logo
#

أحدث الأخبار مع #Citigroup

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط
«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الأنباء

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية رغم تراجع أسعار النفط

أعربت مجموعة سيتي غروب عن تفاؤلها بشأن الآفاق الاقتصادية لدول منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من التراجعات الأخيرة لأسعار النفط. وأضافت أن السعودية والإمارات تعملان جاهدتين لتعميق أسواق رأس المال ما يسهم عفي جذب الاستثمارات الأجنبية إليهما. وأشارت «Citigroup» إلى جهود دول الخليج منذ نحو 8 سنوات لتنويع اقتصادها بعيدا عن النفط، ما يدعم استقرار منطقة الشرق الأوسط. وتسعى المجموعة إلى توسيع حضورها في منطقة الخليج للاستفادة من الازدهار في أنشطة إبرام الصفقات. في مقابلة سابقة مع «العربية Business»، قال مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، جهاد أزعور، إن استثناء القطاع النفطي من الإجراءات الجمركية حد من التأثير المباشر على اقتصادات دول الخليج، مشيرا في الوقت ذاته إلى تحسن ملحوظ في حجم الإيرادات غير النفطية، مشيرا إلى أن عام 2025 يعد عاما صعبا للتنبؤ، نظرا للمتغيرات الكبرى التي يشهدها الاقتصاد العالمي. وأضاف أزعور أن اقتصاد الخليج قد يتأثر بتباطؤ النشاط العالمي وتراجع الطلب على النفط. وتابع: «لا شك أن دول مجلس التعاون الخليجي تمكنت، خلال السنوات الماضية، من تنويع اقتصاداتها وزيادة قدرتها على تحقيق النمو من خلال القطاع غير نفطي. ونتيجة لذلك، أصبحت هذه الدول أقل تأثرا بتقلبات أسعار النفط».

مع بدء جولته الخليجية ترامب يخاطب «الاستثمار السعودي»
مع بدء جولته الخليجية ترامب يخاطب «الاستثمار السعودي»

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

مع بدء جولته الخليجية ترامب يخاطب «الاستثمار السعودي»

