطناعي.. من سينجو ومن سيفقد وظيفته؟

صحيفة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

5 مهن مهددة باجتياح الذكاء الاصطناعي.. من سينجو ومن سيفقد وظيفته؟

متابعات - «الخليج» كشفت دراسة حديثة حقائق مرعبة عن مستقبل بعض الوظائف نتيجة سيطرة الذكاء الاصطناعي على سوق العمل. من Chat gpt لـDeepSeek و Gemini وغيرهم، تتقدم تطبيقات وخدمات الذكاء الاصطناعي بسرعة مذهلة. ومع تصاعد التوترات الاقتصادية عالمياً حيث تواجه الولايات المتحدة ديناً بقيمة 36 تريليون دولار. إلى جانب أزمات تجارية مع الصين وحالة من عدم اليقين في النظام العالمي، تأتي تهديدات الذكاء الاصطناعي لتضيف بعداً جديداً أمام العمال لحماية أنفسهم. والسؤال هو: كم من الوقت سيتطلبه الأمر حتى يهيمن الذكاء الاصطناعي على سوق العمل؟ ربما آن الأوان أن تبدأ بالتفكير في مسارك المهني. وهل ستكون من ضمن من ستطالهم هذه التغييرات؟ يعتمد التعليم، خاصة في مجالات دقيقة مثل الفلسفة أو التعليم الابتدائي، بالإضافة إلى وظائف الإدارة العليا، على الذكاء العاطفي والقدرة على التكيف وهي مجالات يصعب على الذكاء الاصطناعي محاكاتها. وقال تقرير لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) عام 2024: إن 10% فقط من مهام التدريس قابلة للأتمتة بحلول عام 2040. دراسة: 60% من الوظائف ستتغير جذرياً بسبب الذكاء الاصطناعي من المتوقع أن يُحدث الذكاء الاصطناعي تحولات جذرية في سوق العمل العالمي بحلول عام 2050. وأشارت التقديرات إلى أن ما يصل إلى 60% من الوظائف الحالية ستتطلب تعديلات جوهرية بسبب الذكاء الاصطناعي، إذ ستصبح الأتمتة والأنظمة الذكية جزءاً لا يتجزأ من بيئة العمل وفقاً لتقارير من PwC وMcKinsey والمنتدى الاقتصادي العالمي التي نشرتها Forbes. الأعمال الفنية والإبداعية ومستقبلها مع الذكاء الاصطناعي قد يكون تأثير الذكاء الاصطناعي متساوياً على جميع المهن. ولكن من المؤسف أن بعض الوظائف ستسقط سريعاً، بينما ستقاوم أخرى لفترة أطول. وتشمل الوظائف التي تراجعت بالفعل أمام مهارة الروبوتات: • إدخال البيانات • جدولة المواعيد • خدمة العملاء قال لاري فينك رئيس شركة BlackRock: إن شركته تقوم بأتمتة وظائف الدعم الخلفي باستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليل التكاليف. تشمل الأتمتة قيام الحاسوب والوسائط الإلكترونية بكافة الأعمال. وتعتمد هذه الأدوار على معالجة بيانات متكررة تواجه خطر الاندثار السريع مع تحسن دقة وكفاءة الذكاء الاصطناعي. بينما تشمل المهن المهددة أمام دخول الذكاء الاصطناعي سوق العمل مجالات متعددة. 1- تتعرض المحاسبة وإعداد الدراسات والنماذج المالية، والتحليل البياني الأساسي لخطر شديد. منصات مثل Bloomberg Terminal أصبحت قادرة على تحليل الأرقام وإعداد التقارير بسرعة تفوق البشر. حذر جيمي ديمون من أن JPMorgan تعمل على أتمتة المهام المصرفية الروتينية، مما يعرض 20% من الوظائف التحليلية للخطر بحلول عام 2030. 2- يعد العمل القانوني، وصياغة العقود والبحث القانوني أهدافاً رئيسية أمام الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم أدوات الذكاء الاصطناعي مثل Harvey وCoCounsel بتحليل الوثائق بدقة تصل إلى 90% وفقاً لدراسة أُجريت في جامعة ستانفورد عام 2025. ولكن بحسب الدراسة، الأدوار التي تتطلب استراتيجيات قانونية عليا أو تمثيلاً قضائياً ستقاوم لفترة أطول بسبب الحاجة إلى اللمسة البشرية. 3- تصميم الجرافيك وكتابة الإعلانات والصحافة التقليدية معرضة أيضاً للخطر بسبب أدوات مثل DALL-E ومنصات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي تنتج محتوى بجودة عالية. وأشار تقرير مركز بيو للأبحاث عام 2024 إلى أن 30% من وظائف الإعلام يمكن أتمتتها بحلول عام 2035. بينما قد يستمر الإبداع البشري في رواية القصص والفن الراقي لفترة أطول. 4- تطوير البرمجيات والهندسة وعلوم البيانات تُمثل سيفاً ذا حدين: الذكاء الاصطناعي يعزز الإنتاجية ولكنه أيضاً يؤدي إلى أتمتة العديد من مهام البرمجة والتصميم. كشف تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2025 أن 40% من مهام البرمجة يمكن أتمتتها بحلول عام 2040. ولكن ستظل مجالات الابتكار المعقد في أيدي البشر لفترة أطول. 5- في الرعاية الصحية، على الرغم من تقدم الجراحة الروبوتية والتشخيص بالذكاء الاصطناعي، إلا أن المهن التي تعتمد على التعاطف مثل التمريض والعلاج النفسي والعمل الاجتماعي ستكون أصعب في الأتمتة. دراسة نُشرت في مجلة «ذا لانسيت» عام 2023 قدرت أن 25% من المهام الإدارية الطبية قد تختفي بحلول عام 2035 ولكن تواصل المرضى مع مقدمي الرعاية سيظل يتطلب الثقة البشرية. أهمية برامج التدريب لمواجهة ثورة الذكاء الاصطناعي يرى سكوت بيسنت وزير الخزانة الأمريكي أن الذكاء الاصطناعي قد يعزز القدرة التنافسية للولايات المتحدة إذا تم دمجه مع برامج إعادة التدريب، مما قد يؤخر الإزاحة الجماعية للعمال. ونصحت الدراسة بالاستثمار في مهارات التفكير النقدي والطلاقة الرقمية واستهداف قطاعات أكثر مقاومة للذكاء الاصطناعي مثل الرعاية الصحية والتعليم والدعوة إلى برامج إعادة التدريب لإعادة ابتكار المسار المهني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store