خاطب ترامب منتدى استثمار تستضيفه المملكة العربية السعودية، مستهلاً جولة تستمر 4 أيام في الخليج، يُركّز خلالها على توقيع صفقات تجارية واسعة النطاق مع بعض من أغنى اقتصادات المنطقة، على رغم من أنّ بعض الاتفاقيات التي تفاخِر بها إدارته، كانت قَيد الإعداد قبل تولّيه منصبه. أعاد ترامب، مخاطباً نخبة من رجال الأعمال حول العالم والعائلة المالكة السعودية، التذكير ببعض من أبرز نقاط حديثه المعتادة - بما في ذلك الحدود الجنوبية للولايات المتحدة وفوزه في الولايات المتأرجحة في الانتخابات - بينما رسم صورة وردية لسياساته الاقتصادية. وأكّد للحضور: «الولايات المتحدة هي البلد الأكثر سخونة، باستثناء بلدكم»، مشيراً بالاسم إلى ولي العهد محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة. وصل ترامب إلى الرياض صباح أمس واستُقبِل بحفاوة من قِبل المملكة، التي استعرضت له حرس الشرف وفرقة من الخيول العربية ووفداً من الأمراء وقادة الأعمال، في مستهل أول رحلة خارجية كبرى له في ولايته الثانية. وقد استقبله الأمير محمد بحرارة على سجادة بلون الخزامى. رافق ترامب كل من وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث، إلى جانب أعضاء بارزين آخرين من إدارته. وكان أيضاً من بين الحاضرين في المنتدى الاستثماري عدد من كبار قادة الأعمال الأميركيِّين، من ضمنهم إيلون ماسك والرؤساء التنفيذيون لشركات IBM وBlackRock وCitigroup وPalantir وNvidia، من بين آخرين. بعد الهبوط، انضمّ ترامب إلى الأمير محمد لتوقيع اتفاقية «شراكة اقتصادية استراتيجية» تضمّنت رسالة نوايا بشأن القدرات الدفاعية المستقبلية؛ ومذكرة تفاهم مع وزارة العدل؛ وتعاوناً في مجالي الفضاء والأمراض المعدية؛ ومذكرات تفاهم في مجالي الطاقة والموارد المعدنية، بحسب تقرير صادر عن مجموعة الصحافيِّين المرافقين للبيت الأبيض. في جولته الخليجية، التي تشمل توقفات في قطر والإمارات، أبلغ ترامب مستشاريه أنّه يرغب في توقيع صفقات تجارية تتجاوز قيمتها تريليون دولار. ومن المتوقع أن تشمل الصفقات استثمارات في شركات الذكاء الاصطناعي وإنتاج الطاقة، بالإضافة إلى صفقات شراء أسلحة بمليارات الدولارات من شركات تصنيع الأسلحة الأميركية. وأعلن البيت الأبيض أنّ ترامب، أثناء وجوده في الرياض، أبرم صفقات بقيمة 600 مليار دولار مع الحكومة السعودية وشركاتها. لكنّ التفاصيل التي قدّمها البيت الأبيض حول هذه الاتفاقيات كانت غامضة ولم تتجاوز قيمتها الفعلية نصف هذا الرقم. كما أظهر تدقيق في المشاريع التي وصفتها الإدارة، أنّ العديد منها كان قَيد الإعداد بالفعل قبل تولّي ترامب منصبه في كانون الثاني. عكست مشاركة الأمير محمد المكانة الخاصة التي يتمتع بها ترامب في السعودية، حيث بنى علاقات ديبلوماسية وتجارية. فعندما زار الرئيس بايدن المملكة في عام 2022 - بعد أن تعهّد بجعلها «منبوذة» قبل أن يُدرك حاجته إليها لخفض أسعار النفط - تجاهله ولي العهد وأرسل وفداً منخفض الرتبة لاستقباله في المطار. مصالح عائلية تتقاطع رحلة الرئيس بشكل لافت مع المصالح المالية لعائلته، التي لديها صفقات معلّقة مع شركة عقارية تمتلكها غالبية سعودية، وصفقة عملات مشفّرة مع جهة مرتبطة بالحكومة الإماراتية، ومشروع جديد لمنتجع غولف وفيلات فاخرة مدعوم من الحكومة القطرية. هدية قطرية من المتوقع أن تقبل إدارة ترامب أيضاً طائرة بوينغ 747-8 فاخرة كهدية من العائلة المالكة القطرية، في ما قد يكون أكبر هدية أجنبية تتلقاها الحكومة الأميركية على الإطلاق. ومن المتوقع أن يُعلن السيناتور تشاك شومر، زعيم الأقلية، أنّه يعتزم تعطيل تعيينات ترامب في وزارة العدل حتى يحصل على مزيد من المعلومات بشأن خطط الرئيس لقبول الطائرة. وتحوّلت لهجة خطاب الرئيس ترامب إلى الجدّية أكثر حين بدأ مهاجمة إيران، معتبراً أنّ: «أكبر وأشدّ هذه القوى تدميراً هو النظام في إيران، الذي تسبّب في معاناة لا يمكن تصوّرها في سوريا ولبنان وغزة والعراق واليمن وما بعد ذلك». ساد الصمت بين الحضور حين أعلن ترامب أنّ أمنيته العميقة هي أن «تنضمّ السعودية قريباً إلى اتفاقات إبراهيم»، وهي الاتفاقية التي وقّعتها عام 2020 كل من الإمارات والبحرين (جارتا المملكة) لتطبيع العلاقات مع إسرائيل. وتابع ترامب: «أنتم ستفعلون ذلك في وقتكم المناسب، وهذا ما أريده وما تريدونه»، علماً أنّ «التطبيع» مع إسرائيل، كما يُسمّى، غير محبوب شعبياً في السعودية بحسب استطلاعات الرأي، وتشدّد السلطات السعودية على أنّ أي اتفاق من هذا النوع يجب أن يكون مرتبطاً بقيام دولة فلسطينية. وفي تعليق لافت أثناء خطابه، شدّد ترامب على أنّ التحوّل الجذري الجاري في منطقة الخليج هو تحوّل محلي المنشأ، وليس نتيجة تدخّل غربي. وأكّد ترامب أنّ الرياض وأبو ظبي «لم تُنشأ على يَد مَن يسمّون أنفسهم ببناة الأمم، أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية، مثل تلك التي أنفقت تريليونات من دون أن تنجح في تطوير كابول وبغداد». وقف الحشد وصفق بحرارة لترامب حين أعلن أنّ الرياض أصبحت عاصمة عالمية للأعمال والتكنولوجيا. وتوجّه إلى ولي العهد: «محمد، هل تنام ليلاً؟ كيف تنام؟ كان المشكّكون يرَون أنّ ما قمت به غير ممكن، لكن خلال السنوات الـ8 الماضية، أثبتت السعودية أنّ هؤلاء المشكّكين مخطئون تماماً». وبدأ الرئيس ترامب كلمته أمام حشد من نخبة رجال الأعمال في العالم وأفراد من العائلة المالكة السعودية بمديح للسعودية، وهجوم على سلفه الرئيس بايدن، وتفاخر بأداء الاقتصاد الأميركي.

ترامب في الشرق الأوسط: كم تساوي استثمارات الولايات المتحدة جولف؟
ترامب في الشرق الأوسط: كم تساوي استثمارات الولايات المتحدة جولف؟

وكالة نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة نيوز

ترامب في الشرق الأوسط: كم تساوي استثمارات الولايات المتحدة جولف؟

بدأ رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب جولته في الشرق الأوسط ، الوصول إلى الرياض ، المملكة العربية السعودية ، بعد الساعة 10 صباحًا ، حيث استقبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. خلال رحلته التي استمرت ثلاثة أيام ، سيسافر أيضًا إلى قطر والإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) ، مع التركيز على تأمين اتفاقات اقتصادية مع ثلاث من أغنى دول العالم. ستشمل الرحلة مناقشات حول فرص الاستثمار ، ويقول بعض الخبراء إن ترامب قد يحث دول الخليج على خفض أسعار النفط. متى سيزور ترامب كل بلد؟ وصل ترامب إلى الرياض ، المملكة العربية السعودية ، يوم الثلاثاء قبل الساعة 10 صباحًا بالتوقيت المحلي (07:00 بتوقيت جرينتش) ، حيث استقبله ولي العهد محمد بن سلمان. في نفس اليوم ، من المقرر أن يحضر منتدى استثماريًا في الولايات المتحدة الأمريكية يضم الشركات الرائدة مثل BlackRock و Citigroup و Palantir و Qualcomm و Alphabet. يوم الأربعاء ، من المقرر أن يشارك في قمة الخليج في الرياض ، قبل السفر إلى قطر في وقت لاحق من ذلك اليوم. سوف يختتم رحلته في الإمارات العربية المتحدة يوم الخميس 15 مايو. كانت زيارة ترامب الأولى كرئيس للمملكة العربية السعودية خلال فترة ولايته الأولى ، 2017 إلى 2021 ، أصبح ترامب أول رئيس أمريكي يجعل الشرق الأوسط وجهته الدولية الأولى ، حيث كسر التقاليد الطويلة المتمثلة في زيارة دول أمريكا الشمالية المجاورة أولاً. كانت رحلته إلى المملكة العربية السعودية من 20 إلى 22 مايو 2017 – والتي حضر خلالها قمة الرياض – خطوة محسوبة لتعزيز العلاقات الدفاعية وتأمين صفقات الأسلحة الكبيرة. خلال تلك الرحلة ، زار ترامب أيضًا إسرائيل وفلسطين. في حين أن ترامب لم يذهب إلى قطر أو الإمارات العربية المتحدة خلال فترة ولايته الأولى ، التقى بإيمير قطر الشيخ تريم بن حمد آل ثاني ، وملك البحرين حمد بن عيسى الخطية والرئيس المصري عبد الفاتح السسيسي في قمة رياده. خلال القمة ، وقع ترامب والملك السعودي سلمان بن عبد العزيز صفقة أذرع بقيمة 110 مليار دولار ، بما في ذلك أنظمة الدفاع الصاروخي ، والدبابات ، والسفن القتالية ، وتكنولوجيا الأمن السيبراني ، بقصد شراء أذرع بقيمة 350 مليار دولار على مدى 10 سنوات. كانت لحظة لا تنسى من تلك الرحلة 2017 إلى المملكة العربية السعودية خلال افتتاح المركز العالمي لمكافحة الأيديولوجية المتطرفة في الرياض. في صورة فوتوغرافية سريالية سرعان ما ذهب فيروسية ، وقف ترامب إلى جانب الملك سلمان والرئيس السيسي بأيديهم على الجرم السماوي المتوهج. ما هي قيمة استثمارات الولايات المتحدة Gulf؟ صرح سامي آران ، مدير مركز الإسلام والشؤون العالمية بجامعة إسطنبول زايم ، إلى الجزيرة إن ترامب كان صريحًا للغاية بشأن هدفه في زيارة دول الخليج الثلاث: الاستثمارات. وبحسب ما ورد ناقشت إدارة ترامب إمكانية الإسراع في الاستثمارات بواسطة المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة قبل رحلته إلى المنطقة. وقال آلان لجزيرة الجزيرة 'إنه يحاول إخراج تريليونات الدولارات من هذه البلدان'. وقال 'لقد قال بالفعل إنه يأمل في الحصول على تريليون دولار من المملكة العربية السعودية من حيث مبيعات الأسلحة والصفقات التجارية'. استثمارات الولايات المتحدة ساودي وفقًا لأحدث البيانات من وزارة التجارة الأمريكية ، بلغ إجمالي الأسهم الأمريكية الأجنبية للاستثمار المباشر (FDI) في المملكة العربية السعودية 11.3 مليار دولار في عام 2023. وعلى العكس من ذلك ، بلغت أسهم الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية في الولايات المتحدة 9.6 مليار دولار ، معظمها في النقل والعقارات والمواد البلاستيكية والسيارات والخدمات المالية والاتصالات ، وفقًا لوزارة التجارة. هذه الأرقام هي فقط الاستثمار الأجنبي المباشر ، وليس الاستثمارات الأخرى ، مثل استثمارات المحافظ أو التدفقات المالية قصيرة الأجل. استثمارات الولايات المتحدة القاتار في عام 2023 ، قدر إجمالي الأسهم الاستثمار الأجنبي المباشر في قطر بمبلغ 2.5 مليار دولار. وفقًا لمجلس الأعمال في الولايات المتحدة ، ركزت الشركات الأمريكية التي سهلت الاستثمار الأجنبي المباشر في قطر على مجالات الطاقة ، والبتروكيماويات ، والبناء ، والهندسة ، وتكنولوجيا الاتصالات. على العكس من ذلك ، بلغت أسهم قطر الاستثمار الأجنبي المباشر في الولايات المتحدة 3.3 مليار دولار في عام 2023 ، مع تركيز الاستثمارات في الخدمات المالية والطاقة والعقارات. الاستثمارات الأمريكية في عام 2023 ، بلغ إجمالي الأسهم الاستثمار الأجنبي المباشر في الإمارات العربية المتحدة 16.1 مليار دولار. وفقًا لوكالة أنباء رويترز ، في عام 2023 ، كان سائقي الاستثمار الأجنبي المباشر الرئيسيين هم قطاعات التصنيع والتمويل والتأمين والبناء وتجارة الجملة والتجزئة. وفي الوقت نفسه ، بلغ إجمالي أسهم الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة 35 مليار دولار في عام 2023 – في الخدمات المالية ، والنقل ، والغذاء والمشروبات ، والفضاء ، وخدمات الأعمال ، وفقًا لوزارة التجارة. في شهر مارس ، التقى مستشار الأمن القومي الإماراتي تانون بن زايد النحيان ترامب وارتكب 1.4 تريليون دولار من الاستثمارات في الولايات المتحدة التي تزيد عن 10 سنوات في قطاعات مثل الذكاء الاصطناعي ، وأشباه الموصلات ، والطاقة والتصنيع. تجارة الأسلحة بين الأمم الولايات المتحدة هي أكبر مصدر للأسلحة على مستوى العالم ومورد كبير لبلدان الخليج. كان كل من قطر والمملكة العربية السعودية يمثلون 6.8 في المائة من إجمالي واردات الأسلحة في العالم في الفترة من 2020 إلى 24 ، مما يجعلهم ثالث وثالث أكبر مستوردين على مستوى العالم. تعد الإمارات العربية المتحدة الحادي عشر أكبر مستورد للأسلحة ، حيث تمثل 2.6 في المائة من الواردات العالمية لنفس الفترة. المملكة العربية السعودية هي المستفيدة الرئيسية للأسلحة الأمريكية ، وفقًا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI). بين عامي 2020 و 2024 ، حصلت المملكة العربية السعودية على 12 في المائة من إجمالي صادرات الأسلحة في الولايات المتحدة. حوالي 74 في المئة من واردات الأسلحة السعودية تأتي من الولايات المتحدة. يستعد ترامب لتزويد المملكة العربية السعودية بباقة أذرع بقيمة أكثر من 100 مليار دولار خلال رحلته ، وفقًا لرويترز. في الفترة 2020-24 ، كانت الولايات المتحدة هي المورد الأعلى للأسلحة إلى قطر ، حيث تمثل 48 في المائة من وارداتها. في مارس / آذار ، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على حزمة أسلحة كبيرة إلى قطر بقيمة 2 مليار دولار ، والتي تشمل الطائرات بدون طيار للمراقبة البحرية بعيدة المدى ومئات الصواريخ والقنابل. في نفس الفترة ، كانت الولايات المتحدة أيضًا المورد الأعلى للأسلحة إلى الإمارات العربية المتحدة ، حيث تمثل 42 في المائة من واردات الأسلحة في البلاد.

منتدى اقتصادي ضخم يواكب زيارة ترامب إلى الرياض
منتدى اقتصادي ضخم يواكب زيارة ترامب إلى الرياض

الوطن الخليجية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن الخليجية

منتدى اقتصادي ضخم يواكب زيارة ترامب إلى الرياض

بينما تستعد المملكة العربية السعودية لاستقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أول زيارة خارجية له في ولايته الثانية، تتجه الأنظار نحو منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، الذي من المرتقب أن يشكل محطة محورية في أجندة الزيارة المرتقبة. المنتدى، الذي يُعقد يوم 13 مايو في فندق 'ريتز كارلتون' بالعاصمة الرياض، ينعقد وسط اهتمام غير مسبوق من قبل كبار الشخصيات الاقتصادية وصنّاع القرار من الجانبين السعودي والأمريكي. وبحسب تقارير إعلامية أمريكية وعربية، سيحضر المنتدى نخبة من قادة الأعمال العالميين، من أبرزهم إيلون ماسك، ومارك زوكربيرج، ولاري فينك، إلى جانب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة 'OpenAI'، وجين فريزر، الرئيسة التنفيذية لمجموعة 'Citigroup'، وكيلي أورتبيرج من شركة 'Boeing'، وديفيد ساكس، أحد أبرز المستشارين في مجالي الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية بالبيت الأبيض. كما سيشارك في المنتدى حوالي 15 وزيرًا ومسؤولًا سعوديًا رفيعي المستوى، بالإضافة إلى الرؤساء التنفيذيين لأهم الشركات والمشاريع الوطنية الكبرى. وتنص الدعوات الموجهة لحضور الحدث على أن المنتدى 'يوفر فرصة حصرية لتعميق أواصر التعاون الاستراتيجي، وفتح آفاق استثمارية جديدة، وتأكيد الشراكة الاقتصادية الراسخة بين البلدين'. ويُنتظر أن يتم خلال المنتدى توقيع عدد من الاتفاقيات الاقتصادية والاستثمارية، خاصة في قطاعات التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والرعاية الصحية، والتعليم، ومن المتوقع أن تتجاوز قيمتها الإجمالية 600 مليار دولار، وهو هدف حدده ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في يناير الماضي، خلال أول مكالمة هاتفية جمعته بالرئيس ترامب بعد فوزه بولاية جديدة. وفي هذا السياق، أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، خلال مشاركته في مؤتمر معهد ميلكن بلوس أنجلوس هذا الأسبوع، أن الولايات المتحدة لا تزال تمثل الشريك الأهم للمملكة في مجالات الابتكار وأسواق رأس المال. وقال الفالح: 'لا يوجد منافس قريب للولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بعمق الأسواق المالية، أو بوتقة الابتكار التكنولوجي، وهذه هي عوامل الجذب الأساسية لنا'. زيارة ترامب إلى الرياض ستكون بمثابة بداية جولة إقليمية تشمل مشاركته في قمة خليجية تُعقد في 14 مايو، ومن ثم التوجه إلى الدوحة في اليوم نفسه، على أن يختتم جولته في العاصمة الإماراتية أبوظبي في 15 مايو. ويُنظر إلى منتدى الاستثمار السعودي بوصفه فرصة استراتيجية لإعادة ضبط العلاقة الاقتصادية بين البلدين، وتوسيع آفاق التعاون بما يتجاوز الإطار التقليدي للتعاون العسكري والأمني، إلى فضاءات اقتصادية قائمة على الابتكار، والاستثمار المستدام، والتنمية المشتركة.

في مقدمتهم إيلون ماسك.. صحيفة أمريكية تكشف عن موعد زيارة لكبار الرؤساء التنفيذيين للشركات الأمريكية للسعودية وتوضح الهدف من الزيارة
في مقدمتهم إيلون ماسك.. صحيفة أمريكية تكشف عن موعد زيارة لكبار الرؤساء التنفيذيين للشركات الأمريكية للسعودية وتوضح الهدف من الزيارة

المرصد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المرصد

في مقدمتهم إيلون ماسك.. صحيفة أمريكية تكشف عن موعد زيارة لكبار الرؤساء التنفيذيين للشركات الأمريكية للسعودية وتوضح الهدف من الزيارة

في مقدمتهم إيلون ماسك.. صحيفة أمريكية تكشف عن موعد زيارة لكبار الرؤساء التنفيذيين للشركات الأمريكية للسعودية وتوضح الهدف من الزيارة صحيفة المرصد: قالت صحيفة "واشنطن بوست" أن كبار رجال الأعمال الأمريكيين، بمن فيهم إيلون ماسك ومارك زوكربيرج ولاري فينك، سيتوجهون إلى السعودية الأسبوع المقبل لحضور مؤتمر للمستثمرين، في الوقت الذي يسافر فيه الرئيس ترامب بنفسه إلى المملكة للقاء رؤساء دول المنطقة. وأضافت، سيُعقد منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في 13 مايو. وتابعت، من بين الضيوف الآخرين سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، وجين فريزر، الرئيسة التنفيذية لمجموعة Citigroup، وكيلي أورتبرغ، الرئيسة التنفيذية لشركة Boeing، وديفيد ساكس، المسؤول البارز في البيت الأبيض عن الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة. وواصلت، من بين المسؤولين الحكوميين الذين سيدعمون الاستثمار في الولايات المتحدة، وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك. وأشارت إلى أن خطة المؤتمر تهدف إلى توقيع اتفاقيات في مجالات متعددة، بدءًا من الدفاع، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا، والتعاون في مجال الرعاية الصحية، بقيمة لا تقل عن 600 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store